مئة و تسعة و أربعون
“لقد مر بعض الوقت، أليس كذلك؟”
ترجمة: Scrub
على الرغم من أنها كانت جميلة بالتأكيد، أعاد ضحكها بعض الذكريات السيئة لورينا القديمة.
“كيف يمكنك أن تكوني هنا أمامي؟”
“لأنه قدر عليّ مقابلتك، على الرغم من حقيقة أنك قتلتني بالفعل مرة واحدة.”
“لورينا، أخبريني بسرعة بكل ما تعرفيه، ليس لدي الكثير من الصبر. إنشاء المواد!”
“لذا أنتِ تتذكر ذلك، لورينا.”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
“لقد مر بعض الوقت، أليس كذلك؟”
صحيح أن الشخص الذي كان يجلس أمامي كان في الواقع هو نفسه لورينا من رابطة التناسخ. كانت تلبس ثوباً ذهبياً لامعاً ونظرت إليّ بغطرسة وهالة ملكية.
تباطؤ الوقت لم يؤثر على خطابها بأي شكل من الأشكال، ومن الواضح أنه لم يكن فعالاً.
“بالطبع، هل نسيت ما كان الغرض من برج الإله؟ للحفاظ على كل شيء بطريقة تتجاوز الزمان والمكان، يمكنني هنا تذكر كل شيء ”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
كولكوك كولكوك
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
“بالطبع، هل نسيت ما كان الغرض من برج الإله؟ للحفاظ على كل شيء بطريقة تتجاوز الزمان والمكان، يمكنني هنا تذكر كل شيء ”
“ميزة للسلامة؟”
لقد بحثت عدة مرات في جميع أنحاء القصر، ولكن لم تكن هناك علامات عليها، في الواقع لم تكن هناك علامات على الحياة في المدينة بأكملها.
شيت!
“لم يعد هناك أي قلق، لذلك أعتقد أنه يمكنني تفعيل الوظيفة النهائية.”
شيت!
“ما هي الوظيفة النهائية؟”
“ما هذا؟”
“أوه، لا تتسرع، ماذا عن شرب بعض الشاي؟”
“يبدو وكأنها قلعة ثلجية، هذه ليست من القصص الخيالية، صحيح؟”
كولكوك كولكوك
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
مع حفيف من يدها ظهرت مجموعة الشاي جنبا إلى جنب مع طاولة وكرسي.
أخذت مقعد على الكرسي، أمسكت بالكأس. كان الشاي دافئ برائحة الليمون الطازج.
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
وهي تنهض وتتحرك خلف عرشها، فتحت صندوقًا وبدأت في البحث عنه. تابعتها لإلقاء نظرة أفضل.
“ما الخطأ، أنت لا تريد أن تشرب؟”
“هل كان بهذا الطريق؟”
“سلميها.”
بينما كنت أفكر فيما إذا كان شربه آمناً، أزعجتني لورينا بتزمرها.
“أنا حقا أريدك أن تعطيها لي.”
“همف! تحويل الأعراق: إله!”
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
ومن يسأل وش هي البروستاتا فهي غدة تحيط بأول مجرى البول)
لقد حولت نفسي إلى إله.
“ها ها ها… ربما.”
“ما هذا؟”
كان شيئًا لم يكن ممكنًا إلا بعد وصول إنشاء السحر إلى المستوى 9.
“سوف أقدر حقًا إذا كنت ستعطيه لي.”
إلى هذه النقطة، لم أستخدمها حتى لا تؤثر على تدفق التاريخ، لكننا تجاوزنا ذلك الآن ولم أشعر بأي سبب لإزعاج نفسي بهذه الأمور.
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
“هو هو هو! لقد تحولت إلى إله، هل هذا ما كنت تبدو عليه كإنسان؟ أنت وسيم بشكل مدهش، هل ترغب في الخروج في موعد ما في وقت لاحق؟”
أخرجت لورينا ضحكًا عاليًا وهي ترش بعضاً من الشاي.
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
لم أستطع إلا التنهد.
كنت سئمت من كل هذا عندما لاحظت وجود شخصين ينتظرانني في غرفة العرش.
على الرغم من أنها كانت جميلة بالتأكيد، أعاد ضحكها بعض الذكريات السيئة لورينا القديمة.
تباطؤ الوقت لم يؤثر على خطابها بأي شكل من الأشكال، ومن الواضح أنه لم يكن فعالاً.
“لا.”
ومن يسأل وش هي البروستاتا فهي غدة تحيط بأول مجرى البول)
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
“هل ينقصني السحر الجمالي؟”
صرخت لورينا وهي تهز بإصبعها السبابة.
“ما هي الوظيفة النهائية؟”
“لورينا، أخبريني بسرعة بكل ما تعرفيه، ليس لدي الكثير من الصبر. إنشاء المواد!”
مع عبوس من الاستياء أنشأت المُخَلّص وربطها في السجن الكروي.
“إنها حبيبتك.”
كرييك!
صحيح أن الشخص الذي كان يجلس أمامي كان في الواقع هو نفسه لورينا من رابطة التناسخ. كانت تلبس ثوباً ذهبياً لامعاً ونظرت إليّ بغطرسة وهالة ملكية.
“إنها حبيبتك.”
على الرغم من القيود قد تم إنشاؤها من مواد فائقة القوة، إلا أنها تحررت منها كما لو كانت أبسط الأشياء.
ركضت إليها وحاولت أخذها منها، لكنها اختفت وعادت إلى الظهور على عرشها.
إلى هذه النقطة، لم أستخدمها حتى لا تؤثر على تدفق التاريخ، لكننا تجاوزنا ذلك الآن ولم أشعر بأي سبب لإزعاج نفسي بهذه الأمور.
“قد تكون قويًا، لكن دعني أذكرك بأنه لا يمكن أن يلمسني شيء في هذا الفضاء.”
كنت سئمت من كل هذا عندما لاحظت وجود شخصين ينتظرانني في غرفة العرش.
“ها ها ها… ربما.”
“أنا أعترف أنكِ أقوى مما كنت أتوقع، لكن لا تفكري لثانية أنني أملك هذا فقط.”
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
“ها ها ها… ربما.”
“أوه، ألم أخبرك فقط أن كلماتي مطلقة في هذا الفضاء؟”
“حقا؟”
تباطؤ الوقت لم يؤثر على خطابها بأي شكل من الأشكال، ومن الواضح أنه لم يكن فعالاً.
مع عبوس من الاستياء أنشأت المُخَلّص وربطها في السجن الكروي.
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
“ألن تسأل بأدب؟”
“هو هو هو! لقد تحولت إلى إله، هل هذا ما كنت تبدو عليه كإنسان؟ أنت وسيم بشكل مدهش، هل ترغب في الخروج في موعد ما في وقت لاحق؟”
“ها ها ها… ربما.”
أخرجت لورينا ضحكًا عاليًا وهي ترش بعضاً من الشاي.
“قد تكون قويًا، لكن دعني أذكرك بأنه لا يمكن أن يلمسني شيء في هذا الفضاء.”
“أعطني إجابة مباشرة!”
“حقا؟”
“جييز… على أي حال، نظرًا لأنك هنا أعتقد أنني بحاجة إلى الاحتفاظ بنهاية الصفقة.”
“صفقة؟”
“دعنا نرى….”
“أنا أعترف أنكِ أقوى مما كنت أتوقع، لكن لا تفكري لثانية أنني أملك هذا فقط.”
وهي تنهض وتتحرك خلف عرشها، فتحت صندوقًا وبدأت في البحث عنه. تابعتها لإلقاء نظرة أفضل.
كولكوك كولكوك
“هل هذا هو، ليس بعد؟ أقسم أنه في مكان ما هنا….”
“همف! تحويل الأعراق: إله!”
“إذا أنتِ لست لورينا؟”
مئات الأشياء كانت تتدفق من الصندوق الصغير.
‘جوهرا، يبدو أن الصندوق متصل بفراغ مختلف.’
“جوهرا، إنه تنين أحمر داخل البيضة.”
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
توصلت لينا إلى شرح للوضع المضحك.
“هو هو هو! لقد تحولت إلى إله، هل هذا ما كنت تبدو عليه كإنسان؟ أنت وسيم بشكل مدهش، هل ترغب في الخروج في موعد ما في وقت لاحق؟”
“أوه! ها هو!”
“ما هذا؟”
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
لقد حولت نفسي إلى إله.
“ما هذا؟”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
مع عدم وجود خيار آخر، قمت بالبروستاتا* على الأرض وتوسلت.
“إنها حبيبتك.”
“جييز… على أي حال، نظرًا لأنك هنا أعتقد أنني بحاجة إلى الاحتفاظ بنهاية الصفقة.”
“حقا؟”
كنت سئمت من كل هذا عندما لاحظت وجود شخصين ينتظرانني في غرفة العرش.
ركضت إليها وحاولت أخذها منها، لكنها اختفت وعادت إلى الظهور على عرشها.
“أنا حقا أريدك أن تعطيها لي.”
“ألن تسأل بأدب؟”
“سلميها.”
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
“هاه، هل من المفترض أن يكون هذا مهذبا؟”
“حسنًا… يمكنك أن تفكر في لورينا على أنها تجسيدي، فقد تم تصميمها كميزة أمان لضمان انسجام خططتي.”
“همف! تحويل الأعراق: إله!”
“سوف أقدر حقًا إذا كنت ستعطيه لي.”
“نو-آه!”
“هاه … هل يمكن أن تكون أنتِ الإله العظيم؟”
صرخت لورينا وهي تهز بإصبعها السبابة.
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
“سلميها.”
شيت!
مع عدم وجود خيار آخر، قمت بالبروستاتا* على الأرض وتوسلت.
“هل هذا هو، ليس بعد؟ أقسم أنه في مكان ما هنا….”
(ما أعرف وش دخل لكنها موجودة زي كذا في الترجمة الانجليزية
ومن يسأل وش هي البروستاتا فهي غدة تحيط بأول مجرى البول)
“لأنه قدر عليّ مقابلتك، على الرغم من حقيقة أنك قتلتني بالفعل مرة واحدة.”
“أنا حقا أريدك أن تعطيها لي.”
“صفقة؟”
ومن يسأل وش هي البروستاتا فهي غدة تحيط بأول مجرى البول)
“جيد! هنا تذهب، لقد حافظت على نهايتي من الصفقة.”
“ها ها ها… ربما.”
عندما أمسكتها بيدي، اختفت لورينا بدون أثر.
تحدثت بثقة وأخرجت إكسكليبور وبطئت الوقت.
لقد بحثت عدة مرات في جميع أنحاء القصر، ولكن لم تكن هناك علامات عليها، في الواقع لم تكن هناك علامات على الحياة في المدينة بأكملها.
“جوهرا، إنه تنين أحمر داخل البيضة.”
كولكوك كولكوك
“حسنًا، كما كنت أتوقع.”
“سلميها.”
أمسكت البيض بعناية وأنا أمشي على طول القصر الأبيض والذهبي، حتى وصلت مرة أخرى إلى الغيوم.
لم أستطع إلا التنهد.
“هل كان بهذا الطريق؟”
“جييز… على أي حال، نظرًا لأنك هنا أعتقد أنني بحاجة إلى الاحتفاظ بنهاية الصفقة.”
صحيح أن الشخص الذي كان يجلس أمامي كان في الواقع هو نفسه لورينا من رابطة التناسخ. كانت تلبس ثوباً ذهبياً لامعاً ونظرت إليّ بغطرسة وهالة ملكية.
“نعم يتطابق النمط مع الطريقة التي دخلنا بها.”
وبينما كنت أمشي، صعدت إلى قلعة زرقاء كبيرة.
“يبدو وكأنها قلعة ثلجية، هذه ليست من القصص الخيالية، صحيح؟”
“جيد! هنا تذهب، لقد حافظت على نهايتي من الصفقة.”
كان كل هذا القصر هو نفسه بالضبط الذي أتيت منه عندما قابلت لورينا.
قامت لورينا بإخراج بيضة صغيرة يبلغ قطرها حوالي 3 سنتيمترات.
كنت سئمت من كل هذا عندما لاحظت وجود شخصين ينتظرانني في غرفة العرش.
“هل ينقصني السحر الجمالي؟”
“إذن هل أنتما الاثنان هذه المرة؟”
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
