مئة و سبعة و خمسون والأخير
عاودت الظهور في غرفتي على كوكب الأرض.
سمعت صوتا مألوفا من خلال الاتصال الداخلي.
كنت قد شاهدت لينا وهي تفعل ذلك عدة مرات وقد ساعدتني من حين لآخر، لكنها كانت المرة الأولى التي أقوم فيها بمفردي.
“لينا؟”
استغرق الأمر بعض الجهد لأقول هذا، لكن الكلام أخيرًا خرج.
لم يكن هناك جواب، ربما اختفت تمامًا بسبب الانفجار.
“هاهاها أعتقد أنني حقاً أحبك يا جوهرا. لقد تسببت لي في وفاة اثنين من الوفيات البشعة، ولكن لا يمكنني المساعدة لكني معجب بك!”
مشيت إلى ما أصبح الآن مبنى سكني جديد بينما دخلت إلى العالم الآخر.
“همم… كيف كانت تصنع صفائف النقل الآني مرة أخرى؟”
رن كلامه في ذهني، ثم اختفى دون أن يترك أثرا. منذ تلك اللحظة، لم أقابله أبدًا مرة أخرى، على الرغم من كل الأوقات التي بحثت فيها.
كنت قد شاهدت لينا وهي تفعل ذلك عدة مرات وقد ساعدتني من حين لآخر، لكنها كانت المرة الأولى التي أقوم فيها بمفردي.
لقد كانت بقايا لينا النانوية الباقية التي تركتها في جنوس. لقد نسيت تلك الحقيقة! غادرت على الفور للقاء هذا الطفل المعجزة. من خلال شبكة الإنترنت، تمكنت من معرفة مكان إقامته وبحلول الفجر في اليوم التالي كنت أقف خارج منزله.
بعد إجراء بعض التجارب، تمكنت من الوصول إلى الحفرة وكان في استقبالي الحار من المقربين إلي.
كنت الآن على اتصال مع ماشينا، لمعرفة ما إذا كان هناك طريقة لإعادة لينا.
“حسنًا… استطعت استعادتها، لكنها لن تشمل جميع ذكرياتها، بل ستكون بديلة.”
“حسنًا… استطعت استعادتها، لكنها لن تشمل جميع ذكرياتها، بل ستكون بديلة.”
“همم…”
بعد إجراء بعض التجارب، تمكنت من الوصول إلى الحفرة وكان في استقبالي الحار من المقربين إلي.
عدت إلى الحفرة، بخيبة أمل من الأخبار، لكنني لم أشارك الأمر مع الآخرين. لقد استمتعت بوقتي على كوكب الأرض وعلى هذا العالم، ولكن لا يزال نتيجتي في لينا نمت.
مرت السنوات وأخبرتني الأخبار عن عبقري بدا وكأنه جنوس الأصغر سنا. رأيته على الأخبار. طفل معجزة يبلغ من العمر 6 سنوات فقط وكان قادرًا على حل مسأئل مستوى الدراسات العليا. عندها ظهر صوت في ذهني.
“جوهرا؟”
مرت السنوات وأخبرتني الأخبار عن عبقري بدا وكأنه جنوس الأصغر سنا. رأيته على الأخبار. طفل معجزة يبلغ من العمر 6 سنوات فقط وكان قادرًا على حل مسأئل مستوى الدراسات العليا. عندها ظهر صوت في ذهني.
“كيف كان حالك؟”
مرت السنوات وأخبرتني الأخبار عن عبقري بدا وكأنه جنوس الأصغر سنا. رأيته على الأخبار. طفل معجزة يبلغ من العمر 6 سنوات فقط وكان قادرًا على حل مسأئل مستوى الدراسات العليا. عندها ظهر صوت في ذهني.
لقد كانت بقايا لينا النانوية الباقية التي تركتها في جنوس. لقد نسيت تلك الحقيقة! غادرت على الفور للقاء هذا الطفل المعجزة. من خلال شبكة الإنترنت، تمكنت من معرفة مكان إقامته وبحلول الفجر في اليوم التالي كنت أقف خارج منزله.
رن كلامه في ذهني، ثم اختفى دون أن يترك أثرا. منذ تلك اللحظة، لم أقابله أبدًا مرة أخرى، على الرغم من كل الأوقات التي بحثت فيها.
“نعم، أصدقاء مدى الحياة.”
دينغ دونغ!
“يبدو أننا بعد كل هذه السنوات، أصبحنا أصدقاء حقًا.”
سمعت صوتا مألوفا من خلال الاتصال الداخلي.
لم يكن هناك جواب، ربما اختفت تمامًا بسبب الانفجار.
كان صحيح أنني عشت معظم حياتي أشك في دوافعه، لكن النتائج كانت جيدة دائمًا.
“جوهرا؟”
سمعت صوتا مألوفا من خلال الاتصال الداخلي.
كان جنوس. يبدو أنه يمكن أن يتعرف علي، لكن لم يكن من الممكن أن تكون ذكرياته، لذلك على الأرجح أن لينا أبلغته بي.
مرت السنوات وأخبرتني الأخبار عن عبقري بدا وكأنه جنوس الأصغر سنا. رأيته على الأخبار. طفل معجزة يبلغ من العمر 6 سنوات فقط وكان قادرًا على حل مسأئل مستوى الدراسات العليا. عندها ظهر صوت في ذهني.
“جنوس، أو يجب أن أدعوك بفيل؟”
“لست متأكدًا من أن لدي الآن ذكريات ميتاترون، لكن يبدو أنني الآن تجسده.”
هز رأسه في الرد.
“أنا جنوس.”
“مهمتي هي منع الهجمات المستقبلية التي تم إطلاقها بواسطة ميتاترون، يمكنك الذهاب الآن.”
“حسنًا، سلم لينا الآن.”
ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.
دينغ دونغ!
“هاها نعم، قالت إنه من الجيد لها أن تعود إلى جوهرا بعد أن رحل ميتاترون.”
“همم…”
مر الوقت مع زوجاتي الأربع وانتهى بي الأمر مع ثلاثة عشر طفلاً. حتى يومنا هذا ظل كلا العالمين في سلام، لكن في أعماقي بقي مزيجًا من القلق والتوقعات عندما فكرت في المستقبل.
“صحيح.”
“مهمتي هي منع الهجمات المستقبلية التي تم إطلاقها بواسطة ميتاترون، يمكنك الذهاب الآن.”
“همم… كيف كانت تصنع صفائف النقل الآني مرة أخرى؟”
مشيت إلى ما أصبح الآن مبنى سكني جديد بينما دخلت إلى العالم الآخر.
طلب مني جنوس أن أغادر بوجه حزين.
“قبل ذلك … جنوس، ألا يمكننا أن نكون أصدقاء مرة أخرى؟”
مد يده وتصافحنا.
“ماذا….؟”
استغرق الأمر بعض الجهد لأقول هذا، لكن الكلام أخيرًا خرج.
“همم… لكنني سمعت من لينا أن جوهرا ما زال حذرًا مني.”
حاولت سحب يدي لكنها لم تتزحزح.
كان صحيح أنني عشت معظم حياتي أشك في دوافعه، لكن النتائج كانت جيدة دائمًا.
“كان هذا خطأي، لو كنت أؤمن بك أكثر، لكنت قد تجنبت الكثير من المصاعب.”
رن كلامه في ذهني، ثم اختفى دون أن يترك أثرا. منذ تلك اللحظة، لم أقابله أبدًا مرة أخرى، على الرغم من كل الأوقات التي بحثت فيها.
استغرق الأمر بعض الجهد لأقول هذا، لكن الكلام أخيرًا خرج.
أعطاني جنوس نظرة مشوشة، قبل الابتسام.
مشيت إلى ما أصبح الآن مبنى سكني جديد بينما دخلت إلى العالم الآخر.
“يبدو أننا بعد كل هذه السنوات، أصبحنا أصدقاء حقًا.”
مد يده وتصافحنا.
هز رأسه في الرد.
“نعم، أصدقاء مدى الحياة.”
“لدي صديق جيد، يبدو أن ذكرياتي قد عادت.”
وأخيرًا انتهينا من الرواية الي كانت في بدايتها حلوة لكن نهايتها سيئة جدًا الصراحة وصارت معقدة بعد الفصل ١٢٠ بس أنا استمتعت في ترجمتها وإلا كنت سحبت عليها، شكرًا لأي شخص كتب تعليق وتفاعل خلال ترجمة الرواية وشكرًا لمن قرأ الرواية إلى النهاية مع انه يعرف ان نهايتها ستكون سيئة. في النهاية آمل أن تكون ترجمتي قد أعجبتكم كان معكم Scrub، وأراكم في أعمال أخرى.
…………………………
“آه… انتظر، ماذا؟”
“لست متأكدًا من أن لدي الآن ذكريات ميتاترون، لكن يبدو أنني الآن تجسده.”
استغرق الأمر بعض الجهد لأقول هذا، لكن الكلام أخيرًا خرج.
“ماذا….؟”
جاء دوري لأكون غبيًا، لم أتخيل أبدًا أن جنوس كان بمثابة تناسخ ميتاتورن.
حاولت سحب يدي لكنها لم تتزحزح.
مد يده وتصافحنا.
“لولاك يا جوهرا، لكان هذا العالم قد اختفى ولم يكن بإمكاننا أن نصبح أصدقاء.”
“جوهرا؟”
“صحيح.”
جعلت ابتسامته ظهري يتعرق بعرق بارد، لكنني لم أستطع إنكار صحة كلماته.
“يبدو أننا بعد كل هذه السنوات، أصبحنا أصدقاء حقًا.”
رن كلامه في ذهني، ثم اختفى دون أن يترك أثرا. منذ تلك اللحظة، لم أقابله أبدًا مرة أخرى، على الرغم من كل الأوقات التي بحثت فيها.
“نعم، أصدقاء مدى الحياة.”
عاودت الظهور في غرفتي على كوكب الأرض.
“هاهاها أعتقد أنني حقاً أحبك يا جوهرا. لقد تسببت لي في وفاة اثنين من الوفيات البشعة، ولكن لا يمكنني المساعدة لكني معجب بك!”
رن كلامه في ذهني، ثم اختفى دون أن يترك أثرا. منذ تلك اللحظة، لم أقابله أبدًا مرة أخرى، على الرغم من كل الأوقات التي بحثت فيها.
لقد راجعت جميع المصائد السحرية التي أنشأها ميتاترون سابقًا، لكن لم أتمكن من العثور على أي أدلة. سألت أيضًا جايا و أب السماء و أودين عما إذا كانوا يعرفون أي شيء، لكنهم ادعوا أنهم لا يعرفون مكان وجوده، على الرغم من إعطائهم لي ابتسامة صغيرة.
هز رأسه في الرد.
“اللعنة… أنا قلق من أن جنوس سيقوم بشيء مجنون مرة أخرى.”
جاء دوري لأكون غبيًا، لم أتخيل أبدًا أن جنوس كان بمثابة تناسخ ميتاتورن.
مر الوقت مع زوجاتي الأربع وانتهى بي الأمر مع ثلاثة عشر طفلاً. حتى يومنا هذا ظل كلا العالمين في سلام، لكن في أعماقي بقي مزيجًا من القلق والتوقعات عندما فكرت في المستقبل.
…………………………
ذهبت مباشرة إلى هذه النقطة.
وأخيرًا انتهينا من الرواية الي كانت في بدايتها حلوة لكن نهايتها سيئة جدًا الصراحة وصارت معقدة بعد الفصل ١٢٠ بس أنا استمتعت في ترجمتها وإلا كنت سحبت عليها، شكرًا لأي شخص كتب تعليق وتفاعل خلال ترجمة الرواية وشكرًا لمن قرأ الرواية إلى النهاية مع انه يعرف ان نهايتها ستكون سيئة. في النهاية آمل أن تكون ترجمتي قد أعجبتكم كان معكم Scrub، وأراكم في أعمال أخرى.
“همم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
