Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-768

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

“سأكرر نفسي. إنهم يمسكون بمصباح كهربائي ، ولن تعتاد عيونهم على الظلام. إذا  لمسنا المصباح ، فأول ما نحتاج إلى فعله هو الإنقضاض نحو هذا الشخص ، والإمساك بمصباحه، والهرب. من خلال الخروج “.

 

“ماذا لو أصابنا المصباح؟” نفث الهواء البارد من شفاه وانغ تشاومينغ ، وعيناه كانت ممتلئة بالرعب.

 

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

“تشاو لينو” بعد الدخول للممر ، شحب وجه وانغ تشاومينغ فجأة. نظرت عيناه المنتفختان حوله كما لو أنه لم يستطع تصديق أنه دخل جسديا في عنبر الموظفين.

 

 

“سأكرر نفسي. إنهم يمسكون بمصباح كهربائي ، ولن تعتاد عيونهم على الظلام. إذا  لمسنا المصباح ، فأول ما نحتاج إلى فعله هو الإنقضاض نحو هذا الشخص ، والإمساك بمصباحه، والهرب. من خلال الخروج “.

“من الخطر عليك أن تبقى عند المدخل بمفردك. أنا الشخص الذي أراد المجيء إلى هنا للعثور على الغىفة، فكيف أضعك في هذا الخطر؟” جعل تشن غي الأمر يبدو وكأنه من أجل مصلحة وانغ تشاومينغ. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة الأخير التخلص منه ، رفض تشن غي إطلاقه.

 

 

 

“أنا…”

“لقد اكتشفنا!” أغلق وانغ تشاومينغ فمه بيديه وهو يميل جسده على الحائط. “لقد كان صوت المسمار. لقد نبهه إلى وجودنا!”

 

“هل تمانع في أن تصمت؟ أحتاج إلى بعض الهدوء للتفكير في هذا.” فحصت عيون تشن غي الممر والعديد من الأبواب. “عندما يسمع شخص ما صوتًا غريبًا ، سيحتاج الدماغ إلى حوالي ثانيتين للرد ، وسيحتاج إلى عدة ثوانٍ القدوم بأسفل الممر من الغرف. وبعبارة أخرى ، إذا قمت بتحطيم الباب ، فسيتعين علي تكسير الباب ، والعثور على الأدوات ، والهروب من المشهد في أقل من نصف دقيقة. لا ، هذا مستحيل. ليس هناك ما يكفي من الوقت. “

“شوش ، يبدو أن الباب الأمامي قد ترك مفتوح”. مشى تشن غي أثناء إمساكه بالجدار. عندما وصل إلى منتصف الممر ، لاحظ أن أحد الأبواب كان مفتوحًا قليلاً. كانت الأنوار داخل الغرفة مضاءة ، ومر الضوء الأبيض الشاحب للممر. خائفًا من جذب انتباه الأشخاص داخل الغرفة ، توقف وانغ تشاومينغ عن المقاومة وسمح لشن غي بسحبه إلى جانب الباب.

 

 

“الباب مغلق.” هز تشن غي مقبض الباب لكنه فشل في فتح الباب.

“ماالذي تخطط لأن تفعله؟” عندما رأى وانغ تشاومينغ تشن غي يميل على الجدار المجاور للباب لنظر داخله. شعر أن فروة رأسه على وشك أن تنفجر. لم يكن لدى هذا الرجل أمامه فكرة عن معنى الخوف ، وأصر على إحضاره لتجربة أشياء على حافة الخطر.

إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيكون هذا وضعًا مفيدًا للجانبين ، لكن الخطة كانت أسهل من فعلها. كان بحاجة إلى توخي الحذر في كل خطوة ، وفوق ذلك ، كان بحاجة للتأكد من أن الظلال لن تخونه. في الواقع لم يرغب تشن غي في القيام بذلك ، ولكن لسوء الحظ ، لم يكن لديه الكثير من الاختيارات. هذا العالم وراء الباب لم يمنحه فرصة كبيرة للبقاء على قيد الحياة ، لذلك كان عليه أن يعمل بجد لخلق الفرصة لنفسه.

 

 

“إن ضوء الغرفة مضاء ، وأعتقد أنني أرى ظلًا مظللاً على الحائط. يوجد شخص ما داخل الغرفة”. لوح تشن غي في وانغ تشاومينغ. انزلق الاثنان بصمت عبر الباب. بعد أن جره تشن غي ، توقف وانغ تشاومينغ عن المقاومة. كان قد استسلم لمصيره. كانت غرفة الصيانة في نهاية الممر – استغرقهم الأمر وقتًا طويلاً لتحديد موقعها فقط.

دون أي شيء لتسليح نفسه ، كان تشن غي غير مستقر إلى حد كبير. بخلاف ذلك ، كان لديه خطة مختلفة في الاعتبار. كانت المسامير الموجودة في الغرفة 413 تثبت الظلال البشرية على الحائط. خطط تشن غي لعقد صفقة مع هذه الظلال البشرية. كان سيزيل كل المسامير من الجدران لمساعدتهم على الفرار ، لكن في المقابل ، سيطلب منهم الحصول على دعم.

 

 

“الباب مغلق.” هز تشن غي مقبض الباب لكنه فشل في فتح الباب.

‘كانت المرة الأولى التي واجهت فيها خطرًا قاسيًا داخل الغرفة 413. ومع درجة الخوف التي أظهرها وانغ تشاومينغ تجاه المعلم ومدير المهجع، سيحدث شيء فظيع إذا إلتقيت بهم بعد حلول الظلام.’

 

في حين استخدم تشن غي كل الطاقة في دماغه للتفكير ، فإن الباب الذي لم يكن بعيدًا عنه فتح فجأة مرة أخرى!

“عليك أن تكون ألطف! ستسيقظ المبنى بأكمله!” ارتعد وانغ تشاومينغ من الخوف ، وجهه قلق.

‘كانت تلك هي الغرفة التي اختفى فيها النور في وقت سابق! هل كان الشخص ينتظرنا؟’

 

“تشاو لينو” بعد الدخول للممر ، شحب وجه وانغ تشاومينغ فجأة. نظرت عيناه المنتفختان حوله كما لو أنه لم يستطع تصديق أنه دخل جسديا في عنبر الموظفين.

“الباب مغلق. هل تعرف من لديه المفتاح؟” لم يتمكنوا من البقاء هناك لفترة طويلة ، لذلك حاول تشن غي دفع الأمور إلى الأمام.

 

 

“هذه المرة الجرح أعمق ، لكن كيف لا يوجد دم بعد؟” عادة ، عندما يصاب أحدهم بسبب مسمار كا، فمن المؤكد أن يكون الجرح ينزف عندما يتم إستعمال الضغط ، ولكن بصرف النظر عن مدا القوة التي إستعملها تشن غي على الجرح، لم يكن هناك دم. لم يكن الصوت الذي أحدثه المسمار عند سقوطه على الأرض مرتفعًا ، ولكن بما أن الممر كان هادئًا للغاية ، فقد سمعه كل من تشن غي و وانغ تشاومينغ بوضوح تام.

“يجب أن يكون مع عامل الصيانة ، لكنه سيكون قد توقف عن العمل الآن!” سجب وانغ تشاومينغ على أكمام تشن غي. “ماذا لو نغادر هذا المكان الآن ونذهب إلى المطعم. أعدك أنك ستتناول وجبة جيدة. أنا أضمن أنك ستطلب المزيد بالتأكيد”.

 

 

 

“هل تمانع في أن تصمت؟ أحتاج إلى بعض الهدوء للتفكير في هذا.” فحصت عيون تشن غي الممر والعديد من الأبواب. “عندما يسمع شخص ما صوتًا غريبًا ، سيحتاج الدماغ إلى حوالي ثانيتين للرد ، وسيحتاج إلى عدة ثوانٍ القدوم بأسفل الممر من الغرف. وبعبارة أخرى ، إذا قمت بتحطيم الباب ، فسيتعين علي تكسير الباب ، والعثور على الأدوات ، والهروب من المشهد في أقل من نصف دقيقة. لا ، هذا مستحيل. ليس هناك ما يكفي من الوقت. “

 

 

 

“تشاو لين؟ ماذا قلت؟ تكسير الباب؟”

 

 

 

“هذا المبنى لا يحتوي إلا على مخرج وسلم. ويقع الدرج بجوار المخرج. حتى لو وجدت الأدوات التي أحتاجها بنجاح ، فلا يوجد مكان للاختباء فيه.” تخلى تشن غي بعقلانية عن فكرة تحطيم الباب. “تقع غرفة الصيانة في الطابق الأول. أعرف بالفعل موقع هذا المكان. مقارنةً بتحطيم الباب ، قد يكون الانزلاق من النافذة حلاً أفضل.”

 

 

 

دون أي شيء لتسليح نفسه ، كان تشن غي غير مستقر إلى حد كبير. بخلاف ذلك ، كان لديه خطة مختلفة في الاعتبار. كانت المسامير الموجودة في الغرفة 413 تثبت الظلال البشرية على الحائط. خطط تشن غي لعقد صفقة مع هذه الظلال البشرية. كان سيزيل كل المسامير من الجدران لمساعدتهم على الفرار ، لكن في المقابل ، سيطلب منهم الحصول على دعم.

“أنا…”

 

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيكون هذا وضعًا مفيدًا للجانبين ، لكن الخطة كانت أسهل من فعلها. كان بحاجة إلى توخي الحذر في كل خطوة ، وفوق ذلك ، كان بحاجة للتأكد من أن الظلال لن تخونه. في الواقع لم يرغب تشن غي في القيام بذلك ، ولكن لسوء الحظ ، لم يكن لديه الكثير من الاختيارات. هذا العالم وراء الباب لم يمنحه فرصة كبيرة للبقاء على قيد الحياة ، لذلك كان عليه أن يعمل بجد لخلق الفرصة لنفسه.

“لا شيئ.” التقط تشن غي المسمار ، وعندما كان يخفض رأسه ، رأى ضوءًا ساطعًا قادمًا من مدخل المبنى. شخص ما قد دخل للتو في سكن الموظفين مع مصباح يدوي!

 

 

فجأة ، ظهرت بؤرة شديدة من الألم من بطنه – بدا وكأنه قد تعرض للوخز من قبل نحلة. قام تشن غي برفع قميصه ، وسقط مسمار قصير على الأرض.

فصول اليوم… فضول رائعة قادمة

 

“من الخطر عليك أن تبقى عند المدخل بمفردك. أنا الشخص الذي أراد المجيء إلى هنا للعثور على الغىفة، فكيف أضعك في هذا الخطر؟” جعل تشن غي الأمر يبدو وكأنه من أجل مصلحة وانغ تشاومينغ. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة الأخير التخلص منه ، رفض تشن غي إطلاقه.

“هذه المرة الجرح أعمق ، لكن كيف لا يوجد دم بعد؟” عادة ، عندما يصاب أحدهم بسبب مسمار كا، فمن المؤكد أن يكون الجرح ينزف عندما يتم إستعمال الضغط ، ولكن بصرف النظر عن مدا القوة التي إستعملها تشن غي على الجرح، لم يكن هناك دم. لم يكن الصوت الذي أحدثه المسمار عند سقوطه على الأرض مرتفعًا ، ولكن بما أن الممر كان هادئًا للغاية ، فقد سمعه كل من تشن غي و وانغ تشاومينغ بوضوح تام.

“إلتصق بالقرب من الحائط. إنهم يعتمدون على مصباح يدوي. وهذا يعني أن عيونهم لن يكون لديها الوقت للتعتاد على الظلام. طالما أننا نختبئ في الظل ولم يصبنا المصباح ،فلن تكتشف “. لقد قام تشن غي برهان. في العادة ، سيستخدم الناس المصباح الكاشف لإلقاء الضوء على المسار مباشرة الذي أمامهم ، فلن يلحركوه للجانب.

 

 

“ماذا تفعل؟” كان وانغ تشاومينغ مفزوعًا.

“هل تمانع في أن تصمت؟ أحتاج إلى بعض الهدوء للتفكير في هذا.” فحصت عيون تشن غي الممر والعديد من الأبواب. “عندما يسمع شخص ما صوتًا غريبًا ، سيحتاج الدماغ إلى حوالي ثانيتين للرد ، وسيحتاج إلى عدة ثوانٍ القدوم بأسفل الممر من الغرف. وبعبارة أخرى ، إذا قمت بتحطيم الباب ، فسيتعين علي تكسير الباب ، والعثور على الأدوات ، والهروب من المشهد في أقل من نصف دقيقة. لا ، هذا مستحيل. ليس هناك ما يكفي من الوقت. “

 

“شوش ، يبدو أن الباب الأمامي قد ترك مفتوح”. مشى تشن غي أثناء إمساكه بالجدار. عندما وصل إلى منتصف الممر ، لاحظ أن أحد الأبواب كان مفتوحًا قليلاً. كانت الأنوار داخل الغرفة مضاءة ، ومر الضوء الأبيض الشاحب للممر. خائفًا من جذب انتباه الأشخاص داخل الغرفة ، توقف وانغ تشاومينغ عن المقاومة وسمح لشن غي بسحبه إلى جانب الباب.

“لا شيئ.” التقط تشن غي المسمار ، وعندما كان يخفض رأسه ، رأى ضوءًا ساطعًا قادمًا من مدخل المبنى. شخص ما قد دخل للتو في سكن الموظفين مع مصباح يدوي!

 

 

استنتج تشن غي من الحادثين اللذين واجههما ، وتجعدت حواجبه ببطء.

“لقد اكتشفنا!” أغلق وانغ تشاومينغ فمه بيديه وهو يميل جسده على الحائط. “لقد كان صوت المسمار. لقد نبهه إلى وجودنا!”

 

 

‘لم يتم قيادة الشخص هنا من قبل صوت سقوط المسمار. أيمكن أن يكون صدفةَ حقَا؟ لا ، لا بد من أنني قد فوت شيء مهم للغاية ، ولكن ما هو؟’

“يبلغ طول هذا الممر مم عشرين إلى الثلاثين متراً. هل تعتقد أنه يمكن للمرء سماع صوت سقوط مسمار من هذا بعيد؟” حافظ تشن غي عقليته. كان هادئا جدا. “إنها صدفة أن هذا الشخص ظهر. ثق بي!”

 

 

 

“إذا ماذا تقترح أن نفعل الآن؟ إنهم أتين إلى هنا!”

“إذا ماذا تقترح أن نفعل الآن؟ إنهم أتين إلى هنا!”

 

فجأة ، ظهرت بؤرة شديدة من الألم من بطنه – بدا وكأنه قد تعرض للوخز من قبل نحلة. قام تشن غي برفع قميصه ، وسقط مسمار قصير على الأرض.

“إلتصق بالقرب من الحائط. إنهم يعتمدون على مصباح يدوي. وهذا يعني أن عيونهم لن يكون لديها الوقت للتعتاد على الظلام. طالما أننا نختبئ في الظل ولم يصبنا المصباح ،فلن تكتشف “. لقد قام تشن غي برهان. في العادة ، سيستخدم الناس المصباح الكاشف لإلقاء الضوء على المسار مباشرة الذي أمامهم ، فلن يلحركوه للجانب.

‘كانت تلك هي الغرفة التي اختفى فيها النور في وقت سابق! هل كان الشخص ينتظرنا؟’

 

إستمتعوا~~~~

“ماذا لو أصابنا المصباح؟” نفث الهواء البارد من شفاه وانغ تشاومينغ ، وعيناه كانت ممتلئة بالرعب.

 

 

الفصل سبعمائة وثمانية وستون: المهمة الكابوسية الحقيقية.

“سأكرر نفسي. إنهم يمسكون بمصباح كهربائي ، ولن تعتاد عيونهم على الظلام. إذا  لمسنا المصباح ، فأول ما نحتاج إلى فعله هو الإنقضاض نحو هذا الشخص ، والإمساك بمصباحه، والهرب. من خلال الخروج “.

لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد تكهناته. كان يعلم أن الأمور لم تبدوا جيدة. كانت الصعوبة ومستوى الخطر في هذه المدرسة أبعد بكثير من مستوى خطورة المهام الكابوسية العادية التي قدمها الهاتف الأسود.

 

 

“ما هذه الخطة الرديئة؟”

 

 

 

“شوش ، خذ مكانك في الزاوية. كن مستعدًا للركض إذا تطلب الأمر ذلك.” قام تشن غي بتضييق عينيه واستخدم الحقيبة لتغطية النصف السفلي من وجهه. في الممر المظلم ، تأرجح الضوء إلى اليسار واليمين. اقترب ببطء. أمسك كل من تشن غي ووانغ تشاومينغ أنفاسهما بعد بضع ثوانٍ صعبة ، توقف الضوء أمام إحدى الغرف. تم جذب باب الغرفة مفتوحًا ، وسرعان ما اختفى الضوء.

 

 

‘أنا سلبي للغاية. ما الذي يمكنني أن أفعله لتغيير الأمور؟ الهاتف الأسود لن يعطيني مهمة لا أستطيع انزاجها بها. أين أو ما هو هذا الغرض أو الحادث الحاسم الذي سيساعدني على النجاة؟’

“لقد دخل الشخص الغرفة!” كان صوت وانغ تشاومينغ يرتجف من الارتياح الساحق.

 

 

“سأكرر نفسي. إنهم يمسكون بمصباح كهربائي ، ولن تعتاد عيونهم على الظلام. إذا  لمسنا المصباح ، فأول ما نحتاج إلى فعله هو الإنقضاض نحو هذا الشخص ، والإمساك بمصباحه، والهرب. من خلال الخروج “.

“توقف عن إضاعة الوقت ، نحن بحاجة للذهاب!” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

 

“عليك أن تكون ألطف! ستسيقظ المبنى بأكمله!” ارتعد وانغ تشاومينغ من الخوف ، وجهه قلق.

‘لم يتم قيادة الشخص هنا من قبل صوت سقوط المسمار. أيمكن أن يكون صدفةَ حقَا؟ لا ، لا بد من أنني قد فوت شيء مهم للغاية ، ولكن ما هو؟’

“ماذا تفعل؟” كان وانغ تشاومينغ مفزوعًا.

 

“هذا المبنى لا يحتوي إلا على مخرج وسلم. ويقع الدرج بجوار المخرج. حتى لو وجدت الأدوات التي أحتاجها بنجاح ، فلا يوجد مكان للاختباء فيه.” تخلى تشن غي بعقلانية عن فكرة تحطيم الباب. “تقع غرفة الصيانة في الطابق الأول. أعرف بالفعل موقع هذا المكان. مقارنةً بتحطيم الباب ، قد يكون الانزلاق من النافذة حلاً أفضل.”

راكضا للأمام فكر تشن غي في ما حدث له بعد أن دخل الباب.

‘كانت المرة الأولى التي واجهت فيها خطرًا قاسيًا داخل الغرفة 413. ومع درجة الخوف التي أظهرها وانغ تشاومينغ تجاه المعلم ومدير المهجع، سيحدث شيء فظيع إذا إلتقيت بهم بعد حلول الظلام.’

 

“إذا ماذا تقترح أن نفعل الآن؟ إنهم أتين إلى هنا!”

‘كانت المرة الأولى التي واجهت فيها خطرًا قاسيًا داخل الغرفة 413. ومع درجة الخوف التي أظهرها وانغ تشاومينغ تجاه المعلم ومدير المهجع، سيحدث شيء فظيع إذا إلتقيت بهم بعد حلول الظلام.’

“لا شيئ.” التقط تشن غي المسمار ، وعندما كان يخفض رأسه ، رأى ضوءًا ساطعًا قادمًا من مدخل المبنى. شخص ما قد دخل للتو في سكن الموظفين مع مصباح يدوي!

 

استنتج تشن غي من الحادثين اللذين واجههما ، وتجعدت حواجبه ببطء.

استنتج تشن غي من الحادثين اللذين واجههما ، وتجعدت حواجبه ببطء.

لم يكن لديهم مكان آخر للهرب إليه. تم حصر تشن غي ووانغ تشاومينغ حاليًا في منتصف الممر.

 

 

‘يبدو أنه في اللحظة التي أبقى فيها في مكان محدد لفترة طويلة ، سيحدث شيء سيء.’

 

 

 

لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد تكهناته. كان يعلم أن الأمور لم تبدوا جيدة. كانت الصعوبة ومستوى الخطر في هذه المدرسة أبعد بكثير من مستوى خطورة المهام الكابوسية العادية التي قدمها الهاتف الأسود.

“شوش ، يبدو أن الباب الأمامي قد ترك مفتوح”. مشى تشن غي أثناء إمساكه بالجدار. عندما وصل إلى منتصف الممر ، لاحظ أن أحد الأبواب كان مفتوحًا قليلاً. كانت الأنوار داخل الغرفة مضاءة ، ومر الضوء الأبيض الشاحب للممر. خائفًا من جذب انتباه الأشخاص داخل الغرفة ، توقف وانغ تشاومينغ عن المقاومة وسمح لشن غي بسحبه إلى جانب الباب.

 

 

‘أنا سلبي للغاية. ما الذي يمكنني أن أفعله لتغيير الأمور؟ الهاتف الأسود لن يعطيني مهمة لا أستطيع انزاجها بها. أين أو ما هو هذا الغرض أو الحادث الحاسم الذي سيساعدني على النجاة؟’

 

 

إستمتعوا~~~~

في حين استخدم تشن غي كل الطاقة في دماغه للتفكير ، فإن الباب الذي لم يكن بعيدًا عنه فتح فجأة مرة أخرى!

“توقف عن إضاعة الوقت ، نحن بحاجة للذهاب!” كان لدى تشن غي شعور بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

‘كانت تلك هي الغرفة التي اختفى فيها النور في وقت سابق! هل كان الشخص ينتظرنا؟’

“هذه المرة الجرح أعمق ، لكن كيف لا يوجد دم بعد؟” عادة ، عندما يصاب أحدهم بسبب مسمار كا، فمن المؤكد أن يكون الجرح ينزف عندما يتم إستعمال الضغط ، ولكن بصرف النظر عن مدا القوة التي إستعملها تشن غي على الجرح، لم يكن هناك دم. لم يكن الصوت الذي أحدثه المسمار عند سقوطه على الأرض مرتفعًا ، ولكن بما أن الممر كان هادئًا للغاية ، فقد سمعه كل من تشن غي و وانغ تشاومينغ بوضوح تام.

 

 

لم يكن لديهم مكان آخر للهرب إليه. تم حصر تشن غي ووانغ تشاومينغ حاليًا في منتصف الممر.

 

 

فصول اليوم… فضول رائعة قادمة

~~~~~

~~~~~

 

“تشاو لينو” بعد الدخول للممر ، شحب وجه وانغ تشاومينغ فجأة. نظرت عيناه المنتفختان حوله كما لو أنه لم يستطع تصديق أنه دخل جسديا في عنبر الموظفين.

فصول اليوم… فضول رائعة قادمة

إستمتعوا~~~~

 

 

وأيضا يبدوا أن المترجم الإنجليزي عاد لكنه يطلق فصل واحد في اليوم… سأستمر بإطلاق فصلين لأنه عادة سيعود إلى جدوله القديم قريبا

 

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

أراكم غدا إن شاء الله

 

“لقد اكتشفنا!” أغلق وانغ تشاومينغ فمه بيديه وهو يميل جسده على الحائط. “لقد كان صوت المسمار. لقد نبهه إلى وجودنا!”

إستمتعوا~~~~

“ماالذي تخطط لأن تفعله؟” عندما رأى وانغ تشاومينغ تشن غي يميل على الجدار المجاور للباب لنظر داخله. شعر أن فروة رأسه على وشك أن تنفجر. لم يكن لدى هذا الرجل أمامه فكرة عن معنى الخوف ، وأصر على إحضاره لتجربة أشياء على حافة الخطر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط