سأقود الطريق.
927: سأقود الطريق.
“شياو دونغ، هل هناك شيء خطاء عقليا مع أخيك؟” إهتز عضلات. لم يستطع تحمل آه لي، الذي كان يتصرف مثل المجنون.
“توقفوا عن الجدال!” وجدت تشاو تشون وثيقة على طاولة غرفة المعيشة. وذكر الغلاف أنها التقرير السابع لنادي مراقبة الظواهر الخارقة. “تم ترك هذا من قبل السيد باي. تعالوا وخذوا نظرة!”
واصلت مجموعة ليو غانغ التحرك عبر القبو. عندما لفو منعطف، أخرج المصور هاتفه خلسةً للنظر. كان هناك رسالة جديدة عليه. “تعال واجتمع معي الآن! أعتقد أنني وجدت المخرج!”
“وجد المساعد المخرج؟” لم يشارك المصور هذا مع ليو غانغ ولكنه أرسل رسالة بهدوء. “أين أنت الآن؟ أين من المفترض أن ألتقي بك؟”
لم يخطط عضلات لمشاركة هذه الرسالة مع الآخرين لأنه عرف ليو غانغ جيدًا. قدم الرجل مثل هذا الوعد الكبير أمام ملايين المشاهدين في البث المباشر. بسبب كبريائه، لن يختار ليو غانغ أبدًا الهروب، لكن عضلات كان مختلف. لقد جره ليو غانغ هناك فقط لتشغيل الكاميرا، فلماذا سيعاني مع ليو غانغ؟
“الأخ دونغ، تذكرت فجأة هذه التفاصيل. أتذكر هذا السيد باي! أشعر أنني كنت هنا من قبل! قد تكون الإشاعة حول العالم بعد الموت حقيقية!” أراد آه لي البكاء، ولكن لم تكن هناك دموع. لقد كان يقول الحقيقة.
عبس لان دونغ أيضا. “هل وجدت بعض الأدلة التي لم تشاركها معنا؟”
“هذا المنزل المسكون مظلم للغاية. إذا حدث أي شيء آخر، سأغادر مع المساعد.” كان لعضلات خطة عامة. أمسك الكاميرا بيد واحدة ووضع يده الأخرى في جيبه. على السطح، بدا غير متأثر، لكنه تأكد من الحفاظ على الاتصال مع ‘المساعد’. بعد لحظات، جاءت الرسالة من ‘المساعد الذكر’.
إستمتعوا~~~~~
“هناك مسار خفي داخل المدرسة. رأيت أحد العاملين يفتح المرآة في المكتبة. هناك مسار مخفي خلفها!”
“لقد مرت عشرون دقيقة، لقد حان الوقت لرفع الصعوبة قليلاً. تونغ تونغ، ساعدني في الاتصال بالأخت الكبرى في حفرة الشجرة. لقد حان وقتها للتألق”.
عند رؤية الرسالة التي أرسلها “المساعد”، تم تذكير عضلات بسرعة بالملاحظات الورقية التي كانت متناثرة على الأرض بعد اختفاء المساعد. قالوا نفس الشيء؛ كانت بالمدرسة مسارات خفية يمكن أن تقودهم للخروج من الحرم الجامعي.
‘إنه لا يكذب علي!’
“هذه حقاً غرفة السيد باي! كيف عرفت ذلك، آه لي” مع وضع الحقيقة أمام أعينهم، التفت الجميع إلى آه لي. حتى أولئك الذين كانوا يسخرون من آه لي خرسوا.
كتب عضلات بيد واحدة، “هل أنت في المكتبة؟”
“نعم أين أنت الآن؟”
“الأخ غانغ يريد الذهاب إلى مهجع الموظفين. إنه الآن مسحور تمامًا من قبل لان دونغ. وهو يرفض الاستماع إلى أي شخص آخر.”
“هذا المنزل المسكون خطير للغاية. أنا لا أجرؤ على الذهاب للعثور عليكم. أرجوا محاولة تقديم المشورة له! سنلتقي في الطابق الأرضي من المكتبة! تذكر، الطابق الأرضي! ستكون هناك نقاط إختفة حول الممر ! كن حذرا!” نصح المساعد وكرر العديد من الكلمات الرئيسية. أقنع ذلك عضلات بسهولة أن الرسائل قد جاءت من المساعد.
“حسنا.” تذكر عضلات الرسائل، لكنه لم يشاركها مع ليو غانغ. بعد أن غادروا مهجع الذكور، لم يكن أي منهم في حالة معنوية عالية. في هذا المنزل المسكون، بدا أن الوقت قد توقف، وكل ثانية كانت تعذيب. بدون نهاية، تلاشى الأمل ببطء، ونما اليأس في قلوبهم مثل نبات سام. تغير لون الممر، وظهر إنقسام في الطريق. اليسار كان مبنى المكتب، واليمين كان مهجع الموظفين.
المرأة مقطوعة الرأس تستمتع بعملها كثيرا??
“أنت…”
“سنذهب إلى مهجع الموظفين أولاً. يجب أن تحتوي غرفة السيد باي على معلومات تتعلق بنادي الفن.” آه لي دعم نفسه بالجدار. رفرفت عيناه، وبدا وكأن ظل طفل كان واقف في بؤبؤيه.
واصلت مجموعة ليو غانغ التحرك عبر القبو. عندما لفو منعطف، أخرج المصور هاتفه خلسةً للنظر. كان هناك رسالة جديدة عليه. “تعال واجتمع معي الآن! أعتقد أنني وجدت المخرج!”
“هذا المنزل المسكون مظلم للغاية. إذا حدث أي شيء آخر، سأغادر مع المساعد.” كان لعضلات خطة عامة. أمسك الكاميرا بيد واحدة ووضع يده الأخرى في جيبه. على السطح، بدا غير متأثر، لكنه تأكد من الحفاظ على الاتصال مع ‘المساعد’. بعد لحظات، جاءت الرسالة من ‘المساعد الذكر’.
“حسنًا، بعد ذلك، سنذهب لاستكشاف المكتب.” أخرج لان دونغ المفاتيح. “أشعر بالفضول لمعرفة ما يخفيه السيد باي”.
عند رؤية الرسالة التي أرسلها “المساعد”، تم تذكير عضلات بسرعة بالملاحظات الورقية التي كانت متناثرة على الأرض بعد اختفاء المساعد. قالوا نفس الشيء؛ كانت بالمدرسة مسارات خفية يمكن أن تقودهم للخروج من الحرم الجامعي.
“شيء ما قادم! من الأفضل أن نتحرك بشكل أسرع! لا تبقوا طويلاً في نفس الطابق! غرفة السيد باي يجب أن تكون في الطابق الثاني!” آه لي صرخ فجأة. ضغط على صدغيه، وبدا أن ذاكرته كانت تتداخل. لسبب ما، كان يتذكر أين كانت غرفة السيد باي. “يعيش في الغرفة في منتصف ممر الطابق الثاني!”
“ما زلت أعتقد أننا لا ينبغي أن نتجول بلا هدف.” كان آه لي من أتباع لان دونغ. لم يسبق له أن واجه ضد لان دونغ، ولكن منذ دخوله إلى المنزل المسكون، بدأ أه لي يتغير ببطء. أعطى لان دونغ آه لي عينًا جانبية، تجاهله، ودخل مهجع الموظفين. تم فصل المهجع إلى مستويي طابق سفلي. لم يعرفوا أين كانت غرفة السيد باي، لذا لم يتمكنوا من استكشافها إلا واحدة تلو الأخرى. تدريجيا، ظهرت خطوات في الممر الهادئ أصلا. كان الصوت غريبًا، كما لو أنها جاءت من فوقهم.
“شيء ما قادم! من الأفضل أن نتحرك بشكل أسرع! لا تبقوا طويلاً في نفس الطابق! غرفة السيد باي يجب أن تكون في الطابق الثاني!” آه لي صرخ فجأة. ضغط على صدغيه، وبدا أن ذاكرته كانت تتداخل. لسبب ما، كان يتذكر أين كانت غرفة السيد باي. “يعيش في الغرفة في منتصف ممر الطابق الثاني!”
“لماذا يوجد كلب في منزل مسكون؟” قبل أن يتعافوا، أُغلق باب الغرفة فجأة. لقد مرت الخطى. وكان الرجل الذي أغلق الباب يرتدي هوية تعليم السيد باي. كان لديه هاتف من طراز قديم، وكان صوته ناعمًا ولطيفًا.
كان ليو غانغ يبث مباشرةً، لذلك لم يستطع أن يقول أي شيء لأه لي. ابتسم فقط. “أنت لا تعمل هنا، فكيف تعرف أين يقيم السيد باي؟”
عبس لان دونغ أيضا. “هل وجدت بعض الأدلة التي لم تشاركها معنا؟”
“تذكرت ذلك فجأة. أعطاني هذا المكان شعوراً بالألفة حقًا! لقد كنت هنا في أحلامي من قبل!” لم يعد آه لي يهتم بالبث المباشر بعد الآن. كان خائفا جدا. كان شعور الـdéjà vu على وشك دفعه إلى حافة الهاوية.
إستمتعوا~~~~~
“أنت…”
“ما زلت أعتقد أننا لا ينبغي أن نتجول بلا هدف.” كان آه لي من أتباع لان دونغ. لم يسبق له أن واجه ضد لان دونغ، ولكن منذ دخوله إلى المنزل المسكون، بدأ أه لي يتغير ببطء. أعطى لان دونغ آه لي عينًا جانبية، تجاهله، ودخل مهجع الموظفين. تم فصل المهجع إلى مستويي طابق سفلي. لم يعرفوا أين كانت غرفة السيد باي، لذا لم يتمكنوا من استكشافها إلا واحدة تلو الأخرى. تدريجيا، ظهرت خطوات في الممر الهادئ أصلا. كان الصوت غريبًا، كما لو أنها جاءت من فوقهم.
فصول اليوم أرجوا أنها إعجبتكم~
“إنهم قادمون! ليس هناك وقت لنضيعه! سنتجه إلى الأسفل الآن!” اهتز آه لي. بدا أنه يرى أشياء لم يستطيع الآخرون. دون إعطاء الآخرين فرصة للرد، التفت إلى الدرج.
واصلت مجموعة ليو غانغ التحرك عبر القبو. عندما لفو منعطف، أخرج المصور هاتفه خلسةً للنظر. كان هناك رسالة جديدة عليه. “تعال واجتمع معي الآن! أعتقد أنني وجدت المخرج!”
“شياو دونغ، هل هناك شيء خطاء عقليا مع أخيك؟” إهتز عضلات. لم يستطع تحمل آه لي، الذي كان يتصرف مثل المجنون.
“لقد كان طبيعيا عندما كنا في الخارج.” اتبع لان دونغ وشياو تشون وراء آه لي ودخلوا الطابق السفلي الثاني. دفعوا الباب مفتوحًا في منتصف الممر ووجدوا أشياء كثيرة تتعلق بالسيد باي، بما في ذلك نسخة من وثائق معلم فصل السيد باي والعديد من الرسائل التي كتبها الطلاب إليه.
“لقد كان طبيعيا عندما كنا في الخارج.” اتبع لان دونغ وشياو تشون وراء آه لي ودخلوا الطابق السفلي الثاني. دفعوا الباب مفتوحًا في منتصف الممر ووجدوا أشياء كثيرة تتعلق بالسيد باي، بما في ذلك نسخة من وثائق معلم فصل السيد باي والعديد من الرسائل التي كتبها الطلاب إليه.
“نغادر؟” قاوم ليو غانغ الرغبة في صفع آه لي لكنه دفعه جانبا. “لا يوجد سبب للمغادرة. لقد وجدنا الدليل. الآن، سنذهب ونتحقق من المكتب.”
كان ليو غانغ يبث مباشرةً، لذلك لم يستطع أن يقول أي شيء لأه لي. ابتسم فقط. “أنت لا تعمل هنا، فكيف تعرف أين يقيم السيد باي؟”
“هذه حقاً غرفة السيد باي! كيف عرفت ذلك، آه لي” مع وضع الحقيقة أمام أعينهم، التفت الجميع إلى آه لي. حتى أولئك الذين كانوا يسخرون من آه لي خرسوا.
“تذكرت ذلك فجأة. أعطاني هذا المكان شعوراً بالألفة حقًا! لقد كنت هنا في أحلامي من قبل!” لم يعد آه لي يهتم بالبث المباشر بعد الآن. كان خائفا جدا. كان شعور الـdéjà vu على وشك دفعه إلى حافة الهاوية.
“لقد كان طبيعيا عندما كنا في الخارج.” اتبع لان دونغ وشياو تشون وراء آه لي ودخلوا الطابق السفلي الثاني. دفعوا الباب مفتوحًا في منتصف الممر ووجدوا أشياء كثيرة تتعلق بالسيد باي، بما في ذلك نسخة من وثائق معلم فصل السيد باي والعديد من الرسائل التي كتبها الطلاب إليه.
“هل أخفيت بعض الدلائل لنفسك!” كان لان دونغ غاضبًا وسحب طوق آه لي. “لماذا قد تفعل ذلك؟”
“حسنا.” تذكر عضلات الرسائل، لكنه لم يشاركها مع ليو غانغ. بعد أن غادروا مهجع الذكور، لم يكن أي منهم في حالة معنوية عالية. في هذا المنزل المسكون، بدا أن الوقت قد توقف، وكل ثانية كانت تعذيب. بدون نهاية، تلاشى الأمل ببطء، ونما اليأس في قلوبهم مثل نبات سام. تغير لون الممر، وظهر إنقسام في الطريق. اليسار كان مبنى المكتب، واليمين كان مهجع الموظفين.
“الأخ دونغ، تذكرت فجأة هذه التفاصيل. أتذكر هذا السيد باي! أشعر أنني كنت هنا من قبل! قد تكون الإشاعة حول العالم بعد الموت حقيقية!” أراد آه لي البكاء، ولكن لم تكن هناك دموع. لقد كان يقول الحقيقة.
“أنت كاذب!”
“إنهم قادمون! ليس هناك وقت لنضيعه! سنتجه إلى الأسفل الآن!” اهتز آه لي. بدا أنه يرى أشياء لم يستطيع الآخرون. دون إعطاء الآخرين فرصة للرد، التفت إلى الدرج.
“توقفوا عن الجدال!” وجدت تشاو تشون وثيقة على طاولة غرفة المعيشة. وذكر الغلاف أنها التقرير السابع لنادي مراقبة الظواهر الخارقة. “تم ترك هذا من قبل السيد باي. تعالوا وخذوا نظرة!”
“لقد كان طبيعيا عندما كنا في الخارج.” اتبع لان دونغ وشياو تشون وراء آه لي ودخلوا الطابق السفلي الثاني. دفعوا الباب مفتوحًا في منتصف الممر ووجدوا أشياء كثيرة تتعلق بالسيد باي، بما في ذلك نسخة من وثائق معلم فصل السيد باي والعديد من الرسائل التي كتبها الطلاب إليه.
كان خط اليد مثل شخبطة الدجاج، وتم قطعه في المنتصف. “بصفتي المعلم المسؤول عن النادي، لاحظت شيئًا غريبًا خلال أنشطة النادي. اختفى أعضاء النادي الفني واحدًا تلو الآخر. إلى أين ذهبوا؟ بعد تحقيق، أدركت في رسائلهم الأخيرة أنه كان هناك التكرار المستمر لكلمة “الجنة”… “
“شياو دونغ، هل هناك شيء خطاء عقليا مع أخيك؟” إهتز عضلات. لم يستطع تحمل آه لي، الذي كان يتصرف مثل المجنون.
“لقد ذهب جميع طلاب نادي الفن إلى الجنة؟ ما معنى هذا؟ من المفترض أن نذهب إلى الجنة للعثور على نادي الفن؟ يجب إكمال المهمة في الجنة؟” تذمر عضلات.
إستمتعوا~~~~~
“الجنة هي العالم بعد الموت. هل يشير هذا المصطلح إلى مكان في المدرسة ربما، أم أن جميع أعضاء نادي الفن قتلوا؟” عبس لان دونغ بشكل أعمق. “لقد وجدنا التقرير السابع. لاستعادة الحقيقة كاملة، نحتاج إلى العثور على التقارير من واحد إلى ستة. على أي حال، تم تأكيد الاتجاه العام. نحن بحاجة إلى العثور على”الجنة” في هذه المدرسة.”
عبس لان دونغ أيضا. “هل وجدت بعض الأدلة التي لم تشاركها معنا؟”
“الجنة…” يبدو أن آه لي أصيب بصدمة نفسية. اندفع إلى الكاميرا وسد ليو غانغ. “الأخ غانغ، لا يجب أن نذهب إلى هناك. يجب أن نغادر الآن.”
في نفس الوقت، في الحديقة الخضراء في وسط المدرسة، تحرك جسم أنثوي بدون رأس ببطء إلى حفرة الشجرة وسحبت رأسها. تقطر الدم وظهرت ابتسامة على وجه المرأة الجميل.
“نغادر؟” قاوم ليو غانغ الرغبة في صفع آه لي لكنه دفعه جانبا. “لا يوجد سبب للمغادرة. لقد وجدنا الدليل. الآن، سنذهب ونتحقق من المكتب.”
تماما بينما كانوا يستعدون للمغادرة، جاء نباح كلب فجأة في أذنهم.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
“لماذا يوجد كلب في منزل مسكون؟” قبل أن يتعافوا، أُغلق باب الغرفة فجأة. لقد مرت الخطى. وكان الرجل الذي أغلق الباب يرتدي هوية تعليم السيد باي. كان لديه هاتف من طراز قديم، وكان صوته ناعمًا ولطيفًا.
“لقد مرت عشرون دقيقة، لقد حان الوقت لرفع الصعوبة قليلاً. تونغ تونغ، ساعدني في الاتصال بالأخت الكبرى في حفرة الشجرة. لقد حان وقتها للتألق”.
كان خط اليد مثل شخبطة الدجاج، وتم قطعه في المنتصف. “بصفتي المعلم المسؤول عن النادي، لاحظت شيئًا غريبًا خلال أنشطة النادي. اختفى أعضاء النادي الفني واحدًا تلو الآخر. إلى أين ذهبوا؟ بعد تحقيق، أدركت في رسائلهم الأخيرة أنه كان هناك التكرار المستمر لكلمة “الجنة”… “
في نفس الوقت، في الحديقة الخضراء في وسط المدرسة، تحرك جسم أنثوي بدون رأس ببطء إلى حفرة الشجرة وسحبت رأسها. تقطر الدم وظهرت ابتسامة على وجه المرأة الجميل.
“شيء ما قادم! من الأفضل أن نتحرك بشكل أسرع! لا تبقوا طويلاً في نفس الطابق! غرفة السيد باي يجب أن تكون في الطابق الثاني!” آه لي صرخ فجأة. ضغط على صدغيه، وبدا أن ذاكرته كانت تتداخل. لسبب ما، كان يتذكر أين كانت غرفة السيد باي. “يعيش في الغرفة في منتصف ممر الطابق الثاني!”
~~~~~~~~
“تذكرت ذلك فجأة. أعطاني هذا المكان شعوراً بالألفة حقًا! لقد كنت هنا في أحلامي من قبل!” لم يعد آه لي يهتم بالبث المباشر بعد الآن. كان خائفا جدا. كان شعور الـdéjà vu على وشك دفعه إلى حافة الهاوية.
فصول اليوم أرجوا أنها إعجبتكم~
المرأة مقطوعة الرأس تستمتع بعملها كثيرا??
~~~~~~~~
المهم أراكم غدا إن شاء الله
“حسنا.” تذكر عضلات الرسائل، لكنه لم يشاركها مع ليو غانغ. بعد أن غادروا مهجع الذكور، لم يكن أي منهم في حالة معنوية عالية. في هذا المنزل المسكون، بدا أن الوقت قد توقف، وكل ثانية كانت تعذيب. بدون نهاية، تلاشى الأمل ببطء، ونما اليأس في قلوبهم مثل نبات سام. تغير لون الممر، وظهر إنقسام في الطريق. اليسار كان مبنى المكتب، واليمين كان مهجع الموظفين.
“ما زلت أعتقد أننا لا ينبغي أن نتجول بلا هدف.” كان آه لي من أتباع لان دونغ. لم يسبق له أن واجه ضد لان دونغ، ولكن منذ دخوله إلى المنزل المسكون، بدأ أه لي يتغير ببطء. أعطى لان دونغ آه لي عينًا جانبية، تجاهله، ودخل مهجع الموظفين. تم فصل المهجع إلى مستويي طابق سفلي. لم يعرفوا أين كانت غرفة السيد باي، لذا لم يتمكنوا من استكشافها إلا واحدة تلو الأخرى. تدريجيا، ظهرت خطوات في الممر الهادئ أصلا. كان الصوت غريبًا، كما لو أنها جاءت من فوقهم.
إستمتعوا~~~~~
كتب عضلات بيد واحدة، “هل أنت في المكتبة؟”
“أنت…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
