Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-596

الفصل خمسمائة وستة وتسعون: قصة أشباح.

الفصل خمسمائة وستة وتسعون: قصة أشباح.

 

“لماذا تتوقف الآن؟” كان كل من لي تشنغ والضابطة غاضبين نسبيا.

الفصل خمسمائة وستة وتسعون: قصة أشباح.

“ما الذي رأيته بالضبط ط؟ لماذا قلت أن القاتل هو تشن غي؟” هذا ما كان لي تشنغ فضولياً بشأنه. كانت هذه هي المرة الأولى التي ، بعد اعتقال المشتبه فيه ، أشار المشتبه به إلى الشاهد على أنه القاتل.

تحول الجميع للنظر في جيا مينغ. من وجهة نظر المراقب ، لم يكن لدى تشن غي أي دافع لإلحاق الأذى بجيا مينغ. الشرطة لم تكن حمقى. قبل أن يستولوا على جيا مينغ ، لقد قاموا بالفعل بالتحقيق في خلفيته ، ولم يكن هناك أي تفاعل بينه وبين تشن غي قبل أن يلتقيا.

“لقد كان ذلك حوالي ثلاث أو أربع سنوات مضت.” نظر جيا مينغ إلى تشن غي بجبن ، وكان صوته ناعمًا مثل البعوضة – لن يتمكن الشخص من سماعه ما لم يولي المرء الاهتمام الكامل. “كنت أعمل في شركة تأمين قبل خذا ، وكُلفت بمهمة التعامل مع حادث سيارة لعائلة سمسار عقارات. فر الأشخاص دون أن يصابوا بأذى ، لكن السيارة لم تكن محظوظة للغاية. بعد تحقيقات شرطة المرور ، تبين أن الشخص كان يقود تحت تأثير الكحول ، وتم تمييز أعمق ندبة على السيارة من قبل أحد المحترفين بمن أنها كانت من عمل السائق المخمور نفسه ، لذلك وفقًا لقواعد الشركة ، لم أوافق على مطالبته بالتأمين.”

لقد إنكمش إلى الوراء. بعد سماع تشن غي ، أصبح جيا مينغ أكثر خوفا. “لا أستطيع أن أقول. إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هناك فرصة أنني سأغادر هذا المستشفى حياً! سوف يقتلني هنا! سوف يستخدم طرقًا لا يمكنك تخيلها للترحيب بالموت. إنه الشيطان ، الشيطان الذي يقشر جلد البشر ليتغذى على لحمهم! ”

 

“توقف عن تغيير الموضوع. إذا لم تعطنا إجابة صادقة ، فسأتركك وحيدا للبقاء في نفس الغرفة معه” حذر لي تشنغ.

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

“هل أنا مخيف بهذه الدرجة؟” عرف تشن غي أن لي تشنغ كان يقول ذلك عمدا لإجبار الحقيقة ، لذلك تعاون بشكل كامل. لقد وقف لفحص النوافذ والباب. بعد التأكد من إقفال جميع الفتحات ، جلس مجددا.

 

مع المخرج مغلق، تردد جيا مينغ قبل الإعتراف. “لقد شاهدت ذات مرة مقتله ، وبينما كنت أهرب ، رأى وجهي.

“وضع الحراس حاجز على منزل الجيران وبدأوا البحث عن قاتل الكلاب. كانت مناسبة صاخبة ، لكن منزل جيانغ لونغ كان صامتاً بغرابة. كانت جميع الأنوار مطفئة ولم يرد أحد عندما ذهب الحراس ليطرقوا الباب.”

“متى كان هذا؟” لوح لي تشنغ بالإشارة للطبيب أن يغادر، ثم أخرج قلمه المسجل.

“إنه هو؟” قام كل من تشن غي ولي تشنغ بمشاركة نظرة حيث ربطا بين الدلائل الكثيرة في أذهانهم

“لقد كان ذلك حوالي ثلاث أو أربع سنوات مضت.” نظر جيا مينغ إلى تشن غي بجبن ، وكان صوته ناعمًا مثل البعوضة – لن يتمكن الشخص من سماعه ما لم يولي المرء الاهتمام الكامل. “كنت أعمل في شركة تأمين قبل خذا ، وكُلفت بمهمة التعامل مع حادث سيارة لعائلة سمسار عقارات. فر الأشخاص دون أن يصابوا بأذى ، لكن السيارة لم تكن محظوظة للغاية. بعد تحقيقات شرطة المرور ، تبين أن الشخص كان يقود تحت تأثير الكحول ، وتم تمييز أعمق ندبة على السيارة من قبل أحد المحترفين بمن أنها كانت من عمل السائق المخمور نفسه ، لذلك وفقًا لقواعد الشركة ، لم أوافق على مطالبته بالتأمين.”

“في تلك الليلة ، تسللت إلى منزل الرجل. في البداية ، أردت فقط أن أعرف المكان ، لكنني واجهت شيئًا مخيفًا للغاية”

“ولهذا السبب ، أحضر الرجل الناس ليأتوا إلى الشركة لإثارة المتاعب. جاء الرجل من خلفية قوية ، لذلك لم يجرؤ المدير على جعله عدواً. على هذا النحو ، ضحى بي ككبش فداء. في ذلك الوقت كنت ما زلت شابًا غير قادر على التحكم في مشاعري ، فبعد أن أرسل الرجل قومه ليضربوني ، من الطبيعي أنني قاتلت ، وفي النهاية ، تم إرسال كلينا إلى مركز الشرطة.”

“هل أنا مخيف بهذه الدرجة؟” عرف تشن غي أن لي تشنغ كان يقول ذلك عمدا لإجبار الحقيقة ، لذلك تعاون بشكل كامل. لقد وقف لفحص النوافذ والباب. بعد التأكد من إقفال جميع الفتحات ، جلس مجددا.

“مرت زوجتي بالكثير من الأطواق لإنقاذي. ولهذا ، فقدت وظيفتها وفقدنا الكثير من المال. كنت مستاء للغاية ، وكل ما أردت فعله هو الانتقام.”

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“في تلك الليلة ، تسللت إلى منزل الرجل. في البداية ، أردت فقط أن أعرف المكان ، لكنني واجهت شيئًا مخيفًا للغاية”

جيا مينغ لم يجرؤ على الإجابة على تشن غي. كان الأمر كما لو أنه استنزف كل شجاعته في سرد قصته.

عند هذه النقطة ، توقف جيا مينغ. لقد نظر إلى تشن غي ، وجبهته مغطاة بعرق بارد.

لقد إنكمش إلى الوراء. بعد سماع تشن غي ، أصبح جيا مينغ أكثر خوفا. “لا أستطيع أن أقول. إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هناك فرصة أنني سأغادر هذا المستشفى حياً! سوف يقتلني هنا! سوف يستخدم طرقًا لا يمكنك تخيلها للترحيب بالموت. إنه الشيطان ، الشيطان الذي يقشر جلد البشر ليتغذى على لحمهم! ”

“لماذا تتوقف الآن؟” كان كل من لي تشنغ والضابطة غاضبين نسبيا.

الفصل خمسمائة وستة وتسعون: قصة أشباح.

“لقد إلتقيت شخص كان يحاول قتل سمسار العقارات.” ثم رفع إصبعه ، لكنه كان خائفًا جدًا من توجيهه إلى تشن غي. “أردت فقط الانتقام من الرجل. لم أفكر مطلقًا في قتل أي شخص. لم يكن لدي أي علاقة بوفاته.”

“ولهذا السبب ، أحضر الرجل الناس ليأتوا إلى الشركة لإثارة المتاعب. جاء الرجل من خلفية قوية ، لذلك لم يجرؤ المدير على جعله عدواً. على هذا النحو ، ضحى بي ككبش فداء. في ذلك الوقت كنت ما زلت شابًا غير قادر على التحكم في مشاعري ، فبعد أن أرسل الرجل قومه ليضربوني ، من الطبيعي أنني قاتلت ، وفي النهاية ، تم إرسال كلينا إلى مركز الشرطة.”

القضية أصبحت فجأة معقدة لأنها تنطوي على جريمة قتل أخرى. عبس لي تشنغ. “من هو هذا السمسار الذي تتحدث عنه؟ أعتقد أنني أعرف كل وكلاء العقارات في جيوجيانغ.”

“وضع الحراس حاجز على منزل الجيران وبدأوا البحث عن قاتل الكلاب. كانت مناسبة صاخبة ، لكن منزل جيانغ لونغ كان صامتاً بغرابة. كانت جميع الأنوار مطفئة ولم يرد أحد عندما ذهب الحراس ليطرقوا الباب.”

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

“ما الذي رأيته بالضبط ط؟ لماذا قلت أن القاتل هو تشن غي؟” هذا ما كان لي تشنغ فضولياً بشأنه. كانت هذه هي المرة الأولى التي ، بعد اعتقال المشتبه فيه ، أشار المشتبه به إلى الشاهد على أنه القاتل.

“إنه هو؟” قام كل من تشن غي ولي تشنغ بمشاركة نظرة حيث ربطا بين الدلائل الكثيرة في أذهانهم

تحول الجميع للنظر في جيا مينغ. من وجهة نظر المراقب ، لم يكن لدى تشن غي أي دافع لإلحاق الأذى بجيا مينغ. الشرطة لم تكن حمقى. قبل أن يستولوا على جيا مينغ ، لقد قاموا بالفعل بالتحقيق في خلفيته ، ولم يكن هناك أي تفاعل بينه وبين تشن غي قبل أن يلتقيا.

“توفي جيانغ لونغ من حادث سيارة. لدينا ملف القضية في مركز الشرطة.” كان لي تشنغ سريعًا للإشارة إلى الشذوذ في قصة جيا مينغ.

تحول الجميع للنظر في جيا مينغ. من وجهة نظر المراقب ، لم يكن لدى تشن غي أي دافع لإلحاق الأذى بجيا مينغ. الشرطة لم تكن حمقى. قبل أن يستولوا على جيا مينغ ، لقد قاموا بالفعل بالتحقيق في خلفيته ، ولم يكن هناك أي تفاعل بينه وبين تشن غي قبل أن يلتقيا.

“أنت مخدوع! لا يزال يُكذب عليك! لقد قُتل بالتأكيد ، والقاتل هو …” جيا مينغ عض على لسانه ثم وجه إصبعه إلى تشن غي ، “القتل يجلس الآن بجانبك!”

 

“قلت لقد قتلت جيانغ لونغ؟ لماذا لاذاكرة لدي لذلك على الإطلاق؟” درس تشن غي كل حركات جيا مينغ عن كثب. لقد أدرك أن طريقة عض جيا مينغ على لسانه قليلا كانت مشابهة تماما لنفسه. عندما تم القبض عليه في لغز أو اضطر إلى التزام الهدوء أثناء وجوده في موقف خطير ، فعل نفس الشيء واستخدم الألم الحاد للمساعدة في تجميع تركيزه

“عليك أن تصدقني. وجهه محفور في ذهني إلى الأبد! أستطيع أن أقول بثقة أنه هو الذي رأيته في تلك الليلة!” تجاهل جيا مينغ لي تشنغ واستمر بطريقته الخاصة. “كانت المرة الأولى التي ذهبت فيها لأجد جيانغ لونغ في حوالي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل. كان ذلك فقط لاستكشاف المكان. ومع ذلك ، بمجرد وصولي إلى مكانه ، أدركت أنني لن أتمكن من الاقتراب من الرجل. كان هناك الكثير من الحراس والكاميرات.”

جيا مينغ لم يجرؤ على الإجابة على تشن غي. كان الأمر كما لو أنه استنزف كل شجاعته في سرد قصته.

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

“ما الذي رأيته بالضبط ط؟ لماذا قلت أن القاتل هو تشن غي؟” هذا ما كان لي تشنغ فضولياً بشأنه. كانت هذه هي المرة الأولى التي ، بعد اعتقال المشتبه فيه ، أشار المشتبه به إلى الشاهد على أنه القاتل.

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“عليك أن تصدقني. وجهه محفور في ذهني إلى الأبد! أستطيع أن أقول بثقة أنه هو الذي رأيته في تلك الليلة!” تجاهل جيا مينغ لي تشنغ واستمر بطريقته الخاصة. “كانت المرة الأولى التي ذهبت فيها لأجد جيانغ لونغ في حوالي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل. كان ذلك فقط لاستكشاف المكان. ومع ذلك ، بمجرد وصولي إلى مكانه ، أدركت أنني لن أتمكن من الاقتراب من الرجل. كان هناك الكثير من الحراس والكاميرات.”

“مرت زوجتي بالكثير من الأطواق لإنقاذي. ولهذا ، فقدت وظيفتها وفقدنا الكثير من المال. كنت مستاء للغاية ، وكل ما أردت فعله هو الانتقام.”

“ولكن في حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، بدا أن شيئًا ما قد حدث داخل المنطقة السكنية. ركض جميع الحراس باتجاه أحد المنازل ، وفي الفوضى تسللت إلى الحشد وتبعتهم.”

“إنه هو؟” قام كل من تشن غي ولي تشنغ بمشاركة نظرة حيث ربطا بين الدلائل الكثيرة في أذهانهم

“كان منزل جار جيانغ لونغ هو الذي اجتذب الحشد. لقد قُتلت الكلاب التي ربتها العائلة بوحشية ، والشيء الغريب هو أنه لم يكن هناك صوت لجرائم القتل.”

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“وضع الحراس حاجز على منزل الجيران وبدأوا البحث عن قاتل الكلاب. كانت مناسبة صاخبة ، لكن منزل جيانغ لونغ كان صامتاً بغرابة. كانت جميع الأنوار مطفئة ولم يرد أحد عندما ذهب الحراس ليطرقوا الباب.”

“كان منزل جار جيانغ لونغ هو الذي اجتذب الحشد. لقد قُتلت الكلاب التي ربتها العائلة بوحشية ، والشيء الغريب هو أنه لم يكن هناك صوت لجرائم القتل.”

“على الأرجح لم يكن جيانغ لونغ في المنزل ، لذا أدركت أن هذه كانت فرصتي المثالية. كان بإمكاني التسلل إلى منزله والهرب مع بعض الأشياء الثمينة كتعويض. لقد لففت إلى الفناء الخلفي ، وبعد بعض المحاولات، أدركت أن الجدار طويلاً للغاية بالنسبة لي لأتجاوزه ، ناهيك عن الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل ، فبينما فكرت في الاستسلام ، أعطيت الباب الخلفي دفعة ، لكن لصدمتي ، لم يكن الباب مغلقاً ، مدفوع فقط.”

“بعد فتح الباب ، وقبل أن أتمكن من الرد ، أعطاني ما رأيته صدمة حياتي.”

“بعد فتح الباب ، وقبل أن أتمكن من الرد ، أعطاني ما رأيته صدمة حياتي.”

“ولكن في حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، بدا أن شيئًا ما قد حدث داخل المنطقة السكنية. ركض جميع الحراس باتجاه أحد المنازل ، وفي الفوضى تسللت إلى الحشد وتبعتهم.”

“كان رجل يركع على الأرض ، مغطى بالدماء. كان تعبيره يعبر عن الألم الشديد ، وكان هناك شيء ما مدفوع إلى أسفل حلقه. ومع ذلك ، كان لا يزال يسعل الدم. وكان يقف بجانبه رجلًا يحمل سكين دموي بين إصبعيه ، وكان يتكلم عن شيئ ما بطريقة بسيطة للغاية”.

“في تلك الليلة ، تسللت إلى منزل الرجل. في البداية ، أردت فقط أن أعرف المكان ، لكنني واجهت شيئًا مخيفًا للغاية”

تحول جيا مينغ للنظر إلى تشن غي ، وشددت قبضته بينما ظهرت الأوردة على ظهر يديه. “الرجل الدامي الذي كان يركع على الأرض كان جيانغ لونغ ، والرجل الذي يقف أمامه هو هو”.

“كان اسمه جيانغ لونغ. تولى ذات مرة السيطرة على قطعة أرض في مسكن مينغ يانغ ، أكبر منطقة سكنية مهجورة في شرقي جيوجيانغ.”

“كنت في منزل جيانغ لونغ؟ منذ كم من سنة كان ذلك؟” لم يكن لدى تشن غي أي ذاكرة من هذا على الإطلاق. كان على الرجل أن يكون يكذب ، أو أن الرجل الذي رآه لم يكن تشن غي بل كان يشبه تشن غي.

“توفي جيانغ لونغ من حادث سيارة. لدينا ملف القضية في مركز الشرطة.” كان لي تشنغ سريعًا للإشارة إلى الشذوذ في قصة جيا مينغ.

“الوجه يتطابق تمامًا. وجهك هو كوابيسي ، لذلك لا يمكن أن أكون مخطئًا.” كان جيا مينغ على وشك البكاء. “لاحظني جيانغ لونغ ومد يده طلبًا للمساعدة. وعندما فتح فمه للتوسل ، إنزلقت الدماء أسفل شفتيه. بالطبع ، لم أجرؤ على البقاء واتجهت للهرب من المشهد”.

لقد إنكمش إلى الوراء. بعد سماع تشن غي ، أصبح جيا مينغ أكثر خوفا. “لا أستطيع أن أقول. إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هناك فرصة أنني سأغادر هذا المستشفى حياً! سوف يقتلني هنا! سوف يستخدم طرقًا لا يمكنك تخيلها للترحيب بالموت. إنه الشيطان ، الشيطان الذي يقشر جلد البشر ليتغذى على لحمهم! ”

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“انتظر لحظة ، لدي سؤال. مات جيا مينغ بالتأكيد من حادث سيارة ، ولم يكن هناك جرح بسكين في جسده. حتى أن الطبيب الشرعي أكد ذلك كسبب حقيقي للوفاة”. كان لي تشنغ لا يزال على جانب تشن غي. بالطبع ، كان ذلك لأنه لم يكن هناك أي معنى لجيا مينغ.

“كانت هذه هي المرة الأولى. بعد ذلك ، بدأ هذا الشيطان يطاردني. ظللت أحلم بنفس الحلم في ليالي متتالية. بعد أن غلبني النوم ، كان يزحف من تحت سريري ويقف بجانب سريري ليهمس في أذني بما أن جيانغ لونغ قد توفي ، فسيكون دوري تاليا. ”

“هل أنا مخيف بهذه الدرجة؟” عرف تشن غي أن لي تشنغ كان يقول ذلك عمدا لإجبار الحقيقة ، لذلك تعاون بشكل كامل. لقد وقف لفحص النوافذ والباب. بعد التأكد من إقفال جميع الفتحات ، جلس مجددا.

“الوجه يتطابق تمامًا. وجهك هو كوابيسي ، لذلك لا يمكن أن أكون مخطئًا.” كان جيا مينغ على وشك البكاء. “لاحظني جيانغ لونغ ومد يده طلبًا للمساعدة. وعندما فتح فمه للتوسل ، إنزلقت الدماء أسفل شفتيه. بالطبع ، لم أجرؤ على البقاء واتجهت للهرب من المشهد”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط