You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1559

رقصة ديفابوترا مارا

رقصة ديفابوترا مارا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

في حالة ذهول، بدا وكأنه يتذكر عالمًا حيث كان من غير الحكمة تمامًا مساعدة جدة عجوز على الأرض، حيث كان من الأفضل تجنبها تمامًا.  لم يفكر أبدًا أن الاصطدام بجدة عجوز سيأتي حتى بالمال في سوخافاتي.

ومع ذلك، استمر في الرقص بعيدًا عن كل ما يمليه عليه قلبه.  فجأة ظهرت عين ثالثة على جبهته، ترش نيرانًا إلهية حوله، مما منع الجنود من الاقتراب منه.

 

حتى الأشخاص الذين لم يرقصوا أبدًا بدأوا بالرقص بحماس، وأصبحوا على الفور راقصين محترفين، إلا أنهم بدوا وكأنهم دمى على خيوط.

وبالمقارنة مع ذلك، كان عالم مثل هذا أفضل حقًا!

فجأة، توقف رئيس دير النور المرتفع وقال: “سنبقى هنا طوال الليل”.

 

“حسنا اذا. ”

لم يكن هذا كل شيء.  فقد تجمعت مجموعة من الناس حوله في قلق.  “يا طفل، هل أنت بخير؟ يجب على تلك العمة العجوز أن تنظر إلى المكان الذي تتجه إليه.  انظر كيف اصطدمت بك! آه، لا أتذكر كم من الوقت مضى منذ أن رأيت طفلاً صغيرًا مثلك آخر مرة.  يا له من أمر مؤسف”.

تحولت كل عاطفة إلى حركة، حتى أنها وصلت إلى ما هو أبعد من الميدان وحثت الجميع على القيام بنفس الحركات.

 

 

لم يكن “المتفرجون” مهتمين فحسب، بل إن دفئهم كان على وشك أن يشويه حياً.

 

 

كرست تشانغ سو نفسها لهذا الفن لسنوات عديدة.  فقد زارت عددًا لا يحصى من أساتذة الرقص ورقصت في عدد لا يحصى من الساحات من قبل، مما أدى إلى تطوير قدراتها.  كان رقصها سريعًا وحيويًا، مما جعل الجميع ينسون عمرها، وينغمسون في رقصها.

شعر “إيغبورن” بالذنب في داخله واعترف بسرعة قائلا: “لم تصطدم بي.  أنا اصطدمت بها!”

 

 

 

لقد أبدى الحشد إعجابهم به بشكل أكبر.  “يا له من طفل رائع.  اصطدم شخص بك، ومع ذلك لا تزال تتحدث نيابة عنه! نعم، نعم.  تعال يا فتى، خذ معك بعض الكعك!”

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

وبعد فترة وجيزة، غرق في بذور البودي.  “لا أحتاج إليها.  لا أحتاج إلى أي شيء!” حينها فقط تمكن من الفرار من الحشد المتحمس بعد صعوبة كبيرة.

لم يكن عميقًا مثل الكتب المقدسة البوذية، لكن تصميمه العظيم وقوته الإرادية العظيمة كانت لا تصدق في الأساس.

 

“هنا!؟”

“غريب، غريب، أوه غريب جدًا! عصفور داس دجاجة عجوز حتى الموت! نملة طولها ثلاثة أقدام وست بوصات، وجد عجوز يجلس في مهد. ”

بحلول ذلك الوقت، كانت الشمس قد بدأت في الغروب، وكانت الفوانيس في الشوارع قد أضيئت للتو.  كانت الساحة تعج بالناس، مما جعلها مليئة بالحيوية.  شكل العديد من الناس مجموعات، يغنون ويرقصون.  لم يكن المكان مناسبًا على الإطلاق للإقامة ليلًا.

 

 

هز رأسه وهو يغني أغنية شعبية، متبعًا رئيس دير النور المرتفع عبر الشوارع المزدحمة.  كان من المؤسف أنه لم يكن هناك أطفال آخرون حوله، ولم يكن هناك من يغني معه.

 

 

هز رئيس دير النور المرتفع رأسه بابتسامة ساخرة.  “فليكن، فليكن.  ما الذي يمنح النور المرتفع الحق في مساعدة لي تشينغشان في اختيار طريقه؟”

فجأة، توقف رئيس دير النور المرتفع وقال: “سنبقى هنا طوال الليل”.

 

 

ووشش! كان الأمر أشبه بإضافة مغرفة من الماء البارد إلى زيت مغلي.  وسرعان ما أصبح الجو فوق الميدان ساخنًا للغاية مثل النار.

“هنا!؟”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

لم يكن عميقًا مثل الكتب المقدسة البوذية، لكن تصميمه العظيم وقوته الإرادية العظيمة كانت لا تصدق في الأساس.

لم يكن هذا معبدًا ولا نزلًا، بل كان ساحة كبيرة.

 

 

بحلول ذلك الوقت، كانت الشمس قد بدأت في الغروب، وكانت الفوانيس في الشوارع قد أضيئت للتو.  كانت الساحة تعج بالناس، مما جعلها مليئة بالحيوية.  شكل العديد من الناس مجموعات، يغنون ويرقصون.  لم يكن المكان مناسبًا على الإطلاق للإقامة ليلًا.

 

 

لم يكن “المتفرجون” مهتمين فحسب، بل إن دفئهم كان على وشك أن يشويه حياً.

“هذا صحيح، هنا. ”

 

 

لقد أبدى الحشد إعجابهم به بشكل أكبر.  “يا له من طفل رائع.  اصطدم شخص بك، ومع ذلك لا تزال تتحدث نيابة عنه! نعم، نعم.  تعال يا فتى، خذ معك بعض الكعك!”

“حسنا اذا. ”

كانت حلقات النار تدور بلا نهاية، دلالة على دورة الولادة والحفظ والدمار.  لا أحد يستطيع الهروب من هذا النوع من الدورة، تمامًا مثل الأشخاص الحاضرين.

 

 

“استند “” إيغبورن “” على ركبتيه وجلس على بعض الدرجات، وهو يراقب الناس وهم يرقصون.  تحولت ملامحه إلى اللون الأحمر بسبب غروب الشمس، حيث أطلق ابتسامة دون أن يدري.  لم يكن يبدو مختلفًا عن أي طفل عادي.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

فجأة شعر رئيس دير النور المرتفع بنوع من التردد والشفقة.  ربما كان من الأفضل ألا يجره إلى هذا الأمر.  ربما كان من الأفضل ألا يساعده على استعادة ذكرياته على الإطلاق، بل أن يساعده على إبقاء الماضي مختومًا تمامًا.

وشق الجنود طريقهم وسط الحشد، مباشرة نحو وسط الساحة، في محاولة لوقف “الراقص الرئيسي”.

 

ولكنها سرعان ما أصيبت بالدهشة والصدمة.  فقد بدا الطفل وكأنه يعرف كيف يرقص منذ ولادته.  فكل حركة يقوم بها كانت سلسة وخالية من العيوب.  لم يكن هذا الطفل طفلاً، بل كان راقصًا ماهرًا! وسرعان ما لم تعد قادرة على مواكبته، فقبلت هزيمتها بشكل مقنع.

 

 

خلف الشجاعة والعزيمة التي امتلكها “لي تشينغشان” كان هناك مشهد قاتم من الجثث والدماء، مليء بالخطايا التي لا نهاية لها، ومع ذلك رفض أيضًا أن يكون مثل المزارع العادي، وينظر إلى جميع الكائنات الحية على أنها نمل.  نتيجة لذلك، لن يجد السلام أبدًا، مجبرًا على تحمل هذه الخطايا.  نتيجة لذلك، أصبح أكثر تصميمًا، حيث كان من المنطقي تمامًا حتى لو مات في مكان ما يومًا ما.

“بقلب ملؤه الخير، أدافع عن أفكاري الشيطانية في الداخل.  وبسكين الجزار في يدي، أقطع الأعداء الأقوياء في الخارج.  أليس هذا ممتعًا؟ لماذا يجب أن أذهب إلى سوخافاتي؟”

 

لم يكن “المتفرجون” مهتمين فحسب، بل إن دفئهم كان على وشك أن يشويه حياً.

تذكر رئيس دير النور المرتفع ما قاله ذلك اليوم في معبد الأرض النقية بمدينة بلاك كلاود.  كان ما قاله لا يزال مستنيرًا ومهمًا كما كان من قبل.

 

 

كرست تشانغ سو نفسها لهذا الفن لسنوات عديدة.  فقد زارت عددًا لا يحصى من أساتذة الرقص ورقصت في عدد لا يحصى من الساحات من قبل، مما أدى إلى تطوير قدراتها.  كان رقصها سريعًا وحيويًا، مما جعل الجميع ينسون عمرها، وينغمسون في رقصها.

“أضحك لأنكم جميعًا ضعفاء للغاية.  أنتم لا تختلفون في الأساس عن الأشخاص الذين ينظرون إلى جميع الآخرين على أنهم نمل.  ولأنكم غير قادرين على تحمل الألم بداخلكم، فإنكم تتجاهلون لطفكم، لذا تضعون نصل الجزار جانبًا.  كل هذا مجرد تحريف لذاتكم الأصلية.  ما الفرق الآخر؟”

 

 

 

“بقلب ملؤه الخير، أدافع عن أفكاري الشيطانية في الداخل.  وبسكين الجزار في يدي، أقطع الأعداء الأقوياء في الخارج.  أليس هذا ممتعًا؟ لماذا يجب أن أذهب إلى سوخافاتي؟”

“استند “” إيغبورن “” على ركبتيه وجلس على بعض الدرجات، وهو يراقب الناس وهم يرقصون.  تحولت ملامحه إلى اللون الأحمر بسبب غروب الشمس، حيث أطلق ابتسامة دون أن يدري.  لم يكن يبدو مختلفًا عن أي طفل عادي.

 

دون وعي، حول الساحة إلى أرض زراعته، وحول الجميع إلى أتباع له.  نمت روحه الأصل بسرعة.

“إن الذين يقتلون سوف يُقتَلون هم أنفسهم.  وبما أنني أقتل، فأنا مستعد لأن أُقتَل.  أنا لا أسعى إلى النعيم، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية.  كيف ستُغيِّرني أيها الراهب؟”

“إن الذين يقتلون سوف يُقتَلون هم أنفسهم.  وبما أنني أقتل، فأنا مستعد لأن أُقتَل.  أنا لا أسعى إلى النعيم، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية.  كيف ستُغيِّرني أيها الراهب؟”

 

 

لم يكن عميقًا مثل الكتب المقدسة البوذية، لكن تصميمه العظيم وقوته الإرادية العظيمة كانت لا تصدق في الأساس.

 

 

تحولت كل عاطفة إلى حركة، حتى أنها وصلت إلى ما هو أبعد من الميدان وحثت الجميع على القيام بنفس الحركات.

في هذه اللحظة، قفز “إيغبورن” فجأة وقال: “سأذهب للرقص!”

 

 

دون وعي، حول الساحة إلى أرض زراعته، وحول الجميع إلى أتباع له.  نمت روحه الأصل بسرعة.

كان هؤلاء الراقصون يضايقونه باستمرار.  وبعد أن شاهدهم لفترة، تعلم معظم حركاتهم أيضًا.  وفي النهاية، نفد صبره وانضم إليهم في المنتصف.

 

 

 

 

 

ووشش! كان الأمر أشبه بإضافة مغرفة من الماء البارد إلى زيت مغلي.  وسرعان ما أصبح الجو فوق الميدان ساخنًا للغاية مثل النار.

في هذه اللحظة، قفز “إيغبورن” فجأة وقال: “سأذهب للرقص!”

 

 

في لمح البصر، وصل أمامه شخص ما.  كانت الجدة العجوز هي التي أسقطته أرضًا في وقت سابق.  كانت تتمتع بلياقة بدنية استثنائية، وكانت تدور باستمرار.

كانت عينا “إيغبورن” نصف مغلقتين، وقد نسي كل ما يحيط به، وكأنه وقع في حلم.  كان مليئًا بفرح عظيم لا يمكن التعبير عنه إلا من خلال الرقص، لكنه شعر أيضًا بغضب عظيم لا يمكن تنفيسه إلا من خلال الرقص.  كما شعر أيضًا بحزن كبير، لا يمكن تهدئته إلا من خلال الرقص.

 

عندما رن الجرس، اقتربت مجموعة من الجنود المسلحين حاملين أسلحتهم من الساحة.  “لقد أصبح الوقت متأخرًا.  يجب على الجميع المغادرة الآن!”

“يا فتى، لقد أتيت أيضًا! هل تريد المنافسة؟”

“أضحك لأنكم جميعًا ضعفاء للغاية.  أنتم لا تختلفون في الأساس عن الأشخاص الذين ينظرون إلى جميع الآخرين على أنهم نمل.  ولأنكم غير قادرين على تحمل الألم بداخلكم، فإنكم تتجاهلون لطفكم، لذا تضعون نصل الجزار جانبًا.  كل هذا مجرد تحريف لذاتكم الأصلية.  ما الفرق الآخر؟”

 

هكذا تنافست شخصيتان عجوز وشاب في وسط الميدان، وتجمع الجميع حولهما، وزادوا من أجواء الفرح بهتافاتهم، إلا أن الرقص لم يتوقف قط.

“دعنا نتنافس! من يخاف منك؟”

“حسنا اذا. ”

 

 

“أنا تشانغ سو!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“أنا لي دانشينغ!”

ومع ذلك، استمر في الرقص بعيدًا عن كل ما يمليه عليه قلبه.  فجأة ظهرت عين ثالثة على جبهته، ترش نيرانًا إلهية حوله، مما منع الجنود من الاقتراب منه.

 

تحولت كل عاطفة إلى حركة، حتى أنها وصلت إلى ما هو أبعد من الميدان وحثت الجميع على القيام بنفس الحركات.

هكذا تنافست شخصيتان عجوز وشاب في وسط الميدان، وتجمع الجميع حولهما، وزادوا من أجواء الفرح بهتافاتهم، إلا أن الرقص لم يتوقف قط.

عبس رئيس دير النور المرتفع، وقد فوجئ قليلاً.  لقد نسي تقريبًا أن لي تشينغشان يمارس طريق الحرية العظيمة.  الآن، أظهر شكل رقص ماهيفارا، وكان من الواضح أنه يمتلك لمحة من الطبيعة الإلهية.  حتى أنه لم يستطع إيقافه.

 

تحولت كل عاطفة إلى حركة، حتى أنها وصلت إلى ما هو أبعد من الميدان وحثت الجميع على القيام بنفس الحركات.

كرست تشانغ سو نفسها لهذا الفن لسنوات عديدة.  فقد زارت عددًا لا يحصى من أساتذة الرقص ورقصت في عدد لا يحصى من الساحات من قبل، مما أدى إلى تطوير قدراتها.  كان رقصها سريعًا وحيويًا، مما جعل الجميع ينسون عمرها، وينغمسون في رقصها.

 

 

هز رئيس دير النور المرتفع رأسه بابتسامة ساخرة.  “فليكن، فليكن.  ما الذي يمنح النور المرتفع الحق في مساعدة لي تشينغشان في اختيار طريقه؟”

ولكنها سرعان ما أصيبت بالدهشة والصدمة.  فقد بدا الطفل وكأنه يعرف كيف يرقص منذ ولادته.  فكل حركة يقوم بها كانت سلسة وخالية من العيوب.  لم يكن هذا الطفل طفلاً، بل كان راقصًا ماهرًا! وسرعان ما لم تعد قادرة على مواكبته، فقبلت هزيمتها بشكل مقنع.

وبعد فترة وجيزة، غرق في بذور البودي.  “لا أحتاج إليها.  لا أحتاج إلى أي شيء!” حينها فقط تمكن من الفرار من الحشد المتحمس بعد صعوبة كبيرة.

 

“أنا لي دانشينغ!”

برز ” إيغبورن ” بشكل هائل، حيث هزم راقصين تلو الآخر.  ارتفعت الهتافات وهبطت مثل الأمواج.  كان الجو مليئًا بالحماس لدرجة أن الهواء كان على وشك الاحتراق.

دون وعي، حول الساحة إلى أرض زراعته، وحول الجميع إلى أتباع له.  نمت روحه الأصل بسرعة.

 

“يا فتى، لقد أتيت أيضًا! هل تريد المنافسة؟”

كان يرقص بحرية، مثل المطر المفاجئ، مثل الرياح الدوامة، مثل الضفادع القافزة، مثل النمور المقاتلة.  لم تكن هذه مجرد أساليب تعلمها للتو، بل كانت العديد من الأساليب المدفونة في أعماق ذكرياته، مثل رقص الطاووس، والرقص اللاتيني، والرقص الحركي، ورقص الشوارع.

ظهرت صورة إله حوله، يرتدي تاجًا من النار ويحمل طبلة صغيرة وكرة من النار في كل يد، ويرقص أيضًا.  كانت حركاته بطيئة للغاية ولكنها مليئة بإحساس بالقوة.  رفع قدمه اليسرى ببطء بينما التفت حلقات من النار حول ساقه اليمنى، ومد ذراعيه الأربعة برفق.

 

 

لقد أصبح الراقص الرئيسي الوحيد، وكان الجميع يتبعون خطوات رقصته.

تغير تعبير وجه رئيس دير النور المرتفع.  “لقد وصل!”

 

 

 

برز ” إيغبورن ” بشكل هائل، حيث هزم راقصين تلو الآخر.  ارتفعت الهتافات وهبطت مثل الأمواج.  كان الجو مليئًا بالحماس لدرجة أن الهواء كان على وشك الاحتراق.

هز رئيس دير النور المرتفع رأسه بابتسامة ساخرة.  “فليكن، فليكن.  ما الذي يمنح النور المرتفع الحق في مساعدة لي تشينغشان في اختيار طريقه؟”

في لمح البصر، وصل أمامه شخص ما.  كانت الجدة العجوز هي التي أسقطته أرضًا في وقت سابق.  كانت تتمتع بلياقة بدنية استثنائية، وكانت تدور باستمرار.

 

كان هؤلاء الراقصون يضايقونه باستمرار.  وبعد أن شاهدهم لفترة، تعلم معظم حركاتهم أيضًا.  وفي النهاية، نفد صبره وانضم إليهم في المنتصف.

كانت عينا “إيغبورن” نصف مغلقتين، وقد نسي كل ما يحيط به، وكأنه وقع في حلم.  كان مليئًا بفرح عظيم لا يمكن التعبير عنه إلا من خلال الرقص، لكنه شعر أيضًا بغضب عظيم لا يمكن تنفيسه إلا من خلال الرقص.  كما شعر أيضًا بحزن كبير، لا يمكن تهدئته إلا من خلال الرقص.

هكذا تنافست شخصيتان عجوز وشاب في وسط الميدان، وتجمع الجميع حولهما، وزادوا من أجواء الفرح بهتافاتهم، إلا أن الرقص لم يتوقف قط.

 

“رقصة ديفابوترا مارا!”

تحولت كل عاطفة إلى حركة، حتى أنها وصلت إلى ما هو أبعد من الميدان وحثت الجميع على القيام بنفس الحركات.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

عندما رن الجرس، اقتربت مجموعة من الجنود المسلحين حاملين أسلحتهم من الساحة.  “لقد أصبح الوقت متأخرًا.  يجب على الجميع المغادرة الآن!”

 

 

 

في العادة، كان الجميع يعودون إلى منازلهم عندما يرن الجرس، لكن لم يستمع أحد إلى نداء الجنود اليوم.  وبدلاً من ذلك، تجمع المزيد والمزيد من الناس من جميع الاتجاهات.

كانت حلقات النار تدور بلا نهاية، دلالة على دورة الولادة والحفظ والدمار.  لا أحد يستطيع الهروب من هذا النوع من الدورة، تمامًا مثل الأشخاص الحاضرين.

 

 

وشق الجنود طريقهم وسط الحشد، مباشرة نحو وسط الساحة، في محاولة لوقف “الراقص الرئيسي”.

 

 

وبالمقارنة مع ذلك، كان عالم مثل هذا أفضل حقًا!

ومع ذلك، استمر في الرقص بعيدًا عن كل ما يمليه عليه قلبه.  فجأة ظهرت عين ثالثة على جبهته، ترش نيرانًا إلهية حوله، مما منع الجنود من الاقتراب منه.

هز رئيس دير النور المرتفع رأسه بابتسامة ساخرة.  “فليكن، فليكن.  ما الذي يمنح النور المرتفع الحق في مساعدة لي تشينغشان في اختيار طريقه؟”

 

 

ظهرت صورة إله حوله، يرتدي تاجًا من النار ويحمل طبلة صغيرة وكرة من النار في كل يد، ويرقص أيضًا.  كانت حركاته بطيئة للغاية ولكنها مليئة بإحساس بالقوة.  رفع قدمه اليسرى ببطء بينما التفت حلقات من النار حول ساقه اليمنى، ومد ذراعيه الأربعة برفق.

 

 

كانت عينا “إيغبورن” نصف مغلقتين، وقد نسي كل ما يحيط به، وكأنه وقع في حلم.  كان مليئًا بفرح عظيم لا يمكن التعبير عنه إلا من خلال الرقص، لكنه شعر أيضًا بغضب عظيم لا يمكن تنفيسه إلا من خلال الرقص.  كما شعر أيضًا بحزن كبير، لا يمكن تهدئته إلا من خلال الرقص.

وبصوت خافت، ألقى الجنود أسلحتهم جانبًا، وبدأوا في الرقص أيضًا.  لقد سُحِروا، ونسوا واجبهم تمامًا.

“إن الذين يقتلون سوف يُقتَلون هم أنفسهم.  وبما أنني أقتل، فأنا مستعد لأن أُقتَل.  أنا لا أسعى إلى النعيم، ولا أسعى إلى الحياة الأبدية.  كيف ستُغيِّرني أيها الراهب؟”

 

في حالة ذهول، بدا وكأنه يتذكر عالمًا حيث كان من غير الحكمة تمامًا مساعدة جدة عجوز على الأرض، حيث كان من الأفضل تجنبها تمامًا.  لم يفكر أبدًا أن الاصطدام بجدة عجوز سيأتي حتى بالمال في سوخافاتي.

 

أصبح الليل أكثر عمقًا، وأُطفئت جميع الفوانيس في جميع أنحاء المدينة، ولم يتبق سوى الساحة.

“رقصة ديفابوترا مارا!”

وبالمقارنة مع ذلك، كان عالم مثل هذا أفضل حقًا!

 

عبس رئيس دير النور المرتفع، وقد فوجئ قليلاً.  لقد نسي تقريبًا أن لي تشينغشان يمارس طريق الحرية العظيمة.  الآن، أظهر شكل رقص ماهيفارا، وكان من الواضح أنه يمتلك لمحة من الطبيعة الإلهية.  حتى أنه لم يستطع إيقافه.

عبس رئيس دير النور المرتفع، وقد فوجئ قليلاً.  لقد نسي تقريبًا أن لي تشينغشان يمارس طريق الحرية العظيمة.  الآن، أظهر شكل رقص ماهيفارا، وكان من الواضح أنه يمتلك لمحة من الطبيعة الإلهية.  حتى أنه لم يستطع إيقافه.

ووشش! كان الأمر أشبه بإضافة مغرفة من الماء البارد إلى زيت مغلي.  وسرعان ما أصبح الجو فوق الميدان ساخنًا للغاية مثل النار.

 

فجأة، توقف رئيس دير النور المرتفع وقال: “سنبقى هنا طوال الليل”.

كانت حلقات النار تدور بلا نهاية، دلالة على دورة الولادة والحفظ والدمار.  لا أحد يستطيع الهروب من هذا النوع من الدورة، تمامًا مثل الأشخاص الحاضرين.

 

 

 

حتى الأشخاص الذين لم يرقصوا أبدًا بدأوا بالرقص بحماس، وأصبحوا على الفور راقصين محترفين، إلا أنهم بدوا وكأنهم دمى على خيوط.

 

 

كانت حلقات النار تدور بلا نهاية، دلالة على دورة الولادة والحفظ والدمار.  لا أحد يستطيع الهروب من هذا النوع من الدورة، تمامًا مثل الأشخاص الحاضرين.

دون وعي، حول الساحة إلى أرض زراعته، وحول الجميع إلى أتباع له.  نمت روحه الأصل بسرعة.

بحلول ذلك الوقت، كانت الشمس قد بدأت في الغروب، وكانت الفوانيس في الشوارع قد أضيئت للتو.  كانت الساحة تعج بالناس، مما جعلها مليئة بالحيوية.  شكل العديد من الناس مجموعات، يغنون ويرقصون.  لم يكن المكان مناسبًا على الإطلاق للإقامة ليلًا.

 

“هذا صحيح، هنا. ”

أصبح الليل أكثر عمقًا، وأُطفئت جميع الفوانيس في جميع أنحاء المدينة، ولم يتبق سوى الساحة.

هز رأسه وهو يغني أغنية شعبية، متبعًا رئيس دير النور المرتفع عبر الشوارع المزدحمة.  كان من المؤسف أنه لم يكن هناك أطفال آخرون حوله، ولم يكن هناك من يغني معه.

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

رنّ الجرس اثنتي عشرة مرة، وكان ذلك بمثابة تحذيره الأخير.

 

 

 

تغير تعبير وجه رئيس دير النور المرتفع.  “لقد وصل!”

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

هز رئيس دير النور المرتفع رأسه بابتسامة ساخرة.  “فليكن، فليكن.  ما الذي يمنح النور المرتفع الحق في مساعدة لي تشينغشان في اختيار طريقه؟”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

رنّ الجرس اثنتي عشرة مرة، وكان ذلك بمثابة تحذيره الأخير.

هز رأسه وهو يغني أغنية شعبية، متبعًا رئيس دير النور المرتفع عبر الشوارع المزدحمة.  كان من المؤسف أنه لم يكن هناك أطفال آخرون حوله، ولم يكن هناك من يغني معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط