1979
“ممتاز ، أشكر جميع الأصدقاء الذين يؤمنون بي”
تحدث تشو فنغ نحو الأشخاص الذين دخلوا الطريق السابع
بعد أن قال وانغ تشيانغ هذه الكلمات ، تحولت أنظار أكثر من عشرة ملايين شخص إلى الشيخ يوي لينغ.
“بما أنكم تؤمنون بي جميعًا فسوف أضمن سلامتكم تمامًا”.
ثم جلسوا جميعًا حول تشو فنغ.
ثم التفت إلى الشيخ هوانغ غوان ووانغ تشيانغ
“الشيخ هوانغ غوان ، الأخ وانغ تشيانغ ، من فضلكم أخرجوا هؤلاء الأشخاص من متاهة ضوء القمر من أجلي ، ما عليك سوى العودة عبر نفس المسار الذي جئت فيه ، على الرغم من أن هذا
المسار السابع يعطي هالة خطيرة للغاية ، إلا أنه آمن تمامًا في الواقع “.
لكنه لم يقل شيء.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، ألا تخطط للمغادرة معنا؟” سأل الشيخ هوانغ غوان.
“ماذا ؟” عند سماع هذه الكلمات ، توتر الشيخ يوي لينغ وتغير تعبيره.
قال تشو فنغ: “على الرغم من أنهم لا يصدقونني لا يمكنني تجاهلهم وتركهم يموتون”.
قال الشيخ هوانغ غوان: “لكن إذا كان تشكيل القتل هذا موجودًا بالفعل ، فسيكون عديم الفائدة
حتى لو بقيت”.
لكن قاطعه وانغ تشيانغ: “إذا أتضح أنك اتهمت تشو فنغ ، عليك أن تعتذر باستخدام حياتك”.
“لدي طريقة أخرى للتعامل معه ، فقط ، لا أجرؤ على ضمان ما إذا كانت هذه الطريقة ستنجح أم لا”
قال تشو فنغ ، “مع ذلك ، يجب أن أجربها”.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لأنك لن تغادر ، سيبقى هذا الرجل العجوز أيضًا”
في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا حقًا من تشو فنغ.
“تشو ، تشو فنغ ، كلهم اغبياء ، لا تخاطر ، بمن لا يؤمن بك ، ببس ، ببساطة لا يوجد دواء للغباء ، حتى لو كان مصيرهم الموت فهم يلقون ما يستحقونه “.
كان هذا الرجل العجوز معروفًا باسم شيطان شفرة الثلج الغاضب.
عليه؟”
“أنت ، ينبغي عليك فقط تجاهلهم ، دعهم يموتون لما ، لماذا تهتم بهم؟ ” تحدث وانغ تشيانغ.
“أنت ، ينبغي عليك فقط تجاهلهم ، دعهم يموتون لما ، لماذا تهتم بهم؟ ” تحدث وانغ تشيانغ.
لكنه قال تلك الكلمات بصوت عالي للغاية.
لقد فعل ذلك عمدا لإهانة أولئك الذين قرروا البقاء.
في هذه اللحظة ، كشف الأشخاص الذين بقوا عن تعابير قبيحة للغاية.
شعروا أيضًا أنهم خذلوا تشو فنغ برفضهم الاستماع إليه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك ، لأنهم لم يرغبوا في العودة فارغي الوفاض.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أشخاصًا لديهم رغبات أنانية.
لكن قاطعه وانغ تشيانغ: “إذا أتضح أنك اتهمت تشو فنغ ، عليك أن تعتذر باستخدام حياتك”.
عند رؤية رد فعل تشو فنغ ، أصبح الحشد أكثر خجلًا…
“لا بأس أن كانوا لا يؤمنوا بي ، ومع ذلك ، لا يمكنني مطلقًا التخلي عنهم”
أجاب تشو فنغ بابتسامة ” أن هذه مسؤوليتي “.
في الحقيقة لم يكن تشو فنغ غاضبا.
كان الأمر كما لو كان هذا شيئًا توقعه بالفعل.
عند رؤية رد فعل تشو فنغ ، أصبح الحشد أكثر خجلًا…
“مسؤولية؟ يالها من مزحة ، من الواضح أنك تم القبض عليك متلبسا ، لهذا السبب قررت البقاء بدلاً من المغادرة ، أنت لا تزال غير راغب في التخلي عن الكنوز هنا “.
بعد رؤية نظرة تشو فنغ ، بدأ هؤلاء الأشخاص من قصر القانون السماوي الذين كانوا حريصين على مهاجمة تشو فنغ في التراجع عنه.
” الجميع لا تنخدعوا بكلان تشو فنغ”
بعد أن رأى الشيخ يوي لينغ أن الحشد بدأ يشعر بالخجل ، بدأ في زرع الفتنة مرة أخرى.
في هذه اللحظة لم يكن قادرًا على مواصلة مشاهدة الطريقة التي يتصرف بها أولئك الذين لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
“مسؤولية؟ يالها من مزحة ، من الواضح أنك تم القبض عليك متلبسا ، لهذا السبب قررت البقاء بدلاً من المغادرة ، أنت لا تزال غير راغب في التخلي عن الكنوز هنا “.
“زززززز ~~~”
ثم ورائه ، عاد أيضًا الآخرون من قصر العالم السفلي.
في هذه اللحظة ، عاد أيضًا شيخ قصر العالم السفلي هوانغ غوان.
مباشرة بعد انتهاء الشيخ يوي لينغ من قول تلك الكلمات ، ظهرت صاعقة من البرق فجأة في الهواء.
في هذه اللحظة ، بخلاف تشو فنغ تغيرت تعابير كل الحاضرين.
مثل الشبح ، ظهر تشو فنغ أمام الشيخ يوي لينغ.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، ما الذي تضحك
و تشو فنغ ، صادف أنه كان أحد هؤلاء الخبراء.
في هذه اللحظة كان كل من درع الرعد و أجنحة الرعد على جسد تشو فنغ.
ليس هذا فقط ، كان تشو فنغ يصدر قوة قمعية شرسة للغاية.
كان هادئا تمامًا ، بينما واصل العرق البارد النزول من جسده ووجهه المسن.
فقط قمعه قذف الشيخ يوي لينغ لعدة مرات
في الوقت نفسه ، رفع رأس التنين المتلف أقرب وأقرب إلى الشيخ يوي لينغ.
“مسؤولية؟ يالها من مزحة ، من الواضح أنك تم القبض عليك متلبسا ، لهذا السبب قررت البقاء بدلاً من المغادرة ، أنت لا تزال غير راغب في التخلي عن الكنوز هنا “.
بعد أستشعار نية قتل تشو فنغ ، قلب الشيخ يوي لينغ راحة يده وأخرج سلاحًا إمبراطوريًا غير مكتمل.
بعد أستشعار نية قتل تشو فنغ ، قلب الشيخ يوي لينغ راحة يده وأخرج سلاحًا إمبراطوريًا غير مكتمل.
كان يخطط لأخذ زمام المبادرة والضرب أولا.
على هذا النحو ، أطلق العنان لهجومه على تشو فنغ.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
في هذه اللحظة لم يكن قادرًا على مواصلة مشاهدة الطريقة التي يتصرف بها أولئك الذين لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
“وش ~~~”
“دمدمة ~~~”
عليه؟”
بعد أن تحطمت قطع السلاح الإمبراطوري غير المكتمل للشيخ يوي لينغ بسرعة في الهواء سقطت على الأرض.
ومع ذلك ، مباشرة بعد أن رفع الشيخ يوي لينغ سلاحه الإمبراطوري غير المكتمل ، لمع ضوء فضي أمامه.
قام رأس التنين الملتف الخاص بتشو فنغ بكسر السلاح الإمبراطوري غير المكتمل لـ الشيخ يوي لينغ إلى قسمين.
بعد أن تحطمت قطع السلاح الإمبراطوري غير المكتمل للشيخ يوي لينغ بسرعة في الهواء سقطت على الأرض.
كان خائفًا حقًا من أن يقتله تشو فنغ.
ثم التفت إلى الشيخ هوانغ غوان ووانغ تشيانغ
فجأة ، أصبح للشيخ يوي لينغ شاحب تمامًا.
لقد وقف هناك في حالة ذهول وتحجر.
بعد أن قال الشيخ يوي لينغ هذه الكلمات مباشرة ، بدأت المنطقة التي كانوا فيها تهتز بعنف.
ماذا كان يقصد بالأخوة؟
كان هادئا تمامًا ، بينما واصل العرق البارد النزول من جسده ووجهه المسن.
قام رأس التنين الملتف الخاص بتشو فنغ بكسر السلاح الإمبراطوري غير المكتمل لـ الشيخ يوي لينغ إلى قسمين.
فقط عند الاشتباك في وقت سابق ، شعر بمدى اتساع الفجوة بينه وبين تشو فنغ.
أما المجموعة الأخرى هم أشخاص لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
“دمدمة ~~~”
إذا أراد تشو فنغ قتله ، فسوف يفعل بالتأكيد.
في الوقت نفسه ، رفع رأس التنين المتلف أقرب وأقرب إلى الشيخ يوي لينغ.
ببساطة لم يكن يمتلك حتى القوة لمقاومة تشو فنغ.
و تشو فنغ ، صادف أنه كان أحد هؤلاء الخبراء.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
ثم وراء شيطان شفرة الثلج الغاضب ، بدأ العديد من الناس في التعبير عن اعتذارهم لـ تشو فنغ.
فجاة هاجمت رائحة فمه الكريهة وجه تشو فنغ.
قام الحشد من قصر القانون السماوي بسحب أسلحتهم على الفور وتوجيهها نحو تشو فنغ.
تجاه تشو فنغ بسبب الشيخ يوي لينغ.
“الشيخ هوانغ غوان ، الأخ وانغ تشيانغ ، من فضلكم أخرجوا هؤلاء الأشخاص من متاهة ضوء القمر من أجلي ، ما عليك سوى العودة عبر نفس المسار الذي جئت فيه ، على الرغم من أن هذا
“ماذا لو كنت كذلك؟” مسح تشو فنغ رنظرته عبرهم وأجاب بصوت بارد.
كان هذا الرجل العجوز معروفًا باسم شيطان شفرة الثلج الغاضب.
بعد أستشعار نية قتل تشو فنغ ، قلب الشيخ يوي لينغ راحة يده وأخرج سلاحًا إمبراطوريًا غير مكتمل.
بعد رؤية نظرة تشو فنغ ، بدأ هؤلاء الأشخاص من قصر القانون السماوي الذين كانوا حريصين على مهاجمة تشو فنغ في التراجع عنه.
في الواقع ، بدأ الكثير منهم بالإرتجاف والتعرق.
كان هناك بعض من بينهم أصبحوا خائفين جدًا من تشو فنغ لدرجة أنهم سقطوا على الأرض بطريقة مشلولة.
“الشيخ يوي لينغ ، بصفته الشخص الذي لا يثق بالصديق الصغير تشو فنغ أكثر من غيره ، يجب أن تعتذر ايضا أليس كذلك؟” تحدث الشيخ هوانغ غوان نحو الشيخ يوي لينغ.
نية القتل!!.
“ماذا لو كنت كذلك؟” مسح تشو فنغ رنظرته عبرهم وأجاب بصوت بارد.
أمام نية قتل تشو فنغ ، شعروا فجأة بأنهم مجرد حشرات.
لم يكن حتى أقوى شيوخهم يوي لينغ متطابقًا مع تشو فنغ ، فماذا يمكن أن يفعلوا هم؟
“زززززز ~~~”
إذا كانوا سيهاجمون تشو فنغ ، فإنهم سيرمون حياتهم فقط.
” بعد كل شيء ، نحن إخوة”.
كان استخدام وانغ تشيانغ لكلمة “إخوة” كافياً بالنسبة له.
بعد كل شيء ، فهموا جميعًا المنطق القائل بأنه أمام الخبير الحقيقي ، بغض النظر عن عدد الأشخاص ، سيكون كل هذا عديم الفائدة.
ثم التفت إلى الشيخ هوانغ غوان ووانغ تشيانغ
لقد تقاطعت أشعة قرمزي مع بعضها البعض وشكلت شبكة هائلة.
و تشو فنغ ، صادف أنه كان أحد هؤلاء الخبراء.
ثم وراء شيطان شفرة الثلج الغاضب ، بدأ العديد من الناس في التعبير عن اعتذارهم لـ تشو فنغ.
“تشو فنغ ، إذا كنت ستقتلني ، فهذا يثبت أنك كتت تخدع الناس هنا ، حتى لو كنت سأموت ، فإن قصر القانون السماوي لن يسمح لك بالإفلات من العقاب “هدد الشيخ يوي لينغ تشو فنغ.
” أما بشأن ما قلته للحشد ، ستظهر الحقيقة فيما بعد بعض الوقت ، في النهاية لست خائفا من الانتظار “.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في الابتسام أيضًا.
“هل كنت تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟”
قام الحشد من قصر القانون السماوي بسحب أسلحتهم على الفور وتوجيهها نحو تشو فنغ.
ظل تعبير تشو فنغ دون تغيير.
في هذه اللحظة ، عاد أيضًا شيخ قصر العالم السفلي هوانغ غوان.
على هذا النحو ، أطلق العنان لهجومه على تشو فنغ.
لم يكن خائفا على الإطلاق.
“دمدمة ~~~”
أصبح الشيخ يوي لينغ عاجزًا عن الكلام.
في الوقت نفسه ، رفع رأس التنين المتلف أقرب وأقرب إلى الشيخ يوي لينغ.
عند فتح عينه ، اكتشف أن وانغ تشيانغ كان يبتسم له بحماقة.
“أنت ، أنت ، أنت…” أصبح الشيخ يوي لينغ متوترًا لدرجة أنه أصبح غير قادر على التحدث بشكل
صحيح.
الأصح لم يجرؤ على عدم القيام بذلك.
في هذه اللحظة ، أصبح جسده كله غارقًا في العرق.
كان خائفًا حقًا من الموت.
في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا حقًا من تشو فنغ.
عندما بدأ الزلازل العنيف بملأ المكان ، بدأت الجدران المحيطة في إصدار أشعة قرمزية.
“إذا أردت قتلك ، فسيكون ذلك سهلاً بحركة واحدة من سلاحي ، ومع ذلك لن أقتلك ، قتلك سوف يلوث يدي “.
“ماذا ؟” عند سماع هذه الكلمات ، توتر الشيخ يوي لينغ وتغير تعبيره.
كان الأمر كما لو كان هذا شيئًا توقعه بالفعل.
” أما بشأن ما قلته للحشد ، ستظهر الحقيقة فيما بعد بعض الوقت ، في النهاية لست خائفا من الانتظار “.
تعهد الشيخ يوي لينغ.
من بينها ، كانت العديد من النظرات متجمدة وحاقدة عليه.
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، قام بإزالة رأس التنين الملتف ، ومشى إلى شجرة الخوخ الخالدة ، وجلس القرفصاء وأغلق عينيه.
بالنسبة للشيخ يوي لينغ ، ففي هذه اللحظة كان يلهث لالتقاط أنفاسه وبدأ يمسح العرق البارد على وجهه دون توقف.
لقد شعر وكأنه قد هرب للتو من أبواب الجحيم.
في النهاية ، عاد الجميع.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ايضا ، كان منهكًا للغاية وعلى وشك الانهيار.
“فتح ~~”
فجأة ، فتح تشو فنغ عينيه.
“وش ~~~”
أمام نية قتل تشو فنغ ، شعروا فجأة بأنهم مجرد حشرات.
والسبب في ذلك هو أن أحدهم أتى للجلوس بجانبه.
على الرغم من أنه قال هذه الكلمات ، إلا أنه في الواقع كان يشعر بالهزيمة أمام تشو فنغ.
شعروا أيضًا أنهم خذلوا تشو فنغ برفضهم الاستماع إليه.
عند فتح عينه ، اكتشف أن وانغ تشيانغ كان يبتسم له بحماقة.
قال تشو فنغ ، “مع ذلك ، يجب أن أجربها”.
فجاة هاجمت رائحة فمه الكريهة وجه تشو فنغ.
بعد كل شيء ، فهموا جميعًا المنطق القائل بأنه أمام الخبير الحقيقي ، بغض النظر عن عدد الأشخاص ، سيكون كل هذا عديم الفائدة.
لقد فعل ذلك عمدا لإهانة أولئك الذين قرروا البقاء.
“لماذا عدت؟” سأل تشو فنغ.
“الشيخ هوانغ غوان ، الأخ وانغ تشيانغ ، من فضلكم أخرجوا هؤلاء الأشخاص من متاهة ضوء القمر من أجلي ، ما عليك سوى العودة عبر نفس المسار الذي جئت فيه ، على الرغم من أن هذا
“أنت لم تذهب ، لذلك أنا ، أنا لست ذا ، ذاهب ، ذاهب أيضًا” أجاب وانغ تشيانغ بابتسامة على
إذا كان الشيخ يوي لينغ قد اتهم حقًا تشو فنغ خطأً ، عندها ، دون أن يفعل تشو فنغ أي شيء ، فإن هؤلاء الناس سوف يمزقونه على الفور.
وجهه
عند فتح عينه ، اكتشف أن وانغ تشيانغ كان يبتسم له بحماقة.
” بعد كل شيء ، نحن إخوة”.
بعد أن تحطمت قطع السلاح الإمبراطوري غير المكتمل للشيخ يوي لينغ بسرعة في الهواء سقطت على الأرض.
في هذه اللحظة ، عاد أيضًا شيخ قصر العالم السفلي هوانغ غوان.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في الابتسام أيضًا.
لكنه لم يقل شيء.
قال تشو فنغ: “على الرغم من أنهم لا يصدقونني لا يمكنني تجاهلهم وتركهم يموتون”.
كان استخدام وانغ تشيانغ لكلمة “إخوة” كافياً بالنسبة له.
ماذا كان يقصد بالأخوة؟
إذا كان الشيخ يوي لينغ قد اتهم حقًا تشو فنغ خطأً ، عندها ، دون أن يفعل تشو فنغ أي شيء ، فإن هؤلاء الناس سوف يمزقونه على الفور.
كان الاخوة هم من أن يمرون بتجارب الحلوة ولحظات الكوارث معا !!!
“إذا أردت قتلك ، فسيكون ذلك سهلاً بحركة واحدة من سلاحي ، ومع ذلك لن أقتلك ، قتلك سوف يلوث يدي “.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، لأنك لن تغادر ، سيبقى هذا الرجل العجوز أيضًا”
لكنه قال تلك الكلمات بصوت عالي للغاية.
في هذه اللحظة ، عاد أيضًا شيخ قصر العالم السفلي هوانغ غوان.
ثم ورائه ، عاد أيضًا الآخرون من قصر العالم السفلي.
“دمدمة ~~~”
ثم جلسوا جميعًا حول تشو فنغ.
قام رأس التنين الملتف الخاص بتشو فنغ بكسر السلاح الإمبراطوري غير المكتمل لـ الشيخ يوي لينغ إلى قسمين.
قام الحشد من قصر القانون السماوي بسحب أسلحتهم على الفور وتوجيهها نحو تشو فنغ.
في النهاية ، عاد الجميع.
ومع ذلك ، جلس هؤلاء الأشخاص الذين عادوا جميعًا بجانب تشو فنغ مثل الأشخاص من قصر العالم السفلي.
من بينها ، كانت العديد من النظرات متجمدة وحاقدة عليه.
ثم سرعان ما أغلقت بوابة المسار السابع.
في هذه اللحظة انقسم الحشد الذي بقي في هذا المكان إلى مجموعتين.
المسار السابع يعطي هالة خطيرة للغاية ، إلا أنه آمن تمامًا في الواقع “.
كانت المجموعة الأولى من الأشخاص الذين آمنوا بـ تشو فنغ.
قال تشو فنغ ، “مع ذلك ، يجب أن أجربها”.
“أنا…”
أما المجموعة الأخرى هم أشخاص لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
“أنت ، ينبغي عليك فقط تجاهلهم ، دعهم يموتون لما ، لماذا تهتم بهم؟ ” تحدث وانغ تشيانغ.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، ألا تخطط للمغادرة معنا؟” سأل الشيخ هوانغ غوان.
عند رؤية هذا شعر الحشد الذي لم يؤمن بتشو فنغ بمزيد من الذنب.
بعد أن رأى الشيخ يوي لينغ أن الحشد بدأ يشعر بالخجل ، بدأ في زرع الفتنة مرة أخرى.
“الجميع ، إذا شعرتن أن هناك كنوزًا هنا ، يمكنك المضي قدمًا والبحث بعناية عنها”.
قال الشيخ هوانغ جوان بابتسامة: “لا داعي للتصرف بخجل”
في هذه اللحظة لم يكن قادرًا على مواصلة مشاهدة الطريقة التي يتصرف بها أولئك الذين لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
وهكذا ، قال تلك الكلمات ليسخر منهم.
فجأة ، تحدث رجل عجوز ذو شعر أبيض نحو تشو فنغ
تحدث تشو فنغ نحو الأشخاص الذين دخلوا الطريق السابع
“الصديق الصغير تشو فنغ ، إذا كان ما قلته هو الحقيقة ، فإن هذا الرجل العجوز سوف يركع لك ويعترف بخطئه قبل وفاته.”
كان الأمر كما لو كان هذا شيئًا توقعه بالفعل.
في هذه اللحظة ، كشف الأشخاص الذين بقوا عن تعابير قبيحة للغاية.
كان وجه هذا الرجل العجوز مغطى بالندوب.
ثم جلسوا جميعًا حول تشو فنغ.
قال وانغ تشيانغ ، ” لقد اعترفت ، بشكل غير مباشر ، بأنك مخطأ ، واتهمت تشو ، تشو فنغ “.
وكذلك كان يحمل على ظهره شفرة عملاقة ملفوفة بقطعة قماش.
والسبب في ذلك هو أن أحدهم أتى للجلوس بجانبه.
كان يسمى هذا السيف بشفرة الثلج.
“زززززز ~~~”
لقد كان سلاحًا إمبراطوريًا غير مكتمل لكن هذا الرجل العجوز أتقن أستخدامه إلى أقصى الدرجات.
قام رأس التنين الملتف الخاص بتشو فنغ بكسر السلاح الإمبراطوري غير المكتمل لـ الشيخ يوي لينغ إلى قسمين.
كان هذا الرجل العجوز معروفًا باسم شيطان شفرة الثلج الغاضب.
كان الاخوة هم من أن يمرون بتجارب الحلوة ولحظات الكوارث معا !!!
على الرغم من أنه قال هذه الكلمات ، إلا أنه في الواقع كان يشعر بالهزيمة أمام تشو فنغ.
عند فتح عينه ، اكتشف أن وانغ تشيانغ كان يبتسم له بحماقة.
وكذلك كان أحد الوحوش القديمت
“إذا كان ما قاله الصديق الصغير تشو فنغ صحيحًا ، فسوف أقتل نفسي على الفور ، سأعيد
قال تشو فنغ: “على الرغم من أنهم لا يصدقونني لا يمكنني تجاهلهم وتركهم يموتون”.
كان اسمه أكثر شهرة من اسم الشيخ يوي لينغ والشيخ هوانغ غوان.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
” بعد كل شيء ، نحن إخوة”.
لقد كان شخصًا يتمتع بمكانة كبيرة.
ومع ذلك ، مباشرة بعد أن رفع الشيخ يوي لينغ سلاحه الإمبراطوري غير المكتمل ، لمع ضوء فضي أمامه.
لقد كان سلاحًا إمبراطوريًا غير مكتمل لكن هذا الرجل العجوز أتقن أستخدامه إلى أقصى الدرجات.
لكنه… كان على حافة إنتهاء حياته.
لكن قاطعه وانغ تشيانغ: “إذا أتضح أنك اتهمت تشو فنغ ، عليك أن تعتذر باستخدام حياتك”.
ثم وراء شيطان شفرة الثلج الغاضب ، بدأ العديد من الناس في التعبير عن اعتذارهم لـ تشو فنغ.
في البداية ، كانت الوحوش القديمة فقط هي التي أعتذرت لتشو فنغ ، ولكن في وقت لاحق ، إعتذر ما يقرب من نصف العشرة ملايين شخص من لتشو فنغ.
“الشيخ يوي لينغ ، بصفته الشخص الذي لا يثق بالصديق الصغير تشو فنغ أكثر من غيره ، يجب أن تعتذر ايضا أليس كذلك؟” تحدث الشيخ هوانغ غوان نحو الشيخ يوي لينغ.
“بالتأكيد ، سوف أعتذر إذا اتهمت الصديق الصغير تشو فنغ خطأً ، فسأقوم بالتأكيد بتعويض الصديق الصغير تشو فنغ عندها ”
“هل كنت تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟”
تعهد الشيخ يوي لينغ.
“أنت ، ينبغي عليك فقط تجاهلهم ، دعهم يموتون لما ، لماذا تهتم بهم؟ ” تحدث وانغ تشيانغ.
“أنت ، أنت ، أنت…” أصبح الشيخ يوي لينغ متوترًا لدرجة أنه أصبح غير قادر على التحدث بشكل
على الرغم من أنه قال هذه الكلمات ، إلا أنه في الواقع كان يشعر بالهزيمة أمام تشو فنغ.
“هل كنت تعتقد أنني لن أجرؤ على قتلك؟”
الأصح لم يجرؤ على عدم القيام بذلك.
عندما هاجمه تشو فنغ في وقت سابق ، فقد أدرك الفارق بينهما.
كان خائفًا حقًا من أن يقتله تشو فنغ.
حتى لو بقيت”.
“هاها…” عند سماع هذه الكلمات ، ضحك تشو فنغ.
وجهه
عند فتح عينه ، اكتشف أن وانغ تشيانغ كان يبتسم له بحماقة.
لكن مسح الشيخ يوي لينغ عرقه البارد ثم سأل
بعد أن انتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، قام بإزالة رأس التنين الملتف ، ومشى إلى شجرة الخوخ الخالدة ، وجلس القرفصاء وأغلق عينيه.
في هذه اللحظة لم يكن قادرًا على مواصلة مشاهدة الطريقة التي يتصرف بها أولئك الذين لا يؤمنون بـ تشو فنغ.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، ما الذي تضحك
“لماذا عدت؟” سأل تشو فنغ.
عليه؟”
“تشو ، تشو فنغ ، كلهم اغبياء ، لا تخاطر ، بمن لا يؤمن بك ، ببس ، ببساطة لا يوجد دواء للغباء ، حتى لو كان مصيرهم الموت فهم يلقون ما يستحقونه “.
قال تشو فنغ ، “مع ذلك ، يجب أن أجربها”.
في هذه اللحظة ، كان مرعوبًا حقًا من تشو فنغ.
إذا أراد تشو فنغ قتله ، فسوف يفعل بالتأكيد.
ثم التفت إلى الشيخ هوانغ غوان ووانغ تشيانغ
“تعويض؟ ما نوع التعويض الذي يمكن أن تقدمه لي؟ هل أنت قادر على إخراج أي شيء أغلى من هذا؟ ” رفع تشو فنغ رأس التنين المتلف.
“أنا…”
بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أشخاصًا لديهم رغبات أنانية.
أصبح الشيخ يوي لينغ عاجزًا عن الكلام.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، إذا كان ما قلته هو الحقيقة ، فإن هذا الرجل العجوز سوف يركع لك ويعترف بخطئه قبل وفاته.”
لكن قاطعه وانغ تشيانغ: “إذا أتضح أنك اتهمت تشو فنغ ، عليك أن تعتذر باستخدام حياتك”.
“ماذا ؟” عند سماع هذه الكلمات ، توتر الشيخ يوي لينغ وتغير تعبيره.
“ممتاز ، أشكر جميع الأصدقاء الذين يؤمنون بي”
“أنت ، لا تجرؤ؟ في هذه الحالة ، فهذا يعني انك لقيط عجوز”.
قال وانغ تشيانغ ، ” لقد اعترفت ، بشكل غير مباشر ، بأنك مخطأ ، واتهمت تشو ، تشو فنغ “.
وكذلك كان يحمل على ظهره شفرة عملاقة ملفوفة بقطعة قماش.
بعد أن قال وانغ تشيانغ هذه الكلمات ، تحولت أنظار أكثر من عشرة ملايين شخص إلى الشيخ يوي لينغ.
مباشرة بعد انتهاء الشيخ يوي لينغ من قول تلك الكلمات ، ظهرت صاعقة من البرق فجأة في الهواء.
من بينها ، كانت العديد من النظرات متجمدة وحاقدة عليه.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في الابتسام أيضًا.
“ماذا ؟” عند سماع هذه الكلمات ، توتر الشيخ يوي لينغ وتغير تعبيره.
ثم سرعان ما أغلقت بوابة المسار السابع.
كان السبب وراء شعور الحشد بالذنب والخجل
لم يكن خائفا على الإطلاق.
تجاه تشو فنغ بسبب الشيخ يوي لينغ.
كان خائفًا حقًا من أن يقتله تشو فنغ.
على الرغم من أنه قال هذه الكلمات ، إلا أنه في الواقع كان يشعر بالهزيمة أمام تشو فنغ.
إذا كان الشيخ يوي لينغ قد اتهم حقًا تشو فنغ خطأً ، عندها ، دون أن يفعل تشو فنغ أي شيء ، فإن هؤلاء الناس سوف يمزقونه على الفور.
في مواجهة هذا النوع من الضغط ، شعر الشيخ يوي لينغ بالتوتر ووقف شعر جسده إلى نهايته.
عند رؤية هذا شعر الحشد الذي لم يؤمن بتشو فنغ بمزيد من الذنب.
مع هذا الرعب ، لم يستطع إلا أن يقول
“إذا كان ما قاله الصديق الصغير تشو فنغ صحيحًا ، فسوف أقتل نفسي على الفور ، سأعيد
شرف الصديق الصغير تشو فنغ بموتي “.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
“دمدمة ~~~”
فقط عند الاشتباك في وقت سابق ، شعر بمدى اتساع الفجوة بينه وبين تشو فنغ.
فقط عند الاشتباك في وقت سابق ، شعر بمدى اتساع الفجوة بينه وبين تشو فنغ.
بعد أن قال الشيخ يوي لينغ هذه الكلمات مباشرة ، بدأت المنطقة التي كانوا فيها تهتز بعنف.
نية القتل!!.
عندما بدأ الزلازل العنيف بملأ المكان ، بدأت الجدران المحيطة في إصدار أشعة قرمزية.
حتى لو بقيت”.
لقد تقاطعت أشعة قرمزي مع بعضها البعض وشكلت شبكة هائلة.
“أنت! أنت تجرؤ على التصرف بوقاحة تجاه الشيخ! هل تخطط لمعاداة قصر القانون السماوي؟! ”
“هاها…” عند سماع هذه الكلمات ، ضحك تشو فنغ.
في هذه اللحظة ، بخلاف تشو فنغ تغيرت تعابير كل الحاضرين.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك ، لأنهم لم يرغبوا في العودة فارغي الوفاض.
من بينها ، كانت العديد من النظرات متجمدة وحاقدة عليه.
والسبب في ذلك أنهم استشعروا نية قتل هائلة من الشبكة القرمزية.
في هذه اللحظة كان كل من درع الرعد و أجنحة الرعد على جسد تشو فنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
