الأخ يو المسكين
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 715: الأخ يو المسكين
بعد إلقاء نظرة خاطفة للحظة ، بدا أن وحش هيليوس بيزنطة لم يلاحظ أي شيء مثير للاهتمام ، لذلك اختار أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الوحش الروحي الطائر.
انطلاقا من تقرير الوحش الروحي الطائر ، يبدو أن المعلمين الرئيسيين الذين أنقذهم تشانغ شوان كانوا مجرد جزء من ضحايا هذا المخطط.
هو!
أذهل تشانغ شوان ، وسرعان ما تراجع عن نظرته وركز جهوده على إخفاء وجوده.
هبط الوحش الروحي بدان-7 أمام كوخ القش. و عندما سحب جناحيه ، رفعت العاصفة الهائلة من تحركاته سحابة من الثلج من الأرض.
هو!
غروووه!
ضيق وحش هيليوس بيزنطة عينيه. “من هم؟ سأعلمهم درساً بعد انتهاء هذا الأمر!”
بعد نزوله إلى الأرض ، عوى الوحش الطائر.
لو كان هناك أي مروض وحوش آخر هنا في مكان تشانغ شوان ، لبدا بالتأكيد مرتبك مما يحدث. ومع ذلك ، تمكن تشانغ شوان ، الذي يتقن لغة الوحش القديمة ، من فهم النية التي ينقلها الوحش من خلال هديره.
“سيدي ، لقد نفذت تعليماتك وحاصرت هؤلاء المعلمين الرئيسيين! هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة إلى ألف منهم محاصرين في الوقت الحالي ، ومعظمهم مصاب!” قال الوحش الطائر.
وقف وحش هيليوس بيزنطة على قدميه ، وخرج ببطء من الكوخ المصنوع من القش.
عند الوصول إلى عالم السمو ، تكتسب الوحوش الروحية ذكاء على قدم المساواة مع البشر. وعلى الرغم من أنهم لن يتمكنو من ممارسة الفنون المعقدة مثل إنشاء التشكيلات وتزوير الأسلحة ، لكن يمكنهم تحليل الوضع ككل وتنفيذ الأوامر.
“عين البصيرة!”
خذ وحش تشانغ شوان المروض على سبيل المثال ، الوحش الأرجواني العظيم. للانتقام لرفيقه، تسبب في فوضي كبيرة بقاعة الوحش لأمبراطورية هوانيو لعدة مرات. ومع ذلك ، أثناء قيامها بذلك ، سيقيم الوضع قبل الهجوم. على سبيل المثال ، كانت هناك فترة من الوقت تم فيها إحضار مروض وحوش من فئة 6 نجوم للتعامل معه ، لكنه اختار بحكمة الابتعاد خلال تلك الفترة الزمنية ، تاركاً قاعة الوحش عاجزة تماماً أمامه.
“وحش قديس!”
“كما هو متوقع ، إنهم يعتزمون التعامل مع المعلمين الرئيسيين على الجبل!”
بعد ذلك ، رفع الوحش الروحي الطائر مخالبه العملاقة ، وحلقت حلقتا تخزين باتجاه وحش هيليوس بيزنطة.
عند سماع الكلمات من الوحش الروحي الطائر ، تحول تعبير تشانغ شوان للغضب.
“نعم!”
بالنظر إلى الكيفية التي وصل بها هذا الوحش الروحي إلى دان-7 وتمكن من الطيران ، لم يكن هناك تقريباً معلمين بارزين على الجبل يمكنهم منافسته!
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
كان ثمانية من كل عشرة من الممتحنين لا يزالون في عالم ازالة الضباب(دان-4) بينما كان الباقين أساساً في عالم الرؤوح المتناغمة(دان-5). و على الرغم من أن حفنة صغيرة جداً مثل الأخ يو قد وصلو إلى المرحلة الابتدائية من عالم جسر كوزموس(دان-6) ، فهم لازالوا بعيدين عن مطابقة هذا الوحش الروحي بدان-7!
كان وحش هيليوس بيزنطة ينظر مباشرة إلى المكان الذي كان يختبئ فيه تشانغ شوان. و بعد أن أدرك أنه قد تم رصده ، تشدد جسد تشانغ شوان ، وتجمد الدم الذي يمر بعروقه.
ناهيك عن أنه يسيطر على عدد لا يحصى من الوحوش الروحية!
كلما ارتفع الجبل ، زادت احتمالية مواجهتهم لوحوش روحية أقوى. و مع مرور نصف الوقت ، كان أملهم الوحيد في العودة هو البحث عن الجودة بدلاً من الكمية.
انطلاقا من تقرير الوحش الروحي الطائر ، يبدو أن المعلمين الرئيسيين الذين أنقذهم تشانغ شوان كانوا مجرد جزء من ضحايا هذا المخطط.
“يمكنك المغادرة الآن!”
بالنظر إلى الطريقة التي تجرأ بها هذان الزميلان بالفعل على وضع أيديهما على الطلاب الجدد في أكاديمية المعلم الرئيسي ، فهناك فرصة جيدة للغاية بأن لديهم علاقة وثيقة بشياطين العالم الأخر. و حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أنهم معاديين للبشر.
من حسن الحظ أن أحداً لم يرهم في وضعهم الحالي. وإلا لكانوا سيخجلوا من مواجهة العالم.
“أحسنت!”
أومأ الكبير فينغ متفقاً معه.
وقف وحش هيليوس بيزنطة على قدميه ، وخرج ببطء من الكوخ المصنوع من القش.
ناهيك عن أنه يسيطر على عدد لا يحصى من الوحوش الروحية!
كانت تحركاتها بطيئة وبسيطة ، لكنها مليئة بالقوة. مما جعل تشانغ شوان يشعر كما لو كان يحدق في هاوية , وبالتالي لم يستطع تحديد أعماق زراعة الطرف الآخر.
لقد كانوا هناك لاصطياد الوحوش الروحية ، ولكن بالتفكير في أنه سينتهي الأمر بان تتم تعريتهم من قبل الطرف الآخر…
“عين البصيرة!”
بغض النظر عن التنافس مع تشانغ شوان ، لم يمتلك حتى نواة داخلية واحدة ، مما عرضه لخطر الفشل في الاختبار!
تموجت عدة سطور في عيون تشانغ شوان بينما كان يحاول النظر إلى زراعة الطرف الآخر. ولكن لصدمته ، أدرك أنه حتى عين البصيرة كانت لا يمكنها الرؤية من خلال الطرف الآخر.
“نعم!” أومأ الوحش الطائر برأسه قبل أن يفرد جناحيه ويحلق في السماء. و بعد لحظة قصيرة ، اختفي بالفعل عن الأنظار.
“هل يمكن أن يعني هذا أن … وحش هيليوس بيزنطة قد وصل إلى دان-9 … أو حتى أبعد من ذلك؟”
“و ماذا؟”
بينما كانت زراعة تشانغ شوان الحالية في قمة عالم جسر كوزموس فقط ، فبراعته القتالية كانت على قدم المساواة مع مزارع المرحلة الابتدائية بدان-8. و كهذا يمكن لعين البصيرة خاصته الرؤية من خلال قوة اضعف الوحوش الروحية بمستوي دان-9.
“وحش قديس!”
ومع ذلك ، لم يتمكن من الرؤية من خلال الوحش الذي يشبه الجبل الواقف امامه . هل هذا يعني أن الطرف الآخر قد وصل إلى إتقان عميق بزراعة دان-9؟ أو ربما … هل تجاوز الطرف الآخر حدود التسامي بالفعل؟
حتى لو اجتمع جميع الممتحنين في هذا المكان ، فسيظلوا أدني من الطرف الآخر! هذه هي القوة الهائلة التي يمتلكها القديس الحقيقي!
ما وراء دان-9 هو مستوي النصف قديس!
“هل يمكن أن يعني هذا أن … وحش هيليوس بيزنطة قد وصل إلى دان-9 … أو حتى أبعد من ذلك؟”
و الوحش الروحي بهذا المستوى يُعرف بالوحش القديس.
“نعم!” سمع الوحش الطائر أن رفيقته بخير، لذا تنفس الصعداء.
إذا كان هذا هو الحال ، فهذا سيفسر لما لم يسمع تشانغ شوان عن وحش هيليوس بيزنطة. فبالنظر إلى رتبة قاعة الوحش لأمبراطورية هوانيو ، فليس هناك أي شخص يتمتع بالقوة الكافية لتسجيل الكتب المتعلقة بالوحوش القديسة.
ناهيك عن أنه يسيطر على عدد لا يحصى من الوحوش الروحية!
غارقاً بالدهشة ، تسبب تشانغ شوان بطريق الخطأ في اضطراب طفيف في الطاقة الروحية المحيطة. و جذب هذا الاضطراب انتباه وحش هيليوس بيزنطة، فالتفت نحوه.
في ذروة قمة ليوان ، أعطى وحش هيليوس بيزنطة أوامره للوحش الروحي الطائر.
أذهل تشانغ شوان ، وسرعان ما تراجع عن نظرته وركز جهوده على إخفاء وجوده.
“ما هذا؟”
مع قدرة تشانغ شوان الحالية ، حتى التعامل مع وحش روحي بدان-8 سيعتبر مخاطرة كبيرى ، وغني عن القول مواجهة وحش نصف قديس!
أومأ الكبير فينغ متفقاً معه.
مع جوهر مسار السماء النقي للغاية وسيطرته الدقيقة على جسده المادي ، تمكن تشانغ شوان من إخفاء وجوده تماماً. و حتى القديس سيجد صعوبة في ملاحظته.
تموجت عدة سطور في عيون تشانغ شوان بينما كان يحاول النظر إلى زراعة الطرف الآخر. ولكن لصدمته ، أدرك أنه حتى عين البصيرة كانت لا يمكنها الرؤية من خلال الطرف الآخر.
بعد إلقاء نظرة خاطفة للحظة ، بدا أن وحش هيليوس بيزنطة لم يلاحظ أي شيء مثير للاهتمام ، لذلك اختار أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الوحش الروحي الطائر.
“اسمح لي بأن ألقي نظرة!”
“هل لاحظ أي معلم رئيسي خطتنا حتى الآن؟” سأل وحش هيليوس بيزنطة.
طالما لا يزال لديه البخور الوحشي ، فلازال لديه فرصة للعودة.
“ليس بعد. ومع ذلك ، فالمئتي معلم المعلم المحاصرين في خيط السماء تم إنقاذهم من قبل شخص ما ، و …”
“ليس بعد. ومع ذلك ، فالمئتي معلم المعلم المحاصرين في خيط السماء تم إنقاذهم من قبل شخص ما ، و …”
عند هذه النقطة ، توقف الوحش الطائر فجأة. وامتلئ وجهه بالتردد ، وبدا كما لو أنه بالكاد يستطيع تصديق ما سيقوله أيضاً.
حدق وحش هيليوس بيزنطة بعمق في الوحش الروحي الطائر ، وفي تلك اللحظة ، شعر وكأن السماء تضغط عليه.
“و ماذا؟”
هو!
حدق وحش هيليوس بيزنطة بعمق في الوحش الروحي الطائر ، وفي تلك اللحظة ، شعر وكأن السماء تضغط عليه.
…
“وحش قديس!”
تدفق العرق البارد على الفور إلى أسفل ظهر تشانغ شوان!
حواجب تشانغ شوان ارتفعت مع الصدمة.
“حلقة التخزين و … ملابسي …”
على الرغم من أن نظرته لم تعد على الثنائي خوفاً من أن يتم ملاحظته ، لكنه عرف هذا الضغط الهائل. انه نفس الضغط الذي شعر به من الشيخ مو قبل بدء امتحان القبول!
لوح وحش هيليوس بيزنطة بمخالبه الضخمة.
بعبارة أخرى ، لم يكن الطرف الآخر نصف قديس أو قديس مبتدئ ولكنه قديس حقيقي!
بعد لف طبقة من أوراق الشجر حول خصره ، نظر الأخ يو حول المنطقة ورأى بخور نصف محترق ملقى في المنطقة المجاورة. يبدو أن الوحش الروحي الذي هاجمهم لم يأخذه منهم.
للاعتقاد بأن قديس هو من دبر المخطط ضد الممتحنين …
تموجت عدة سطور في عيون تشانغ شوان بينما كان يحاول النظر إلى زراعة الطرف الآخر. ولكن لصدمته ، أدرك أنه حتى عين البصيرة كانت لا يمكنها الرؤية من خلال الطرف الآخر.
تدفق العرق البارد على الفور إلى أسفل ظهر تشانغ شوان!
بالنظر إلى الطريقة التي تجرأ بها هذان الزميلان بالفعل على وضع أيديهما على الطلاب الجدد في أكاديمية المعلم الرئيسي ، فهناك فرصة جيدة للغاية بأن لديهم علاقة وثيقة بشياطين العالم الأخر. و حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أنهم معاديين للبشر.
حتى لو اجتمع جميع الممتحنين في هذا المكان ، فسيظلوا أدني من الطرف الآخر! هذه هي القوة الهائلة التي يمتلكها القديس الحقيقي!
تسبب المحو القوي لبصمات روحهم في إصابات داخلية لهم ، مما تركهم يعانون من صداع متقطع.
“علاوة على ذلك ، كل الوحوش الروحية المخصصة لخيط السماء أنهت الاتصالات معي. و يبدو أنهم … قد خانونا!” اكمل الوحش الطائر.
واقفاً ، بحث الأخ يو بسرعة عن ورقة شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء أعضائه الخاصة. و بعد ذلك ، وبتعبير غاضب على وجهه ، قال: “دعنا نطارد بسرعة بعض الوحوش الروحية لنصنع بعض الملابس أولاً … و يمكننا بعد ذلك أن نقرر ما سنفعله!”
“لقد أنهوا الاتصالات؟ ليجرؤوا على خيانتي ، انهم بالتأكيد وقحين …”
حتى لو اجتمع جميع الممتحنين في هذا المكان ، فسيظلوا أدني من الطرف الآخر! هذه هي القوة الهائلة التي يمتلكها القديس الحقيقي!
ضيق وحش هيليوس بيزنطة عينيه. “من هم؟ سأعلمهم درساً بعد انتهاء هذا الأمر!”
حدق وحش هيليوس بيزنطة بعمق في الوحش الروحي الطائر ، وفي تلك اللحظة ، شعر وكأن السماء تضغط عليه.
“إنه الدب الشرس ذو الظهر الأزرق ، و النمر الصلب ، و النمر الأصفر الجنوبي ، و القرد ذو الذراع المعدنية … هؤلاء ، وملكة النمل الوافر!” قال الوحش الطائر.
ضيق وحش هيليوس بيزنطة عينيه. “من هم؟ سأعلمهم درساً بعد انتهاء هذا الأمر!”
بعد سماع أنه حتى ملكة النمل الوافر قد أنهت اتصالها بهم أيضاً ، سأل وحش هيليوس بيزنطة بجدية ، “ملكة النمل الوافر أيضاً؟ هل تفحصت الأمر حتى الآن؟”
من حسن الحظ أن أحداً لم يرهم في وضعهم الحالي. وإلا لكانوا سيخجلوا من مواجهة العالم.
كانت ملكة النمل الوافر مصدر معلوماته. و حتى مع براعة القديس ، لن يستطيع وحش هيليوس بيزنطة مد راداره عبر قمة ليوان بأكملها لتتبع كل تحركات المعلمين الرئيسيين.
كانوا سيتفهمون الأمر لو انه اخذ فقط حلقات تخزينهم ، ولكن لما أخذ ملابسهم أيضاً … ما الذي يحدث بحق السماء؟
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
“البخور الوحشي؟ هذه القطعة الأثرية لها تأثير منوم. هل ينوون وضع أيديهم على ملكة النمل؟” هدر وحش هيليوس بيزنطة غاضباً ، واشتد الضغط على قمة الجبل فجأة ، كما لو كان يعكس غضبه.
“البخور الوحشي؟ هذه القطعة الأثرية لها تأثير منوم. هل ينوون وضع أيديهم على ملكة النمل؟” هدر وحش هيليوس بيزنطة غاضباً ، واشتد الضغط على قمة الجبل فجأة ، كما لو كان يعكس غضبه.
حتى لو اجتمع جميع الممتحنين في هذا المكان ، فسيظلوا أدني من الطرف الآخر! هذه هي القوة الهائلة التي يمتلكها القديس الحقيقي!
“أخشى أن يكون هذا هو الحال على ما يبدو. و بعد إقصاء الشريكين ، قمت بتمشيط الكهف ، و رغمك اني رأيت علامات المعركة ، فلم أتمكن من العثور على ملكة النمل الوافر. وهكذا ، أخذت حلقات التخزين وفكرت في أنني قد أجد آثار لملكة النمل الوافر في الداخل”.
“نعم!” سمع الوحش الطائر أن رفيقته بخير، لذا تنفس الصعداء.
في ظل غضب وحش هيليوس بيزنطة ، أوضح الوحش الطائر بسرعة وجسده يرتجف ، “بصفتي وحش روحي ، لا أمتلك الجوهر ، لذلك لا يمكنني الوصول إلى حلقة التخزين للتأكد مما إذا قتلوا او أسروا ملكة النمل الوافر”.
“لذلك ، فقد لاحظت …”
بعد ذلك ، رفع الوحش الروحي الطائر مخالبه العملاقة ، وحلقت حلقتا تخزين باتجاه وحش هيليوس بيزنطة.
أذهل تشانغ شوان ، وسرعان ما تراجع عن نظرته وركز جهوده على إخفاء وجوده.
كان هناك شرطان لفتح حلقة التخزين. أولاً ، يجب أن يكون المرء صاحب حلقة التخزين ، أو أن تكون حلقة التخزين بلا مالك. ثانياً ، ان يمتلك حاملها الجوهر. و لسبب ما ، أمرهم وحش هيليوس بيزنطة بصرامة بعدم قتل أي من المعلمين الرئيسيين في هذه العملية ، لذلك ظل الكبير فينغ والأخ يو على قيد الحياة. علاوة على ذلك ، لم يمتلك الوحش الجوهر ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى الأجزاء الداخلية من حلقة التخزين.
وقف وحش هيليوس بيزنطة على قدميه ، وخرج ببطء من الكوخ المصنوع من القش.
“اسمح لي بأن ألقي نظرة!”
خذ وحش تشانغ شوان المروض على سبيل المثال ، الوحش الأرجواني العظيم. للانتقام لرفيقه، تسبب في فوضي كبيرة بقاعة الوحش لأمبراطورية هوانيو لعدة مرات. ومع ذلك ، أثناء قيامها بذلك ، سيقيم الوضع قبل الهجوم. على سبيل المثال ، كانت هناك فترة من الوقت تم فيها إحضار مروض وحوش من فئة 6 نجوم للتعامل معه ، لكنه اختار بحكمة الابتعاد خلال تلك الفترة الزمنية ، تاركاً قاعة الوحش عاجزة تماماً أمامه.
في حين أن القواعد المذكورة أعلاه تنطبق على معظم الحالات ، فمع قوته الهائلة كوحش قديس ، يمكن لوحش هيليوس بيزنطة الوصول إلى حلقة التخزين بالقوة الغاشمة. لذا بعد الإمساك بالحلقات ، وضع عليهم مخلبه الضخم.
“كما هو متوقع ، إنهم يعتزمون التعامل مع المعلمين الرئيسيين على الجبل!”
بعد ذلك ، تسربت قوة روحية قوية بشكل ساحق إلى حلقة التخزين.
“لذلك ، فقد لاحظت …”
بعد لحظات ، هزّ وحش هيليوس بيزنطة رأسه وقال، “ملكة النمل الوافر ليست بالداخل ، ولا يوجد نواها الداخلي أيضاً. على الأرجح ، تمكنت من الهروب منهم. يجب أن تحاول البحث عنها مرة أخرى.”
“نعم!” سمع الوحش الطائر أن رفيقته بخير، لذا تنفس الصعداء.
“و ماذا؟”
بينما تم مسح بصمات الروح بقوة من حلقات التخزين ، قام الشخصان فاقدي الوعي بمنتصف الطريق لأعلى الجبل فجأة ببصق الدم في وقت واحد قبل الاستيقاظ.
كلما ارتفع الجبل ، زادت احتمالية مواجهتهم لوحوش روحية أقوى. و مع مرور نصف الوقت ، كان أملهم الوحيد في العودة هو البحث عن الجودة بدلاً من الكمية.
كانا هذان هما, الأخ يو و الكبير فينغ ، اللذان تم افقادهم الوعي من قبل الوحش الروحي الطائر منذ لحظة.
بينما كانوا يطيرون بسرعة عبر الغابة ، تمايلت الأوراق على خصورهم ، لتكشف وتخفي اجسادهم…
تسبب المحو القوي لبصمات روحهم في إصابات داخلية لهم ، مما تركهم يعانون من صداع متقطع.
تسبب المحو القوي لبصمات روحهم في إصابات داخلية لهم ، مما تركهم يعانون من صداع متقطع.
“حلقة التخزين و … ملابسي …”
كان ثمانية من كل عشرة من الممتحنين لا يزالون في عالم ازالة الضباب(دان-4) بينما كان الباقين أساساً في عالم الرؤوح المتناغمة(دان-5). و على الرغم من أن حفنة صغيرة جداً مثل الأخ يو قد وصلو إلى المرحلة الابتدائية من عالم جسر كوزموس(دان-6) ، فهم لازالوا بعيدين عن مطابقة هذا الوحش الروحي بدان-7!
خفضوا رؤوسهم ، و تجمد الثنائي فجأة للحظة قبل أن تبدأ أجسادهم في الارتعاش.
على الرغم من أن نظرته لم تعد على الثنائي خوفاً من أن يتم ملاحظته ، لكنه عرف هذا الضغط الهائل. انه نفس الضغط الذي شعر به من الشيخ مو قبل بدء امتحان القبول!
خوفاً من أن يكونوا قد أخفوا بعض حلقات التخزين الأخرى عليهم ، قام الوحش الطائر بنزع ملابسهم أيضاً. و نتيجة لذلك ، لم يأخذ ممتلكات الثنائي فحسب ، بل تركهم عاريان تماماً في الوقت الحالي.
بعد إلقاء نظرة خاطفة للحظة ، بدا أن وحش هيليوس بيزنطة لم يلاحظ أي شيء مثير للاهتمام ، لذلك اختار أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الوحش الروحي الطائر.
“ما هذا؟”
بعبارة أخرى ، لم يكن الطرف الآخر نصف قديس أو قديس مبتدئ ولكنه قديس حقيقي!
لقد كانوا هناك لاصطياد الوحوش الروحية ، ولكن بالتفكير في أنه سينتهي الأمر بان تتم تعريتهم من قبل الطرف الآخر…
غروووه!
كانوا سيتفهمون الأمر لو انه اخذ فقط حلقات تخزينهم ، ولكن لما أخذ ملابسهم أيضاً … ما الذي يحدث بحق السماء؟
بعد رحيل الوحش الطائر ، تشدد جسد وحش هيليوس بيزنطة ، وطفا جسده الضخم قليلاً. و أدار رأسه إلى الجانب لإلقاء نظرة على اتجاه معين مع وميض حاد في عينيه.
هل يمكن أنه … لم تكن الوحوش الروحية مهتمة فقط بممتلكاتهم, بل و بأجسادهم أيضاً؟
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قام الثنائي على عجل بتحويل نظراتهما إلى أسفل للنظر إلى أجسادهما. و نظراً لعدم وجود علامات على الاستغلال ، تنفس الثنائي الصعداء قليلاً. ربما كانت هذه هي نعمتهم الوحيدة وسط هذه المحنة.
بعد نزوله إلى الأرض ، عوى الوحش الطائر.
منذ فترة قصيرة فقط , أعلن الأخ يو بثقة أنه سيتنافس مع تشانغ شوان لمعرفة من هو الأفضل, لكن الان حدث هذا الموقف. فكيف كان من المفترض أن يخرج منتصراً في هذه الحالة؟
كانا هذان هما, الأخ يو و الكبير فينغ ، اللذان تم افقادهم الوعي من قبل الوحش الروحي الطائر منذ لحظة.
بغض النظر عن التنافس مع تشانغ شوان ، لم يمتلك حتى نواة داخلية واحدة ، مما عرضه لخطر الفشل في الاختبار!
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
ما هذا بحق الجحيم!
عند هذه النقطة ، توقف الوحش الطائر فجأة. وامتلئ وجهه بالتردد ، وبدا كما لو أنه بالكاد يستطيع تصديق ما سيقوله أيضاً.
بينما كان المعلمين الآخرون يجمعون الجلد والعظام وحتى النوى الداخلية للوحوش الروحية ، فقدوا هم حلقات التخزين والملابس …
“ليس بعد. ومع ذلك ، فالمئتي معلم المعلم المحاصرين في خيط السماء تم إنقاذهم من قبل شخص ما ، و …”
من حسن الحظ أن أحداً لم يرهم في وضعهم الحالي. وإلا لكانوا سيخجلوا من مواجهة العالم.
بعد إلقاء نظرة خاطفة للحظة ، بدا أن وحش هيليوس بيزنطة لم يلاحظ أي شيء مثير للاهتمام ، لذلك اختار أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الوحش الروحي الطائر.
واقفاً ، بحث الأخ يو بسرعة عن ورقة شجرة كبيرة بما يكفي لإخفاء أعضائه الخاصة. و بعد ذلك ، وبتعبير غاضب على وجهه ، قال: “دعنا نطارد بسرعة بعض الوحوش الروحية لنصنع بعض الملابس أولاً … و يمكننا بعد ذلك أن نقرر ما سنفعله!”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قام الثنائي على عجل بتحويل نظراتهما إلى أسفل للنظر إلى أجسادهما. و نظراً لعدم وجود علامات على الاستغلال ، تنفس الثنائي الصعداء قليلاً. ربما كانت هذه هي نعمتهم الوحيدة وسط هذه المحنة.
“نعم!”
خفضوا رؤوسهم ، و تجمد الثنائي فجأة للحظة قبل أن تبدأ أجسادهم في الارتعاش.
أومأ الكبير فينغ متفقاً معه.
أذهل تشانغ شوان ، وسرعان ما تراجع عن نظرته وركز جهوده على إخفاء وجوده.
ان المسألة العاجلة الان هي العثور على شيء لارتدائه. فمن المحرج أن يركض المرء بمؤخرة عارية في الأماكن العامة ، حتى لو لم يكن هناك أحد ليراه!
أومأ الكبير فينغ متفقاً معه.
“من حسن الحظ أن البخور الوحشي لازال موجود. وبه ، يمكننا اصطياد وحوش عالم جسر كوزموس بسهولة …”
بعد لف طبقة من أوراق الشجر حول خصره ، نظر الأخ يو حول المنطقة ورأى بخور نصف محترق ملقى في المنطقة المجاورة. يبدو أن الوحش الروحي الذي هاجمهم لم يأخذه منهم.
عندما رأى أنه لا يزال لديه هذه القطعة الأثرية معه ، تنفس الصعداء.
هو!
طالما لا يزال لديه البخور الوحشي ، فلازال لديه فرصة للعودة.
هو!
فبعد كل شيء ، فعلي الرغم من ان تشانغ شي قد لا يكون ضعيف ، فمن المحتمل أن هزيمة وحش روحي بالمرحلة الابتدائية لعالم جسر كوزموس هو حده. و من ناحية أخرى ، فمع البخور الوحشي ، يمكنهم بسهولة تعقب أي وحش روحي بقمة عالم جسر كوزموس والحصول على نواته الداخلية.
ان المسألة العاجلة الان هي العثور على شيء لارتدائه. فمن المحرج أن يركض المرء بمؤخرة عارية في الأماكن العامة ، حتى لو لم يكن هناك أحد ليراه!
“لنسرع!”
تسبب المحو القوي لبصمات روحهم في إصابات داخلية لهم ، مما تركهم يعانون من صداع متقطع.
بعد تغطية كل ما يمكنهم تغطيته بأوراق الشجر والكروم ، توجه الثنائي على عجل إلى قمة الجبل.
مع جوهر مسار السماء النقي للغاية وسيطرته الدقيقة على جسده المادي ، تمكن تشانغ شوان من إخفاء وجوده تماماً. و حتى القديس سيجد صعوبة في ملاحظته.
كلما ارتفع الجبل ، زادت احتمالية مواجهتهم لوحوش روحية أقوى. و مع مرور نصف الوقت ، كان أملهم الوحيد في العودة هو البحث عن الجودة بدلاً من الكمية.
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
بينما كانوا يطيرون بسرعة عبر الغابة ، تمايلت الأوراق على خصورهم ، لتكشف وتخفي اجسادهم…
“عين البصيرة!”
…
ناهيك عن أنه يسيطر على عدد لا يحصى من الوحوش الروحية!
“طالما أن ملكة النمل الوافر لازالت حية ، فمن المؤكد أنها سترسل عدد لا يحصى من النمل للاتصال بنا قريباً. ولكن حتى يحدث ذلك ، سيتعين عليك ملء موقعها والتأكد من أن كل شيء يسير وفقاً للخطة!”
أومأ الكبير فينغ متفقاً معه.
في ذروة قمة ليوان ، أعطى وحش هيليوس بيزنطة أوامره للوحش الروحي الطائر.
“أظن أنها قُتلت!” رد الوحش الطائر. “بعد أن فقدت الاتصالات مع ملكة النمل الوافر ، سافرت إلى العش ورأيت معلمين رئيسيين يتطفلان بشكل مريب حول المنطقة ويحملون البخور الوحش …”
أومأ الوحش الطائر برأسه الضخم وأجاب بثقة ، “لا تقلق!”
حتى لو اجتمع جميع الممتحنين في هذا المكان ، فسيظلوا أدني من الطرف الآخر! هذه هي القوة الهائلة التي يمتلكها القديس الحقيقي!
بدون ملكة النمل الوافر لنقل رسائلهم لهنا وهناك ، فيمكنه الاعتماد فقط على هذا الوحش الروحي الطائر لاستكشاف المنطقة ونقل رسائله.
“من حسن الحظ أن البخور الوحشي لازال موجود. وبه ، يمكننا اصطياد وحوش عالم جسر كوزموس بسهولة …”
“يمكنك المغادرة الآن!”
كان ثمانية من كل عشرة من الممتحنين لا يزالون في عالم ازالة الضباب(دان-4) بينما كان الباقين أساساً في عالم الرؤوح المتناغمة(دان-5). و على الرغم من أن حفنة صغيرة جداً مثل الأخ يو قد وصلو إلى المرحلة الابتدائية من عالم جسر كوزموس(دان-6) ، فهم لازالوا بعيدين عن مطابقة هذا الوحش الروحي بدان-7!
لوح وحش هيليوس بيزنطة بمخالبه الضخمة.
بينما كانوا يطيرون بسرعة عبر الغابة ، تمايلت الأوراق على خصورهم ، لتكشف وتخفي اجسادهم…
“نعم!” أومأ الوحش الطائر برأسه قبل أن يفرد جناحيه ويحلق في السماء. و بعد لحظة قصيرة ، اختفي بالفعل عن الأنظار.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قام الثنائي على عجل بتحويل نظراتهما إلى أسفل للنظر إلى أجسادهما. و نظراً لعدم وجود علامات على الاستغلال ، تنفس الثنائي الصعداء قليلاً. ربما كانت هذه هي نعمتهم الوحيدة وسط هذه المحنة.
بعد رحيل الوحش الطائر ، تشدد جسد وحش هيليوس بيزنطة ، وطفا جسده الضخم قليلاً. و أدار رأسه إلى الجانب لإلقاء نظرة على اتجاه معين مع وميض حاد في عينيه.
تدفق العرق البارد على الفور إلى أسفل ظهر تشانغ شوان!
“هذا الزميل المختبئ هناك ، يمكنك الخروج الآن!”
بينما كانوا يطيرون بسرعة عبر الغابة ، تمايلت الأوراق على خصورهم ، لتكشف وتخفي اجسادهم…
لم ينطق هذه الكلمات بلغة الوحش القديم ولكن بلغة البشر.
حواجب تشانغ شوان ارتفعت مع الصدمة.
“لذلك ، فقد لاحظت …”
“ما هذا؟”
كان وحش هيليوس بيزنطة ينظر مباشرة إلى المكان الذي كان يختبئ فيه تشانغ شوان. و بعد أن أدرك أنه قد تم رصده ، تشدد جسد تشانغ شوان ، وتجمد الدم الذي يمر بعروقه.
لم ينطق هذه الكلمات بلغة الوحش القديم ولكن بلغة البشر.
لقد اعتقد أنه اجاد إخفاء وجوده ، ولكن للاعتقد بأنه حتي بعد كل هذا … لازال بامكانه اكتشافه!
طالما لا يزال لديه البخور الوحشي ، فلازال لديه فرصة للعودة.
للاعتقاد بأن قديس هو من دبر المخطط ضد الممتحنين …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انطلاقا من تقرير الوحش الروحي الطائر ، يبدو أن المعلمين الرئيسيين الذين أنقذهم تشانغ شوان كانوا مجرد جزء من ضحايا هذا المخطط.
________________________________________
“البخور الوحشي؟ هذه القطعة الأثرية لها تأثير منوم. هل ينوون وضع أيديهم على ملكة النمل؟” هدر وحش هيليوس بيزنطة غاضباً ، واشتد الضغط على قمة الجبل فجأة ، كما لو كان يعكس غضبه.
تموجت عدة سطور في عيون تشانغ شوان بينما كان يحاول النظر إلى زراعة الطرف الآخر. ولكن لصدمته ، أدرك أنه حتى عين البصيرة كانت لا يمكنها الرؤية من خلال الطرف الآخر.
“علاوة على ذلك ، كل الوحوش الروحية المخصصة لخيط السماء أنهت الاتصالات معي. و يبدو أنهم … قد خانونا!” اكمل الوحش الطائر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
