ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
صر لو شون أسنانه بغضب .
كان ليو شي وتشوانغ شي يحتفظون بصورة كريمة لهم وصارمة جدا ، ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أنهم كانوا يلاحقون قدوتهم ، ويحيطون تشانغ شوان كما لو أنه على وشك الهروب وكانوا غير مصدقين أنهم وجدوه .
تجمد تيان لونغ. بعد النظر إلى المعلمين الرئيسيين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون حوله ، لدرجة أنه كان يشعر بالانزعاج منهم ، كان تيان لونغ مرتبكًا. أراد أن يقول شيئًا ، ولكن الكلام لم يخرج من فمه.
“أوه ، أعلم. التقيت بك في القصر الملكي في المرة السابقة.” هز ليو لينغ رأسه ودفعه بعيدا. “حسنًا ، هل تسمح لي؟ لدي شيء أتحدث عنه إلى المعلم تشانغ ، لذا ابتعد إلى الجانب. لا تسد الطريق!”
كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟
“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.
بصرف النظر عن حقيقة أنني تشانغ شوان ، ما هو سبب تحمسكم هكذا ؟)
ترنح لو شون وهو يحدق في ليو شي وهو يبتعد عنه . في هذه اللحظة ، أصبح جسد لو شون متيبسًا ، حتى أن فكرة الانتحار كانت تلمع في ذهنه.
الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)
وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.
قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”
إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.
“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”
كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !
صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.
“شين زوي، ليو لينغ ، تشوانغ شيان ، تشينغ فاي نقدم احترامنا إلى الشيخ تيان!”
بعد رؤية التعابير الشرسة على وجوههم ، كان تيان لونغ على وشك البكاء.
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.
لم يكن من الغريب أن يتعرف المعلمون الرئيسيون على الشخص الخطأ. من حيث الهيكل والمظهر ، كان تيان لونغ متفوقًا على تشانغ شوان .
إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.
كانت هوانغ يو قد قالت فقط أن تشانغ شوان كانت بجانبها. قبل أن تتمكن حتى من قول ما إذا كان ذلك على يمينها أو على يسارها ، قاطعها لو شون. بطبيعة الحال ، اعتقدوا أن الرجل الطويل والوسيم هو الشخص الذي يبحثون عنه.
تجمد تيان لونغ. بعد النظر إلى المعلمين الرئيسيين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون حوله ، لدرجة أنه كان يشعر بالانزعاج منهم ، كان تيان لونغ مرتبكًا. أراد أن يقول شيئًا ، ولكن الكلام لم يخرج من فمه.
“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.
كان ليو شي وتشوانغ شي يحتفظون بصورة كريمة لهم وصارمة جدا ، ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أنهم كانوا يلاحقون قدوتهم ، ويحيطون تشانغ شوان كما لو أنه على وشك الهروب وكانوا غير مصدقين أنهم وجدوه .
“أنا تشانغ شوان …” مع علمه أن الطرف الآخر لن يتراجع الا بعد أن يعرف من هو تشانغ شوان وقف وقدم نفسه إليه .
لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”
وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
فقط … كمعلم عادي في الأكاديمية ، لماذا يعبر الإمبراطور عن نيته تجاهه؟
“أنا رائع وقادر ونبيل ومعلم مثالي؟
صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.
“إذا كان الأمر كذلك ، كيف تعرفت على الشخص الخطأ؟ لماذا اعتقدت أن تيان لونغ كان أنا؟)
على الرغم من أنه كان عيد ميلاده التسعين ، بدا وكأنه كان في السبعينيات من عمره. ولحيته كانت بيضاء ميل الثلج ، من بعيد ، كان مظهره يشبه القديس .
لم اعتقد أن المعلمين الرئيسيين يمكن أن يقولوا مثل هذا الهراء … مع الحفاظ على تعابيرهم النبيلة .
لكن الطرف الآخر هز رأسه بشكل غير مبال ، ولم يتأثر بكلماته على الإطلاق. فقط هدوءه نفسه كان يستحق الاحترام.
أين كرامتكم؟)
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،
قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”
“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.
صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.
كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !
“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.
إذا كان سيقول ذلك ، فلن يعتقد الآخرون أنه مجنون فحسب ، بل سيخاف تشانغ شوان منه أيضًا.
ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …
أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟
“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .
ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)
بما أن هذا هو الحال ، حدث أنه أراد أن يسألهم عن الهالة السامة داخل جسده أيضًا ، لذلك وافق.
“أنا…”
“لنذهب!”
“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”
بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.
“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،
كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .
“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “
في البداية ، اعتقد أنه سيكسب تقدير المعلمين الرئيسيين الثلاثة بمجرد الكشف عن هويته وسيصبح متدرب عند ليو شي. و كان اسمه سينتشر على نطاق واسع. لكن … ماذا حدث الان؟
ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)
لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
ألم يقل تيان لونغ أنه قد تقرر بالفعل أن يكون متدرب عند ليو لينغ ؟
أين كرامتكم؟)
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
صر لو شون أسنانه بغضب .
الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)
“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”
‘هل من الممكن ان يخبرني أحد ماذا يجري؟’)
“أوه ، أعلم. التقيت بك في القصر الملكي في المرة السابقة.” هز ليو لينغ رأسه ودفعه بعيدا. “حسنًا ، هل تسمح لي؟ لدي شيء أتحدث عنه إلى المعلم تشانغ ، لذا ابتعد إلى الجانب. لا تسد الطريق!”
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
“…”
انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .
ترنح لو شون وهو يحدق في ليو شي وهو يبتعد عنه . في هذه اللحظة ، أصبح جسد لو شون متيبسًا ، حتى أن فكرة الانتحار كانت تلمع في ذهنه.
بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.
“مهما كان ، أنا المعلم الأول ، نجم مملكة تيانشوان. تبعدني بعد قول بضع كلمات …. ألا يجب أن تسأل عن شئونى على الأقل؟ ومع ذلك ، لقد دفعتني بعيدًا ، وأخبرتني بعدم سد الطريق … “
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …
أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟
شعر لو شون بالاختناق .
“هذه هي فنون الشاي؟ لا تصدق!”
‘هل من الممكن ان يخبرني أحد ماذا يجري؟’)
قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.
بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .
ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)
إذا كان سيقول ذلك ، فلن يعتقد الآخرون أنه مجنون فحسب ، بل سيخاف تشانغ شوان منه أيضًا.
من هو المعلم في العالم الذي لن يلقى نظرة ثانية على المتدرب الخاص به؟)
أين كرامتكم؟)
“أنا…”
“تعالوا اجلسوا !”
عند رؤية نظرة لوم لو شون ، شعر تيان لونغ بالجنون أيضًا.
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
لقد رأيت تلك الرسالة حقا! ليس لدي أي فكرة عما يحدث أيضًا …)
هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.
بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.
“مهما كان ، أنا المعلم الأول ، نجم مملكة تيانشوان. تبعدني بعد قول بضع كلمات …. ألا يجب أن تسأل عن شئونى على الأقل؟ ومع ذلك ، لقد دفعتني بعيدًا ، وأخبرتني بعدم سد الطريق … “
كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.
“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!
نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.
نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.
ترنح لو شون وهو يحدق في ليو شي وهو يبتعد عنه . في هذه اللحظة ، أصبح جسد لو شون متيبسًا ، حتى أن فكرة الانتحار كانت تلمع في ذهنه.
إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.
إلى جانب ذلك ، اعتاد تشانغ شوان على حضورهم بالفعل بعد اتصاله بهم بهئية تشانغ شوان في الأيام القليلة الماضية.
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
بواسطة :
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
يبدو أن هؤلاء الأشخاص تغيروا فجأة ، وعاملوه بشكل جيد.
لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
كان ليو شي وتشوانغ شي يحتفظون بصورة كريمة لهم وصارمة جدا ، ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أنهم كانوا يلاحقون قدوتهم ، ويحيطون تشانغ شوان كما لو أنه على وشك الهروب وكانوا غير مصدقين أنهم وجدوه .
على الرغم من أنه كان عيد ميلاده التسعين ، بدا وكأنه كان في السبعينيات من عمره. ولحيته كانت بيضاء ميل الثلج ، من بعيد ، كان مظهره يشبه القديس .
“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، رأى فجأة الإمبراطور شين زوي يمشي نحوه بابتسامة على وجهه.
كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.
……….
خاصة لو شون. إذا لم يتلق إجابة اليوم ، فقد يموت فقط بسبب غضبه.
بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.
منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …
قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.
“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “
“حسنا حسنا.”
……….
كما هو متوقع من شخص كان المعلمون الرئيسيين الثلاثة يراقبونه كانت حالته العقلية استثنائية.
“صاحب الجلالة ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي سيدى الكبير هنا للترحيب بكم جميعا بعد معرفة وصولكم.”
“أوه ، أعلم. التقيت بك في القصر الملكي في المرة السابقة.” هز ليو لينغ رأسه ودفعه بعيدا. “حسنًا ، هل تسمح لي؟ لدي شيء أتحدث عنه إلى المعلم تشانغ ، لذا ابتعد إلى الجانب. لا تسد الطريق!”
قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.
“امم!” هز ليو شي رأسه.
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.
كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟
“من هذا الطريق من فضلكظ. السيد الكبير في انتظاركم جميعًا في القاعة الرئيسية.” قاد تيان قانغ الجميع أن إلى الأمام.
لقد رأيت تلك الرسالة حقا! ليس لدي أي فكرة عما يحدث أيضًا …)
وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.
كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، رأى فجأة الإمبراطور شين زوي يمشي نحوه بابتسامة على وجهه.
هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.
“ايها المعلم تشانغ ، لقد سمعت منذ فترة طويلة باسمك. الآن بعد أن التقيت بك ، أنت في الواقع لا تصدق . ستصل بالتأكيد إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل وسوف ينتشر اسمك بعيدًا على نطاق واسع. إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في التحدث عنها. قد لا تكون مملكة تيانشوان قوية ، لكننا لا نفتقر إلى الموارد. طالما أنها في حدود إمكانياتنا ، سأبذل قصارى جهدي للحصول عليها لك!”
شعر لو شون بالاختناق .
بعد سماع كلمات الطرف الآخر ، ظهرت الصدمة الشديدة على وجه تشانغ شوان.
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، رأى فجأة الإمبراطور شين زوي يمشي نحوه بابتسامة على وجهه.
بطبيعة الحال ، كان بإمكانه أن يقول أن الإمبراطور شين زوي كان يحاول التعبير عن حسن نواياه.
كان شيخًا جالسًا في منتصف القاعة. أمامه شاي رائع. والماء الساخن ،كان يرتفع منه البخار ببطء. هذا هو المكان الذي أتت منه رائحة الشاي.
فقط … كمعلم عادي في الأكاديمية ، لماذا يعبر الإمبراطور عن نيته تجاهه؟
صر لو شون أسنانه بغضب .
إلى جانب ذلك ، كان يجب أن تسمع بأن … سمعتي كمعلم رهيبة …
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
يبدو أن هؤلاء الأشخاص تغيروا فجأة ، وعاملوه بشكل جيد.
أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟
في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!
هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. كان لا يزال يفكر أنه سيكون من الصعب الاقتراب من المعلمين الرئيسيين الثلاثة ، خاصةً بالنظر إلى مكانتهم.
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
ولكن من مظهرهم ، بدا أنه كان يفكر كثيرًا في الأمر …
انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .
كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .
ألم يقل تيان لونغ أنه قد تقرر بالفعل أن يكون متدرب عند ليو لينغ ؟
هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.
بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.
بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.
“صاحب الجلالة ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي سيدى الكبير هنا للترحيب بكم جميعا بعد معرفة وصولكم.”
كما هو متوقع من شخص كان المعلمون الرئيسيين الثلاثة يراقبونه كانت حالته العقلية استثنائية.
إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
لكن الطرف الآخر هز رأسه بشكل غير مبال ، ولم يتأثر بكلماته على الإطلاق. فقط هدوءه نفسه كان يستحق الاحترام.
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
إلى جانب ذلك ، اعتاد تشانغ شوان على حضورهم بالفعل بعد اتصاله بهم بهئية تشانغ شوان في الأيام القليلة الماضية.
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
“إذا كان الأمر كذلك ، كيف تعرفت على الشخص الخطأ؟ لماذا اعتقدت أن تيان لونغ كان أنا؟)
بعد أن ساروا خلف الخادم، سرعان ما وصلوا إلى قاعة واسعة.
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
‘هل من الممكن ان يخبرني أحد ماذا يجري؟’)
“تعالوا اجلسوا !”
أين كرامتكم؟)
كان شيخًا جالسًا في منتصف القاعة. أمامه شاي رائع. والماء الساخن ،كان يرتفع منه البخار ببطء. هذا هو المكان الذي أتت منه رائحة الشاي.
نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.
“شين زوي، ليو لينغ ، تشوانغ شيان ، تشينغ فاي نقدم احترامنا إلى الشيخ تيان!”
“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
تبعهم تشانغ شوان ونظر إلى الشيخ.
بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .
على الرغم من أنه كان عيد ميلاده التسعين ، بدا وكأنه كان في السبعينيات من عمره. ولحيته كانت بيضاء ميل الثلج ، من بعيد ، كان مظهره يشبه القديس .
قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
“حسنا حسنا.”
في البداية ، اعتقد أنه سيكسب تقدير المعلمين الرئيسيين الثلاثة بمجرد الكشف عن هويته وسيصبح متدرب عند ليو شي. و كان اسمه سينتشر على نطاق واسع. لكن … ماذا حدث الان؟
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
ورفع فنجان شاي ، صب فيه الشاي . على الفور ، انتشرت رائحة العطر الخفيف المنعش لأوراق الشاي على الفور . يبدو أن هذا الشاي لديه روح خاصة به. وبحركات بسيطة من الشيخ تيان ، سكب الماء الساخن في فنجان الشاي.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
كانت حركاته سلسة وبدت جميلة بشكل استثنائي .
بصرف النظر عن حقيقة أنني تشانغ شوان ، ما هو سبب تحمسكم هكذا ؟)
حتى قبل تذوق الشاي ، كان الجميع متشوقيم. تم تثبيت عيونهم على كل حركة من حركات الشيخ تيان.
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
بمجرد رؤية إعداد الشاي شعروا ممتعة.
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
“هذه هي فنون الشاي؟ لا تصدق!”
“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”
كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
“رجاء تفضلو!”
تجمد تيان لونغ. بعد النظر إلى المعلمين الرئيسيين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون حوله ، لدرجة أنه كان يشعر بالانزعاج منهم ، كان تيان لونغ مرتبكًا. أراد أن يقول شيئًا ، ولكن الكلام لم يخرج من فمه.
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
بعد توزيع أكواب الشاي ، مسح الشيخ يديه .
إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.
عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
“أنت…”
قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”
بواسطة :
لكن الطرف الآخر هز رأسه بشكل غير مبال ، ولم يتأثر بكلماته على الإطلاق. فقط هدوءه نفسه كان يستحق الاحترام.
“تعالوا اجلسوا !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
