قبل مغادرته ، كشف صن تشيانغ على مكان إقامته ، لذلك لم يكن من الصعب عليهم العثور على سكنهم.
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
عندما خرج السيد الكبير لأول مرة ، قال إنه يريد البحث عن اللورد لينغ. في البداية ، اعتقد أنه سيناقش شيئًا معه. بدلاً من ذلك ، كل ما فعلوه هو الذهاب إلى هناك ، وتدمير الأسد الحجري الذي يحبه الطرف الآخر ، وقال بضع كلمات ويغادر …
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
عند رؤيته ، ابتسم الاثنان بسعادة ، “أخي صن ، هل لي أن أزعجك أن تخبر سيدك الكبير أن لينغ تيانيو يريد مقابلته ؟”
في القسم الذي انفصل فيه اليشم ، يمكن ملاحظة خطوط دم. تحت انعكاس الضوء ، كانت مرعبة بشكل استثنائي.
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
بما أن الخطوط كانت داخل اليشم ، كان من المستحيل رؤيته دون تحطيم الأسد.
سرعان ما وصل إلى المدخل.
“هل هو حقا يشم الدم الجنوبي؟” . حتى من دون رد السيد تشنغ يوان ، كان يعلم أنه من المستحيل أن يكون هذا الشيء اليشم الأخضر الجنوبي !
“نحن عائدون!”
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
كاتشا!
لم يكن هناك معلم رئيسي واحد في مملكة تيانشوان. حتى الزعيم هوانغ من نقابة المعلمين لم يكن سوى مساعد معلم رئيسي رفيع المستوى.
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
“ايها اللورد …”
“إنه يشم الدم الجنوبي!” عند رؤية خطوط الدم التي تملأ سطح اليشم بكثافة ، شعر تشنغ شوان بانه على وشك الموت .
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
كان واثقًا جدًا في قدراته . كان هذا بالضبط سبب امتلاكه مكانة استثنائية في هذه الشركة التجارية ، حتى انه اصبح اخ للينغ تيانيو .
“لا بد أنه كذلك!”
ومع ذلك ، أكتشف انه قام بتقييم اكبر تمثال في الشركة التجارية بشكل الخطأ.
أمره لينغ تيانيو بسرعة ، “اسرع وابحث إلى المكان الذي يعيشون فيه. قم بإعداد عربة نقل ، وسوف أقوم بزيارته الآن”.
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
“لذا فهءا حقيقي …”
“لقد قرأت عن يشم الدم الجنوبي في الكتب وعلى الرغم من أنني لم أره بنفسي ، تم ذكره في الأساطير.” هز السيد تشنغ يوان رأسه.
“لنذهب!”
“لذا فهءا حقيقي …”
هل يحضره أو يطرده؟)
عبس لينغ تيانيو مرة أخرى. رفع رأسه لينظر إلى رئيس الدورية ، “هل تعرف من هو سيد صن تشيانغ الكبير؟”
لم يأت أحد على الرغم من انتظار يوم كامل. الآن بعد غروب الشمس ، من سيأتي؟
“لا اعلم!” هز رأسه رأسه. ثم تذكر فجأة شيئًا ، “أوه ، صحيح … بالأمس ، قام صن تشيانغ بضجة كبيرة أثناء بيعه لمتجره وقال إنه سيخدم … معلمًا رئيسيًا . اعتقدنا جميعًا أنه كان يتفاخر وضحكنا عليه لبعض الوقت بعد ذلك. كيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يسمح لشخص مثله بخدمته عليه … “
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
“معلم رئيسي؟”
“لنذهب!”
ترنح لينغ تيانيو إلى الوراء. شعر بضعف ركبته وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، شعر بالندم لدرجة أنه كان يود طرق رأسه .
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيًا؟.
لم يكن مكان إقامتهم بعيدًا جدًا عن الشركة التجارية. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عادوا.
لم يكن من المستغرب أنه كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه عند رؤيته وتحديد المادة على أنها يشم الدم الجنوبي حتى المثمن تشنغ يوان لم يكن قادرًا على ذلك ، حتى قال أعراض مرض زوجته بدقة …
“مجموعة؟ من؟”
ومع ذلك ، لم يصدق الطرف الآخر وتردد في طلب المساعدة منه.
“لقد فات الأوان وأريد أن أرتاح. بغض النظر عمن يأتي ، أوقفهم عند الباب وحرمهم من الدخول!” عند عودته إلى غرفته ، أمره تشانغ شوان.
تسبب هذا التردد في تفويت فرصة في مصادقة معلم رئيسي وإنقاذ زوجته.
“انن!”
“ايها اللورد …”
“سأتبعك إلى البوابة!”
عند رؤية تعبير اللورد لينغ ، يبدو أن رئيس الدورية قد فهم الامر ، “ذلك المعلم الكبير … ، لا يمكن أن يكون معلمًا رئيسيا؟”
“أخي … صن؟”
“لا بد أنه كذلك!”
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
أمره لينغ تيانيو بسرعة ، “اسرع وابحث إلى المكان الذي يعيشون فيه. قم بإعداد عربة نقل ، وسوف أقوم بزيارته الآن”.
ترنح لينغ تيانيو إلى الوراء. شعر بضعف ركبته وسقط على الأرض. في هذه اللحظة ، شعر بالندم لدرجة أنه كان يود طرق رأسه .
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
كاتشا!
“حسنا!”
عند رؤية تعبير اللورد لينغ ، يبدو أن رئيس الدورية قد فهم الامر ، “ذلك المعلم الكبير … ، لا يمكن أن يكون معلمًا رئيسيا؟”
عند سماع أن الرجل في منتصف العمر كان معلمًا رئيسيًا ، أصبحوا يرتجفون من الخوف. ونفذوا أوامره بسرعة كبيرة.
******************************
لم يكن هناك معلم رئيسي واحد في مملكة تيانشوان. حتى الزعيم هوانغ من نقابة المعلمين لم يكن سوى مساعد معلم رئيسي رفيع المستوى.
عند مغادرة غرفة تشانغ شوان ، كان صن تشيانغ على وشك العثور على مكان لعلاج الجروح الناتجة عن الضرب ، التي عانى منها سابقًا ، عندما رأى الحراس يندفعون نحوه.
لم يعتقدوا أن معلم رئيسي سيمر من جانبهم وأنهم لن يتمكنوا من التعرف عليه ، حتى تقريبًا حاولوا ضربه …
Murilo
عندما برزت هذه الفكرة في عقلهم ، أصبح العرق ب يتدفق من ظهورهم وشعروا أنهم يمكن أن يغمى عليهم في أي لحظة.
كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيًا؟.
قبل مغادرته ، كشف صن تشيانغ على مكان إقامته ، لذلك لم يكن من الصعب عليهم العثور على سكنهم.
“لا اعلم!” هز رأسه رأسه. ثم تذكر فجأة شيئًا ، “أوه ، صحيح … بالأمس ، قام صن تشيانغ بضجة كبيرة أثناء بيعه لمتجره وقال إنه سيخدم … معلمًا رئيسيًا . اعتقدنا جميعًا أنه كان يتفاخر وضحكنا عليه لبعض الوقت بعد ذلك. كيف يمكن للمعلم الرئيسي أن يسمح لشخص مثله بخدمته عليه … “
“لنذهب!”
بما أن الخطوط كانت داخل اليشم ، كان من المستحيل رؤيته دون تحطيم الأسد.
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
“هل هو حقا يشم الدم الجنوبي؟” . حتى من دون رد السيد تشنغ يوان ، كان يعلم أنه من المستحيل أن يكون هذا الشيء اليشم الأخضر الجنوبي !
…………………………
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
“سيدي الكبير ، إلى أين نحن ذاهبون؟”
سرعان ما وصل إلى المدخل.
كان صن تشيانغ مغمورًا بالعرق البارد وهو يخرج من شركة تيانيو التجارية. فقط عند رؤية ان لا أحد اعاقهم عند الخروج شعر بالارتياح. بعد أن هدأ أخيرًا ،قام بسؤال سيده .
عبس لينغ تيانيو مرة أخرى. رفع رأسه لينظر إلى رئيس الدورية ، “هل تعرف من هو سيد صن تشيانغ الكبير؟”
“نحن عائدون!”
ومع ذلك ، لم يصدق الطرف الآخر وتردد في طلب المساعدة منه.
هز تشانغ شوان يديه.
“إنه … اللورد لينغ!” رد الحارس.
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
كان واثقًا جدًا في قدراته . كان هذا بالضبط سبب امتلاكه مكانة استثنائية في هذه الشركة التجارية ، حتى انه اصبح اخ للينغ تيانيو .
عندما خرج السيد الكبير لأول مرة ، قال إنه يريد البحث عن اللورد لينغ. في البداية ، اعتقد أنه سيناقش شيئًا معه. بدلاً من ذلك ، كل ما فعلوه هو الذهاب إلى هناك ، وتدمير الأسد الحجري الذي يحبه الطرف الآخر ، وقال بضع كلمات ويغادر …
لم يكن مكان إقامتهم بعيدًا جدًا عن الشركة التجارية. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عادوا.
وجد الوضع غريب وكان غير قادر على فهمه.
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
“انن!”
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
لم يهتم تشانغ شوان بشرح الامر له.
“نحن عائدون!”
لم يكن مكان إقامتهم بعيدًا جدًا عن الشركة التجارية. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى عادوا.
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
“لقد فات الأوان وأريد أن أرتاح. بغض النظر عمن يأتي ، أوقفهم عند الباب وحرمهم من الدخول!” عند عودته إلى غرفته ، أمره تشانغ شوان.
عند رؤية تعبير اللورد لينغ ، يبدو أن رئيس الدورية قد فهم الامر ، “ذلك المعلم الكبير … ، لا يمكن أن يكون معلمًا رئيسيا؟”
“حسنا!” هز صن تشيانغ رأسه على الرغم من أنه مازال يشعر بالشكوك.
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
لم يأت أحد على الرغم من انتظار يوم كامل. الآن بعد غروب الشمس ، من سيأتي؟
“الأخ تشيانغ ، هناك مجموعة يبحثون عنك!”
عند مغادرة غرفة تشانغ شوان ، كان صن تشيانغ على وشك العثور على مكان لعلاج الجروح الناتجة عن الضرب ، التي عانى منها سابقًا ، عندما رأى الحراس يندفعون نحوه.
لم يكن هناك معلم رئيسي واحد في مملكة تيانشوان. حتى الزعيم هوانغ من نقابة المعلمين لم يكن سوى مساعد معلم رئيسي رفيع المستوى.
“الأخ تشيانغ ، هناك مجموعة يبحثون عنك!”
“اسرعوا و رحبوا به ، سأخبر بالسيد الكبير على …”
قال الحارس.
“مجموعة؟ من؟”
“مجموعة؟ من؟”
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
لم يتوقع أن يأتي أي شخص يطرق الباب، تفاجئ صن تشيانغ.
“انن!”
“إنه … اللورد لينغ!” رد الحارس.
ضرب قبضته إلى الأسد الحجري.
“للورد لينغ؟ تقصد لينغ تيانيو؟” ارتجف صن تشيانغ وسقط على الأرض.
لم يكن من المستغرب أنه كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه عند رؤيته وتحديد المادة على أنها يشم الدم الجنوبي حتى المثمن تشنغ يوان لم يكن قادرًا على ذلك ، حتى قال أعراض مرض زوجته بدقة …
عندما ذكر السيد الكبير ان شخصًا ما سيأتي ، لم يأخذ الأمر على محمل الجد. ، ناهيك عن انه … كان اللورد لينغ تيانيو الذي التقى به للتو!
“حسنا!” هز صن تشيانغ رأسه على الرغم من أنه مازال يشعر بالشكوك.
هل من الممكن أنه لم يعد بإمكانه الانتظار وأراد المطالبة بتعويض الأسود الحجرية اليوم؟
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
“اسرعوا و رحبوا به ، سأخبر بالسيد الكبير على …”
“لا بد أنه كذلك!”
بعد قول ذلك ، تذكر فجأة أمر تشانغ شوان وتجمد جسده ، “انتظر!”
كاتشا!
قال السيد الكبير للتو أنه بغض النظر عمن هو ، قم بايقافهم عند الباب وامنعهم من الدخول.
كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيًا؟.
كان من الواضح أنه عرف أن اللورد لينغ سيأتي. وكان واضحا … لقد رفض مقابلته!
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
رفض اللورد لينغ؟)
في لحظة ، شعر بارتفاع الحرارة من قلبه ، وتحول وجهه إلى اللون الأحمر وشعر جسده بالحياة مرة أخرى .
لن يجرؤ صن تشيانغ على القيام بذلك بالماضي حتى لو كان لديه عشرة أضعاف شجاعته .
“فقط هكذا؟” كان سون تشيانغ في حيرة.
في الماضي ، كان دائمًا هو الشخص الذي يحاول مقابلته،. هذه المرة ، أخذ الطرف الآخر زمام المبادرة ليأتي للقاء سيده الكبير ….
تسبب هذا التردد في تفويت فرصة في مصادقة معلم رئيسي وإنقاذ زوجته.
هل يحضره أو يطرده؟)
“تم إخفاء جميع هذه الخطوط داخل اليشم ، لدرجة أن المرء لم يتمكن من رؤيتها من الخارج. ربما حتى حرفي نحت لن يستطيع معرفة الامر. لن يكون من الغريب بالنسبة لك لتقييمها على هذا النحو!” لينغ تيانيو لم يلوم الطرف الآخر. وبدلاً من ذلك ، التفت للنظر إليه وسأل ، “في الوقت الحالي ، أود فقط أن أعرف ما إذا كان يشم دم الجنوبي يمكن أن يلتهم حيوية المرء حقًا؟”
بحق الجحيم ، كان أسوأ ما يمكن أن يحدث هو الموت. فقط ساستمع إلى أوامر السيد الكبير!(
في القسم الذي انفصل فيه اليشم ، يمكن ملاحظة خطوط دم. تحت انعكاس الضوء ، كانت مرعبة بشكل استثنائي.
صر أسنانه ، وتوصل إلى قرار وقال.
لم يهتم تشانغ شوان بشرح الامر له.
“سأتبعك إلى البوابة!”
لن يجرؤ صن تشيانغ على القيام بذلك بالماضي حتى لو كان لديه عشرة أضعاف شجاعته .
بما أنه تعرض للضرب بالفعل وأساء إلى الطرف الآخر ، بغض النظر عن النوايا التي كان الطرف الآخر قد زار القصر ، كان بإمكانه فقط إطاعة أوامر السيد الكبير حتى النهاية.
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
سرعان ما وصل إلى المدخل.
كان واثقًا جدًا في قدراته . كان هذا بالضبط سبب امتلاكه مكانة استثنائية في هذه الشركة التجارية ، حتى انه اصبح اخ للينغ تيانيو .
كما هو متوقع ، رأى اللورد الفخم يقف عند الباب مع المثمن تشنغ يوان خلفه.
هل من الممكن أنه لم يعد بإمكانه الانتظار وأراد المطالبة بتعويض الأسود الحجرية اليوم؟
عند رؤيته ، ابتسم الاثنان بسعادة ، “أخي صن ، هل لي أن أزعجك أن تخبر سيدك الكبير أن لينغ تيانيو يريد مقابلته ؟”
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
“أخي … صن؟”
ومع ذلك ، لم يصدق الطرف الآخر وتردد في طلب المساعدة منه.
لقد أعد نفسه لمواجهة لينغ تيانيو الغاضب بسبب مسألة الأسد المحطم ويطالب بالتعويض. لم يتوقع في أحلامه أبدًا أن يعامله الطرف الآخر بمثل هذا الموقف الودي. صن تشيانغ لقد صعق من الامر .
هذا الفصل برعاية : الساحر الاسود ????
بصفته سمسارا صغيرًا لديه مركز في المدينة التجارية ، كان عليه أن يعيش خاضعًا. يمكن لأي شخص أن يذهب إليه ببساطة ويطلب المال منه … متى حصل على شرف أن يخاطبه لينغ تيانيو بصفته “الأخ صن”؟
لقد فاتته الفرصة مرة واحدة ، ولم يستطع السماح لها بالمرور مرة ثانية.
في الماضي ، حتى لو كان يركع أمام الطرف الآخر ، فإن الطرف الآخر ربما لن ينظر اليه !
“لذا فهءا حقيقي …”
في لحظة ، شعر بارتفاع الحرارة من قلبه ، وتحول وجهه إلى اللون الأحمر وشعر جسده بالحياة مرة أخرى .
تم تفجير الاجزاء المتبقية للأسد الحجري وتناثرت في جميع أنحاء الأرض. عند التقاط قطع ، رأى خطوطًا بلون الدم عليها.
لقد ابتهج!)
نعم ، أن هذا هو الابتهاج والفرح!)
سرعان ما وصل إلى المدخل.
******************************
عند رؤية التغير المفاجئ في تعبير عن السيد تشنغ يوان ،قام لينغ تيانيو بخفض رأسه على عجل للنظر على الأسد الحجري المجزأ أيضًا.
هذا الفصل برعاية : الساحر الاسود ????
عندما خرج السيد الكبير لأول مرة ، قال إنه يريد البحث عن اللورد لينغ. في البداية ، اعتقد أنه سيناقش شيئًا معه. بدلاً من ذلك ، كل ما فعلوه هو الذهاب إلى هناك ، وتدمير الأسد الحجري الذي يحبه الطرف الآخر ، وقال بضع كلمات ويغادر …
بواسطة :
مع علمه بمكان إقامة الطرف الآخر ، توجه لينغ تيانيو على الفور دون أي تردد.
هذا الفصل برعاية : الساحر الاسود ????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
