وصل تدريب يين تشوانغهونغ الحالية بالفعل إلى المرتبة الأولى من السامي العظيم.
لم يكن ذلك فقط بسبب مدى جمال ابتسامة يين تشوانغونغ ولكن مدى ندرة ظهورها ، مما جعل ابتسامتها أكثر قيمة.
لقد كانت بعيدة تمام البعد عن أختها الصغرى ، ، لكن المعدل الذي كانت تنمو به لم يكن أقل من مرعب.
مع العلم بالهوية الحقيقية للطرف الآخر ، انحنى تشو فنغ بسرعة واستقبله ، ولم يجرؤ على إظهار أي عدم احترام على الإطلاق.
استقبل تشو فنغ أولا هان شيو والآخرين قبل أن يحول نظره إلى يين تشوانغهونغ ، قائلا: “أنت بالتأكيد تصبحين اقوى بسرعة، يبدو أنك كنت على ما يرام في طائفة سحاب السماء الخالدة!”
مع العلم بالهوية الحقيقية للطرف الآخر ، انحنى تشو فنغ بسرعة واستقبله ، ولم يجرؤ على إظهار أي عدم احترام على الإطلاق.
أطلقت يين تشوانغونغ على تشو فنغ نظرة ازدراء ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهها البارد عادة.
”اهذا ما سيقوله وحش مثلك” ، أجابت يين تشوانغهونغ.
”هذا لا يصدق!”
”أوه؟ عن من تتحدثين؟” سأل تشو فنغ بابتسامة.
”هاه، أنت تسأل عن ما هو واضح. “
ومع ذلك ، وجد تشو فنغ نفسه ينظر إليه بعداء.
أطلقت يين تشوانغونغ على تشو فنغ نظرة ازدراء ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهها البارد عادة.
كانت ابتسامة باهتة ، لكنها كانت جذابة للغاية.
شعر جميع الرجال الحاضرين كما لو أنهم تم رميهم برصاصة في قلوبهم.
بوم!
لم يكن ذلك فقط بسبب مدى جمال ابتسامة يين تشوانغونغ ولكن مدى ندرة ظهورها ، مما جعل ابتسامتها أكثر قيمة.
”الشائعات صحيحة بالفعل! التمثال قادر حقا على خلق ظاهرة!”
”الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد سمعت منذ فترة طويلة باسمك، إنه لمن دواعي سروري أن أتمكن من مقابلتك اليوم!”
ظهر صوت ذكوري فجأة من أعماق الحديقة
ولكن بينما كان هناك بعض الذين كانوا خائفين من غيوم العاصفة ، كان هناك أيضا أولئك الذين كانوا متحمسين بسببها.
أدار تشو فنغ نظره ورأى رجلا في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض يحمل مروحة ورقية في يده.
في الحقيقة ، لقد كانت مفاجأة سارة بالفعل لتشو فنغ أن يتمكن من مقابلة يين تشوانغهونغ وهان شيو والآخرين هنا اليوم.
بينما بدا أنه رجل في منتصف العمر ، كان من المحتمل أنه كان أكبر بكثير مما يوحي به مظهره.
وصل تدريب يين تشوانغهونغ الحالية بالفعل إلى المرتبة الأولى من السامي العظيم.
”كونغ سي صديقتي. يرجى مراقبة نبرتكم عندما تحدثوتها ” تحدث تشو فنغ فجأة بحدة.
بمجرد خروج هذا الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأبيض ، سرعان ما انحنى الجميع في طائفة سحاب السماء الخالدة بعمق لتقديم الاحترام له ، بما في ذلك هان شيو والآخرين.
انطلاقا من ردهم ، توضحت هوية هذا الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأبيض لتشو فنغ.
”هل هكذا تبدو عشيرة العاصفة الهائجة؟”
لم يكن سوى سيد طائفة سحاب السماء الخالدة.
لم يكن ذلك فقط بسبب مدى جمال ابتسامة يين تشوانغونغ ولكن مدى ندرة ظهورها ، مما جعل ابتسامتها أكثر قيمة.
ربما تكون طائفة سحاب السماء الخالدة قد ظهرت في وقت متأخر عن عشيرة التنين والقوى الكبرى الأخرى ، لكن أي شخص تجرأ على التقليل من شأنها سيندم على قراره.
استقبل تشو فنغ أولا هان شيو والآخرين قبل أن يحول نظره إلى يين تشوانغهونغ ، قائلا: “أنت بالتأكيد تصبحين اقوى بسرعة، يبدو أنك كنت على ما يرام في طائفة سحاب السماء الخالدة!”
حتى الشيخ الأعلى تشاو تشون شيو من طائفة سحاب السماء الخالدة كان بالفعل خبيرا على قدم المساواة مع سيد عشيرة التنين والآخرين ، لذلك لم يكن هناك شك في أن سيد طائفة سحاب السماء الخالدة سيكون أكثر قوة.
أطلقت يين تشوانغونغ على تشو فنغ نظرة ازدراء ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهها البارد عادة.
أطلقت يين تشوانغونغ على تشو فنغ نظرة ازدراء ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهها البارد عادة.
نتيجة لذلك ، تطلع تشو فنغ قليلا إلى مقابلة سيد طائفة سحاب السماء الخالدة ، ولم يشعر بخيبة أمل مما رآه.
هذا خفف من النظرة المحرجة على وجه كونغ سي قليلا.
على عكس سيد عشيرة التنين ، لم يكن سيد طائفة طائفة سحاب السماء الخالدة يمتلك هالة ساحقة
على العكس من ذلك ، فقد أعطى انطباعا لطيفا ، مثل شخص مسالم.
هذا خفف من النظرة المحرجة على وجه كونغ سي قليلا.
على الرغم من ذلك ، شعر تشو فنغ بشيء لا يسبر غوره من الطرف الآخر.
ربما كان ذلك للفوز بحسن نية تشو فنغ ، فقد ذكر يين تشوانغهونغ عدة مرات وأعرب عن توقعاته العالية لها.
على أقل تقدير، لم يكن قادرا على رؤية مدى قوة الطرف الآخر.
ومع ذلك ، شعر أن قوة سيد طائفة سحاب السماء الخالدة تجاوزت قوة سيد عشيرة التنين والآخرين.
بطبيعة الحال ، لم تعتقد أنها تستحق التحدث على قدم المساواة معهم.
تحت الرياح الصاخبة والبرق الهادر ، بدأ التمثال النابض بالحياة كما لو أن إله الحرب النائم قد استيقظ من سباته الطويل ، وكان ينذر بشيء مشؤوم.
”الصغير تشو فنغ يقدم احترامه لسيد طائفة سحاب السماء الخالدة. “
في هذه اللحظة ، صدر صوت هدير عالي فجأة من السماء أعلاه.
”الشائعات صحيحة بالفعل! التمثال قادر حقا على خلق ظاهرة!”
مع العلم بالهوية الحقيقية للطرف الآخر ، انحنى تشو فنغ بسرعة واستقبله ، ولم يجرؤ على إظهار أي عدم احترام على الإطلاق.
”هاه، أنت تسأل عن ما هو واضح. “
من ناحية أخرى ، تقدم سيد طائفة سحاب السماء الخالدة بسرعة لايقاف تشو فنغ.
”انه مجرد عرض، ما الذي انت خائفة منه؟”
بعد ذلك ، بدأ سيد طائفة سحاب السماء الخالدة في مدح تشو فنغ دون تحفظ.
حتى التمثال الذي صنعه لم يكن من الممكن الاستهانة به.
ربما كان ذلك للفوز بحسن نية تشو فنغ ، فقد ذكر يين تشوانغهونغ عدة مرات وأعرب عن توقعاته العالية لها.
من حيث القوة والمكانة ، لم تستطع المقارنة بهم على الإطلاق.
بل ذكر أيضا أنه هو الذي أحضر هان شيو والآخرين.
بعد كل شيء ، كانت القوى التي ينتمون إليها في المرتبة الثانية بعد عشيرة النور المقدس في مجرة النور المقدس.
بعبارة أبسط ، كانت أرض الفستان الأحمر المقدسة حاليا تحت حماية العملاق المعروف باسم طائفة سحاب السماء الخالدة.
في الحقيقة ، لقد كانت مفاجأة سارة بالفعل لتشو فنغ أن يتمكن من مقابلة يين تشوانغهونغ وهان شيو والآخرين هنا اليوم.
بعد الدردشة لفترة من الوقت ، علم تشو فنغ أنه في حين أن عالم العاصفة كان دائما أراضي عشيرة النور المقدس ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الأساطير المحيطة به.
”الصغير تشو فنغ يقدم احترامه لسيد طائفة سحاب السماء الخالدة. “
بعد التحدث مع تشو فنغ لفترة من الوقت ، غادر سيد طائفة سحاب السماء الخالدة لتقديم احترامه لرئيس عشيرة التنين والآخرين.
في الحقيقة ، لقد كانت مفاجأة سارة بالفعل لتشو فنغ أن يتمكن من مقابلة يين تشوانغهونغ وهان شيو والآخرين هنا اليوم.
تماما مثل الطريقة التي كان للجيل الأكبر سنا تجمعاتهم الخاصة للحديث فيها ، كان لدى الصغار مثل تشو فنغ أيضا تجمعاتهم الخاصة أيضا.
كان إله حرب العواصف وجودا عظيما في ذلك الوقت ، وكان من المعروف أنه لم يخسر معركة أبدا.
”أوه؟ عن من تتحدثين؟” سأل تشو فنغ بابتسامة.
نظرا لسمعة تشو فنغ الواسعة ، تجمع العديد من صغار القوى الكبرى ، بما في ذلك يين دايفن ويو هونغ والآخرون حوله.
كانت ابتسامة باهتة ، لكنها كانت جذابة للغاية.
بالطبع ، كانوا لا يزالون يفتقرون إلى القوة القتالية مقارنة ب تشو فنغ ، لكن مع ذلك ، كانوا لا يزالون المعجزات الأولى وسط قواهم.
ربما كان ذلك للفوز بحسن نية تشو فنغ ، فقد ذكر يين تشوانغهونغ عدة مرات وأعرب عن توقعاته العالية لها.
بعد الدردشة لفترة من الوقت ، علم تشو فنغ أنه في حين أن عالم العاصفة كان دائما أراضي عشيرة النور المقدس ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الأساطير المحيطة به.
بدأت غيوم العاصفة التي كانت تلوح في الأفق فجأة في التدفق إلى أسفل مثل إعصار إلى إله حرب العواصف ، واندمجت فيه.
كانت هناك شائعات بأن عشيرة العاصفة الهائجة قد تركت وراءها تمثالا ، وكان هذا التمثال شكلا لأقوى محارب في عشيرة العاصفة الهائجة ، الذي يطلق عليه اسم إله حرب العواصف.
بعد ذلك ، بدأ سيد طائفة سحاب السماء الخالدة في مدح تشو فنغ دون تحفظ.
كان إله حرب العواصف وجودا عظيما في ذلك الوقت ، وكان من المعروف أنه لم يخسر معركة أبدا.
ظهر صوت ذكوري فجأة من أعماق الحديقة
حتى التمثال الذي صنعه لم يكن من الممكن الاستهانة به.
نتيجة لذلك ، تطلع تشو فنغ قليلا إلى مقابلة سيد طائفة سحاب السماء الخالدة ، ولم يشعر بخيبة أمل مما رآه.
ربما تكون طائفة سحاب السماء الخالدة قد ظهرت في وقت متأخر عن عشيرة التنين والقوى الكبرى الأخرى ، لكن أي شخص تجرأ على التقليل من شأنها سيندم على قراره.
كانت هناك شائعات بأن التمثال يمكن أن يخلق ظاهرة ، وأن أعظم سر لعشيرة العاصفة الهائجة كان مخفيا داخل التمثال.
جعلت كلمات تشو فنغ أولئك الذين كانوا ينتقدون كونغ سي في وقت سابق يغلقون أفواههم بسرعة ، حتى أن بعضهم بدأ في الاعتذار لها.
على أي حال ، مع كثرة الشائعات ، حتى صغار القوى الكبرى لم يسعهم إلا أن يكونوا فضوليين حيال ذلك ، ناهيك عن كونغ سي ، كونغ تيانهوي ، لونغ نينغ ، والآخرين.
بهذه الطريقة ، سيكونون قادرين على زيارة تمثال إله حرب العواصف الأسطوري.
كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بدء البطولة ، لذلك اقترح أحدهم التوجه إلى تمثال إله حرب العواصف لإلقاء نظرة.
في النهاية ، بدأ تشو فنغ ، مع مجموعة من الصغار ، في شق طريقهم نحو التمثال.
”اهذا ما سيقوله وحش مثلك” ، أجابت يين تشوانغهونغ.
كان الرجل المصور في التمثال يرتدي درعا ، وكان يحمل مطرقتين حربيتين ضخمتين في يديه.
كان افراد هذه المجموعة يعرفون أن هوياتهم يمكن أن تسبب اضطرابات غير مقصودة ، لذلك اختاروا إخفاء أنفسهم وإخفاء الرموز التي عادة ما تكون معلقة من خصورهم.
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
بهذه الطريقة ، سيكونون قادرين على زيارة تمثال إله حرب العواصف الأسطوري.
بعبارة أبسط ، كانت أرض الفستان الأحمر المقدسة حاليا تحت حماية العملاق المعروف باسم طائفة سحاب السماء الخالدة.
ربما كان ذلك بسبب ايجاد شخص ما لهذا المكان بالصدفة ، أو أن الأسطورة المتعلقة بالتمثال قد انتشرت بالفعل على نطاق واسع ، ولكن كان هناك بالفعل حشد ضخم تجمع في المنطقة بحلول الوقت الذي وصلوا فيه.
سواء كان ذلك على الأرض أو في السماء ، كان هناك متدربون في كل مكان.
لو لم يخفي لونغ شياو شياو والآخرون رموز هويتهم ، لكانوا بالتأكيد قد لفتوا انتباه الحشد حولهم.
بعد كل شيء ، كانت القوى التي ينتمون إليها في المرتبة الثانية بعد عشيرة النور المقدس في مجرة النور المقدس.
مع العلم بالهوية الحقيقية للطرف الآخر ، انحنى تشو فنغ بسرعة واستقبله ، ولم يجرؤ على إظهار أي عدم احترام على الإطلاق.
”هل هكذا تبدو عشيرة العاصفة الهائجة؟”
نظرا لسمعة تشو فنغ الواسعة ، تجمع العديد من صغار القوى الكبرى ، بما في ذلك يين دايفن ويو هونغ والآخرون حوله.
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
استحوذ التمثال المهيب على قلوب المتفرجين ، وكان هناك حتى أولئك الذين اعتقدوا أنه بدى إلهيا.
في هذه اللحظة ، صدر صوت هدير عالي فجأة من السماء أعلاه.
ومع ذلك ، وجد تشو فنغ نفسه ينظر إليه بعداء.
ومع ذلك ، ظل يستمر في مراقبة التمثال الضخم بعناية.
نظرا لسمعة تشو فنغ الواسعة ، تجمع العديد من صغار القوى الكبرى ، بما في ذلك يين دايفن ويو هونغ والآخرون حوله.
كان الرجل المصور في التمثال يرتدي درعا ، وكان يحمل مطرقتين حربيتين ضخمتين في يديه.
في الحقيقة ، لقد كانت مفاجأة سارة بالفعل لتشو فنغ أن يتمكن من مقابلة يين تشوانغهونغ وهان شيو والآخرين هنا اليوم.
بدا وكأنه إنسان من مظهره الخارجي ، لكنه كان يتمتع بلياقة بدنية عضلية مفرطة تجاوزت حتى الوحوش.
توسعت اعين تشو فنغ قليلا.
”هاه، أنت تسأل عن ما هو واضح. “
بدا كما لو أن جسده كله كان يفيض بالقوة.
بينما حمل تشو فنغ العداء تجاه التمثال ، كان عليه أن يعترف بأنه بدا مخيفا ، بحيث كان فقط شكل التمثال كافيا لملء قلب المرء بالاحترام أو حتى الرعب.
”أوه؟ عن من تتحدثين؟” سأل تشو فنغ بابتسامة.
بوم!
ومع ذلك ، ظل يستمر في مراقبة التمثال الضخم بعناية.
بعد هذه المداخلة القصيرة ، حول الحشد أنظارهم إلى تمثال إله حرب العواصف.
في هذه اللحظة ، صدر صوت هدير عالي فجأة من السماء أعلاه.
لم يكن سوى سيد طائفة سحاب السماء الخالدة.
بدأت غيوم العاصفة التي كانت تلوح في الأفق فجأة في التدفق إلى أسفل مثل إعصار إلى إله حرب العواصف ، واندمجت فيه.
ظهر صوت ذكوري فجأة من أعماق الحديقة
بدى وكأن العاصفة تم استدعاؤها من قبل قوى تمثال إله حرب العواصف لتعيث فسادا في العالم.
حتى الشيخ الأعلى تشاو تشون شيو من طائفة سحاب السماء الخالدة كان بالفعل خبيرا على قدم المساواة مع سيد عشيرة التنين والآخرين ، لذلك لم يكن هناك شك في أن سيد طائفة سحاب السماء الخالدة سيكون أكثر قوة.
كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بدء البطولة ، لذلك اقترح أحدهم التوجه إلى تمثال إله حرب العواصف لإلقاء نظرة.
تراجع الحشد على الفور بسبب الخوف.
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
ولكن بينما كان هناك بعض الذين كانوا خائفين من غيوم العاصفة ، كان هناك أيضا أولئك الذين كانوا متحمسين بسببها.
على العكس من ذلك ، فقد أعطى انطباعا لطيفا ، مثل شخص مسالم.
”الشائعات صحيحة بالفعل! التمثال قادر حقا على خلق ظاهرة!”
”هذا لا يصدق!”
”أوه؟ عن من تتحدثين؟” سأل تشو فنغ بابتسامة.
بالنظر إلى كيفية ملئ قوى الرياح والبرق للتمثال الضخم ، بدأ لونغ شياو شياو والآخرون يرتجفون من الإثارة أيضا.
في الحقيقة ، لقد كانت مفاجأة سارة بالفعل لتشو فنغ أن يتمكن من مقابلة يين تشوانغهونغ وهان شيو والآخرين هنا اليوم.
تحت الرياح الصاخبة والبرق الهادر ، بدأ التمثال النابض بالحياة كما لو أن إله الحرب النائم قد استيقظ من سباته الطويل ، وكان ينذر بشيء مشؤوم.
”هل يمكننا المغادرة؟ أنا لا اشعر بشعور جيد ” سألت كونغ سي فجأة تشو فنغ.
”انه مجرد عرض، ما الذي انت خائفة منه؟”
بدأت غيوم العاصفة التي كانت تلوح في الأفق فجأة في التدفق إلى أسفل مثل إعصار إلى إله حرب العواصف ، واندمجت فيه.
تذمر بعض الناس بين الحشد ، وكان هناك عدد قليل ممن نظروا بنظرات ازدراء تجاه كونغ سي.
كانت هناك شائعات بأن عشيرة العاصفة الهائجة قد تركت وراءها تمثالا ، وكان هذا التمثال شكلا لأقوى محارب في عشيرة العاصفة الهائجة ، الذي يطلق عليه اسم إله حرب العواصف.
شعر جميع الرجال الحاضرين كما لو أنهم تم رميهم برصاصة في قلوبهم.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، لم تستطع كونغ سي إلا أن تخفض رأسها بصمت ، ولم تجرؤ على قول كلمة واحدة على الإطلاق.
بدا وكأنه إنسان من مظهره الخارجي ، لكنه كان يتمتع بلياقة بدنية عضلية مفرطة تجاوزت حتى الوحوش.
ربما كانت شخصية نبيلة في حقل النجوم للاسلاف القتاليين ، لكن هؤلاء كانوا أكثر الصغار موهبة في عشيرة التنين ، ومعبد قطيع الوحوش ، وعشيرة يو السماوية ، وطائفة سحاب السماء الخالدة هنا.
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
من حيث القوة والمكانة ، لم تستطع المقارنة بهم على الإطلاق.
بعد هذه المداخلة القصيرة ، حول الحشد أنظارهم إلى تمثال إله حرب العواصف.
على أي حال ، مع كثرة الشائعات ، حتى صغار القوى الكبرى لم يسعهم إلا أن يكونوا فضوليين حيال ذلك ، ناهيك عن كونغ سي ، كونغ تيانهوي ، لونغ نينغ ، والآخرين.
بطبيعة الحال ، لم تعتقد أنها تستحق التحدث على قدم المساواة معهم.
استقبل تشو فنغ أولا هان شيو والآخرين قبل أن يحول نظره إلى يين تشوانغهونغ ، قائلا: “أنت بالتأكيد تصبحين اقوى بسرعة، يبدو أنك كنت على ما يرام في طائفة سحاب السماء الخالدة!”
”كونغ سي صديقتي. يرجى مراقبة نبرتكم عندما تحدثوتها ” تحدث تشو فنغ فجأة بحدة.
”هذا لا يصدق!”
جعلت كلمات تشو فنغ أولئك الذين كانوا ينتقدون كونغ سي في وقت سابق يغلقون أفواههم بسرعة ، حتى أن بعضهم بدأ في الاعتذار لها.
ربما تكون طائفة سحاب السماء الخالدة قد ظهرت في وقت متأخر عن عشيرة التنين والقوى الكبرى الأخرى ، لكن أي شخص تجرأ على التقليل من شأنها سيندم على قراره.
وصل تدريب يين تشوانغهونغ الحالية بالفعل إلى المرتبة الأولى من السامي العظيم.
هذا خفف من النظرة المحرجة على وجه كونغ سي قليلا.
توسعت اعين تشو فنغ قليلا.
بينما حمل تشو فنغ العداء تجاه التمثال ، كان عليه أن يعترف بأنه بدا مخيفا ، بحيث كان فقط شكل التمثال كافيا لملء قلب المرء بالاحترام أو حتى الرعب.
بعد هذه المداخلة القصيرة ، حول الحشد أنظارهم إلى تمثال إله حرب العواصف.
لو لم يخفي لونغ شياو شياو والآخرون رموز هويتهم ، لكانوا بالتأكيد قد لفتوا انتباه الحشد حولهم.
”هذا ؟”
لم يكن ذلك فقط بسبب مدى جمال ابتسامة يين تشوانغونغ ولكن مدى ندرة ظهورها ، مما جعل ابتسامتها أكثر قيمة.
توسعت اعين تشو فنغ قليلا.
كان افراد هذه المجموعة يعرفون أن هوياتهم يمكن أن تسبب اضطرابات غير مقصودة ، لذلك اختاروا إخفاء أنفسهم وإخفاء الرموز التي عادة ما تكون معلقة من خصورهم.
لدهشته ، أدرك أن هناك بعض التغييرات التي تحدث على التمثال!
بدى وكأن العاصفة تم استدعاؤها من قبل قوى تمثال إله حرب العواصف لتعيث فسادا في العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
