ومع ذلك، بدا غافلا عنها وبدلا من ذلك، اظهر بفخر، مع نظرة عميقة في عينيه وهالة جليلة، سار إلى الأمام وعيناه وضعت بالصدفة على جسد شين باى رو. قال: “المعلمة شين، يا لها من مصادفة! انت هنا ايضا؟”
“المعلم تشانغ، لا تغضب، لدي فكرة من شأنها أن تكشف عن الألوان الحقيقية لتشانغ شوان امام المعلمة شين! علاوة على ذلك، يمكن أن تبرز الهالة المهيبة للمعلم تشانغ! ” كان شاو شيونغ خبيرا اجتماعيا، مما سمح له بمشاهدة الوضع الحالي في لحظة. ظهرت فكرة من خلال عقله وابتسم بينما كان يحاول اقناع تشانغ بى.
شعرت بوخز حاد على وجهها كما تمنت بشدة أن تحفر حفرة، حتى تتمكن من الاختباء بداخلها.
وقبل أن يدخل الرجلان والوحش إلى الحانة، رحب بهما رجل في منتصف العمر بابتسامة.
“لابد انك قد سمعت ذات مرة عن الشيخ هونغ هاو من الأكاديمية!” قال تشانغ بى.
مدير جناح هونغتيان، وو تشو!
كان يديه خلف ظهره، مع رداء ابيض، كما يميل رأسه إلى الأعلى، كان وضعه ينضح بهالة التفوق، في الأوقات العادية، مع تصرفاته ومظهره الخارجي، يرافقه الأسد خلفه، كان يبدو وكأنه رجل أنيق ومحترم، ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان وجهه متورماً باللون الأحمر وعيناه ملطختان باللون الأسود، بدا من بعيد، سخيفا بشكل لا يوصف.
“قدم لنا مكانًا هادئا، انا والمعلم شاو شيونغ نريد أن نشرب مشروبا جيدا معا!”
صفع طاولته، ووقف، استعد للتسرع لاستجوابها، ومع ذلك، تذكر فجأة مزاج شين باى رو وسرعان ما عاد إلى مقعده.
“تفضل!”
…..
جلبهم وو تشو بسرعة إلى مقاعدهم.
في البداية، اعتقدت أنه كان يتظاهر بأنه يجذب انتباهها، الآن فقط أدركت أنه لم يخطر ببالها أنها مسألة مهمة…
“المعلم تشانغ، في كل مرة أكون فيها هنا، فإن وو تشو يتصرف بشكل متقلب ويتجاهل وجودي، هذه المرة، لماذا هو… ” شاو شيونغ لم يستطع أن يقاوم الطلب.
في هذه اللحظة، صدى صوت صارم، سار تشانغ بى، برفقة شلو شيونغ والاسد، بفخر مع خطوات واسعة.
قد يكون جناح هونغتيان مجرد حانة، لكن القوى التي تدعمها لم تكن واحدة للإثارة، خلاف ذلك، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يكونوا يديرون أعمالهم في مجمعات أكاديمية هونغتيان بمثل هذا الحجم!
في هذه اللحظة، صدى صوت صارم، سار تشانغ بى، برفقة شلو شيونغ والاسد، بفخر مع خطوات واسعة.
في الماضي، عندما كان يأكل هنا، كان المدير وو يتجاهله دائما، ومع ذلك، هذه المرة، انحنى إلى الأمام وكان موقفه من أقصى درجات الاحترام، التفاوت في مواقفه جعله يشك إذا كان هذا واقع.
“هذا يجب أن يكون هذا تشانغ شوان، أليس كذلك؟ كيف يمكن أن يكون لديه المؤهلات اللازمة لتناول الطعام هنا؟ ” أشار شاو شيونغ نحو طاولة بجوار النافذة.
“لابد انك قد سمعت ذات مرة عن الشيخ هونغ هاو من الأكاديمية!” قال تشانغ بى.
33 – التظاهر بالكرم
هز رأسه شاو شيونغ.
“أنت…” أصبح وجه شين باى رو احمر من الغضب.
تأسست أكاديمية هونغتيان من طرق هونغتيان. بعد وفاته، حافظ أحفاده على تراثه. ونتيجة لذلك، كان الشيخ الذين يحمل لقب هونغ صاحب أكثر مكانة في الأكاديمية.
“أنت…” أصبح وجه شين باى رو احمر من الغضب.
كان قد سمع عن هذا الشيخ هونغ هاو سابقا، كان شخصًا قويًا للغاية وتنافس ذات مرة على المقعد الرئيسي. ولكن بعد ذلك، ولأسباب غير معروفة، استقال فجأة من منصبه كشيخ ولم يعد هناك أخبار عنه.
“هذا يجب أن يكون هذا تشانغ شوان، أليس كذلك؟ كيف يمكن أن يكون لديه المؤهلات اللازمة لتناول الطعام هنا؟ ” أشار شاو شيونغ نحو طاولة بجوار النافذة.
“بعد استقالته كشيخ، قام ببناء حانة، اعتاد أن يكون أفضل رفيق لجدي، لذا فإن المدير وو يرحب بي باحترام عندما أكون هنا “
استدار للنظر إلى النادل وسأل: “ماذا حدث هنا؟ من غير الملائم أن تحدث مشاجرة هنا! “
“هذا هو السبب!” أومأ شاو شيونغ برأسه.
“لم نتحدث عن سعر النبيذ الذي أرسلته…” بدا وجه شين باى رو شاحب للغاية في هذه اللحظة.
[لا عجب في هذا جناح هونغتيان تمكن من النمو لمثل هذا الحجم، تم فتحه من قبل الشيخ هونغ هاو.
مدير جناح هونغتيان، وو تشو!
للمعاملة بهذه الطريقة من قبل مدير هذه الحانة الضخمة، فمن المؤكد شيء رائع.]
“جيد، دعنا نفعل ذلك إذن!” اشتعلت عيون تشانغ بى كما اومأ رأسه بالرضا.
“اون؟”
“همف!” رؤية موقف النادل، عرفت شين باى رو أنه لا توجد فائدة من الجدال، بدلا من ذلك، قد يكون من السيء لسمعتها إذا كانت تثير ضجة في هذا الشأن. وهكذا، قامت بسحب محفظتها واستعدت للدفع. بعد ذلك، تحول وجهها فجأة إلى اللون الأبيض من الاحراج: “ليس لدي ما يكفي من المال الآن. لماذا لا تحتفظ به في حسابي أولا، سأقوم بالسداد بعد استرداد ما يكفي من المال… “
تماما كما كان في خضم الاستمتاع بالخدمة التي لم يسبق له تجربتها من قبل، تجمد شاو شيونغ فجأة وأصبح وجهه أكثر قتامة تدريجيا.
في البداية، اعتقدت أنه كان يتظاهر بأنه يجذب انتباهها، الآن فقط أدركت أنه لم يخطر ببالها أنها مسألة مهمة…
“ما الذي حدث؟” حدقه فيه تشانغ بى بحيرة.
حتى بالنسبة لمدرس رفيع المستوى مثلها، تكسب فقط 1000 قطعة ذهبية كل شهر. ومع ذلك، لأكل شهر واحد من الراتب في وجبة واحدة؟
“هذا يجب أن يكون هذا تشانغ شوان، أليس كذلك؟ كيف يمكن أن يكون لديه المؤهلات اللازمة لتناول الطعام هنا؟ ” أشار شاو شيونغ نحو طاولة بجوار النافذة.
في البداية، اعتقدت أنه كان يتظاهر بأنه يجذب انتباهها، الآن فقط أدركت أنه لم يخطر ببالها أنها مسألة مهمة…
“تشانغ شوان؟” نظر تشانغ بى بذلك الاتجاه، عند رؤية الشاب، نظر إلى الشخص الذي يجلس معه. تجعد حاجبيه إلى أعلى واندفع الغضب من الداخل: “لماذا هي مع ذلك القمامة؟ كنت قد دعوتها عدة مرات، لكنها ظلت ترفضني، للتفكير في أنها ستتناول الطعام مع شخص آخر! اللعنة! اللعنة!”
“…”
وبصفته حفيد أحد الشيوخ، وهو مدرس رفيع المستوى في الأكاديمية وخبير الدان-5، فقد دعا شين باى رو لتناول الطعام عدة مرات، لكنها لم توافق أبدًا على ذلك، في البداية، كان يعتقد أنها لن تأكل مع أي شخص، لم يكن ليتخيل أنها سوف تجلس جنبا إلى جنب مع القمامة الشهيرة للأكاديمية!
“تفضل!”
أغمي عليه تقريبا من الغضب على الفور.
شعرت بوخز حاد على وجهها كما تمنت بشدة أن تحفر حفرة، حتى تتمكن من الاختباء بداخلها.
صفع طاولته، ووقف، استعد للتسرع لاستجوابها، ومع ذلك، تذكر فجأة مزاج شين باى رو وسرعان ما عاد إلى مقعده.
عقدت غضبا شديدا لأولئك الذين يزعجوها، إذا سارع إلى استجوابها على هذا النحو، إذا انتهى بها الأمر إلى الاستفزاز بسبب موقفه، فلن يكون هناك أمل في علاقته معها.
لن يتمكن فقط من شل خصمه، بل سيكون قادرا أيضا على رفع مركزه في قلب شين باى رو في الوقت نفسه. كانت هذه حقا فكرة رائعة!
“المعلم تشانغ، لا تغضب، لدي فكرة من شأنها أن تكشف عن الألوان الحقيقية لتشانغ شوان امام المعلمة شين! علاوة على ذلك، يمكن أن تبرز الهالة المهيبة للمعلم تشانغ! ” كان شاو شيونغ خبيرا اجتماعيا، مما سمح له بمشاهدة الوضع الحالي في لحظة. ظهرت فكرة من خلال عقله وابتسم بينما كان يحاول اقناع تشانغ بى.
أغمي عليه تقريبا من الغضب على الفور.
“ما هي الفكرة؟”
“1280” تجمدت شين باى رو من الصدمة: “لماذا هو مكلف جدا؟”
“هذا تشانغ شوان هو بالتأكيد هنا للتلاعب بالمعلمة شين من خلال عزمها لوجبة! ومع ذلك، كمعلم منخفض المستوى، كم من المال يمكن أن يكسبه؟ علينا فقط أن نتدخل قليلاً لجعل الفاتورة النهائية بعيدة عن متناوله ليكون خجلا امامها! بعد ذلك، سيظهر المعلم بى وينقذه من الوضع الصعب… من شأن انطباع المعلمة شين تجاهك أن يتحسن بالتأكيد، ربما، زهرة الحب قد تتفتح حتى عندما تقوم بعناقك… ” كشف شاو شيونغ عن خطته. (ههه أغبياء الى حد عدم وجود دواء)
“جيد، دعنا نفعل ذلك إذن!” اشتعلت عيون تشانغ بى كما اومأ رأسه بالرضا.
وبغض النظر عما إذا كان المدرسون العبقريون أو المعلمون الأكاديميون، فإنهم سيتعمدون التودد لها، ومع ذلك، فإن هذا الزميل، المعلم الأسوأ في الأكاديمية، كان يعاملها وكأنها لا شيء، مما يجعلها تطحن أسنانها الفضية في غضبها، إذا لم يكن ذلك من أجل آدابها، لكانت قد أرسلت بالفعل ساقيها تحلقان نحو جسده.
لن يتمكن فقط من شل خصمه، بل سيكون قادرا أيضا على رفع مركزه في قلب شين باى رو في الوقت نفسه. كانت هذه حقا فكرة رائعة!
“آه، إذن هذا هو المعلم تشانغ!” قفز النادل في خوف، لم يعد يضع موقفا سلبيا من قبل وبدلاً من ذلك، أظهر سلوكا دقيقا كما أوضح: “كان الأمر على هذا النحو، لقد أكلوا ولكنهم لا يملكون المال لدفع الفاتورة… “
[يبدو أن هذا شاو شيونغ ليس ببساطة قادرا على التدريس فحسب، بل لديه أيضًا طريقة للتعامل مع البشر. يبدو أنه علي إعداده بشكل صحيح في المستقبل…]
وبغض النظر عما إذا كان المدرسون العبقريون أو المعلمون الأكاديميون، فإنهم سيتعمدون التودد لها، ومع ذلك، فإن هذا الزميل، المعلم الأسوأ في الأكاديمية، كان يعاملها وكأنها لا شيء، مما يجعلها تطحن أسنانها الفضية في غضبها، إذا لم يكن ذلك من أجل آدابها، لكانت قد أرسلت بالفعل ساقيها تحلقان نحو جسده.
…..
استدار للنظر إلى النادل وسأل: “ماذا حدث هنا؟ من غير الملائم أن تحدث مشاجرة هنا! “
لم يكن تشانغ شوان يعلم عن المخطط الذي تم التخطيط له ضده، أكل بكل راحة، أومأ رأسه في الثناء.
“آه، إذن هذا هو المعلم تشانغ!” قفز النادل في خوف، لم يعد يضع موقفا سلبيا من قبل وبدلاً من ذلك، أظهر سلوكا دقيقا كما أوضح: “كان الأمر على هذا النحو، لقد أكلوا ولكنهم لا يملكون المال لدفع الفاتورة… “
قد لا تكون تقنيات الطهي هنا جيدة مثل تلك الموجودة على الأرض، لكن هذا العالم كان غنيًا بالطاقة الروحية، ناهيك عن أن المكونات المستخدمة في الأطباق كانت طازجة ولذيذة، مما يوفر تجربة تناول ممتعة ومختلفة تمامًا.
“المعلم تشانغ، في كل مرة أكون فيها هنا، فإن وو تشو يتصرف بشكل متقلب ويتجاهل وجودي، هذه المرة، لماذا هو… ” شاو شيونغ لم يستطع أن يقاوم الطلب.
وسرعان ما تم تنظيف معظم الأطباق على المائدة وتم مسح جزء كبير منها بواسطة تشانغ شوان، أكلت شين باى رو فقط جزء صغير منهم.
وبصفته حفيد أحد الشيوخ، وهو مدرس رفيع المستوى في الأكاديمية وخبير الدان-5، فقد دعا شين باى رو لتناول الطعام عدة مرات، لكنها لم توافق أبدًا على ذلك، في البداية، كان يعتقد أنها لن تأكل مع أي شخص، لم يكن ليتخيل أنها سوف تجلس جنبا إلى جنب مع القمامة الشهيرة للأكاديمية!
رؤية كيف كان هاجس هذا الشخص فقط مع الأكل، بغض النظر عن وجودها، تجعدت شفتي شين باى رو في غضب.
بواسطة :
في البداية، اعتقدت أنه كان يتظاهر بأنه يجذب انتباهها، الآن فقط أدركت أنه لم يخطر ببالها أنها مسألة مهمة…
[يبدو أن هذا شاو شيونغ ليس ببساطة قادرا على التدريس فحسب، بل لديه أيضًا طريقة للتعامل مع البشر. يبدو أنه علي إعداده بشكل صحيح في المستقبل…]
وبغض النظر عما إذا كان المدرسون العبقريون أو المعلمون الأكاديميون، فإنهم سيتعمدون التودد لها، ومع ذلك، فإن هذا الزميل، المعلم الأسوأ في الأكاديمية، كان يعاملها وكأنها لا شيء، مما يجعلها تطحن أسنانها الفضية في غضبها، إذا لم يكن ذلك من أجل آدابها، لكانت قد أرسلت بالفعل ساقيها تحلقان نحو جسده.
“جيد، دعنا نفعل ذلك إذن!” اشتعلت عيون تشانغ بى كما اومأ رأسه بالرضا.
كلما فكرت في الأمر، كلما زادت غضبها. كانت تعرف أنه إذا شاهدته يستمر في تناول الطعام، فإنها ستموت من الغضب. استدارت ودعت إلى النادل “بيل!”
حتى بالنسبة لمدرس رفيع المستوى مثلها، تكسب فقط 1000 قطعة ذهبية كل شهر. ومع ذلك، لأكل شهر واحد من الراتب في وجبة واحدة؟
” المجموع 1280 عملة ذهبية!” سار النادل واجاب.
“أنت…” أصبح وجه شين باى رو احمر من الغضب.
“1280” تجمدت شين باى رو من الصدمة: “لماذا هو مكلف جدا؟”
لم يكن تشانغ شوان يعلم عن المخطط الذي تم التخطيط له ضده، أكل بكل راحة، أومأ رأسه في الثناء.
حتى بالنسبة لمدرس رفيع المستوى مثلها، تكسب فقط 1000 قطعة ذهبية كل شهر. ومع ذلك، لأكل شهر واحد من الراتب في وجبة واحدة؟
بغض النظر عن مدى حماقتها، كان من الواضح أنها كانت كذلك.
كيف يمكن أن يكون هذا مكلفا جدا؟
“أنت…” أصبح وجه شين باى رو احمر من الغضب.
لقد حسبتها بشكل صحيح بينما كانت تطلب الأطباق، كان من المفترض ألا تصل الفاتورة إلى 100، كيف يمكن أن تقفز إلى أكثر من 1000 في لحظة؟
“أنت… “
“أنا آسف، لكن هذه زجاجة من النبيذ هنا تكلف 1200 قطعة ذهبية!” أوضح النادل.
Malek198
في السابق، عندما كان كلاهما يأكلان، خرج النادل ليطلب ما إذا كانا يريدان بعض النبيذ، اعتقدت شين باى رو أنه سيكون من الجيد أن يكون هناك بعض الكحول، لذلك أومأت رأسها بالاتفاق. كيف يمكن لها أن تتصور أن النبيذ سيكون باهظ الثمن!
“المعلم تشانغ، في كل مرة أكون فيها هنا، فإن وو تشو يتصرف بشكل متقلب ويتجاهل وجودي، هذه المرة، لماذا هو… ” شاو شيونغ لم يستطع أن يقاوم الطلب.
“لم نتحدث عن سعر النبيذ الذي أرسلته…” بدا وجه شين باى رو شاحب للغاية في هذه اللحظة.
رؤية كيف كان هاجس هذا الشخص فقط مع الأكل، بغض النظر عن وجودها، تجعدت شفتي شين باى رو في غضب.
بغض النظر عن مدى حماقتها، كان من الواضح أنها كانت كذلك.
“هذا تشانغ شوان هو بالتأكيد هنا للتلاعب بالمعلمة شين من خلال عزمها لوجبة! ومع ذلك، كمعلم منخفض المستوى، كم من المال يمكن أن يكسبه؟ علينا فقط أن نتدخل قليلاً لجعل الفاتورة النهائية بعيدة عن متناوله ليكون خجلا امامها! بعد ذلك، سيظهر المعلم بى وينقذه من الوضع الصعب… من شأن انطباع المعلمة شين تجاهك أن يتحسن بالتأكيد، ربما، زهرة الحب قد تتفتح حتى عندما تقوم بعناقك… ” كشف شاو شيونغ عن خطته. (ههه أغبياء الى حد عدم وجود دواء)
“إذا لم تكن مهتمًا به حقًا، فكان يجب ان تعترضي مسبقا، نظرًا لأنك لم تسأل، كنا نظن أنك ستدرك سعره، لذا لم نقول أي شيء! “نظر النادل في وجهها ببرودة.
بغض النظر عن مدى حماقتها، كان من الواضح أنها كانت كذلك.
“همف!” رؤية موقف النادل، عرفت شين باى رو أنه لا توجد فائدة من الجدال، بدلا من ذلك، قد يكون من السيء لسمعتها إذا كانت تثير ضجة في هذا الشأن. وهكذا، قامت بسحب محفظتها واستعدت للدفع. بعد ذلك، تحول وجهها فجأة إلى اللون الأبيض من الاحراج: “ليس لدي ما يكفي من المال الآن. لماذا لا تحتفظ به في حسابي أولا، سأقوم بالسداد بعد استرداد ما يكفي من المال… “
في هذه اللحظة، صدى صوت صارم، سار تشانغ بى، برفقة شلو شيونغ والاسد، بفخر مع خطوات واسعة.
اليوم، كانت تنوي فقط القراءة في جناح الخلاصة، لذلك لم تجلب الكثير من المال، بعد ذلك، قابلت تشانغ شوان واستشارته في بعض الأمور، بسبب الصدمة المفرطة في ذلك الحين، نسيت تماما حول هذه المسألة، مشيرا إلى أنها فقط في هذه اللحظة، كان لديها حوالي مائة عملة ذهبية فقط، بعيدا عن ألف عملة.
“…”
عزم شخص ما لتناول وجبة، مع عدم وجود ما يكفي من المال في حسابها…
“…”
شعرت بوخز حاد على وجهها كما تمنت بشدة أن تحفر حفرة، حتى تتمكن من الاختباء بداخلها.
كلما فكرت في الأمر، كلما زادت غضبها. كانت تعرف أنه إذا شاهدته يستمر في تناول الطعام، فإنها ستموت من الغضب. استدارت ودعت إلى النادل “بيل!”
“لا تطلب الطعام الذي لا يمكنك تحمله! نظرًا لأنك قد طلبت الطعام، عليك الدفع، لا تحلم بالأكل مجانا هنا!”
لم يكن تشانغ شوان يعلم عن المخطط الذي تم التخطيط له ضده، أكل بكل راحة، أومأ رأسه في الثناء.
“أنت…” أصبح وجه شين باى رو احمر من الغضب.
اليوم، كانت تنوي فقط القراءة في جناح الخلاصة، لذلك لم تجلب الكثير من المال، بعد ذلك، قابلت تشانغ شوان واستشارته في بعض الأمور، بسبب الصدمة المفرطة في ذلك الحين، نسيت تماما حول هذه المسألة، مشيرا إلى أنها فقط في هذه اللحظة، كان لديها حوالي مائة عملة ذهبية فقط، بعيدا عن ألف عملة.
“ماذا يحدث؟”
…..
في هذه اللحظة، صدى صوت صارم، سار تشانغ بى، برفقة شلو شيونغ والاسد، بفخر مع خطوات واسعة.
لم يكن تشانغ شوان يعلم عن المخطط الذي تم التخطيط له ضده، أكل بكل راحة، أومأ رأسه في الثناء.
كان يديه خلف ظهره، مع رداء ابيض، كما يميل رأسه إلى الأعلى، كان وضعه ينضح بهالة التفوق، في الأوقات العادية، مع تصرفاته ومظهره الخارجي، يرافقه الأسد خلفه، كان يبدو وكأنه رجل أنيق ومحترم، ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان وجهه متورماً باللون الأحمر وعيناه ملطختان باللون الأسود، بدا من بعيد، سخيفا بشكل لا يوصف.
ترجمة: King.Ahmed تدقيق: Archer
ومع ذلك، بدا غافلا عنها وبدلا من ذلك، اظهر بفخر، مع نظرة عميقة في عينيه وهالة جليلة، سار إلى الأمام وعيناه وضعت بالصدفة على جسد شين باى رو. قال: “المعلمة شين، يا لها من مصادفة! انت هنا ايضا؟”
” المجموع 1280 عملة ذهبية!” سار النادل واجاب.
استدار للنظر إلى النادل وسأل: “ماذا حدث هنا؟ من غير الملائم أن تحدث مشاجرة هنا! “
“بعد استقالته كشيخ، قام ببناء حانة، اعتاد أن يكون أفضل رفيق لجدي، لذا فإن المدير وو يرحب بي باحترام عندما أكون هنا “
“آه، إذن هذا هو المعلم تشانغ!” قفز النادل في خوف، لم يعد يضع موقفا سلبيا من قبل وبدلاً من ذلك، أظهر سلوكا دقيقا كما أوضح: “كان الأمر على هذا النحو، لقد أكلوا ولكنهم لا يملكون المال لدفع الفاتورة… “
لقد حسبتها بشكل صحيح بينما كانت تطلب الأطباق، كان من المفترض ألا تصل الفاتورة إلى 100، كيف يمكن أن تقفز إلى أكثر من 1000 في لحظة؟
“لا مال لدفع الفاتورة؟”
[يبدو أن هذا شاو شيونغ ليس ببساطة قادرا على التدريس فحسب، بل لديه أيضًا طريقة للتعامل مع البشر. يبدو أنه علي إعداده بشكل صحيح في المستقبل…]
هز تشانغ بى رأسه كتعبير بخيبة أمل ظهر على وجهه، حدق في تشانغ شوان وقال: “المعلم تشانغ، لا أريد أن أحاضرك، لكن إذا لم يكن لديك المال، فلا تحاول أن تتباهى بالسخاء وأن تعزم أحدهم بوجبة هنا، انظر، لقد انتهى بك الأمر ببساطة بإحراج نفسك! وبصفتك المعلم الأسوأ في الأكاديمية، قد تكون معتادًا على ذلك، لكن لجلب العار للمعلمة شين أيضا، ألا تعتقد أنك تماديت كثيرا! “
هز رأسه شاو شيونغ.
“…”
في الماضي، عندما كان يأكل هنا، كان المدير وو يتجاهله دائما، ومع ذلك، هذه المرة، انحنى إلى الأمام وكان موقفه من أقصى درجات الاحترام، التفاوت في مواقفه جعله يشك إذا كان هذا واقع.
رأى تشانغ شوان نظرة المتعجرف على وجه زميله، توقف لحظة قبل أن يستدير للنظر في شين باى رو: “تنهد، يبدو أنه يتحدث عنك، إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال، لا تتظاهري بسخاء، انظر، لقد انتهى الأمر ببساطة إلى إحراج نفسك… “
“همف!” رؤية موقف النادل، عرفت شين باى رو أنه لا توجد فائدة من الجدال، بدلا من ذلك، قد يكون من السيء لسمعتها إذا كانت تثير ضجة في هذا الشأن. وهكذا، قامت بسحب محفظتها واستعدت للدفع. بعد ذلك، تحول وجهها فجأة إلى اللون الأبيض من الاحراج: “ليس لدي ما يكفي من المال الآن. لماذا لا تحتفظ به في حسابي أولا، سأقوم بالسداد بعد استرداد ما يكفي من المال… “
“أنت… “
[يبدو أن هذا شاو شيونغ ليس ببساطة قادرا على التدريس فحسب، بل لديه أيضًا طريقة للتعامل مع البشر. يبدو أنه علي إعداده بشكل صحيح في المستقبل…]
عند سماع كلمات تشانغ بى، كانت شن باى رو غاضبة بالفعل، ومع ذلك، لسماع تشانغ شوان يكرر نفس الكلمات مرة أخرى، انفجرت تقريبا من كل الغضب المتراكم، رفعت رأسها وحدقت في تشانغ بى الهادئ، الذي كان يحاول أن يضع صورة مثيرة للإعجاب للفوز بها، صرت على أسنانها وهدرت: “تشان بى، أتحداك أن تقول مرة أخرى من الشخص الذي يتظاهر بالسخاء؟”
لقد حسبتها بشكل صحيح بينما كانت تطلب الأطباق، كان من المفترض ألا تصل الفاتورة إلى 100، كيف يمكن أن تقفز إلى أكثر من 1000 في لحظة؟
ترجمة: King.Ahmed
تدقيق: Archer
وبغض النظر عما إذا كان المدرسون العبقريون أو المعلمون الأكاديميون، فإنهم سيتعمدون التودد لها، ومع ذلك، فإن هذا الزميل، المعلم الأسوأ في الأكاديمية، كان يعاملها وكأنها لا شيء، مما يجعلها تطحن أسنانها الفضية في غضبها، إذا لم يكن ذلك من أجل آدابها، لكانت قد أرسلت بالفعل ساقيها تحلقان نحو جسده.
بواسطة :
“أنت… “
عقدت غضبا شديدا لأولئك الذين يزعجوها، إذا سارع إلى استجوابها على هذا النحو، إذا انتهى بها الأمر إلى الاستفزاز بسبب موقفه، فلن يكون هناك أمل في علاقته معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
