Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-536

الفصل خمسمائة وستة وثلاثون: غضب الطريق.

الفصل خمسمائة وستة وثلاثون: غضب الطريق.

الفصل خمسمائة وستة وثلاثون: غضب الطريق.

 

 

 

 

 

الطبقات السميكة من الغيوم ملئت السماء. لم يكن هناك أي ضوء يساطع من خلالها. سقط الظلام ، وكانت هناك ظلال تومض داخل المباني على الطريق. العديد من العيون الشريرة كانت تتجسس على الطريق في الظلام. في المدينة الفارغة ، ركب رجل دراجة كهربائية لمطاردة الحافلة.

أصبح السائق متوتر. لقد وقف تقريبا لإعطاء الرجل ركلة. استمر الزوجان في الجرال. صرخ السائق ، وتغيرت تعبيرات الركاب الآخرين. لقد إستطاعوا أن يشعروا بشيء ما.

 

 

“ستحتاج إلى التوقف عند المحطة التالية ، فلماذا لا تتوقف الآن؟” هسهس تشن غي من خلال أسنان مجموعة. كان هذا أول لقاء له مع عربة نقل الموتى ، وقد فعل العدو شيئًا خارج توقعاته.

 

 

 

“هل تسمح الحافلة بدخول الموتى فقط وتمنع الأشخاص الأحياء من الدخول؟ لكن هذا لا يبدو صحيحًا. كيف لم يوقف أحد كل من هوانغ لينغ وتشاو قو عندما صعدوا إلى الحافلة؟”

 

 

 

وكان للدراجة الإلكترونية وقود محدود. على الأكثر ، كان بإمكان تشن غي مطاردتها لأربع محطات قبل أن يحتاج إلى استخدام القوة البشرية لدفعها إلى الأمام. لقد كان مركزا في المهمة لدرجة أنه تجاهل التوجيهات. كل تلك الاحتياطات التي طلب من نفسه اتخاذها قذفها للريح وهو يطارد وراء الحافلة جما لو أت حياته كانت تعتمد عليها. “سأحتاج إلى سبب عندما ألحق بك لرفضك السماح لي صعود الحافلة!”

“شخص ما ينتظر الحافلة؟” رأى تشن غي بوضوح أنه كان هناك رجل في منتصف العمر يقف عند المحطة التالية. كان يرتدي معطف شتاء ، وشاح ، وقبعة ، وقناع لتغطية وجهه كله. سحبت الحافلة إلى المحطة وبدأت في التباطؤ. قبل أن تتوقف بالكامل ، فتِح الباب.

 

 

كان من الصعب استخدام الدراجة الكهربائيه للحاق بالحافلة. ومع ذلك ، لم يكن ذلك مستحيلاً. ربما لأن الحافلة نفسها كانت قديمة جدًا ، أو ربما كان هناك سبب آخر ، لكن سرعتها كانت بطيئة جدًا. طارد تشن غي ورائها بلا هوادة لكنه لم يستطع سد الفجوة بينه وبين الحافلة. كان يأمل فقط أن تتوقف الحافلة عند المحطة التالية.

ضرب المطر البارد وجه تشن غي. أصبحت المباني على الجانب غير مألوفة وغريبة. أصبح المطر أثقل ، لكن أياً من ذلك لم يوقف تشن غي. منذ أن حصل على الهاتف الأسود ، لم يفشل في مهمة.

 

 

المباني على الجانب تراجعت إلى الخلفية. المطر بلل قميص تشن غي. بعد فترة طويلة من المطاردة ، رأى أخيرًا محطة الحافلات التالية.

 

 

الطبقات السميكة من الغيوم ملئت السماء. لم يكن هناك أي ضوء يساطع من خلالها. سقط الظلام ، وكانت هناك ظلال تومض داخل المباني على الطريق. العديد من العيون الشريرة كانت تتجسس على الطريق في الظلام. في المدينة الفارغة ، ركب رجل دراجة كهربائية لمطاردة الحافلة.

“شخص ما ينتظر الحافلة؟” رأى تشن غي بوضوح أنه كان هناك رجل في منتصف العمر يقف عند المحطة التالية. كان يرتدي معطف شتاء ، وشاح ، وقبعة ، وقناع لتغطية وجهه كله. سحبت الحافلة إلى المحطة وبدأت في التباطؤ. قبل أن تتوقف بالكامل ، فتِح الباب.

 

 

كان الرجل مرتبكًا إلى حد ما ، لكنه مع ذلك قد إتبع أمر تشن غي ونقل الدراجة الكهربائية إلى الحافلة.

بدا أن السائق كان يلوح بالرجل ويطلب منه ركوب الحافلة. بدا الرجل في منتصف العمر مرتبكًا ولكنه استقل الحافلة بعد تردده للحظة. مكّن هذا التفاعل القليل تشن غي من إغلاق المسافة بينه وبين الحافلة بشكل كبير.

الفصل خمسمائة وستة وثلاثون: غضب الطريق.

 

عندما رأى أن تشن غي لم يكن بعيدًا ، قرر عدم الانتظار بعد الآن وأغلق الأبواب مباشرة. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان الرجل مصممًا على ركوب الحافلة ، واستخدم جسده لمنع إغلاق الباب. جذبته المرأة للخارج، لكن الرجل تمسك بالمقبض داخل الباب ورفض تركه.

“هذه فرصتي! يبدو أن الغرض من عربة نقل الموتى هذه هو نقل الركاب الخاصين الذين ينتظرون في الحافلة إلى مكان معين ، لذلك إذا كان هناك ‘شخص ما’ ينتظر على المنصة ، فسوف يتوقف”. كان الرجل في منتصف العمر لا يزال مرتبكًا بعد أن استقل الحافلة. واصلت الحافلة التحرك نحو المحطة التالية.

 

 

 

ضرب المطر البارد وجه تشن غي. أصبحت المباني على الجانب غير مألوفة وغريبة. أصبح المطر أثقل ، لكن أياً من ذلك لم يوقف تشن غي. منذ أن حصل على الهاتف الأسود ، لم يفشل في مهمة.

 

 

المباني على الجانب تراجعت إلى الخلفية. المطر بلل قميص تشن غي. بعد فترة طويلة من المطاردة ، رأى أخيرًا محطة الحافلات التالية.

“إذا كانت هذه مهمة أخرى ، فربما كان سأستسلم بالفعل ، لكن هذا يتعلق بفتح المهمات الأخرى في شرقي جيوجيانغ ، لذلك يجب أن أنجح!” كان تشن غي يضع حياته على المحك. عند ركوب الدراجة الكهربائية لمطاردة عربة منتصف الليل لنقل الموتى، لن يفعل الشخص العادي شيئًا كهذا.

بعد هذه المهمة ستظهر مهام جديدة ومتمركزة في شرقي جيوجيانغ…. وأيضا فصول مبكرة ☺☺☺☺

 

“إذا كانت هذه مهمة أخرى ، فربما كان سأستسلم بالفعل ، لكن هذا يتعلق بفتح المهمات الأخرى في شرقي جيوجيانغ ، لذلك يجب أن أنجح!” كان تشن غي يضع حياته على المحك. عند ركوب الدراجة الكهربائية لمطاردة عربة منتصف الليل لنقل الموتى، لن يفعل الشخص العادي شيئًا كهذا.

بعد عبور عدة تقاطعات ، رأى تشن غي المحطة التالية. كان هناك شخصية غريبة تقف هناك. كانت حركة جسده غير متكافئة للغاية ، مما أدى إلى الشعور بأنه قد يسقط في أي لحظة. تباطأت الحافلة أثناء توجهها إلى المنصة ، وفتحت الأبواب.

 

 

تظاهر تشن غي بعدم ملاحظة الوقود وأعطى الأمر

الشخص الغريب الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض لاحظ شيئًا وكان مترددًا. كان الجو داخل الحافلة غريبًا ، لذلك لم يقف على الفور. فتح راكب نافذة الحافلة ليلوح إليه ، لكن الشخص الغريب لم يستطع فهمه. جعل هذا التردد القصير يوم تشن غي. لقد ضغط على الدواسة وهرع إلى الأمام. بعد تفاعل قصير ،  صعد الرجل الغريب في النهاية إلى الحافلة.

 

 

 

يبدو أن السائق قد لاحظ اقتراب تشن غي. لقد تخطى البث داخل الحافلة ، وأغلق الأبواب ، وابتعد.

 

 

 

“قريباً! إذا كان هناك مسافر في المحطة التالية ، يجب أن أكون قادرًا على اللحاق بها!”

“هذه هي فرصتي!” رأى تشن غي هذا من بعيد وأصبح متحمسًا. لم يكن هناك الكثير من الوقود في الدراجة الكهربائية. إذا فاتته هذه الفرصة ، فستنتهي الأمور. كان الزوجان لا يزالان يتجادلان. شعر السائق داخل الحافلة وكأنه على وشك الإصابة بالجنون. لقد نظر في الزوجين بغضب وبدأ يصرخ عليهم.

 

يبدو أن السائق قد لاحظ اقتراب تشن غي. لقد تخطى البث داخل الحافلة ، وأغلق الأبواب ، وابتعد.

تظاهر تشن غي بعدم ملاحظة الوقود وأعطى الأمر

أراكم غدا

 

 

كل شيء. بعد عدة دقائق ، ظهرت محطة الحافلات الثالثة على مسافة.

“ستحتاج إلى التوقف عند المحطة التالية ، فلماذا لا تتوقف الآن؟” هسهس تشن غي من خلال أسنان مجموعة. كان هذا أول لقاء له مع عربة نقل الموتى ، وقد فعل العدو شيئًا خارج توقعاته.

 

 

كان هناك زوجان يقفان على المنصة ، وتم لصق أجسادهما بإحكام. سحبت الحافلة إلى المحطة ، وفتحت الأبواب. صاح السائق من الباب. استعد الرجل لركوب الحافلة ، لكن المرأة أوقفته. لقد بذلت قصارى جهدها لإبقائه حتى أنها بدأت تبكي.

“هل تسمح الحافلة بدخول الموتى فقط وتمنع الأشخاص الأحياء من الدخول؟ لكن هذا لا يبدو صحيحًا. كيف لم يوقف أحد كل من هوانغ لينغ وتشاو قو عندما صعدوا إلى الحافلة؟”

 

“هل تسمح الحافلة بدخول الموتى فقط وتمنع الأشخاص الأحياء من الدخول؟ لكن هذا لا يبدو صحيحًا. كيف لم يوقف أحد كل من هوانغ لينغ وتشاو قو عندما صعدوا إلى الحافلة؟”

كان هناك صراع بين الاثنين. في وقت سابق ، كانا حلوين كالعسل ، ولكن في غمضة عين ، بدأوا في الجدال. قال الرجل شيئًا كهذا ، لقد أنه كان بالفعل اليوم السابع ، لذلك فقد اضطروا إلى المغادرة. لقد أمسك بالمقبض على الباب ، لكن المرأة رفضت السماح له بالرحيل وبدأت في عض الرجل.

كان هناك صراع بين الاثنين. في وقت سابق ، كانا حلوين كالعسل ، ولكن في غمضة عين ، بدأوا في الجدال. قال الرجل شيئًا كهذا ، لقد أنه كان بالفعل اليوم السابع ، لذلك فقد اضطروا إلى المغادرة. لقد أمسك بالمقبض على الباب ، لكن المرأة رفضت السماح له بالرحيل وبدأت في عض الرجل.

 

 

“هذه هي فرصتي!” رأى تشن غي هذا من بعيد وأصبح متحمسًا. لم يكن هناك الكثير من الوقود في الدراجة الكهربائية. إذا فاتته هذه الفرصة ، فستنتهي الأمور. كان الزوجان لا يزالان يتجادلان. شعر السائق داخل الحافلة وكأنه على وشك الإصابة بالجنون. لقد نظر في الزوجين بغضب وبدأ يصرخ عليهم.

إستمتعوا…..

 

أراد الرجل أن يرفض ، ولكن تشن غي أمسك كمه. “لا تقلق. معي هنا ، لن يجرؤ السائق على التنمر عليك”.

عندما رأى أن تشن غي لم يكن بعيدًا ، قرر عدم الانتظار بعد الآن وأغلق الأبواب مباشرة. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان الرجل مصممًا على ركوب الحافلة ، واستخدم جسده لمنع إغلاق الباب. جذبته المرأة للخارج، لكن الرجل تمسك بالمقبض داخل الباب ورفض تركه.

“أنتما الإثنان ، إصعدا أيضًا.” قال تشن غي للزوجين.

 

الشخص الغريب الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض لاحظ شيئًا وكان مترددًا. كان الجو داخل الحافلة غريبًا ، لذلك لم يقف على الفور. فتح راكب نافذة الحافلة ليلوح إليه ، لكن الشخص الغريب لم يستطع فهمه. جعل هذا التردد القصير يوم تشن غي. لقد ضغط على الدواسة وهرع إلى الأمام. بعد تفاعل قصير ،  صعد الرجل الغريب في النهاية إلى الحافلة.

أصبح السائق متوتر. لقد وقف تقريبا لإعطاء الرجل ركلة. استمر الزوجان في الجرال. صرخ السائق ، وتغيرت تعبيرات الركاب الآخرين. لقد إستطاعوا أن يشعروا بشيء ما.

“هذه فرصتي! يبدو أن الغرض من عربة نقل الموتى هذه هو نقل الركاب الخاصين الذين ينتظرون في الحافلة إلى مكان معين ، لذلك إذا كان هناك ‘شخص ما’ ينتظر على المنصة ، فسوف يتوقف”. كان الرجل في منتصف العمر لا يزال مرتبكًا بعد أن استقل الحافلة. واصلت الحافلة التحرك نحو المحطة التالية.

 

الشخص الغريب الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض لاحظ شيئًا وكان مترددًا. كان الجو داخل الحافلة غريبًا ، لذلك لم يقف على الفور. فتح راكب نافذة الحافلة ليلوح إليه ، لكن الشخص الغريب لم يستطع فهمه. جعل هذا التردد القصير يوم تشن غي. لقد ضغط على الدواسة وهرع إلى الأمام. بعد تفاعل قصير ،  صعد الرجل الغريب في النهاية إلى الحافلة.

أوقف الرجل الباب ، لكن السائق لم يستطع الانتظار بعد الآن. لقد شغل المحرك ، ولكن في تلك اللحظة ، سمع كل من كان داخل الحافلة صوت طنين كهربائي. لم يأت من داخل الحافلة.

عندما رأى أن تشن غي لم يكن بعيدًا ، قرر عدم الانتظار بعد الآن وأغلق الأبواب مباشرة. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان الرجل مصممًا على ركوب الحافلة ، واستخدم جسده لمنع إغلاق الباب. جذبته المرأة للخارج، لكن الرجل تمسك بالمقبض داخل الباب ورفض تركه.

 

 

“أخيرًا ، أمسكت بك!” هدير جاء من خارج الحافلة. ركب تشن غي متجاوزا الحافلة وأوقف الدراجة الكهربائية أمام الحافلة. كانت راحته مبللة بالعرق. كان الوقود ينفد ، وفشل في المهمة تقريبًا.

أراد الرجل أن يرفض ، ولكن تشن غي أمسك كمه. “لا تقلق. معي هنا ، لن يجرؤ السائق على التنمر عليك”.

 

كان هناك صراع بين الاثنين. في وقت سابق ، كانا حلوين كالعسل ، ولكن في غمضة عين ، بدأوا في الجدال. قال الرجل شيئًا كهذا ، لقد أنه كان بالفعل اليوم السابع ، لذلك فقد اضطروا إلى المغادرة. لقد أمسك بالمقبض على الباب ، لكن المرأة رفضت السماح له بالرحيل وبدأت في عض الرجل.

واقفا بجانب الباب ، لم يضيع تشن غي طاقته في مجادلة السائق. لقد مد يده إلى حقيبته لإخراج المطرقة.

 

 

رأى الزوجان المتجادلان سلاحًا مخيفًا وسرعان ما أصبحوا هادئين.

 

 

“قريباً! إذا كان هناك مسافر في المحطة التالية ، يجب أن أكون قادرًا على اللحاق بها!”

“لا تقلق ، بسببكما استطعت ركوب الحافلة ، لذلك سوف أعاملكم جيدًا”. رفع تشن غي المطرقة ونظر إلى السائق الذي كان يتعرق. “هل ستفتح الباب لوحدك ، أم أتريد مني أن أفتحه لك؟”

 

 

الشخص الغريب الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض لاحظ شيئًا وكان مترددًا. كان الجو داخل الحافلة غريبًا ، لذلك لم يقف على الفور. فتح راكب نافذة الحافلة ليلوح إليه ، لكن الشخص الغريب لم يستطع فهمه. جعل هذا التردد القصير يوم تشن غي. لقد ضغط على الدواسة وهرع إلى الأمام. بعد تفاعل قصير ،  صعد الرجل الغريب في النهاية إلى الحافلة.

تحركت تفاحة آدم السائق وفتح الباب الأمامي للحافلة دون رغبة في ذلك.

 

 

وكان للدراجة الإلكترونية وقود محدود. على الأكثر ، كان بإمكان تشن غي مطاردتها لأربع محطات قبل أن يحتاج إلى استخدام القوة البشرية لدفعها إلى الأمام. لقد كان مركزا في المهمة لدرجة أنه تجاهل التوجيهات. كل تلك الاحتياطات التي طلب من نفسه اتخاذها قذفها للريح وهو يطارد وراء الحافلة جما لو أت حياته كانت تعتمد عليها. “سأحتاج إلى سبب عندما ألحق بك لرفضك السماح لي صعود الحافلة!”

“أنت تقود حافلة عامة ، ولكل شخص الحق في استخدام وسائل النقل العام ، فلماذا أنت عنصري ضدي؟”

كان الرجل مرتبكًا إلى حد ما ، لكنه مع ذلك قد إتبع أمر تشن غي ونقل الدراجة الكهربائية إلى الحافلة.

 

كان هناك صراع بين الاثنين. في وقت سابق ، كانا حلوين كالعسل ، ولكن في غمضة عين ، بدأوا في الجدال. قال الرجل شيئًا كهذا ، لقد أنه كان بالفعل اليوم السابع ، لذلك فقد اضطروا إلى المغادرة. لقد أمسك بالمقبض على الباب ، لكن المرأة رفضت السماح له بالرحيل وبدأت في عض الرجل.

تحت النظرات الساهرة لجميع الركاب ، التقط تشن غي الدراجة الكهربائيه وأخبر الرجل ، “أخي ، هل تمانع في مد يد المساعدة لي؟”

 

 

 

كان الرجل مرتبكًا إلى حد ما ، لكنه مع ذلك قد إتبع أمر تشن غي ونقل الدراجة الكهربائية إلى الحافلة.

 

 

 

“أنتما الإثنان ، إصعدا أيضًا.” قال تشن غي للزوجين.

عندما رأى أن تشن غي لم يكن بعيدًا ، قرر عدم الانتظار بعد الآن وأغلق الأبواب مباشرة. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان الرجل مصممًا على ركوب الحافلة ، واستخدم جسده لمنع إغلاق الباب. جذبته المرأة للخارج، لكن الرجل تمسك بالمقبض داخل الباب ورفض تركه.

 

“ستحتاج إلى التوقف عند المحطة التالية ، فلماذا لا تتوقف الآن؟” هسهس تشن غي من خلال أسنان مجموعة. كان هذا أول لقاء له مع عربة نقل الموتى ، وقد فعل العدو شيئًا خارج توقعاته.

أراد الرجل أن يرفض ، ولكن تشن غي أمسك كمه. “لا تقلق. معي هنا ، لن يجرؤ السائق على التنمر عليك”.

 

 

“أنت تقود حافلة عامة ، ولكل شخص الحق في استخدام وسائل النقل العام ، فلماذا أنت عنصري ضدي؟”

~~~~~~~

 

 

 

بعد هذه المهمة ستظهر مهام جديدة ومتمركزة في شرقي جيوجيانغ…. وأيضا فصول مبكرة ☺☺☺☺

 

 

أراكم غدا

 

 

 

إستمتعوا…..

 

“أنتما الإثنان ، إصعدا أيضًا.” قال تشن غي للزوجين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط