Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-747

الفصل سبعمائة وسبعة وأربعون: ألعاب.

الفصل سبعمائة وسبعة وأربعون: ألعاب.

الفصل سبعمائة وسبعة وأربعون: ألعاب.

 

 

لمنع اكتشافه بواسطة الكاميرا ، حافظ العجوز زهو على مسافة من تشن غي. مشى الأخير أسفل الدرج وحده. خطى حذائه على الصحيفة ، وأصدر ضجة صاخبة. عندما كان في منتصف الطريق أسفل الدرج ، توقف تشن غي فجأة. لقد التفت إلى الوراء للنظر قبل العودة إلى الأمام. هبطت عيناه على الخطوة الأخيرة. “يحتوي هذا الدرج على ثلاث عشرة خطوة؟”

 

 

بعد سماع قصة المرأة ، نما اهتمام تشن غي بالصبي في الدرج.

 

 

 

“إنه يجرؤ على أن يتجول في وضح النهار ، لذلك لا يمكن أن يكون روحًا عالقة عادية. على الأقل ، يجب أن يكون على مستوى شبح مؤذي. ولكن لماذا سيبقى هنا لفترة طويلة؟ هل لأنه لم يكمل عمله هنا؟ هل يمكن أن يكون غرض إمتلاكه مدفون بعمق في أساس المبنى؟ “

 

 

 

شعر تشن غي بعدم الارتياح وهو يعلم أن روح صبي لم تكن قادرة على إيجاد السلام. لقد قرر مساعدة الصبي على تحقيق أمنيته الأخيرة. هرع تشن غي أسفل الدرج. لم يكن يعرف كيف يقابل الصبي ، فوجد بقعة عمياء من الكاميرا واستدعى العجوز زهو.

مع العجوز زهو ورائه، ركض تشن غي إلى الطابق الأول. لم تكن نهاية الدرج هي المخرج ولكن باب كبير مطلي على الحائط. “الباب مرسوم على الحائط. وفقًا لقواعد اللعبة ، إذا اكتشف الزائرون أن الباب الكبير مجرد لوحة ، فإنهم بالتأكيد سيذعرون”.

 

 

“الآن ، أخبرتني امرأة أن هناك ولدًا صغيرًا يتجول في هذا الدرج ، هل يمكنك أن تشعر بموقعه؟” سأل تشن غي العجوز زهو. كان يأمل في الحصول على إجابة إيجابية.

 

 

 

“لا أشعر بأي شيء. ربما يكون مختبئ.” نظر العجوز زهو حوله. “لكن هذا المكان غريب إلى حد ما.”

لمنع اكتشافه بواسطة الكاميرا ، حافظ العجوز زهو على مسافة من تشن غي. مشى الأخير أسفل الدرج وحده. خطى حذائه على الصحيفة ، وأصدر ضجة صاخبة. عندما كان في منتصف الطريق أسفل الدرج ، توقف تشن غي فجأة. لقد التفت إلى الوراء للنظر قبل العودة إلى الأمام. هبطت عيناه على الخطوة الأخيرة. “يحتوي هذا الدرج على ثلاث عشرة خطوة؟”

 

“غريب؟ ماذا تقصد؟”

“غريب؟ ماذا تقصد؟”

 

 

 

“لن تكون روح عالقة عادية قادرة على الظهور في وضح النهار. حتى في حالة شبح مؤذي ، تكون فترة المظهر قصيرة للغاية. إذا تجولوا بعيدًا عن الغرض الممتلك، فسيتسبب ذلك في أضرار لا يمكن إصلاحها أو على الأقل يجب أن يكون ذلك هو الحال، ومع ذلك ، فإن منزلنا المسكون هو إعفاء ، لا أعرف بالضبط السبب ، حتى في وضح النهار ، يمكننا أن نظهر في أي مكان نتمناه داخل المنزل المسكون. ليس هناك قيود على الوقت ، وفي الواقع ، المكان مريح جدا لنا “.

 

 

بعد لحظة صمت ، قال تشن غي أخيرًا: “مع القوة العظمى تأتي مسؤولية كبيرة. على الرغم من أنني لا أعيش في شين هاي ، لا يمكنني ترك الأشياء السيئة تحدث لشين هاي. بعد أن نتعامل مع كل شيء في مكاننا ، يجب أن نتواصل مع المدير لوو، وبمساعدته ، لنأمل أن نتمكن من تولي هذا المبنى والتغلب على الخطر في مهده “.

بعد وصف منزل جيوجيانغ الغربي المسكون ، تحول العجوز زهو لدراسة الدرج الذي كانوا فيه. “على الرغم من أن هذا المكان ليس مريحًا مثل المنزل المسكون ، إلا أنني أستطيع البقاء هنا لفترة طويلة جدًا. يبدو أن هذا المبنى قد حَمَى نفسه تماما من أشعة الشمس ، وطاقة يين المتجمعة هنا سميكة جدا. “

 

 

ملتقطا واحدة عشوائية، مسح تشن غي من خلالها. “الإهمال من الأب ، انتهاك قواعد البناء من قبل المقاول ، من المسؤول عن اختفاء الصبي؟”

“يمكنك البقاء في أكاديمية الكوابيس لفترة طويلة جدا؟” للحظة ، فكر تشن غي في إبقاء العجوز زهو ليكون بمثابة جاسوس له.

 

 

 

“ليس أنا فقط ، حتى الأرواح مثل طلاب مدرسة مو يانغ الثانوية يجب أن يكونوا قادرين على القيام بذلك. هذا النوع من المواقع نادر للغاية” ، قال العجوز زهو مشيرا.

 

 

فاجأه الرجل ، لكن رد فعل تشن غي عندما فوجئ كان مختلفًا عن جميع الزوار الآخرين. قبل التأكد من هوية الرجل ، قام تشن غي بالتلويح بحقيبة ظهره على المهاجم وصاح اسمًا لا شعوريًا. “تشو يين!”

“أكاديمية الكوابيس تعمل منذ سنوات عديدة بالفعل. ويرجع ذلك على الأرجح إلى موقعها الجغرافي الفريد وطريقة عملها.” انحنى تشن غي ضد الجدار.

“أيها العجوز زهو ، بعد أن نجد الصبي ، يمكنك البقاء بالقرب من المصعد. أبقي المصعد في طابقك.”

 

 

“إن العواطف السلبية التي يطلقها الزائرين تتجمع حول هذا المكان ، بالإضافة إلى طاقة يين الطبيعية داخل المبنى ، إذا تم السماح باستمرار هذا, فإن هذا المكان سوف يجذب المزيد والمزيد من الأشباح والوحوش فقط.” عبست حواجب العجوز زهو شديدة ، وكان يبدو جادا. “تمامًا مثلما هنالك زوار خاصين لمنزلنا المسكون في بعض الأحيان ، إذا لم يكن بإمكان الأشخاص هنا التعامل معهم ، فقد يحدث شيء خطير للغاية ، وقد يؤدي إلى نتائج لا يمكن تصورها”.

 

 

 

“لديك نقطة.” فكر تشن غي بصمت. “إذن ، ما الذي يجب أن نفعله برأيك يجب؟”

كان تشن غي متأكدًا من أنه لم يكن مخطئًا ؛ وكان للدرج الذي أدى تحت الأرض ثلاثة عشر خطوات حقا. “هل هذا خطأ من قبل المنشئ ، أم أفعلت أكاديمية الكوابيس ذلك عن قصد؟ لماذا قد تكون هناك خطوة إضافية؟”

 

بعد وصول تشن غي و العجوز زهو إلى الطابق الأول ، سرعان ما أدركا أن المبنى لم يرتفع فحسب ، بل كان له أيضًا سلم أدى إلى الطابق السفلي. محدقا في الطابق السفلي الأول الذي تم تلوينه خصيصًا باستخدام الطلاء الأحمر. توقف تشن غي. كان الجو هناك مختلفًا تمامًا عن السيناريوهات أعلاه. كان الدرج ممتلئًا بالغبار ومملوءًا بالصحف المغبرة. كان ببعض النسخ بقع بنية داكنة حتى.

“يجب أن نأخذ هذا الموقع الخطير. فبعد كل شيء ، لقد اعتدنا بالفعل على هذا الخطر”. تنهد العجوز زهو وعرض نصيحته.

قفز رجل بحوالي طول طفل في السابعة من عمره ، صارخا. غطى الطلاء الأحمر وجهه ، وحاول الإمساك بتشن غي. كان اهتمام تشن غي الكامل على الدرجة الثالثة عشرة ، لذلك لم يكن يتوقع وجود مقصورة خفية على الأرض تماما بعد الخطوة الأخيرة.

 

“إن العواطف السلبية التي يطلقها الزائرين تتجمع حول هذا المكان ، بالإضافة إلى طاقة يين الطبيعية داخل المبنى ، إذا تم السماح باستمرار هذا, فإن هذا المكان سوف يجذب المزيد والمزيد من الأشباح والوحوش فقط.” عبست حواجب العجوز زهو شديدة ، وكان يبدو جادا. “تمامًا مثلما هنالك زوار خاصين لمنزلنا المسكون في بعض الأحيان ، إذا لم يكن بإمكان الأشخاص هنا التعامل معهم ، فقد يحدث شيء خطير للغاية ، وقد يؤدي إلى نتائج لا يمكن تصورها”.

بعد لحظة صمت ، قال تشن غي أخيرًا: “مع القوة العظمى تأتي مسؤولية كبيرة. على الرغم من أنني لا أعيش في شين هاي ، لا يمكنني ترك الأشياء السيئة تحدث لشين هاي. بعد أن نتعامل مع كل شيء في مكاننا ، يجب أن نتواصل مع المدير لوو، وبمساعدته ، لنأمل أن نتمكن من تولي هذا المبنى والتغلب على الخطر في مهده “.

“إن العواطف السلبية التي يطلقها الزائرين تتجمع حول هذا المكان ، بالإضافة إلى طاقة يين الطبيعية داخل المبنى ، إذا تم السماح باستمرار هذا, فإن هذا المكان سوف يجذب المزيد والمزيد من الأشباح والوحوش فقط.” عبست حواجب العجوز زهو شديدة ، وكان يبدو جادا. “تمامًا مثلما هنالك زوار خاصين لمنزلنا المسكون في بعض الأحيان ، إذا لم يكن بإمكان الأشخاص هنا التعامل معهم ، فقد يحدث شيء خطير للغاية ، وقد يؤدي إلى نتائج لا يمكن تصورها”.

 

 

“من حسن الحظ أنهم واجهوا شخصًا مثلك يا رذيي.” استرخت حواجب العجوز زهو ، وتنهد.

 

 

 

كان تشن غي و العجوز زهو فريق الحلم وشكلوا تباينًا كبيرًا مع رئيس أكاديمية الكوابيس وموظفيه. ربما كان هذا بسبب سحر شخصية تشن غي الطبيعية.

كان من غير الواضح ما إذا كانت النسخ هي عمل المنزل المسكون أم مقالات حقيقية. على أي حال ، كانت جميعها مقالات عن الصبي المفقود ، وجعلت القراء يشعرون بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

 

مع العجوز زهو ورائه، ركض تشن غي إلى الطابق الأول. لم تكن نهاية الدرج هي المخرج ولكن باب كبير مطلي على الحائط. “الباب مرسوم على الحائط. وفقًا لقواعد اللعبة ، إذا اكتشف الزائرون أن الباب الكبير مجرد لوحة ، فإنهم بالتأكيد سيذعرون”.

 

 

 

بعد قضاء الكثير من الوقت داخل المبنى ، تعرف تشن غي على تصميم أكاديمية الكوابيس. كلا الجانبين الأيسر والأيمن من المبنى به ممر أمان ‘غير آمن للغاية’ يؤدي إلى طريق مسدود. كان المسار الحقيقي هو المصعد في الوسط ، المصعد الذي إستخدمه الزوار عندما بدأوا الجولة.

“مفهوم”.

 

“يجب أن نأخذ هذا الموقع الخطير. فبعد كل شيء ، لقد اعتدنا بالفعل على هذا الخطر”. تنهد العجوز زهو وعرض نصيحته.

كانت هناك إيجابيات وسلبيات لهذا الترتيب. من ناحية ، يمكن أن يثير ذلك الخوف الأشد في قلب الزائر ، ولكن من ناحية أخرى ، إذا قابلوا زائرًا خاصًا ، فلن يتمكن الموظفون أنفسهم من الفرار.

بعد سماع قصة المرأة ، نما اهتمام تشن غي بالصبي في الدرج.

 

“أيها العجوز زهو ، بعد أن نجد الصبي ، يمكنك البقاء بالقرب من المصعد. أبقي المصعد في طابقك.”

“أيها العجوز زهو ، بعد أن نجد الصبي ، يمكنك البقاء بالقرب من المصعد. أبقي المصعد في طابقك.”

ملتقطا واحدة عشوائية، مسح تشن غي من خلالها. “الإهمال من الأب ، انتهاك قواعد البناء من قبل المقاول ، من المسؤول عن اختفاء الصبي؟”

 

 

“مفهوم”.

 

 

“غريب؟ ماذا تقصد؟”

مع مساعدة العجوز زهو ، شعر تشن غي بمزيد من الارتياح. ومع ذلك ، كان في إنتظار الرجل في غرفة المراقبة مفاجأة لأنه كان على وشك أن يرى شيئا لا يمكن تفسيره.

بعد لحظة صمت ، قال تشن غي أخيرًا: “مع القوة العظمى تأتي مسؤولية كبيرة. على الرغم من أنني لا أعيش في شين هاي ، لا يمكنني ترك الأشياء السيئة تحدث لشين هاي. بعد أن نتعامل مع كل شيء في مكاننا ، يجب أن نتواصل مع المدير لوو، وبمساعدته ، لنأمل أن نتمكن من تولي هذا المبنى والتغلب على الخطر في مهده “.

 

 

بعد وصول تشن غي و العجوز زهو إلى الطابق الأول ، سرعان ما أدركا أن المبنى لم يرتفع فحسب ، بل كان له أيضًا سلم أدى إلى الطابق السفلي. محدقا في الطابق السفلي الأول الذي تم تلوينه خصيصًا باستخدام الطلاء الأحمر. توقف تشن غي. كان الجو هناك مختلفًا تمامًا عن السيناريوهات أعلاه. كان الدرج ممتلئًا بالغبار ومملوءًا بالصحف المغبرة. كان ببعض النسخ بقع بنية داكنة حتى.

 

 

ملتقطا واحدة عشوائية، مسح تشن غي من خلالها. “الإهمال من الأب ، انتهاك قواعد البناء من قبل المقاول ، من المسؤول عن اختفاء الصبي؟”

ملتقطا واحدة عشوائية، مسح تشن غي من خلالها. “الإهمال من الأب ، انتهاك قواعد البناء من قبل المقاول ، من المسؤول عن اختفاء الصبي؟”

“مفهوم”.

 

 

كان من غير الواضح ما إذا كانت النسخ هي عمل المنزل المسكون أم مقالات حقيقية. على أي حال ، كانت جميعها مقالات عن الصبي المفقود ، وجعلت القراء يشعرون بعدم الارتياح إلى حد ما.

“لديك نقطة.” فكر تشن غي بصمت. “إذن ، ما الذي يجب أن نفعله برأيك يجب؟”

 

 

“كان تحليل الخبير النهائي أن الصبي يجب أن يكون مختبئا داخل الطابق السفلي الغير المكتمل.”

الفصل سبعمائة وسبعة وأربعون: ألعاب.

 

الفصل سبعمائة وسبعة وأربعون: ألعاب.

ألقى تشن غي النسخة جانباً وانحنى لإلقاء نظرة على ممر الطابق السفلي. لم يكن هناك ضوء ، ويبدو أن المنزل المسكون قد ترك هذا المكان على حاله.

“من حسن الحظ أنهم واجهوا شخصًا مثلك يا رذيي.” استرخت حواجب العجوز زهو ، وتنهد.

 

“لديك نقطة.” فكر تشن غي بصمت. “إذن ، ما الذي يجب أن نفعله برأيك يجب؟”

“إذا لم يكن هذا سيناريو ، فيجب أن تكون هناك علامة ممنوع الدخول بالقرب من المدخل ، ولكن لا توجد واحدة، لذلك هذا يعني أنه على الرغم من أنه قد لا يرتبط بموضوع المدرسة الوهمية ، إلا أنه جزء من أكاديمية الكوابيس، من الناحية الفنية ، يجب أن يكون سيناريو خفي. “

 

 

لمنع اكتشافه بواسطة الكاميرا ، حافظ العجوز زهو على مسافة من تشن غي. مشى الأخير أسفل الدرج وحده. خطى حذائه على الصحيفة ، وأصدر ضجة صاخبة. عندما كان في منتصف الطريق أسفل الدرج ، توقف تشن غي فجأة. لقد التفت إلى الوراء للنظر قبل العودة إلى الأمام. هبطت عيناه على الخطوة الأخيرة. “يحتوي هذا الدرج على ثلاث عشرة خطوة؟”

“لديك نقطة.” فكر تشن غي بصمت. “إذن ، ما الذي يجب أن نفعله برأيك يجب؟”

 

“لن تكون روح عالقة عادية قادرة على الظهور في وضح النهار. حتى في حالة شبح مؤذي ، تكون فترة المظهر قصيرة للغاية. إذا تجولوا بعيدًا عن الغرض الممتلك، فسيتسبب ذلك في أضرار لا يمكن إصلاحها أو على الأقل يجب أن يكون ذلك هو الحال، ومع ذلك ، فإن منزلنا المسكون هو إعفاء ، لا أعرف بالضبط السبب ، حتى في وضح النهار ، يمكننا أن نظهر في أي مكان نتمناه داخل المنزل المسكون. ليس هناك قيود على الوقت ، وفي الواقع ، المكان مريح جدا لنا “.

كان تشن غي متأكدًا من أنه لم يكن مخطئًا ؛ وكان للدرج الذي أدى تحت الأرض ثلاثة عشر خطوات حقا. “هل هذا خطأ من قبل المنشئ ، أم أفعلت أكاديمية الكوابيس ذلك عن قصد؟ لماذا قد تكون هناك خطوة إضافية؟”

“كان تحليل الخبير النهائي أن الصبي يجب أن يكون مختبئا داخل الطابق السفلي الغير المكتمل.”

 

 

حاملا حقيبة الظهر ، لقد تحرك إلى الأسفل. هبطت قدمه اليسرى في الخطوة الثالثة عشرة. ناظرا حوله، لم يرى تشن غي أي شيء خاص. ومع ذلك ، عندما حاول التحرك للأمام ، واقفًا على ساقه اليسرى فقط مع تحرك ساقه اليمنى في الجو ، ‘فتحت’ الأرض أمامه فجأة!

 

 

بعد قضاء الكثير من الوقت داخل المبنى ، تعرف تشن غي على تصميم أكاديمية الكوابيس. كلا الجانبين الأيسر والأيمن من المبنى به ممر أمان ‘غير آمن للغاية’ يؤدي إلى طريق مسدود. كان المسار الحقيقي هو المصعد في الوسط ، المصعد الذي إستخدمه الزوار عندما بدأوا الجولة.

قفز رجل بحوالي طول طفل في السابعة من عمره ، صارخا. غطى الطلاء الأحمر وجهه ، وحاول الإمساك بتشن غي. كان اهتمام تشن غي الكامل على الدرجة الثالثة عشرة ، لذلك لم يكن يتوقع وجود مقصورة خفية على الأرض تماما بعد الخطوة الأخيرة.

 

 

كان تشن غي و العجوز زهو فريق الحلم وشكلوا تباينًا كبيرًا مع رئيس أكاديمية الكوابيس وموظفيه. ربما كان هذا بسبب سحر شخصية تشن غي الطبيعية.

فاجأه الرجل ، لكن رد فعل تشن غي عندما فوجئ كان مختلفًا عن جميع الزوار الآخرين. قبل التأكد من هوية الرجل ، قام تشن غي بالتلويح بحقيبة ظهره على المهاجم وصاح اسمًا لا شعوريًا. “تشو يين!”

لمنع اكتشافه بواسطة الكاميرا ، حافظ العجوز زهو على مسافة من تشن غي. مشى الأخير أسفل الدرج وحده. خطى حذائه على الصحيفة ، وأصدر ضجة صاخبة. عندما كان في منتصف الطريق أسفل الدرج ، توقف تشن غي فجأة. لقد التفت إلى الوراء للنظر قبل العودة إلى الأمام. هبطت عيناه على الخطوة الأخيرة. “يحتوي هذا الدرج على ثلاث عشرة خطوة؟”

“أكاديمية الكوابيس تعمل منذ سنوات عديدة بالفعل. ويرجع ذلك على الأرجح إلى موقعها الجغرافي الفريد وطريقة عملها.” انحنى تشن غي ضد الجدار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط