نسيم خفيف هب فجأة على وجوه الحاضرين.
كانت هناك لحظة ذهول طفيفة على وجوه الجميع قبل أن يتنفسوا الصعداء.
كان قد حصل بالفعل على الكنز المطلوب منه ، لكن هذا الخبير الغامض لم ياتي منذ ذلك الحين.
التوتر الذي كان بداخلهم خف أخيرا في هذه اللحظة.
نسيم خفيف هب فجأة على وجوه الحاضرين.
قبل أن يعرفوا ، غادرت سيدة بحر الداو والسيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو المنطقة.
لم تكن شخصا صالحا. لن تبذل قصارى جهدها لدعم الحق والقضاء على عدد لا يحصى من الطوائف الشيطانية.
غادروا دون أن ينبسوا ببنت شفة على الإطلاق.
على الرغم من ذلك ، لم يعتقد أحد أنهم كانوا غير مهذبين.
كان تشو فنغ لا يزال ينوي سؤال الخبير الغامض المزيد عن الخيط الأسود ، ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى ، أدرك أن الخبير الغامض قد غادر المنطقة بالفعل.
كانت هذه ببساطة الطريقة التي تتصرف بها سيدة بحر الداو عادة.
باعتبارها واحدة من الخبراء في عالم التدريب ، لم تكن بحاجة إلى تفسير افعالها لأي شخص.
على العكس من ذلك ، كان الناس في عالم التدريب هم الذين كانوا يائسين للتقرب منها.
لذلك ، على الرغم من أن الخبير الغامض قال إنه سيجده ، إلا أنه اختار أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى ضفاف البحيرة.
عند مشاهدة الدخان الأحمر الدموي الذي يكتنف مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، تمتم تشو فنغ في دهشة
كانت فيلا الزهرة الصاعدة واحدة من هاؤلاء
لن تسمح لأي شخص لديه مبادئ مشكوك فيها بالتواجد حولها ، ولن تسمح لأي منافقين بخداعها أيضا.
لكن هذه المرة ، كان اللهب الأسود الذي يغطي الخيط الأسود أقوى بكثير من ذي قبل.
لكنها كانت أيضا واحدة من القلائل النادرين الذين تمكنوا من كسب ثقة سيدة بحر داو.
كان يعلم أنه لا توجد طريقة ليحظى بفرصة ضد الخيط الأسود باستخدام قوته الخاصة ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لمساعدته.
قبل أن يعرفوا ، غادرت سيدة بحر الداو والسيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو المنطقة.
ومع ذلك ، بالنظر إلى كيفية سير الأمور في النهاية ، ربما لم يكن ذلك نعمة لهم.
لم يكن لدى تشو فنغ الوقت للانتظار ، خاصة وأن حياة الطاوي القديم ذو أنف الثور كانت على المحك.
ومع ذلك ، بمجرد أن تأكد من أنه بعيد عن أنظار الجميع ، استدار بسرعة وعاد إلى المدينة.
لم تكن هناك طريقة لكي تتسامح سيدة بحر داو مع شخص خدعها وتسمح له بالاستمرار في الوجود على وجه العالم.
كانت هناك لحظة ذهول طفيفة على وجوه الجميع قبل أن يتنفسوا الصعداء.
لم تكن شخصا صالحا. لن تبذل قصارى جهدها لدعم الحق والقضاء على عدد لا يحصى من الطوائف الشيطانية.
على العكس من ذلك ، كان الناس في عالم التدريب هم الذين كانوا يائسين للتقرب منها.
كان تشو فنغ لا يزال ينوي سؤال الخبير الغامض المزيد عن الخيط الأسود ، ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى ، أدرك أن الخبير الغامض قد غادر المنطقة بالفعل.
ومع ذلك ، لم تكن أيضا شخصا عديم الضمير.
لن تسمح لأي شخص لديه مبادئ مشكوك فيها بالتواجد حولها ، ولن تسمح لأي منافقين بخداعها أيضا.
امامه، شعر تشو فنغ بأنه صغير للغاية.
“الصديق الشاب تشو فنغ ، أنت حقا شخص لا يصدق.”
سرعان ما أخفى تشو فنغ هالته بعباءة قديس التنانين التسعة وقوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قبل أن يبدأ في اتباع الاتجاه الذي أشارت إليه بوصلة التتبع.
في الحقيقة ، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما إذا كان التشكيل الذي تم نقله إليه من قبل مضرب ذيل الحصلن سيظل يعمل أم لا ، لكن لم يكن لديه خيار آخر في الوقت الحالي.
” لكي تجرؤ على الوقوف ضد فيلا الزهرة الصاعدة من اجل الحق”.
” لكي تجرؤ على الوقوف ضد فيلا الزهرة الصاعدة من اجل الحق”.
“الشباب في الوقت الحاضر بالتأكيد رائعون!”
كان الممر في الواقع هي البحيرة أمامه مباشرة.
“هل لي أن أعرف من هو سيدك؟”
بمجرد أن غادرت سيدة بحر الداو ، قام الحشد ، الذي كان لا يزال ينتقد تشو فنغ منذ لحظة ، بتغيير موقه ، وبدأ الكثير منهم في مدح تشو فنغ.
كان لا يزال على قيد الحياة ويتنفس على أي حال.
بمجرد أن غادرت سيدة بحر الداو ، قام الحشد ، الذي كان لا يزال ينتقد تشو فنغ منذ لحظة ، بتغيير موقه ، وبدأ الكثير منهم في مدح تشو فنغ.
حقيقة أن التشكيل أصبح أقوى يعني فقط أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي كان يزوده بقوة أكبر من ذي قبل.
غادروا دون أن ينبسوا ببنت شفة على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ أي اهتمام بالتعرف على هؤلاء الأشخاص.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدرك فيها أن قوة الكنوز الحقيقية يمكن أن تكون غير مفهومة أيضا
شكر أولا العادي على مساعدته وودع ليو شانغوو قبل التظاهر بمغادرة المنطقة.
ومع ذلك ، بمجرد أن تأكد من أنه بعيد عن أنظار الجميع ، استدار بسرعة وعاد إلى المدينة.
كان يعلم أنه لا توجد طريقة ليحظى بفرصة ضد الخيط الأسود باستخدام قوته الخاصة ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لمساعدته.
كان متجها إلى ضفاف البحيرة حيث التقى بذلك الخبير الغامض في وقت سابق.
بدأ في إعداد نفس التشكيل مع مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي كجوهره.
كان قد حصل بالفعل على الكنز المطلوب منه ، لكن هذا الخبير الغامض لم ياتي منذ ذلك الحين.
سرعان ما أخفى تشو فنغ هالته بعباءة قديس التنانين التسعة وقوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قبل أن يبدأ في اتباع الاتجاه الذي أشارت إليه بوصلة التتبع.
لم يكن لدى تشو فنغ الوقت للانتظار ، خاصة وأن حياة الطاوي القديم ذو أنف الثور كانت على المحك.
كان التشكيل الذي كان يصنعه في هذه اللحظة بالذات أقوى بشكل واضح من ذي قبل.
لحسن حظ تشو فنغ ، كان الخبير الغامض ينتظره بالفعل.
لذلك ، على الرغم من أن الخبير الغامض قال إنه سيجده ، إلا أنه اختار أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى ضفاف البحيرة.
لحسن حظ تشو فنغ ، كان الخبير الغامض ينتظره بالفعل.
التوتر الذي كان بداخلهم خف أخيرا في هذه اللحظة.
“الكبير ، لقد حصلت على العنصر الذي تحتاجه” ، قال تشو فنغ وهو يمرر الكنز الذي تلقاه من السيد الكبير الحكيم إلى الخبير الغامض.
قبل الخبير الغامض الكنز قبل تمرير لفافة إلى تشو فنغ.
كما اتضح ، كان هناك عالم خفي تحت هذه المدينة.
“العنصر الذي تبحث عنه يستريح حاليا هنا”
ومع ذلك ، كانت هذه لا تزال أفضل طريقة لديه.
حقيقة أن التشكيل أصبح أقوى يعني فقط أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي كان يزوده بقوة أكبر من ذي قبل.
” ومع ذلك، أنصحك بعدم الذهاب لأنك لست مطابقا له” قال الخبير الغامض.
نسيم خفيف هب فجأة على وجوه الحاضرين.
فتح تشو فنغ اللفافة وأدرك أنها خريطة.
ومع ذلك ، لم تكن أيضا شخصا عديم الضمير.
قفز تشو فنغ إلى البحيرة وغطس ، وسرعان ما وجد نفسه امام مدخل العالم الخفي.
كما اتضح ، كان هناك عالم خفي تحت هذه المدينة.
كان في البداية غير متأكد من هذا الأمر ، ولكن كلما صنع التشكيل ، أصبح أكثر ثقة.
كان الخيط الأسود يختبئ حاليا هناك.
كان يعلم أنه لا توجد طريقة ليحظى بفرصة ضد الخيط الأسود باستخدام قوته الخاصة ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لمساعدته.
“هذا غريب. لماذا تجاهلني في وقت سابق ”
كان تشو فنغ لا يزال ينوي سؤال الخبير الغامض المزيد عن الخيط الأسود ، ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى ، أدرك أن الخبير الغامض قد غادر المنطقة بالفعل.
التوتر الذي كان بداخلهم خف أخيرا في هذه اللحظة.
كان الممر في الواقع هي البحيرة أمامه مباشرة.
ألم يغادر بسرعة كبيرة؟
“هل لي أن أعرف من هو سيدك؟”
“الكبير ، هل ما زلت هناك؟ الكبير ، قلت إنك ستحميني ، فلماذا لم تظهر؟ لقد كدت أقتل على يد هؤلاء الأوغاد من فيلا الزهرة الصاعدة!”
شكر أولا العادي على مساعدته وودع ليو شانغوو قبل التظاهر بمغادرة المنطقة.
طرح تشو فنغ بعض الأسئلة واحدة تلو الأخرى ، لكنه لم يتلقى أي رد على الإطلاق.
” ومع ذلك، أنصحك بعدم الذهاب لأنك لست مطابقا له” قال الخبير الغامض.
باعتبارها واحدة من الخبراء في عالم التدريب ، لم تكن بحاجة إلى تفسير افعالها لأي شخص.
بينما كان غير سعيد بعض الشيء لأن الخبير الغامض تركه خلال لحظة حرجة ، إلا أنه لم يهتم كثيرا لأنه شيء انتهى بالفعل
لكن هذه المرة ، كان اللهب الأسود الذي يغطي الخيط الأسود أقوى بكثير من ذي قبل.
كان لا يزال على قيد الحياة ويتنفس على أي حال.
“الشباب في الوقت الحاضر بالتأكيد رائعون!”
شوش!
أخرج تشو فنغ مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي وأمسكه بإحكام في يديه.
“هل هذا يعني أنك لم تبذل قصارى جهدك في المرة السابقة؟”
“يبدو أنني لا أستطيع الا الاعتماد عليك الآن. ” قال تشو فنغ لمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي في قبضته.
“هل لي أن أعرف من هو سيدك؟”
كان يعلم أنه لا توجد طريقة ليحظى بفرصة ضد الخيط الأسود باستخدام قوته الخاصة ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لمساعدته.
لم يكن مضرب ذيل الحصان أداة موثوقة للغاية لأنه تماما مثل الغزالة الإلهية ، كان يظهر فقط من وقت لآخر.
لذلك ، على الرغم من أن الخبير الغامض قال إنه سيجده ، إلا أنه اختار أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى ضفاف البحيرة.
لقد كان قوة لم يستطع السيطرة عليها ، وتجعله يترك مصيره حقا للحظ.
“هل لي أن أعرف من هو سيدك؟”
سرعان ما أخفى تشو فنغ هالته بعباءة قديس التنانين التسعة وقوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قبل أن يبدأ في اتباع الاتجاه الذي أشارت إليه بوصلة التتبع.
ومع ذلك ، كانت هذه لا تزال أفضل طريقة لديه.
وينغ!
غادروا دون أن ينبسوا ببنت شفة على الإطلاق.
ولكن لفرحة تشو فنغ ، عندما حاول تنشيط مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، بدأ على الفور في التفاعل هذه المرة.
كان الخيط الأسود ثابتا تماما في الوقت الحالي ، كان على ما يبدو في خضم إنجاز شيء ما.
كان في البداية غير متأكد من هذا الأمر ، ولكن كلما صنع التشكيل ، أصبح أكثر ثقة.
“هذا غريب. لماذا تجاهلني في وقت سابق ”
ومع ذلك ، لم تكن أيضا شخصا عديم الضمير.
“والان يساعدني ؟ هل يعني ذلك أنه سيساعدني فقط في امساك هذا الخيط الأسود؟”
كان تشو فنغ في حيرة من أمره بسبب الموقف ، لكنه بدا العمل فورا.
لم تكن شخصا صالحا. لن تبذل قصارى جهدها لدعم الحق والقضاء على عدد لا يحصى من الطوائف الشيطانية.
شكر أولا العادي على مساعدته وودع ليو شانغوو قبل التظاهر بمغادرة المنطقة.
لم يكن من السهل العثور على العالم الخفي تحت المدينة. لحسن حظ تشو فنغ ، أشار الخبير الغامض إلى طريقة دخول العالم الخفي على الخريطة.
“الكبير ، هل ما زلت هناك؟ الكبير ، قلت إنك ستحميني ، فلماذا لم تظهر؟ لقد كدت أقتل على يد هؤلاء الأوغاد من فيلا الزهرة الصاعدة!”
كان الممر في الواقع هي البحيرة أمامه مباشرة.
قفز تشو فنغ إلى البحيرة وغطس ، وسرعان ما وجد نفسه امام مدخل العالم الخفي.
“الشباب في الوقت الحاضر بالتأكيد رائعون!”
على الرغم من ذلك ، لم يعتقد أحد أنهم كانوا غير مهذبين.
دون أي تردد ، دخل العالم الخفي ، وفي اللحظة التالية ، وجد نفسه يقف امام عالم خالي ومتوسط الحجم
لكنها كانت أيضا واحدة من القلائل النادرين الذين تمكنوا من كسب ثقة سيدة بحر داو.
لكن كانت المنطقة قاحلة تماما.
لذلك ، على الرغم من أن الخبير الغامض قال إنه سيجده ، إلا أنه اختار أخذ زمام المبادرة للتوجه إلى ضفاف البحيرة.
التوتر الذي كان بداخلهم خف أخيرا في هذه اللحظة.
لن يكون من السهل العثور على الخيط الأسود هنا.
لحسن حظ تشو فنغ ، كان الخبير الغامض ينتظره بالفعل.
لحسن حظ تشو فنغ ، كانت بوصلة التتبع تعمل أخيرا بشكل صحيح مرة أخرى ، واشارت إلى اتجاه واضح له.
لكن كانت المنطقة قاحلة تماما.
سرعان ما أخفى تشو فنغ هالته بعباءة قديس التنانين التسعة وقوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قبل أن يبدأ في اتباع الاتجاه الذي أشارت إليه بوصلة التتبع.
سرعان ما وصل امام هدفه.
باعتبارها واحدة من الخبراء في عالم التدريب ، لم تكن بحاجة إلى تفسير افعالها لأي شخص.
لكن هذه المرة ، كان اللهب الأسود الذي يغطي الخيط الأسود أقوى بكثير من ذي قبل.
بينما كان غير سعيد بعض الشيء لأن الخبير الغامض تركه خلال لحظة حرجة ، إلا أنه لم يهتم كثيرا لأنه شيء انتهى بالفعل
اخترق اللهب الأسود عمق الأرض وارتفع إلى الغيوم ، مما جعله يبدو وكأنه وحش ضخم يبتلع العالم.
امامه، شعر تشو فنغ بأنه صغير للغاية.
شكر أولا العادي على مساعدته وودع ليو شانغوو قبل التظاهر بمغادرة المنطقة.
كان الخيط الأسود ثابتا تماما في الوقت الحالي ، كان على ما يبدو في خضم إنجاز شيء ما.
كان تشو فنغ لا يزال ينوي سؤال الخبير الغامض المزيد عن الخيط الأسود ، ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى ، أدرك أن الخبير الغامض قد غادر المنطقة بالفعل.
طرح تشو فنغ بعض الأسئلة واحدة تلو الأخرى ، لكنه لم يتلقى أي رد على الإطلاق.
في الحقيقة ، لم يكن لدى تشو فنغ أي فكرة عما إذا كان التشكيل الذي تم نقله إليه من قبل مضرب ذيل الحصلن سيظل يعمل أم لا ، لكن لم يكن لديه خيار آخر في الوقت الحالي.
بدأ في إعداد نفس التشكيل مع مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي كجوهره.
كان تشو فنغ في حيرة من أمره بسبب الموقف ، لكنه بدا العمل فورا.
كان في البداية غير متأكد من هذا الأمر ، ولكن كلما صنع التشكيل ، أصبح أكثر ثقة.
كان الممر في الواقع هي البحيرة أمامه مباشرة.
شوش!
لقد أدرك أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد اصبح أقوى أيضا.
طرح تشو فنغ بعض الأسئلة واحدة تلو الأخرى ، لكنه لم يتلقى أي رد على الإطلاق.
كان التشكيل الذي كان يصنعه في هذه اللحظة بالذات أقوى بشكل واضح من ذي قبل.
ألم يغادر بسرعة كبيرة؟
كان الممر في الواقع هي البحيرة أمامه مباشرة.
ومع ذلك ، فإن قوته الروحية لم تخضع لأي تقدم على الإطلاق ، وكان يقوم بإعداد التشكيل بنفس الطريقة أيضا.
حقيقة أن التشكيل أصبح أقوى يعني فقط أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي كان يزوده بقوة أكبر من ذي قبل.
اخترق اللهب الأسود عمق الأرض وارتفع إلى الغيوم ، مما جعله يبدو وكأنه وحش ضخم يبتلع العالم.
كان تشو فنغ في حيرة من أمره بسبب الموقف ، لكنه بدا العمل فورا.
عند مشاهدة الدخان الأحمر الدموي الذي يكتنف مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، تمتم تشو فنغ في دهشة
“هل هذا يعني أنك لم تبذل قصارى جهدك في المرة السابقة؟”
دون أي تردد ، دخل العالم الخفي ، وفي اللحظة التالية ، وجد نفسه يقف امام عالم خالي ومتوسط الحجم
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدرك فيها أن قوة الكنوز الحقيقية يمكن أن تكون غير مفهومة أيضا
“هل لي أن أعرف من هو سيدك؟”
لم يكن من السهل العثور على العالم الخفي تحت المدينة. لحسن حظ تشو فنغ ، أشار الخبير الغامض إلى طريقة دخول العالم الخفي على الخريطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
