أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
“…” استغرق دو يوان لحظة طويلة لاستعادة حواسه. “أبي ، حذائك …”
خرج رجل في منتصف العمر من غرفة تطل على بركة هادئة ، يحمل وعاءًا من الشاي البارد.
حتى أكثر من ذلك … لم يكن راضيا عن مجرد اللمس ، أراد منه الاستلقاء …
كل يوم بعد الغداء ، كان لديه عادة يمارسها وهي … شرب الشاي البارد!
“…”
كان هذا هو الوقت الذي سيكون فيه أكثر استرخاء. وقد أمر بالفعل بعدم مقاطعته ، حتى لو كان ابنه.
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
كان ذات يوم عبقريًا داخل عشيرة دو في مملكة تيانشوان، وهو المرشح الاول لمنصب رئيس العشيرة. ومع ذلك ، فهو الآن مجرد شيخ عادي.
“رد فعل؟ سيدي الكبير ، ما … ما نوع رد الفعل الذي تريده؟” ارتجف صن تشيانغ.
دو مياو شوان ، والد دو يوان!
في الواقع ، كان يعرف عن حالة والده. تم انسداد خطوط الطول الخاصة به نتيجة لهذا المرض الشديد وكل يوم ، عندما يأتي بعد الظهر ، كان يتدفق الجوهر بشكل غير منتظم ويتصرف تصرفات غريبة .
على الرغم من أن زراعته قد انخفضت بشكل هائل بعد نوبة مرض شديد ، إلا أن وجوده كان يحظى بالاحترام. لم يجرؤ أحد على عصيان أوامره. لا أحد يجرؤ على مقاطعته لحظة الهدوء.
سماع كلام ابنه ، أدرك دو مياو شوان ذلك . قام بترتيب مظهره بسرعة وبعد مغادرته المنزل ، أدرك شيئًا ، ” ، يا بني. أين المعلم الذي تحدثت عنه يعيش؟”
“في الوقت الحالي ، ما زلت أملك بعض السلطة . ولكن عندما أموت ، سيتم طرد ابني بالتأكيد. إذا كان الأمر يتعلق بذلك … فيجب أن يغادر يوان اير العشيرة أولاً! وإلا يمكن أن تكون هناك مضاعفات! “
“ماذا قلت؟ ظهر معلم رئيسي في المدينة؟ عالج زوجة لينغ تيانيو في غضون عشر دقائق؟”
كان مستلقيا على كرسي ، وكانت عيناه مغلقتين .
في اللحظة التي كشفت تحقيقاتهم عن وجود معلم رئيسي ، بدأت الأخبار تنتشر كالنار في الهشيم.
بدا أن كلماته لا تزال تحمل بعض الوزن. وذلك لأن الطرف الآخر لم يعتبره تهديدًا لمنصب رئيس العشيرة وسمح له بذلك. ومع ذلك ، إذا كان سيموت أو إذا تقاعد رئيس العشيرة العشيرة الحالي ، فإن ابنه و منطقته لن يتمكنوا بالتأكيد من الصمود ، وبالتالي سينهاروا .
“…” شعر صن تشيانغ بأن رأسه يدور.
رأى الناس الاخرين فقط مجد ومكانة وجودهم في عشيرة قوية ، لكنهم فشلوا في رؤية المخططات والمعارك الخفية التي تحدث في الداخل. لم تكن الحدة أدنى من الصراع على السلطة داخل القصر الملكي. الكسل يمكن أن يؤدي إلى الشلل واللعنة إلى الأبد.
هل يمكن أن تكون … تشعر بالحرج لأنني واعي؟)
“أبي أبي…”
ولأنه كان خائفا من اكتشاف الآخرين له ، فقد اعتاد على شرب الشاي البارد.
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
“ألم أقل لك ألا تقاطعني في مثل هذه الأوقات؟”
“كيف يكون ذلك ممكنا؟ يجب أن تكون شائعة مزيفة. حتى السيد يوانيو كان عاجز امام مرضها. بغض النظر عن مدى قدرة المعلمين الرئيسيين في الطب ، لا يمكن أن تتجاوز قدراتهم الطبية قدرات الطبيب الحقيقي!”
أظلم وجه دو مياو شوان.
“…”
“ابي…”
خرج رجل في منتصف العمر من غرفة تطل على بركة هادئة ، يحمل وعاءًا من الشاي البارد.
تجمد دو يوان للحظة. الآن فقط تذكر أنه كان وقت راحة والده الشخصية.
“انتظر لحظة ، ان تأتي للبحث عني بقلق شديد ، هل هناك مشكلة؟” بعد شرب رشفة من الشاي البارد ، خفت حدة غضب دو مياو شوان.وكان مستلقيا على الكرسي أفقيا ، كانت عيناه نصف مغلقة.
“اخرج!”
“…”
“يا…”
Murilo
عندما رأى غضب والده ، ابتلع دو يوان كلماته وعاد للخارج.
سيدي الكبير ، ماذا تريد أن تفعل …)
“انتظر لحظة ، ان تأتي للبحث عني بقلق شديد ، هل هناك مشكلة؟” بعد شرب رشفة من الشاي البارد ، خفت حدة غضب دو مياو شوان.وكان مستلقيا على الكرسي أفقيا ، كانت عيناه نصف مغلقة.
“بغض النظر عن الحقيقة ، علينا فقط أن نرسل بعض الناس للنظر بالأمر لمعرفة الحقيقة …”
“… وصل معلم رئيسي إلى المدينة وعالج مرض زوجة لينغ تيانيو. كنت أفكر أنه … ألم تصب أيضًا؟ ربما يمكننا أن نقوم بزيارته حتى يتمكن من أخذ نظرة…”
“اخرج!”
نطق بالأخبار التي جمعها للتو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته . بعد أن رفع رأسه لإلقاء نظرة ، كاد أن يسقط على الأرض.
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
براءتي … عفافي …
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
بعد أن غادر لينغ تيانيو ، لم يستطع سوى تجربة توليد الكتب عن طريق لمس الآخرين عند تذكر هذا الحادث.
“أبي أي أب ، كرر ما قلته للتو. وصل معلم رئيسي إلى المدينة؟”
“أبي ، هذا المعلم الرئيسي يمتلك وسائل غير عادية. فهل نذهب لزيارته …”
بعد أن امسك دو مياو شوان كتف ابنه فجأة ، فقد كل آثار الصفاء والتأمل بثانية واحدة فقط.
“أستلقي ؟” ارتجف فم صن تشيانغ وكان على وشك البكاء.
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
تحدث دو يوان بسرعة عن كل ما يعرفه.
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
في الواقع ، كان يعرف عن حالة والده. تم انسداد خطوط الطول الخاصة به نتيجة لهذا المرض الشديد وكل يوم ، عندما يأتي بعد الظهر ، كان يتدفق الجوهر بشكل غير منتظم ويتصرف تصرفات غريبة .
“اخرج!”
ولأنه كان خائفا من اكتشاف الآخرين له ، فقد اعتاد على شرب الشاي البارد.
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
كان بمثابة واجهة للإخفاء.
كانت هذه المحادثة تعيد نفسها في عدد لا يحصى من العشائر والقوى.
“أبي ، هذا المعلم الرئيسي يمتلك وسائل غير عادية. فهل نذهب لزيارته …”
بدا أن كلماته لا تزال تحمل بعض الوزن. وذلك لأن الطرف الآخر لم يعتبره تهديدًا لمنصب رئيس العشيرة وسمح له بذلك. ومع ذلك ، إذا كان سيموت أو إذا تقاعد رئيس العشيرة العشيرة الحالي ، فإن ابنه و منطقته لن يتمكنوا بالتأكيد من الصمود ، وبالتالي سينهاروا .
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
“…” استغرق دو يوان لحظة طويلة لاستعادة حواسه. “أبي ، حذائك …”
تجمد دو يوان للحظة. الآن فقط تذكر أنه كان وقت راحة والده الشخصية.
في السابق ، كان والده قد أزال حذائه للاستلقاء على الكرسي ولم يلبسه بعد. علاوة على ذلك ، كانت ملابسه لا تزال في حالة فوضى … ومع ذلك ، أراد أن يأتي هكذا … يجب على المرء أن يعرف أنه رجل شديد البخل .
بعد فترة طويلة ، اتضح أنه كان “منحرفة “؟
“يا…”
براءتي … عفافي …
سماع كلام ابنه ، أدرك دو مياو شوان ذلك . قام بترتيب مظهره بسرعة وبعد مغادرته المنزل ، أدرك شيئًا ، ” ، يا بني. أين المعلم الذي تحدثت عنه يعيش؟”
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
“…”
“ماذا قلت؟ ظهر معلم رئيسي في المدينة؟ عالج زوجة لينغ تيانيو في غضون عشر دقائق؟”
دو يوان.
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
…
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
“ماذا قلت؟ ظهر معلم رئيسي في المدينة؟ عالج زوجة لينغ تيانيو في غضون عشر دقائق؟”
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
“كيف يكون ذلك ممكنا؟ يجب أن تكون شائعة مزيفة. حتى السيد يوانيو كان عاجز امام مرضها. بغض النظر عن مدى قدرة المعلمين الرئيسيين في الطب ، لا يمكن أن تتجاوز قدراتهم الطبية قدرات الطبيب الحقيقي!”
في اللحظة التي كشفت تحقيقاتهم عن وجود معلم رئيسي ، بدأت الأخبار تنتشر كالنار في الهشيم.
“أعتقد أيضا أنه قد يكون من قبيل المبالغة. بعد كل شيء ، مثل هذه الأشياء تحدث فقط في حلم المرء.”
أظلم وجه دو مياو شوان.
“سمعت أن هذا الشخص يدعى يانغ شوان . من بين الممالك التسع العظيمة حول مملكة تيانشوان، لا يوجد سوى عدد قليل من المعلمين الرئيسيين ولم أسمع بهذا الاسم من قبل!”
سأله دو يوان بعد سرد ما رآه. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، لاحظ أن والده ، عادة ما يكون رجلًا هادئًا ، كان أمامه بالفعل ، وهو يصرخ ، “لماذا أنت في حالة صدمة؟ اسرع! دعنا نقوم بزيارة المعلم الرئيسي … “
“ربما يكون مجرد طبيب لا يصدق ، وقد خرجت الشائعات ببساطة عن السيطرة. إذا كان معلما رئيسيا ، كيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يعرف ذلك؟”
أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
“كان الإمبراطور شين زوي يتطلع إلى وجود معلم رئيسي في إمبراطوريتنا أكثر من بقيتنا. سمعت أنه أرسل عددًا قليلاً من الدعوات إليهم. إذا وصل أحدهم إلى العاصمة ، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا دون أن يعلم ؟
“كيف يكون ذلك ممكنا؟ يجب أن تكون شائعة مزيفة. حتى السيد يوانيو كان عاجز امام مرضها. بغض النظر عن مدى قدرة المعلمين الرئيسيين في الطب ، لا يمكن أن تتجاوز قدراتهم الطبية قدرات الطبيب الحقيقي!”
“بغض النظر عن الحقيقة ، علينا فقط أن نرسل بعض الناس للنظر بالأمر لمعرفة الحقيقة …”
“ألم أقل لك ألا تقاطعني في مثل هذه الأوقات؟”
كانت هذه المحادثة تعيد نفسها في عدد لا يحصى من العشائر والقوى.
“…”
يمكن اعتبار لينغ تيانيو واحدة من أكثر الشخصيات المرموقة في مملكة تيانشوان بأكملها. كيف لا يستطيع أحد أن يشك بعد أن سمع أنه جلس خارج قصر شخص عشية وضحاها ؟
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
في اللحظة التي كشفت تحقيقاتهم عن وجود معلم رئيسي ، بدأت الأخبار تنتشر كالنار في الهشيم.
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
ومع ذلك ، لم يصدق أحد الشائعات.
كان بمثابة واجهة للإخفاء.
حتى المعلم من فئة نجمة واحدة كان لا بد من الترحيب به في حفل رسمي ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يظهر في هذا القصر المتواضع فجأة دون أي علم؟
اندلعت مثل هذه المناقشات الساخنة في كل مكان ، ولكن الشخص المعني بالكلام ، تشانغ شوان ، كان غافلاً. في هذه اللحظة ، كان ينظر إلى صن تشيانغ وهو عابس .
…
في الواقع ، كان يعرف عن حالة والده. تم انسداد خطوط الطول الخاصة به نتيجة لهذا المرض الشديد وكل يوم ، عندما يأتي بعد الظهر ، كان يتدفق الجوهر بشكل غير منتظم ويتصرف تصرفات غريبة .
اندلعت مثل هذه المناقشات الساخنة في كل مكان ، ولكن الشخص المعني بالكلام ، تشانغ شوان ، كان غافلاً. في هذه اللحظة ، كان ينظر إلى صن تشيانغ وهو عابس .
الفصل رقم 100 اترجمه بالموقع 🙂
“هذا غريب ، لماذا لا يظهر عندما ألمسه؟”
بعد فترة طويلة ، اتضح أنه كان “منحرفة “؟
بعد أن غادر لينغ تيانيو ، لم يستطع سوى تجربة توليد الكتب عن طريق لمس الآخرين عند تذكر هذا الحادث.
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
في النهاية ، لمس كل جزء من جسد سون تشيانغ ، ولكن لم يحدث شيء.
بدا أن كلماته لا تزال تحمل بعض الوزن. وذلك لأن الطرف الآخر لم يعتبره تهديدًا لمنصب رئيس العشيرة وسمح له بذلك. ومع ذلك ، إذا كان سيموت أو إذا تقاعد رئيس العشيرة العشيرة الحالي ، فإن ابنه و منطقته لن يتمكنوا بالتأكيد من الصمود ، وبالتالي سينهاروا .
“شياو تشيانغ ، استلقي”. أمره تشانغ شوان.
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
ملاحظة (اسمه صن تشيانغ لكن لقبه شياو تشيانغ اتذكر بفصل واحد وذي اول مرة يتكرر )
140 – أنتشر الخبر !
“أستلقي ؟” ارتجف فم صن تشيانغ وكان على وشك البكاء.
كان والده ، الذي كان يرقد على الكرسي منذ لحظة ، يقف أمامه مباشرة. كانت عيناه مستديرة وجسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. على الرغم من أن فنجان الشاي الذي كان يحمله بين يديه قد انسكب على الأرض ، إلا أنه بدا غير مصدق تمامًا.
بالانتقال إلى المنطق ، بغض النظر عن ما يريده السيد الكبير منه ، كان على استعداد للتعاون بشكل كامل. ولكن … لمس جسده كما يشاء … شعر بأنه على وشك الجنون.
سيدي الكبير ، ماذا تريد أن تفعل …)
في السابق ، انزعج عندما سمع السيد الكبير يقول إنه يريد لمس زوجة لينغ تيانيو. كان يعتقد أن السيد الكبير لديه اهتمام فريد بهذه الأشياء. في النهاية ، عندما تلاشى سوء الفهم ، تنفس الصعداء.
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
في النهاية ، بدا أن اهتمامه لم يكن في الإناث ، ولكن في الذكور …
رأى الناس الاخرين فقط مجد ومكانة وجودهم في عشيرة قوية ، لكنهم فشلوا في رؤية المخططات والمعارك الخفية التي تحدث في الداخل. لم تكن الحدة أدنى من الصراع على السلطة داخل القصر الملكي. الكسل يمكن أن يؤدي إلى الشلل واللعنة إلى الأبد.
حتى أكثر من ذلك … لم يكن راضيا عن مجرد اللمس ، أراد منه الاستلقاء …
**************************
براءتي … عفافي …
“ربما يكون مجرد طبيب لا يصدق ، وقد خرجت الشائعات ببساطة عن السيطرة. إذا كان معلما رئيسيا ، كيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يعرف ذلك؟”
“سيدي الكبير…”
فقط عندما هدأ عقله وبدأ يتأمل في المستقبل ، رن صوت مذعور. ثم ، رأى ابنه اتى بنظرة مضطربة.
“أسرع – بسرعة!” نظر تشانغ شوان إليه في استياء. لم يكن سعيدًا بشأن احتجاج صن تشيانغ ، خاصة عندما كان كل ما أراده أن يفعله هو الاستلقاء.
كل يوم بعد الغداء ، كان لديه عادة يمارسها وهي … شرب الشاي البارد!
“حسنا!” مع وجود الدموع في عينيه ، استلقى صن تشيانغ وانتظر “الاعتداء الوحشي” من السيد الكبير . ومع ذلك ، كل ما فعله السيد الكبير هو لمس معصمه والأجزاء الأخرى من جسده. قال السيد الكبير بصوت محير “هذا غريب ، لماذا لا يوجد رد فعل؟”
في اللحظة التي كشفت تحقيقاتهم عن وجود معلم رئيسي ، بدأت الأخبار تنتشر كالنار في الهشيم.
“رد فعل؟ سيدي الكبير ، ما … ما نوع رد الفعل الذي تريده؟” ارتجف صن تشيانغ.
“لقد رأيت ذلك شخصيا ، لذلك من المؤكد أنه صحيح …”
أن يداعب جسده ، هل يمكن أن يكون … أراده أن يثار أولاً؟
“يا…”
بعد فترة طويلة ، اتضح أنه كان “منحرفة “؟
“ربما يكون مجرد طبيب لا يصدق ، وقد خرجت الشائعات ببساطة عن السيطرة. إذا كان معلما رئيسيا ، كيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يعرف ذلك؟”
عندما ظهر هذا التفكير في ذهنه ، ارتجف صن تشيانغ وشعر بالاشمئزاز.
“أبي…” حدّق دو يوان في أبيه بتعبير صادم.
“لا يوجد رد فعل على الإطلاق … آه ، صحيح!” ،قان السيد الكبير بصفع جبهته ، على ما يبدو فكر في شيء. قام السيد الكبير بخفض رأسه لينظر إلى ، “شياو تشيانغ ، لا تتحرك. سأحاول أن أجعلك فاقدًا للوعي …”
دو يوان.
“…” شعر صن تشيانغ بأن رأسه يدور.
في السابق ، كان والده قد أزال حذائه للاستلقاء على الكرسي ولم يلبسه بعد. علاوة على ذلك ، كانت ملابسه لا تزال في حالة فوضى … ومع ذلك ، أراد أن يأتي هكذا … يجب على المرء أن يعرف أنه رجل شديد البخل .
ما الذي يجري؟)
“يا…”
سيدي الكبير ، ماذا تريد أن تفعل …)
تحدث دو يوان بسرعة عن كل ما يعرفه.
هل يمكن أن تكون … تشعر بالحرج لأنني واعي؟)
“أبي ، هذا المعلم الرئيسي يمتلك وسائل غير عادية. فهل نذهب لزيارته …”
**************************
نطق بالأخبار التي جمعها للتو. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته . بعد أن رفع رأسه لإلقاء نظرة ، كاد أن يسقط على الأرض.
الفصل رقم 100 اترجمه بالموقع 🙂
كان هذا هو الوقت الذي سيكون فيه أكثر استرخاء. وقد أمر بالفعل بعدم مقاطعته ، حتى لو كان ابنه.
بواسطة :
“شياو تشيانغ ، استلقي”. أمره تشانغ شوان.
“ربما يكون مجرد طبيب لا يصدق ، وقد خرجت الشائعات ببساطة عن السيطرة. إذا كان معلما رئيسيا ، كيف يمكن للإمبراطور شين زوي ألا يعرف ذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
