Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-648

الفصل ستمائة وثمانية وأربعون: كيف تختار "2في1"

الفصل ستمائة وثمانية وأربعون: كيف تختار "2في1"

الفصل ستمائة وثمانية وأربعون: كيف تختار “2في1”

 

 

 

 

“هذه صدفة لأنني أيضًا أستمتع بنظر اليأس على وجوه الناس.” مد تشن غي يده في جيبه لسحب قطعة من القماش الأسود. فتحه أمام عيني الرئيس ، وداخل القماش جلس العديد من الأسنان الملساء. “أنت تستمر في النظر إلى الغرفة ، هل هذا المكان هو المكان الذي يتم فيه إخفاء هذه الأشياء؟”

كان الرئيس يتآمر ضد تشن غي ، لكن من كان سيقول أن تشن غي لم يكن يتآمر ضد الرئيس كذلك؟ ثلاثة من الأربعة سقطوا في الفخ. مع ميزة الأرقام ، ظن الرئيسه أنه بإمكانهم التحرك. لم يكن لديه أي فكرة أنه بالنسبة للمجموعة التي تلقاها في تلك الليلة ، فإن تسعة وتسعين في المائة من قدراتهم القتالية جاءت من تشن غي وحده.

 

 

لم يتصرف تشن غي بتسرع عندما دخل إلى الفندق لأول مرة لأنه كان حذراً من البطاقات الرابحة التي ربما يمتلكها الرئيس ، مثل بندقية ضابط الشرطة و الشبح الأحمر داخل الثلاجة. الآن ، إعتقد الطرفان أنه كان لهما اليد العليا ، لذلك كانت كل وجوههما مبتسمة.

لم يتصرف تشن غي بتسرع عندما دخل إلى الفندق لأول مرة لأنه كان حذراً من البطاقات الرابحة التي ربما يمتلكها الرئيس ، مثل بندقية ضابط الشرطة و الشبح الأحمر داخل الثلاجة. الآن ، إعتقد الطرفان أنه كان لهما اليد العليا ، لذلك كانت كل وجوههما مبتسمة.

قاسي، ماكر، حذر، ومصممًا. كان ذلك هو الإنطباع الذي تركه تشن غي على الطاهي، لقد كان لا يزال يفكر في نوع القائمة التي يمكن أن يصنعها من الضيوف القلائل عندما رأى رئيسه يضرب بالمطرقة حتى يتقيئ الدم!

 

 

‘قد يخفي الرجل المسدس، ولأن هناك عددًا محدودًا من الطلقات ، فقد لا يستخدمها إلا في حالة الطوارئ. لذلك ، أحتاج إلى القبض عليهم في أقرب وقت ممكن. أحتاج إلى كسر أيديهم قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها منعهم من استخدام السلاح.’

“هناك العديد من الألعاب مثل قطع الكعك ، القتال من أجل الكراسي ، والغميضة”. ظن الرئيس السمين أن لديه قبضة قوية على الموقف ، لذلك أوضح بصبر الألعاب لـتشن غي.

 

ما إن فتح الغطاء ، بدا أن القطة البيضاء شمت رائحة شيء. لقد رفعت أذناها ، وحدق بؤبؤاها ذوو اللونين على الزجاجة بيد تشن غي. عندما فتح تشن غي الزجاجة بالكامل ، هربت نحيب من الزجاجة ، وبدأت الأوعية الدموية في الداخل تتحرك كما لو كانوا يحاولون زحف طريقهم للخروج. أصبحت عيون القطة البيضاء حمراء كما لو انه كان هناك شيئ داخل دمها يتم تنشيطه. لقد حاولت القفز على يد تشن غي.

الطريقة التي تعامل بها تشن غي مع المشكلة كانت واضحة للغاية. لمنع وقوع حادث ، غالبًا ما حل مشكلة من خلال التعامل مع المصدر.

الآن ، من كان سيحاول أولاً؟ كان ذلك اختبارًا آخر للطبيعة البشرية. فبعد كل شيء ، كان أول اختبار يضع حياتهم على المحك في التجربة.

 

قام تشن غي بسرعة بإغلاق الزجاجة ، ومن ثم هدأت القطة في النهاية.

“توقف عن مقاومتنا. لقد جئنا بسلام. نريد فقط أن تلعبوا لعبة صغيرة معنا.” اعتقد الرئيس أن لديه القدرة على القيام بالخيارات حيث كان التعبير على وجهه مرتاحًا للغاية. “أعتقد أنك لاحظت بالفعل مشكلة الكرسي. سمته ستجعلك تفقد ببطء مناعتك وحركتك. ستموت في النهاية تحت وطأة الألم الشديد”.

‘قد يخفي الرجل المسدس، ولأن هناك عددًا محدودًا من الطلقات ، فقد لا يستخدمها إلا في حالة الطوارئ. لذلك ، أحتاج إلى القبض عليهم في أقرب وقت ممكن. أحتاج إلى كسر أيديهم قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء – هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها منعهم من استخدام السلاح.’

 

“أنا…”

أخرج رئيسه كوبًا من الماء الصافي من جيبه. كانت هناك أوعية دموية تتحرك داخله “لدي ترياق واحد فقط معي. من بين أربعتكم ، سيبقى واحد فقط.”

جعلته النظرة المخيفة والقاسية يرتعش. تماماً عندما كان يعتقد أن تشن غي كان على وشك أن يقول له شيئًا ، رفع تشن غي المطرقة وقفز نحوه. لم يضيع الرجل أي وقت بالكلمات ، وكان حريصًا بما يكفي لعدم السماح للطاهي بإمساكه بدون حذره.

 

 

“تهديدك أجوف نحوي لأنني لست مصابًا بالسم”. سحب تشن غي فتح سلسلة حقيبة الظهر ومد يده إليها.

 

 

نظرًا إلى أن اللحم الموجود على جسده قد يخفف الضربة ، رفع تشن غي المطرقة مرة أخرى وضرب بأقصى قوة يمكن أن يستدعيها. لم يستطع جسد الرئيس السمين الكبير أن يعاني من الضربة وانهار على الأرض. من دون أخذ قسط من الراحة ، وقبل أن يستجيب الطاهي في الخلف ، اندفع تشن غي إلى الأمام لكسر أذرع الرئيس السمين وأحدى ساقيه.

“قريباً جداً ، سوف ينتهي بك الأمر مثلهم. أنصحك بأن لا تقاوم بعد الآن. إنه لا عديم العنى ولا يوجد منه ربح. هذا لإنقاذك من فقدان ذراع أو ساق ، وقد يعطيك هذا عيبًا غير عادل في اللعبة القادمة.” كانت طيات الدهون الموجودة على وجه الرئيس تهتز بعنف من الإثارة. لقد بدا وكأنه يستمتع بجعل البشر الأحياء يدورون على بعضهم البعض. ذلك الشعور بأخذ كل الجمال في العالم ، وضربه على الأرض ، والدوس عليه أعطاه اندفاعًا غير محتمل.

“حسنا ، لقد حان الوقت الآن لتتحدث. أخبرني ،أين الترياق الذي يمكن أن يساعدهم على استعادة حركتهم؟” أمسك تشن غي أولا الترياق بعيدًا عن متناول الرئيس السمين. نحدقا في الأوعية الدموية التي تتلوى داخل الزجاج ، تم تذكيره بالمعركة التي مر بها منذ وقت طويل في قرية التوابيت مع مجتمع قصص الأشباح. في ذلك الوقت ، كان وو فاي يحمل زجاجة من الأوعية الدموية مماثلة لتلك.

 

 

“لعبة؟ ما نوع اللعبة التي ترغب في لعبها؟” كان تشن غي مهتمًا بذكر مصطلح ‘لعبة’. احتاج منزله المسكون إلى مزيد من وسائل الترفيه. لم تتطابق اللعبة العادية مع الأجواء داخل المنزل المسكون ، ولكن الألعاب التي صممها أشخاص مجانين؟ سيكون ذلك مثاليا.

“يتم الاحتفاظ بالترياق في مكان آمن للغاية ؛ سأحضرك إليه بنفسي.” كان وجه الرئيس مليئًا بالأسف والحزن. لقد ظهر كرجل استسلم. “أتمانع في مساعدتي؟”

 

 

منزل مسكون مخيف إلى جانب لعبة قتلة مفضلة ، كان صراخ الزوار يتردد بالفعل في ذهن تشن غي.

 

 

 

“هناك العديد من الألعاب مثل قطع الكعك ، القتال من أجل الكراسي ، والغميضة”. ظن الرئيس السمين أن لديه قبضة قوية على الموقف ، لذلك أوضح بصبر الألعاب لـتشن غي.

 

 

 

قواعد الألعاب كانت قاسية وتجربة الألعاب هدفت إلى الحصول على أقصى درجات الصراخ من المشاركين فيها. مجرد سماع وصفها جعل تشن غي يشعر بعدم الارتياح. “إذا قمت بنسخ القواعد بالكامل ، فقد يرسل الزائرون أنفسهم إلى المستشفى ، لكن القواعد الأساسية لبعض هذه الألعاب ليست سيئة”.

“لعبة؟ ما نوع اللعبة التي ترغب في لعبها؟” كان تشن غي مهتمًا بذكر مصطلح ‘لعبة’. احتاج منزله المسكون إلى مزيد من وسائل الترفيه. لم تتطابق اللعبة العادية مع الأجواء داخل المنزل المسكون ، ولكن الألعاب التي صممها أشخاص مجانين؟ سيكون ذلك مثاليا.

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت القطة البيضاء قد فهمته أم لا. لقد قام أولاً بفتح أحد الأنابيب التي تحتوي على الرواسب الرمادية ووضعها أمام القطة البيضاء. خرجت رائحة كريهة من داخل الأنبوب ، وكافحت القطة البيضاء للهروب. عند إغلاق الغطاء ، وضعه تشن غي بعيدًا وأمسك الزجاج بالأوعية الدموية.

“أيها الزائر؟ عمّا تتحدث؟” كان الرئيس السمين والطهي على بعد عدة أمتار من تشن غي.

 

 

 

“أوه ، اسف. اعتدت على وجود الكثير من أصدقائي معي ، لذلك اعتدت على التحدث بصوتٍ عالٍ.” لم يوضح تشن غي للرئيس الكثير حول العلاقة بين وجود الكثير من الأصدقاء والتحدث بصوت عالٍ. كان قد استنزف الرئيس السمين من قيمته ، وكان تشن غي يخطط لإزالة تنكره كذلك.

 

 

إلى أي حد يجب أن يكون المرء مخادعًا وماكرًا لإخفاء مثل هذه المطرقة الحديدية الكبيرة في حقيبة ظهره وحملها بجانبه

“أنتما تتنمران علي اثنين ضد واحد ، وكلاكما مسلح بأسلحة حادة. رغم أنني في الجانب الأضعف ، إلا أنني لن أسقط بهذه السهولة.” صر تشن غي أسنانه وقال بشكل خطير.

“هل يمكن أن تثق حقًا بكلمات عدوك؟ في الواقع ، هذا كأس من السم كذلك. أتمنى أن أستمتع بمشاعرك الأكثر يأسًا ؛ وأود أن يقتل أربعتكم بعضهم بعضًا وأكافئ المنتصر النهائي بهذا الترياق الذي هو في الواقع قنينة سم. بعد ذلك ، سأستمتع بكآبة اليأس التي تسقط على وجهه وهو يهلك ببطء من هذا العالم “.ان الهذيان الرئيس السمين المجنون عالٍ ومزدهر. بقيت عيناه ترفرف على باب الغرفة 1.

 

“أوه ، اسف. اعتدت على وجود الكثير من أصدقائي معي ، لذلك اعتدت على التحدث بصوتٍ عالٍ.” لم يوضح تشن غي للرئيس الكثير حول العلاقة بين وجود الكثير من الأصدقاء والتحدث بصوت عالٍ. كان قد استنزف الرئيس السمين من قيمته ، وكان تشن غي يخطط لإزالة تنكره كذلك.

“في الواقع ، بالمقارنة مع استخدام السم ، نفضل التعامل مع حالات القتل الطازجة. وكلما زادت معاناتك ، كلما كانت مبهجة بالنسبة لنا!” لم يستطع الرئيس السمين أن يتوقف عن الضحك. كان جسده كله يهتز ، ليحوله إلى جبل لحم مرتعش.

 

 

 

“كلما صراع الضحايا ، كلما كان الأمر مبهجا بالنسبة لك؟” انتظر تشن غي من الرئيس السمين أن يسير نحوه قبل أن يكشف عن ابتسامته. “إذا إنه مثالي لأنك ستكون في بهجة كبيرة جدا الليلة!”

 

 

“هناك العديد من الألعاب مثل قطع الكعك ، القتال من أجل الكراسي ، والغميضة”. ظن الرئيس السمين أن لديه قبضة قوية على الموقف ، لذلك أوضح بصبر الألعاب لـتشن غي.

راميا حقيبة ظهره بعيدًا ، أمسك تشن غي بالمقبض الذي كان يشبه العمود الفقري البشري. قام برفع المطرقة عالياً ثم قام بأرجحها بشدة على صدر الرئيس.

 

 

 

بانغ!

“بالتأكيد”. عندما مشى تشن غي إلى جانب الرجل ، انتهز المقص الفرصة للهمس إلى تشن غي. “هاتفي في الجيب الأيسر من سروالي. كل المعلومات عن أخي الكبير موجودة بداخله. إذا قمت بالإختيار الخاطئ ، آمل عندما تصادفه ، أن تتمكن من مساعدته بالطبع ، إذا صادفته ، فأنا لا أحتاج منك أن تبحث عن قصد “.

 

قاسي، ماكر، حذر، ومصممًا. كان ذلك هو الإنطباع الذي تركه تشن غي على الطاهي، لقد كان لا يزال يفكر في نوع القائمة التي يمكن أن يصنعها من الضيوف القلائل عندما رأى رئيسه يضرب بالمطرقة حتى يتقيئ الدم!

أكد تشن غي أن الرئيس السمين كان شخصًا حيًا لأن الدم الذي خرج منه كان لا يزال دافئًا. “حسنا ، هل هذا مبهج بما فيه الكفاية بالنسبة لك؟”

“هل هذه امك؟”

 

“شكرا لك.” رفع مقص الزجاج على شفتيه وأرجعها للخلف. بدا أن الدم في الزجاج إنزلق بمحض إرادته إلى حلقه تابعا أصداء صرخات شخص بعيد.

نظرًا إلى أن اللحم الموجود على جسده قد يخفف الضربة ، رفع تشن غي المطرقة مرة أخرى وضرب بأقصى قوة يمكن أن يستدعيها. لم يستطع جسد الرئيس السمين الكبير أن يعاني من الضربة وانهار على الأرض. من دون أخذ قسط من الراحة ، وقبل أن يستجيب الطاهي في الخلف ، اندفع تشن غي إلى الأمام لكسر أذرع الرئيس السمين وأحدى ساقيه.

 

 

“يتم الاحتفاظ بالترياق في مكان آمن للغاية ؛ سأحضرك إليه بنفسي.” كان وجه الرئيس مليئًا بالأسف والحزن. لقد ظهر كرجل استسلم. “أتمانع في مساعدتي؟”

على الرغم من أنه كان له اليد العليا ، إلا أن تشن غي لم يترك حذره. لم يكن متأكداً مما إذا كان الرئيس السمين يحمل أي سلاح عليه ، لذا اختار الطريقة الأكثر أمانًا. الآن وقد فقد كلاً من ذراعيه ، حتى لو كان مسلحًا بمسدس ، فسيواجه الرئيس صعوبة كبيرة في تشغيل واحد.

 

 

قاسي، ماكر، حذر، ومصممًا. كان ذلك هو الإنطباع الذي تركه تشن غي على الطاهي، لقد كان لا يزال يفكر في نوع القائمة التي يمكن أن يصنعها من الضيوف القلائل عندما رأى رئيسه يضرب بالمطرقة حتى يتقيئ الدم!

“هل هذه امك؟”

 

لقد حطم تشن غي ذراعيه وواحدة من ساقيه ، ولم يكن بإمكانه إلا القفز الآن.

إلى أي حد يجب أن يكون المرء مخادعًا وماكرًا لإخفاء مثل هذه المطرقة الحديدية الكبيرة في حقيبة ظهره وحملها بجانبه

كان الطاهي على وشك أن يقول شيئًا عندما صرخ عليه الرئيس السمين بصوتٍ عالٍ ، “لا تخدع من قبله!”

 

 

عيون الطاهي تخطت مع عدم اليقين. بدا الساطور الذي كان يحمله في يده وكأنه لعبة طفل مقارنة بالمطرقة الحديدية. لقد كان يمشط عقله للتوصل إلى حل. بينما كان يرفع رأسه ، فقد اصطدم بعيني تشن غي.

“أنا لم أعطك أي وعود حتى ، وبخلاف ذلك ، أنا لست شخصا يعود على كلماتي”. قرفص تشن غي أمام الرئيس السمين ثم بدأ في البحث في جسده. أمسك الطاهي كلماته ، مما تسبب في احمرار وجهه ، لكن في النهاية ، لم يقل أي كلمة جديرة بالاهتمام.

 

“أنت متأكد؟” وضع تشن غي جميع الأنابيب المغلقة داخل حقيبته وحمل الرئيس السمين إلى بهو الطابق الأول. مشى إلى طاولة الطعام ووضع الأنابيب الثلاثة المختومة على الطاولة. “هل لا يزال بإمكانك فهم ما أقوله؟”

جعلته النظرة المخيفة والقاسية يرتعش. تماماً عندما كان يعتقد أن تشن غي كان على وشك أن يقول له شيئًا ، رفع تشن غي المطرقة وقفز نحوه. لم يضيع الرجل أي وقت بالكلمات ، وكان حريصًا بما يكفي لعدم السماح للطاهي بإمساكه بدون حذره.

 

 

 

كل شيء يتحرك بسرعة كبيرة. قبل أن يتوصل دماغه إلى حل ، كان الألم يتوزع بالفعل على كل جسمه. الساطور في يده سقط على الأرض. نظر الطاهي بينما ضعفت ذراعيه وأفرجت أصابعه. لقد كانت تجربة خارج الجسم.

ثم ، ركض تشن غي لالتقاط القطة البيضاء ، التي كانت تنظر إلى مكان الحادث ، مختبئة في زاوية بعيدة. لقد أمسك رأس القطة الصغير بين ذراعيه. “لقد استهلكت أوعية دموية مماثلة في قرية التوابيت سأفتح هذين الترياقين المختلفين بعض الشيء ، وسأحتاج إلى مساعدتك لتحديد الترياق الصحيح”.

 

“تهديدك أجوف نحوي لأنني لست مصابًا بالسم”. سحب تشن غي فتح سلسلة حقيبة الظهر ومد يده إليها.

“أنا …” أراد الطهي أن يقول شيئًا ، لكن تشن غي لم يكن سيعطيه الفرصة. كان حريصًا جدًا لكي يسمح بشيء من هذا القبيل. قبل أن يسيطر على الوضع برمته ، لن يضيع الوقت بالكلمات ويسمح لخصومه بإزعاجه بكلماتهم كذلك. مع بضعة ضرابات أخرى من المطرقة ، انهار الطاهي على الأرض.

على الرغم من أنه كان له اليد العليا ، إلا أن تشن غي لم يترك حذره. لم يكن متأكداً مما إذا كان الرئيس السمين يحمل أي سلاح عليه ، لذا اختار الطريقة الأكثر أمانًا. الآن وقد فقد كلاً من ذراعيه ، حتى لو كان مسلحًا بمسدس ، فسيواجه الرئيس صعوبة كبيرة في تشغيل واحد.

 

“تهديدك أجوف نحوي لأنني لست مصابًا بالسم”. سحب تشن غي فتح سلسلة حقيبة الظهر ومد يده إليها.

“حسنا ، لقد حان الوقت الآن لتتحدث. أخبرني ،أين الترياق الذي يمكن أن يساعدهم على استعادة حركتهم؟” أمسك تشن غي أولا الترياق بعيدًا عن متناول الرئيس السمين. نحدقا في الأوعية الدموية التي تتلوى داخل الزجاج ، تم تذكيره بالمعركة التي مر بها منذ وقت طويل في قرية التوابيت مع مجتمع قصص الأشباح. في ذلك الوقت ، كان وو فاي يحمل زجاجة من الأوعية الدموية مماثلة لتلك.

أخرج رئيسه كوبًا من الماء الصافي من جيبه. كانت هناك أوعية دموية تتحرك داخله “لدي ترياق واحد فقط معي. من بين أربعتكم ، سيبقى واحد فقط.”

 

كانت هذه الجملة تبدو طبيعية تمامًا إذا قالها أحد الأصدقاء ، لكن تشن غي لم يكن قريبًا بما يكفي من الرئيس ليتم دعوته للقاء والدته. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان الرئيس يقول الحقيقة أم لا – فالمرأة التي في الصور ربما لا تكون والدته.

“أنا…”

 

 

ثم ، ركض تشن غي لالتقاط القطة البيضاء ، التي كانت تنظر إلى مكان الحادث ، مختبئة في زاوية بعيدة. لقد أمسك رأس القطة الصغير بين ذراعيه. “لقد استهلكت أوعية دموية مماثلة في قرية التوابيت سأفتح هذين الترياقين المختلفين بعض الشيء ، وسأحتاج إلى مساعدتك لتحديد الترياق الصحيح”.

كان الطاهي على وشك أن يقول شيئًا عندما صرخ عليه الرئيس السمين بصوتٍ عالٍ ، “لا تخدع من قبله!”

أخرج رئيسه كوبًا من الماء الصافي من جيبه. كانت هناك أوعية دموية تتحرك داخله “لدي ترياق واحد فقط معي. من بين أربعتكم ، سيبقى واحد فقط.”

 

 

“أنا لم أعطك أي وعود حتى ، وبخلاف ذلك ، أنا لست شخصا يعود على كلماتي”. قرفص تشن غي أمام الرئيس السمين ثم بدأ في البحث في جسده. أمسك الطاهي كلماته ، مما تسبب في احمرار وجهه ، لكن في النهاية ، لم يقل أي كلمة جديرة بالاهتمام.

 

 

“هذه صدفة لأنني أيضًا أستمتع بنظر اليأس على وجوه الناس.” مد تشن غي يده في جيبه لسحب قطعة من القماش الأسود. فتحه أمام عيني الرئيس ، وداخل القماش جلس العديد من الأسنان الملساء. “أنت تستمر في النظر إلى الغرفة ، هل هذا المكان هو المكان الذي يتم فيه إخفاء هذه الأشياء؟”

“لو كنت مكانك ، أنا بالتأكيد لن أعطي لهم كأس الدواء هذا.” على الرغم من أن أذرع الرئيس كانت عاجزة ،وقطعة من عظمة قفصه الصدري كانت قد غارقة للداخل ، واستمر تدفق الدم من فمه ، إلا أن موقفه كان قوياً وصعبًا.

عبر تشن غي عن أفكاره ، وكان لكل من الركاب الثلاثة رد فعل مختلف ، وهو ما رآه بوضوح. “الخيار في يديكم. لن أتدخل ، ولكني آمل أن تفكروا في الأمر بعناية قبل أن تختاروا”.

 

 

“لماذا ا؟” عرف تشن غي عن الورقة الرابحة للرئيس السمين. ربما كان ينتظر الرجل العجوز لاستخدام الأسنان لاستدعاء الشبح الأحمر.

 

كان الطاهي على وشك أن يقول شيئًا عندما صرخ عليه الرئيس السمين بصوتٍ عالٍ ، “لا تخدع من قبله!”

“هل يمكن أن تثق حقًا بكلمات عدوك؟ في الواقع ، هذا كأس من السم كذلك. أتمنى أن أستمتع بمشاعرك الأكثر يأسًا ؛ وأود أن يقتل أربعتكم بعضهم بعضًا وأكافئ المنتصر النهائي بهذا الترياق الذي هو في الواقع قنينة سم. بعد ذلك ، سأستمتع بكآبة اليأس التي تسقط على وجهه وهو يهلك ببطء من هذا العالم “.ان الهذيان الرئيس السمين المجنون عالٍ ومزدهر. بقيت عيناه ترفرف على باب الغرفة 1.

الآن ، من كان سيحاول أولاً؟ كان ذلك اختبارًا آخر للطبيعة البشرية. فبعد كل شيء ، كان أول اختبار يضع حياتهم على المحك في التجربة.

 

منزل مسكون مخيف إلى جانب لعبة قتلة مفضلة ، كان صراخ الزوار يتردد بالفعل في ذهن تشن غي.

“هذه صدفة لأنني أيضًا أستمتع بنظر اليأس على وجوه الناس.” مد تشن غي يده في جيبه لسحب قطعة من القماش الأسود. فتحه أمام عيني الرئيس ، وداخل القماش جلس العديد من الأسنان الملساء. “أنت تستمر في النظر إلى الغرفة ، هل هذا المكان هو المكان الذي يتم فيه إخفاء هذه الأشياء؟”

“أعتقد أنني سأكون أول اختبار.” كافح مقص للجلوس. “هل يمكنك مساعدتي في فتح الغطاء؟”

 

“أعتقد أنني سأكون أول اختبار.” كافح مقص للجلوس. “هل يمكنك مساعدتي في فتح الغطاء؟”

هدئ الرئيس السمين على الفور. حاول التستر على الصدمة التي كانت تنتقل عبر جسده ، لكنه تعرض للخيانة من تعبير وجهه.

 

 

 

“قل لي ، أين هو الترياق؟” أرجح تشن غي المطرقة حوله “صبري محدود.”

“أنا لم أعطك أي وعود حتى ، وبخلاف ذلك ، أنا لست شخصا يعود على كلماتي”. قرفص تشن غي أمام الرئيس السمين ثم بدأ في البحث في جسده. أمسك الطاهي كلماته ، مما تسبب في احمرار وجهه ، لكن في النهاية ، لم يقل أي كلمة جديرة بالاهتمام.

 

ثم ، ركض تشن غي لالتقاط القطة البيضاء ، التي كانت تنظر إلى مكان الحادث ، مختبئة في زاوية بعيدة. لقد أمسك رأس القطة الصغير بين ذراعيه. “لقد استهلكت أوعية دموية مماثلة في قرية التوابيت سأفتح هذين الترياقين المختلفين بعض الشيء ، وسأحتاج إلى مساعدتك لتحديد الترياق الصحيح”.

كان كل من الرئيس والطاهي صامتين. بعد دقيقة واحدة ، فتح الرئيس شفتيه ببطء ليقول: “يمكنني أن أخبرك بمكان الترياق الحقيقي ، لكن عليك أن تتعهد بالسماح لكلانا بالذهاب. خذ أصدقائك وغادر هذا المكان بعد حصولك على الترياق”.

 

 

 

“لا مشكلة. بصراحة ، ليس لدي أي اهتمام بأي منكم على الإطلاق.” كان تشن غي يقول الحقيقة. كل ما كان يفعله كان من أجل الشبح الأحمر داخل الفندق.

 

 

“تهديدك أجوف نحوي لأنني لست مصابًا بالسم”. سحب تشن غي فتح سلسلة حقيبة الظهر ومد يده إليها.

“يتم الاحتفاظ بالترياق في مكان آمن للغاية ؛ سأحضرك إليه بنفسي.” كان وجه الرئيس مليئًا بالأسف والحزن. لقد ظهر كرجل استسلم. “أتمانع في مساعدتي؟”

كان الطاهي على وشك أن يقول شيئًا عندما صرخ عليه الرئيس السمين بصوتٍ عالٍ ، “لا تخدع من قبله!”

 

بانغ!

لقد حطم تشن غي ذراعيه وواحدة من ساقيه ، ولم يكن بإمكانه إلا القفز الآن.

 

 

الفصل ستمائة وثمانية وأربعون: كيف تختار “2في1”

“لا تلعب الحيل عليّ. أخبرني بالمكان أولاً ، وسأبحث فيما إذا كنت سأحضرك إلى هناك أم لا.” قام تشن غي بتفتيش الطاهي واكتشف أنه كان يحمل زجاجة أخرى من الترياق. ربما تم إعداد هاتين القنينتين لأنفسهما.

“انهم في الطابق الثاني؟” فكر تشن غي في لعبة تشاو بو ، ولم يظن أنه وصل حتى الطابق الثاني. لمنع أي حادث قبيح ، أعجز تشن غي الطاهي قبل مساعدة الرئيسه للوصول إلى الطابق الثاني. الغرفة التي وصفها الرئيس كانت في الواقع غرفته الخاصة. كانت الغرفة مزينة بالعديد من الصور القديمة ، لكن الغريب أن كل الصور كانت للرئيس وامرأة.

 

 

“حسنًا ، سأخبرك. إنهم في درج الغرفة الثالثة بعد أن تستدير لليسار على الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.” تعاونت الرئيس السمين بالكامل. كان للطاهي الموجود بجانبه تعبير مسطح كما لو كان يصنع ذلك الوجه عن عمد لمنع تشن غي من الحصول على أي معلومات منه.

 

 

 

“انهم في الطابق الثاني؟” فكر تشن غي في لعبة تشاو بو ، ولم يظن أنه وصل حتى الطابق الثاني. لمنع أي حادث قبيح ، أعجز تشن غي الطاهي قبل مساعدة الرئيسه للوصول إلى الطابق الثاني. الغرفة التي وصفها الرئيس كانت في الواقع غرفته الخاصة. كانت الغرفة مزينة بالعديد من الصور القديمة ، لكن الغريب أن كل الصور كانت للرئيس وامرأة.

 

 

 

“هل هذه امك؟”

 

 

 

“نعم ، لدي علاقة سيئة مع والدي ، لذلك أنا فقط احتفاظ بالصور التي لديّ مع والدتي.” ظهرت ابتسامة سعيدة على وجه الرئيس السمين. “والدتي جميلة جداً ، أجمل شخص أعرفه. ربما إذا كانت هناك فرصة ، يمكنني أن آخذك لمقابلتها.”

بانغ!

 

 

كانت هذه الجملة تبدو طبيعية تمامًا إذا قالها أحد الأصدقاء ، لكن تشن غي لم يكن قريبًا بما يكفي من الرئيس ليتم دعوته للقاء والدته. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتمكن تشن غي من معرفة ما إذا كان الرئيس يقول الحقيقة أم لا – فالمرأة التي في الصور ربما لا تكون والدته.

 

 

 

“الترياقات موجودة هنا.” جعل الرئيس تشن غي يفتح الدرج. في الداخل كانت هناك ثلاثة أنابيب زجاجية مختومة وكانت هناك رواسب رمادية بداخلها.

 

 

 

“أنت متأكد؟” وضع تشن غي جميع الأنابيب المغلقة داخل حقيبته وحمل الرئيس السمين إلى بهو الطابق الأول. مشى إلى طاولة الطعام ووضع الأنابيب الثلاثة المختومة على الطاولة. “هل لا يزال بإمكانك فهم ما أقوله؟”

 

 

 

“نعم ، ذهني يعمل بشكل جيد للغاية. أنا ببساطة لا أستطيع السيطرة على جسدي.” وكان السكير قد شهد للتو تشن غي ينزل عدوين من تلقاء نفسه ، لذلك أصبح موقفه أكثر ودا.

“هذه صدفة لأنني أيضًا أستمتع بنظر اليأس على وجوه الناس.” مد تشن غي يده في جيبه لسحب قطعة من القماش الأسود. فتحه أمام عيني الرئيس ، وداخل القماش جلس العديد من الأسنان الملساء. “أنت تستمر في النظر إلى الغرفة ، هل هذا المكان هو المكان الذي يتم فيه إخفاء هذه الأشياء؟”

 

 

“لقد تم إخراج هذه الأنابيب الثلاثة من غرفة الرئيس. قال إنها الترياق ، لكنني لا أعتقد أن الأمور بهذه البساطة.” ثم قام تشن غي بإخراج الزجاجتين اللتين وجدهما على الموظفين ووضعهما على الطاولة. “لا يمكننا تخطي حقيقة أن الرئيس قد يكون يكذب ، وهاذان هما الترياقان الحقيقيان. لسوء الحظ ، لدى الرئيس ثلاث زجاجات فقط. لا أستطيع العثور على أي زجاجات إضافية. إذا استخدمنا واحدة كتجربة ، لن يكون لدينا ترياق كافٍ للجميع “.

 

 

كان كل من الرئيس والطاهي صامتين. بعد دقيقة واحدة ، فتح الرئيس شفتيه ببطء ليقول: “يمكنني أن أخبرك بمكان الترياق الحقيقي ، لكن عليك أن تتعهد بالسماح لكلانا بالذهاب. خذ أصدقائك وغادر هذا المكان بعد حصولك على الترياق”.

ثم ، ركض تشن غي لالتقاط القطة البيضاء ، التي كانت تنظر إلى مكان الحادث ، مختبئة في زاوية بعيدة. لقد أمسك رأس القطة الصغير بين ذراعيه. “لقد استهلكت أوعية دموية مماثلة في قرية التوابيت سأفتح هذين الترياقين المختلفين بعض الشيء ، وسأحتاج إلى مساعدتك لتحديد الترياق الصحيح”.

 

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت القطة البيضاء قد فهمته أم لا. لقد قام أولاً بفتح أحد الأنابيب التي تحتوي على الرواسب الرمادية ووضعها أمام القطة البيضاء. خرجت رائحة كريهة من داخل الأنبوب ، وكافحت القطة البيضاء للهروب. عند إغلاق الغطاء ، وضعه تشن غي بعيدًا وأمسك الزجاج بالأوعية الدموية.

عبر تشن غي عن أفكاره ، وكان لكل من الركاب الثلاثة رد فعل مختلف ، وهو ما رآه بوضوح. “الخيار في يديكم. لن أتدخل ، ولكني آمل أن تفكروا في الأمر بعناية قبل أن تختاروا”.

 

“هل يمكن أن تثق حقًا بكلمات عدوك؟ في الواقع ، هذا كأس من السم كذلك. أتمنى أن أستمتع بمشاعرك الأكثر يأسًا ؛ وأود أن يقتل أربعتكم بعضهم بعضًا وأكافئ المنتصر النهائي بهذا الترياق الذي هو في الواقع قنينة سم. بعد ذلك ، سأستمتع بكآبة اليأس التي تسقط على وجهه وهو يهلك ببطء من هذا العالم “.ان الهذيان الرئيس السمين المجنون عالٍ ومزدهر. بقيت عيناه ترفرف على باب الغرفة 1.

ما إن فتح الغطاء ، بدا أن القطة البيضاء شمت رائحة شيء. لقد رفعت أذناها ، وحدق بؤبؤاها ذوو اللونين على الزجاجة بيد تشن غي. عندما فتح تشن غي الزجاجة بالكامل ، هربت نحيب من الزجاجة ، وبدأت الأوعية الدموية في الداخل تتحرك كما لو كانوا يحاولون زحف طريقهم للخروج. أصبحت عيون القطة البيضاء حمراء كما لو انه كان هناك شيئ داخل دمها يتم تنشيطه. لقد حاولت القفز على يد تشن غي.

“أوه ، اسف. اعتدت على وجود الكثير من أصدقائي معي ، لذلك اعتدت على التحدث بصوتٍ عالٍ.” لم يوضح تشن غي للرئيس الكثير حول العلاقة بين وجود الكثير من الأصدقاء والتحدث بصوت عالٍ. كان قد استنزف الرئيس السمين من قيمته ، وكان تشن غي يخطط لإزالة تنكره كذلك.

 

 

قام تشن غي بسرعة بإغلاق الزجاجة ، ومن ثم هدأت القطة في النهاية.

كل شيء يتحرك بسرعة كبيرة. قبل أن يتوصل دماغه إلى حل ، كان الألم يتوزع بالفعل على كل جسمه. الساطور في يده سقط على الأرض. نظر الطاهي بينما ضعفت ذراعيه وأفرجت أصابعه. لقد كانت تجربة خارج الجسم.

 

 

“هذه الأوعية الدموية قادرة على جذب انتباه القطة البيضاء ، لذا فهي بالتأكيد غير طبيعية. قد تكون مشابهة للأشياء التي استرجعها عضو مجتمع قصص الأشباح من وراء الباب”. قام تشن غي بتشديد الغطاء بإحكام ووضع جميع الحاويات معًا. “كان لقطتي رد فعل شديد على الزجاجات بالدماء. شخصيًا ، أعتقد أن الدماء هي الترياق الحقيقي ، وكان الرئيس يكذب علينا”.

“اصدقك.” كان أول من قام بالاختيار مقص. لقد استخدم آخر بقايا قوته للإمساك بالزجاجة المملوءة بالدم.

 

 

عبر تشن غي عن أفكاره ، وكان لكل من الركاب الثلاثة رد فعل مختلف ، وهو ما رآه بوضوح. “الخيار في يديكم. لن أتدخل ، ولكني آمل أن تفكروا في الأمر بعناية قبل أن تختاروا”.

“حسنًا ، سأخبرك. إنهم في درج الغرفة الثالثة بعد أن تستدير لليسار على الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.” تعاونت الرئيس السمين بالكامل. كان للطاهي الموجود بجانبه تعبير مسطح كما لو كان يصنع ذلك الوجه عن عمد لمنع تشن غي من الحصول على أي معلومات منه.

 

كان كل من الرئيس والطاهي صامتين. بعد دقيقة واحدة ، فتح الرئيس شفتيه ببطء ليقول: “يمكنني أن أخبرك بمكان الترياق الحقيقي ، لكن عليك أن تتعهد بالسماح لكلانا بالذهاب. خذ أصدقائك وغادر هذا المكان بعد حصولك على الترياق”.

“اصدقك.” كان أول من قام بالاختيار مقص. لقد استخدم آخر بقايا قوته للإمساك بالزجاجة المملوءة بالدم.

“لعبة؟ ما نوع اللعبة التي ترغب في لعبها؟” كان تشن غي مهتمًا بذكر مصطلح ‘لعبة’. احتاج منزله المسكون إلى مزيد من وسائل الترفيه. لم تتطابق اللعبة العادية مع الأجواء داخل المنزل المسكون ، ولكن الألعاب التي صممها أشخاص مجانين؟ سيكون ذلك مثاليا.

 

 

“كلما كانت الألوان أكثر إشراقًا ، كان الأمر غير آمن. كان هذا هو الحال دائمًا في العالم الطبيعي. لقد درست الصيدلة والأدوية من قبل ، وليس هناك فرصة أنني سأقنع نفسي باستهلاك دم يبدو أنه على قيد الحياة.” بعد بعض التردد ، سحب الطبيب أخيرًا أحد الأنابيب مع وجود الرواسب الرمادية إلى جانبه.

من الناحية النفسية ، كان يميل أكثر نحو الأنبوب الرمادي ، لكنه شعر أن الرئيس ربما كان يلعب حيلة علم النفس العكسي ، مما يجعل الترياق يشبه السم.

 

“أنا …” أراد الطهي أن يقول شيئًا ، لكن تشن غي لم يكن سيعطيه الفرصة. كان حريصًا جدًا لكي يسمح بشيء من هذا القبيل. قبل أن يسيطر على الوضع برمته ، لن يضيع الوقت بالكلمات ويسمح لخصومه بإزعاجه بكلماتهم كذلك. مع بضعة ضرابات أخرى من المطرقة ، انهار الطاهي على الأرض.

قام اثنان من الركاب بالاختيار ، وبالتالي فإن السكير كان الوحيد المتبقي. كان لديه ثقة كاملة في الطبيب و تشن غي ، ولكن في تلك اللحظة ، انشققت آراؤهم ، ولم يكن يعرف كيف يقرر.

بانغ!

 

“في الواقع ، بالمقارنة مع استخدام السم ، نفضل التعامل مع حالات القتل الطازجة. وكلما زادت معاناتك ، كلما كانت مبهجة بالنسبة لنا!” لم يستطع الرئيس السمين أن يتوقف عن الضحك. كان جسده كله يهتز ، ليحوله إلى جبل لحم مرتعش.

من الناحية النفسية ، كان يميل أكثر نحو الأنبوب الرمادي ، لكنه شعر أن الرئيس ربما كان يلعب حيلة علم النفس العكسي ، مما يجعل الترياق يشبه السم.

 

 

 

مرت ثلاث دقائق في تفكيره. نما صوت الطرق عند المدخل. مع تهديد الباب الذي قد يتم تحطيمه في أي لحظة ، أخيرًا قام السكير باختياره. التقط آخر زجاجة دم متبقية.

مرت ثلاث دقائق في تفكيره. نما صوت الطرق عند المدخل. مع تهديد الباب الذي قد يتم تحطيمه في أي لحظة ، أخيرًا قام السكير باختياره. التقط آخر زجاجة دم متبقية.

 

 

الآن ، من كان سيحاول أولاً؟ كان ذلك اختبارًا آخر للطبيعة البشرية. فبعد كل شيء ، كان أول اختبار يضع حياتهم على المحك في التجربة.

 

 

نظرًا إلى أن اللحم الموجود على جسده قد يخفف الضربة ، رفع تشن غي المطرقة مرة أخرى وضرب بأقصى قوة يمكن أن يستدعيها. لم يستطع جسد الرئيس السمين الكبير أن يعاني من الضربة وانهار على الأرض. من دون أخذ قسط من الراحة ، وقبل أن يستجيب الطاهي في الخلف ، اندفع تشن غي إلى الأمام لكسر أذرع الرئيس السمين وأحدى ساقيه.

“أعتقد أنني سأكون أول اختبار.” كافح مقص للجلوس. “هل يمكنك مساعدتي في فتح الغطاء؟”

 

 

 

“بالتأكيد”. عندما مشى تشن غي إلى جانب الرجل ، انتهز المقص الفرصة للهمس إلى تشن غي. “هاتفي في الجيب الأيسر من سروالي. كل المعلومات عن أخي الكبير موجودة بداخله. إذا قمت بالإختيار الخاطئ ، آمل عندما تصادفه ، أن تتمكن من مساعدته بالطبع ، إذا صادفته ، فأنا لا أحتاج منك أن تبحث عن قصد “.

الآن ، من كان سيحاول أولاً؟ كان ذلك اختبارًا آخر للطبيعة البشرية. فبعد كل شيء ، كان أول اختبار يضع حياتهم على المحك في التجربة.

 

على الرغم من أنه كان له اليد العليا ، إلا أن تشن غي لم يترك حذره. لم يكن متأكداً مما إذا كان الرئيس السمين يحمل أي سلاح عليه ، لذا اختار الطريقة الأكثر أمانًا. الآن وقد فقد كلاً من ذراعيه ، حتى لو كان مسلحًا بمسدس ، فسيواجه الرئيس صعوبة كبيرة في تشغيل واحد.

“أعدك.” نم إعجاب تشن غي بمقص. لم يكن الشخص الشجاع حقًا هو الشخص الذي قال إنهم لا يخشون شيئًا ولكن الشخص الذي لديه الشجاعة لاتخاذ قرار لن يندم عليه على الرغم من أنه ربما يهتز مثل الورقة بالداخل.

 

 

“توقف عن مقاومتنا. لقد جئنا بسلام. نريد فقط أن تلعبوا لعبة صغيرة معنا.” اعتقد الرئيس أن لديه القدرة على القيام بالخيارات حيث كان التعبير على وجهه مرتاحًا للغاية. “أعتقد أنك لاحظت بالفعل مشكلة الكرسي. سمته ستجعلك تفقد ببطء مناعتك وحركتك. ستموت في النهاية تحت وطأة الألم الشديد”.

“شكرا لك.” رفع مقص الزجاج على شفتيه وأرجعها للخلف. بدا أن الدم في الزجاج إنزلق بمحض إرادته إلى حلقه تابعا أصداء صرخات شخص بعيد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط