Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3788

تم نقل النادل من قبل العمال الآخرين في المقهى. وجلس لوه تشي في مقعده مرة أخرى.

“جيد جدا. ثم دعينا نتبعهم أيضا ، “كما تحدث تشو فنغ ، بدأ في قيادة سونغ غي.

 

عند سماع المحادثة ، علم تشو فنغ أن الرجل السمين في منتصف العمر كان في الواقع سيد مقهى الخيزران السماوي.

تقدم الآخرون جميعا وبدأوا في حث لوه تشي على عدم الغضب.

يمكن ملاحظة أنها أرادت مقاومته. ومع ذلك ، كانت عاجزة وخائفة من المقاومة.

 

 

من وقت لآخر ، كان لوه تشي يلقي نظرة على تشو فنغ.

 

 

“لم تسبب أي مشكلة. ومع ذلك ، فقد سمعت من أحد الحاضرين أنه تم القبض عليها وإحضارها إلى غرفة خاصة من قبل بعض الأشخاص. علاوة على ذلك ، بدا أنها كانت غير راغبة في دخول الغرفة. لهذا السبب جئت لأسألك عن ذلك»، قال المدير.

كما هو الحال ، كان يعلم أن أيا من هذا لم يكن خطأ النادل. بدلا من ذلك ، كان كل ذلك بسبب تشو فنغ.

وصل لوه تشي والآخرون امام مدخل تلك الغرفة الخاصة بغضب.

 

“ومع ذلك ، هل شيخة دير شاش السلام معكم جميعا؟” سأل المدير.

لم يكلف لوه تشي نفسه عناء التفكير في كيفية تمكن تشو فنغ من تحقيق ذلك. كان يعلم فقط أن تشو فنغ هو الشخص الذي خدعه وجعله يهين نفسه بهذه الطريقة أمام كل هؤلاء الناس.

 

 

 

وهكذا ، كان ينظر إلى تشو فنغ بنية القتل في عينيه.

“شبو لوه ، دعنا نذهب ونلقي نظرة أيضا” ، قالت سونغ غي لتشو فنغ بصوت هادئ.

 

بالطبع ، نظرا لوجود الكثير من الأشرار في العالم ، لم يكن لديه نية لرعايتهم جميعا.

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تجاهل تماما نظرة لوه تشي.

كانوا تلاميذ من جنة مرايا الماء.

 

عند رؤية الرجل في منتصف العمر ، ثم رؤية المقهى الأنيق إلى حد ما ، أدرك تشو فنغ فجأة أن تصميم المقهى كان على الأرجح غير مرتبط بمديره. شعر تشو فنغ أن هذا المالك لن يكون لديه الذوق الجمالي لإنشاء مثل هذا التصميم.

في عينيه ، كان لوه تشي حقيرا ووقحا ، شخصا ارتكب كل أنواع الشرور.

 

 

“انها لي تشوتشو. الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أين لي تشوتشو؟ حول لوه تشي نظره إلى الحشد الحاضر.

بالطبع ، نظرا لوجود الكثير من الأشرار في العالم ، لم يكن لديه نية لرعايتهم جميعا.

 

 

تقدم الآخرون جميعا وبدأوا في حث لوه تشي على عدم الغضب.

وهكذا ، بالنسبة لأشخاص مثل لوه تشي ، إذا لم يواجه شرورهم ، فلن يكلف تشو فنغ عناء إيلاء أي اهتمام لهم.

 

 

عند سماع المحادثة ، علم تشو فنغ أن الرجل السمين في منتصف العمر كان في الواقع سيد مقهى الخيزران السماوي.

ومع ذلك ، إذا تجرأوا على توجيه شرورهم إليه ، فسيجعلهم يعرفون ما هو المقصود ب “الندم لا يفيد”.

لعن لوه تشي بغضب بعد تحطيم البوابة. عندما شتم ، أحضر رجاله واندفع إلى الداخل.

 

“من أين أتت هذه المجموعة من القمامة ؟! هل تجرأت على ركل باب هذا السيد الشاب؟!” تحدث رجل بدا أنه قائد المجموعة. كانت نبرته باردة جدا.

“ما الذي يحدث؟”

 

 

 

“السيد الشاب لوه ، ماذا حدث في وقت سابق؟”

 

 

“ما الذي يحدث؟”

لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، دخل رجل سمين جدا في منتصف العمر.

كانوا جميعا يرتدون نفس النوع من الزي. من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس القوة.

 

 

كان هذا الرجل يرتدي ملابس رائعة ، وكان مزينا بالكامل بالمجوهرات. بدا تماما مثل المالك الثري.

 

 

 

عند سماع المحادثة ، علم تشو فنغ أن الرجل السمين في منتصف العمر كان في الواقع سيد مقهى الخيزران السماوي.

 

 

 

عند رؤية الرجل في منتصف العمر ، ثم رؤية المقهى الأنيق إلى حد ما ، أدرك تشو فنغ فجأة أن تصميم المقهى كان على الأرجح غير مرتبط بمديره. شعر تشو فنغ أن هذا المالك لن يكون لديه الذوق الجمالي لإنشاء مثل هذا التصميم.

اختفت الشراسة التي كانت موجودة سابقا على وجوههم كان الذعر والخوف الذي لا نهاية له ما ظهر مكانها.

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو المهم. ما كان مهما هو أن لوه تشي ، على الرغم من أنه يمتلك بوضوح تدريب الرتبة الثانية ، كان خائفا جدا.

“الكبير ، هذا النادل سممنا بالفعل بالشاي المسموم. يجب أن تدعموا العدالة لنا في هذه المسألة”.

تقدم الآخرون جميعا وبدأوا في حث لوه تشي على عدم الغضب.

 

هذا هو السبب في أنه فعل هذا عمدا. إذا خمن تشو فنغ بشكل صحيح ، فإن الأشخاص الموجودين في الغرفة الخاصة الأخرى كانوا بالتأكيد أشخاصا لم يستطع لوه تشي وأصدقاؤه تحمل الإساءة إليهم.

عند رؤية المدير ، اصبح لوه تشي المتغطرس سابقا أكثر لطفا.

ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن المدير كشف عن ابتسامة باردة على وجهه بعد مغادرة لوه تشي والآخرين.

 

قال المدير: “الرجال ، اروا الطريق للسيد الشاب لوه”.

لم يكن الا شخص يخشى القوي ويتنمر على الضعيف.

من خلال لوحات العنوان على خصورهم ، عرف تشو فنغ من هم هؤلاء الأشخاص.

 

 

كان قد تنمر على النادل ، وصرخ حول تحطيم المقهى.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما واجه سيدا في مستوى الخالد القتالي ، خاطبه على الفور على أنه “كبير” وتحدث باحترام شديد.

“تبا! إنها مشكلة! سونغ غي ، يجب أن نغادر على الفور!

 

“ماذا؟! شخص ما تجرأ على العبث مع صديق لي ؟! إنهم ببساطة يغازلون الموت!

“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأقدم لك بالتأكيد تفسيرا مناسبا “.

 

 

 

“ومع ذلك ، هل شيخة دير شاش السلام معكم جميعا؟” سأل المدير.

 

 

عند رؤية الرجل في منتصف العمر ، ثم رؤية المقهى الأنيق إلى حد ما ، أدرك تشو فنغ فجأة أن تصميم المقهى كان على الأرجح غير مرتبط بمديره. شعر تشو فنغ أن هذا المالك لن يكون لديه الذوق الجمالي لإنشاء مثل هذا التصميم.

“من؟” سأل لوه تشي.

 

 

 

قال سيد المقهى: “تلك المرأة الطويلة والنحيفة للغاية ، ذات البشرة الفاتحة جدا وتسريحة وذيل الحصان الأسود”.

بالطبع ، لم يكن هذا هو المهم. ما كان مهما هو ما يمكن أن يجلب مثل هذا الخوف إلى لوه تشي والآخرين.

 

عند رؤية تلك الابتسامة الباردة ، عرف تشو فنغ أن المدير قد فعل ذلك عن قصد.

“انها لي تشوتشو. الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أين لي تشوتشو؟ حول لوه تشي نظره إلى الحشد الحاضر.

 

 

 

“كنت نتنا كثيرا في وقت سابق ، ولي تشوتشو مهووسة بالنظافة. وهكذا، غادرت»، قال أحدهم.

 

 

 

“أوه ، ما الخطب أيها الكبير؟ هل سببت أي نوع من المشاكل؟” سأل لوه تشي.

 

 

 

“لم تسبب أي مشكلة. ومع ذلك ، فقد سمعت من أحد الحاضرين أنه تم القبض عليها وإحضارها إلى غرفة خاصة من قبل بعض الأشخاص. علاوة على ذلك ، بدا أنها كانت غير راغبة في دخول الغرفة. لهذا السبب جئت لأسألك عن ذلك»، قال المدير.

 

 

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تجاهل تماما نظرة لوه تشي.

“ماذا؟! شخص ما تجرأ على العبث مع صديق لي ؟! إنهم ببساطة يغازلون الموت!

“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأقدم لك بالتأكيد تفسيرا مناسبا “.

 

لم يكلف لوه تشي نفسه عناء التفكير في كيفية تمكن تشو فنغ من تحقيق ذلك. كان يعلم فقط أن تشو فنغ هو الشخص الذي خدعه وجعله يهين نفسه بهذه الطريقة أمام كل هؤلاء الناس.

غضب لوه تشي والآخرون على الفور عند سماع هذه الكلمات. سألوا: “الكبير، أي غرفة خاصة هي؟”

وهكذا ، بالنسبة لأشخاص مثل لوه تشي ، إذا لم يواجه شرورهم ، فلن يكلف تشو فنغ عناء إيلاء أي اهتمام لهم.

 

 

قال المدير: “الرجال ، اروا الطريق للسيد الشاب لوه”.

 

 

 

سرعان ما وصل أحد الحاضرين وبدأ في قيادة الطريق لوه تشي والآخرين.

يمكن ملاحظة أنها أرادت مقاومته. ومع ذلك ، كانت عاجزة وخائفة من المقاومة.

 

 

بغضب ، تبع لوه تشي والآخرون النادل إلى الغرفة الخاصة.

من خلال لوحات العنوان على خصورهم ، عرف تشو فنغ من هم هؤلاء الأشخاص.

 

غضب لوه تشي والآخرون على الفور عند سماع هذه الكلمات. سألوا: “الكبير، أي غرفة خاصة هي؟”

ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن المدير كشف عن ابتسامة باردة على وجهه بعد مغادرة لوه تشي والآخرين.

“جيد جدا. ثم دعينا نتبعهم أيضا ، “كما تحدث تشو فنغ ، بدأ في قيادة سونغ غي.

 

عند رؤية تلك الابتسامة الباردة ، عرف تشو فنغ أن المدير قد فعل ذلك عن قصد.

عند رؤية تلك الابتسامة الباردة ، عرف تشو فنغ أن المدير قد فعل ذلك عن قصد.

كانوا تلاميذ من جنة مرايا الماء.

 

 

من المحتمل أن المدير كان يحمل مشاعر سيئة تجاه لوه تشي بعد أن ضرب هذا النادل في وقت سابق.

والسبب في ذلك هو أن الرجل العجوز والشابة التي صادفها بالقرب من سلسلة جبال الشموس السبعة قد ارتديا هذا الزي أيضا.

 

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تجاهل تماما نظرة لوه تشي.

هذا هو السبب في أنه فعل هذا عمدا. إذا خمن تشو فنغ بشكل صحيح ، فإن الأشخاص الموجودين في الغرفة الخاصة الأخرى كانوا بالتأكيد أشخاصا لم يستطع لوه تشي وأصدقاؤه تحمل الإساءة إليهم.

وهكذا ، كان ينظر إلى تشو فنغ بنية القتل في عينيه.

 

عند رؤية تلك الابتسامة الباردة ، عرف تشو فنغ أن المدير قد فعل ذلك عن قصد.

“شبو لوه ، دعنا نذهب ونلقي نظرة أيضا” ، قالت سونغ غي لتشو فنغ بصوت هادئ.

ومع ذلك ، عند الاندفاع إلى الداخل ، اختفت الشراسة على وجوههم. وقفوا جميعا هناك كما لو كانوا متحجرين.

 

 

قال تشو فنغ: “لا يبدو أنك شخص مغرم بمشاهدة العروض”.

من خلال لوحات العنوان على خصورهم ، عرف تشو فنغ من هم هؤلاء الأشخاص.

 

 

«لن أشاهد عرضا. كل ما في الأمر أن لي تشوتشو هي شخص أعرفه أيضا “.

ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن المدير كشف عن ابتسامة باردة على وجهه بعد مغادرة لوه تشي والآخرين.

 

ومع ذلك ، إذا تجرأوا على توجيه شرورهم إليه ، فسيجعلهم يعرفون ما هو المقصود ب “الندم لا يفيد”.

“إنها امرأة ، وقد تم القبض عليها من قبل مجموعة من الناس وتم نقلها إلى غرفة خاصة. لا أعرف ماذا قد يحدث لها. لهذا السبب أنا قلقة عليها»، قالت سونغ غي.

 

 

 

“جيد جدا. ثم دعينا نتبعهم أيضا ، “كما تحدث تشو فنغ ، بدأ في قيادة سونغ غي.

“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأقدم لك بالتأكيد تفسيرا مناسبا “.

 

 

وصل لوه تشي والآخرون امام مدخل تلك الغرفة الخاصة بغضب.

 

 

 

“بااا!” حطم لوه تشي باب المدخل بركلة.

“من؟” سأل لوه تشي.

 

هرع الأتباع وراء لوه تشي إلى الباب بثقة وسلوك مثير للإعجاب.

“اللعين! أي لقيط بلا عيون تجرأ على لمس صديق هذا السيد لوه تشي ؟!

 

 

 

“اليوم ، سأكسر كل ساقيك!!”

 

 

لم يكلف لوه تشي نفسه عناء التفكير في كيفية تمكن تشو فنغ من تحقيق ذلك. كان يعلم فقط أن تشو فنغ هو الشخص الذي خدعه وجعله يهين نفسه بهذه الطريقة أمام كل هؤلاء الناس.

لعن لوه تشي بغضب بعد تحطيم البوابة. عندما شتم ، أحضر رجاله واندفع إلى الداخل.

في الوقت نفسه ، لاحظ تشو فنغ الوضع في الداخل.

 

 

هرع الأتباع وراء لوه تشي إلى الباب بثقة وسلوك مثير للإعجاب.

سرعان ما وصل أحد الحاضرين وبدأ في قيادة الطريق لوه تشي والآخرين.

 

عند رؤية المدير ، اصبح لوه تشي المتغطرس سابقا أكثر لطفا.

ومع ذلك ، عند الاندفاع إلى الداخل ، اختفت الشراسة على وجوههم. وقفوا جميعا هناك كما لو كانوا متحجرين.

بالطبع ، لم يكن هذا هو المهم. ما كان مهما هو ما يمكن أن يجلب مثل هذا الخوف إلى لوه تشي والآخرين.

 

 

اختفت الشراسة التي كانت موجودة سابقا على وجوههم كان الذعر والخوف الذي لا نهاية له ما ظهر مكانها.

 

 

 

“تبا! إنها مشكلة! سونغ غي ، يجب أن نغادر على الفور!

 

 

ومع ذلك ، عند الاندفاع إلى الداخل ، اختفت الشراسة على وجوههم. وقفوا جميعا هناك كما لو كانوا متحجرين.

لاحظ تشو فنغ أن وانغ ليان كانت تسحب سونغ غي بعيدا وتحثها على المغادرة بسرعة من خلال الإرسال الصوتي.

قال سيد المقهى: “تلك المرأة الطويلة والنحيفة للغاية ، ذات البشرة الفاتحة جدا وتسريحة وذيل الحصان الأسود”.

 

من الواضح أنه لم يكن خائفا منهم بسبب قوتهم. بدلا من ذلك ، كان ذلك بسبب هويتهم.

في الوقت نفسه ، لاحظ تشو فنغ الوضع في الداخل.

 

 

 

لم تكن تلك الغرفة الخاصة أكبر بكثير من تلك التي كان فيها لوه تشي وأصدقاؤه فحسب ، بل كانت أيضا مزينة بدقة أكبر. من الواضح أنها كانت غرفة خاصة عالية الجودة.

 

 

 

في وقت سابق ، أعلن لوه تشي أن الغرفة الخاصة التي كانوا فيها كانت أعلى جودة. من الواضح أنه كان يتفاخر.

غضب لوه تشي والآخرون على الفور عند سماع هذه الكلمات. سألوا: “الكبير، أي غرفة خاصة هي؟”

 

 

بالطبع ، لم يكن هذا هو المهم. ما كان مهما هو ما يمكن أن يجلب مثل هذا الخوف إلى لوه تشي والآخرين.

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تجاهل تماما نظرة لوه تشي.

 

“كنت نتنا كثيرا في وقت سابق ، ولي تشوتشو مهووسة بالنظافة. وهكذا، غادرت»، قال أحدهم.

بطبيعة الحال ، سيكونون اشخاص اقوى منه.

“من؟” سأل لوه تشي.

 

 

إلى جانب لوه تشي وأصدقائه ، كان هناك أكثر من عشرة أشخاص داخل الغرفة الخاصة.

“اللعين! أي لقيط بلا عيون تجرأ على لمس صديق هذا السيد لوه تشي ؟!

 

“بااا!” حطم لوه تشي باب المدخل بركلة.

كانوا جميعا يرتدون نفس النوع من الزي. من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس القوة.

«لن أشاهد عرضا. كل ما في الأمر أن لي تشوتشو هي شخص أعرفه أيضا “.

 

 

بالحديث عن ذلك ، كانت مصادفة تماما. تعرف تشو فنغ على ملابسهم.

وهكذا ، كان ينظر إلى تشو فنغ بنية القتل في عينيه.

 

 

والسبب في ذلك هو أن الرجل العجوز والشابة التي صادفها بالقرب من سلسلة جبال الشموس السبعة قد ارتديا هذا الزي أيضا.

“من؟” سأل لوه تشي.

 

 

من خلال لوحات العنوان على خصورهم ، عرف تشو فنغ من هم هؤلاء الأشخاص.

 

 

لعن لوه تشي بغضب بعد تحطيم البوابة. عندما شتم ، أحضر رجاله واندفع إلى الداخل.

كانوا تلاميذ من جنة مرايا الماء.

من خلال لوحات العنوان على خصورهم ، عرف تشو فنغ من هم هؤلاء الأشخاص.

 

لم يكلف لوه تشي نفسه عناء التفكير في كيفية تمكن تشو فنغ من تحقيق ذلك. كان يعلم فقط أن تشو فنغ هو الشخص الذي خدعه وجعله يهين نفسه بهذه الطريقة أمام كل هؤلاء الناس.

كان تشو فنغ قادرا على الشعور بأن الأقوى بين تلاميذ جنة مرايا الماء كانوا فقط خالدون سماويون في المرتبة الاولى.

غضب لوه تشي والآخرون على الفور عند سماع هذه الكلمات. سألوا: “الكبير، أي غرفة خاصة هي؟”

 

 

بتجاهل سونغ غي ، كان هناك الكثير في مجموعة لوه تشي الذين امتلكوا هذا التدريب. أما بالنسبة ل لوه تشي نفسه ، فقد كان تدريبه في المرتبة الثانية.

 

 

غضب لوه تشي والآخرون على الفور عند سماع هذه الكلمات. سألوا: “الكبير، أي غرفة خاصة هي؟”

ومع ذلك ، فإن امتلاك لوه تشي لمستوى تدريبه كان في الواقع طبيعيا جدا.

 

 

بغضب ، تبع لوه تشي والآخرون النادل إلى الغرفة الخاصة.

على الرغم من أن لوه تشي عاش حياة خالية من الهموم وهادئة للغاية ، إلا أنه كان في الواقع اكبر من ألف عام. على الرغم من أنه كان يحاول الحصول على سونغ غي  ، إلا أنه كان في الواقع عجوز مثل والدتها.

أما بالنسبة لتشو فنغ ، فقد تجاهل تماما نظرة لوه تشي.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو المهم. ما كان مهما هو أن لوه تشي ، على الرغم من أنه يمتلك بوضوح تدريب الرتبة الثانية ، كان خائفا جدا.

في عينيه ، كان لوه تشي حقيرا ووقحا ، شخصا ارتكب كل أنواع الشرور.

 

 

من الواضح أنه لم يكن خائفا منهم بسبب قوتهم. بدلا من ذلك ، كان ذلك بسبب هويتهم.

 

 

 

جلبت هوية هؤلاء الناس الخوف العميق إلى لوه تشي.

كانوا جميعا يرتدون نفس النوع من الزي. من الواضح أنهم ينتمون إلى نفس القوة.

 

“لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر. سأقدم لك بالتأكيد تفسيرا مناسبا “.

“من أين أتت هذه المجموعة من القمامة ؟! هل تجرأت على ركل باب هذا السيد الشاب؟!” تحدث رجل بدا أنه قائد المجموعة. كانت نبرته باردة جدا.

في الوقت نفسه ، لاحظ تشو فنغ الوضع في الداخل.

 

 

أيضا المرأة التي تحمل اسم لي تشوتشو كانت محتجزة حاليا من قبل هذا الرجل.

“ومع ذلك ، هل شيخة دير شاش السلام معكم جميعا؟” سأل المدير.

 

 

يمكن ملاحظة أنها أرادت مقاومته. ومع ذلك ، كانت عاجزة وخائفة من المقاومة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط