Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-929

عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرة ملقاة على الأرض.

عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرة ملقاة على الأرض.

929: عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرة ملقاة على الأرض.

 

 

 

 

 

“توقفوا! انتظروني!” ضغط ليو غانغ يديه على خصره. لم يعد بإمكانه الركض. “الشبح لم يأتِ بعدنا! ليست هناك حاجة لمواصلة الركض!”

“وجدت الممر الخفي!”

 

عند سماع ذلك، توقف العدد القليل من الشباب عن الركض أخيرا.

عند سماع ذلك، توقف العدد القليل من الشباب عن الركض أخيرا.

أمسك ليو غانغ تشاو تشون في يد وأه لي في يد أخرى. “دعوها تأتي! سنقف هنا ونرى ماذا يمكنها أن تفعل بنا!”

 

“تعال واجتمع معنا الآن. نحن…” نظر ليو غانغ حوله لمعرفة مكانهم. كانوا يركضون مثل المجانين، لذلك فقدوا طريقهم. “لا يهم، سوف نلتقي عند التقاطع بين عنبر الموظفين ومبنى المكاتب.”

“إيه؟ أين الأخ دونغ؟” استدار آه لي ثم أدرك أن لان دونغ لم يكن معهم. تحولت مجموعة الخمسة إلى مجموعة من أربعة.

“تجنبها ليس مشكلة، ولكن الكاميرا لا تزال هناك.” نظر ليو غانغ في عضلات يغضب. “نحن هنا من أجل البث المباشر، والآن فقدت الكاميرا. ما الذي سيفكر فيه المشاهدون؟ أنتط تجعلونني أبدوا جبانًا كبيرًا”.

 

“الممر الخفي يقع في الطابق الثاني من المكتبة، خلف الصف الأخير من المرايا. سأذهب لإلقاء نظرة أولاً.”

“هل أمسك الشبح لان دونغ؟ عندما ركضت في وقت سابق، أعتقد أنني سمعته يصرخ.” شهق عضلات للهواء.

“توقفوا! انتظروني!” ضغط ليو غانغ يديه على خصره. لم يعد بإمكانه الركض. “الشبح لم يأتِ بعدنا! ليست هناك حاجة لمواصلة الركض!”

 

“إنهم ممثلوا المنزل المسكون! عد إلى هنا الآن! سنذهب إلى عنبر الموظفين معًا!” شد ليو غانغ على شعر رأسه الذي لم يكن سميكًا منذ البداية.

“هذا ليس مهمًا. أين الكاميرا الخاصة بك؟” أشار ليو غانغ إلى عضلات وبدأ في لعنة. “إبن الحقيرة! لماذا أنتم خائفون لهذه الدرجة يا رفاق؟ نحن خمسة منا!”

“هذا مستحيل! كنا قلقين بشأنكم، لذلك كنا نتبعكم. لقد كنا نتبع خطواتكم. الآن، دخلت الخطى مبنى المختبر، حتى أن الشبح الصغير قال أنه رآكم يا رفاق”. بعد أن تم الكشف عن ذلك، كان لدى الجانبين شعور غريب.

 

“الأخ غانغ، لا يمكنك لومي على ذلك. لم أكن أنا من ركض أولاً”. أشار عضلات إلى تشاو تشون. “كانت الفتاة هي أول من هرب. إذا لم أتابع، لربما انتهى بي الأمر مثل لان دونغ.”

 

 

كانت الرسالة الأخيرة صورة لضوء الشمس يمر من خلال نافذة بأعمدة. عند رؤية هذه الصورة، توقف عضلات عن التردد. تباطأ لكنه استمر في التراجع. للحفاظ على صورته أمام مشاهديه، لن يهرب ليو غانغ أبدًا، لذلك لم يمكنه إلا التخلي عنه. على الرغم من أنه من العار التخلي عن ليو غانغ، فقد تخلى عنه المساعد بالفعل، لذلك يجب أن يكون الشخص الأكثر خزيًا هو ذلك المساعد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، انخفض الضغط على عضلات. مشى أسرع وأسرع وركل حصاة صغيرة عن طريق الخطأ. الصوت من الخلف جعل تشاور تشون و أه لي و ليو غانغ يديرون رؤوسهم. نظروا إلى عضلات، الذي كان على بعد عدة أمتار، وحاولوا معالجة هذه المعلومات.

“استمعوا لي.” وجه تشاو تشون كان شاحبا. “لقد كنت حساسة لهذا النوع من الأشياء منذ صغري. أحيانًا أشعر بالقشعريرة التي تأتي من العدم. عندما كنت صغيرًا، أخذني والدي لرؤية الشيخ في القرية، وأخبره الشيخ أنه لدي الجسم الذي يجذب الأشياء المسكونة. كلما شعرت بالقشعريرة، فهذا يعني أن تلك الأشياء قادمة “.

“لا! أتركني!” كانت فروة رأس تشاو تشون تتخدر، واخترق البرد عظامها. وقف الثلاثة في المقدمة، لكن عضلات تراجع بهدوء. أخرج هاتفه لرؤية الرسائل من المساعد.

 

 

كان صوت تشاو تشون يتعثر. “هل تعلمون؟ عندما ظهرت تلك المرأة مقطوعة الرأس، تم تجميد جسدي كله كما لو كنت أسقطت في الجليد.”

كانت الرسالة الأخيرة صورة لضوء الشمس يمر من خلال نافذة بأعمدة. عند رؤية هذه الصورة، توقف عضلات عن التردد. تباطأ لكنه استمر في التراجع. للحفاظ على صورته أمام مشاهديه، لن يهرب ليو غانغ أبدًا، لذلك لم يمكنه إلا التخلي عنه. على الرغم من أنه من العار التخلي عن ليو غانغ، فقد تخلى عنه المساعد بالفعل، لذلك يجب أن يكون الشخص الأكثر خزيًا هو ذلك المساعد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، انخفض الضغط على عضلات. مشى أسرع وأسرع وركل حصاة صغيرة عن طريق الخطأ. الصوت من الخلف جعل تشاور تشون و أه لي و ليو غانغ يديرون رؤوسهم. نظروا إلى عضلات، الذي كان على بعد عدة أمتار، وحاولوا معالجة هذه المعلومات.

 

“إيه؟ أين الأخ دونغ؟” استدار آه لي ثم أدرك أن لان دونغ لم يكن معهم. تحولت مجموعة الخمسة إلى مجموعة من أربعة.

“تقصدين أن تقولي أن الممثلة بلا رأس كانت شبحًا حقيقيًا؟” تم تجعيد عبوس ليو غانغ. لم يؤمن بمثل هذه الخرافات.

كانت الرسالة الأخيرة صورة لضوء الشمس يمر من خلال نافذة بأعمدة. عند رؤية هذه الصورة، توقف عضلات عن التردد. تباطأ لكنه استمر في التراجع. للحفاظ على صورته أمام مشاهديه، لن يهرب ليو غانغ أبدًا، لذلك لم يمكنه إلا التخلي عنه. على الرغم من أنه من العار التخلي عن ليو غانغ، فقد تخلى عنه المساعد بالفعل، لذلك يجب أن يكون الشخص الأكثر خزيًا هو ذلك المساعد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، انخفض الضغط على عضلات. مشى أسرع وأسرع وركل حصاة صغيرة عن طريق الخطأ. الصوت من الخلف جعل تشاور تشون و أه لي و ليو غانغ يديرون رؤوسهم. نظروا إلى عضلات، الذي كان على بعد عدة أمتار، وحاولوا معالجة هذه المعلومات.

 

“ليس لدي أي فكرة.” بدا الرجل في منتصف العمر مرتبكا. “جئنا إلى هنا بعد سماع الصرخة، ولكن عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرا ملقاة على الأرض.”

“قد لا تكون بالضرورة شبحًا. ربما ترتدي الممثلة رداء موتى، أو شيء ما يتملكها. على أي حال، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن تلك المرأة عديمة الرأس!” قالت تشاو تشون بحزم.

“يا شباب!” تم تجميد جسد تشاو تشون. تسبب لها البرد في الارتعاش. كانت على يقين من أن المرأة القادمة كانت مسكونة أو ملوثة، ولم يكن الأمر مجرد قشعريرة عادية – بل كان من الصعب وصفها. بسبب تجربتهم السابقة، كانت أكثر خوفًا من ذي قبل. اقترب الطيف الأحمر ببطء، وكان صوت الدم يتقطر يقود الطريق. عندما رأت تشاو تشون الرأس في حضنها، انهار عقلها. وترددت صرخة خارقة أسفل الممر. سمعتها مجموعة باي بوهوي، التي كانت تتجه نحو مهجع الموظفين، كذلك.

 

 

“تجنبها ليس مشكلة، ولكن الكاميرا لا تزال هناك.” نظر ليو غانغ في عضلات يغضب. “نحن هنا من أجل البث المباشر، والآن فقدت الكاميرا. ما الذي سيفكر فيه المشاهدون؟ أنتط تجعلونني أبدوا جبانًا كبيرًا”.

 

 

 

كلما فكر في الأمر، أصبح أكثر غضبا. قلب ليو غانغ فاتحا المروحة. “قبل مجيئنا، تفاخر كل واحد منكم عن مدى روعتكم، ولكن عندما تكون هناك مشكلة حقيقية، فإن كل واحد منكم يهرب أسرع من البقية!”

 

 

“هذا ليس مهمًا. أين الكاميرا الخاصة بك؟” أشار ليو غانغ إلى عضلات وبدأ في لعنة. “إبن الحقيرة! لماذا أنتم خائفون لهذه الدرجة يا رفاق؟ نحن خمسة منا!”

“الأخ غانغ، اهدأ. لقد أصبنا بالذعر في وقت سابق. ماذا لو نرجع الآن؟” آه لي احتضن الصندوق الخشبي.كان لا يزال لديه قدرة جيدة على التحمل. “الأخ دونغ لا يزال وراءنا. سنعود لمساعدته.”

 

 

“أعرف أين المخرج! اتبعوني!” متجاهلا الاحراج، زاد عضلات سرعته. آه لي تخلى بسرعة عن ليو غانغ وطارد عضلات.

“إذا كنت تريد العودة، تفضل. لن أذهب.” هز عضلات رأسه. “كان لدينا في الأصل ستة أشخاص، وفي أقل من عشر دقائق، فقدنا شخصين. إذا واصلنا التحرك بمفردنا، فلن يتم إلا القضاء علينا من قبل المنزل المسكون. بصراحة، لولا الأخ غانغ، كنت سأستسلم بالفعل. “

“إذا كنت تريد العودة، تفضل. لن أذهب.” هز عضلات رأسه. “كان لدينا في الأصل ستة أشخاص، وفي أقل من عشر دقائق، فقدنا شخصين. إذا واصلنا التحرك بمفردنا، فلن يتم إلا القضاء علينا من قبل المنزل المسكون. بصراحة، لولا الأخ غانغ، كنت سأستسلم بالفعل. “

 

“يجب أن نتصل بباي بوهوي أولاً ونتجمع. لن يكون الأمر مخيفًا عندما يكون هناك الكثير منا”. كان عضلات عقلاني. “سنتجاهل لان دونغ في الوقت الحالي. إذا لم يقترح علينا الانفصال، فلم يكن سينتهي بنا المطاف في هذا الموقف.”

“إذا ماذا تعتقد أنخ يجب أن نفعل الآن؟” كان آه لي قلقا بشأن سلامة لان دونغ.

 

 

“تعال واجتمع معنا الآن. نحن…” نظر ليو غانغ حوله لمعرفة مكانهم. كانوا يركضون مثل المجانين، لذلك فقدوا طريقهم. “لا يهم، سوف نلتقي عند التقاطع بين عنبر الموظفين ومبنى المكاتب.”

“يجب أن نتصل بباي بوهوي أولاً ونتجمع. لن يكون الأمر مخيفًا عندما يكون هناك الكثير منا”. كان عضلات عقلاني. “سنتجاهل لان دونغ في الوقت الحالي. إذا لم يقترح علينا الانفصال، فلم يكن سينتهي بنا المطاف في هذا الموقف.”

“إذا ماذا تعتقد أنخ يجب أن نفعل الآن؟” كان آه لي قلقا بشأن سلامة لان دونغ.

 

 

كان عضلات سريعًا في إلقاء اللوم، ولكن بما أن الآخرين لم يقولوا شيئًا، فقد وافقوا على ما قاله بصمت.

 

 

“نعم، الأخ غانغ على حق”. أومأ عضلات وأه لي.

“حسنًا، سأتصل بباي بوهوي الآن.” أخذ ليو غانغ هاتفه للاتصال بباي بوهوي. “باي بوهوي، أين أنتم يا رفاق؟”

“نعم، الأخ غانغ على حق”. أومأ عضلات وأه لي.

 

 

“ماالخطب؟” من ناحية أخرى، بدا صوت باي بوهوي طبيعياً. لم يبدو أنهم واجهوا أي شيء مخيف للغاية.

“وجدت الممر الخفي!”

 

 

“تعال واجتمع معنا الآن. نحن…” نظر ليو غانغ حوله لمعرفة مكانهم. كانوا يركضون مثل المجانين، لذلك فقدوا طريقهم. “لا يهم، سوف نلتقي عند التقاطع بين عنبر الموظفين ومبنى المكاتب.”

“هذا ليس مهمًا. أين الكاميرا الخاصة بك؟” أشار ليو غانغ إلى عضلات وبدأ في لعنة. “إبن الحقيرة! لماذا أنتم خائفون لهذه الدرجة يا رفاق؟ نحن خمسة منا!”

 

 

“عنبر الموظفين؟ ألستم موجودين حاليًا في مبنى المختبر؟” كان لصوت باي بوهوي تيار بارد. عندما سمع ذلك، صدم ليو غانغ.

 

 

“لا! أتركني!” كانت فروة رأس تشاو تشون تتخدر، واخترق البرد عظامها. وقف الثلاثة في المقدمة، لكن عضلات تراجع بهدوء. أخرج هاتفه لرؤية الرسائل من المساعد.

“هل تحلم؟ لقد هربنا من عنبر الموظفين توا!”

 

 

 

“هذا مستحيل! كنا قلقين بشأنكم، لذلك كنا نتبعكم. لقد كنا نتبع خطواتكم. الآن، دخلت الخطى مبنى المختبر، حتى أن الشبح الصغير قال أنه رآكم يا رفاق”. بعد أن تم الكشف عن ذلك، كان لدى الجانبين شعور غريب.

“حسنًا، ابقوا في مكانكم. سنكون هناك بعد عشر دقائق.” كان بإمكان لباي بوهوي أن يشعر بالانهيار من ليو غانغ، لذلك قام بحركته. بعد قطع المكالمة، كانت عيون ليو غانغ حمراء. “نحن الأربعة لا يمكن أن ننفصل بعد الآن. بغض النظر عما سيحدث، ليست هناك حاجة للخوف!”

 

“انتظر، لماذا يجب أن نتوجه إلى عنبر الموظفين؟” كان باي بوهوي مرتابا للغاية. “سمعت أن الممثلين هنا جيدون للغاية في تقليد أصوات الناس…”

“إنهم ممثلوا المنزل المسكون! عد إلى هنا الآن! سنذهب إلى عنبر الموظفين معًا!” شد ليو غانغ على شعر رأسه الذي لم يكن سميكًا منذ البداية.

 

 

“تقصدين أن تقولي أن الممثلة بلا رأس كانت شبحًا حقيقيًا؟” تم تجعيد عبوس ليو غانغ. لم يؤمن بمثل هذه الخرافات.

“انتظر، لماذا يجب أن نتوجه إلى عنبر الموظفين؟” كان باي بوهوي مرتابا للغاية. “سمعت أن الممثلين هنا جيدون للغاية في تقليد أصوات الناس…”

“فووو، لم يكن ذلك سهلاً! أوه، ضوء الشمس، اشتقت لك!”

 

 

“تقليد رأسك! تعال هنا الآن!” كان ليو غانغ سيفجر قمته.

“يا شباب!” تم تجميد جسد تشاو تشون. تسبب لها البرد في الارتعاش. كانت على يقين من أن المرأة القادمة كانت مسكونة أو ملوثة، ولم يكن الأمر مجرد قشعريرة عادية – بل كان من الصعب وصفها. بسبب تجربتهم السابقة، كانت أكثر خوفًا من ذي قبل. اقترب الطيف الأحمر ببطء، وكان صوت الدم يتقطر يقود الطريق. عندما رأت تشاو تشون الرأس في حضنها، انهار عقلها. وترددت صرخة خارقة أسفل الممر. سمعتها مجموعة باي بوهوي، التي كانت تتجه نحو مهجع الموظفين، كذلك.

 

“ليو غانغ!” اندفع باي بوهوي، ولكن عندما اقترب، أدرك أنهم ليسوا ليو غانغ ولكن الزوار الآخرين. كان أحدهم الرجل في منتصف العمر ويبدو أن الآخر كانت زوجته.

“حسنًا، ابقوا في مكانكم. سنكون هناك بعد عشر دقائق.” كان بإمكان لباي بوهوي أن يشعر بالانهيار من ليو غانغ، لذلك قام بحركته. بعد قطع المكالمة، كانت عيون ليو غانغ حمراء. “نحن الأربعة لا يمكن أن ننفصل بعد الآن. بغض النظر عما سيحدث، ليست هناك حاجة للخوف!”

 

 

“لا! أتركني!” كانت فروة رأس تشاو تشون تتخدر، واخترق البرد عظامها. وقف الثلاثة في المقدمة، لكن عضلات تراجع بهدوء. أخرج هاتفه لرؤية الرسائل من المساعد.

“نعم، الأخ غانغ على حق”. أومأ عضلات وأه لي.

 

 

 

“سنعيد مسارنا. يجب أن يكون لان دونغ يصرف الشبح في الوقت الحالي. هدفنا الرئيسي هو استعادة الكاميرا!” بينا كانت المجموعة تتحدث مع بعضها البعض، جاء صوت تقطر الدم من الممر. تردد الصوت في أذهانهم، وكان بإمكانهم سماعه بوضوح حتى لو وضعوا أيديهم على آذانهم. شحوب وجه تشاو تشون على الفور. أرادت بلاوعي الهرب، لكن ذراعها النحيلة سحبت من قبل ليو غانغ. “توقفي عن الجري. أنتِ تخيفين نفسك فقط. عندما تواجهينها في الواقع، ستدركين أنها لا شيء!”

“سنعيد مسارنا. يجب أن يكون لان دونغ يصرف الشبح في الوقت الحالي. هدفنا الرئيسي هو استعادة الكاميرا!” بينا كانت المجموعة تتحدث مع بعضها البعض، جاء صوت تقطر الدم من الممر. تردد الصوت في أذهانهم، وكان بإمكانهم سماعه بوضوح حتى لو وضعوا أيديهم على آذانهم. شحوب وجه تشاو تشون على الفور. أرادت بلاوعي الهرب، لكن ذراعها النحيلة سحبت من قبل ليو غانغ. “توقفي عن الجري. أنتِ تخيفين نفسك فقط. عندما تواجهينها في الواقع، ستدركين أنها لا شيء!”

 

 

أمسك ليو غانغ تشاو تشون في يد وأه لي في يد أخرى. “دعوها تأتي! سنقف هنا ونرى ماذا يمكنها أن تفعل بنا!”

“قد لا تكون بالضرورة شبحًا. ربما ترتدي الممثلة رداء موتى، أو شيء ما يتملكها. على أي حال، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن تلك المرأة عديمة الرأس!” قالت تشاو تشون بحزم.

 

929: عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرة ملقاة على الأرض.

“لا! أتركني!” كانت فروة رأس تشاو تشون تتخدر، واخترق البرد عظامها. وقف الثلاثة في المقدمة، لكن عضلات تراجع بهدوء. أخرج هاتفه لرؤية الرسائل من المساعد.

 

 

“وجدت الممر الخفي!”

“لماذا لم يأتي أي منكم هنا حتى الآن؟ سأنتظر ثلاث دقائق أخرى.”

“تقليد رأسك! تعال هنا الآن!” كان ليو غانغ سيفجر قمته.

 

“الأخ غانغ، اهدأ. لقد أصبنا بالذعر في وقت سابق. ماذا لو نرجع الآن؟” آه لي احتضن الصندوق الخشبي.كان لا يزال لديه قدرة جيدة على التحمل. “الأخ دونغ لا يزال وراءنا. سنعود لمساعدته.”

“وجدت الممر الخفي!”

“إذا كنت تريد العودة، تفضل. لن أذهب.” هز عضلات رأسه. “كان لدينا في الأصل ستة أشخاص، وفي أقل من عشر دقائق، فقدنا شخصين. إذا واصلنا التحرك بمفردنا، فلن يتم إلا القضاء علينا من قبل المنزل المسكون. بصراحة، لولا الأخ غانغ، كنت سأستسلم بالفعل. “

 

 

“الممر الخفي يقع في الطابق الثاني من المكتبة، خلف الصف الأخير من المرايا. سأذهب لإلقاء نظرة أولاً.”

 

 

“لا! أتركني!” كانت فروة رأس تشاو تشون تتخدر، واخترق البرد عظامها. وقف الثلاثة في المقدمة، لكن عضلات تراجع بهدوء. أخرج هاتفه لرؤية الرسائل من المساعد.

“فووو، لم يكن ذلك سهلاً! أوه، ضوء الشمس، اشتقت لك!”

عند سماع ذلك، توقف العدد القليل من الشباب عن الركض أخيرا.

 

كان صوت تشاو تشون يتعثر. “هل تعلمون؟ عندما ظهرت تلك المرأة مقطوعة الرأس، تم تجميد جسدي كله كما لو كنت أسقطت في الجليد.”

كانت الرسالة الأخيرة صورة لضوء الشمس يمر من خلال نافذة بأعمدة. عند رؤية هذه الصورة، توقف عضلات عن التردد. تباطأ لكنه استمر في التراجع. للحفاظ على صورته أمام مشاهديه، لن يهرب ليو غانغ أبدًا، لذلك لم يمكنه إلا التخلي عنه. على الرغم من أنه من العار التخلي عن ليو غانغ، فقد تخلى عنه المساعد بالفعل، لذلك يجب أن يكون الشخص الأكثر خزيًا هو ذلك المساعد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، انخفض الضغط على عضلات. مشى أسرع وأسرع وركل حصاة صغيرة عن طريق الخطأ. الصوت من الخلف جعل تشاور تشون و أه لي و ليو غانغ يديرون رؤوسهم. نظروا إلى عضلات، الذي كان على بعد عدة أمتار، وحاولوا معالجة هذه المعلومات.

 

 

“وجدت الممر الخفي!”

“أعرف أين المخرج! اتبعوني!” متجاهلا الاحراج، زاد عضلات سرعته. آه لي تخلى بسرعة عن ليو غانغ وطارد عضلات.

 

 

“يا شباب!” تم تجميد جسد تشاو تشون. تسبب لها البرد في الارتعاش. كانت على يقين من أن المرأة القادمة كانت مسكونة أو ملوثة، ولم يكن الأمر مجرد قشعريرة عادية – بل كان من الصعب وصفها. بسبب تجربتهم السابقة، كانت أكثر خوفًا من ذي قبل. اقترب الطيف الأحمر ببطء، وكان صوت الدم يتقطر يقود الطريق. عندما رأت تشاو تشون الرأس في حضنها، انهار عقلها. وترددت صرخة خارقة أسفل الممر. سمعتها مجموعة باي بوهوي، التي كانت تتجه نحو مهجع الموظفين، كذلك.

“يا شباب!” تم تجميد جسد تشاو تشون. تسبب لها البرد في الارتعاش. كانت على يقين من أن المرأة القادمة كانت مسكونة أو ملوثة، ولم يكن الأمر مجرد قشعريرة عادية – بل كان من الصعب وصفها. بسبب تجربتهم السابقة، كانت أكثر خوفًا من ذي قبل. اقترب الطيف الأحمر ببطء، وكان صوت الدم يتقطر يقود الطريق. عندما رأت تشاو تشون الرأس في حضنها، انهار عقلها. وترددت صرخة خارقة أسفل الممر. سمعتها مجموعة باي بوهوي، التي كانت تتجه نحو مهجع الموظفين، كذلك.

 

 

أمسك ليو غانغ تشاو تشون في يد وأه لي في يد أخرى. “دعوها تأتي! سنقف هنا ونرى ماذا يمكنها أن تفعل بنا!”

“هذه كانت الفتاة التي لا تحب التحدث! هذا ليس جيد!” هرع الخمسة إلى مهجع الموظفين ورأوا شخصين يقفان في الممر من بعيد.

 

 

“ماالخطب؟” من ناحية أخرى، بدا صوت باي بوهوي طبيعياً. لم يبدو أنهم واجهوا أي شيء مخيف للغاية.

“ليو غانغ!” اندفع باي بوهوي، ولكن عندما اقترب، أدرك أنهم ليسوا ليو غانغ ولكن الزوار الآخرين. كان أحدهم الرجل في منتصف العمر ويبدو أن الآخر كانت زوجته.

“فووو، لم يكن ذلك سهلاً! أوه، ضوء الشمس، اشتقت لك!”

 

 

“هل رأيتم ليو غانغ؟ الرجل الذي كان لديه مروحة قابلة للطي؟” لم يكن باي بوهوي قلقا بشأن سلامة ليو غانغ. كان قلقا من أن منزل تشن غي المسكون قد يستخدم ليو غانغ لقلب الطاولات عليها.

“ليس لدي أي فكرة.” بدا الرجل في منتصف العمر مرتبكا. “جئنا إلى هنا بعد سماع الصرخة، ولكن عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرا ملقاة على الأرض.”

 

كانت الرسالة الأخيرة صورة لضوء الشمس يمر من خلال نافذة بأعمدة. عند رؤية هذه الصورة، توقف عضلات عن التردد. تباطأ لكنه استمر في التراجع. للحفاظ على صورته أمام مشاهديه، لن يهرب ليو غانغ أبدًا، لذلك لم يمكنه إلا التخلي عنه. على الرغم من أنه من العار التخلي عن ليو غانغ، فقد تخلى عنه المساعد بالفعل، لذلك يجب أن يكون الشخص الأكثر خزيًا هو ذلك المساعد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، انخفض الضغط على عضلات. مشى أسرع وأسرع وركل حصاة صغيرة عن طريق الخطأ. الصوت من الخلف جعل تشاور تشون و أه لي و ليو غانغ يديرون رؤوسهم. نظروا إلى عضلات، الذي كان على بعد عدة أمتار، وحاولوا معالجة هذه المعلومات.

“ليس لدي أي فكرة.” بدا الرجل في منتصف العمر مرتبكا. “جئنا إلى هنا بعد سماع الصرخة، ولكن عندما وصلنا، لم نرى إلا هذه الكاميرا ملقاة على الأرض.”

“هل رأيتم ليو غانغ؟ الرجل الذي كان لديه مروحة قابلة للطي؟” لم يكن باي بوهوي قلقا بشأن سلامة ليو غانغ. كان قلقا من أن منزل تشن غي المسكون قد يستخدم ليو غانغ لقلب الطاولات عليها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط