فيلا ليانغتشين
عند رؤية تشو فنغ و ليو شياولي ، بدأ هؤلاء الناس جميعًا يبكون دموعًا مريرة.
“من هذا؟!” فجأة وجه تشو فنغ نظرته الحادة نحو بعيد.
من المؤكد أن العديد من الشخصيات في ذلك المكان و يطيرون بسرعة نحوهم.
لم ترد ليو شياولي على تشو فنغ على الفور. بدلا من ذلك أغمضت عينيها و بعد مرور وقت طويل ، فتحت عينيها مرة أخرى و قالت لـ تشو فنغ ” تشو فنغ ، لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر.”
عند رؤية هؤلاء الناس ، اندفع تشو فنغ و ليو شياولي بسرعة نحوهم.
“تشو فنغ ، لا يجب أن تشغل نفسك بهذا. هذه المسألة شخصية بالنسبة لتجمع الفراشة الحمراء. اسمح لي بالتعامل معها ” بدأت ليو شياولي في حث تشو فنغ على التراجع.
والسبب في ذلك هو أن هؤلاء الأشخاص هم جميعًا أعضاء في تجمع الفراشة الحمراء.
بدلاً من ذلك لقد اتخذت بالفعل قرارًا بشأن كيفية الانتقام ، لكن لم تكن تريد أن يتورط تشو فنغ في ذلك.
بكل بساطة يمتلك هؤلاء الأشخاص جميعًا مستويات تدريب ضعيفة. على أقل تقدير لم تقترب قوة أحدهم من شيوخ التجمع.
“لا نعرف السبب. في ذلك اليوم قاد سيد فيلا ليانغتشين جيشه شخصيًا إلى هنا و دون قول أي شيء ، بدأوا في ذبح أفراد تجمع الفراشة الحمراء “.
“زعيمة التجمع ، اللورد تشو فنغ ، لقد عدتم أخيرًا! لقد واجه تجمع الفراشة الحمراء كارثة كبيرة!!! ”
بالنسبة إلى ليو شياولي ، على الرغم من أن ليو تشينغكون سيدها فقط ، إلا أنه تجاوز مكانة والدها البيولوجي في قلبها. في اللحظة التي اكتشفت فيها وفاة ليو تشينغكون ، أصبح قلبها في حالة ارتباك تام.
عند رؤية تشو فنغ و ليو شياولي ، بدأ هؤلاء الناس جميعًا يبكون دموعًا مريرة.
“نحن أيضًا لا نفهم لماذا لم يقتلونا ” هز الناجون رؤوسهم. ثم جثا على ركبتيهما على الأرض ” قالوا لـ ليو شياولي ” زعيمة التجمع ، نحن غير أكفاء. فشلنا في حماية مقر تجمع الفراشة الحمراء. يرجى معاقبتنا “.
” كارثة كبيرة؟ لماذا عانى تجمع الفراشة الحمراء من كارثة كبيرة من العدم؟ ” سأل ليو شياولي.
علاوة على ذلك أدرك أيضًا أن فيلا ليانغتشين لا ينبغي أن تكون قوة بسيطة. عدا ذلك لن تندهش ليو شياولي بعد سماع أسمائهم.
“هدئوا من أنفسكم. ماذا حدث بالضبط و من فعل هذا ، هل تعلمون من هو؟ ” سأل تشو فنغ.
“لا يمكنني تجاهل هذا الأمر” قال تشو فنغ: “حتى لو لم تخبريني عنهم ، فإنني لن أترك فيلا ليانغتشين”.
“نحن نعلم ” أومأ زعيم المجموعة برأسه بشكل متكرر. لقد بدا رجلاً عجوزًا عاش لأكثر من ألف عام ومع ذلك غطت الدموع والمخاط وجهه. حتى شفتاه ترتجفان دون توقف.
لم ترد ليو شياولي على تشو فنغ على الفور. بدلا من ذلك أغمضت عينيها و بعد مرور وقت طويل ، فتحت عينيها مرة أخرى و قالت لـ تشو فنغ ” تشو فنغ ، لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر.”
يمكن أن نرى أن ما حدث في ذلك الوقت كان مأساويًا حقًا. يبدو أن تجمع الفراشة الحمراء قد عانى بالفعل من خسائر كبيرة، عدا ذلك لن يكون حزينًا بهذه الطريقة.
علاوة على ذلك اكتشف عند النظر إلى ليو شياولي أن خديها مبتلان بالفعل. كانوا مبللين بالدموع.
“هل هم جناح لويانغ؟!” سأل تشو فنغ. بالطريقة التي رآها ، جناح لويانغ فقط هو الذي يجرؤ على مهاجمة تجمع الفراشة الحمراء. وهكذا ، فإن الجاني الأرجح سيكون جناح لويانغ.
“فيلا ليانغتشين ؟!” دهُشت ليو شياولي عند ماع هذه الكلمات. ثم سألت ” لماذا تهاجم فيلا ليانغتشين تجمع الفراشة الحمراء بدون سبب ؟ لم يكن لدينا أبدًا أي ضغائن أو مظالم معهم “.
“لا ” هز الرجل رأسه.
ضربوا بالبرق على رؤوسهم. في تلك اللحظة شعر كل من تشو فنغ و ليو شياولي كما لو أن خمسة بروق إلهية ضربتهم مباشرة على رأسهم و وقفوا مذهولين.
“إذن من كان؟” عند سماع أن العدو لم يكن جناح لويانغ ، تغير تعبير تشو فنغ. لم يكن قادرًا على التفكير في قوة غير جناح لويانغ الذي سيقضي على تجمع الفراشة الحمراء ، والتي بخلاف جناح لويانغ تمتلك القوة للقضاء على تجمع الفراشة الحمراء.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد دخل في تفكير عميق.
قال الناجون من تجمع الفراشة الحمراء في وقت واحد: ” إنها فيلا ليانغتشين”.
“اللورد تشو فنغ ، نحن على يقين لأننا رأينا شخصيًا موت اللورد والآخرين.”
“فيلا ليانغتشين ؟!” دهُشت ليو شياولي عند ماع هذه الكلمات. ثم سألت ” لماذا تهاجم فيلا ليانغتشين تجمع الفراشة الحمراء بدون سبب ؟ لم يكن لدينا أبدًا أي ضغائن أو مظالم معهم “.
ضربوا بالبرق على رؤوسهم. في تلك اللحظة شعر كل من تشو فنغ و ليو شياولي كما لو أن خمسة بروق إلهية ضربتهم مباشرة على رأسهم و وقفوا مذهولين.
“لا نعرف السبب. في ذلك اليوم قاد سيد فيلا ليانغتشين جيشه شخصيًا إلى هنا و دون قول أي شيء ، بدأوا في ذبح أفراد تجمع الفراشة الحمراء “.
قال الناجون من تجمع الفراشة الحمراء في وقت واحد: ” إنها فيلا ليانغتشين”.
“لم يكن أفراد تجمع الفراشة الحمراء فقط هم الذين انتهى بهم الأمر بالذبح. حتى أولئك الأبرياء من عامة الشعب في تلك المدينة تم ذبحهم جميعًا” قال زعيم الناجين.
“هل أنت متأكد من أن الشيخ ليو والآخرين قتلوا؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى. لم يكن على استعداد لقبول موت ليو تشينغكون.
“قُتلوا كلهم؟ ثم ماذا عن الشيخ ليو تشينغكون؟ ” سأل تشو فنغ وفي تلك اللحظة أصبح تشو فنغ ، الذي كان هادئًا دائمًا ، متوترًا.
بكل بساطة يمتلك هؤلاء الأشخاص جميعًا مستويات تدريب ضعيفة. على أقل تقدير لم تقترب قوة أحدهم من شيوخ التجمع.
من بين الأشخاص في تجمع الفراشة الحمراء ، الشخص الذي شعر بالقلق عليه أكثر هو الشخص الذي كان يعتني به أكثر من غيره ، لن يكون سوى ليو تشينغكون.
“اللورد تشو فنغ ، نحن على يقين لأننا رأينا شخصيًا موت اللورد والآخرين.”
“الشيخ ليو … هو … مات أيضاً!!!” بكى الرجل.
“هدئوا من أنفسكم. ماذا حدث بالضبط و من فعل هذا ، هل تعلمون من هو؟ ” سأل تشو فنغ.
“ماذا؟!” عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعابير كل من تشو فنغ و ليو شياولي في نفس الوقت.
“هل هم جناح لويانغ؟!” سأل تشو فنغ. بالطريقة التي رآها ، جناح لويانغ فقط هو الذي يجرؤ على مهاجمة تجمع الفراشة الحمراء. وهكذا ، فإن الجاني الأرجح سيكون جناح لويانغ.
ضربوا بالبرق على رؤوسهم. في تلك اللحظة شعر كل من تشو فنغ و ليو شياولي كما لو أن خمسة بروق إلهية ضربتهم مباشرة على رأسهم و وقفوا مذهولين.
“لا ” هز الرجل رأسه.
“هل أنت متأكد من أن الشيخ ليو والآخرين قتلوا؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى. لم يكن على استعداد لقبول موت ليو تشينغكون.
في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ في عيون ليو شياولي. اكتشف أنه لم يكن هناك غضب في عيون ليو شياولي. بدلا من ذلك امتلأت عيناها بالغضب.
“اللورد تشو فنغ ، نحن على يقين لأننا رأينا شخصيًا موت اللورد والآخرين.”
“لم يقتلوا اللورد فحسب ، بل أخذوا جثثه وجثث الآخرين معهم. لم يكن لدينا حتى فرصة لدفنهم ”عند ذكر هذه الأشياء ، بدأ الناجون في البكاء بدموع أكثر.
بدلاً من ذلك لقد اتخذت بالفعل قرارًا بشأن كيفية الانتقام ، لكن لم تكن تريد أن يتورط تشو فنغ في ذلك.
“إذا قُتل الكبير ليو والآخرين ، فكيف تمكنت من النجاة؟” أصبح تشو فنغ مرتبكًا. فيما يتعلق بالقوة ، شيوخ إدارة تجمع الفراشة الحمراء بالتأكيد أقوى من هؤلاء الأشخاص. نظرًا لأنهم كانوا حاضرين أيضًا في ذلك اليوم ، فلا ينبغي أن يكون من الممكن لهم البقاء على قيد الحياة.
“من هذا؟!” فجأة وجه تشو فنغ نظرته الحادة نحو بعيد.
بغض النظر عن نوع السبب الذي قد يكون لدى المهاجمين ، بما أنهم قتلوا حتى العوام الأبرياء ، ما كان عليهم أن يتركوا هؤلاء الناس من تجمع الفراشة الحمراء. إلا إذا…
لقد أخفت عن عمد غضبها و رغبتها في الانتقام.
“نحن أيضًا لا نفهم لماذا لم يقتلونا ” هز الناجون رؤوسهم. ثم جثا على ركبتيهما على الأرض ” قالوا لـ ليو شياولي ” زعيمة التجمع ، نحن غير أكفاء. فشلنا في حماية مقر تجمع الفراشة الحمراء. يرجى معاقبتنا “.
” كارثة كبيرة؟ لماذا عانى تجمع الفراشة الحمراء من كارثة كبيرة من العدم؟ ” سأل ليو شياولي.
“ماذا تفعلون؟ هذا ليس خطأكم. كيف لي أن أعاقبكم جميعاً؟ قفوا بسرعة. قفوا جميعًا ” بدأت ليو شياولي في مساعدتهم واحدًا تلو الآخر مع ارتجاف يديها. وبينما تسير في الهواء ، بدأ جسدها يرتعش.
ومع ذلك اكتشفت تشو فنغ أنه على الرغم من أن ليو شياولي تشعر بألم شديد ، لم يكن هناك غضب في عينيها. لقد حيره ذلك.
بالنسبة إلى ليو شياولي ، على الرغم من أن ليو تشينغكون سيدها فقط ، إلا أنه تجاوز مكانة والدها البيولوجي في قلبها. في اللحظة التي اكتشفت فيها وفاة ليو تشينغكون ، أصبح قلبها في حالة ارتباك تام.
لم ترد ليو شياولي على تشو فنغ على الفور. بدلا من ذلك أغمضت عينيها و بعد مرور وقت طويل ، فتحت عينيها مرة أخرى و قالت لـ تشو فنغ ” تشو فنغ ، لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر.”
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد دخل في تفكير عميق.
“إذن من كان؟” عند سماع أن العدو لم يكن جناح لويانغ ، تغير تعبير تشو فنغ. لم يكن قادرًا على التفكير في قوة غير جناح لويانغ الذي سيقضي على تجمع الفراشة الحمراء ، والتي بخلاف جناح لويانغ تمتلك القوة للقضاء على تجمع الفراشة الحمراء.
فجأة قال: “لقد فعلوا ذلك عمداً”.
“أخبرني ، ما نوع القوة التي تمتلكها فيلا ليانغتشين؟” سأل تشو فنغ ليو شياولي. أدرك أنه يجب أن يكون لدى ليو شياولي فهم لفيلا ليانغتشين.
“ماذا؟” تغير تعبير ليو شياولي و سألت بسرعة ” تشو فنغ ، ماذا تقصد بـ كلامك؟”
“لا يمكنني تجاهل هذا الأمر” قال تشو فنغ: “حتى لو لم تخبريني عنهم ، فإنني لن أترك فيلا ليانغتشين”.
قال تشو فنغ: “لقد تركوهم على قيد الحياة عن عمد حتى يتمكنوا من إخبارنا ب، هوية الذي محى تجمع الفراشة الحمراء ، حتى نتمكن من الذهاب لهم من أجل الانتقام”.
“زعيمة التجمع ، اللورد تشو فنغ ، لقد عدتم أخيرًا! لقد واجه تجمع الفراشة الحمراء كارثة كبيرة!!! ”
“آه؟!” عند سماع ما قاله تشو فنغ ، فهمت ليو شياولي والناجون فجأة ما يحدث.
“هدئوا من أنفسكم. ماذا حدث بالضبط و من فعل هذا ، هل تعلمون من هو؟ ” سأل تشو فنغ.
“أخبرني ، ما نوع القوة التي تمتلكها فيلا ليانغتشين؟” سأل تشو فنغ ليو شياولي. أدرك أنه يجب أن يكون لدى ليو شياولي فهم لفيلا ليانغتشين.
علاوة على ذلك أدرك أيضًا أن فيلا ليانغتشين لا ينبغي أن تكون قوة بسيطة. عدا ذلك لن تندهش ليو شياولي بعد سماع أسمائهم.
في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ في عيون ليو شياولي. اكتشف أنه لم يكن هناك غضب في عيون ليو شياولي. بدلا من ذلك امتلأت عيناها بالغضب.
علاوة على ذلك اكتشف عند النظر إلى ليو شياولي أن خديها مبتلان بالفعل. كانوا مبللين بالدموع.
“أخبرني ، ما نوع القوة التي تمتلكها فيلا ليانغتشين؟” سأل تشو فنغ ليو شياولي. أدرك أنه يجب أن يكون لدى ليو شياولي فهم لفيلا ليانغتشين.
بعد كل شيء ليو تشينغكون سيدها ، و تجمع الفراشة الحمراء منزلها. الآن وقد قُتل سيدها والعديد من الشيوخ في تجمع الفراشة الحمراء ، فإن الألم الذي شعرت به سيكون من الصعب للغاية تحمله.
“لا ” هز الرجل رأسه.
ومع ذلك اكتشفت تشو فنغ أنه على الرغم من أن ليو شياولي تشعر بألم شديد ، لم يكن هناك غضب في عينيها. لقد حيره ذلك.
والسبب في ذلك هو أن هؤلاء الأشخاص هم جميعًا أعضاء في تجمع الفراشة الحمراء.
هل يمكن أن ليو شياولي لم ترغب في الانتقام؟ أم أنها لم تجرؤ على الانتقام؟
بعد كل شيء ليو تشينغكون سيدها ، و تجمع الفراشة الحمراء منزلها. الآن وقد قُتل سيدها والعديد من الشيوخ في تجمع الفراشة الحمراء ، فإن الألم الذي شعرت به سيكون من الصعب للغاية تحمله.
لم ترد ليو شياولي على تشو فنغ على الفور. بدلا من ذلك أغمضت عينيها و بعد مرور وقت طويل ، فتحت عينيها مرة أخرى و قالت لـ تشو فنغ ” تشو فنغ ، لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر.”
“لم يقتلوا اللورد فحسب ، بل أخذوا جثثه وجثث الآخرين معهم. لم يكن لدينا حتى فرصة لدفنهم ”عند ذكر هذه الأشياء ، بدأ الناجون في البكاء بدموع أكثر.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في العبوس. لقد تأكد من أن ليو شياولي لم تكن ترغب في الانتقام ، بل إنها لم تجرؤ على محاولة الانتقام.
ضربوا بالبرق على رؤوسهم. في تلك اللحظة شعر كل من تشو فنغ و ليو شياولي كما لو أن خمسة بروق إلهية ضربتهم مباشرة على رأسهم و وقفوا مذهولين.
لم تكن فيلا ليانغتشين هذه بالتأكيد قوة عادية. عدا ذلك لن تتصرف ليو شياولي برفض هكذا و لانتقام لموت سيدها.
“لا ” هز الرجل رأسه.
“لا يمكنني تجاهل هذا الأمر” قال تشو فنغ: “حتى لو لم تخبريني عنهم ، فإنني لن أترك فيلا ليانغتشين”.
بعد كل شيء ليو تشينغكون سيدها ، و تجمع الفراشة الحمراء منزلها. الآن وقد قُتل سيدها والعديد من الشيوخ في تجمع الفراشة الحمراء ، فإن الألم الذي شعرت به سيكون من الصعب للغاية تحمله.
“تشو فنغ ، لا يجب أن تشغل نفسك بهذا. هذه المسألة شخصية بالنسبة لتجمع الفراشة الحمراء. اسمح لي بالتعامل معها ” بدأت ليو شياولي في حث تشو فنغ على التراجع.
هل يمكن أن ليو شياولي لم ترغب في الانتقام؟ أم أنها لم تجرؤ على الانتقام؟
في تلك اللحظة ، نظر تشو فنغ في عيون ليو شياولي. اكتشف أنه لم يكن هناك غضب في عيون ليو شياولي. بدلا من ذلك امتلأت عيناها بالغضب.
لقد أخفت عن عمد غضبها و رغبتها في الانتقام.
اتضح أنها لم تكن ترغب في الانتقام ، ولا أنها لم تجرؤ على الانتقام.
اتضح أنها لم تكن ترغب في الانتقام ، ولا أنها لم تجرؤ على الانتقام.
من بين الأشخاص في تجمع الفراشة الحمراء ، الشخص الذي شعر بالقلق عليه أكثر هو الشخص الذي كان يعتني به أكثر من غيره ، لن يكون سوى ليو تشينغكون.
بدلاً من ذلك لقد اتخذت بالفعل قرارًا بشأن كيفية الانتقام ، لكن لم تكن تريد أن يتورط تشو فنغ في ذلك.
اتضح أنها لم تكن ترغب في الانتقام ، ولا أنها لم تجرؤ على الانتقام.
هي خائفة من توريط تشو فنغ وهكذا أرادت أن تنتقم بنفسها.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأ تشو فنغ في العبوس. لقد تأكد من أن ليو شياولي لم تكن ترغب في الانتقام ، بل إنها لم تجرؤ على محاولة الانتقام.
ضربوا بالبرق على رؤوسهم. في تلك اللحظة شعر كل من تشو فنغ و ليو شياولي كما لو أن خمسة بروق إلهية ضربتهم مباشرة على رأسهم و وقفوا مذهولين.
“نحن أيضًا لا نفهم لماذا لم يقتلونا ” هز الناجون رؤوسهم. ثم جثا على ركبتيهما على الأرض ” قالوا لـ ليو شياولي ” زعيمة التجمع ، نحن غير أكفاء. فشلنا في حماية مقر تجمع الفراشة الحمراء. يرجى معاقبتنا “.
علاوة على ذلك اكتشف عند النظر إلى ليو شياولي أن خديها مبتلان بالفعل. كانوا مبللين بالدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
