Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-548

الفصل خمسمائة وثمانية وأربعون: الغرفة.

الفصل خمسمائة وثمانية وأربعون: الغرفة.

الفصل خمسمائة وثمانية وأربعون: الغرفة.

 

 

 

 

 

فجأةً أصبحت غرفة النوم هادئة. نظر فان شونغ إلى وجه تشن غي ، متناسياً ما كان سيقوله.

“قبل بضعة أيام ، إلتقيت بأم تعيش في الطابق الثالث في السوق. لا يزال هناك مستأجرين ، لكن ربما تكون هناك أسرتان أو ثلاث أسر فقط.” جواب فان شونغ خيب أمل تشن غي. أطلق قبضته على المطرقة وسحب الحقيبة.

 

 

“لا ، هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا …” بعد فترة طويلة ، أجبر فان شونغ ابتسامة. في كل مرة كان مع تشن غي ، كان عليه أن يذكر نفسه أن يكون صامتا وهادءا، لكنه غالبًا ما وجد نفسه مذهولًا من الكلمات التي تركت شفاه تشن غي والأشياء التي فعلها. “باب ونوافذ مكان السيدة العجوز لم تصب بأذى ، ولم يكن الطفل ليظهر داخل الغرفة”.

فجأةً أصبحت غرفة النوم هادئة. نظر فان شونغ إلى وجه تشن غي ، متناسياً ما كان سيقوله.

 

“مع ذلك ، ما الذي كان الطفل يفعله في منزل السيدة العجوز في الليل؟ مزحة؟ لسرقة الأشياء؟”

“هل يمكن أن يكون الطفل قد تسلل إلى الغرفة عندما كانت السيدة العجوز بالخارج وكان يختبئ داخل الغرفة؟ ولم يظهر إلا بعد صعود السيدة العجوز إلى السرير والنوم”.

“أيها الرئيس تشن ، الساعة 2 صباحًا. أنت تميل ضد النافذة. ماذا لو رآك شخص ما؟ كيف ستوضح ذلك؟”

 

 

“كيف يمكنك جعل الأمر يبدو مخيفًا جدًا؟” لم يستطع فان شونغ اللحاق بقطار تفكير تشن غي. لم يكن يعتقد أن هذا سيكون بهذا القدر من الإخافة، لكن بمجرد أن أعطى تشن غي تفكيره، ارتعش قلبه.

من وجهة نظر تشن غي ،فتح تشاو بو ‘للباب’ كان مجرد صدفة. على الرغم من أن الباب كان في النهاية السبب في أن مدينة لي وان أصبحت كيف كانت ، لم يكن الجاني تشاو بو ، بل كانت أيضًا ضحية من الناحية الفنية.

 

 

“لقد ذكرت السيناريو الأكثر احتمالا بوجود أدلة محدودة فقط.”

‘صعوبة مدينة لي وان هي 3.5 نجوم. العدو النهائي أقوى من الدكتور قاو. إذا تمكنت من العثور على تشاو بو وجمع مساعدة جميع الضحايا ، فإن معدل نجاح هذه المهمة سيزداد بشكل كبير.’

 

 

“مع ذلك ، ما الذي كان الطفل يفعله في منزل السيدة العجوز في الليل؟ مزحة؟ لسرقة الأشياء؟”

القفزة في تفكير تشن غي كانت كبيرة. قبل أن يتمكن فان شونغ من فهمها ، تابع تشن غي. “كان الطابق الأول من المبنى الأول هو مكان منزل زميل تشاو بو. وإذا كانت اللعبة تعكس الواقع ، فستظهر تشاو بو هناك. فبعد كل شيء ، ذلك هو موقع الباب”.

 

 

نظر تشن غي إلى المبنى المقابل ، وركزت عيناه على الأشرطة. “إنه أمر قاسي أن يمزح طفل مع سيدة عجوز. فرصة أن يكون سارقًا أكبر ولكن ليس كثيرًا. بالمناسبة ، هل كان الطفل الذي رأته السيدة العجوز فتاة أو صبي؟”

الفصل خمسمائة وثمانية وأربعون: الغرفة.

 

“إنها تشبه اللعبة.”

“هل هذا مهم؟” مشط فان شونغ ذاكرته. “يجب أن تكون فتاة.”

وصل تشن غي الى المبنى الأول. إحتوى الطابق الأول على غرفتين ، واحدة على اليسار والأخرى على اليمين. منزل السيدة العجوز كان على الجانب الغربي ، وكان جيانغ لونغ على الجانب الشرقي. عند دراسة الباب الصدء، فتح تشن غي حقيبة ظهره ، وقام بتفعيل المسجل ، وسحب هاتفه للاتصال بفان شونغ. “فان شونغ ، لقد دخلت المبنى. الآن لدي سؤال لك.”

 

 

“فتاة؟” استدار تشن غي ونظر إلى اللعبة التي كانت تلعب على الشاشة. “هل يمكن أن تكون تشاو بو قد عادت؟”

 

 

 

القفزة في تفكير تشن غي كانت كبيرة. قبل أن يتمكن فان شونغ من فهمها ، تابع تشن غي. “كان الطابق الأول من المبنى الأول هو مكان منزل زميل تشاو بو. وإذا كانت اللعبة تعكس الواقع ، فستظهر تشاو بو هناك. فبعد كل شيء ، ذلك هو موقع الباب”.

 

 

 

لم يتردد. “أتمنى أن أذهب إلى المبنى لألقي نظرة. هل تريد أن تأتي؟”

 

 

“أيها الرئيس تشن ، الأمر ليس أنني جبان.” حمل فان شونغ الكولا من الطاولة وأخذ رشفة. يبدو أن هذه هي الطريقة التي هدأ بها الرجل نفسه. “توفيت السيدة العجوز بعد أن رأت الفتاة بعد فترة وجيزة – لقد توفيت من نوبة قلبية مفاجئة. وعندما وصلت سيارة الإسعاف ، كان الوقت قد فات بالفعل.”

“الآن؟” ارتجف فان شونغ. “أنت ذاهب إلى هناك في الساعة 2 صباحا؟”

 

 

 

“هناك الكثير من الناس في الصباح ، وهذا سيحد من أفعالنا. الأمر أفضل في الليل.”

“لفتح الباب ، يجب أن يكون المرء ملفوفًا بالكامل في اليأس ، من القلب إلى الجسم”. لقد شعر تشن غي وكأنه عندما التقى جيانغ لونغ لأول مرة مع أم تشاو بو ، على الأرجح لقد وعد بشيء لجعل أم تشاو بو تقع في حبه. عندما كانت المرأة تشعر بضباب السعادة ، تحول إلى شخص مختلف ، وغمرها بقسوة ويأس لا نهاية لهما. نقل تشن غي نظرته ورأى خزانة في غرفة المعيشة.

 

“هل هذا مهم؟” مشط فان شونغ ذاكرته. “يجب أن تكون فتاة.”

“أيها الرئيس تشن ، الأمر ليس أنني جبان.” حمل فان شونغ الكولا من الطاولة وأخذ رشفة. يبدو أن هذه هي الطريقة التي هدأ بها الرجل نفسه. “توفيت السيدة العجوز بعد أن رأت الفتاة بعد فترة وجيزة – لقد توفيت من نوبة قلبية مفاجئة. وعندما وصلت سيارة الإسعاف ، كان الوقت قد فات بالفعل.”

“ألا يزال هناك مستأجرين يعيشون في المبنى الأول؟” امسك تشن غي المطرقة. إذا تم التخلي عن هذا المكان بالفعل أو كان جميع المستأجرين في الطابق العلوي ، فسيعتمد على العنف.

 

 

“في ذلك الوقت ، كنت هناك أيضًا. سمعت الأطباء يقولون أن السيدة العجوز كانت كبيرة جدًا وأن النوبة القلبية المفاجئة عنت أنها لم تكن قادرة على إجراء مكالمة الطوارئ. لم أكن أفكر أيضًا كثيرا في الأمر في ذلك الوقت ، ولكن بعد ما قلته لي الليلة ، كلما فكرت في الأمر ، كنت أكثر حيرة ، بقيت السيدة العجوز في مكانها بمفردها ، لذلك عندما فقدت قدرتها على الحركة بسبب الأزمة القلبية ، من كان الشخص الذي اتصل برقم الطوارئ لها؟ “

“أيها الرئيس تشن ، الأمر ليس أنني جبان.” حمل فان شونغ الكولا من الطاولة وأخذ رشفة. يبدو أن هذه هي الطريقة التي هدأ بها الرجل نفسه. “توفيت السيدة العجوز بعد أن رأت الفتاة بعد فترة وجيزة – لقد توفيت من نوبة قلبية مفاجئة. وعندما وصلت سيارة الإسعاف ، كان الوقت قد فات بالفعل.”

 

 

“ألل يثبت هذا أن الطفلة لم يكن لديها أي نية لإيذائها؟ ربما كانت تمر فقط.”

كان العالم خارج الخزانة ممتلئًا بالسعادة ، ولكن كان وراءها كان التعذيب والعذاب. كان هذا التباين مثل لعبة تشاو بو. قبل أن يتغير النمط ، ممتلئ بالألوان وأشعة الشمس ، ولكن بمجرد تغير النمط ، أصبحت اللعبة مليئة بالأشباح والقتلة.

 

“يمكنني الدخول من هنا”. استخدم تشن غي المطرقة لجعل الحفرة أكبر. ومد يده لفتح قفل النافذة. قافزا إلى الغرفة. لقد استدعى تشو يين ليتبعه عند دخوله غرفة المعيشة ودفع الخزانة جانباً.

“أخي ، ألست متفائلاً أكثر من الازم بعض الشيء؟” هز فان شونغ رأسه. “لا أشعر بالأمان للذهاب إلى هناك الآن.”

القفزة في تفكير تشن غي كانت كبيرة. قبل أن يتمكن فان شونغ من فهمها ، تابع تشن غي. “كان الطابق الأول من المبنى الأول هو مكان منزل زميل تشاو بو. وإذا كانت اللعبة تعكس الواقع ، فستظهر تشاو بو هناك. فبعد كل شيء ، ذلك هو موقع الباب”.

 

 

“لا يهم إذا ، يمكنك البقاء هنا. سنبقى على اتصال عبر الهاتف. إذا رأيت أي شيء غريب من النافذة ، تذكر أن تخبرني على الهاتف.” ثم التقط تشن غي حقيبة ظهره وتوجه. حاول فان شونغ منعه ، ولكن بالنظر إلى ظهره ، لم يكن يعرف ما يقول. وقف تشن غي وحده في المنطقة السكنية المظلمة.

 

 

القفزة في تفكير تشن غي كانت كبيرة. قبل أن يتمكن فان شونغ من فهمها ، تابع تشن غي. “كان الطابق الأول من المبنى الأول هو مكان منزل زميل تشاو بو. وإذا كانت اللعبة تعكس الواقع ، فستظهر تشاو بو هناك. فبعد كل شيء ، ذلك هو موقع الباب”.

‘صعوبة مدينة لي وان هي 3.5 نجوم. العدو النهائي أقوى من الدكتور قاو. إذا تمكنت من العثور على تشاو بو وجمع مساعدة جميع الضحايا ، فإن معدل نجاح هذه المهمة سيزداد بشكل كبير.’

“قبل بضعة أيام ، إلتقيت بأم تعيش في الطابق الثالث في السوق. لا يزال هناك مستأجرين ، لكن ربما تكون هناك أسرتان أو ثلاث أسر فقط.” جواب فان شونغ خيب أمل تشن غي. أطلق قبضته على المطرقة وسحب الحقيبة.

 

 

من وجهة نظر تشن غي ،فتح تشاو بو ‘للباب’ كان مجرد صدفة. على الرغم من أن الباب كان في النهاية السبب في أن مدينة لي وان أصبحت كيف كانت ، لم يكن الجاني تشاو بو ، بل كانت أيضًا ضحية من الناحية الفنية.

 

 

 

وصل تشن غي الى المبنى الأول. إحتوى الطابق الأول على غرفتين ، واحدة على اليسار والأخرى على اليمين. منزل السيدة العجوز كان على الجانب الغربي ، وكان جيانغ لونغ على الجانب الشرقي. عند دراسة الباب الصدء، فتح تشن غي حقيبة ظهره ، وقام بتفعيل المسجل ، وسحب هاتفه للاتصال بفان شونغ. “فان شونغ ، لقد دخلت المبنى. الآن لدي سؤال لك.”

 

 

“إنها تشبه اللعبة.”

“ما هذا؟”

“كيف يمكنك جعل الأمر يبدو مخيفًا جدًا؟” لم يستطع فان شونغ اللحاق بقطار تفكير تشن غي. لم يكن يعتقد أن هذا سيكون بهذا القدر من الإخافة، لكن بمجرد أن أعطى تشن غي تفكيره، ارتعش قلبه.

 

“هناك الكثير من الناس في الصباح ، وهذا سيحد من أفعالنا. الأمر أفضل في الليل.”

“ألا يزال هناك مستأجرين يعيشون في المبنى الأول؟” امسك تشن غي المطرقة. إذا تم التخلي عن هذا المكان بالفعل أو كان جميع المستأجرين في الطابق العلوي ، فسيعتمد على العنف.

 

 

 

“قبل بضعة أيام ، إلتقيت بأم تعيش في الطابق الثالث في السوق. لا يزال هناك مستأجرين ، لكن ربما تكون هناك أسرتان أو ثلاث أسر فقط.” جواب فان شونغ خيب أمل تشن غي. أطلق قبضته على المطرقة وسحب الحقيبة.

 

 

“أخي ، ألست متفائلاً أكثر من الازم بعض الشيء؟” هز فان شونغ رأسه. “لا أشعر بالأمان للذهاب إلى هناك الآن.”

“لما سألت ذلك؟”

 

 

 

“إذا كان لا يزال هناك مستأجرين ، يجب أن أكون أكثر حذراً.” مشى تشن غي نحو النافذة. لقد حمل الحقيبه، انحنى على النافذة ، ونظر إلى الداخل.

“هل هذا مهم؟” مشط فان شونغ ذاكرته. “يجب أن تكون فتاة.”

 

 

“أيها الرئيس تشن ، الساعة 2 صباحًا. أنت تميل ضد النافذة. ماذا لو رآك شخص ما؟ كيف ستوضح ذلك؟”

 

 

“إذا بقيت تتصرف بهذه الطريقة ، فسوف أقطع الاتصال.” ضاق بؤبؤ تشن غي. لقد إستعمل رؤية يين يانغ للنظر داخل الغرفة. كان لكمكان غرفتين وغرفة معيشة واحدة. ربما كان عرضها حوالي ثمانين متراً ، وكانت الزخرفة بسيطة للغاية ، ولكن كان هناك العديد من القطع الفنية اليدوية. لقد كان أسلوبيا للغاية ، ويبدو أن الناس الذين عاشوا هناك لديهم شغف بالحياة ، أناس سعداء. كان الديكور مختلف عن القصة التي عرفها تشن غي ولم يتناسب مع هوية جيانغ لونغ.

 

 

“إنها تشبه اللعبة.”

“لفتح الباب ، يجب أن يكون المرء ملفوفًا بالكامل في اليأس ، من القلب إلى الجسم”. لقد شعر تشن غي وكأنه عندما التقى جيانغ لونغ لأول مرة مع أم تشاو بو ، على الأرجح لقد وعد بشيء لجعل أم تشاو بو تقع في حبه. عندما كانت المرأة تشعر بضباب السعادة ، تحول إلى شخص مختلف ، وغمرها بقسوة ويأس لا نهاية لهما. نقل تشن غي نظرته ورأى خزانة في غرفة المعيشة.

 

 

“قبل بضعة أيام ، إلتقيت بأم تعيش في الطابق الثالث في السوق. لا يزال هناك مستأجرين ، لكن ربما تكون هناك أسرتان أو ثلاث أسر فقط.” جواب فان شونغ خيب أمل تشن غي. أطلق قبضته على المطرقة وسحب الحقيبة.

كان العالم خارج الخزانة ممتلئًا بالسعادة ، ولكن كان وراءها كان التعذيب والعذاب. كان هذا التباين مثل لعبة تشاو بو. قبل أن يتغير النمط ، ممتلئ بالألوان وأشعة الشمس ، ولكن بمجرد تغير النمط ، أصبحت اللعبة مليئة بالأشباح والقتلة.

لم يتردد. “أتمنى أن أذهب إلى المبنى لألقي نظرة. هل تريد أن تأتي؟”

 

“يمكنني الدخول من هنا”. استخدم تشن غي المطرقة لجعل الحفرة أكبر. ومد يده لفتح قفل النافذة. قافزا إلى الغرفة. لقد استدعى تشو يين ليتبعه عند دخوله غرفة المعيشة ودفع الخزانة جانباً.

“يجب أن يكون ‘الباب’ هنا.” مشى تشن غي عبر النوافذ القليلة. لقد لاحظ أن نافذة الحمام كانت متصدعة. من المحتمل أن الأطفال ضربوها عندما كانوا يلعبون كرة.

 

 

 

“يمكنني الدخول من هنا”. استخدم تشن غي المطرقة لجعل الحفرة أكبر. ومد يده لفتح قفل النافذة. قافزا إلى الغرفة. لقد استدعى تشو يين ليتبعه عند دخوله غرفة المعيشة ودفع الخزانة جانباً.

 

 

 

“إنها تشبه اللعبة.”

 

 

كان العالم خارج الخزانة ممتلئًا بالسعادة ، ولكن كان وراءها كان التعذيب والعذاب. كان هذا التباين مثل لعبة تشاو بو. قبل أن يتغير النمط ، ممتلئ بالألوان وأشعة الشمس ، ولكن بمجرد تغير النمط ، أصبحت اللعبة مليئة بالأشباح والقتلة.

تحت الخزانة كانت هناك لوح خشبي يتقاسم نفس لون البلاط المحيط به. بعد رفعه ، كان هناك ممر خفي أدى إلى الأسفل.

“ما هذا؟”

 

“كيف يمكنك جعل الأمر يبدو مخيفًا جدًا؟” لم يستطع فان شونغ اللحاق بقطار تفكير تشن غي. لم يكن يعتقد أن هذا سيكون بهذا القدر من الإخافة، لكن بمجرد أن أعطى تشن غي تفكيره، ارتعش قلبه.

“المساحة الموجودة أسفل المكان كبيرة للغاية.”

“الآن؟” ارتجف فان شونغ. “أنت ذاهب إلى هناك في الساعة 2 صباحا؟”

 

 

درس تشن غي اللوحة الخشبي. وشعر أن هذا ربما لم يكن الباب الذي فتحته تشاو بو. لقد استعد لدخول الزنزانة الخفية لإلقاء نظرة فاحصة.

نظر تشن غي إلى المبنى المقابل ، وركزت عيناه على الأشرطة. “إنه أمر قاسي أن يمزح طفل مع سيدة عجوز. فرصة أن يكون سارقًا أكبر ولكن ليس كثيرًا. بالمناسبة ، هل كان الطفل الذي رأته السيدة العجوز فتاة أو صبي؟”

“إنها تشبه اللعبة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط