“فهمت إنه بسبب سيف البطل السحيق! إنه سلاح لا يستحقه سوى الأبطال، ومن المتوقع أن يكون لدى الأبطال تعاطف عميق مع الناس.”
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة للبحيرة البيضاء. لم تكن هناك اختبار بها.
بدا الأمر كما لو أن هذه القاعة بأكملها تتمحور حول السيف ، فقد تم بناؤها خصيصا لغرض إبرازه.
“كيف يمكن لهذا الفتى أن يكون شهما لدرجة أنه يسمح لي بالهروب بهذه السهولة؟ إنه يقوم فقط بهذا لضمان حصوله على سيف البطل السحيق دون أي عوائق!”
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
كانت تلميذة الجدة الإلهية في حيرة من أمرها في البداية حول سبب سماح تشو فنغ لها بالرحيل ، ولكن سرعان ما وجدت سببا وراء ذلك.
لكن جعلها هذا السبب أكثر غضبا لأنها شعرت أن تشو فنغ قد استخدمها.
استغرق الأمر منها بعض الوقت قبل أن تتمكن من التغلب على جميع التحديات والوصول إلى أعمق منطقة في الكهف.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ في هذه القاعة ، طاف سيف البطل في الهواء وانجرف الى تشو فنغ مباشرة ، كما لو كان يعترف به على أنه سيده.
لم تكن رحلتها إلى أعماق الكهف سلسة على الإطلاق. كان هناك الكثير من التحديات التي وقفت في طريقها.
ثم ظهرت ثلاث بحيرات أمامها مباشرة.
ثم ظهرت ثلاث بحيرات أمامها مباشرة.
بالطبع ، لم تستطع هذه التحديات إيقاف تلميذة الجدة الإلهية ، لكن انتهى بها الأمر إلى إبطائها بشكل كبير.
كان تشو فنغ يشعر باضطراب عميق في هذه اللحظة.
استغرق الأمر منها بعض الوقت قبل أن تتمكن من التغلب على جميع التحديات والوصول إلى أعمق منطقة في الكهف.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
ثم ظهرت ثلاث بحيرات أمامها مباشرة.
وينغ!
لم تكن هذه البحيرات الثلاث كبيرة جدا ، وكانت مياهها زرقاء وحمراء وبيضاء اللون على التوالي.
على الرغم من كونها ملونة ، الا ان مياهها ظلت شفافة ، وكان بإمكانها رؤية قاع البحيرات دون أي مشكلة.
أدى ممر البحيرة البيضاء إلى مخرج قبر الأسلحة من العصر القديم.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
عرفت تلميذة الجدة الإلهية أن هذه الأحرف الرونية تحمل الأسرار المتعلقة بالبحيرات. كان عليها أن تفك رموزها من أجل معرفة ما كان من المفترض أن تفعله.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
بعد فترة وجيزة ، تمكنت من فك رموز تلك الأحرف الرونية.
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
كما اتضح ، كانت هناك ممرات خفية مخبأة داخل البحيرات الثلاث.
أدى ممر البحيرة الزرقاء إلى مكان سيف البطل السحيق.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
أدى ممر البحيرة البيضاء إلى مخرج قبر الأسلحة من العصر القديم.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
كان الأمر فقط أنه إذا اختار المتدرب ممر البحيرة الزرقاء أو البحيرة الحمراء ، فسيتعين عليه الخضوع لاختبار.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
ومع ذلك ، لم تكن متأكدة مما إذا كان ينبغي عليها الاستمرار في الذهاب نحو سيف البطل السحيق أو اختيار سلاح آخر.
فقط عندما يجتازون الاختبار سيتمكنون من المرور بنجاح عبر الممر.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة للبحيرة البيضاء. لم تكن هناك اختبار بها.
بدا الأمر كما لو أن هذه القاعة بأكملها تتمحور حول السيف ، فقد تم بناؤها خصيصا لغرض إبرازه.
ومع ذلك ، فإن القرار الذي اتخذه تلميذة الجدة الإلهية كان القرار الصحيح.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
ببساطة ، إذا أرادت المغادرة الآن ، فيمكنها القيام بذلك دون مواجهة أي خطر.
سبلاش!
من ناحية أخرى ، إذا كانت ترغب في الحصول على سيف البطل السحيق أو الحق في الحصول على سلاح آخر ، فسيتعين عليها دفع ثمن هذه الفرصة.
بعبارة أبسط ، إذا كان سيستخدم سيف البطل السحيق في قتال ، فلن يكون الأمر مختلفا عن التلويح بخردة معدنية
تحركت عيون الجدة الإلهية بين البحيرة الزرقاء والبحيرة الحمراء.
منذ البداية ، لم تكن البحيرة البيضاء في مجال اهتمامها لأنها لم تستطع مغادرة هذا المكان خالية الوفاض.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
ومع ذلك ، لم تكن متأكدة مما إذا كان ينبغي عليها الاستمرار في الذهاب نحو سيف البطل السحيق أو اختيار سلاح آخر.
منذ البداية ، لم تكن البحيرة البيضاء في مجال اهتمامها لأنها لم تستطع مغادرة هذا المكان خالية الوفاض.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
كانت تخشى أنه إذا أصرت على الذهاب الى سيف البطل السحيق ، فقد ينتهي بها الأمر بالخسارة أمام تشو فنغ.
(الاصح انها ثلاث احرف بالصينية)
سبلاش!
بحلول ذلك الوقت ، لن تتاح لها الفرصة لاختيار سلاح آخر بعد الآن.
بعد فترة وجيزة ، تمكنت من فك رموز تلك الأحرف الرونية.
استند هذا إلى استنتاجه أن هذه الكلمات الثلاث كتبت “سيف البطل”.
من ناحية أخرى ، شعرت بالسخط الشديد لدرجة أنها لم تتخلى ببساطة عن سيف البطل السحيق.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
بعد أن اتخذت قرارها ، قفزت مباشرة إلى البحيرة الحمراء.
ومع ذلك ، فإن القرار الذي اتخذه تلميذة الجدة الإلهية كان القرار الصحيح.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
سبلاش!
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
ومع ذلك ، فإن القرار الذي اتخذه تلميذة الجدة الإلهية كان القرار الصحيح.
لو أصرت على الحصول على سيف البطل السحيق ، لكان عليها العودة دون أي
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
“فهمت إنه بسبب سيف البطل السحيق! إنه سلاح لا يستحقه سوى الأبطال، ومن المتوقع أن يكون لدى الأبطال تعاطف عميق مع الناس.”
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
استطاع تشو فنغ أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه القاعة لم تكن مكانا عاديا ، إلا أن الهالة التي غمرت هذا الموقع لم تكن من العصر السحيق ولكن من العصر القديم.
(الاصح انها ثلاث احرف بالصينية)
لقد كانت قوة لا يمكن لأي سلاح سامي غير مكتمل أن ينافسها.
الاستثناء الوحيد لذلك كان سيفا وضع في نهاية القاعة.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
كان طول نصله حوالي متر ونصف متر ، وكان عرضه حوالي ثلاثين سنتمترا. لم يكن عرضه كبيرا جدا ، مما يجعله يبدو أشبه بسيف طويل.
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
لم تكن هناك منحوتات متقنة فيه باستثناء ثلاثة كلمات منقوشة على نصله
كانت هذه الكلمات قديمة ، وكانت مختلفة تماما عن الكلمات المستخدمة في الوقت الحاضر.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة للبحيرة البيضاء. لم تكن هناك اختبار بها.
استند هذا إلى استنتاجه أن هذه الكلمات الثلاث كتبت “سيف البطل”.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
(الاصح انها ثلاث احرف بالصينية)
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
بدا السيف الفضي غير ثمين مقارنة بالقاعة الرائعة التي كان فيها ، ومع ذلك ، كان موجود على تل رائع في أعماق القاعة.
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
بدا الأمر كما لو أن هذه القاعة بأكملها تتمحور حول السيف ، فقد تم بناؤها خصيصا لغرض إبرازه.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
كان النجم الحقيقي لهذه القاعة.
كان الأمر فقط أنه إذا اختار المتدرب ممر البحيرة الزرقاء أو البحيرة الحمراء ، فسيتعين عليه الخضوع لاختبار.
وينغ!
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ في هذه القاعة ، طاف سيف البطل في الهواء وانجرف الى تشو فنغ مباشرة ، كما لو كان يعترف به على أنه سيده.
كان تشو فنغ يشعر باضطراب عميق في هذه اللحظة.
مد يده وأمسك بهذا السلاح الأسطوري الذي جاء من العصر السحيق.
مد يده وأمسك بهذا السلاح الأسطوري الذي جاء من العصر السحيق.
في نفس اللحظة التي لامست فيها يده السلاح ، كان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة المرعبة التي أخفاها داخل شكله المتواضع.
لم تكن هناك منحوتات متقنة فيه باستثناء ثلاثة كلمات منقوشة على نصله
لقد كانت قوة لا يمكن لأي سلاح سامي غير مكتمل أن ينافسها.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
لكن في الوقت نفسه ، أدرك أيضا أنه غير قادر على استعمال قوة السيف على الإطلاق على الرغم من أنه كان يشعر بقوته.
عرفت تلميذة الجدة الإلهية أن هذه الأحرف الرونية تحمل الأسرار المتعلقة بالبحيرات. كان عليها أن تفك رموزها من أجل معرفة ما كان من المفترض أن تفعله.
بعبارة أبسط ، إذا كان سيستخدم سيف البطل السحيق في قتال ، فلن يكون الأمر مختلفا عن التلويح بخردة معدنية
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
