كذلك حدث شيء مهم اخر، وهو انهم أدركوا أن الثمار هنا لديها القدرة على استعادة مظهر تشو فنغ.
“نعم ، لكن هذا الشخص غادر للتو” ، أجابت وانغ يوشيان.
كانت التأثيرات طفيفة ، بحيث لم يكن هناك أي تحسن كبير في مظهر تشو فنغ ، ولكن إذا وضعنا جانبا مدى صغر التأثيرات ، الا انها كانت ذات فعالية.
توقفت عربة الحرب في النهاية على بعد مسافة قصيرة من الجزيرة. بعد ذلك ، قفزت شخصية جميلة وركضت إلى حيث كانت وانغ يوشيان والآخريات.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
ومع ذلك ، فإن ما أسعد تشو فنغ حقا هو أن الوضع لم يكن نهائيا مثل ما قالت سيدة بحر الالداو.
دون أي تردد ، قفزت وانغ يوشيان مباشرة إلى أحضان سيدة بحر الداو.
لقد كانت جمالا نادرا آخر
لم يكن من المستحيل تماما عليه استعادة مظهره.
وينغ!
كانت كل من هذه الخيول البيضاء تمتلك اجساد ضخمة ، لقد بلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر.
نظرا لأنه حتى الثمار الموجودة هنا يمكنها فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك شيء فعال في استعادة مظهره هناك في عالم المتدربين الهائل.
سيحتاج إلى قدر كبير من الصبر والجهد للعثور عليه ، لكنه على الأقل لم يكن شيء ميؤوسا منه.
لقد كن يحاولن جعل صغيرتهم تتفتح معهم وتعاملهم بنفس الطريقة التي تعامل بها سيدتهم ، لكن على الرغم من سنوات من الجهود ، ما زالوا غير قادرين على تحقيق ذلك.
سيحتاج إلى قدر كبير من الصبر والجهد للعثور عليه ، لكنه على الأقل لم يكن شيء ميؤوسا منه.
وينغ!
في هذه اللحظة فتحت فجأة بوابة تشكيل الروح التي كانت مغلقة بإحكام خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
كانت خيولا بيضاء ذات أجنحة ضخمة ، وبدا أنها تمتلك وهج مقدس تحت أشعة الشمس.
عند رؤية هذا ، دخلها تشو فنغ ووانغ يوشيان بسرعة.
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
تسببت ظهورها حتى في جعل سونغ فيفي والآخريات يبدون عديات.
على الرغم من أنهم أمضوا ثلاثة أشهر على هذا الجبل ، في الحقيقة ، فقد مر يوم واحدا فقط في العالم الحقيقي.
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
بمجرد خروجهم ، رأوا سيدة بحر الالداو تنتظرهم في الخارج.
“سيدتي ، ليلي اشتاقت لك!”
دون أي تردد ، قفزت وانغ يوشيان مباشرة إلى أحضان سيدة بحر الداو.
كان تشو فنغ قد فوجئ بهذه التصرفات من قبل ، ولكن بعد الاقتراب منها ، اعتاد بالفعل على ذلك.
كانت خيولا بيضاء ذات أجنحة ضخمة ، وبدا أنها تمتلك وهج مقدس تحت أشعة الشمس.
كانت وانغ يوشيان ، في حقيقتها ، فتاة مشاكسة ورائعة.
كان تشو فنغ قد فوجئ بهذه التصرفات من قبل ، ولكن بعد الاقتراب منها ، اعتاد بالفعل على ذلك.
كان تشو فنغ قد فوجئ بهذه التصرفات من قبل ، ولكن بعد الاقتراب منها ، اعتاد بالفعل على ذلك.
كان الأمر فقط انه لسبب ما لم تكن على استعداد لإظهار هذا الجانب منها للآخرين بسهولة.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
“أنا مجرد صديقة للسيد الشاب تشو فنغ ” أجابت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة قبل أن تعود إلى طبيعتها المعتادة.
“ليلي ، يبدو أنك نجحت؟” سألت سيدة بحر الداو بنظرة سعيدة على وجهها.
في هذه اللحظة فتحت فجأة بوابة تشكيل الروح التي كانت مغلقة بإحكام خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضاهي جمالها هنا كانت وانغ يوشيان فقط ، على الرغم من أن سحرهم كان مختلفا تماما عن بعضهم البعض.
فإن سحر هذه المرأة كان جاذبيتها الرائعة.
” لولاه، لما تمكنت حتى من العثور على مدخل الاختبار”.
عندما قالت وانغ يوشيان هذه الكلمات ، ألقت نظرة خاطفة على تشو فنغ.
“الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد كان الأمر صعبا عليك. ”
“إذا سنحت الفرصة ، فسآتي بالتأكيد لزيارتك. ”
“الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد كان الأمر صعبا عليك. ”
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
تقدمت سيدة بحر الداو إلى الأمام ومررت كرة متوهجة إلى تشو فنغ.
“إنه وعد إذن” ، قالت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة.
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
كانت عربة الحرب ضخمة. كان هناك قصر وجبل وحتى بحيرات على عربة الحرب ، بحيث يكون من الأنسب تسميتها مدينة متنقلة
“لقد أزلت بالفعل الطبيعة الخبيثة داخل العنصر وختمت تدريبه”
” يجب ألا تواجه مشكلة في التعامل معه بأي شكل من الأشكال بعد الآن ” قالت سيدة بحر الداو.
لقد كانت جمالا نادرا آخر
“شكرا لك الكبيرة. ”
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
كما اتضح ، كانت هذه المرأة أميرة عشيرة الارواح التسعة المقدسة ، وكان اسمها الكامل جيوهون مياو مياو.
ممسكا بالكرة في يديه ، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يرتجف من الإثارة.
لقد حصل أخيرا على المفتاح اللازم لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور
لوح تشو فنغ للجميع للمرة الأخيرة قبل الدخول في تشكيل النقل الآني.
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
.
بعد ذلك ، ودع تشو فنغ سيدة بحر الداو وتلاميذها ، حتى أن الأخيرة رافقته شخصيا.
الشيء الوحيد الذي فاجأ تشو فنغ هو أنه كان هناك بالفعل تشكيل للنقل الآني قادر على عبور المجرات في بحر الداو أيضا.
بمعنى آخر ، يمكنه العودة مباشرة إلى مجرة النور المقدس من هنا.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
كانت هناك نظرات تردد على وجوه معظم التلميذات ، ولكن لدهشة معظم الناس ، كانت هناك نظرة حزينة على وجه وانغ يوشيان أيضا.
كان الأمر فقط انه لسبب ما لم تكن على استعداد لإظهار هذا الجانب منها للآخرين بسهولة.
إذا كان سحر وانغ يوشيان يكمن في نقائها
“تشو فنغ ، هل ستعود؟” سألت وانغ يوشيان تشو فنغ.
“لا ، لماذا أشم رائحة مألوفة جدا هنا؟”
“إذا سنحت الفرصة ، فسآتي بالتأكيد لزيارتك. ”
“اشتقت إليك ، لذلك جئت إلى هنا لرؤيتك” ، قالت جيوهون مياومياو بضحكة مكتومة.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
على الرغم من كونها عبقرية مشهورة ، إلا أنها عاملت الجميع بأدب.
كانت ابتسامة حنونة لدرجة أنها تجعل قلب الشخص ينبض.
“إنه وعد إذن” ، قالت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة.
فإن سحر هذه المرأة كان جاذبيتها الرائعة.
“اراكم لاحقا. ”
” يجب ألا تواجه مشكلة في التعامل معه بأي شكل من الأشكال بعد الآن ” قالت سيدة بحر الداو.
لوح تشو فنغ للجميع للمرة الأخيرة قبل الدخول في تشكيل النقل الآني.
حتى بعد مغادرة تشو فنغ ، استمرت وانغ يوشيان في التحديق في تشكيل النقل الآني لفترة طويلة.
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها صغيرتنا تعامل رجلا بهذه الودية!”
“الصغيرة لا يمكن أن تكوني قد وقعت في حب السيد الشاب تشو فنغ؟”
ومع ذلك ، بدأت فجأة في شم المنطقة
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها صغيرتنا تعامل رجلا بهذه الودية!”
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
كانت وانغ يوشيان ، في حقيقتها ، فتاة مشاكسة ورائعة.
“الاخوات الكبار ، أنتم تفكرون كثيرا في الأمر.”
بمعنى آخر ، يمكنه العودة مباشرة إلى مجرة النور المقدس من هنا.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
“أنا مجرد صديقة للسيد الشاب تشو فنغ ” أجابت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة قبل أن تعود إلى طبيعتها المعتادة.
سيحتاج إلى قدر كبير من الصبر والجهد للعثور عليه ، لكنه على الأقل لم يكن شيء ميؤوسا منه.
كانت هناك نظرات تردد على وجوه معظم التلميذات ، ولكن لدهشة معظم الناس ، كانت هناك نظرة حزينة على وجه وانغ يوشيان أيضا.
لم تكن باردة ولا نبيلة.
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
على الرغم من كونها عبقرية مشهورة ، إلا أنها عاملت الجميع بأدب.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا أقرب إلى وانغ يوشيان عرفوا أن هذه لم تكن حقيقتها.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا أن يلقين نظرة أخرى على تشكيل النقل الآني.
“إنه وعد إذن” ، قالت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة.
كان يمكن رؤية الحسد في أعماق عيونهم.
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
وكلما شمت أكثر ، أصبحت أكثر غرابة.
وينغ!
لقد كن يحاولن جعل صغيرتهم تتفتح معهم وتعاملهم بنفس الطريقة التي تعامل بها سيدتهم ، لكن على الرغم من سنوات من الجهود ، ما زالوا غير قادرين على تحقيق ذلك.
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
لم تكن باردة ولا نبيلة.
ومع ذلك ، تمكن تشو فنغ بالفعل من القيام بذلك.
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
“الصغيرة لا يمكن أن تكوني قد وقعت في حب السيد الشاب تشو فنغ؟”
“الصغيرة ، شخص ما هنا لرؤيتك. إنها الأميرة مياومياو”، طارت تلميذة فجأة وتحدثت.
بعد وقت قصير من قولها هذه الكلمات ، ظهرت عربة حرب في أفق السماء ، وبدات تطير في اتجاههم.
كانت عربة الحرب ضخمة. كان هناك قصر وجبل وحتى بحيرات على عربة الحرب ، بحيث يكون من الأنسب تسميتها مدينة متنقلة
أيضا المخلوقات التي تسحب مثل هذه العربة الحربية لم تكن كائنات عادية أيضا.
“إنه يدعى تشو فنغ ، وقد جاء من مجرة النور المقدس.”
كانت خيولا بيضاء ذات أجنحة ضخمة ، وبدا أنها تمتلك وهج مقدس تحت أشعة الشمس.
كانت كل من هذه الخيول البيضاء تمتلك اجساد ضخمة ، لقد بلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
لقد كان علم عشيرة الارواح التسعة المقدسة!
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
كانت التأثيرات طفيفة ، بحيث لم يكن هناك أي تحسن كبير في مظهر تشو فنغ ، ولكن إذا وضعنا جانبا مدى صغر التأثيرات ، الا انها كانت ذات فعالية.
كانت هذه العربة الفخمة تقترب من تلاميذ بحر الداو من بعيد!
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
في هذه اللحظة فتحت فجأة بوابة تشكيل الروح التي كانت مغلقة بإحكام خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
“أنا مجرد صديقة للسيد الشاب تشو فنغ ” أجابت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة قبل أن تعود إلى طبيعتها المعتادة.
لقد كان علم عشيرة الارواح التسعة المقدسة!
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
كان رد الفعل هذا طبيعيا تماما ، خاصة وأن عشيرة الارواح التسعة المقدسة كانت حاكمة مجرة الارواح التسعة.
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
توقفت عربة الحرب في النهاية على بعد مسافة قصيرة من الجزيرة. بعد ذلك ، قفزت شخصية جميلة وركضت إلى حيث كانت وانغ يوشيان والآخريات.
“مياومياو ، ما الذي أتى بك إلى هنا فجأة؟” مشت وانغ يوشيان إلى الأمام وسألت.
” لكن بطريقة ما ، لا أستطيع أن أتذكر ما هي بعد الآن.”
لقد كانت جمالا نادرا آخر
تسببت ظهورها حتى في جعل سونغ فيفي والآخريات يبدون عديات.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضاهي جمالها هنا كانت وانغ يوشيان فقط ، على الرغم من أن سحرهم كان مختلفا تماما عن بعضهم البعض.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
كان للضيفة شعر أشقر وآذان حادة ، مما جعلها تبدو كما لو انها من قبيلة وحوش.
امتلأت عيناها الزرقاوان بالروح التي بدت وكأنها تجذب الناس.
على الرغم من كونها عبقرية مشهورة ، إلا أنها عاملت الجميع بأدب.
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
إذا كان سحر وانغ يوشيان يكمن في نقائها
“لا ، لماذا أشم رائحة مألوفة جدا هنا؟”
فإن سحر هذه المرأة كان جاذبيتها الرائعة.
ومع ذلك ، بدأت فجأة في شم المنطقة
ومع ذلك ، عند رؤية هذه المرأة ، انحنت سونغ فيفي والآخريات بسرعة بعمق واستقبلوها ، “نقدم احترامنا الأميرة مياو مياو”.
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
كما اتضح ، كانت هذه المرأة أميرة عشيرة الارواح التسعة المقدسة ، وكان اسمها الكامل جيوهون مياو مياو.
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
“إنه يدعى تشو فنغ ، وقد جاء من مجرة النور المقدس.”
“ألم أخبرك أنه لا داعي لأن تكن مهذبات معي؟ انظرن ، ليلي لا تعاملني بهذه الطريقة. هكذا يجب أن تكون الأخوات!” تحدثت جيوهون مياومياو بمرح.
“تشو فنغ ، هل ستعود؟” سألت وانغ يوشيان تشو فنغ.
“مياومياو ، ما الذي أتى بك إلى هنا فجأة؟” مشت وانغ يوشيان إلى الأمام وسألت.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
تسببت ظهورها حتى في جعل سونغ فيفي والآخريات يبدون عديات.
كانت هناك ابتسامة حلوة على شفتيها.
امتلأت عيناها الزرقاوان بالروح التي بدت وكأنها تجذب الناس.
كانت كل من هذه الخيول البيضاء تمتلك اجساد ضخمة ، لقد بلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر.
على الأرجح ، كانت جيوهون مياومياو هي الشخص الثالث الذي رفضت وانغ يوشيان إخبار تشو فنغ بأنها على استعداد لفتح قلبها له.
“اشتقت إليك ، لذلك جئت إلى هنا لرؤيتك” ، قالت جيوهون مياومياو بضحكة مكتومة.
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
ومع ذلك ، بدأت فجأة في شم المنطقة
وكلما شمت أكثر ، أصبحت أكثر غرابة.
كان الأمر كما لو كانت تبحث عن شيء ما.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا أن يلقين نظرة أخرى على تشكيل النقل الآني.
“مياومياو ، ماذا تفعلين؟ هل يشعر أنفك بعدم الارتياح؟” سألت وانغ يوشيان بقلق.
“من هو؟” سألت جيوهون مياومياو.
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها صغيرتنا تعامل رجلا بهذه الودية!”
“لا ، لماذا أشم رائحة مألوفة جدا هنا؟”
” لكن بطريقة ما ، لا أستطيع أن أتذكر ما هي بعد الآن.”
“من هو؟” سألت جيوهون مياومياو.
” هل اتى ضيف الى هنا؟” سأل تجيوهون مياومياو.
عندما قالت وانغ يوشيان هذه الكلمات ، ألقت نظرة خاطفة على تشو فنغ.
“نعم ، لكن هذا الشخص غادر للتو” ، أجابت وانغ يوشيان.
ممسكا بالكرة في يديه ، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يرتجف من الإثارة.
“من هو؟” سألت جيوهون مياومياو.
“إنه يدعى تشو فنغ ، وقد جاء من مجرة النور المقدس.”
“نعم ، لكن هذا الشخص غادر للتو” ، أجابت وانغ يوشيان.
وكلما شمت أكثر ، أصبحت أكثر غرابة.
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
بمجرد خروجهم ، رأوا سيدة بحر الالداو تنتظرهم في الخارج.
“مجرة النور المقدس؟ لم أذهب إلى ذلك المكان المتهدم من قبل ، فكيف يمكنني معرفة أي شخص من هناك؟”
” يجب ألا تواجه مشكلة في التعامل معه بأي شكل من الأشكال بعد الآن ” قالت سيدة بحر الداو.
ومع ذلك ، عند سماع هذه الكلمات ، هزت جيوهون مياومياو رأسها بشدة ونفت ذلك وهي تغلق أنفها بازدراء
“لا ، لماذا أشم رائحة مألوفة جدا هنا؟”
لم تكن باردة ولا نبيلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
