Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مكتبة مسار السماء 714

وحش هيليوس بيزنطة

وحش هيليوس بيزنطة

 

وحش روحي غريب تجاوزت زراعته دان-7 . حتى بالنسبة لـ تشانغ شوان ، فهو قوة مخيفة يحسب لها حساب.

الفصل 714: وحش هيليوس بيزنطة

مع زراعة تشانغ شوان ، لا يمكن أن يتضرر من مجرد أشعة الشمس. ومع ذلك ، كان الثلج الأبيض اللامتناهي مرهقاً للغاية للعيون. وهكذا ، قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة الخاص به وبدأ في مسح المنطقة.

 

مندهشين ، أتخذ الاثنين وضعية دفاع. ومع ذلك ، لا يبدو أن الطرف الآخر لديه أي نية لمحاربتهما. و في غمضة عين ، اختفى الطرف الآخر بالفعل عن الأنظار.

هيليوس هو اله الشمس لكنه ليس من ألهة الاولومبيس بل ابن اثنين من الجبابرة وهم هابيريون و ثيا

حمل هذا الرجل هالة مدهشة واطلق ضغط هائل حتى من مسافة بعيدة.

……………………………………

مع زراعة تشانغ شوان ، لا يمكن أن يتضرر من مجرد أشعة الشمس. ومع ذلك ، كان الثلج الأبيض اللامتناهي مرهقاً للغاية للعيون. وهكذا ، قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة الخاص به وبدأ في مسح المنطقة.

 

“يجب أن ألقي نظرة أولاً …”

بعد إبرام عقد مع ملكة النمل الوافر ، نشأت علاقة عقلية بين روحيهما. و من خلال هذا الاتصال ، اكتسب تشانغ شوان مستوى من الفهم اتجاه عش النمل الوافر.

ألم تكن هذه مشكلة لا داعي لها؟

غمر وعيه في عش النمل الوافر لإلقاء نظرة ، ثم بدأت عيون تشانغ شوان ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت هذه الخلية بحجم كرة القدم قادرة بالفعل على إيواء أشكال الحياة ، ولكن … كان قطر المنطقة داخلها حوالي مترين فقط. و على الأكثر ، فبإمكانه فقط تخزين جسده وجسد ملكة النمل الوافر في وقت واحد ، و لا شيء أكثر من ذلك.

بدا تشانغ شوان مرتبك. ’ما خلفية وحش هيليوس بيزنطة ؟ لماذا يحشد الوحوش الروحية لقتال البشر؟’

كان الفكر الأولي لـ تشانغ شوان هو تخزين الوحش الأرجواني العظيم بالداخل أيضاً وتشكيل جيش ضخم من الوحوش الروحية يتبعه أينما ذهب. ومع ذلك ، فمع ما يراه حالياً … بدا الأمر وكأن جيش الوحوش المحمول مقدر له أن يظل مجرد حلم!

تماماً عندما كان تشانغ شوان على وشك الاقتراب لاستكشاف الموقف ، صدى صوت الرياح فجأة من بعيد. و طار وحش روحي ببطء من بعيد.

“هناك مستويات متفاوتة لأعشاتا ملكات النمل الوافر. و التي قام بترويضها هي الأضعف في المجموعة ، لذا فالخلية التي بنتها تقع على الجانب الأضعف قليلاً أيضاً. ما لم أقوم بإحداث تطور في سلالة دمها وارفع زراعتها ، ستبقى خليتها بنفس الحجم إلى الأبد … “

بناءً على فهم تشانغ شوان ، كانت ملكة النمل الوافر كائن متوحش. علاوة على ذلك ، لم يكن له أي روابط مع الوحوش الروحية هنا، فلماذا تساعدهم في التعامل مع المبتدئين؟

سرعان ما فهم تشانغ شوان السبب وراء هذا الأمر.

بعد ذلك عاد إلى الكهف لتمشيط المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك وحش روحي. تبادل الأخ يو وكبير فينغ النظرات مع بعضهما البعض. سيكونون حمقي إذا ظلا غير قادرين على فهم ما يجري!

كانت ملكة النمل الوافر التي روضها هي الأضعف بين أقرانها. و نظراً لمحدودية قوتها ، يمكن للخلية التي بنتها أن تأوي جسدها فقط. إذا أراد تشانغ شوان عش أكبر ، فسيتعين عليه إيجاد طريقة لرفع زراعة ملكة النمل الوافر.

مندهشين ، أتخذ الاثنين وضعية دفاع. ومع ذلك ، لا يبدو أن الطرف الآخر لديه أي نية لمحاربتهما. و في غمضة عين ، اختفى الطرف الآخر بالفعل عن الأنظار.

“لا عجب أن ملكة النمل الوافر تمكنت من البقاء بأمان على هذا الجبل! في نظر خبير حقيقي ، فوظيفة مثل هذه الخلية محدودة للغاية ، وبالتالي لم تستحق الجهد المبذول لترويضها!”

“اسمحوا لي أن أرى أي نوع من  الوحوش التي لا تصدق يكون وحش هيليوس بيزنطة!”

“ما هذا بحق الجحيم …”

كان الفكر الأولي لـ تشانغ شوان هو تخزين الوحش الأرجواني العظيم بالداخل أيضاً وتشكيل جيش ضخم من الوحوش الروحية يتبعه أينما ذهب. ومع ذلك ، فمع ما يراه حالياً … بدا الأمر وكأن جيش الوحوش المحمول مقدر له أن يظل مجرد حلم!

اعتقد تشانغ شوان أنه عثر على جبل من الذهب ، ولكنه لم يفكر بأنه ستكون هناك صخور ترقد تحت السطح الخارجي الذهبي. لذا كان بإمكانه أن يبتسم لنفسه بمرارة فقط.

حتى لا يصبحوا أداة قربان للبشر ، وافقت تلك الوحوش على التعاون معه على الفور.

“هناك اضطرابات في الطاقة الروحية بالداخل. هيا بنا نسرع لإلقاء نظرة …”

وهكذا ، وجه تشانغ شوان نظرته نحو الذروة ، وبدأ يشق طريقه.

في تلك اللحظة ، ظهر صوت خارج الكهف. و بعد ذلك ، يمكن سماع خطى القلق. بدا الأمر كما لو أن الأخ يو و الكبير فينغ قد لاحظا أن شيئاً ما كان خاطئ ، وكانا في طريقهما إلى الداخل!

وهكذا ، وجه تشانغ شوان نظرته نحو الذروة ، وبدأ يشق طريقه.

في القتال ضد ملكة النمل الوافر بمورتال 7-دان ، لم يكن هناك طريقة تمكن تشانغ شوان من إخفاء هالته. و بالنظر إلى اضطراب الطاقة الروحية في البيئة المحيطة والضوضاء الصاخبة المتصاعدة من الوحش الروحي الذي اصطدم بالجدار ، فكيف لم يدركوا أن شيئاً ما خطأ؟

بدون فهم القوة الحقيقية لهيليوس بيزنطة ، عرف تشانغ شوان انه من الأفضل ان لا يتصرف بتهور. وهكذا ، غير لمجموعة من الملابس البيضاء لينسجم مع محيطه قبل أن يتقدم ببطء مع إبقاء جسده قريب من الأرض.

“دعونا نلقي نظرة أولاً!”

“علي ذروة قمة ليوان؟”

ظهر عبوس عميق على وجه تشانغ شوان.

بعد طرح المزيد من الأسئلة ، تمكن تشانغ شوان من الحصول على لمحة أوضح عن الصورة. ومع ذلك ، فهذا لم يؤدي إلا إلى تعميق شكوكه.

قام على الفور بإدخال ملكة النمل الوافر إلى عش النمل قبل وضع عش النمل في حلقة التخزين.

“هناك آثار أقدام وحش روحي أمامنا!”

على الرغم من أن عش النمل الوافر كان قطعة أثرية مكانية ، إلا أنه امتلك خصائص فريدة معينة سمحت بتخزينه داخل حلقة تخزين.

ومع ذلك ، فقد اختار حشد الوحوش الروحية ضد البشر …

بخلاف ذلك ، إذا ظل تشانغ شوان يحمل شيئ بحجم كرة القدم في كل مكان ذهب إليه ، فحتى أكثر الناس حماقة سيعرفون أن هناك شيئاً خاطئ في ذلك.

 

هووو!

إذا كان وحش هيليوس بيزنطة ينوي حقاً حماية هذه الوحوش الروحية ، لأمرهم بالمغادرة بدلاً من ذلك ، لا سيما بالنظر إلى أن التحذير جاء قبل عدة أيام. لذا فالفاصل الزمني أكثر من كافي بالنسبة لهم للهروب إلى مسافة آمنة!

بعد ان انهي كل شيء ، عندما كان تشانغ شوان على وشك المغادرة ، و بدا أن هناك خطى قد وصلت عند مدخل الكهف. و بعد ذلك ، تم إلقاء لؤلؤة إضاءة ليلية فجأة ، مما أدى إلى إضاءة المناطق المحيطة.

كانت هذه الخلية بحجم كرة القدم قادرة بالفعل على إيواء أشكال الحياة ، ولكن … كان قطر المنطقة داخلها حوالي مترين فقط. و على الأكثر ، فبإمكانه فقط تخزين جسده وجسد ملكة النمل الوافر في وقت واحد ، و لا شيء أكثر من ذلك.

‘هذا سيء!’

بناءً على فهم تشانغ شوان ، كانت ملكة النمل الوافر كائن متوحش. علاوة على ذلك ، لم يكن له أي روابط مع الوحوش الروحية هنا، فلماذا تساعدهم في التعامل مع المبتدئين؟

لم يتوقع أن يكون الطرف الآخر قد وصل إليه بهذه السرعة ، فتحرك تشانغ شوان علي أصابعه بسرعة.

كانت آثار الأقدام هذه تشبه إلى حد ما البشر ، ولكن كانت هناك بعض السمات المختلفة ، وأهمها الحجم.

بينغ!

الوحش روحي بدان-7.

انفجرت لؤلؤة الإضاءة الليلية التي تم رميها للتو على الفور ، وابتلع الظلام الضوء بسرعة. و مع العلم أنه لم يكن هناك وقت ليضيعه ، قفز تشانغ شوان بقوة من الأرض.

ومع ذلك ، فباستخدام درجات الغبار الأحمر الصاعدة للسماء ، استغرق الأمر من تشانغ شوان عشر دقائق طيران للوصول إلى وجهته.

بينغ!

“لماذا قدمتي خدماتك للوحوش الروحية للتعامل مع المعلمين الرئيسيين؟”

ومع تنفيذه لفن حركة مسار السماء ، اختفت شخصية تشانغ شوان فجأة. و قبل أن يتمكن الأخ يو و الكبير فينغ من معالجة ما يحدث ، ظهر ظل سريع امام أعينهم.

“لماذا قدمتي خدماتك للوحوش الروحية للتعامل مع المعلمين الرئيسيين؟”

“شخص ما هنا…”

“نعم!” أومأت ملكة النمل الوافر برأسها.

مندهشين ، أتخذ الاثنين وضعية دفاع. ومع ذلك ، لا يبدو أن الطرف الآخر لديه أي نية لمحاربتهما. و في غمضة عين ، اختفى الطرف الآخر بالفعل عن الأنظار.

كشفت ملكة النمل الوافر حقيقة الحادث.

“من كان … “

فلازالت هناك بعض الشكوك التي كان عليه توضيحها.

قام الأخ يو بمطاردته على عجل. ومع ذلك ، عندما اندفع لخارج الغابة في الوادي ، لم يكن هناك أحد على الإطلاق.

“شخص ما هنا…”

“الوحش الروحي… مفقود؟”

“لماذا قدمتي خدماتك للوحوش الروحية للتعامل مع المعلمين الرئيسيين؟”

بعد ذلك عاد إلى الكهف لتمشيط المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك وحش روحي. تبادل الأخ يو وكبير فينغ النظرات مع بعضهما البعض. سيكونون حمقي إذا ظلا غير قادرين على فهم ما يجري!

بعد التأكد من أنه على بعد مسافة آمنة وأنه لم يكن هناك أحد حوله ، حرك تشانغ شوان معصمه وأطلق سراح ملكة النمل.

“اللعنة … أن هذا الوحش الروحي الذي اسقطته بصعوبة كبيرة قد سُرق! من في العالم هو هذا اللعين؟” صرخ الأخ يو بشراسة.

في هذه اللحظة ، بدا أن كل قطع الأحجية تجمعت معاً.

من وجهة نظره ، فقد شل بالفعل الوحش الروحي بالبخور الوحشي ، لكن الوغد تسلل لقتل فريسته وسرقتها.

بينغ!

وإلا ، كيف يمكن أن تكون هناك علامات معركة ولكن لكن لا يوجد وحش روحي واحد في عالم التناغم المثالي؟

مع زراعة تشانغ شوان ، لا يمكن أن يتضرر من مجرد أشعة الشمس. ومع ذلك ، كان الثلج الأبيض اللامتناهي مرهقاً للغاية للعيون. وهكذا ، قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة الخاص به وبدأ في مسح المنطقة.

للاعتقاد بأن الوحش الروحي الذي اضاع عليه الكثير من البخور الوحشي سينتهي به الأمر كهدية لشخص آخر. فمن حسن الحظ أنه لم ينفجر على الفور.

إذا كان وحش هيليوس بيزنطة ينوي حقاً حماية هذه الوحوش الروحية ، لأمرهم بالمغادرة بدلاً من ذلك ، لا سيما بالنظر إلى أن التحذير جاء قبل عدة أيام. لذا فالفاصل الزمني أكثر من كافي بالنسبة لهم للهروب إلى مسافة آمنة!

هووو!

خارج الوادي ، تنفس تشانغ شوان الصعداء.

إذا كان على المرء أن يسمي عرق يحمل عداء عميق اتجاه المعلمين الرئيسيين ، فشياطين العالم الآخر هم بالتأكيد أول من سيتبادر إلى الذهن. و بالنظر إلى الكيفية التي أمر بها وحش هيليوس بيزنطة الوحوش الروحية بالتعامل مع المعلمين الرئيسيين ، فهناك بالفعل احتمال حقيقي أن شياطين العالم الآخر هم من يسحبون الخيوط!

‘كدت ان اكتشف…’

بعد لحظة من الطيران ، سرعان ما لاحظ تشانغ شوان مجموعة من آثار الأقدام الضخمة تتجه في اتجاه معين.

من حسن الحظ أنه هرب في الوقت المناسب ، وإلا فلتلوثت سمعته إذا أصر الطرف الآخر على أنه سرق صيده.

‘كدت ان اكتشف…’

من حسن الحظ أنه تحرك بسرعة لتدمير لؤلؤة الإضاءة الليلية ، وبالتالي جعل الكهف مظلماً تماماً. بخلاف ذلك ، فبالنظر إلى عين البصيرة للثنائي ، لكان بإمكانهم بالتأكيد التعرف عليه.

ظهر عبوس عميق على وجه تشانغ شوان.

بعد التأكد من أنه على بعد مسافة آمنة وأنه لم يكن هناك أحد حوله ، حرك تشانغ شوان معصمه وأطلق سراح ملكة النمل.

كان الوحش الروحي الضخم أمامه مغطى بفراء رمادي قليلاً ، وذكره بقرد ضخم. لكنه نوع لم يسمع به تشانغ شوان ، مما جعله يشعر بالإحباط.

فلازالت هناك بعض الشكوك التي كان عليه توضيحها.

بعد قراءة العديد من الكتب المتعلقة بترويض الوحوش ، كان تشانغ شوان واثق من معرفته بالوحوش المتوحشة والوحوش الروحية. و حتى الكائنات النادرة مثل ملكة النمل الوافر لم تكن بعيدة عنه. ومع ذلك ، فقد شعر بان آثار الأقدام التي أمامه غريبة للغاية.

“لماذا قدمتي خدماتك للوحوش الروحية للتعامل مع المعلمين الرئيسيين؟”

ظهر عبوس عميق على وجه تشانغ شوان.

بناءً على فهم تشانغ شوان ، كانت ملكة النمل الوافر كائن متوحش. علاوة على ذلك ، لم يكن له أي روابط مع الوحوش الروحية هنا، فلماذا تساعدهم في التعامل مع المبتدئين؟

لكي يتمكن وحش روحي من تجاهل الشيخ مو و أكاديمية المعلم الرئيسي ويتلاعب بامتحانات القبول ، بنية إلحاق الضرر بالممتحنين ، كان تشانغ شوان مهتم برؤية ذاك الكائن المذهل.

ألم تكن هذه مشكلة لا داعي لها؟

ظهر عبوس عميق على وجه تشانغ شوان.

“إنه … وحش هيليوس بيزنطة, هو من أجبرني على القيام بذلك!” ردت ملكة النمل.

مع العلم أنه سيتم حل اللغز بنهاية آثار الأقدام ، سارع تشانغ شوان إلى الأمام.

“وحش هيليوس بيزنطة؟” عبس تشانغ شوان.

كشفت ملكة النمل الوافر حقيقة الحادث.

بعد أن جمع واستوعب عدد لا يحصى من الكتب من قاعات الحيوانات التي زارها ، اكتسب معرفة بمعظم الوحوش المتوحشة والوحوش الروحية في العالم. ومع ذلك ، لم يسمع قط عن وحش هيليوس بيزنطة.

تم القبض على الوحوش الروحية عبر قمة ليوان بالفعل وإطلاق سراحهم هنا من قبل الشيخ مو. ومع ذلك ، فقبل أيام قليلة ، ظهر وحش هيليوس بيزنطة من العدم وحشد الوحوش الروحية للتعاون مع بعضهم البعض للتعامل مع البشر.

ماذا يكون في العالم؟

هو هو هو!

“هذا صحيح! جاء وحش هيليوس بيزنطة قبل أيام قليلة ، وأمرني بتقديم المساعدة للوحوش الروحية. علاوة على ذلك ، قام حتى بجمع كل الوحوش الروحية معاً وحشدهم ضد البشر … “

هل يمكن أن يكون وحش هيليوس بيزنطة … يستهدف النجوم الناشئة في جناح المعلم الرئيسي هنا؟

كشفت ملكة النمل الوافر حقيقة الحادث.

بعد عودة ملكة النمل الوافر إلى الخلية ، ربت تشانغ شوان علي فكه السفلي وسقط في تفكير عميق.

“أنتي تقولين إن وحش هيليوس بيزنطة نظم جميع الوحوش الروحية عبر قمة ليوان بأكملها قبل أيام قليلة من أجل التعامل مع الطلاب الجدد أثناء امتحان الدخول؟” سأل تشانغ شوان بتعبير قاتم.

ظهر عبوس عميق على وجه تشانغ شوان.

إذا كان وحش هيليوس بيزنطة ينوي حقاً حماية هذه الوحوش الروحية ، لأمرهم بالمغادرة بدلاً من ذلك ، لا سيما بالنظر إلى أن التحذير جاء قبل عدة أيام. لذا فالفاصل الزمني أكثر من كافي بالنسبة لهم للهروب إلى مسافة آمنة!

“هناك مستويات متفاوتة لأعشاتا ملكات النمل الوافر. و التي قام بترويضها هي الأضعف في المجموعة ، لذا فالخلية التي بنتها تقع على الجانب الأضعف قليلاً أيضاً. ما لم أقوم بإحداث تطور في سلالة دمها وارفع زراعتها ، ستبقى خليتها بنفس الحجم إلى الأبد … “

ومع ذلك ، فقد اختار حشد الوحوش الروحية ضد البشر …

“الوحش الروحي… مفقود؟”

هل يمكن أن يكون وحش هيليوس بيزنطة … يستهدف النجوم الناشئة في جناح المعلم الرئيسي هنا؟

هو هو هو!

بتعبير خطير على وجهه ، سأل تشانغ شوان ، “ما مدى قوة وحش هيليوس بيزنطة؟”

حمل هذا الرجل هالة مدهشة واطلق ضغط هائل حتى من مسافة بعيدة.

“ليس لدي أي فكرة ؛ لايمكنني قياس أعماق قوته. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنني لا اطابقه على الإطلاق …” هزت ملكة النمل رأسها. “حسناً ، وحش هيليوس بيزنطة حالياً علي ذروة قمة ليوان. و لازال يتجاهل الوضع برمته ويصدر الأوامر!”

على الرغم من أن عش النمل الوافر كان قطعة أثرية مكانية ، إلا أنه امتلك خصائص فريدة معينة سمحت بتخزينه داخل حلقة تخزين.

“علي ذروة قمة ليوان؟”

تماماً عندما كان تشانغ شوان على وشك الاقتراب لاستكشاف الموقف ، صدى صوت الرياح فجأة من بعيد. و طار وحش روحي ببطء من بعيد.

بدا تشانغ شوان مرتبك. ’ما خلفية وحش هيليوس بيزنطة ؟ لماذا يحشد الوحوش الروحية لقتال البشر؟’

“هذا صحيح! جاء وحش هيليوس بيزنطة قبل أيام قليلة ، وأمرني بتقديم المساعدة للوحوش الروحية. علاوة على ذلك ، قام حتى بجمع كل الوحوش الروحية معاً وحشدهم ضد البشر … “

“نعم!” أومأت ملكة النمل الوافر برأسها.

هو هو هو!

بعد طرح المزيد من الأسئلة ، تمكن تشانغ شوان من الحصول على لمحة أوضح عن الصورة. ومع ذلك ، فهذا لم يؤدي إلا إلى تعميق شكوكه.

كان ارتفاع قمة ليوان أكثر من 10000 متر. و كانت المنطقة الواقعة خلف علامة المنتصف مغطاة بطبقة عميقة من الثلج ، وكانت التضاريس شديدة الانحدار بشكل غادر. و بدون نصف يوم من الجهد الشاق ، كان من المستحيل على أي شخص الوصول إلى الذروة.

تم القبض على الوحوش الروحية عبر قمة ليوان بالفعل وإطلاق سراحهم هنا من قبل الشيخ مو. ومع ذلك ، فقبل أيام قليلة ، ظهر وحش هيليوس بيزنطة من العدم وحشد الوحوش الروحية للتعاون مع بعضهم البعض للتعامل مع البشر.

كانت هذه الخلية بحجم كرة القدم قادرة بالفعل على إيواء أشكال الحياة ، ولكن … كان قطر المنطقة داخلها حوالي مترين فقط. و على الأكثر ، فبإمكانه فقط تخزين جسده وجسد ملكة النمل الوافر في وقت واحد ، و لا شيء أكثر من ذلك.

حتى لا يصبحوا أداة قربان للبشر ، وافقت تلك الوحوش على التعاون معه على الفور.

مع زراعة تشانغ شوان ، لا يمكن أن يتضرر من مجرد أشعة الشمس. ومع ذلك ، كان الثلج الأبيض اللامتناهي مرهقاً للغاية للعيون. وهكذا ، قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة الخاص به وبدأ في مسح المنطقة.

نظراً للقدرات الفريدة لملكة النمل الوافر ، فقد تم منحها دور جمع المعلومات الاستخبارية. و من ناحية أخرى ، كان وحش هيليوس بيزنطة يعمل كقائد للعملية بأكملها ، حيث أصدر تعليمات للوحوش الروحية لتجميع المعلمين الرئيسيين وتطوقهم من أجل تدميرهم.

“لماذا قدمتي خدماتك للوحوش الروحية للتعامل مع المعلمين الرئيسيين؟”

بعد عودة ملكة النمل الوافر إلى الخلية ، ربت تشانغ شوان علي فكه السفلي وسقط في تفكير عميق.

 

“إذا سمحنا لوحش هيليوس بيزنطة بمواصلة إصدار التعليمات للوحوش الروحية ، فمن المؤكد أنه سيتم قتل العديد من الممتحنين …”

حتى لا يصبحوا أداة قربان للبشر ، وافقت تلك الوحوش على التعاون معه على الفور.

شارك الجميع في امتحان القبول هذا مدركين أن هناك خطر واضح للموت ، ولكن كان هناك فرق كبير إذا كان شخص ما يسحب الخيوط من وراء الكواليس للتعامل مع المعلمين الرئيسيين.

بعد ذلك عاد إلى الكهف لتمشيط المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك وحش روحي. تبادل الأخ يو وكبير فينغ النظرات مع بعضهما البعض. سيكونون حمقي إذا ظلا غير قادرين على فهم ما يجري!

بينما كان من المؤسف للغاية رؤية العديد من المعلمين العباقرة يسقطون هنا ، فإن ما كان تشانغ شوان أكثر غضباً بشأنه هو أنه تم التلاعب بهم من قبل وحش روحيى.

من حسن الحظ أنه تحرك بسرعة لتدمير لؤلؤة الإضاءة الليلية ، وبالتالي جعل الكهف مظلماً تماماً. بخلاف ذلك ، فبالنظر إلى عين البصيرة للثنائي ، لكان بإمكانهم بالتأكيد التعرف عليه.

“اسمحوا لي أن أرى أي نوع من  الوحوش التي لا تصدق يكون وحش هيليوس بيزنطة!”

‘هذا سيء!’

لكي يتمكن وحش روحي من تجاهل الشيخ مو و أكاديمية المعلم الرئيسي ويتلاعب بامتحانات القبول ، بنية إلحاق الضرر بالممتحنين ، كان تشانغ شوان مهتم برؤية ذاك الكائن المذهل.

على الرغم من أن عش النمل الوافر كان قطعة أثرية مكانية ، إلا أنه امتلك خصائص فريدة معينة سمحت بتخزينه داخل حلقة تخزين.

وهكذا ، وجه تشانغ شوان نظرته نحو الذروة ، وبدأ يشق طريقه.

“من كان … “

كان ارتفاع قمة ليوان أكثر من 10000 متر. و كانت المنطقة الواقعة خلف علامة المنتصف مغطاة بطبقة عميقة من الثلج ، وكانت التضاريس شديدة الانحدار بشكل غادر. و بدون نصف يوم من الجهد الشاق ، كان من المستحيل على أي شخص الوصول إلى الذروة.

بعد لحظة من الطيران ، سرعان ما لاحظ تشانغ شوان مجموعة من آثار الأقدام الضخمة تتجه في اتجاه معين.

ومع ذلك ، فباستخدام درجات الغبار الأحمر الصاعدة للسماء ، استغرق الأمر من تشانغ شوان عشر دقائق طيران للوصول إلى وجهته.

كشفت ملكة النمل الوافر حقيقة الحادث.

كانت المنطقة في الجزء العلوي من القمة شاسعة إلى حد ما ، وتمتد لعدة لي. و غطت طبقة بيضاء من الثلج القمة العارية ، مكونة مرآة طبيعية تهدد بإغراق عين المرء بأشعة الشمس المنعكسة.

بعد لحظة من الطيران ، ظهر كوخ ضخم من القش. و اختفت الخطوات على عتبة كوخ القش.

مع زراعة تشانغ شوان ، لا يمكن أن يتضرر من مجرد أشعة الشمس. ومع ذلك ، كان الثلج الأبيض اللامتناهي مرهقاً للغاية للعيون. وهكذا ، قام تشانغ شوان بتنشيط عين البصيرة الخاص به وبدأ في مسح المنطقة.

قام الأخ يو بمطاردته على عجل. ومع ذلك ، عندما اندفع لخارج الغابة في الوادي ، لم يكن هناك أحد على الإطلاق.

بدون فهم القوة الحقيقية لهيليوس بيزنطة ، عرف تشانغ شوان انه من الأفضل ان لا يتصرف بتهور. وهكذا ، غير لمجموعة من الملابس البيضاء لينسجم مع محيطه قبل أن يتقدم ببطء مع إبقاء جسده قريب من الأرض.

“شخص ما هنا…”

“هناك آثار أقدام وحش روحي أمامنا!”

ومع ذلك ، فقد اختار حشد الوحوش الروحية ضد البشر …

بعد لحظة من الطيران ، سرعان ما لاحظ تشانغ شوان مجموعة من آثار الأقدام الضخمة تتجه في اتجاه معين.

بعد ذلك عاد إلى الكهف لتمشيط المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك وحش روحي. تبادل الأخ يو وكبير فينغ النظرات مع بعضهما البعض. سيكونون حمقي إذا ظلا غير قادرين على فهم ما يجري!

كانت آثار الأقدام هذه حوالي نصف متر ، و عميقة  للغاية في الطبقة السميكة من الثلج. وهذا يشير إلى أن صاحب آثار الأقدام يمتلك جسد كبير و ثقيل بشكل استثنائي.

من حسن الحظ أنه تحرك بسرعة لتدمير لؤلؤة الإضاءة الليلية ، وبالتالي جعل الكهف مظلماً تماماً. بخلاف ذلك ، فبالنظر إلى عين البصيرة للثنائي ، لكان بإمكانهم بالتأكيد التعرف عليه.

“أي وحش روحي هذا؟”

‘أو ربما … ايمكن أن يكون شيطان من عالم آخر؟ هذا من شأنه أن يفسر الدافع وراء حشد الوحوش الروحية ضد المعلمين الرئيسيين’ فكر تشانغ شوان.

عبس تشانغ شوان مرتبكاً.

“إنه … وحش هيليوس بيزنطة, هو من أجبرني على القيام بذلك!” ردت ملكة النمل.

كانت آثار الأقدام هذه تشبه إلى حد ما البشر ، ولكن كانت هناك بعض السمات المختلفة ، وأهمها الحجم.

“هذا صحيح! جاء وحش هيليوس بيزنطة قبل أيام قليلة ، وأمرني بتقديم المساعدة للوحوش الروحية. علاوة على ذلك ، قام حتى بجمع كل الوحوش الروحية معاً وحشدهم ضد البشر … “

بعد قراءة العديد من الكتب المتعلقة بترويض الوحوش ، كان تشانغ شوان واثق من معرفته بالوحوش المتوحشة والوحوش الروحية. و حتى الكائنات النادرة مثل ملكة النمل الوافر لم تكن بعيدة عنه. ومع ذلك ، فقد شعر بان آثار الأقدام التي أمامه غريبة للغاية.

تماماً عندما كان تشانغ شوان على وشك الاقتراب لاستكشاف الموقف ، صدى صوت الرياح فجأة من بعيد. و طار وحش روحي ببطء من بعيد.

“ومع ذلك ، فمن خلال آثار الأقدام ، سأتمكن من تعقبه. تكمن إجابتي في نهاية هذا المسار … “

بعد ذلك عاد إلى الكهف لتمشيط المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك وحش روحي. تبادل الأخ يو وكبير فينغ النظرات مع بعضهما البعض. سيكونون حمقي إذا ظلا غير قادرين على فهم ما يجري!

مع العلم أنه سيتم حل اللغز بنهاية آثار الأقدام ، سارع تشانغ شوان إلى الأمام.

عبس تشانغ شوان مرتبكاً.

بعد لحظة من الطيران ، ظهر كوخ ضخم من القش. و اختفت الخطوات على عتبة كوخ القش.

ماذا يكون في العالم؟

‘كوخ من القش؟ هل يمكن أن يكون … شخص ما يعيش هنا؟

من حسن الحظ أنه هرب في الوقت المناسب ، وإلا فلتلوثت سمعته إذا أصر الطرف الآخر على أنه سرق صيده.

عادةً ما أقامت الوحوش الروحية في الكهوف وما إلى ذلك. لكن بما أن هناك كوخ من القش هنا ، فهل هذا يعني أن هذا كان مسكن لبشري؟ وبالنسبة لآثار الأقدام الضخمة التي أدت إلى كوخ القش ، فهل يعني ذلك أن الوحش الروحي كان في الواقع وحش مروض لذاك البشري؟

كانت هذه الخلية بحجم كرة القدم قادرة بالفعل على إيواء أشكال الحياة ، ولكن … كان قطر المنطقة داخلها حوالي مترين فقط. و على الأكثر ، فبإمكانه فقط تخزين جسده وجسد ملكة النمل الوافر في وقت واحد ، و لا شيء أكثر من ذلك.

إذا كان الأمر كذلك ، فما دافع ذاك البشري؟

إذا كان الأمر كذلك ، فما دافع ذاك البشري؟

‘أو ربما … ايمكن أن يكون شيطان من عالم آخر؟ هذا من شأنه أن يفسر الدافع وراء حشد الوحوش الروحية ضد المعلمين الرئيسيين’ فكر تشانغ شوان.

لكي يتمكن وحش روحي من تجاهل الشيخ مو و أكاديمية المعلم الرئيسي ويتلاعب بامتحانات القبول ، بنية إلحاق الضرر بالممتحنين ، كان تشانغ شوان مهتم برؤية ذاك الكائن المذهل.

إذا كان على المرء أن يسمي عرق يحمل عداء عميق اتجاه المعلمين الرئيسيين ، فشياطين العالم الآخر هم بالتأكيد أول من سيتبادر إلى الذهن. و بالنظر إلى الكيفية التي أمر بها وحش هيليوس بيزنطة الوحوش الروحية بالتعامل مع المعلمين الرئيسيين ، فهناك بالفعل احتمال حقيقي أن شياطين العالم الآخر هم من يسحبون الخيوط!

“هناك آثار أقدام وحش روحي أمامنا!”

وإلا فلماذا يبني أي شخص كوخ من القش على قمة هذا الجبل الثلجي المقفر ويعيش هنا؟

“هناك آثار أقدام وحش روحي أمامنا!”

في هذه اللحظة ، بدا أن كل قطع الأحجية تجمعت معاً.

“هناك آثار أقدام وحش روحي أمامنا!”

“يجب أن ألقي نظرة أولاً …”

بعد إبرام عقد مع ملكة النمل الوافر ، نشأت علاقة عقلية بين روحيهما. و من خلال هذا الاتصال ، اكتسب تشانغ شوان مستوى من الفهم اتجاه عش النمل الوافر.

مع وضع مثل هذه الأفكار في الاعتبار ، اقترب تشانغ شوان ببطء بينما كان يحبس أنفاسه لمنع هالته من التسرب.

في القتال ضد ملكة النمل الوافر بمورتال 7-دان ، لم يكن هناك طريقة تمكن تشانغ شوان من إخفاء هالته. و بالنظر إلى اضطراب الطاقة الروحية في البيئة المحيطة والضوضاء الصاخبة المتصاعدة من الوحش الروحي الذي اصطدم بالجدار ، فكيف لم يدركوا أن شيئاً ما خطأ؟

كما هو متوقع ، سرعان ما لاحظ وحش روحي ضخم يرقد داخل كوخ من القش عبر الأبواب المفتوحة. وقد إغلق عيناه الهائلتين قليلاً ، مما يجعل من الصعب معرفة ما إذا كان مستيقظ أو نائم.

الفصل 714: وحش هيليوس بيزنطة

هل هذا هو وحش هيليوس بيزنطة الذي تحدثت عنه ملكة النمل الوافر؟ لا يوجد وحش روحي يتطابق مع وصفه … “

لكي يتمكن وحش روحي من تجاهل الشيخ مو و أكاديمية المعلم الرئيسي ويتلاعب بامتحانات القبول ، بنية إلحاق الضرر بالممتحنين ، كان تشانغ شوان مهتم برؤية ذاك الكائن المذهل.

كان الوحش الروحي الضخم أمامه مغطى بفراء رمادي قليلاً ، وذكره بقرد ضخم. لكنه نوع لم يسمع به تشانغ شوان ، مما جعله يشعر بالإحباط.

كانت حركاته خفيفة للغاية ، وملابسه مموهة بما يحيط به أيضاً. حتى مع الرؤية الجوية للوحش الروحى بدان-7 ، فقد فشل في ملاحظته.

إذا كان نوع غير معروف له ، فلن يكون هناك سجل لقوة الطرف الآخر وشخصيته وقدرته أيضاً.

بينغ!

وحش روحي غريب تجاوزت زراعته دان-7 . حتى بالنسبة لـ تشانغ شوان ، فهو قوة مخيفة يحسب لها حساب.

قام على الفور بإدخال ملكة النمل الوافر إلى عش النمل قبل وضع عش النمل في حلقة التخزين.

هو هو هو!

بعد عودة ملكة النمل الوافر إلى الخلية ، ربت تشانغ شوان علي فكه السفلي وسقط في تفكير عميق.

تماماً عندما كان تشانغ شوان على وشك الاقتراب لاستكشاف الموقف ، صدى صوت الرياح فجأة من بعيد. و طار وحش روحي ببطء من بعيد.

“من كان … “

حمل هذا الرجل هالة مدهشة واطلق ضغط هائل حتى من مسافة بعيدة.

مع العلم أنه سيتم حل اللغز بنهاية آثار الأقدام ، سارع تشانغ شوان إلى الأمام.

الوحش روحي بدان-7.

فلازالت هناك بعض الشكوك التي كان عليه توضيحها.

“يجب أن يكون احد معاوني وحش هيليوس بيزنطة!”

في القتال ضد ملكة النمل الوافر بمورتال 7-دان ، لم يكن هناك طريقة تمكن تشانغ شوان من إخفاء هالته. و بالنظر إلى اضطراب الطاقة الروحية في البيئة المحيطة والضوضاء الصاخبة المتصاعدة من الوحش الروحي الذي اصطدم بالجدار ، فكيف لم يدركوا أن شيئاً ما خطأ؟

برؤية كيف اندفع هذا الزميل الضخم دون إخفاء هالته ، وكيف يبدو أن وحش هيليوس بيزنطة لا يهتم بالأمر أيضاً ، فهم تشانغ شوان أن الاثنين يعرفان بعضهما البعض. وهكذا ، أنزل نفسه ببطء على الأرض واختبأ وسط الثلج.

بينما كان من المؤسف للغاية رؤية العديد من المعلمين العباقرة يسقطون هنا ، فإن ما كان تشانغ شوان أكثر غضباً بشأنه هو أنه تم التلاعب بهم من قبل وحش روحيى.

كانت حركاته خفيفة للغاية ، وملابسه مموهة بما يحيط به أيضاً. حتى مع الرؤية الجوية للوحش الروحى بدان-7 ، فقد فشل في ملاحظته.

كانت هذه الخلية بحجم كرة القدم قادرة بالفعل على إيواء أشكال الحياة ، ولكن … كان قطر المنطقة داخلها حوالي مترين فقط. و على الأكثر ، فبإمكانه فقط تخزين جسده وجسد ملكة النمل الوافر في وقت واحد ، و لا شيء أكثر من ذلك.

 

“إذا سمحنا لوحش هيليوس بيزنطة بمواصلة إصدار التعليمات للوحوش الروحية ، فمن المؤكد أنه سيتم قتل العديد من الممتحنين …”

 

بعد طرح المزيد من الأسئلة ، تمكن تشانغ شوان من الحصول على لمحة أوضح عن الصورة. ومع ذلك ، فهذا لم يؤدي إلا إلى تعميق شكوكه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“شخص ما هنا…”

________________________________________

بعد إبرام عقد مع ملكة النمل الوافر ، نشأت علاقة عقلية بين روحيهما. و من خلال هذا الاتصال ، اكتسب تشانغ شوان مستوى من الفهم اتجاه عش النمل الوافر.

 

عادةً ما أقامت الوحوش الروحية في الكهوف وما إلى ذلك. لكن بما أن هناك كوخ من القش هنا ، فهل هذا يعني أن هذا كان مسكن لبشري؟ وبالنسبة لآثار الأقدام الضخمة التي أدت إلى كوخ القش ، فهل يعني ذلك أن الوحش الروحي كان في الواقع وحش مروض لذاك البشري؟

 

إذا كان على المرء أن يسمي عرق يحمل عداء عميق اتجاه المعلمين الرئيسيين ، فشياطين العالم الآخر هم بالتأكيد أول من سيتبادر إلى الذهن. و بالنظر إلى الكيفية التي أمر بها وحش هيليوس بيزنطة الوحوش الروحية بالتعامل مع المعلمين الرئيسيين ، فهناك بالفعل احتمال حقيقي أن شياطين العالم الآخر هم من يسحبون الخيوط!

“ليس لدي أي فكرة ؛ لايمكنني قياس أعماق قوته. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنني لا اطابقه على الإطلاق …” هزت ملكة النمل رأسها. “حسناً ، وحش هيليوس بيزنطة حالياً علي ذروة قمة ليوان. و لازال يتجاهل الوضع برمته ويصدر الأوامر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط