في البداية ، تعرضت وانغ يوشيان والآخرون للتعذيب الشديد بالسم لدرجة أنهم لم يكن لديهن الطاقة للاهتمام بما يجري من حولهم
كتلاميذ لفيلا الزهرة الصاعدة ، كيف لم يتمكنوا من التعرف على الرموز الشخصية لتلاميذ سيدة بحر الداو.
لكن على الرغم من ذلك ، لا تزال حالة تشو فنغ الحالية قد لفتت انتباههم.
“الصغيرة الصغيرة ، هل ستساعد هذه الحبة في تخفيف إصابات هذا السيد الشاب؟”
بدت حالة تشو فنغ أقل تفاؤلا بكثير من حالتهم.
في الواقع ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من القوى القليلة التي سمح لها بالدخول والخروج من بحر الداو بحرية.
“أنا بخير” ، أجاب تشو فنغ بصوت أجش وهو يجبر نفسه على النهوض على قدميه.
لم يكن وجهه شاحبا فحسب ، بل أصبحت هالته ضعيفة للغاية أيضا.
كان السم غريبا للغاية. على الرغم من أن وانغ يوشيان والآخريات قد استهلكوا بالفعل بعض الترياق الذي كان لديهم ، إلا أنه بالكاد كان قمع آثار السم.
كان جسده كله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
صمت الكبار.
“أيها السيد الشاب ، ما خطبك؟ هل هو التأثير الجانبي لهذا التشكيل؟” سألت وانغ يوشيان.
إذا كان على المرء حقا أن يصف علاقتهما ، فسيكون بحر الداو قوة كانت فيلا الزهرة الصاعدة تهزل ذيلها على أمل الحصول على دعمها.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تخمن أن حالة تشو فنغ الحالية كانت نتيجة الارتداد من استخدام هذا التشكيل الهجومي القوي من وقت سابق ، وكان تخمينها فوريا.
كان التشكيل الهجومي قويا للغاية بالفعل ، لدرجة أنه كاد يهزم ذلك الخيط الأسود ، ولكن من أجل السيطرة على مثل هذا التشكيل القوي ، كان على تشو فنغ أن يدفع ثمنا باهظا أيضا.
كان الشيوخ مذنبين بتجاهل هذا الشاب ، لكن الشيء نفسه ينطبق عليها أيضا.
كان هذا بسبب التدريب القوي الذي لا يسبر غوره الذي تمتلكه.
كان هذا أيضا جزءا من سبب عدم قدرة تشو فنغ على إيقاف الخيط الأسود من الابتعاد في النهاية.
ومع ذلك ، بعد أن اجهد نفسه بينما كان في حالة سيئة ، انتهى الأمر بتشو فنغ بالإغماء عليه.
بسبب العمل الشاق الدؤوب لفيلا الزهرة الصاعدة ، كانت علاقتها بسيدة بحر الداو أفضل بكثير من متدربي القوى الأخرى.
لقد دفع نفسه بالفعل إلى أقصى حدوده ، وإذا استمر أكثر من ذلك ، فقد يفقد حياته حقا.
ربما ، لولا سوء الفهم السابق بينهم لما اصبحن وقحات ومستبدات تجاه تشو فنغ طوال هذا الوقت.
“أنا بخير” ، أجاب تشو فنغ بصوت أجش وهو يجبر نفسه على النهوض على قدميه.
كانوا يعلمون أنه إذا لم يتحرك تشو فنغ في وقت سابق ، لكانوا قد ماتوا جميعا
ركز أولا على استعادة بعض الطاقة أولا قبل أن يستخدم قوته الروحية المتبقية لإنشاء تشكيل لطرد السم داخل وانغ يوشيان وأجساد شيوخها.
في حين أن سيدة بحر الداو لم تتحالف مع أي شخص من قبل ، كان هناك الكثير من الناس الذين يرغبون في إقامة علاقات معها.
كان السم غريبا للغاية. على الرغم من أن وانغ يوشيان والآخريات قد استهلكوا بالفعل بعض الترياق الذي كان لديهم ، إلا أنه بالكاد كان قمع آثار السم.
على هذا النحو ، كانت سرعة تحركهم بطيئة للغاية.
عرف تشو فنغ أنه إذا لم يساعدهم ، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن يفقدوا حياتهم.
“القي نظرة فاحصة على ما هذا!”
وقفت وانغ يوشيان بهدوء على الفور بينما سرعان ما أخرج الشيوخ رموزهم واظهروها.
تحت مساعدة تشو فنغ ، سرعان ما تم تطهير وانغ يوشيان والآخريات من السم المعذب.
على الرغم من أن مظهرهم لم يتم استعادته ، وشل تدريبهم مؤقتا ، على الأقل ، فقد تحرروا أخيرا من الألم.
لكن على الرغم من ذلك ، لا تزال حالة تشو فنغ الحالية قد لفتت انتباههم.
ومع ذلك ، بعد أن اجهد نفسه بينما كان في حالة سيئة ، انتهى الأمر بتشو فنغ بالإغماء عليه.
ومع ذلك ، بعد أن اجهد نفسه بينما كان في حالة سيئة ، انتهى الأمر بتشو فنغ بالإغماء عليه.
لقد انتهت طاقته تماما.
لولا التنفس الخافت الذي لا يزال بإمكان المرء سماعه منه ، لكان أي شخص سيراه سيعتقد أنه جثة ماتت بالفعل منذ أيام.
ومع ذلك ، بعد أن اجهد نفسه بينما كان في حالة سيئة ، انتهى الأمر بتشو فنغ بالإغماء عليه.
لقد غيرت التلميذات المتغطرسات نبرتهن عن ذي قبل.
“الكبار ، هل ما زلتن تعتقدن أنه تآمر مع الكائن الشيطاني؟” التفتت وانغ يوشيان إلى الشيوخ وسألت.
صمت الكبار.
كان الشيوخ مذنبين بتجاهل هذا الشاب ، لكن الشيء نفسه ينطبق عليها أيضا.
“لا يمكننا تركه يموت هكذا!”
بالنظر إلى الوضع الحالي ، كانوا يدركون بشكل مؤلم حقيقة أنهم اتهموا تشو فنغ خطأ طوال الوقت.
كان التشكيل الهجومي قويا للغاية بالفعل ، لدرجة أنه كاد يهزم ذلك الخيط الأسود ، ولكن من أجل السيطرة على مثل هذا التشكيل القوي ، كان على تشو فنغ أن يدفع ثمنا باهظا أيضا.
بعد الشعور بالذنب العميق ، لم يعد بإمكانهم حتى النظر إلى تشو فنغ مباشرة بعد الآن.
“نعم ، هذه فكرة جيدة! سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة هو روحاني عالمي استوعب الإحساس بتحول التنين في المرتبة السادسة. سيكون بالتأكيد قادرا على إنقاذ هذا السيد الشاب!”
كانوا يعلمون أنه إذا لم يتحرك تشو فنغ في وقت سابق ، لكانوا قد ماتوا جميعا
من بين القوى المختلفة الموجودة هناك ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من تلك القوى التي أظهرت أكبر قدر من الاهتمام والجهد في جلب سيدة بحر الداو إلى جانبهم.
قبل أن تتمكن وانغ يوشيان والآخريات من الاقتراب من مدخل فيلا الزهرة الصاعدة ، صرخ عليهم الحراس عند المدخل.
كان الرجل الذي نظروا إليه بازدراء وسخروا قد انقذ حياتهم ، وكذلك حياة صغيرتهم الثمينة وانغ يوشيان.
“ألقيت نظرة في وقت سابق ، ووجدت أنه على الرغم من أن تشكيل هذا السيد الشاب كان قويا في وقت سابق كان قويا ، إلا أنه كان محدودا بسبب نطاق هجومه. كلما كان الهدف بعيدا عن التشكيل ، كلما اصبح أضعف.”
لم يكن وجهه شاحبا فحسب ، بل أصبحت هالته ضعيفة للغاية أيضا.
“هل تتذكرن كيف حاول استفزاز الكائن الشيطاني في وقت سابق؟ كان ينوي جذب الشيطان أقرب الى التشكيل. كان من شأن ذلك أن يزيد بشكل كبير من فرص قيامه بكبح الكائن الشيطاني. وبسبب ذلك أيضا طلب منا أن نذهب إلى جانبه. ومع ذلك ، كنت أضعف من أن أتحرر من الكائن الشيطاني ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى تفعيله قبل الأوان من أجل إنقاذنا”.
شيء واحد جدير بالملاحظة هو أن أيا من التلميذات لم تكن قلقة بشأن ما إذا كانت فيلا الزهرة الصاعدة ستكون على استعداد لمساعدتهن في علاج تشو فنغ أم لا.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب القول إن فيلا الزهرة الصاعدة وبحر الداو كانا في تحالف.
“نحن لسنا أكثر من غرباء عنه ، وقد أساءنا إليه في وقت سابق. لم يكن أحد ليلومه حتى لو غض الطرف عن حالنا وتجاهلنا بسبب الطريقة التي عاملناه بها. لقد ظلمنا حقا هذا الرجل طيب القلب هذه المرة”.
على هذا النحو ، كانت سرعة تحركهم بطيئة للغاية.
حمل صوت وانغ يوشيان بعض الضغينة تجاه الشيوخ ، فضلا عن الشعور بالذنب العميق.
إذا كان على المرء حقا أن يصف علاقتهما ، فسيكون بحر الداو قوة كانت فيلا الزهرة الصاعدة تهزل ذيلها على أمل الحصول على دعمها.
كان الشيوخ مذنبين بتجاهل هذا الشاب ، لكن الشيء نفسه ينطبق عليها أيضا.
“الصغيرة الصغيرة ، هل ستساعد هذه الحبة في تخفيف إصابات هذا السيد الشاب؟”
ومع ذلك ، سيكون من الصعب القول إن فيلا الزهرة الصاعدة وبحر الداو كانا في تحالف.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأت بعض التلميذات في إخراج حبوب من أكياسهم على أمل مساعدة تشو فنغ.
“الصغيرة الصغيرة ، هل ستساعد هذه الحبة في تخفيف إصابات هذا السيد الشاب؟”
الآن بعد أن أتيحت لهم أخيرا فرصة للوصول إلى هذه الجنيات ، كان من المستحيل على فيلا الزهرة الصاعدة رفضهم.
في الواقع ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من القوى القليلة التي سمح لها بالدخول والخروج من بحر الداو بحرية.
بدلا من إطعام الحبوب مباشرة إلى تشو فنغ ، اقتربت التلميذات أولا من وانغ يوشيان وطلبن رأيها.
لقد غيرت التلميذات المتغطرسات نبرتهن عن ذي قبل.
لقد دفع نفسه بالفعل إلى أقصى حدوده ، وإذا استمر أكثر من ذلك ، فقد يفقد حياته حقا.
على الرغم من أن وانغ يوشيان كانت الأصغر في مجموعتهم ، إلا أنها كانت أيضا الأقوى في مجموعتهم ، وهي التي يلجاون إليها في أوقات الأزمات.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو القدرات أو المعرفة ، كانت وانغ يوشيان فوقهم.
“لن ينجح. لقد استهلك هذا السيد الشاب بالفعل حبوب الخاصة في وقت سابق ، وحبوبه ذات جودة استثنائية. كل ما في الأمر أن إصاباته شديدة لدرجة أن الحبوب العادية لن تكفي لعلاجه”، أجابت وانغ يوشيان.
“لن ينجح. لقد استهلك هذا السيد الشاب بالفعل حبوب الخاصة في وقت سابق ، وحبوبه ذات جودة استثنائية. كل ما في الأمر أن إصاباته شديدة لدرجة أن الحبوب العادية لن تكفي لعلاجه”، أجابت وانغ يوشيان.
بعد كل شيء ، بدت مظاهرهم المشوهة مخيفة بعض الشيء. في حين أنهم كن مستائات من الطريقة التي كان هؤلاء الحراس يتعاملوهن بها ، لم يكن الأمر كما لو أنهم لا يستطيعون فهم سبب فعلهم ذلك من وجهة نظرهم.
“علينا أن نجد طريقة لإنقاذ هذا السيد الشاب. لقد دخل في هذه الحالة بسببنا “.
“على الرغم من انه كان في حالة رهيبة ، إلا أنه استخدم الأجزاء الأخيرة من طاقته الروحية لطرد سمومنا وإنقاذنا، علينا أن نساعده!”
كان الرجل الذي نظروا إليه بازدراء وسخروا قد انقذ حياتهم ، وكذلك حياة صغيرتهم الثمينة وانغ يوشيان.
لم يكن وجهه شاحبا فحسب ، بل أصبحت هالته ضعيفة للغاية أيضا.
“لا يمكننا تركه يموت هكذا!”
شعرت تلميذات بحر الداو بالفزع والاستياء العميق من الموقف الذي كان يتخذه أولئك من فيلا الزهرة الصاعدة تجاههن.
لقد غيرت التلميذات المتغطرسات نبرتهن عن ذي قبل.
“أنا بخير” ، أجاب تشو فنغ بصوت أجش وهو يجبر نفسه على النهوض على قدميه.
اصبح من الواضح أنهن لم يكن افراد سيئين.
لكن على الرغم من ذلك ، لا تزال حالة تشو فنغ الحالية قد لفتت انتباههم.
ربما ، لولا سوء الفهم السابق بينهم لما اصبحن وقحات ومستبدات تجاه تشو فنغ طوال هذا الوقت.
كانت ببساطة قوية لدرجة أن الناس لم يسعهم إلا التحدث عنها.
قالت وانغ يوشيان: “تقع فيلا الزهرة الصاعدة في المنطقة المجاورة ، فلنتوجه إلى هناك”.
“نعم ، هذه فكرة جيدة! سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة هو روحاني عالمي استوعب الإحساس بتحول التنين في المرتبة السادسة. سيكون بالتأكيد قادرا على إنقاذ هذا السيد الشاب!”
شعرت تلميذات بحر الداو بالفزع والاستياء العميق من الموقف الذي كان يتخذه أولئك من فيلا الزهرة الصاعدة تجاههن.
لقد كان قلقات ان لا يتمكن من الوصول إلى هذا المكان بأمان ، ولكن الآن بعد أن وصلن أخيرا إلى هنا ، أصبحت قلوبهم مرتاحة أخيرا.
بعد أن توصلوا إلى قرار ، نهضوا على الفور وانطلقوا.
ومع ذلك ، بسبب الآثار المتبقية للسم ، لم يتمكنوا من استخدام تدريبهم حتى الآن.
ومع ذلك ، لم يقولوا الكثير أيضا.
لقد كان قلقات ان لا يتمكن من الوصول إلى هذا المكان بأمان ، ولكن الآن بعد أن وصلن أخيرا إلى هنا ، أصبحت قلوبهم مرتاحة أخيرا.
بخلاف وانغ يوشيان ، التي ظلت تحتفظ ببعض القوة للطيران في الهواء ، لم تكن الآخريات يختلفون بشكل أساسي عن البشر العاديين في الوقت الحالي.
قبل أن تتمكن وانغ يوشيان والآخريات من الاقتراب من مدخل فيلا الزهرة الصاعدة ، صرخ عليهم الحراس عند المدخل.
على هذا النحو ، كانت سرعة تحركهم بطيئة للغاية.
اندفع أحد الحراس على الفور إلى الفيلا لإبلاغ الشخص المسؤول بالأمر
لولا التنفس الخافت الذي لا يزال بإمكان المرء سماعه منه ، لكان أي شخص سيراه سيعتقد أنه جثة ماتت بالفعل منذ أيام.
علاوة على ذلك ، كانت وانغ يوشيان أيضا في حالة ضعف شديد أيضا.
على الرغم من أنها لا تزال تحتفظ ببعض قوتها ، كان من الصعب تحديد المدة التي ستتمكن فيها من الحفاظ على على قوتها أثناء السفر.
نتيجة لهذا ، من منظور فيلا الزهرة الصاعدة ، كان تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا أشخاصا يجب أن يحاولوا إرضاءهم أيضا.
ما كان محظوظا حقا هو أن فيلا الزهرة الصاعدة لم تكن بعيدة جدا عن مكان وجودهم. بعد إجهاد أنفسهم قليلا ، وصلوا أخيرا إلى وجهتهم.
“أيها السيد الشاب ، ما خطبك؟ هل هو التأثير الجانبي لهذا التشكيل؟” سألت وانغ يوشيان.
ظهرت الابتسامات المرتاحة أخيرا على وجوه التلميذات.
“الكبار ، هل ما زلتن تعتقدن أنه تآمر مع الكائن الشيطاني؟” التفتت وانغ يوشيان إلى الشيوخ وسألت.
لقد كان قلقات ان لا يتمكن من الوصول إلى هذا المكان بأمان ، ولكن الآن بعد أن وصلن أخيرا إلى هنا ، أصبحت قلوبهم مرتاحة أخيرا.
“أنت. كيف حصلت على هذه الرموز؟”
شيء واحد جدير بالملاحظة هو أن أيا من التلميذات لم تكن قلقة بشأن ما إذا كانت فيلا الزهرة الصاعدة ستكون على استعداد لمساعدتهن في علاج تشو فنغ أم لا.
الآن بعد أن أتيحت لهم أخيرا فرصة للوصول إلى هذه الجنيات ، كان من المستحيل على فيلا الزهرة الصاعدة رفضهم.
شعرت تلميذات بحر الداو بالفزع والاستياء العميق من الموقف الذي كان يتخذه أولئك من فيلا الزهرة الصاعدة تجاههن.
من وجهة نظرهم ، طالما سيكونون هنا ، حتى لو لم يقولوا شيئا على الإطلاق ، فإن فيلا الزهرة الصاعدة ستظل تبذل قصارى جهدها لمساعدتهم.
لم يكن السبب في ذلك سوى سيدتهم ، سيدة بحر الداو.
“من أين أتت هاته البقرات البشعة؟ كيف يجرؤ أمثالكم على محاولة دخول فيلا الزهرة الصاعدة!”
نادرا ما ظهرت سيدة بحر الداو في الأماكن العامة ، ولكن لم يكن هناك أي شخص في مجرة الارواح التسعة لا يعرفها.
لكن على الرغم من ذلك ، لا تزال حالة تشو فنغ الحالية قد لفتت انتباههم.
كان هذا بسبب التدريب القوي الذي لا يسبر غوره الذي تمتلكه.
ومع ذلك ، بعد أن اجهد نفسه بينما كان في حالة سيئة ، انتهى الأمر بتشو فنغ بالإغماء عليه.
كانت ببساطة قوية لدرجة أن الناس لم يسعهم إلا التحدث عنها.
على هذا النحو ، كانت سرعة تحركهم بطيئة للغاية.
تحت مساعدة تشو فنغ ، سرعان ما تم تطهير وانغ يوشيان والآخريات من السم المعذب.
في حين أن سيدة بحر الداو لم تتحالف مع أي شخص من قبل ، كان هناك الكثير من الناس الذين يرغبون في إقامة علاقات معها.
علاوة على ذلك ، كانت وانغ يوشيان أيضا في حالة ضعف شديد أيضا.
كان التشكيل الهجومي قويا للغاية بالفعل ، لدرجة أنه كاد يهزم ذلك الخيط الأسود ، ولكن من أجل السيطرة على مثل هذا التشكيل القوي ، كان على تشو فنغ أن يدفع ثمنا باهظا أيضا.
من بين القوى المختلفة الموجودة هناك ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من تلك القوى التي أظهرت أكبر قدر من الاهتمام والجهد في جلب سيدة بحر الداو إلى جانبهم.
ربما ، لولا سوء الفهم السابق بينهم لما اصبحن وقحات ومستبدات تجاه تشو فنغ طوال هذا الوقت.
بخلاف وانغ يوشيان ، التي ظلت تحتفظ ببعض القوة للطيران في الهواء ، لم تكن الآخريات يختلفون بشكل أساسي عن البشر العاديين في الوقت الحالي.
بسبب العمل الشاق الدؤوب لفيلا الزهرة الصاعدة ، كانت علاقتها بسيدة بحر الداو أفضل بكثير من متدربي القوى الأخرى.
في الواقع ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من القوى القليلة التي سمح لها بالدخول والخروج من بحر الداو بحرية.
وقفت وانغ يوشيان بهدوء على الفور بينما سرعان ما أخرج الشيوخ رموزهم واظهروها.
ومع ذلك ، من كان يظن أن موقفا محرجا بشكل لا يصدق سيحدث بدلا من ذلك؟
ومع ذلك ، سيكون من الصعب القول إن فيلا الزهرة الصاعدة وبحر الداو كانا في تحالف.
“أنت. كيف حصلت على هذه الرموز؟”
“القي نظرة فاحصة على ما هذا!”
إذا كان على المرء حقا أن يصف علاقتهما ، فسيكون بحر الداو قوة كانت فيلا الزهرة الصاعدة تهزل ذيلها على أمل الحصول على دعمها.
عند سماع هذه الكلمات ، بدأت بعض التلميذات في إخراج حبوب من أكياسهم على أمل مساعدة تشو فنغ.
على الرغم من أن وانغ يوشيان كانت الأصغر في مجموعتهم ، إلا أنها كانت أيضا الأقوى في مجموعتهم ، وهي التي يلجاون إليها في أوقات الأزمات.
نتيجة لهذا ، من منظور فيلا الزهرة الصاعدة ، كان تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا أشخاصا يجب أن يحاولوا إرضاءهم أيضا.
في الواقع ، أرسلت فيلا الزهرة الصاعدة دعوات إلى هاؤلاء الجنيات عدة مرات من قبل ، فقط تم رفضهم مرارا وتكرارا.
اصبح من الواضح أنهن لم يكن افراد سيئين.
كان التشكيل الهجومي قويا للغاية بالفعل ، لدرجة أنه كاد يهزم ذلك الخيط الأسود ، ولكن من أجل السيطرة على مثل هذا التشكيل القوي ، كان على تشو فنغ أن يدفع ثمنا باهظا أيضا.
الآن بعد أن أتيحت لهم أخيرا فرصة للوصول إلى هذه الجنيات ، كان من المستحيل على فيلا الزهرة الصاعدة رفضهم.
كتلاميذ لفيلا الزهرة الصاعدة ، كيف لم يتمكنوا من التعرف على الرموز الشخصية لتلاميذ سيدة بحر الداو.
“من أين أتت هاته البقرات البشعة؟ كيف يجرؤ أمثالكم على محاولة دخول فيلا الزهرة الصاعدة!”
ومع ذلك ، من كان يظن أن موقفا محرجا بشكل لا يصدق سيحدث بدلا من ذلك؟
لقد كان قلقات ان لا يتمكن من الوصول إلى هذا المكان بأمان ، ولكن الآن بعد أن وصلن أخيرا إلى هنا ، أصبحت قلوبهم مرتاحة أخيرا.
قبل أن تتمكن وانغ يوشيان والآخريات من الاقتراب من مدخل فيلا الزهرة الصاعدة ، صرخ عليهم الحراس عند المدخل.
علاوة على ذلك ، كانت وانغ يوشيان أيضا في حالة ضعف شديد أيضا.
شعرت تلميذات بحر الداو بالفزع والاستياء العميق من الموقف الذي كان يتخذه أولئك من فيلا الزهرة الصاعدة تجاههن.
ومع ذلك ، لم يقولوا الكثير أيضا.
بعد كل شيء ، بدت مظاهرهم المشوهة مخيفة بعض الشيء. في حين أنهم كن مستائات من الطريقة التي كان هؤلاء الحراس يتعاملوهن بها ، لم يكن الأمر كما لو أنهم لا يستطيعون فهم سبب فعلهم ذلك من وجهة نظرهم.
“القي نظرة فاحصة على ما هذا!”
في البداية ، تعرضت وانغ يوشيان والآخرون للتعذيب الشديد بالسم لدرجة أنهم لم يكن لديهن الطاقة للاهتمام بما يجري من حولهم
وقفت وانغ يوشيان بهدوء على الفور بينما سرعان ما أخرج الشيوخ رموزهم واظهروها.
“أيها السيد الشاب ، ما خطبك؟ هل هو التأثير الجانبي لهذا التشكيل؟” سألت وانغ يوشيان.
تم نحت هذه الرموز بشكل رائع ، وكان هناك بصيص من الضوء يتدفق عبر الرمز المميز.
“من أين أتت هاته البقرات البشعة؟ كيف يجرؤ أمثالكم على محاولة دخول فيلا الزهرة الصاعدة!”
كل هذا اظهر الهوية غير العادية لحامل الرمز.
كانت هذه هي الرموز الشخصية لتلاميذ سيدة بحر الداو ، وهي شارة لهويتهم.
“أنت. كيف حصلت على هذه الرموز؟”
“أنت. كيف حصلت على هذه الرموز؟”
عند رؤية الرموز ، أصيب الحراس بالرعب.
“نحن لسنا أكثر من غرباء عنه ، وقد أساءنا إليه في وقت سابق. لم يكن أحد ليلومه حتى لو غض الطرف عن حالنا وتجاهلنا بسبب الطريقة التي عاملناه بها. لقد ظلمنا حقا هذا الرجل طيب القلب هذه المرة”.
كتلاميذ لفيلا الزهرة الصاعدة ، كيف لم يتمكنوا من التعرف على الرموز الشخصية لتلاميذ سيدة بحر الداو.
اندفع أحد الحراس على الفور إلى الفيلا لإبلاغ الشخص المسؤول بالأمر
اندفع أحد الحراس على الفور إلى الفيلا لإبلاغ الشخص المسؤول بالأمر
في الواقع ، كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من القوى القليلة التي سمح لها بالدخول والخروج من بحر الداو بحرية.
لكن على الرغم من ذلك ، لا تزال حالة تشو فنغ الحالية قد لفتت انتباههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
