Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3783

دير الفراغ الطاهر.

لسوء الحظ ، لم تتفاعل سونغ غي بالطريقة التي كانوا يأملون بها لأنها لم تكن مهتمة.

 

كيف يمكن أن يكون شخص حقير؟

كان استكشافهم للبقايا سلسا إلى حد ما. وبسبب ذلك ، سمح للشيوخ بالمغادرة حسب رغبتهم.

 

 

هؤلاء الناس لم يكونوا من دير الفراغ الطاهر. بدلا من ذلك ، كانوا من طائفة مختلفة.

بعد مغادرة تشو فنغ ، غادرت سونغ غي أيضا بقايا العصر القديم.

“لا توجد مشكلة. إنه صديقي ، “أوضحت سونغ غي على عجل.

 

 

ومع ذلك ، يمكن اعتبار سونغ غي من المشاهير في دير الفراغ الطاهر.

 

 

 

على هذا النحو ، كان من السهل جدا على تشو فنغ أن يسأل أين ذهبت سونغ غي.

 

 

 

كانت هناك مدينة بالقرب من سلسلة جبال الشموس السبعة. كانت سونغ غي حاليا داخل تلك المدينة.

 

 

 

على الرغم من أن المنطقة المحيطة بسلسلة جبال الشموس السبعة كانت شاسعة للغاية ، إلا أن الاتساع اختلف وفقا للفرد. مع تدريب تشو فنغ ، سيكون قادرا على الوصول إلى سلسلة جبال الشموس السبعة في فترة زمنية قصيرة جدا.

 

 

كان تشو فنغ يبتسم لأنه كان يسخر منهم أيضا لمدى جهلهم.

وهكذا ، في لحظة واحدة فقط ، وصل تشو فنغ إلى المدينة بعد مغادرة البقية.

 

 

“سونغ غي ، كيف تعرفينه؟” سألت وانغ ليان سونغ غي.

على الرغم من أن المدينة كانت شاسعة ، إلا أنها لم تكن قادرة على التغلب على عيون تشو فنغ ، وسرعان ما اكتشف تشو فنغ سونغ غي.

في اللحظة التي كان فيها الرجال يراقبون تشو فنغ ، حولت وانغ ليان نظرها أيضا إلى تشو فنغ.

 

 

تمكن تشو فنغ من رؤية أنها كانت حاليا مع امرأة شابة. كانت تلك المرأة أيضا امرأة شيخ في دير الفراغ الطاهر. من قبيل الصدفة ، صادف أن تشو فنغ يعرف تلك المرأة أيضا.

في تلك اللحظة ، دخلت سونغ غي في وضع صعب للغاية.

 

على الرغم من أن المنطقة المحيطة بسلسلة جبال الشموس السبعة كانت شاسعة للغاية ، إلا أن الاتساع اختلف وفقا للفرد. مع تدريب تشو فنغ ، سيكون قادرا على الوصول إلى سلسلة جبال الشموس السبعة في فترة زمنية قصيرة جدا.

كانت ابنة العمة ليو ، وانغ ليان.

في تلك اللحظة ، تجمع هؤلاء الرجال والنساء حولها.

 

“وانغ ليان ، ماذا تفعلين؟” نظرا لأن وانغ ليان كانت تتحدث بالفعل إلى المحسن لها بهذه الطريقة ، شعرت سونغ غي بالاستياء.

لم تكن سونغ غي ووانغ ليان الشخصين الوحيدين الحاضرين. كان هناك أيضا أشخاص آخرون معهم.

“هذا صحيح بشكل خاص اليوم. استأجر مقهى الخيزران السماوي شذوذ طبيعي رائعة للغاية للغناء والرقص هناك. وبسبب ذلك، فهو مكتظ تماما، ومن الصعب للغاية الحصول على مقعد”.

 

 

كان هناك افراد من كلا الجنسين. وكان معظمهم من الرجال. علاوة على ذلك ، كانوا جميعا يرتدون ملابس رائعة. بدى أنهم جميعا من عائلات ثرية.

 

 

“الشيخة وانغ ليان، هل تعرفين هذا الشخص؟” سأل هؤلاء الرجال وانغ ليان.

هؤلاء الناس لم يكونوا من دير الفراغ الطاهر. بدلا من ذلك ، كانوا من طائفة مختلفة.

 

 

كانت ابنة العمة ليو ، وانغ ليان.

يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص قد واجهوا سونغ غي عن طريق الخطأ. كشف العديد من الرجال من تلك المجموعة عن انطباعات إيجابية بشكل غير عادي تجاه سونغ غي.

وهكذا ، وصلت امامهم.

 

 

كان هؤلاء الأشخاص يدعونها حاليا للاستمتاع ببعض الشاي. ومع ذلك ، لم ترغب سونغ غي في الاستمتاع بالشاي معهم.

 

 

 

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة ، كشفت وانغ ليان عن اهتمام عميق ، وكانت تحاول جاهدة حث سونغ غي على الذهاب.

 

 

 

من التعبير في عيون وانغ ليان ، تمكن تشو فنغ من معرفة أنها لم تكن مهتمة على الإطلاق بالاستمتاع بالشاي. بدلا من ذلك ، كانت مهتمة بالرجال.

 

 

 

على الرغم من أن هؤلاء الرجال كانوا عديمي القيمة تماما من حيث القوة والمكانة لشخص مثل تشو فنغ ، إلا أنهم كانوا مرشحين مثاليين لشخص مثل وانغ ليان.

“الشيخة سونغ غي ، الشيخة وانغ ليان ، هل هناك شيء ما؟”

 

عند رؤية ذلك ، كشف تشو فنغ عن ابتسامة باهتة.

في الواقع ، إذا كانت وانغ ليان قادرة على الاجتماع مع أي من هؤلاء الرجال ، فإنها ستتسلق مراتب السلم الاجتماعي.

 

 

تمكن تشو فنغ من رؤية أنها كانت حاليا مع امرأة شابة. كانت تلك المرأة أيضا امرأة شيخ في دير الفراغ الطاهر. من قبيل الصدفة ، صادف أن تشو فنغ يعرف تلك المرأة أيضا.

على الرغم من أن وانغ ليان تصرفت بغطرسة وفخر شديدين عندما قابلت تشو فنغ سابقا ، إلا أنها كانت حريصة للغاية ومنتبهة تجاه هؤلاء الرجال.

 

 

 

على الرغم من أن سونغ غي كانت باردة جدا تجاه هؤلاء الرجال ، إلا أنها وجدت صعوبة في رفض وانغ ليان.

 

 

“حسنا ، إذن ، الشيخة سونغ غي ، إنه لقاء نادر بالنسبة لنا. من الأفضل أن نذهب إلى مقهى الخيزران السماوي للاستمتاع ببعض الشاي معا “.

في تلك اللحظة ، دخلت سونغ غي في وضع صعب للغاية.

“ماذا؟ شيو لوه؟ ها…”

 

 

عرف تشو فنغ أن الوقت قد حان له ليظهر.

 

 

هؤلاء الناس لم يكونوا من دير الفراغ الطاهر. بدلا من ذلك ، كانوا من طائفة مختلفة.

وهكذا ، خرج من الظل وسار عمدا قرب سونغ غي ، متظاهرا بأنه كان لقاء عرضيا.

“سونغ غي ، كيف تعرفينه؟” سألت وانغ ليان سونغ غي.

 

وهكذا ، وصلت امامهم.

“شيو لوه؟”

بعد رؤية تشو فنغ ، لم تكن سونغ غي مبتهجة فحسب ، بل اتخذت عدة خطوات سريعة وركضت إليه.

 

 

بالتأكيد ، مع ظهور تشو فنغ ، سرعان ما اكتشفته سونغ غي.

 

 

 

بعد كل شيء ، كان تشو فنغ منقذ سونغ غي.

 

 

فجأة ، بدأ الحشد يضحك بحرارة. حتى وانغ ليان ضحكت معهم.

علاوة على ذلك ، تحدث معها حول أشياء كثيرة بعد إنقاذها. وهكذا ، كان لدى سونغ غي ، التي شعرت بالامتنان الشديد تجاه تشو فنغ في البداية ، انطباعا أكثر إيجابية عنه.

“الشيخة سونغ غي ، يجب أن تعرفي عن مقهى الخيزران السماوي ، أليس كذلك؟ صاحب متجر مقهى الخيزران السماوي هو خبير على مستوى الخالد القتالي. يشتهر مقهاه بعروضه الفريدة “.

 

“لن أقول إنني أعرفه.”

بعد رؤية تشو فنغ ، لم تكن سونغ غي مبتهجة فحسب ، بل اتخذت عدة خطوات سريعة وركضت إليه.

طرح تشو فنغ هذا السؤال عمدا. بعد كل شيء ، كانت الكلمات التي تحدث بها هؤلاء الرجال في وقت سابق مجرد إعداد حتى يتمكنوا من التباهي امام سونغ غي.

 

وهكذا ، وصلت امامهم.

“يا لها من مصادفة. لم أكن أتخيل أبدا أنني سأقابلك هنا ، ” قالت سونغ غي وهي تبتسم مثل زهرة متفتحة بعد رؤية تشو فنغ.

“سونغ غي ، لقد قابلت هذا الشخص من قبل. إنه ليس فردا جيدا. لا تنخدعي به ” قالت وانغ ليان لسونغ غي.

 

بعد سماع كلمات سونغ غي ، حدقت وانغ ليان بشدة في تشو فنغ. ثم سحبت سونغ غي خلفها وأشارت بإصبعها إلى تشو فنغ. قالت بنبرة تهديد: “دعني أخبرك بهذا! من اليوم فصاعدا ، حافظ على مسافة بينك وبين سونغ غي! خلاف ذلك ، لا تلمني لأنني سأصبح غير مهذبة معك!

إنها بالفعل مصادفة”. كشف تشو فنغ عن نظرة متفاجئة مسرورة.

“وإلا ، لماذا سميت بشيو لوه؟”

 

 

“من هو هذا الشخص؟”

إنها بالفعل مصادفة”. كشف تشو فنغ عن نظرة متفاجئة مسرورة.

 

“وانغ ليان ، ستكون هذه قصة طويلة. سأخبرك عندما يكون هناك وقت مناسب” قالت سونغ غي لوانغ ليان.

عندما رأى الرجال الذين كانوا مغرمين ب سونغ غي تشو فنغ ، بدأوا جميعا في العبوس. كان الاستياء واضحا في أعينهم.

من بينهم ، بدأ الرجال القلائل الذين لديهم تدريب اقوى وأكبر المهتمين ب سونغ غي في تقييم تشو فنغ بنظرات سيئة النية.

 

 

لقد كانوا يحاولون جاهدين إقامة صداقة مع سونغ غي في وقت سابق. ومع ذلك ، لم يقابلوا سوى ازدرائها.

لسوء الحظ ، لم تتفاعل سونغ غي بالطريقة التي كانوا يأملون بها لأنها لم تكن مهتمة.

 

 

ومع ذلك ، عندما رأت تشو فنغ ، تحولت على الفور إلى شخص مختلف تماما. هذا خلق لهم الحسد والاستياء.

 

 

لم يكن عليها أن تفحصه ، لأنها تعرفت على من يكون لحظة رؤيته.

“لماذا هو؟”

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها الرجال يراقبون تشو فنغ ، حولت وانغ ليان نظرها أيضا إلى تشو فنغ.

 

 

دير الفراغ الطاهر.

لم يكن عليها أن تفحصه ، لأنها تعرفت على من يكون لحظة رؤيته.

يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص قد واجهوا سونغ غي عن طريق الخطأ. كشف العديد من الرجال من تلك المجموعة عن انطباعات إيجابية بشكل غير عادي تجاه سونغ غي.

 

بالتأكيد ، مع ظهور تشو فنغ ، سرعان ما اكتشفته سونغ غي.

“الشيخة وانغ ليان، هل تعرفين هذا الشخص؟” سأل هؤلاء الرجال وانغ ليان.

كان استكشافهم للبقايا سلسا إلى حد ما. وبسبب ذلك ، سمح للشيوخ بالمغادرة حسب رغبتهم.

 

 

“لن أقول إنني أعرفه.”

 

 

وهكذا ، وصلت امامهم.

في عيون وانغ ليان ، كان تشو فنغ شخصا وقحا وحقيرا. ومع ذلك، لم يكن هذا هو المهم. الأهم من ذلك ، شعرت أن تشو فنغ لم يكن أكثر من قمامة.

 

 

 

وبسبب ذلك ، شعرت أنه غير مؤهل حتى لمعرفتها.

 

 

 

وهكذا ، وجدت أنه اذلال لها أن تخبر الآخرين أنها تعرفه.

 

 

 

على الرغم من أنها لم تكن راغبة في الاعتراف بأنها تعرف تشو فنغ ، إلا أنها كانت فضولية للغاية لمعرفة كيف تعرف هو وسونغ غي على بعضهما البعض.

من ناحية أخرى ، كان تشو فنغ يشعر بالملل. أراد أن يرى كيف كانوا يخططون للتباهي.

 

على الرغم من أنها لم تكن راغبة في الاعتراف بأنها تعرف تشو فنغ ، إلا أنها كانت فضولية للغاية لمعرفة كيف تعرف هو وسونغ غي على بعضهما البعض.

وهكذا ، وصلت امامهم.

 

 

 

“سونغ غي ، كيف تعرفينه؟” سألت وانغ ليان سونغ غي.

“ما هذا الهراء الذي تقولينه؟” كانت سونغ غي في حيرة تامة.

 

لم يكن عليها أن تفحصه ، لأنها تعرفت على من يكون لحظة رؤيته.

“وانغ ليان ، ستكون هذه قصة طويلة. سأخبرك عندما يكون هناك وقت مناسب” قالت سونغ غي لوانغ ليان.

بدأ الرجال في إقناع سونغ غي مرة أخرى.

 

كان هؤلاء الناس يضحكون لأنهم كانوا يسخرون منه.

بعد سماع كلمات سونغ غي ، حدقت وانغ ليان بشدة في تشو فنغ. ثم سحبت سونغ غي خلفها وأشارت بإصبعها إلى تشو فنغ. قالت بنبرة تهديد: “دعني أخبرك بهذا! من اليوم فصاعدا ، حافظ على مسافة بينك وبين سونغ غي! خلاف ذلك ، لا تلمني لأنني سأصبح غير مهذبة معك!

 

 

 

“وانغ ليان ، ماذا تفعلين؟” نظرا لأن وانغ ليان كانت تتحدث بالفعل إلى المحسن لها بهذه الطريقة ، شعرت سونغ غي بالاستياء.

 

 

بالتأكيد ، مع ظهور تشو فنغ ، سرعان ما اكتشفته سونغ غي.

“سونغ غي ، لقد قابلت هذا الشخص من قبل. إنه ليس فردا جيدا. لا تنخدعي به ” قالت وانغ ليان لسونغ غي.

 

 

 

“ما هذا الهراء الذي تقولينه؟” كانت سونغ غي في حيرة تامة.

تمكن تشو فنغ من رؤية أنها كانت حاليا مع امرأة شابة. كانت تلك المرأة أيضا امرأة شيخ في دير الفراغ الطاهر. من قبيل الصدفة ، صادف أن تشو فنغ يعرف تلك المرأة أيضا.

 

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة ، كشفت وانغ ليان عن اهتمام عميق ، وكانت تحاول جاهدة حث سونغ غي على الذهاب.

في انطباعها ، كان تشو فنغ متبرعا لها وعبقريا استثنائيا.

 

 

بعد سماع كلمات سونغ غي ، حدقت وانغ ليان بشدة في تشو فنغ. ثم سحبت سونغ غي خلفها وأشارت بإصبعها إلى تشو فنغ. قالت بنبرة تهديد: “دعني أخبرك بهذا! من اليوم فصاعدا ، حافظ على مسافة بينك وبين سونغ غي! خلاف ذلك ، لا تلمني لأنني سأصبح غير مهذبة معك!

كيف يمكن أن يكون شخص حقير؟

 

 

 

“الشيخة سونغ غي ، الشيخة وانغ ليان ، هل هناك شيء ما؟”

 

وهكذا ، وصلت امامهم.

في تلك اللحظة ، تجمع هؤلاء الرجال والنساء حولها.

“شيو لوه؟”

 

كان هؤلاء الأشخاص يدعونها حاليا للاستمتاع ببعض الشاي. ومع ذلك ، لم ترغب سونغ غي في الاستمتاع بالشاي معهم.

من بينهم ، بدأ الرجال القلائل الذين لديهم تدريب اقوى وأكبر المهتمين ب سونغ غي في تقييم تشو فنغ بنظرات سيئة النية.

 

 

 

“لا توجد مشكلة. إنه صديقي ، “أوضحت سونغ غي على عجل.

 

 

 

“صديق؟ يجب ألا يكون صديق الشيخة سونغ غي فردا عاديا. أخي ، هل لي أن أعرف أي طائفة انت شيخ فيها؟

“من هو هذا الشخص؟”

 

 

نظر الرجال إلى تشو فنغ بغرابة.

 

 

 

“أنا لا أنتمي إلى أي طائفة. اسمي شيو لوه ” قال تشو فنغ.

بعد مغادرة تشو فنغ ، غادرت سونغ غي أيضا بقايا العصر القديم.

 

لقد كانوا يحاولون جاهدين إقامة صداقة مع سونغ غي في وقت سابق. ومع ذلك ، لم يقابلوا سوى ازدرائها.

“ماذا؟ شيو لوه؟ ها…”

“ما هذا ، أنت روح عالم أشورا؟ إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن يكون الأخ شيو لوه روح عالمية من عالم اشورا ، أليس كذلك؟

 

في تلك اللحظة ، دخلت سونغ غي في وضع صعب للغاية.

“ما هذا ، أنت روح عالم أشورا؟ إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن يكون الأخ شيو لوه روح عالمية من عالم اشورا ، أليس كذلك؟

 

 

ومع ذلك ، يمكن اعتبار سونغ غي من المشاهير في دير الفراغ الطاهر.

“وإلا ، لماذا سميت بشيو لوه؟”

 

 

 

“الجميع ، ألست على حق؟ ها…”

“صديق؟ يجب ألا يكون صديق الشيخة سونغ غي فردا عاديا. أخي ، هل لي أن أعرف أي طائفة انت شيخ فيها؟

 

 

“صحيح ، صحيح ، صحيح. ها…”

 

 

على الرغم من أن سونغ غي كانت باردة جدا تجاه هؤلاء الرجال ، إلا أنها وجدت صعوبة في رفض وانغ ليان.

فجأة ، بدأ الحشد يضحك بحرارة. حتى وانغ ليان ضحكت معهم.

 

 

 

عند رؤية ذلك ، كشف تشو فنغ عن ابتسامة باهتة.

 

 

على الرغم من أنها لم تكن مهتمة ، كشفت وانغ ليان عن اهتمام عميق ، وكانت تحاول جاهدة حث سونغ غي على الذهاب.

كان هؤلاء الناس يضحكون لأنهم كانوا يسخرون منه.

“وانغ ليان ، ماذا تفعلين؟” نظرا لأن وانغ ليان كانت تتحدث بالفعل إلى المحسن لها بهذه الطريقة ، شعرت سونغ غي بالاستياء.

 

وبسبب ذلك ، شعرت أنه غير مؤهل حتى لمعرفتها.

كان تشو فنغ يبتسم لأنه كان يسخر منهم أيضا لمدى جهلهم.

في عيون وانغ ليان ، كان تشو فنغ شخصا وقحا وحقيرا. ومع ذلك، لم يكن هذا هو المهم. الأهم من ذلك ، شعرت أن تشو فنغ لم يكن أكثر من قمامة.

 

“الجميع ، ألست على حق؟ ها…”

“حسنا ، إذن ، الشيخة سونغ غي ، إنه لقاء نادر بالنسبة لنا. من الأفضل أن نذهب إلى مقهى الخيزران السماوي للاستمتاع ببعض الشاي معا “.

“ما هذا الهراء الذي تقولينه؟” كانت سونغ غي في حيرة تامة.

 

 

“صحيح. لقد سمعت أن مقهى الخيزران السماوي قد قدم العديد من أنواع الشاي النادرة مؤخرا. هذه الأنواع من الشاي هي الأفضل على الإطلاق.”

 

 

بدلا من ذلك ، كان تشو فنغ هو الذي سأل ، “إذا كان من الصعب دخول المقهى ، فكيف يفترض بنا أن ندخله؟”

“علاوة على ذلك ، وجدوا شذوذ طبيعي جميلة للغاية. سيكون من الرائع بالنسبة لنا أن نذهب إلى هناك ونتحقق من ذلك “.

على الرغم من أن سونغ غي كانت باردة جدا تجاه هؤلاء الرجال ، إلا أنها وجدت صعوبة في رفض وانغ ليان.

 

 

“الشيخة سونغ غي ، يجب أن تعرفي عن مقهى الخيزران السماوي ، أليس كذلك؟ صاحب متجر مقهى الخيزران السماوي هو خبير على مستوى الخالد القتالي. يشتهر مقهاه بعروضه الفريدة “.

 

 

في انطباعها ، كان تشو فنغ متبرعا لها وعبقريا استثنائيا.

“الاستمتاع بالشاي في مقهى الخيزران السماوي ليس شيئا يمكن لأي شخص القيام به.”

كان هؤلاء الأشخاص يدعونها حاليا للاستمتاع ببعض الشاي. ومع ذلك ، لم ترغب سونغ غي في الاستمتاع بالشاي معهم.

 

ومع ذلك ، عندما رأت تشو فنغ ، تحولت على الفور إلى شخص مختلف تماما. هذا خلق لهم الحسد والاستياء.

“هذا صحيح بشكل خاص اليوم. استأجر مقهى الخيزران السماوي شذوذ طبيعي رائعة للغاية للغناء والرقص هناك. وبسبب ذلك، فهو مكتظ تماما، ومن الصعب للغاية الحصول على مقعد”.

 

 

“الشيخة سونغ غي ، الشيخة وانغ ليان ، هل هناك شيء ما؟”

بدأ الرجال في إقناع سونغ غي مرة أخرى.

على الرغم من أن المدينة كانت شاسعة ، إلا أنها لم تكن قادرة على التغلب على عيون تشو فنغ ، وسرعان ما اكتشف تشو فنغ سونغ غي.

 

على الرغم من أنها لم تكن راغبة في الاعتراف بأنها تعرف تشو فنغ ، إلا أنها كانت فضولية للغاية لمعرفة كيف تعرف هو وسونغ غي على بعضهما البعض.

ومع ذلك ، لم تظهر سونغ غي أي اهتمام على الإطلاق.

 

 

 

بدلا من ذلك ، كان تشو فنغ هو الذي سأل ، “إذا كان من الصعب دخول المقهى ، فكيف يفترض بنا أن ندخله؟”

 

 

 

طرح تشو فنغ هذا السؤال عمدا. بعد كل شيء ، كانت الكلمات التي تحدث بها هؤلاء الرجال في وقت سابق مجرد إعداد حتى يتمكنوا من التباهي امام سونغ غي.

كانت هناك مدينة بالقرب من سلسلة جبال الشموس السبعة. كانت سونغ غي حاليا داخل تلك المدينة.

 

“صحيح ، صحيح ، صحيح. ها…”

لسوء الحظ ، لم تتفاعل سونغ غي بالطريقة التي كانوا يأملون بها لأنها لم تكن مهتمة.

في اللحظة التي كان فيها الرجال يراقبون تشو فنغ ، حولت وانغ ليان نظرها أيضا إلى تشو فنغ.

 

 

من ناحية أخرى ، كان تشو فنغ يشعر بالملل. أراد أن يرى كيف كانوا يخططون للتباهي.

 

في عيون وانغ ليان ، كان تشو فنغ شخصا وقحا وحقيرا. ومع ذلك، لم يكن هذا هو المهم. الأهم من ذلك ، شعرت أن تشو فنغ لم يكن أكثر من قمامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط