Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 3800

“تحركوا جانبا. ابتعدوا عني. لم أرتكب أي خطأ. لماذا تفعلون كل هذا؟ لماذا؟”

 

 

 

كافحت سونغ غي بعنف. ومع ذلك ، كانت نضالاتها عديمة الفائدة تماما. كانت يديها ممسكة بالكامل من قبل هذا الشخص. كانت عاجزة عن منعه من أخذ لوحة عنوان دير الفراغ الطاهر منها.

كانت تلك القوة القمعية ببساطة قوية للغاية.

 

في الواقع ، لم يكن فقط شعب دير الفراغ الطاهر. حتى سونغ غي أصبحت شاحبة من الخوف.

أخيرا ، لم تتمكن سونغ غي من احتواء نفسها. بدأت الدموع في عينيها تتدفق ، وغمرت خديها.

 

 

 

لقد شعرت حقا بالظلم. كانت عبقرية. على مر السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الطوائف التي سعت إليها وطلبت منها الانضمام إليها.

 

 

بعد كل شيء ، كانت تعرف جيدا أنها ببساطة لا تعرف شخصا بهذه القوة.

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطائفة التي كانوا عليها ، تم رفضهم جميعا من قبل سونغ غي.

 

 

“لماذا؟ لماذا؟ لماذا تعاملونني جميعا بهذه الطريقة؟”

كانت تعتقد أنه طالما كرست نفسها لدير الفراغ الطاهر ، فلن يخذلوها بالتأكيد.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما حدث في تلك اللحظة قد وسع آفاقها وفتح عينيها.

“ماذا كان ذلك؟ ماذا حدث للتو؟”

 

 

اتضح أن ولاءها وتفانيها كانا لا قيمة لهما تماما مقارنة بالمصلحة الذاتية لدير الفراغ الطاهر.

أصبح الناس من دير الفراغ الطاهر أكثر رعبا عند سماع عبارة “سامي عظيم”.

 

 

“لماذا؟ لماذا؟ لماذا تعاملونني جميعا بهذه الطريقة؟”

مجرد صيحة غاضبة تمكنت من تخويف العديد من الحاضرين لدرجة أنهم أصبحوا شاحبين.

 

سرعان ما دفعت سونغ غي تشو فنغ بعيدا وحثته على المغادرة بسرعة.

صرخت سونغ غي بصوت أجش.

ومع ذلك ، فإن ما حدث في تلك اللحظة قد وسع آفاقها وفتح عينيها.

 

 

تردد صوت البكاء المليئ بالظلم في جميع أنحاء الساحة.

كان العجوز الغريب تانغ.

 

 

عند سماع صرخات سونغ غي ، شعر تشو فنغ بألم شديد. بالإضافة إلى تشو فنغ ، شعر العديد من شيوخ وتلاميذ دير الفراغ الطاهر بألم شديد.

 

 

وبسبب ذلك ، شعروا أن هذا الصوت ليس صوت شخص ، بل صوت يشير إلى وصول الهلاك.

ومع ذلك ، كانوا جميعا عاجزين عن تغيير أي شيء. علاوة على ذلك ، لم يجرؤ أحد على المحاولة.

 

 

 

في الواقع ، لم يجرؤ أحد حتى على  مساعدة سونغ غي.

“ماذا كان ذلك؟ ماذا حدث للتو؟”

 

 

“لماذا؟ لأنك فعلت كل أنواع الأعمال الشريرة “.

كانت تلك القوة القمعية ببساطة قوية للغاية.

 

 

“رجال! اطردوها!” قال سيد دير الفراغ الطاهر بصوت عال وهو يشير إلى سونغ غي.

 

 

على الرغم من أنهم تمكنوا جميعا من سماع هذا الصوت بوضوح وفهموا القصد من وراء تلك الكلمات ، إلا أن القوة التي أظهرها هذا الصوت كانت ببساطة مرعبة للغاية.

“سأرى من يجرؤ على لمسها!!”

 

 

 

فجأة ، انفجر صوت في السماء.

هبط هذا الشخص في الساحة.

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطائفة التي كانوا عليها ، تم رفضهم جميعا من قبل سونغ غي.

“دمدمة ~~~”

 

 

“العم تانغ؟”

بعد سماع هذا الصوت ، بدأ المحيط يرتجف بعنف.

 

 

 

وجد الكثير من الناس أنفسهم غير قادرين على الصمود. واحدا تلو الآخر ، سقطوا على الأرض ، وتدحرجوا مرارا وتكرارا.

 

 

 

“ماذا كان ذلك؟ ماذا حدث للتو؟”

 

 

 

مجرد صيحة غاضبة تمكنت من تخويف العديد من الحاضرين لدرجة أنهم أصبحوا شاحبين.

“لا تخافي. ألق نظرة فاحصة على من هو هذا الشخص. ألا تعرفينه؟” قال تشو فنغ لسونغ غي.

 

 

على الرغم من أنهم تمكنوا جميعا من سماع هذا الصوت بوضوح وفهموا القصد من وراء تلك الكلمات ، إلا أن القوة التي أظهرها هذا الصوت كانت ببساطة مرعبة للغاية.

 

 

شعرت أن العجوز الغريب تانغ ببساطة لا يشبه الإنسان. بدلا من ذلك ، كان أشبه بالإله.

وبسبب ذلك ، شعروا أن هذا الصوت ليس صوت شخص ، بل صوت يشير إلى وصول الهلاك.

كانت تلك القوة القمعية ببساطة قوية للغاية.

 

 

“طنين ~~~”

“لماذا؟ لماذا؟ لماذا تعاملونني جميعا بهذه الطريقة؟”

 

“السماوات! إنه في الواقع خبير أسطوري على مستوى سامي عظيم ؟!

في اللحظة التالية ، بدأ الرعد في الهدير مع ظهور الرياح العنيفة. ظهرت قوة قمعية قوية للغاية من السماء.

صرخت سونغ غي بصوت أجش.

 

شعرت أن العجوز الغريب تانغ ببساطة لا يشبه الإنسان. بدلا من ذلك ، كان أشبه بالإله.

عندما حدث هذا ، شعر جميع الحاضرين كما لو أنهم سقطوا في الجحيم.

“شيو لوه ، لقد أتيت؟”

 

 

قوية جدا.

كان التلاميذ والشيوخ وحتى سيد دير الفراغ الطاهر ووالد تشيو ينغ  قادرين جميعا على الشعور بمدى رعب تلك القوة القمعية.

 

بالنسبة لهم ، كانت الوجودات على مستوى السامي العظيم ببساطة أقرب إلى الآلهة.

كانت تلك القوة القمعية ببساطة قوية للغاية.

 

 

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

كان التلاميذ والشيوخ وحتى سيد دير الفراغ الطاهر ووالد تشيو ينغ  قادرين جميعا على الشعور بمدى رعب تلك القوة القمعية.

قوية جدا.

 

أخيرا ، لم تتمكن سونغ غي من احتواء نفسها. بدأت الدموع في عينيها تتدفق ، وغمرت خديها.

هذا القمع لم يتجاوز فقط عالم الخالد القتالي ، ولكن يبدو أنه تجاوز حتى عالم السامي.

 

 

إله يمكن أن يحدد حياة وموت شخص آخر بتعبير واحد ، بل فكرة واحدة.

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

 

 

 

والأهم من ذلك ، ظهرت شخصية مع تلك القوة القمعية.

تردد صوت البكاء المليئ بالظلم في جميع أنحاء الساحة.

 

 

هبط هذا الشخص في الساحة.

عند رؤية ذلك ، ركع الآخرون من دير الفراغ الطاهر أيضا بشكل موحد. حتى والد تشيو ينغ فعل الشيء نفسه.

 

كشفت سونغ غي على الفور عن نظرة سعيدة على وجهها بعد رؤية تشو فنغ. مسحت دموعها على عجل ، خوفا من أن يكتشف تشو فنغ أنها عانت من الظلم.

كان العجوز الغريب تانغ.

“ماذا؟ العم تانغ؟”

 

كان هذا الشخص أيضا مقيما في قرية الخريف. لقد كان شخصا رآها تكبر. كان من المستحيل عليها ألا تتعرف على العجوز الغريب تانغ.

“نحن نقدم احترامنا لسيد.”

هذا القمع لم يتجاوز فقط عالم الخالد القتالي ، ولكن يبدو أنه تجاوز حتى عالم السامي.

 

على الرغم من أنهم تمكنوا جميعا من سماع هذا الصوت بوضوح وفهموا القصد من وراء تلك الكلمات ، إلا أن القوة التي أظهرها هذا الصوت كانت ببساطة مرعبة للغاية.

“لم يكن لدى دير الفراغ الطاهر أي فكرة عن وصول السيد ، وفشلنا في استقبالك بشكل صحيح. آمل أن يغفر لنا السيد”. ركع سيد دير الفراغ الطاهر على الفور عند رؤية العجوز الغريب تانغ.

لقد شعرت حقا بالظلم. كانت عبقرية. على مر السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الطوائف التي سعت إليها وطلبت منها الانضمام إليها.

 

ومع ذلك ، مباشرة بعد ركوع سونغ غي ، ساعدتها ذراع قوية.

عند رؤية ذلك ، ركع الآخرون من دير الفراغ الطاهر أيضا بشكل موحد. حتى والد تشيو ينغ فعل الشيء نفسه.

صرخت سونغ غي بصوت أجش.

 

هبط هذا الشخص في الساحة.

في الواقع ، حتى سونغ غي كانت مرعوبة لدرجة أنها ركعت على الفور أيضا.

“شيو لوه؟”

 

عند سماع صرخات سونغ غي ، شعر تشو فنغ بألم شديد. بالإضافة إلى تشو فنغ ، شعر العديد من شيوخ وتلاميذ دير الفراغ الطاهر بألم شديد.

مثل الآخرين ، لم تختبر مثل هذه القوة القمعية القوية في حياتها كلها.

 

 

لم ترة أبدا مثل هذه القوة القمعية القوية في حياتها كلها.

ومع ذلك ، مباشرة بعد ركوع سونغ غي ، ساعدتها ذراع قوية.

 

 

“يجب أن تغادر بسرعة. لقد وصل شخص غير عادي إلى هذا المكان”.

استدارت ورأت أنه كان تشو فنغ.

 

 

“استمع جيدا ، لأنها لم تعد شخصا في دير الفراغ الطاهر الخاص بك ، فلا أحد منكم مؤهل لتوبيخها.”

“شيو لوه؟”

مجرد صيحة غاضبة تمكنت من تخويف العديد من الحاضرين لدرجة أنهم أصبحوا شاحبين.

 

 

“شيو لوه ، لقد أتيت؟”

 

 

 

كشفت سونغ غي على الفور عن نظرة سعيدة على وجهها بعد رؤية تشو فنغ. مسحت دموعها على عجل ، خوفا من أن يكتشف تشو فنغ أنها عانت من الظلم.

 

 

“يجب أن تغادر بسرعة. لقد وصل شخص غير عادي إلى هذا المكان”.

قام سيد دير الفراغ الطاهر على الفور بتوبيخ سونغ غي عند سماعها تخاطب العجوز الغريب تانغ باسم العم تانغ.

 

 

سرعان ما دفعت سونغ غي تشو فنغ بعيدا وحثته على المغادرة بسرعة.

في تلك اللحظة فقط أدركت أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع وجودا مرعبا.

 

 

كانت تخشى أن يتورط في الأزمة غير المتوقعة.

بالنسبة لهم ، كانت الوجودات على مستوى السامي العظيم ببساطة أقرب إلى الآلهة.

 

 

“لا تخافي. ألق نظرة فاحصة على من هو هذا الشخص. ألا تعرفينه؟” قال تشو فنغ لسونغ غي.

 

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، كشف سونغ غي عن نظرة حيرة.

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

 

“لماذا؟ لماذا؟ لماذا تعاملونني جميعا بهذه الطريقة؟”

بعد كل شيء ، كانت تعرف جيدا أنها ببساطة لا تعرف شخصا بهذه القوة.

 

 

 

على الرغم من الارتباك ، فقد نظرت.

مثل الآخرين ، لم تختبر مثل هذه القوة القمعية القوية في حياتها كلها.

 

 

“العم تانغ؟”

وجد الكثير من الناس أنفسهم غير قادرين على الصمود. واحدا تلو الآخر ، سقطوا على الأرض ، وتدحرجوا مرارا وتكرارا.

 

ومع ذلك ، مباشرة بعد ركوع سونغ غي ، ساعدتها ذراع قوية.

عند النظر ، تغير تعبير سونغ غي بشكل كبير.

 

 

كل كلمة قالها العجوز الغريب تانغ كانت مدوية. كان صوته قويا لدرجة أنه اخترق الفضاء والفراغ.

كان هذا الشخص أيضا مقيما في قرية الخريف. لقد كان شخصا رآها تكبر. كان من المستحيل عليها ألا تتعرف على العجوز الغريب تانغ.

كانت تعتقد أنه طالما كرست نفسها لدير الفراغ الطاهر ، فلن يخذلوها بالتأكيد.

 

 

“ماذا؟ العم تانغ؟”

 

 

 

“سونغ غي ، لا تكوني وقحة!”

 

 

على الرغم من أنه من الواضح أن العم تانغ الذي عرفته لسنوات عديدة ، إلا أنها لم تعد تجرؤ على التحدث إليه.

قام سيد دير الفراغ الطاهر على الفور بتوبيخ سونغ غي عند سماعها تخاطب العجوز الغريب تانغ باسم العم تانغ.

بالنسبة لهم ، كانت الوجودات على مستوى السامي العظيم ببساطة أقرب إلى الآلهة.

 

 

“أنت اخرس!”

“يجب أن تغادر بسرعة. لقد وصل شخص غير عادي إلى هذا المكان”.

 

 

مباشرة بعد أن قال سيد دير الفراغ الطاهر هذه الكلمات ، تلقى صيحة غاضبة من العجوز الغريب تانغ.

عندما حدث هذا ، شعر جميع الحاضرين كما لو أنهم سقطوا في الجحيم.

 

في تلك اللحظة فقط أدركت أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع وجودا مرعبا.

أدى الصراخ الغاضب إلى عاصفة قوية فجرت سيد دير الفراغ الطاهر على بعد عدة أمتار.

كشفت سونغ غي على الفور عن نظرة سعيدة على وجهها بعد رؤية تشو فنغ. مسحت دموعها على عجل ، خوفا من أن يكتشف تشو فنغ أنها عانت من الظلم.

 

 

على الرغم من أن سيد دير الفراغ الطاهر لم يصب بأذى ، إلا أنه كان يرتجف ولم يقف مرة أخرى.

 

 

اتضح أن ولاءها وتفانيها كانا لا قيمة لهما تماما مقارنة بالمصلحة الذاتية لدير الفراغ الطاهر.

بدلا من ذلك ، ركع مباشرة وبدأ في التوسل ل العجوز الغريب تانغ. “السيد ، من فضلك الرحمة ، من فضلك الرحمة. هذا الشخص المتواضع لم يكن لديه نية للإساءة إليك، من فضلك الرحمة “.

 

 

فجأة ، انفجر صوت في السماء.

“استمع جيدا ، لأنها لم تعد شخصا في دير الفراغ الطاهر الخاص بك ، فلا أحد منكم مؤهل لتوبيخها.”

على الرغم من أنهم تمكنوا جميعا من سماع هذا الصوت بوضوح وفهموا القصد من وراء تلك الكلمات ، إلا أن القوة التي أظهرها هذا الصوت كانت ببساطة مرعبة للغاية.

 

 

“علاوة على ذلك ، حتى لو كانت لا تزال شخصا من دير الفراغ الطاهر، فلن يكون أي منكم مؤهلا لتوبيخها.”

 

 

 

كل كلمة قالها العجوز الغريب تانغ كانت مدوية. كان صوته قويا لدرجة أنه اخترق الفضاء والفراغ.

صرخت سونغ غي بصوت أجش.

 

 

ارتجف الناس من دير الفراغ الطاهر من الخوف.

على الرغم من أنه من الواضح أن العم تانغ الذي عرفته لسنوات عديدة ، إلا أنها لم تعد تجرؤ على التحدث إليه.

 

 

في الواقع ، لم يكن فقط شعب دير الفراغ الطاهر. حتى سونغ غي أصبحت شاحبة من الخوف.

صرخت سونغ غي بصوت أجش.

 

ومع ذلك ، فإن ما حدث في تلك اللحظة قد وسع آفاقها وفتح عينيها.

لم ترة أبدا مثل هذه القوة القمعية القوية في حياتها كلها.

استدارت ورأت أنه كان تشو فنغ.

 

 

شعرت أن العجوز الغريب تانغ ببساطة لا يشبه الإنسان. بدلا من ذلك ، كان أشبه بالإله.

 

 

 

إله يمكن أن يحدد حياة وموت شخص آخر بتعبير واحد ، بل فكرة واحدة.

“شيو لوه؟”

 

كانت تخشى أن يتورط في الأزمة غير المتوقعة.

على الرغم من أنه من الواضح أن العم تانغ الذي عرفته لسنوات عديدة ، إلا أنها لم تعد تجرؤ على التحدث إليه.

اتضح أن ولاءها وتفانيها كانا لا قيمة لهما تماما مقارنة بالمصلحة الذاتية لدير الفراغ الطاهر.

 

 

في تلك اللحظة فقط أدركت أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع وجودا مرعبا.

على الرغم من أنه من الواضح أن العم تانغ الذي عرفته لسنوات عديدة ، إلا أنها لم تعد تجرؤ على التحدث إليه.

 

في تلك اللحظة فقط أدركت أن العجوز الغريب تانغ كان في الواقع وجودا مرعبا.

“غي اير ، لا تخافي. أنا هنا اليوم لجلب العدالة لك”.

 

 

 

“لن يتمكن أحد من التنمر عليك مرة أخرى.”

 

 

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

“بعد كل شيء ، أنا ، والدك ، أنا السامي العظيم.”

 

 

“ناهيك عن هذه المجموعة من القمامة ، لن يتمكن أي شخص في عالم التناسخ العلوي بأكمله من التنمر على ابنتي.”

“ناهيك عن هذه المجموعة من القمامة ، لن يتمكن أي شخص في عالم التناسخ العلوي بأكمله من التنمر على ابنتي.”

 

 

 

مشى العجوز تانغ إلى سونغ غي. وقد كان عاطفي للغاية. وبينما كان يتحدث، اصبح من الممكن رؤية الدموع تتسرب من زوايا عينيه.

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

 

مثل الآخرين ، لم تختبر مثل هذه القوة القمعية القوية في حياتها كلها.

ومع ذلك ، كانت نبرته لطيفة جدا. كان خائفا ، خائفا من أن يصيب ابنته.

كان التلاميذ والشيوخ وحتى سيد دير الفراغ الطاهر ووالد تشيو ينغ  قادرين جميعا على الشعور بمدى رعب تلك القوة القمعية.

 

 

“سامي عظيم؟ إنه سامي عظيم؟”

“سأرى من يجرؤ على لمسها!!”

 

 

“السماوات! إنه في الواقع خبير أسطوري على مستوى سامي عظيم ؟!

 

 

في الواقع ، حتى سونغ غي كانت مرعوبة لدرجة أنها ركعت على الفور أيضا.

أصبح الناس من دير الفراغ الطاهر أكثر رعبا عند سماع عبارة “سامي عظيم”.

 

 

 

بالنسبة لهم ، كانت الوجودات على مستوى السامي العظيم ببساطة أقرب إلى الآلهة.

 

 

“سامي عظيم؟ إنه سامي عظيم؟”

“شكرا لك ، العم تانغ…”

 

 

بعد كل شيء ، كانت تعرف جيدا أنها ببساطة لا تعرف شخصا بهذه القوة.

عندما رأت أن العجوز الغريب تانغ قد جاء للدفاع عنها ، فوجئ تسونغ غي بسرور.

 

 

“السماوات! إنه في الواقع خبير أسطوري على مستوى سامي عظيم ؟!

ومع ذلك ، فجأة ، أصبح تعبيرها صارما. وقفت هناك مذهولة وعيناها مركزتان بإحكام على العجوز الغريب تانغ.

تردد صوت البكاء المليئ بالظلم في جميع أنحاء الساحة.

 

والأهم من ذلك ، ظهرت شخصية مع تلك القوة القمعية.

“العم تانغ ، ماذا قلت سابقا؟ قلت… أنت ماذا؟” سألت سونغ غي بصوت مرتجف.

عند سماع صرخات سونغ غي ، شعر تشو فنغ بألم شديد. بالإضافة إلى تشو فنغ ، شعر العديد من شيوخ وتلاميذ دير الفراغ الطاهر بألم شديد.

 

كانوا قادرين على معرفة أن الشخص الذي يمتلك تلك القوة القمعية كان قادرا على تدميرهم جميعا ، جسدا وروحا ، بفكرة واحدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط