أثناء تحمل الألم ، غرق جسد تشو فنغ أعمق وأعمق.
بلا شك ، كانت القلعة القديمة أكبر بكثير من الداخل مما كانت تبدو عليه من الخارج ، وامتلكت حلبة المبارزة هذه الجزء الأكبر من المساحة.
تماما عندما كانت قدميه على وشك الوصول إلى القاع ، بدأ الألم الحارق على جسده يخفف.
في الوقت نفسه ، بدأ جسده المحترق في التعافي أيضا.
كان التشكيل هو الذي كان يعمل على علاج جروحه.
بدلا من تسميتها حلبة مبارزة ، بدت وكأنها سهل عشبي بسبب حجمها الهائل.
حتى تحت تأثير عيون السماء ، لم يتمكن من العثور على الكنز.
ومع ذلك ، لم يهتم تشو فنغ كثيرا.
كانت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو أحد الأمثلة على ذلك.
قام بسرعة بفحص محيطه للبحث عن الكنز الذي كان مفيدا للأرواح العالمية.
كان أحدهما ملقى بالفعل على الأرض والآخر كان واقفا.
ولكن لسبب ما ، على الرغم من النظر في جميع أنحاء المنطقة ، لم يتمكن من العثور على الكنز على الإطلاق.
سرعان ما تحولت نظرات الحشد إلى الصندوق النحاسي العائم في الجزء العلوي من حلبة المبارزة.
“انا أرى، خذيه اذن ” قال تشو فنغ وهو يمرره إلى يو شا.
“لماذا ليس موجودا؟ كان يجب أن يكون في المنطقة المجاورة. ”
اصبح تشو فنغ في حيرة عميقة.
حتى تحت تأثير عيون السماء ، لم يتمكن من العثور على الكنز.
بالطبع ، الشخص الوحيد الذي برز أكثر لم يكن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ولا السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
على هذا النحو ، لم يكن تشو فنغ قادرا على الاستلقاء ببساطة والاستمتاع بثمار عمل الاخرين.
ومع ذلك ، كان متأكدا من أنه كان حول المنطقة بناء على الهالة التي كان يشعر بها.
كان التشكيل هو الذي كان يعمل على علاج جروحه.
هذا جعله قلقا بعض الشيء.
بالطبع ، الشخص الوحيد الذي برز أكثر لم يكن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ولا السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
لقد أنهى الاختبار ، لكن الكنز لم يعثر عليه في أي مكان.
ألا يعني هذا أنه عانى من كل هذا الألم من أجل لا شيء؟
كان بحجم البطيخ تقريبا ، وكان هناك سبعة ألوان مختلفة تلمع على سطحه.
هو!
ومع ذلك ، كان متأكدا من أنه كان حول المنطقة بناء على الهالة التي كان يشعر بها.
في هذه اللحظة بدأت موجات الحرارة من الحمم البركانية تظهر فيها طبقة من الضباب. سرعان ما تشابك الضباب مع بعضه البعض قبل أن يشكل حجرا في النهاية.
“قبل دخول هذا العالم ، عقدت العزم بالفعل على أن أصبح روحا عالمية، لقد سألت بالفعل حول الكبار حول الأمور المختلفة المتعلقة بعالم المتدربين مسبقا ، وكذلك انواع الأشياء التي ستكون مفيدة لي ” قالت يو شا.
كان الكنز الذي أعده السيد الكبير المقدس داخل الصندوق النحاسي.
كان حجرا غير متساوي الحواف.
كانوا يميلون إلى لفت الأنظار بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه بسبب مظهرهم الساحر وقوتهم الهائلة كمتدربين على مستوى السامي القتالي.
كان بحجم البطيخ تقريبا ، وكان هناك سبعة ألوان مختلفة تلمع على سطحه.
بالطبع ، الشخص الوحيد الذي برز أكثر لم يكن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ولا السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
كانت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو أحد الأمثلة على ذلك.
كما انبثقت هالة كثيفة من الطاقة منه.
كان من النادر للغاية رؤية مورد كهذا في العالم.
ومع ذلك ، فإن التشكيلات داخل حلبة الموت لم تشكل أي تحدي ل تشو فنغ على الإطلاق.
على الرغم من أنه لا يمكن أن يكون مثل حجر الاله أشورا ، إلا أن تشو فنغ اعتقد أنه سيكون قادرا على زيادة تدريب يو شا بشكل كبير.
لذلك ، سرعان ما أخذ الحجر ودخل فضاء الروح العالمي.
“اترين؟ لم تذهب معاناتي سدى أليس كذلك؟ إذا لم أكن مخطئا ، فيجب أن يكون هذا الحجر قادرا على رفع تدريبك إلى مستوى آخر ” قال تشو فنغ وهو يسير إلى يو شا.
من قبيل الصدفة ، عندما سقطت نظرة تشاو شوان هي على بوابة التشكيل ، ارتجفت بوابة التشكيل فجأة قليلا ، وخرجت صورة ظلية منها
“انه حجر العوالم السبعة الالهي. إنه يمتلك الكثير من الطاقة ” قالت يو شا.
“أوه؟ هل تعرفين أصل الحجر؟” فوجئ تشو فنغ.
“قبل دخول هذا العالم ، عقدت العزم بالفعل على أن أصبح روحا عالمية، لقد سألت بالفعل حول الكبار حول الأمور المختلفة المتعلقة بعالم المتدربين مسبقا ، وكذلك انواع الأشياء التي ستكون مفيدة لي ” قالت يو شا.
بلا شك ، كانت القلعة القديمة أكبر بكثير من الداخل مما كانت تبدو عليه من الخارج ، وامتلكت حلبة المبارزة هذه الجزء الأكبر من المساحة.
“انا أرى، خذيه اذن ” قال تشو فنغ وهو يمرره إلى يو شا.
ومع ذلك ، كان متأكدا من أنه كان حول المنطقة بناء على الهالة التي كان يشعر بها.
كان يشعر بالسعادة في الداخل.
لم ترفض يو شا وأخذت الحجر دون تردد كبير.
منذ أن عرفت يو شا عن هذا الحجر ، فيجب أن تعرف كيفية استخدامه بأقصى فعالية أيضا.
لم ترفض يو شا وأخذت الحجر دون تردد كبير.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تم تجميع أنظار الجميع في وسط القلعة القديمة ، حيث تواجدت حلبة مبارزة واسعة.
بعد كل شيء ، كان لديها دوافعها الخاصة للمجيء إلى هذا العالم وتصبح روح عالمية لتشو فنغ.
كانت هنا لإنقاذ سيدتها ، شيو جي ، لكنها لا تزال تفتقر إلى القوة للقيام بذلك في الوقت الحالي.
” النتيجة كانت محددة مسبقا منذ البداية. ”
“سأغادر الآن. يجب أن تعلمي أيضا أن لدي أشياء عاجلة يجب الاهتمام بها. يجب أن تسرعي وتتدربي “.
كان شعره أبيض مثل الثلج ، وانبعثت منه هالة كما لو أنه لا ينتمي الى العالم الفاني.
بعد قول هذا ، استعد تشو فنغ للمغادرة من مساحة الروح العالمية.
ومع ذلك ، فإن التشكيلات داخل حلبة الموت لم تشكل أي تحدي ل تشو فنغ على الإطلاق.
لكن في هذه اللحظة ، صرخت يو شا فجأة من الخلف ، “تشو فنغ”.
“لماذا ليس موجودا؟ كان يجب أن يكون في المنطقة المجاورة. ”
“ما الامر؟” سأل تشو فنغ.
كانوا يعلمون أن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة يهتم بتشاو شوان هي.
كان كل واحد من هؤلاء المئات من الأشخاص شخصيات كبيرة في مجرة الارواح التسعة ، ولكن مع ذلك ، كان هناك بعض الذين برزوا عن البقية.
“شكرا لك. ”
“حقيقة أن صندوق الكنز لم يفتح بعد يعني أن شخصا ما يتحدى حلبة الموت، دعونا ننتظر لفترة أطول”، تحدث السيد الكبير الحكيم وبدد شكوك الجميع.
انخفض راس يو شا عندما قالت هذه الكلمات.
انخفض راس يو شا عندما قالت هذه الكلمات.
لم تكن تنظر إلى تشو فنغ مباشرة على الإطلاق.
لم يجرؤ أحد على عدم احترام هذا الرجل العجوز القذر فحسب ، بل كانوا يعاملونه بأقصى درجات الاحترام.
كان الكنز الذي أعده السيد الكبير المقدس داخل الصندوق النحاسي.
قد يكون لديها شخصية عنيدة ومستبدة ، لكنها لم تكن معتادة على التعبير عن مشاعرها.
.
لم يكن سوى التلميذ الشخصي الأول لسيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، تشاو شوان هي.
“ها ياله من ادب، حسنا ، أنا أيضا يجب ارد لك دينك”
“تهانينا ، سيد الطائفة شو. ”
” لذلك لا داعي للشعور بالامتنان لهذا، لقد أنقذت حياتي من قبل ، لذا فقط عندما تصبحين اقوى سيكون لدي شخص اعتمد عليه ، أليس هذا صحيحا؟” أجاب تشو فنغ بابتسامة.
بدى مثل خالد يبعد بنفسه عن الاشياء الدنيوية.
بعد ذلك ، أعاد وعيه إلى جسده ومضى قدما.
لو كانت أي مناسبة أخرى ، لكان المئات من الأشخاص داخل القلعة قد نأوا بأنفسهم بالتأكيد عن ذلك الرجل العجوز.
لم يكن مظهره فقط هو غير المرتب.
على الرغم من أن ليو شانغ قد تقدم أمامه وخرق التشكيلات والعقبات التي أمامه ، إلا أن حلبة الموت كانت مصممة بطريقة تعيد فيها التشكيلات بناء نفسها تلقائيا بمجرد مرور المنافس.
على هذا النحو ، لم يكن تشو فنغ قادرا على الاستلقاء ببساطة والاستمتاع بثمار عمل الاخرين.
ومع ذلك ، فإن التشكيلات داخل حلبة الموت لم تشكل أي تحدي ل تشو فنغ على الإطلاق.
قد يطلق عليها اسم حلبة الموت ، لكن تشو فنغ لم يشعر بأي خطر على الإطلاق
كان حجرا غير متساوي الحواف.
.
وفي الوقت نفسه ، وصلت البطولة أخيرا إلى مراحلها النهائية.
ومع ذلك ، لم يهتم تشو فنغ كثيرا.
“شخص ما تحدى حلبة الموت؟ من هو؟”
كانت الجولة الأخيرة تقام في وسط قلعة قديمة. كانت هذه القلعة القديمة تقع فوق الغيوم ، مما جعلها تبدو وكأنها قصر سماوي.
اصبح تشو فنغ في حيرة عميقة.
لم تكن شيء موجود في هذه المدينة ولكنها كانت من صنع السيد الكبير الحكيم.
هو!
كان الدخول إلى هذه القلعة القديمة محظورا.
كان يشعر بالسعادة في الداخل.
بخلاف المنافسين الذين تمكنوا من الوصول إلى الجولات النهائية من البطولة ، سمح فقط لأولئك الذين كانوا يتمتعون بمكانة معينة بدخولها.
كانوا يميلون إلى لفت الأنظار بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه بسبب مظهرهم الساحر وقوتهم الهائلة كمتدربين على مستوى السامي القتالي.
على هذا النحو ، لم يكن هناك الكثير من الناس هناك ، فقط حوالي عدة مئات.
كان كل واحد من هؤلاء المئات من الأشخاص شخصيات كبيرة في مجرة الارواح التسعة ، ولكن مع ذلك ، كان هناك بعض الذين برزوا عن البقية.
كانت السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو أحد الأمثلة على ذلك.
ومع ذلك ، كان متأكدا من أنه كان حول المنطقة بناء على الهالة التي كان يشعر بها.
كانوا يميلون إلى لفت الأنظار بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه بسبب مظهرهم الساحر وقوتهم الهائلة كمتدربين على مستوى السامي القتالي.
لم تكن شيء موجود في هذه المدينة ولكنها كانت من صنع السيد الكبير الحكيم.
بخلافهم ، كان هناك أيضا شيخ واحد برز بشكل واضح بين الحشد.
من قبيل الصدفة ، عندما سقطت نظرة تشاو شوان هي على بوابة التشكيل ، ارتجفت بوابة التشكيل فجأة قليلا ، وخرجت صورة ظلية منها
منذ أن عرفت يو شا عن هذا الحجر ، فيجب أن تعرف كيفية استخدامه بأقصى فعالية أيضا.
كان لهذا الشيخ مظهر نحيف ، ولكن كانت هناك نظرة خيرة على وجهه.
من قبيل الصدفة ، عندما سقطت نظرة تشاو شوان هي على بوابة التشكيل ، ارتجفت بوابة التشكيل فجأة قليلا ، وخرجت صورة ظلية منها
كان شعره أبيض مثل الثلج ، وانبعثت منه هالة كما لو أنه لا ينتمي الى العالم الفاني.
هذا جعله قلقا بعض الشيء.
بدى مثل خالد يبعد بنفسه عن الاشياء الدنيوية.
لم يكن هذا الشيخ سوى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.
كان هناك شخصان على حلبة المبارزة في الوقت الحالي.
بالطبع ، الشخص الوحيد الذي برز أكثر لم يكن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ولا السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
لم تكن شيء موجود في هذه المدينة ولكنها كانت من صنع السيد الكبير الحكيم.
بدلا من ذلك ، كان رجلا عجوزا يرتدي ملابس عادية بدا شعره غير مهذب بشكل خاص.
لم يكن مظهره فقط هو غير المرتب.
حتى تحت تأثير عيون السماء ، لم يتمكن من العثور على الكنز.
كانت هناك رائحة كريهة قادمة من جسده ، وهي رائحة لا يمكن أن تظهر إلا بسبب عدم الاستحمام لسنوات عديدة.
لو كانت أي مناسبة أخرى ، لكان المئات من الأشخاص داخل القلعة قد نأوا بأنفسهم بالتأكيد عن ذلك الرجل العجوز.
لكن لم يكن هذا هو الحال هنا.
لم يجرؤ أحد على عدم احترام هذا الرجل العجوز القذر فحسب ، بل كانوا يعاملونه بأقصى درجات الاحترام.
هذا لأنه كان صاحب هذه القلعة القديمة ، وكذلك أحد أقوى الروحانيين العالميين في مجرة الارواح التسعة ، السيد الكبير الحكيم.
كان أحدهما ملقى بالفعل على الأرض والآخر كان واقفا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تم تجميع أنظار الجميع في وسط القلعة القديمة ، حيث تواجدت حلبة مبارزة واسعة.
كان أحدهما ملقى بالفعل على الأرض والآخر كان واقفا.
قد يكون لديها شخصية عنيدة ومستبدة ، لكنها لم تكن معتادة على التعبير عن مشاعرها.
بدلا من تسميتها حلبة مبارزة ، بدت وكأنها سهل عشبي بسبب حجمها الهائل.
بلا شك ، كانت القلعة القديمة أكبر بكثير من الداخل مما كانت تبدو عليه من الخارج ، وامتلكت حلبة المبارزة هذه الجزء الأكبر من المساحة.
كانوا يميلون إلى لفت الأنظار بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه بسبب مظهرهم الساحر وقوتهم الهائلة كمتدربين على مستوى السامي القتالي.
كان هناك شخصان على حلبة المبارزة في الوقت الحالي.
هذا جعله قلقا بعض الشيء.
كان أحدهما ملقى بالفعل على الأرض والآخر كان واقفا.
اصبح تشو فنغ في حيرة عميقة.
على عكس الشخص الملقى على الأرض، لم يكن الشخص الواقف يعاني من أي إصابات، وحتى ملابسه كانت لا تزال نظيفة.
وفي الوقت نفسه ، وصلت البطولة أخيرا إلى مراحلها النهائية.
لم يكن سوى التلميذ الشخصي الأول لسيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، تشاو شوان هي.
” تشاو شوان هي ، لم أكن أتوقع أن تكون قد فهمت الإحساس بتحول التنين في المرتبة الثالثة. أنا لست ندا لك”.
“شخص ما تحدى حلبة الموت؟ من هو؟”
أجبر الشخص الملقى على الأرض نفسه على الجلوس وهو يتحدث بصوت ضعيف.
كان كل واحد من هؤلاء المئات من الأشخاص شخصيات كبيرة في مجرة الارواح التسعة ، ولكن مع ذلك ، كان هناك بعض الذين برزوا عن البقية.
“تشاو شوان هي لم يخذلنا حقا “.
اصبح تشو فنغ في حيرة عميقة.
بعد كل شيء ، كان لديها دوافعها الخاصة للمجيء إلى هذا العالم وتصبح روح عالمية لتشو فنغ.
” النتيجة كانت محددة مسبقا منذ البداية. ”
لقد أنهى الاختبار ، لكن الكنز لم يعثر عليه في أي مكان.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، تم تجميع أنظار الجميع في وسط القلعة القديمة ، حيث تواجدت حلبة مبارزة واسعة.
“تهانينا ، سيد الطائفة شو. ”
“ولكن لماذا لم يفتح صندوق الكنز بعد؟”
كان لهذا الشيخ مظهر نحيف ، ولكن كانت هناك نظرة خيرة على وجهه.
أدار العديد من الحاضرين في القلعة رؤوسهم نحو سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة وقدموا تهانيهم.
“انا أرى، خذيه اذن ” قال تشو فنغ وهو يمرره إلى يو شا.
كانوا يعلمون أن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة يهتم بتشاو شوان هي.
على الرغم من أن تشاو شوان هي كان واحدا فقط من تلاميذه ، الا انه بدى وكانه ينوي رعاية تشاو شوان هي كخليفة له.
“ولكن لماذا لم يفتح صندوق الكنز بعد؟”
سرعان ما تحولت نظرات الحشد إلى الصندوق النحاسي العائم في الجزء العلوي من حلبة المبارزة.
بدا عاديا للوهلة الأولى ، لكنه كان لافتا للنظر بشكل غريب.
كان الكنز الذي أعده السيد الكبير المقدس داخل الصندوق النحاسي.
لذلك ، سرعان ما أخذ الحجر ودخل فضاء الروح العالمي.
بناء على ما عرفوه ، بمجرد تحديد الفائز في البطولة ، سيفتح صندوق الكنز من تلقاء نفسه.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه لم يتم فتح حعل الكثيرين يشعرون بالارتباك العميق.
بالطبع ، الشخص الوحيد الذي برز أكثر لم يكن سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ولا السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.
“حقيقة أن صندوق الكنز لم يفتح بعد يعني أن شخصا ما يتحدى حلبة الموت، دعونا ننتظر لفترة أطول”، تحدث السيد الكبير الحكيم وبدد شكوك الجميع.
“تشاو شوان هي لم يخذلنا حقا “.
“شخص ما تحدى حلبة الموت؟ من هو؟”
لم تكن تنظر إلى تشو فنغ مباشرة على الإطلاق.
فوجئ الحشد بسماع هذه الكلمات.
حتى تشاو شوان هي حول نظره أيضا نحو حافة حلبة المبارزة ، حيث كانت بوابة التشكيل التي كانت بمثابة مخرج لحلبة الموت.
إذا نجح شخص ما في اختراق حلبة الموت ، فسيظهر من بوابة التشكيل.
“قبل دخول هذا العالم ، عقدت العزم بالفعل على أن أصبح روحا عالمية، لقد سألت بالفعل حول الكبار حول الأمور المختلفة المتعلقة بعالم المتدربين مسبقا ، وكذلك انواع الأشياء التي ستكون مفيدة لي ” قالت يو شا.
من قبيل الصدفة ، عندما سقطت نظرة تشاو شوان هي على بوابة التشكيل ، ارتجفت بوابة التشكيل فجأة قليلا ، وخرجت صورة ظلية منها
كان بحجم البطيخ تقريبا ، وكان هناك سبعة ألوان مختلفة تلمع على سطحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
