Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-776

الفصل سبعمائة وستة وسبعون: غرفة الحراسة.

الفصل سبعمائة وستة وسبعون: غرفة الحراسة.

الفصل سبعمائة وستة وسبعون: غرفة الحراسة.

مضيقًا عينيه ، أمسك تشن غي بالحائط ليبدأ بحثه عن غرفة الفن.

 

 

 

 

“هناك وجود آخر غيري داخل المصعد. لقد كان الشخص الذي ضغط على الرقم ثلاثة في لوحة التحكم.” تدفقت الرائحة الكريهة من خلفه. كانت مثل يد غير مرئية ، تمسك تشن غي بإحكام في راحة يده. أصبح تنفس تشن غي أصعب. تردد صوت عربة تنزلق فجأة في المصعد الذي كان يجب أن يكون فارغًا باستثناء تشن غي.

 

 

 

خدشت العجلات الخشنة ضد السطح المعدني. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يدفع عربة صغيرة ذهابًا وإيابًا داخل المصعد.

“هل يجب عليّ أخذ دفتر الحساب معي؟” فكر تشن غي في الأمر وقرر ضده. كان دفتر الحساب عديم الفائدة بالنسبة له ، وقد يعرضه للخطر.

 

 

“نظرت إلى المصعد برؤية يين يانغ الخاصة بي ، ولم يكن هناك أشخاص أو أشباح ، بدون ذكر عربة. هل صادفت شيئًا لم تستطع رؤية يين يانغ رؤيته؟”

 

 

 

جاءت رؤية يين يانغ من الهاتف الأسود ، وقد تم تعزيزها عدة مرات. في إحدى المرات ، قامت زانغ يا بنفخ طاقة يين في عينيه. كانت موهبته هذه قوية جدًا ، ولم يكن هناك أي فرصة لفشلها فجأة.

 

 

تم وضع السرير الخشبي في منتصف الغرفة ، ولم يكن هناك شيء تحته. متنهدا بالإىتياح، كان تشن غي على وشك الوقوف عندما شعر بشيء يلمس كتفه. التفت إلى الخلف وأدرك بصدمة وجود زوج من الأرجل تتدلى حول رأس السرير.

“ما الذي يقف ورائي؟” كانت أبسط طريقة للوصول إلى أسفل اللغز هي الالتفاف. ومع ذلك ، عرف تشن غي أن الفضول قتل القطة. لقد عض على شفته ورفض أن يتزحزح. استمرت الرائحة الكريهة في التكوف. كان من الصعب معرفة من أين نشأت هذه الرائحة. لقد تجمعت حول تشن غي وظلت تحاول التسلل إلى جسده. كانت مقصورة المصعد واسعة إلى حد ما ، ولكن مع تحرك المصعد إلى الأعلى ، شعر تشن غي بأن محيطه يغلق. وحتى أنفاسه أصبحت أخف وأخف.

 

 

 

“يبدو أن المساحة من حولي مزدحمة على الرغم من أن المصعد فارغ على ما يُفترض”. أبقى تشن غي رأسه مخفوض ونظر إلى لوحة التحكم بعيدًا من زاوية عينيه. لم يجرؤ على تحريك نظرته بلا هدف ، خائفًا من أن يرى أشياء لا ينبغي له أن يراها.

تباطأ بعد الركض لعدة أمتار. لقد وقف على الجانب الأيمن من الممر ورجع لينظر. كانت الأبواب تغلق ببطء. لم يكن هناك شيء داخل مقصورة المصعد الفارغة. تبخرت الرائحة الكريهة ببطء عندما أغلقت الأبواب.

 

جاءت رؤية يين يانغ من الهاتف الأسود ، وقد تم تعزيزها عدة مرات. في إحدى المرات ، قامت زانغ يا بنفخ طاقة يين في عينيه. كانت موهبته هذه قوية جدًا ، ولم يكن هناك أي فرصة لفشلها فجأة.

“هذا بطيء جدًا …” داخل المساحة المغلقة ، لم يكن هناك مكان للاختباء أو الجري ؛ كل ما أمكن لتشن غي القيام به هو الانتظار. تحت نظرة تشن غي ، بدأ الرقم الموجود أعلى لوحة التحكم في التغير ، وتحول الرقم الأحمر الآن إلى إثنين. لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ ، ولكنها بدت كسنوات لتشن غي. “أبواب المصاعد ستفتح قريباً!”

 

 

تم وضع السرير الخشبي في منتصف الغرفة ، ولم يكن هناك شيء تحته. متنهدا بالإىتياح، كان تشن غي على وشك الوقوف عندما شعر بشيء يلمس كتفه. التفت إلى الخلف وأدرك بصدمة وجود زوج من الأرجل تتدلى حول رأس السرير.

تم شد كل عضلة في جسمه لحدها. كان تشن غي قلقًا للغاية من أن المصعد سيرفض أن يفتح في الطابق الثاني ويأخذه مباشرة إلى الطابق الثالث. ارتعش المصعد الذي كان يتحرك للأعلى قليلاً. ثم جاء صوت رنين من الشاشة ، وتوقف المصعد. الأبواب الرمادية الفضي فتحت ببطء. وفي الوقت نفسه ، اندفعت الرائحة الكريهة باتجاه تشن غي ، لتشكل جدارًا واضحًا محاولة دفع تشن غي إلى عمق المصعد.

“ما الذي يقف ورائي؟” كانت أبسط طريقة للوصول إلى أسفل اللغز هي الالتفاف. ومع ذلك ، عرف تشن غي أن الفضول قتل القطة. لقد عض على شفته ورفض أن يتزحزح. استمرت الرائحة الكريهة في التكوف. كان من الصعب معرفة من أين نشأت هذه الرائحة. لقد تجمعت حول تشن غي وظلت تحاول التسلل إلى جسده. كانت مقصورة المصعد واسعة إلى حد ما ، ولكن مع تحرك المصعد إلى الأعلى ، شعر تشن غي بأن محيطه يغلق. وحتى أنفاسه أصبحت أخف وأخف.

 

“غرفة حراسة؟ لماذا توجد غرفة حراسة هنا؟ هل يحتاجون إلى شخص ما ليبقى في الليل لمراقبة هذا المكان؟ هل لأنه يتم تخزين شيء ذي قيمة هنا؟”

دون انتظار فتح الأبواب بالكامل ، لوح تشن غي ذراعيه في جميع أنحاء المكان وهرب من المصعد!

 

 

تم وضع السرير الخشبي في منتصف الغرفة ، ولم يكن هناك شيء تحته. متنهدا بالإىتياح، كان تشن غي على وشك الوقوف عندما شعر بشيء يلمس كتفه. التفت إلى الخلف وأدرك بصدمة وجود زوج من الأرجل تتدلى حول رأس السرير.

تباطأ بعد الركض لعدة أمتار. لقد وقف على الجانب الأيمن من الممر ورجع لينظر. كانت الأبواب تغلق ببطء. لم يكن هناك شيء داخل مقصورة المصعد الفارغة. تبخرت الرائحة الكريهة ببطء عندما أغلقت الأبواب.

“هل يجب عليّ أخذ دفتر الحساب معي؟” فكر تشن غي في الأمر وقرر ضده. كان دفتر الحساب عديم الفائدة بالنسبة له ، وقد يعرضه للخطر.

 

“لماذا لا يوجد شيء؟” عند تحريك عينيه ، اكتشف تشن غي لمحة عن شيء على أرضية كشك المصعد. كان هناك بقعة هناك ، وكانت على شكل وجه بشري. أغلقت الأبواب بالكامل ، وتحول الرقم على اللوحة أعلى الأبواب من اثنين إلى ثلاثة.

“تشن غي، تحكم بنفسك. اتبع الخطة.”

 

“يجب أن تحتوي هذه الغرفة على معلومات أو على الأقل تخطيط هذا المبنى. إذا استطعت أن أؤكد أن غرفة الفن غير موجودة في هذا المبنى ، فعندئذ سأقفز من النافذة وأغادر ​​على الفور.” ترك تشن غي الباب مفتوحا ومشى إلى خزانة. الخزانة كانت كبيرة بشكل غير عادي. كان تشن غي قلقًا من أن يكون شخص ما مختبئ في الداخل ، لذا فإن أول شيء فحصه هو الخزانة. ممسكا بمسمار، يجب تشن غي ببطء باب الخزانة مفتوحا.

“يبدو أنهم جميعا انتقلوا إلى الطابق الثالث.” كان تشن غي لا يزال يحتفظ باأداة التي صنعها في وقت سابق. كان غارقا بالفعل في العرق. “لحسن الحظ ، لم أسقط هذا الشيء عند الباب. إذا كان المصعد غير قادر على التحرك لأعلى ، فإن الشيء في الداخل كان سيأتي بعدي بدلاً من ذلك.”

 

 

 

واضعا الغرض داخل الحقيبه ، نظر تشن غي إلى المصعد بخوف متبق في قلبه. “ربما سيكون من الآمن القفز من النافذة عندما أحتاج إلى المغادرة لاحقًا. فبعد كل شيء ، إن الطابق الثاني ليس مرتفعًا على أي حال.”

واضعا الغرض داخل الحقيبه ، نظر تشن غي إلى المصعد بخوف متبق في قلبه. “ربما سيكون من الآمن القفز من النافذة عندما أحتاج إلى المغادرة لاحقًا. فبعد كل شيء ، إن الطابق الثاني ليس مرتفعًا على أي حال.”

 

مضيقًا عينيه ، أمسك تشن غي بالحائط ليبدأ بحثه عن غرفة الفن.

قبل معرفة نوع الوجود الذي كان يتعامل معه ، أقسم تشن غي على عدم أخذ المصعد مرة أخرى.

ظهر سؤالان في عقل تشن غي. لماذا كانت هناك غرفة حراسة في المبنى ، ولماذا كانت الغرفة تقع في الطابق الثاني ، وليس في الطابق الأول؟ هل يجب على الحراس المناوبين رعاية الطابق الثاني فقط؟

 

 

“تشن غي، تحكم بنفسك. اتبع الخطة.”

 

 

 

مضيقًا عينيه ، أمسك تشن غي بالحائط ليبدأ بحثه عن غرفة الفن.

 

 

مضيقًا عينيه ، أمسك تشن غي بالحائط ليبدأ بحثه عن غرفة الفن.

الآن بعد أن كان في الطابق الثاني ، ازداد القلق في قلبه فقط. كان هذا المبنى بأكمله مختلفًا عن أي من المواقع التي زارها في الماضي. كان يمكن أن يشعر بوجود شيئ خطأ في المبنى ، لكنه لم يستطع تحديد الخطأ فيه.

“يبدو أن المساحة من حولي مزدحمة على الرغم من أن المصعد فارغ على ما يُفترض”. أبقى تشن غي رأسه مخفوض ونظر إلى لوحة التحكم بعيدًا من زاوية عينيه. لم يجرؤ على تحريك نظرته بلا هدف ، خائفًا من أن يرى أشياء لا ينبغي له أن يراها.

 

 

كانت خطواته الصوت الوحيد أثناء تحركه للممر المظلم. بعد المشي لعدة أمتار ، اكتشف تشن غي غرفة غريبة جدا.

 

 

“يبدو أن المساحة من حولي مزدحمة على الرغم من أن المصعد فارغ على ما يُفترض”. أبقى تشن غي رأسه مخفوض ونظر إلى لوحة التحكم بعيدًا من زاوية عينيه. لم يجرؤ على تحريك نظرته بلا هدف ، خائفًا من أن يرى أشياء لا ينبغي له أن يراها.

“غرفة حراسة؟ لماذا توجد غرفة حراسة هنا؟ هل يحتاجون إلى شخص ما ليبقى في الليل لمراقبة هذا المكان؟ هل لأنه يتم تخزين شيء ذي قيمة هنا؟”

كانت خطواته الصوت الوحيد أثناء تحركه للممر المظلم. بعد المشي لعدة أمتار ، اكتشف تشن غي غرفة غريبة جدا.

 

 

ظهر سؤالان في عقل تشن غي. لماذا كانت هناك غرفة حراسة في المبنى ، ولماذا كانت الغرفة تقع في الطابق الثاني ، وليس في الطابق الأول؟ هل يجب على الحراس المناوبين رعاية الطابق الثاني فقط؟

“ما الذي يقف ورائي؟” كانت أبسط طريقة للوصول إلى أسفل اللغز هي الالتفاف. ومع ذلك ، عرف تشن غي أن الفضول قتل القطة. لقد عض على شفته ورفض أن يتزحزح. استمرت الرائحة الكريهة في التكوف. كان من الصعب معرفة من أين نشأت هذه الرائحة. لقد تجمعت حول تشن غي وظلت تحاول التسلل إلى جسده. كانت مقصورة المصعد واسعة إلى حد ما ، ولكن مع تحرك المصعد إلى الأعلى ، شعر تشن غي بأن محيطه يغلق. وحتى أنفاسه أصبحت أخف وأخف.

 

 

“هل يمكن أن يكون هناك شخص ما حاليًا داخل هذه الغرفة؟” تحرك تشن غي نحو الباب. لقد نظر من خلال النافذة على الباب. كانت الغرفة قليلة الأثاث. لم يكن هناك سوى سرير وطاولة خشبية وكرسي وخزانة يمكن أن تتسع لشخصين بالغين. عند وضع يديه بخفة على مقبض الباب ، أدرك تشن غي أن الباب لم يكن مغلقًا. لقد دفع الباب مفتوحا ودخله.

“يجب أن تحتوي هذه الغرفة على معلومات أو على الأقل تخطيط هذا المبنى. إذا استطعت أن أؤكد أن غرفة الفن غير موجودة في هذا المبنى ، فعندئذ سأقفز من النافذة وأغادر ​​على الفور.” ترك تشن غي الباب مفتوحا ومشى إلى خزانة. الخزانة كانت كبيرة بشكل غير عادي. كان تشن غي قلقًا من أن يكون شخص ما مختبئ في الداخل ، لذا فإن أول شيء فحصه هو الخزانة. ممسكا بمسمار، يجب تشن غي ببطء باب الخزانة مفتوحا.

 

 

“يجب أن تحتوي هذه الغرفة على معلومات أو على الأقل تخطيط هذا المبنى. إذا استطعت أن أؤكد أن غرفة الفن غير موجودة في هذا المبنى ، فعندئذ سأقفز من النافذة وأغادر ​​على الفور.” ترك تشن غي الباب مفتوحا ومشى إلى خزانة. الخزانة كانت كبيرة بشكل غير عادي. كان تشن غي قلقًا من أن يكون شخص ما مختبئ في الداخل ، لذا فإن أول شيء فحصه هو الخزانة. ممسكا بمسمار، يجب تشن غي ببطء باب الخزانة مفتوحا.

ساحبا سحاب الحقيبة ، ترك تشن غي باب الخزانة مفتوح وهو يتجه للبحث في بقية الغرفة. لقد فتح الدرج الخشبي الذي يحتوي على بعض سجلات المخزون والنقل. تم تمثيل جميع أسماء المنتجات وأسعارها برموز ، لذلك لم يستطع تشن غي فهمه.

 

 

جلست عدة مجموعات من ملابس العمل الزرقاء في الداخل. ربما لأنه دفعهم عن طريق الخطأ عندما فتح الباب ، كانت الملابس تتأرجح قليلاً على قضبانها.

 

 

تم شد كل عضلة في جسمه لحدها. كان تشن غي قلقًا للغاية من أن المصعد سيرفض أن يفتح في الطابق الثاني ويأخذه مباشرة إلى الطابق الثالث. ارتعش المصعد الذي كان يتحرك للأعلى قليلاً. ثم جاء صوت رنين من الشاشة ، وتوقف المصعد. الأبواب الرمادية الفضي فتحت ببطء. وفي الوقت نفسه ، اندفعت الرائحة الكريهة باتجاه تشن غي ، لتشكل جدارًا واضحًا محاولة دفع تشن غي إلى عمق المصعد.

“لا يوجد شيء خاطئ مع الملابس ، ولكن لماذا جميع الأماكن التي ينبغي أن يكون بها اسم المدرسة ممزقة؟” فتش تشن غي جميع ملابس العمل وأدرك أنه قد تمت إزالة أي شيء يمكن أن يوضح هوية المدرسة مثل الاسم أو رمز المدرسة.

 

 

 

“على الأرجح يرتدي موظفو المدرسة مثل هذه الملابس.” أمسك تشن غي مجموعة عشوائية ودفعها داخل حقيبته. “عندما أذهب إلى الحرم الجامعي الغربي ، ربما أتمكن من إخفاء نفسي كأحد العمال”.

 

 

 

ساحبا سحاب الحقيبة ، ترك تشن غي باب الخزانة مفتوح وهو يتجه للبحث في بقية الغرفة. لقد فتح الدرج الخشبي الذي يحتوي على بعض سجلات المخزون والنقل. تم تمثيل جميع أسماء المنتجات وأسعارها برموز ، لذلك لم يستطع تشن غي فهمه.

“على الأرجح يرتدي موظفو المدرسة مثل هذه الملابس.” أمسك تشن غي مجموعة عشوائية ودفعها داخل حقيبته. “عندما أذهب إلى الحرم الجامعي الغربي ، ربما أتمكن من إخفاء نفسي كأحد العمال”.

 

 

“هل يجب عليّ أخذ دفتر الحساب معي؟” فكر تشن غي في الأمر وقرر ضده. كان دفتر الحساب عديم الفائدة بالنسبة له ، وقد يعرضه للخطر.

ظهر سؤالان في عقل تشن غي. لماذا كانت هناك غرفة حراسة في المبنى ، ولماذا كانت الغرفة تقع في الطابق الثاني ، وليس في الطابق الأول؟ هل يجب على الحراس المناوبين رعاية الطابق الثاني فقط؟

 

 

لم يكن هناك شيء آخر في الغرفة. أغلق تشن غي الأدراج واستعد للمغادرة ، لكن عندما استدار ، أدرك أن غطاء السرير كان مجعدًا ، وكأن شخصا ما قد جلس عليه مؤخرًا. “هل كان الغطاء متجعدًا بالفعل عندما دخلت الغرفة؟”

 

 

كلما حدق تشن غي في السرير أكثر، كلما أصبح أكثر حيرة. “عادة ، يجب وضع السرير بجوار الحائط ، فلماذا تم وضع هذا السرير في منتصف الغرفة؟ إنه ليس مجاورًا لأي جدار …”

كلما حدق تشن غي في السرير أكثر، كلما أصبح أكثر حيرة. “عادة ، يجب وضع السرير بجوار الحائط ، فلماذا تم وضع هذا السرير في منتصف الغرفة؟ إنه ليس مجاورًا لأي جدار …”

ساحبا سحاب الحقيبة ، ترك تشن غي باب الخزانة مفتوح وهو يتجه للبحث في بقية الغرفة. لقد فتح الدرج الخشبي الذي يحتوي على بعض سجلات المخزون والنقل. تم تمثيل جميع أسماء المنتجات وأسعارها برموز ، لذلك لم يستطع تشن غي فهمه.

 

“يجب أن تحتوي هذه الغرفة على معلومات أو على الأقل تخطيط هذا المبنى. إذا استطعت أن أؤكد أن غرفة الفن غير موجودة في هذا المبنى ، فعندئذ سأقفز من النافذة وأغادر ​​على الفور.” ترك تشن غي الباب مفتوحا ومشى إلى خزانة. الخزانة كانت كبيرة بشكل غير عادي. كان تشن غي قلقًا من أن يكون شخص ما مختبئ في الداخل ، لذا فإن أول شيء فحصه هو الخزانة. ممسكا بمسمار، يجب تشن غي ببطء باب الخزانة مفتوحا.

واقفا بجانب السرير ، كان بإمكان تشن غي أن يسمع بعض الهمس الناعم. لقد نظر إلى الأغطية. ممسكا المسمار ، انحنى ببطء. مادا يده إلى زاوية الغطاء ، نظر تشن غي أسفل السرير بينما كان نصف مقرفص.

واضعا الغرض داخل الحقيبه ، نظر تشن غي إلى المصعد بخوف متبق في قلبه. “ربما سيكون من الآمن القفز من النافذة عندما أحتاج إلى المغادرة لاحقًا. فبعد كل شيء ، إن الطابق الثاني ليس مرتفعًا على أي حال.”

 

“ما الذي يقف ورائي؟” كانت أبسط طريقة للوصول إلى أسفل اللغز هي الالتفاف. ومع ذلك ، عرف تشن غي أن الفضول قتل القطة. لقد عض على شفته ورفض أن يتزحزح. استمرت الرائحة الكريهة في التكوف. كان من الصعب معرفة من أين نشأت هذه الرائحة. لقد تجمعت حول تشن غي وظلت تحاول التسلل إلى جسده. كانت مقصورة المصعد واسعة إلى حد ما ، ولكن مع تحرك المصعد إلى الأعلى ، شعر تشن غي بأن محيطه يغلق. وحتى أنفاسه أصبحت أخف وأخف.

تم وضع السرير الخشبي في منتصف الغرفة ، ولم يكن هناك شيء تحته. متنهدا بالإىتياح، كان تشن غي على وشك الوقوف عندما شعر بشيء يلمس كتفه. التفت إلى الخلف وأدرك بصدمة وجود زوج من الأرجل تتدلى حول رأس السرير.

 

 

كلما حدق تشن غي في السرير أكثر، كلما أصبح أكثر حيرة. “عادة ، يجب وضع السرير بجوار الحائط ، فلماذا تم وضع هذا السرير في منتصف الغرفة؟ إنه ليس مجاورًا لأي جدار …”

“من هناك؟” قفز تشن غي على الفور ، لكنه لم يجد أحداً يجلس على السرير. على ما يبدو ، لم يتمكن من رؤية الساقين إلا إذا كان ينظر من أسفل السرير.

 

 

 

“لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول.” أمسك تشن غي حقيبته واستعد للمغادرة. عندما أغلق باب غرفة الحراسة ، رأى بعض الملابس الحمراء ترفرف داخل الخزانة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط