Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-521

الفصل خمسمائة وواحد وعشرون: الشخص الموثوق الوحيد.

الفصل خمسمائة وواحد وعشرون: الشخص الموثوق الوحيد.

الفصل خمسمائة وواحد وعشرون: الشخص الموثوق الوحيد.

 

 

“أيها الرئيس تشن ، كن حذرًا. عندما دخلت الغرفة 2 سابقًا ، لم يكن هناك صندوق في الغرفة” حذر فان شونغ. توقف تشن غي عن التحرك. يمكن أن يكون جميع المستأجرين في هذا الفندق قتلة.

 

 

كان الوقت بين كشف الخيارات وإتخاذ القرار هو عدة ثوانٍ فقط. أظهر تشن غي الهدوء اللاإنساني. عندما استوعب فان شونغ أخيرًا تفكيره ، كان تشن غي قد سيطر بالفعل على تشاو بو للوصول إلى الغرفة 1.

 

 

 

لقد استخدم المؤشر للنقر على الباب ، وقرء مربع الدردشة – “بطاقة الغرفة الخاصة بك غير قادرة على فتح هذا الباب. استندت على الباب وسمعت تنهدات قادمة من الداخل.”

 

 

“انظر ، لقد كنت على صواب. سيكون تلميذ المذرسه الثانوية هذا أكبر مساعدة لنا.” كان فان شونغ سعيدًا بأنه ساعد.

وفقًا لوصف فان شونغ ، فإن والد المالك سيموت قريبًا في الغرفة 1. ربما كان الرجل العجوز يعرف نوع الشخص الذي كانه ابنه ويعرف أن وقته قادم. لقر تم إغلاق الغرفة 1 ، لذلك لم يبقى تشن غي لفترة طويلة. لقد هرع إلى الغرفة 2 ، حيث بقيت امرأة يعتقد أنها إمرأة ليل.

 

 

 

نقر على باب الغرفة ، وهذه المرة ، فتح الباب دون مقاومة. “ألا تغلق هذه المرأة بابها عندما تنام؟”

 

 

 

عند دخوله إلى الغرفة رقم 2 ، رأى تشن غي امرأة في ملابسها الداخلية وهي راكعة بجوار صندوق كبير. يبدو أنها كانت تختار ملابسها.

‘1. أخبرها أن الفندق خطير للغاية وعليها توخي الحذر.’

 

نقر على باب الغرفة ، وهذه المرة ، فتح الباب دون مقاومة. “ألا تغلق هذه المرأة بابها عندما تنام؟”

“أيها الرئيس تشن ، كن حذرًا. عندما دخلت الغرفة 2 سابقًا ، لم يكن هناك صندوق في الغرفة” حذر فان شونغ. توقف تشن غي عن التحرك. يمكن أن يكون جميع المستأجرين في هذا الفندق قتلة.

“ألم تقل أن تفكر من منظور صانع اللعبة؟ لقد لعبت هذه اللعبة لبضعة أسابيع بالفعل وتوفيت عدة مرات ، لكن هذا أعطاني فهمًا موجزًا لهذا العالم”.

 

 

حاول تشن غي استخدام المؤشر للنقر على المرأة ، وظهر إختيار جديد على الشاشة – “هذه المرأة التي بدت مثيرة وجميلة تختار ملابسها. هل تريد أن تخبرها عن جريمة القتل التي وقعت في وقت سابق؟”

“انظر ، لقد كنت على صواب. سيكون تلميذ المذرسه الثانوية هذا أكبر مساعدة لنا.” كان فان شونغ سعيدًا بأنه ساعد.

 

كان خائفًا من خروج المرأة من الغرفة 2 ، لذا نقر على باب الغرفة 3 بسرعة. ظهر مربع الدردشة مرة أخرى — ‘شخص ما كان يتحدث على الهاتف داخل الغرفة. لقد تحدث برقة شديد ، لكنك سمعت مصطلحات مثل الأخ الأكبر ، الأم ، الجثة المخبئة ، والغرفة المخفية.’

‘1. أخبرها أن الفندق خطير للغاية وعليها توخي الحذر.’

 

 

 

‘2. الامساك بضوء الطاولة وأرجحته على الجزء الخلفي من رأسها.’

“أولئك الذين يطلقون على أنفسهم جديرين بالثقة في أغلب الوقت ليسوا كذلك.” هز تشن غي رأسه. لقد نقر على مربع الدردشة مرة أخرى ، وظهرت الجملة الأخيرة – “أنت مهتم بالضيف 3 ، لذلك قررت الاستماع إلى قصته قبل اتخاذ قرار.”

 

 

‘3. تجاهلها والعودة إلى النوم.’

 

 

نقر تشن غي على مربع الدردشة مرة أخرى ، وكان هناك محتوى جديد – ‘سمعت عن حديث الصبي عن إخفاء الجثة على الهاتف. كنت خائف ورفض دخول الغرفة. أقسم الضيف 3 لله أنه على الرغم من ارتكابه للقتل ، فقد أُرغم. لقد كان الشخص الوحيد الموثوق في تلك المدينة.’

بالنظر إلى الخيارات الثلاثة ، بدأ تشن غي في التفكير. “أولئك اللطفاء سوف يختارون الخيار 1 ، لكن الاقتراب منها قد يكون خطيرًا – المرأة لم تكتسب ثقتي. من المحتمل أن يختار أولئك الأشرار 2 ، ولكن بعد تحليل عقلاني ، بقوة تشاو بو ووزن مصباح الطاولة ، بغض النظر عن الزاوية ، لا توجد طريقة لقتل المرأة أو افقادها وعيها. الخيار مزيف إلى حد ما – سيكون من الأفضل إذا كان هناك سكين. “

 

 

 

أخاف تحليل تشن غي فان شونغ ، ونقل بصمت سكين الفاكهة الذي كان على الطاولة بعيدًا. بعد تردد قصير ، اختار تشن غي الخيار الثالث. عندما اتخذ هذا الاختيار ، استدارت المرأة الجالسة في الزاوية لإلقاء نظرة نحوه.

بتوجيهات تشن غي ، بدأ فان شونغ في تقديم تحليله. “جميع البالغين إما أشباح أو مجانين قتلة ، في حين أن جميع الأطفال هم ضحايا. يمكن أن يكون هذا هو كيف ينظر الصانع إلى العالم – البالغين مزيفون ومخيفون ، والمكان الوحيد للعثور على البراءة والعطف هو من الأطفال. التلميذ الثانوي ليس بالغا من الناحية الفنية ؛ إنه بين طفل وشخص بالغ ، لذلك أعتقد أنه يجب عليك محاولة الاقتراب منه “.

 

 

لم يكن هناك جلد على وجهها ، وكان لديها سكين في يدها. وكانت هناك ذراع بيضاء حريرية ظاهرة من الصندوق الكبير.

 

 

“هل هي تغير الملابس أو تغير الوجوه؟” سيطر تشن غي بسرعة على تشاو بو لمغادرة غرفة المرأة وساعدها على إغلاق الباب. “صاحب الفندق قاتل ، والضيوف إما مجانين أو قتلة ؛ هل أنا الشخص الوحيد الطبيعي في هذه البلدة الصغيرة؟”

“هل هي تغير الملابس أو تغير الوجوه؟” سيطر تشن غي بسرعة على تشاو بو لمغادرة غرفة المرأة وساعدها على إغلاق الباب. “صاحب الفندق قاتل ، والضيوف إما مجانين أو قتلة ؛ هل أنا الشخص الوحيد الطبيعي في هذه البلدة الصغيرة؟”

“أيها الرئيس تشن ، ماذا لو نغادر الفندق؟ أعتقد أن هذا المكان أكثر خطورة من المنطقة السكنية.”

 

 

“أيها الرئيس تشن ، ماذا لو نغادر الفندق؟ أعتقد أن هذا المكان أكثر خطورة من المنطقة السكنية.”

نقر على باب الغرفة ، وهذه المرة ، فتح الباب دون مقاومة. “ألا تغلق هذه المرأة بابها عندما تنام؟”

 

 

“لا يزال هناك شبح مرأة خارج الباب – كيف من المفترض أن نغادر؟” سيطر تشن غي على تشاو بو في الغرفة 3. “لا يمكن لتلميذ المدرسة الثانوية أن يكون قاتلاً ، أليس كذلك؟”

 

 

لقد استخدم المؤشر للنقر على الباب ، وقرء مربع الدردشة – “بطاقة الغرفة الخاصة بك غير قادرة على فتح هذا الباب. استندت على الباب وسمعت تنهدات قادمة من الداخل.”

كان خائفًا من خروج المرأة من الغرفة 2 ، لذا نقر على باب الغرفة 3 بسرعة. ظهر مربع الدردشة مرة أخرى — ‘شخص ما كان يتحدث على الهاتف داخل الغرفة. لقد تحدث برقة شديد ، لكنك سمعت مصطلحات مثل الأخ الأكبر ، الأم ، الجثة المخبئة ، والغرفة المخفية.’

 

 

 

“هذا الضيف في الغرفة 3 غريب للغاية أيضًا ، مع من يتحدث؟” نظر تشن غي إلى الشاشة وفكر في الأمر.

 

 

 

“هل يمكن أن يكون والده؟ الهاتف ذكر الأخ الكبير والأم ولكن ليس الأب.” أدلى فان شونغ بتنبؤ. “أيها الرئيس تشن ، قد يكون هذا الضيف هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن يساعد تشاو بو.”

الفصل خمسمائة وواحد وعشرون: الشخص الموثوق الوحيد.

 

 

“لماذا تعتقد هذا؟” فوجئ تشن غي.

 

 

تحدث تشن غي بسرعة ، ولم يستوعب فان شونغ ولا فان دادي ما كان يحاول قوله. “أيها الرئيس تشن ، ماذا تحاول أن تقول؟”

“ألم تقل أن تفكر من منظور صانع اللعبة؟ لقد لعبت هذه اللعبة لبضعة أسابيع بالفعل وتوفيت عدة مرات ، لكن هذا أعطاني فهمًا موجزًا لهذا العالم”.

 

 

بتوجيهات تشن غي ، بدأ فان شونغ في تقديم تحليله. “جميع البالغين إما أشباح أو مجانين قتلة ، في حين أن جميع الأطفال هم ضحايا. يمكن أن يكون هذا هو كيف ينظر الصانع إلى العالم – البالغين مزيفون ومخيفون ، والمكان الوحيد للعثور على البراءة والعطف هو من الأطفال. التلميذ الثانوي ليس بالغا من الناحية الفنية ؛ إنه بين طفل وشخص بالغ ، لذلك أعتقد أنه يجب عليك محاولة الاقتراب منه “.

بتوجيهات تشن غي ، بدأ فان شونغ في تقديم تحليله. “جميع البالغين إما أشباح أو مجانين قتلة ، في حين أن جميع الأطفال هم ضحايا. يمكن أن يكون هذا هو كيف ينظر الصانع إلى العالم – البالغين مزيفون ومخيفون ، والمكان الوحيد للعثور على البراءة والعطف هو من الأطفال. التلميذ الثانوي ليس بالغا من الناحية الفنية ؛ إنه بين طفل وشخص بالغ ، لذلك أعتقد أنه يجب عليك محاولة الاقتراب منه “.

“ألم تقل أن تفكر من منظور صانع اللعبة؟ لقد لعبت هذه اللعبة لبضعة أسابيع بالفعل وتوفيت عدة مرات ، لكن هذا أعطاني فهمًا موجزًا لهذا العالم”.

 

 

عرف فان شونغ أن هذه اللعبة ليست لعبة بسيطة. كان لديها طبقة عميقة جدا ، ولكن مع فهمه الحالي ، كان يستطيع فقط فهم هذا الجزء.

حاول تشن غي استخدام المؤشر للنقر على المرأة ، وظهر إختيار جديد على الشاشة – “هذه المرأة التي بدت مثيرة وجميلة تختار ملابسها. هل تريد أن تخبرها عن جريمة القتل التي وقعت في وقت سابق؟”

 

“ألم تقل أن تفكر من منظور صانع اللعبة؟ لقد لعبت هذه اللعبة لبضعة أسابيع بالفعل وتوفيت عدة مرات ، لكن هذا أعطاني فهمًا موجزًا لهذا العالم”.

“أنت تقلل من أهمية اللعبة. نظرة تشاو بو للعالم مليئة باليأس. لفهم عالم هذه اللعبة ، علينا أن نفهم تشاو بو ، هذه الشخصية الرئيسية.” تحول تشن غي مرة أخرى للنظر في فان شونغ. “اسم كل طفل في هذه اللعبة هو تشاو بو ، وكل طفل مات ،قتل ،واجه مصيبة يطلق عليه اسم تشاو بو. هل ستدعوا طفل مثل هذا طيف وبريء؟”

 

 

 

إستدار تشن غي مرة أخرى إلى الشاشة. “في الواقع ، بعد اللعب لفترة طويلة ، كلما أتحكم في تشاو بو في هذا العالم الغريب ، كلما أشعر بعدم استقرار أكبر. لقد أجريت البحث – كل المآسي التي تحدث في هذه اللعبة تعتمد على قضايا في الحياة الحقيقة. إذا هل اعتبرت هذه المشكلة ، إذا كانت تشاو بو موجودة بالفعل في الحياة الحقيقية ، فكيف تمكنت من النجاة بعد أن عاشت هذا الكم الكبير من المآسي المخيفة واليأسية؟ “

 

“أولئك الذين يطلقون على أنفسهم جديرين بالثقة في أغلب الوقت ليسوا كذلك.” هز تشن غي رأسه. لقد نقر على مربع الدردشة مرة أخرى ، وظهرت الجملة الأخيرة – “أنت مهتم بالضيف 3 ، لذلك قررت الاستماع إلى قصته قبل اتخاذ قرار.”

تحدث تشن غي بسرعة ، ولم يستوعب فان شونغ ولا فان دادي ما كان يحاول قوله. “أيها الرئيس تشن ، ماذا تحاول أن تقول؟”

 

 

 

“الأشياء التي سيطرت على تشاو بو للقيام بها ، قد تكون تشاو بو قد فعلت ذلك في الواقع.” كان لدى تشن غي فكرة موجزة عن جوهر اللعبة. كان لا يزال يرغب في شرح المزيد ، ولكن كان هناك تغيير على الشاشة.

 

 

‘2. الامساك بضوء الطاولة وأرجحته على الجزء الخلفي من رأسها.’

تم فتح الغرفة رقم 3 ، ووقف طالب يرتدي الزي المدرسي عند الباب. ثم ظهر مربع الدردشة – ‘إن المكان خطير في الخارج. كان ضيف الغرفة 3 قلقًا على سلامتك ودعاك للانضمام إليه في غرفته. وقفت عند الباب ورأيت صورة عائلية بين يدي الضيف. كانت صورة لأب وأم يقفان بسعادة معًا ، وبجانبهما كان هناك فتيان بداوا متشابهين بشكل مثير للريبة.’

بتوجيهات تشن غي ، بدأ فان شونغ في تقديم تحليله. “جميع البالغين إما أشباح أو مجانين قتلة ، في حين أن جميع الأطفال هم ضحايا. يمكن أن يكون هذا هو كيف ينظر الصانع إلى العالم – البالغين مزيفون ومخيفون ، والمكان الوحيد للعثور على البراءة والعطف هو من الأطفال. التلميذ الثانوي ليس بالغا من الناحية الفنية ؛ إنه بين طفل وشخص بالغ ، لذلك أعتقد أنه يجب عليك محاولة الاقتراب منه “.

 

 

نقر تشن غي على مربع الدردشة مرة أخرى ، وكان هناك محتوى جديد – ‘سمعت عن حديث الصبي عن إخفاء الجثة على الهاتف. كنت خائف ورفض دخول الغرفة. أقسم الضيف 3 لله أنه على الرغم من ارتكابه للقتل ، فقد أُرغم. لقد كان الشخص الوحيد الموثوق في تلك المدينة.’

 

 

 

“انظر ، لقد كنت على صواب. سيكون تلميذ المذرسه الثانوية هذا أكبر مساعدة لنا.” كان فان شونغ سعيدًا بأنه ساعد.

 

 

كان الوقت بين كشف الخيارات وإتخاذ القرار هو عدة ثوانٍ فقط. أظهر تشن غي الهدوء اللاإنساني. عندما استوعب فان شونغ أخيرًا تفكيره ، كان تشن غي قد سيطر بالفعل على تشاو بو للوصول إلى الغرفة 1.

“أولئك الذين يطلقون على أنفسهم جديرين بالثقة في أغلب الوقت ليسوا كذلك.” هز تشن غي رأسه. لقد نقر على مربع الدردشة مرة أخرى ، وظهرت الجملة الأخيرة – “أنت مهتم بالضيف 3 ، لذلك قررت الاستماع إلى قصته قبل اتخاذ قرار.”

 

نقر على باب الغرفة ، وهذه المرة ، فتح الباب دون مقاومة. “ألا تغلق هذه المرأة بابها عندما تنام؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط