أعطتهم المحاضرة شعورا بالاستنارة. وجدوا أنفسهم فجأة فهموا الكثير من الأشياء التي كانوا محتارين فيها بالماضي. يبدو أن التنفس في أجسادهم يميل إلى اتباع الأساليب التي كان المعلم يصفها لهم والإحساس بأنهم سيكونون قادرين على اختراق بأي وقت من الآن فصاعدا.
نظرًا لدروس تشانغ شوان، أدركوا أنه حتى المعلمين ذوي المستوى العالي المفترضين سيتضاءلون كثيرًا بالمقارنة به.
“ليست هناك حاجة لإحضار هذا الأمر مع الشيخ تشانغ، سأحسم هذه المسألة لك الآن!” لوح تشانغ بى بيده بشكل مهيب.
“المعلم شاو شيونغ، هل كنت تبحث عني؟” بدا تشانغ بى مع تعبير متحير.
“نعم فعلا! وبما أنه من ذلك النوع من المعلمين، فلن يكون هناك أي إنسان على استعداد لأن يصبح طالبا له! لذا، أود أن أزعج المعلم تشانغ لمساعدتي في طرح هذه المسألة مع الشيخ تشانغ وارجاع طالبي مرة أخرى… ” قال شاو شيونغ بعناية، خشية أن يرفض الطرف الآخر طلبه.
قد يكونوا معلمين للأكاديمية وغالبا ما يلتقون ببعضهم البعض، لكن علاقتهم ما زالت عالقة في مستوى معروف.
“ذلك… ” لم يتجرأ ينغ تاو على عدم الاعتراف بأنه تم طرده. خدش رأسه، فقط عندما شعر بالحيرة حول كيفية الإجابة، قال ياو هان، الذي كان بجانبه: “أليس هناك قاعدة في الأكاديمية تنص على أن الدخول إلى الفصل الدراسي غير مسموح به في خضم الدرس؟ وبالتالي لا يمكننا سوى الانتظار في لخارج لإنهاء الدروس! “
“في الواقع. لدي شيء والذي سيزعج المعلم تشانغ! ” تردد شاو شيونغ للحظة قبل أن يتحدث.
….
أجاب شاو شيونغ: “طالما أنه شيء يمكنني مساعدتك فيه، سأبذل قصارى جهدي!”
25 – البحث عن المشاكل
كحفيد الشيخ تشانغ شين، كان هناك عدد غير قليل من المعلمين الذين اتوا يبحثون عنه للحصول على خدمة كل يوم وكان يعتاد على الامر منذ فترة طويلة.
نظرًا لدروس تشانغ شوان، أدركوا أنه حتى المعلمين ذوي المستوى العالي المفترضين سيتضاءلون كثيرًا بالمقارنة به.
“هل هذا صحيح؟ أنا… بالأمس، واجهت صعوبة كبيرة في قبول طالب تحت وصيتي، لكن تم اختطافه من قبل مدرس آخر عن طريق الخداع. أليس الشيخ تشانغ مسؤول عن مكتب التعليم؟ أود أن أسأل… إذا كان من الممكن نقل الطالب إليّ… ” قال شاو شيونغ.
“هل هذا صحيح؟ أنا… بالأمس، واجهت صعوبة كبيرة في قبول طالب تحت وصيتي، لكن تم اختطافه من قبل مدرس آخر عن طريق الخداع. أليس الشيخ تشانغ مسؤول عن مكتب التعليم؟ أود أن أسأل… إذا كان من الممكن نقل الطالب إليّ… ” قال شاو شيونغ.
كان ليو يانغ أفضل طالب قضى الكثير من الجهد في تجنيده. ومع ذلك، فقده ضد تشانغ شوان بسبب ذلك الرهان. عندما عاد، أصبح أكثر غضبا وحقدا كلما فكر في الأمر. في النهاية، لم يستطع تحمل ذلك، وذهب للبحث عن تشانغ بى اليوم.
كان ياو هان لا يزال يفكر في كيفية جمع معلومات استخباراتية عن تشانغ بى عندما سمع أن الشاب قبله هو تشانغ بى، رفع رأسه بسرعة ليأخذ نظرة فاحصة عليه.
كان جد تشانغ بى، رئيس تدريس الأكاديمية، نقل تلميذ لمعلم آخر سيكون إنجازا بسيطا بالنسبة له.
“ليست هناك حاجه لهذا. تعال معي! إذا كنت خائفًا، فسأفعل ذلك من أجلك! ” تجعدت زوايا فم تشانغ بى إلى أعلى حيث ومض بريق وحشي عبر عينيه.
“نقل مرة أخرى؟” عبس تشانغ بى: “إذا كان هذا الطالب قد وقع تحت وصاية الشخص الآخر، فسيكون الأمر صعبًا! أنت تعرف أيضا أن الطلاب هم أكثر إزعاجا في الوقت الحاضر. إذا كانوا غير راضين عن أي شيء، فسيبلغون عن الحادث إلى المحكمة الملكية واتحاد المعلمين، ثم سنقوم بذلك… “
بواسطة :
“إنه غير مستعد! أستطيع أن أضمن ذلك! ” أجاب شاو شيونغ على عجل.
“بعد ذلك، سأقدم الشكر للمعلم تشانغ مقدما!” أشعلت عيون شاو شيونغ بإثارة عندما هز رأسه بسرعة. تحرك الاثنان نحو قاعة تشانغ شوان مع خطوات واسعة.
“حتى إذا لم يكن مستعدًا، إذا كان المعلم الآخر غير راغب في السماح له بالرحيل، فلن يكون الأمر سهلاً كذلك. أنت تعرف قواعد المدرسة… ” لوح تشانغ بى بيده. فجأة، رفع رأسه وسأل: “الآن فقط قلت… خداع؟ هل لي أن أعرف أي معلم هو الشخص الذي أقنع الطالب؟”
“تشانغ شوان؟ تم خداع طالبك من قبله؟ “سماع هذا الاسم مرة أخرى، أحرق غضب تشانغ بى مرة أخرى.
“انه المعلم القمامة تشانغ شوان… ” بالتحدث عن ذلك الشاب، شاو شيونغ شدد فكه والكراهية يمكن رؤيتها بوضوح على وجهه.
كحفيد الشيخ تشانغ شين، كان هناك عدد غير قليل من المعلمين الذين اتوا يبحثون عنه للحصول على خدمة كل يوم وكان يعتاد على الامر منذ فترة طويلة.
“تشانغ شوان؟ تم خداع طالبك من قبله؟ “سماع هذا الاسم مرة أخرى، أحرق غضب تشانغ بى مرة أخرى.
….
إذا لم يكن لهذا الزميل، سيكون بالتأكيد قادرًا على الحصول على موعد عشاء مع الهة الاكاديمية! زميل لم يكن سوى مقاتلة من الدان 3 وحقق صفر بامتحان تأهيل المعلم ويجرؤ فعلا على تجاهل سلطته، كان يسعى إلى الموت!
“حتى إذا لم يكن مستعدًا، إذا كان المعلم الآخر غير راغب في السماح له بالرحيل، فلن يكون الأمر سهلاً كذلك. أنت تعرف قواعد المدرسة… ” لوح تشانغ بى بيده. فجأة، رفع رأسه وسأل: “الآن فقط قلت… خداع؟ هل لي أن أعرف أي معلم هو الشخص الذي أقنع الطالب؟”
إذا لم يكن ذلك من أجل حضور الإلهة بالأمس بحيث كان من غير المناسب اللجوء إلى الوسائل المادية، لكان قد ضربه بالتأكيد حتى يصبح على وشك الموت!
ولم يستطع ليو يانغ الذي كان متغطرسًا في السابق إلا أن يرتعد على الفور: “مقارنة به، المعلم شاو شيونغ… تنهد، أنا أفضل عدم المقارنة بين الاثنين. هم في ارتفاعات مختلفة تماما، وليس هناك طريقة للمقارنة بين الاثنين. يبدو أن كلاهما موجود في عوالم مختلفة! من حسن الحظ أنهم قاموا بذلك الرهان، وإلا، كيف يمكن أن ألتقي بمثل هذا المعلم العظيم… “
“نعم فعلا! وبما أنه من ذلك النوع من المعلمين، فلن يكون هناك أي إنسان على استعداد لأن يصبح طالبا له! لذا، أود أن أزعج المعلم تشانغ لمساعدتي في طرح هذه المسألة مع الشيخ تشانغ وارجاع طالبي مرة أخرى… ” قال شاو شيونغ بعناية، خشية أن يرفض الطرف الآخر طلبه.
“تشانغ بى؟”
“ليست هناك حاجة لإحضار هذا الأمر مع الشيخ تشانغ، سأحسم هذه المسألة لك الآن!” لوح تشانغ بى بيده بشكل مهيب.
الآن فقط تشانغ بى لاحظ ياو هان الذي يشبه المومياء.
“أنت ذاهب لتسوية الأمر معه؟”
كان جد تشانغ بى، رئيس تدريس الأكاديمية، نقل تلميذ لمعلم آخر سيكون إنجازا بسيطا بالنسبة له.
“قد يحتاج المعلمون الآخرون إلى مساعدة جدي في عملية إعادة النقل، لكن بما أننا نتحدث عن القمامة تشانغ شوان، فلماذا يتعين علينا أن نواجه الكثير من المشاكل؟ علينا فقط أن نذهب إليه بشكل مستقيم، وإذا رفض، فسوف نشله! “قال تشانغ بى ببرودة.
“في السابق، كنت مضحك بالتفكير أن المعلم تشانغ قد حالفه الحظ بكل بساطة لجعل قوتي ترتفع بشكل فوري. الآن فقط أدرك أنه… نظرا لحكمته، إنه إنجاز بسيط بالنسبة له أن يحقق هذه العظمة! هناك أكثر من مائة طريقة تجعله يزيد قوتي من خلال أضعاف… “
قد يكون في حيرة من وسائل التعامل مع معلمين آخرين، لكن تجاه الشخص الذي سجل صفرًا في امتحان تأهيل المعلمين، كان من السهل جدًا عليه اتخاذ موقف لتلقينه درسًا!
في كثير من الأحيان، فإن جملة واحدة من تشانغ شوان سترسلهم إلى التفكير لمدة نصف يوم. بعد أن فهموه أخيراً بعد الكثير من الصعوبة، أدركوا أنه كان يتحدث بالفعل لفترة طويلة من الزمن، وأنهم قد أخطأوا في الكثير من المعرفة التي درسوها في ذلك الوقت.
بغض النظر عن قدراته الضعيفة، فإن صلب الموضوع هو ان لا يمكن لأحد في الأكاديمية أن يأتي دفاعًا عنه.
أجاب شاو شيونغ: “طالما أنه شيء يمكنني مساعدتك فيه، سأبذل قصارى جهدي!”
كانت النقطة الأكثر أهمية هي أنه كان يعتزم إعطاء تشانغ شوان ضربة قوية للتنفيس عن إحباطه، لكنه كان قد أزعج بسبب عدم وجود مبرر مناسب لذلك.
“منذ أن تم خداع الانسة الصغيرة ينغ بنغ تحت وصايته، لماذا لم تتمكن من الدخول لمنعه، واختيار الانتظار هنا؟” نظر تشانغ بى مع تعبير مرتبك.
إذا كان سيضرب دون مبرر مناسب، فإنه سيترك بالتأكيد انطباعًا سيئًا مع شين باى رو إذا كانت ستكتشف ذلك.
“حسنا!” سماعا أنه سيقوم بتحرك، أضاءت عينان ينغ تاو وتابعهما عن كثب. تردد ياو هان للحظة قبل اتباعه.
“هذا… ” لم يكن يتوقع أن تشانغ بى سيكون سخيا للغاية، فوجئ شاو شيونغ.
“إنه غير مستعد! أستطيع أن أضمن ذلك! ” أجاب شاو شيونغ على عجل.
“ليست هناك حاجه لهذا. تعال معي! إذا كنت خائفًا، فسأفعل ذلك من أجلك! ” تجعدت زوايا فم تشانغ بى إلى أعلى حيث ومض بريق وحشي عبر عينيه.
قد يكون في حيرة من وسائل التعامل مع معلمين آخرين، لكن تجاه الشخص الذي سجل صفرًا في امتحان تأهيل المعلمين، كان من السهل جدًا عليه اتخاذ موقف لتلقينه درسًا!
“بعد ذلك، سأقدم الشكر للمعلم تشانغ مقدما!” أشعلت عيون شاو شيونغ بإثارة عندما هز رأسه بسرعة. تحرك الاثنان نحو قاعة تشانغ شوان مع خطوات واسعة.
“هذا…”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى مدخل الفصل الدراسي لــ تشانغ شوان لرؤية ياو هان يشبه المومياء والشاب الصغير لعائلة ينغ.
نظرًا لدروس تشانغ شوان، أدركوا أنه حتى المعلمين ذوي المستوى العالي المفترضين سيتضاءلون كثيرًا بالمقارنة به.
“ينغ تاو، ماذا تفعل هنا بدلاً من التدريب مع الجد؟”
“ليست هناك حاجه لهذا. تعال معي! إذا كنت خائفًا، فسأفعل ذلك من أجلك! ” تجعدت زوايا فم تشانغ بى إلى أعلى حيث ومض بريق وحشي عبر عينيه.
قد يكون حفيد الشيخ تشانغ، لكنه كان لا يزال منخفضا من حيث الوقوف بالمقارنة مع ينغ تاو.
جلس الطلاب الخمسة في الفصل، مستمعين بانتباه إلى تفسيرات تشانغ شوان.
“المعلم تشانغ بى!” انحنى ينغ تاو: “تم خداع أختي الصغرى لحضور الدروس هنا. أعتزم أخذها مرة أخرى… “
“حسنا!” سماعا أنه سيقوم بتحرك، أضاءت عينان ينغ تاو وتابعهما عن كثب. تردد ياو هان للحظة قبل اتباعه.
“تشانغ بى؟”
جلس الطلاب الخمسة في الفصل، مستمعين بانتباه إلى تفسيرات تشانغ شوان.
كان ياو هان لا يزال يفكر في كيفية جمع معلومات استخباراتية عن تشانغ بى عندما سمع أن الشاب قبله هو تشانغ بى، رفع رأسه بسرعة ليأخذ نظرة فاحصة عليه.
كان الطلاب الخمسة يستمعون بانتباه إلى المحاضرة بحماس، خائفين من أنهم سيفوتون بعض المعرفة المهمة.
“أتقصد الانسة الصغيرة ينغ بنغ” أظلم وجه تشانغ بى، البرودة تشع من عينيه عندما قال: “إن تشانغ شوان جريء للغاية! ليجرؤ على خداع حتى الانسة الصغيرة ينغ، يجب أن يكون متعب من العيش! يبدو أنه إذا لم ألقنه درسا، فسيكون من الصعب استرضاء الجمهور! “
“أنت ذاهب لتسوية الأمر معه؟”
“في الواقع… ” هز ينغ تاو رأسه.
“بعد ذلك، سأقدم الشكر للمعلم تشانغ مقدما!” أشعلت عيون شاو شيونغ بإثارة عندما هز رأسه بسرعة. تحرك الاثنان نحو قاعة تشانغ شوان مع خطوات واسعة.
“منذ أن تم خداع الانسة الصغيرة ينغ بنغ تحت وصايته، لماذا لم تتمكن من الدخول لمنعه، واختيار الانتظار هنا؟” نظر تشانغ بى مع تعبير مرتبك.
“نعم فعلا! وبما أنه من ذلك النوع من المعلمين، فلن يكون هناك أي إنسان على استعداد لأن يصبح طالبا له! لذا، أود أن أزعج المعلم تشانغ لمساعدتي في طرح هذه المسألة مع الشيخ تشانغ وارجاع طالبي مرة أخرى… ” قال شاو شيونغ بعناية، خشية أن يرفض الطرف الآخر طلبه.
“ذلك… ” لم يتجرأ ينغ تاو على عدم الاعتراف بأنه تم طرده. خدش رأسه، فقط عندما شعر بالحيرة حول كيفية الإجابة، قال ياو هان، الذي كان بجانبه: “أليس هناك قاعدة في الأكاديمية تنص على أن الدخول إلى الفصل الدراسي غير مسموح به في خضم الدرس؟ وبالتالي لا يمكننا سوى الانتظار في لخارج لإنهاء الدروس! “
“أنت ذاهب لتسوية الأمر معه؟”
“هذا…”
25 – البحث عن المشاكل
الآن فقط تشانغ بى لاحظ ياو هان الذي يشبه المومياء.
“هذا هو كبير الخادم في مدينة بايو، ياو هان!” قدمه ينغ تاو على عجل.
بواسطة :
“إذن، انت هو كبير الخدم ياو. لقد سمعت منذ فترة طويلة عن اسمك! ” أومأ تشانغ بى رأسه وتابع قائلاً:” هناك قاعدة في الأكاديمية تفيد بأنه لا يُسمح لأحد بالدخول إلى غرفة الصف في خضم الدرس. ومع ذلك، لا يهم في هذه الحالة. يمكنك جميعًا أن تتابع ورائي للدخول إلى الفصل الدراسي. واليوم، سوف أعتني شخصياً بالزميل الذي لا يمتلك أي أخلاق كمدرس ويتجول بخداع الآخرين! “
كحفيد الشيخ تشانغ شين، كان هناك عدد غير قليل من المعلمين الذين اتوا يبحثون عنه للحصول على خدمة كل يوم وكان يعتاد على الامر منذ فترة طويلة.
“حسنا!” سماعا أنه سيقوم بتحرك، أضاءت عينان ينغ تاو وتابعهما عن كثب. تردد ياو هان للحظة قبل اتباعه.
ولم يستطع ليو يانغ الذي كان متغطرسًا في السابق إلا أن يرتعد على الفور: “مقارنة به، المعلم شاو شيونغ… تنهد، أنا أفضل عدم المقارنة بين الاثنين. هم في ارتفاعات مختلفة تماما، وليس هناك طريقة للمقارنة بين الاثنين. يبدو أن كلاهما موجود في عوالم مختلفة! من حسن الحظ أنهم قاموا بذلك الرهان، وإلا، كيف يمكن أن ألتقي بمثل هذا المعلم العظيم… “
….
“تشانغ بى؟”
داخل قاعة الدرس.
“ليست هناك حاجة لإحضار هذا الأمر مع الشيخ تشانغ، سأحسم هذه المسألة لك الآن!” لوح تشانغ بى بيده بشكل مهيب.
“معادلة الدان التسعة لهونغتيان. قد يكون أسلوب التدريب الأساسي في أكاديمية هونغتيان، لكن هناك بعض المشاكل فيها. فمثلا…”
أجاب شاو شيونغ: “طالما أنه شيء يمكنني مساعدتك فيه، سأبذل قصارى جهدي!”
جلس الطلاب الخمسة في الفصل، مستمعين بانتباه إلى تفسيرات تشانغ شوان.
“هذا… ” لم يكن يتوقع أن تشانغ بى سيكون سخيا للغاية، فوجئ شاو شيونغ.
على الرغم من كونها المحاضرة الأولى فقط، إلا أنهم صدموا بشكل كبير. كان كما لو أنهم استهلكوا ثمار الجينسنغ وكانوا يثملون من كلماته.
“المعلم شاو شيونغ، هل كنت تبحث عني؟” بدا تشانغ بى مع تعبير متحير.
العدد القليل من الطلاب الحاضرين في الفصول، باستثناء يوان تاو، لديهم خلفيات استثنائية. ربما لم يسبق لهم الذهاب إلى الأكاديمية، لكنهم تعلموا كل شيء بشكل منهجي. لقد خضعوا لمحاضرات لكثير من المدرسين المختلفين، وكان لهم امتياز امتلاك خبراء من طرف مقاتلين من الدان-5 والدان-6 الذين يقدمون لهم مؤشرات… ومع ذلك، لم يسبق لهم أن درسوا مثل هذه الدرس في حياتهم كلها.
أعطتهم المحاضرة شعورا بالاستنارة. وجدوا أنفسهم فجأة فهموا الكثير من الأشياء التي كانوا محتارين فيها بالماضي. يبدو أن التنفس في أجسادهم يميل إلى اتباع الأساليب التي كان المعلم يصفها لهم والإحساس بأنهم سيكونون قادرين على اختراق بأي وقت من الآن فصاعدا.
كان ليو يانغ أفضل طالب قضى الكثير من الجهد في تجنيده. ومع ذلك، فقده ضد تشانغ شوان بسبب ذلك الرهان. عندما عاد، أصبح أكثر غضبا وحقدا كلما فكر في الأمر. في النهاية، لم يستطع تحمل ذلك، وذهب للبحث عن تشانغ بى اليوم.
كانت المحاضرة بسيطة!
كحفيد الشيخ تشانغ شين، كان هناك عدد غير قليل من المعلمين الذين اتوا يبحثون عنه للحصول على خدمة كل يوم وكان يعتاد على الامر منذ فترة طويلة.
نظرًا لدروس تشانغ شوان، أدركوا أنه حتى المعلمين ذوي المستوى العالي المفترضين سيتضاءلون كثيرًا بالمقارنة به.
قد يكون حفيد الشيخ تشانغ، لكنه كان لا يزال منخفضا من حيث الوقوف بالمقارنة مع ينغ تاو.
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشاو يا. وباعتبارها ابنة أحد أسياد المدينة، فكّر والدها في كثير من الأحيان بتقنيات التدريب لها. في البداية، كانت دائمًا تعتقد أن والدها كان أفضل محاضر في مملكة تيان شوان بأكملها. بعد كل شيء، كانت قوة والدها واضحة ليراها الجميع!
“هذا…”
ومع ذلك، بالمقارنة مع تشانغ شوان، شعرت وكأنها ضفدع في البئر! كان مضحك. لم يكن هناك أي طريقة للمقارنة بينهما على الإطلاق!
“المعلم تشانغ بى!” انحنى ينغ تاو: “تم خداع أختي الصغرى لحضور الدروس هنا. أعتزم أخذها مرة أخرى… “
كانت تفسيرات المعلم تشانغ في النقطة الحاسمة. وبغض النظر عن مدى مصداقية أسلوب التدريب وتقنية المعركة، فقد تمكن من اكتشاف العيوب الموجودة فيه مباشرة، مما تسبب في صدمة المرء والدخول في أفكار عميقة، غير قادرين على تهدئة الاثارة لفترة طويلة من الزمن.
“أتقصد الانسة الصغيرة ينغ بنغ” أظلم وجه تشانغ بى، البرودة تشع من عينيه عندما قال: “إن تشانغ شوان جريء للغاية! ليجرؤ على خداع حتى الانسة الصغيرة ينغ، يجب أن يكون متعب من العيش! يبدو أنه إذا لم ألقنه درسا، فسيكون من الصعب استرضاء الجمهور! “
في كثير من الأحيان، فإن جملة واحدة من تشانغ شوان سترسلهم إلى التفكير لمدة نصف يوم. بعد أن فهموه أخيراً بعد الكثير من الصعوبة، أدركوا أنه كان يتحدث بالفعل لفترة طويلة من الزمن، وأنهم قد أخطأوا في الكثير من المعرفة التي درسوها في ذلك الوقت.
كان جد تشانغ بى، رئيس تدريس الأكاديمية، نقل تلميذ لمعلم آخر سيكون إنجازا بسيطا بالنسبة له.
“معايير المعلم تشانغ… هي عالية جدا!”
كان هذا بشكل خاص بالنسبة لـ تشاو يا. وباعتبارها ابنة أحد أسياد المدينة، فكّر والدها في كثير من الأحيان بتقنيات التدريب لها. في البداية، كانت دائمًا تعتقد أن والدها كان أفضل محاضر في مملكة تيان شوان بأكملها. بعد كل شيء، كانت قوة والدها واضحة ليراها الجميع!
في هذه اللحظة، فهم الطلاب الخمسة في النهاية مدى عمق أسس تقنيات المعارك ومدى انتشار شجرة المعرفة في هذا الشاب الذي لم يكن أكبر سناً منهم.
“منذ أن تم خداع الانسة الصغيرة ينغ بنغ تحت وصايته، لماذا لم تتمكن من الدخول لمنعه، واختيار الانتظار هنا؟” نظر تشانغ بى مع تعبير مرتبك.
“في السابق، كنت مضحك بالتفكير أن المعلم تشانغ قد حالفه الحظ بكل بساطة لجعل قوتي ترتفع بشكل فوري. الآن فقط أدرك أنه… نظرا لحكمته، إنه إنجاز بسيط بالنسبة له أن يحقق هذه العظمة! هناك أكثر من مائة طريقة تجعله يزيد قوتي من خلال أضعاف… “
إذا كان سيضرب دون مبرر مناسب، فإنه سيترك بالتأكيد انطباعًا سيئًا مع شين باى رو إذا كانت ستكتشف ذلك.
ولم يستطع ليو يانغ الذي كان متغطرسًا في السابق إلا أن يرتعد على الفور: “مقارنة به، المعلم شاو شيونغ… تنهد، أنا أفضل عدم المقارنة بين الاثنين. هم في ارتفاعات مختلفة تماما، وليس هناك طريقة للمقارنة بين الاثنين. يبدو أن كلاهما موجود في عوالم مختلفة! من حسن الحظ أنهم قاموا بذلك الرهان، وإلا، كيف يمكن أن ألتقي بمثل هذا المعلم العظيم… “
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى مدخل الفصل الدراسي لــ تشانغ شوان لرؤية ياو هان يشبه المومياء والشاب الصغير لعائلة ينغ.
كان الطلاب الخمسة يستمعون بانتباه إلى المحاضرة بحماس، خائفين من أنهم سيفوتون بعض المعرفة المهمة.
“إنه غير مستعد! أستطيع أن أضمن ذلك! ” أجاب شاو شيونغ على عجل.
جيااااا!
تم فتح باب غرفة الصف وتقدم عدد قليل من الرجال بخطوات واسعة.
“ذلك… ” لم يتجرأ ينغ تاو على عدم الاعتراف بأنه تم طرده. خدش رأسه، فقط عندما شعر بالحيرة حول كيفية الإجابة، قال ياو هان، الذي كان بجانبه: “أليس هناك قاعدة في الأكاديمية تنص على أن الدخول إلى الفصل الدراسي غير مسموح به في خضم الدرس؟ وبالتالي لا يمكننا سوى الانتظار في لخارج لإنهاء الدروس! “
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer
“أتقصد الانسة الصغيرة ينغ بنغ” أظلم وجه تشانغ بى، البرودة تشع من عينيه عندما قال: “إن تشانغ شوان جريء للغاية! ليجرؤ على خداع حتى الانسة الصغيرة ينغ، يجب أن يكون متعب من العيش! يبدو أنه إذا لم ألقنه درسا، فسيكون من الصعب استرضاء الجمهور! “
بواسطة :
….
….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
