Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-814

الفصل ثمانمائة وأربعة عشر: هل تجرؤ؟

الفصل ثمانمائة وأربعة عشر: هل تجرؤ؟

الفصل ثمانمائة وأربعة عشر: هل تجرؤ؟

 

 

كانت عيون تشن غي ترتعش ، لكن رد فعله كان أكثر هدوءًا مقارنة بالأعضاء الآخرين.

 

“لماذا توقفت؟” اخذ تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام. انحنى على مقربة من وجه زانغ جو المخيف واليأس. “هل أنت خائف من أنه بعد أن تقتلني أنا أخر سيقف من جسدي الميت، وآخر من جسدي الميت؟ هل أنت خائف مني ، من يرتدي الأحمر؟”

كانت بنية الظل مشابهة لبنية تشانغ قو ، لكنه تحرك بسرعة كبيرة ، وليس مثل شخص مصاب بالعمى. لم يجرؤ تشن غي على أن يعلن عن نفسه فقط. كان يرغب في مراقبة الشكل لفترة أطول ، لكن الشخص هرع مباشرة إلى الطرف الآخر من الممر كما لو كان يبحث عن شيء ما.

 

 

تبع الأعضاء وراء تشن غي. حاولوا ألا ينظروا إلى جانبهم ، ولكن كلما أخبروا أنفسهم بعدم القيام بذلك ، بدأت عيونهم تتجول.

“هل هذا تشانغ قو؟ هل استعاد بصره؟”

“ما هذا؟”

 

“الشعر … يتحرك؟”

لم يكن مبنى التعليم مضاء. حتى مع رؤية يين يانغ خاصتع، كان تشن غي يتخذ خطوات دقيقة.

“كان شخص ما ينقذني. شعرت بالألم وهو يعود. كنت أقترب من الخلاص ، لكن كيف أستيقظ؟”

 

 

“سيدي ، هل ذلك صديق؟ هل يجب أن نلتقي به؟”

 

 

“انت تكذب!” مد زانغ جو يده نحو تشن غي ، ولكن عندما كانت أصابعه على وشك أن تلمس تشن غي ، توقف.

“الآن ليس الوقت المناسب للم الشمل. سنذهب إلى الطابق العلوي أولاً.” أبقى تشن غي نظرته على الظل. الشخص لم يغادر لكنه ذهب إلى فصل آخر. كان هناك طرف آخر في مبنى التعليم في تلك الليلة. لم يكن تشن غي يعرف ما إذا كان هذا التغيير أمراً جيداً أم لا. وصلت المجموعة قريبا إلى الطابق الرابع. كان المرحاض في الطرف الآخر من الممر.

“الآن ليس الوقت المناسب للم الشمل. سنذهب إلى الطابق العلوي أولاً.” أبقى تشن غي نظرته على الظل. الشخص لم يغادر لكنه ذهب إلى فصل آخر. كان هناك طرف آخر في مبنى التعليم في تلك الليلة. لم يكن تشن غي يعرف ما إذا كان هذا التغيير أمراً جيداً أم لا. وصلت المجموعة قريبا إلى الطابق الرابع. كان المرحاض في الطرف الآخر من الممر.

 

 

“بغض النظر عما تسمعونه ، لا تجيبوا. بصرف النظر عما ترونه ، لا تتركوا المجموعة. فهمتم؟” همس تشن غي التحذير للأعضاء ثم حمل وانغ يى تشينغ أسفل الممر. لقد حنى جسده للأسفل واستخدم زاوية عينيه لمسح الفصول الدراسية على كلا الجانبين. كان هناك ظلام فقط داخل النوافذ. لم يستطع رؤية أي شيء.

“اصطدمت بطريق الخطأ في زانغ جو.” أمسك زهو تو أنفه وأشار إلى زانغ جو ، الذي وقف مجمدة. لقد لاحظ أن تعبير زانغ جو كان غريبًا إلى حد ما. “لماذا توقفت فجأة بينما نتحرك؟”

 

 

تبع الأعضاء وراء تشن غي. حاولوا ألا ينظروا إلى جانبهم ، ولكن كلما أخبروا أنفسهم بعدم القيام بذلك ، بدأت عيونهم تتجول.

“ما هذا؟”

 

 

“ما هذا؟”

 

 

‘نصف شبح أحمر؟ بعد أن يستعيدوا ذاكرتهم ، سيعود الأشباح إلى شكلهم الأصلي؟ لم تتمكن الفتاة الموجودة في حفرة الشجرة من الحفاظ على شكل بشري طبيعي لأن ذاكرتها لم تمحى بالكامل؟’

إحتاجت الفصول الدراسية هناك إلى تنظيف جيد. عندما مر زهو تو بإحدى النوافذ ، كان هناك شيء يشبه العديد من خيوط الشعر المتدلية من إطار النافذة. لقد بدا وكأنه كان هناك فتاة تميل على النافذة.

“هل هذا تشانغ قو؟ هل استعاد بصره؟”

 

“هل تريد قتلي؟ هل تجرؤ؟”

“ليست شخص حقيقي ، أليس كذلك؟” وقف زهو تو على أطراف أصابعه بينما سارع إلى الأمام. حنى رأسه إلى الأسفل ونظر من تحت النافذة.

أصيب زهو تو بالصدمة لدرجة أنه أهمل التقاط النصل. لقد أمسك كوع زهو لونغ ، وتراجع الاثنان قسراً لثلاثة أمتار. لم يستجب أحد. انتقلت عيون زانغ جو ببطء بعيدا عن صورة الطبيب لتشن غي. “لقد تذكرت من أنا. الآن ، هل يمكنك أن تخبرني من أنت؟”

 

 

“الشعر … يتحرك؟”

لم يرد زانغ جو. لقد رفع رأسه للنظر في الصورة على الحائط. كانت شفتاه مفتوحتان قليلاً ، وضاق بؤبؤه إلى حد ما.

 

 

قبل أن يتمكن زهو تو من إلقاء نظرة فاحصة ، إصطدم جسده بشيء ما. كان ذاك مفاجئ بشكل كبير له بحيث أسقط السكين الذي كان يمسك به على الأرض. سقطت الشفرة الصدءة على الأرض بصخب. داخل المبنى المظلم ، كان الصوت حادًا وبصوت عالٍ.

 

 

الفصل ثمانمائة وأربعة عشر: هل تجرؤ؟

توقف الجميع عن الحركة ، والتفت تشن غي إلى زهو تو. “ماذا تفعل؟”

 

 

 

“اصطدمت بطريق الخطأ في زانغ جو.” أمسك زهو تو أنفه وأشار إلى زانغ جو ، الذي وقف مجمدة. لقد لاحظ أن تعبير زانغ جو كان غريبًا إلى حد ما. “لماذا توقفت فجأة بينما نتحرك؟”

“سيدي ، هل ذلك صديق؟ هل يجب أن نلتقي به؟”

 

 

لم يرد زانغ جو. لقد رفع رأسه للنظر في الصورة على الحائط. كانت شفتاه مفتوحتان قليلاً ، وضاق بؤبؤه إلى حد ما.

‘نصف شبح أحمر؟ بعد أن يستعيدوا ذاكرتهم ، سيعود الأشباح إلى شكلهم الأصلي؟ لم تتمكن الفتاة الموجودة في حفرة الشجرة من الحفاظ على شكل بشري طبيعي لأن ذاكرتها لم تمحى بالكامل؟’

 

كانت بنية الظل مشابهة لبنية تشانغ قو ، لكنه تحرك بسرعة كبيرة ، وليس مثل شخص مصاب بالعمى. لم يجرؤ تشن غي على أن يعلن عن نفسه فقط. كان يرغب في مراقبة الشكل لفترة أطول ، لكن الشخص هرع مباشرة إلى الطرف الآخر من الممر كما لو كان يبحث عن شيء ما.

“زانغ جو؟”

“انت تكذب!” مد زانغ جو يده نحو تشن غي ، ولكن عندما كانت أصابعه على وشك أن تلمس تشن غي ، توقف.

 

 

بغض النظر عن كيفية لمس الآخرين له ، لم يكن لدى زانغ جو أي رد. كانت نظرته بالصورة على الحائط ، وكان هناك أثر للحزن في عينيه. عندما رأى النصل الذي قتل الفتاة في الشجيرات، كان عقله قد انهار تمامًا ، لكن الآن أصبح مختلفًا تمامًا عن ذلك الوقت. لم يكن هناك صراخ مجنون وتشويه ذاتي لإبطال الألم النفسي ؛ لقد وقف أمام الصورة بهدوء.

 

 

ضغط زانغ جو يده على الصورة على الحائط. كان وجهه يسرب الدم. خيط صغير من الدم تسرب من جلده مثل خيط يستخدم في الخياطة الجراحية.

“لقد رأيت … هذا الطبيب من قبل.” لقد تحدث بهدوء لدرجة أنه فقط الناس بجانبه سمعوه.

كانت عيون تشن غي ترتعش ، لكن رد فعله كان أكثر هدوءًا مقارنة بالأعضاء الآخرين.

 

“بغض النظر عما تسمعونه ، لا تجيبوا. بصرف النظر عما ترونه ، لا تتركوا المجموعة. فهمتم؟” همس تشن غي التحذير للأعضاء ثم حمل وانغ يى تشينغ أسفل الممر. لقد حنى جسده للأسفل واستخدم زاوية عينيه لمسح الفصول الدراسية على كلا الجانبين. كان هناك ظلام فقط داخل النوافذ. لم يستطع رؤية أي شيء.

“لقد أحرقت تلك النار عشرين في المئة من بشرتي. رأيت دمي وجسدي يحترق. استنشقت الرائحة الكريهة التي أتت من جسدي حتى ذابت مقلاتي من اللهب. كانت جفونى ملتصقتان، وغطى الظلام عالمي.”

 

 

لم يكن مبنى التعليم مضاء. حتى مع رؤية يين يانغ خاصتع، كان تشن غي يتخذ خطوات دقيقة.

“تم إرسالي إلى المستشفى. كان الألم شديدًا لدرجة أنني لم أستطع الشعور بالألم بعد ذلك.”

 

 

“لم أستطع أن أفتح عيني ، وأحرق أنفي. أحرقت إحدى أذني جزئيًا ، بينما أحرقت الأخرى بشكل كبير. أصبحت وحشًا. لم أتمكن من رؤية نفسي ، لكنني كنت أعرف أنني أصبحت وحشًا لم يعد بإمكاني العودة إلى الحياة الطبيعية ، هل تساءلتم يومًا عن شعور إستعمال  آذان مغلقة جزئيل لسماع أسرتكم؟”

 

 

“أعرف هذا الطبيب. لقد رافقني لمدة أسبوع. لقد أتي الموت ليطالب بحياتي ، وقد وضع رهان معه”. كان صوته يزداد خشنة كما تم حرقه في النار. كان مظهره يتغير كذلك. انتشر الدم والندبة على وجهه. بدأت أذنيه تتلاشى كزهرة ، وكان الجلد في عينه اليسرى يذوب ببطء.

“كان شخص ما ينقذني. شعرت بالألم وهو يعود. كنت أقترب من الخلاص ، لكن كيف أستيقظ؟”

لم يكن مبنى التعليم مضاء. حتى مع رؤية يين يانغ خاصتع، كان تشن غي يتخذ خطوات دقيقة.

 

قبل أن يتمكن زهو تو من إلقاء نظرة فاحصة ، إصطدم جسده بشيء ما. كان ذاك مفاجئ بشكل كبير له بحيث أسقط السكين الذي كان يمسك به على الأرض. سقطت الشفرة الصدءة على الأرض بصخب. داخل المبنى المظلم ، كان الصوت حادًا وبصوت عالٍ.

“قطع شيء بارد عيني مفتوحتين، وكانوا ينظفونها شيئًا فشيئًا. تم إخراج عيني اليسرى ، وبالكاد رأيت عالمًا رماديًا من عيني اليمنى.”

بغض النظر عن كيفية لمس الآخرين له ، لم يكن لدى زانغ جو أي رد. كانت نظرته بالصورة على الحائط ، وكان هناك أثر للحزن في عينيه. عندما رأى النصل الذي قتل الفتاة في الشجيرات، كان عقله قد انهار تمامًا ، لكن الآن أصبح مختلفًا تمامًا عن ذلك الوقت. لم يكن هناك صراخ مجنون وتشويه ذاتي لإبطال الألم النفسي ؛ لقد وقف أمام الصورة بهدوء.

 

 

“لم أستطع الإحساس بالضوء ؛ لم أستطع رؤية سوى الظلال من عيني اليمنى. أخبرني ، كيف يمكنني البقاء على قيد الحياة هكذا القبيل؟”

‘نصف شبح أحمر؟ بعد أن يستعيدوا ذاكرتهم ، سيعود الأشباح إلى شكلهم الأصلي؟ لم تتمكن الفتاة الموجودة في حفرة الشجرة من الحفاظ على شكل بشري طبيعي لأن ذاكرتها لم تمحى بالكامل؟’

 

“زانغ جو؟”

ضغط زانغ جو يده على الصورة على الحائط. كان وجهه يسرب الدم. خيط صغير من الدم تسرب من جلده مثل خيط يستخدم في الخياطة الجراحية.

 

 

“أعرف هذا الطبيب. لقد رافقني لمدة أسبوع. لقد أتي الموت ليطالب بحياتي ، وقد وضع رهان معه”. كان صوته يزداد خشنة كما تم حرقه في النار. كان مظهره يتغير كذلك. انتشر الدم والندبة على وجهه. بدأت أذنيه تتلاشى كزهرة ، وكان الجلد في عينه اليسرى يذوب ببطء.

“أعرف هذا الطبيب. لقد رافقني لمدة أسبوع. لقد أتي الموت ليطالب بحياتي ، وقد وضع رهان معه”. كان صوته يزداد خشنة كما تم حرقه في النار. كان مظهره يتغير كذلك. انتشر الدم والندبة على وجهه. بدأت أذنيه تتلاشى كزهرة ، وكان الجلد في عينه اليسرى يذوب ببطء.

أصيب زهو تو بالصدمة لدرجة أنه أهمل التقاط النصل. لقد أمسك كوع زهو لونغ ، وتراجع الاثنان قسراً لثلاثة أمتار. لم يستجب أحد. انتقلت عيون زانغ جو ببطء بعيدا عن صورة الطبيب لتشن غي. “لقد تذكرت من أنا. الآن ، هل يمكنك أن تخبرني من أنت؟”

 

 

“لم أقل كلمة له أبدًا ، ولكني أتذكره بوضوح شديد. في اللحظة الأخيرة من حياتي ، كان أحد الثلاث أشخاص الحاضرين”.

 

 

 

الذنب للموت فتح ذاكرة زانغ جو. الطبيب الذي أنقذه ذات مرة استعاد ذاكرته الضبابية أصلا، والآن كانت القطع تطفو على السطح. تم إعادة فتح الأوعية الدموية التي جفت من جلده مثل الجروح الخيطية. تجلطت الأوعية الدموية في كريات دم وسقطت على قميص زانغ جو. كان قميصه يتحول ببطء إلى اللون الأحمر. “إذا كنتم في وضعي ، فهل ستختارون العيش أو الموت؟”

 

 

كانت بنية الظل مشابهة لبنية تشانغ قو ، لكنه تحرك بسرعة كبيرة ، وليس مثل شخص مصاب بالعمى. لم يجرؤ تشن غي على أن يعلن عن نفسه فقط. كان يرغب في مراقبة الشكل لفترة أطول ، لكن الشخص هرع مباشرة إلى الطرف الآخر من الممر كما لو كان يبحث عن شيء ما.

‘نصف شبح أحمر؟ بعد أن يستعيدوا ذاكرتهم ، سيعود الأشباح إلى شكلهم الأصلي؟ لم تتمكن الفتاة الموجودة في حفرة الشجرة من الحفاظ على شكل بشري طبيعي لأن ذاكرتها لم تمحى بالكامل؟’

“اصطدمت بطريق الخطأ في زانغ جو.” أمسك زهو تو أنفه وأشار إلى زانغ جو ، الذي وقف مجمدة. لقد لاحظ أن تعبير زانغ جو كان غريبًا إلى حد ما. “لماذا توقفت فجأة بينما نتحرك؟”

 

 

كانت عيون تشن غي ترتعش ، لكن رد فعله كان أكثر هدوءًا مقارنة بالأعضاء الآخرين.

كانت بنية الظل مشابهة لبنية تشانغ قو ، لكنه تحرك بسرعة كبيرة ، وليس مثل شخص مصاب بالعمى. لم يجرؤ تشن غي على أن يعلن عن نفسه فقط. كان يرغب في مراقبة الشكل لفترة أطول ، لكن الشخص هرع مباشرة إلى الطرف الآخر من الممر كما لو كان يبحث عن شيء ما.

 

 

أصيب زهو تو بالصدمة لدرجة أنه أهمل التقاط النصل. لقد أمسك كوع زهو لونغ ، وتراجع الاثنان قسراً لثلاثة أمتار. لم يستجب أحد. انتقلت عيون زانغ جو ببطء بعيدا عن صورة الطبيب لتشن غي. “لقد تذكرت من أنا. الآن ، هل يمكنك أن تخبرني من أنت؟”

“بغض النظر عما تسمعونه ، لا تجيبوا. بصرف النظر عما ترونه ، لا تتركوا المجموعة. فهمتم؟” همس تشن غي التحذير للأعضاء ثم حمل وانغ يى تشينغ أسفل الممر. لقد حنى جسده للأسفل واستخدم زاوية عينيه لمسح الفصول الدراسية على كلا الجانبين. كان هناك ظلام فقط داخل النوافذ. لم يستطع رؤية أي شيء.

 

“قطع شيء بارد عيني مفتوحتين، وكانوا ينظفونها شيئًا فشيئًا. تم إخراج عيني اليسرى ، وبالكاد رأيت عالمًا رماديًا من عيني اليمنى.”

وقف الاثنان داخل الممر المظلم ، ينظران إلى بعضهما البعض.

توقف الجميع عن الحركة ، والتفت تشن غي إلى زهو تو. “ماذا تفعل؟”

 

 

“لقد سألتني هذا السؤال من قبل ، وأعطيتك الجواب”. وقف تشن غي حيث كان ولم يتخذ خطوة إلى الوراء. “نحن متماثلون. أود أيضًا أن أجد الذاكرة التي فقدتها. إن مساعدتك تساعد نفسي”.

 

 

“لقد سألتني هذا السؤال من قبل ، وأعطيتك الجواب”. وقف تشن غي حيث كان ولم يتخذ خطوة إلى الوراء. “نحن متماثلون. أود أيضًا أن أجد الذاكرة التي فقدتها. إن مساعدتك تساعد نفسي”.

“انت تكذب!” مد زانغ جو يده نحو تشن غي ، ولكن عندما كانت أصابعه على وشك أن تلمس تشن غي ، توقف.

ليس فقط زانغ جو ، زهو تو وزهو لونغ الذين كانوا يختبئون بالخلف خافوا.

 

 

“لماذا توقفت؟” اخذ تشن غي خطوة واحدة إلى الأمام. انحنى على مقربة من وجه زانغ جو المخيف واليأس. “هل أنت خائف من أنه بعد أن تقتلني أنا أخر سيقف من جسدي الميت، وآخر من جسدي الميت؟ هل أنت خائف مني ، من يرتدي الأحمر؟”

 

 

“الشعر … يتحرك؟”

ممسكا أكتاف زانغ جو ، كان تعبير تشن غي مجنونا تمامًا. تحركت يديه على أكتاف زانغ جو قبل أن تتحرك ببطء لمسح وجه زانغ جو ولمس جبهته.

 

 

تبع الأعضاء وراء تشن غي. حاولوا ألا ينظروا إلى جانبهم ، ولكن كلما أخبروا أنفسهم بعدم القيام بذلك ، بدأت عيونهم تتجول.

“هل تريد قتلي؟ هل تجرؤ؟”

“ليست شخص حقيقي ، أليس كذلك؟” وقف زهو تو على أطراف أصابعه بينما سارع إلى الأمام. حنى رأسه إلى الأسفل ونظر من تحت النافذة.

 

الفصل ثمانمائة وأربعة عشر: هل تجرؤ؟

ليس فقط زانغ جو ، زهو تو وزهو لونغ الذين كانوا يختبئون بالخلف خافوا.

الذنب للموت فتح ذاكرة زانغ جو. الطبيب الذي أنقذه ذات مرة استعاد ذاكرته الضبابية أصلا، والآن كانت القطع تطفو على السطح. تم إعادة فتح الأوعية الدموية التي جفت من جلده مثل الجروح الخيطية. تجلطت الأوعية الدموية في كريات دم وسقطت على قميص زانغ جو. كان قميصه يتحول ببطء إلى اللون الأحمر. “إذا كنتم في وضعي ، فهل ستختارون العيش أو الموت؟”

 

“زانغ جو؟”

كان الممر صامتاً. بعد فترة طويلة ، ترك تشن غي زانغ جو. لقد نظر إلى الأعضاء الآخرين داخل الممر. “أريد فقط أن أجد ذاكرتي المفقودة. إذا ساعدتموني ، فأنتم تساعدون أنفسكم. والعكس صحيح أيضًا.”

أصيب زهو تو بالصدمة لدرجة أنه أهمل التقاط النصل. لقد أمسك كوع زهو لونغ ، وتراجع الاثنان قسراً لثلاثة أمتار. لم يستجب أحد. انتقلت عيون زانغ جو ببطء بعيدا عن صورة الطبيب لتشن غي. “لقد تذكرت من أنا. الآن ، هل يمكنك أن تخبرني من أنت؟”

كانت عيون تشن غي ترتعش ، لكن رد فعله كان أكثر هدوءًا مقارنة بالأعضاء الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط