Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-316

إعادة هدية

إعادة هدية

الفصل ٣١٦_إعادة هدية

لكن فقط في ذلك الوقت، الأبواب الكبيرة المغلقة للقاعة الرئيسية تحطّمت وفُتحت فجأة. في نفس الوقت، اندفع جسد إلى داخل القاعة الرئيسية كشبح ووصل على المنصة الطويلة. بقدم واحدة، ركل الحامي للأرض وتم الدوس عليه تحت تلك القدم.

بعد الخروج من الخزنة، لم يندفع لمغادرة المنطقة. عوضًا عن ذلك، تجول بحذر حول مدرسة لينغيون بسبب الكلمات ‘جذب النمر لمغادرة الجبل’، حصل على بعض المعلومات منها (من الكلمات).

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

أراد التأكد ليرى سواء كان العجوز يان يانغ تيان قد عاد إلى مدرسة لينغيون أو لا. إذا لم يعد، إذًا يمكنه التسبب بفوضى كبيرة في مدرسة لينغيون لأنه عدا عن يان يانغ تيان، لم يكن هناك أي شخص يستطيع أن يهدد، أو حتى يوقف، تشو فنغ الحالي في مدرسة لينغيون.

كانت أعينهم متسعة بشكلٍ دائري ولم يملكا تعطشهما السابق للدماء. في مكانها (نية القتل) كان خوف لا ينتهي، وكما ارتجفا بينما تراجعا للخلف، أشارا إلى تشو فنغ وقالا، “أنت…أنت…أنت…” كانا خائفين جدًّا حتى أنهما لم يستطيعا الكلام بعد الآن.

“آآه، أتساءل إن وصل زعيم المدرسة والآخرون إلى مدرسة تنين أزورا الآن أو لا وكيف هو حال المعركة.”

أراد التأكد ليرى سواء كان العجوز يان يانغ تيان قد عاد إلى مدرسة لينغيون أو لا. إذا لم يعد، إذًا يمكنه التسبب بفوضى كبيرة في مدرسة لينغيون لأنه عدا عن يان يانغ تيان، لم يكن هناك أي شخص يستطيع أن يهدد، أو حتى يوقف، تشو فنغ الحالي في مدرسة لينغيون.

“هذه المرة، غالبًا كلّ الخبراء لمدرستي لينغيون قد تم إرسالهم وجميعهم ركبوا على نسور بيضاء الرأس عالية الجودة. بالنظر إلى الوقت، لا بدّ أنهم وصلوا إلى مدرسة تنين أزورا الآن. أنا متأكد أن مدرسة تنين أزورا قد سويت بالأرض من قِبل مدرستي لينغيون صحيح؟”

لذا، بقلوب مليئة بالغضب، لف التلميذان جسدهما فجأة. وجوههما الشرسة يمكنها حقًّا إخافة مجموعة من الأطفال حتى الموت. لكن عندما واجهوا تشو فنغ الذي امتلك ابتسامةً شريرة على وجهه. كانا مصدومين فورًا.

“همف. يستحقون ذلك. إنهم ببساطة يبحثون عن الموت بمعارضتهم لمدرستي لينغيون.” تمامًا عندما خرج تشو فنغ، سمع تلميذين أساسيين يتحدثان بفخر عن مدرستهم بأسلوب وكأنهما كانا يُنَفِّسان عن غضبهما.

“هذه المرة، غالبًا كلّ الخبراء لمدرستي لينغيون قد تم إرسالهم وجميعهم ركبوا على نسور بيضاء الرأس عالية الجودة. بالنظر إلى الوقت، لا بدّ أنهم وصلوا إلى مدرسة تنين أزورا الآن. أنا متأكد أن مدرسة تنين أزورا قد سويت بالأرض من قِبل مدرستي لينغيون صحيح؟”

“يان يانغ تيان ذهب إلى مدرستي تنين أزورا؟” في تلك اللحظة، تغير تعبير تشو فنغ وقطب حاجبيه بشدة. فكَّر في احتمال. كان احتمالًا ضمن التوقعات ورغم ذلك لا يتمنى حصوله.

في تلك اللحظة، في المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون، ضمن قاعة رئيسية واسعة وفاخرة، الشيوخ الأقوى من المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون وحتى التلاميذ الداخليين رفقة التلاميذ الأساسيين الأكثر براعة في مدرسة لينغيون. مع بعض الحسابات التقريبية، كان هناك بضع عشرات آلاف الأشخاص.

لذا، لم يختبئ بعد الآن. حلَّق فجأة من الزاوية، أشار إلى التلميذين الأساسيين أمامه وقال عاليًا، “أنتما الاثنان، قفا ساكنين!”

” من يقوم بكلِّ هذا الضجيج اللعين؟” كلّ تلميذ من تلاميذ مدرسة لينغيون كانوا سادة الغرور. لم يخفضوا رؤوسهم بينما ساروا، تمنوا لو يمكنهم رفع رؤوسهم مباشرةً للسماء. خاصةً التلاميذ الأساسيين. لم يملكوا نهايةً لفخرهم، لذا كيف يمكن أن يتحملوا أي شخصٍ يصرخ عليهم عاليًا هكذا؟

أخيرًا، صاح شخص ما بصوت عالٍ، والنخبة الحالية لمدرسة لينغيون كانوا مثل طيور خائفة من صوت القوس. بدؤوا القيام بكلِّ ما يستطيعون للهرب بجنونٍ نحو مخارج القاعة الرئيسية.

لذا، بقلوب مليئة بالغضب، لف التلميذان جسدهما فجأة. وجوههما الشرسة يمكنها حقًّا إخافة مجموعة من الأطفال حتى الموت. لكن عندما واجهوا تشو فنغ الذي امتلك ابتسامةً شريرة على وجهه. كانا مصدومين فورًا.

“هذا صحيح. حتى إذا كان هناك شخص ما يأتي ليصنع فوضى، سنقتلهم إلى درجة أنهم سيصبحون مرتعبين وسيبللون أنفسهم. سندعهم يعرفون قوتنا، وسندعهم يعرفون أن كرامة مدرستي لينغيون لا تسمح بأي تكذيب.” في تلك اللحظة، لا يهم إن كانوا شيوخ أو تلاميذ مدرسة لينغيون، لقد صاحوا عاليًا بثقةٍ كبيرة.

كانت أعينهم متسعة بشكلٍ دائري ولم يملكا تعطشهما السابق للدماء. في مكانها (نية القتل) كان خوف لا ينتهي، وكما ارتجفا بينما تراجعا للخلف، أشارا إلى تشو فنغ وقالا، “أنت…أنت…أنت…” كانا خائفين جدًّا حتى أنهما لم يستطيعا الكلام بعد الآن.

“آآه، أتساءل إن وصل زعيم المدرسة والآخرون إلى مدرسة تنين أزورا الآن أو لا وكيف هو حال المعركة.”

قصر الأمير كيلين الحالي تحالف مع مدرسة لينغيون للقبض على تشو فنغ، لذا صوره بالفعل قد نُشرت في كامل مدرسة لينغيون. لهذا، لا يهم إن رأى أحدهم تشو فنغ من قبل أم لا، عرف الجميع مظهر تشو فنغ.

“وبالنسبة لنا، نحن القوة الأساسية في مدرسة لينغيون الحالية ونحن علينا الالتزام بحماية أمان مدرستي لينغيون. لذا، قبل أن يعود السيد زعيم المدرسة، آمل أن يستطيع الجميع هنا زيادة الحذر لمنع أي شخصٍ من الدخول لإيذاء تلاميذ مدرستي بينما المدرسة فارغة.”

بالإضافة إلى الأمور التي قام بها تشو فنغ سابقًا، فقد ترك بالفعل ظلًّا مرعبًا في قلوب الجيل الشاب لمقاطعة أزورا. كيف يمكن ألا يكونا خائفين؟ لقد بللا نفسيهما تقريبًا.

برؤية أن كِليهما كان على وشك الصراخ عاليًا، قفز تشو فنغ مسرعًا للأمام ووصل أمامهما في لمحة. استخدم يديه لتغطية أفواههما وابتسم بخبث وقال، “ذلك صحيح، أنا تشو فنغ. لكن لدي سؤال أريد أن أسأله لكما. أين قلتما للتو قد ذهب يان يانغ تيان؟”

برؤية أن كِليهما كان على وشك الصراخ عاليًا، قفز تشو فنغ مسرعًا للأمام ووصل أمامهما في لمحة. استخدم يديه لتغطية أفواههما وابتسم بخبث وقال، “ذلك صحيح، أنا تشو فنغ. لكن لدي سؤال أريد أن أسأله لكما. أين قلتما للتو قد ذهب يان يانغ تيان؟”

“سيدي الحامي، لا تقلق. حتى إذا لم يكن الزعيم هنا، مدرستي لينغيون لا تزال الزعيم لمقاطعة أزورا ولا أحد سيجرؤ على المجيء إلى هنا لصنع فوضى.”

كالمدرسة رقم واحد في مدرسة تنين أزورا، لا يهم إن كان ذلك من حيث عدد أو قوة الشيوخ والتلاميذ، كانت مدرسة لينغيون بعيدةً من مقارنتها بالمدارس الأخرى. مدرسة لينغيون كانت الزعيم الحقيقي ضمن الكثير جدًّا من المدارس. حتى إذا عملت المدارس الأخرى معًا، سيبقون غير قادرين على هز منصب مدرسة لينغيون. ذلك كان كيف هم أقوياء.

كانت أعينهم متسعة بشكلٍ دائري ولم يملكا تعطشهما السابق للدماء. في مكانها (نية القتل) كان خوف لا ينتهي، وكما ارتجفا بينما تراجعا للخلف، أشارا إلى تشو فنغ وقالا، “أنت…أنت…أنت…” كانا خائفين جدًّا حتى أنهما لم يستطيعا الكلام بعد الآن.

في تلك اللحظة، في المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون، ضمن قاعة رئيسية واسعة وفاخرة، الشيوخ الأقوى من المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون وحتى التلاميذ الداخليين رفقة التلاميذ الأساسيين الأكثر براعة في مدرسة لينغيون. مع بعض الحسابات التقريبية، كان هناك بضع عشرات آلاف الأشخاص.

كان القائد أحد الحماة الإثنا عشر. وقف على أعلى المنصة الطويلة التي كانت في وسط القاعة الرئيسية واعتلا فوقها لينظر إلى محيطه. قال بصوتٍ عالٍ،

“هذا صحيح. حتى إذا كان هناك شخص ما يأتي ليصنع فوضى، سنقتلهم إلى درجة أنهم سيصبحون مرتعبين وسيبللون أنفسهم. سندعهم يعرفون قوتنا، وسندعهم يعرفون أن كرامة مدرستي لينغيون لا تسمح بأي تكذيب.” في تلك اللحظة، لا يهم إن كانوا شيوخ أو تلاميذ مدرسة لينغيون، لقد صاحوا عاليًا بثقةٍ كبيرة.

“تشو فنغ، التلميذ من مدرسة تنين أزورا، قتل تلميذًا من مدرستي لينغيون وأيضًا حاول اغتيال زعيم قصر الأمير كيلين. أعصابه يمكن أن تغطي السماوات وجرائمه لا يمكن أن تغتفر!”

بعد ذلك، رفع تشو فنغ رأسه ومررّ نظرته ذات نية القتل نحو الأجساد المجتمعة المكتظة في القاعة الرئيسية وقال ببرود،

“حاليًا، زعيم مدرستي لينغيون يقود نخبة قوات مدرستي لينغيون بينما يعمل معًا رفقة قصر الأمير كيلين. إنهم يتقدَّمون نحو مدرسة تنين أزورا لقتل تشو فنغ وإبادة رفاقه. إنهم شر مقاطعة أزورا.”

كان القائد أحد الحماة الإثنا عشر. وقف على أعلى المنصة الطويلة التي كانت في وسط القاعة الرئيسية واعتلا فوقها لينظر إلى محيطه. قال بصوتٍ عالٍ،

“وبالنسبة لنا، نحن القوة الأساسية في مدرسة لينغيون الحالية ونحن علينا الالتزام بحماية أمان مدرستي لينغيون. لذا، قبل أن يعود السيد زعيم المدرسة، آمل أن يستطيع الجميع هنا زيادة الحذر لمنع أي شخصٍ من الدخول لإيذاء تلاميذ مدرستي بينما المدرسة فارغة.”

“هذه المرة، غالبًا كلّ الخبراء لمدرستي لينغيون قد تم إرسالهم وجميعهم ركبوا على نسور بيضاء الرأس عالية الجودة. بالنظر إلى الوقت، لا بدّ أنهم وصلوا إلى مدرسة تنين أزورا الآن. أنا متأكد أن مدرسة تنين أزورا قد سويت بالأرض من قِبل مدرستي لينغيون صحيح؟”

“سيدي الحامي، لا تقلق. حتى إذا لم يكن الزعيم هنا، مدرستي لينغيون لا تزال الزعيم لمقاطعة أزورا ولا أحد سيجرؤ على المجيء إلى هنا لصنع فوضى.”

لكن فقط في ذلك الوقت، الأبواب الكبيرة المغلقة للقاعة الرئيسية تحطّمت وفُتحت فجأة. في نفس الوقت، اندفع جسد إلى داخل القاعة الرئيسية كشبح ووصل على المنصة الطويلة. بقدم واحدة، ركل الحامي للأرض وتم الدوس عليه تحت تلك القدم.

“هذا صحيح. حتى إذا كان هناك شخص ما يأتي ليصنع فوضى، سنقتلهم إلى درجة أنهم سيصبحون مرتعبين وسيبللون أنفسهم. سندعهم يعرفون قوتنا، وسندعهم يعرفون أن كرامة مدرستي لينغيون لا تسمح بأي تكذيب.” في تلك اللحظة، لا يهم إن كانوا شيوخ أو تلاميذ مدرسة لينغيون، لقد صاحوا عاليًا بثقةٍ كبيرة.

كانت أعينهم متسعة بشكلٍ دائري ولم يملكا تعطشهما السابق للدماء. في مكانها (نية القتل) كان خوف لا ينتهي، وكما ارتجفا بينما تراجعا للخلف، أشارا إلى تشو فنغ وقالا، “أنت…أنت…أنت…” كانا خائفين جدًّا حتى أنهما لم يستطيعا الكلام بعد الآن.

*بانغ*

“اهربوا!!”

لكن فقط في ذلك الوقت، الأبواب الكبيرة المغلقة للقاعة الرئيسية تحطّمت وفُتحت فجأة. في نفس الوقت، اندفع جسد إلى داخل القاعة الرئيسية كشبح ووصل على المنصة الطويلة. بقدم واحدة، ركل الحامي للأرض وتم الدوس عليه تحت تلك القدم.

كالمدرسة رقم واحد في مدرسة تنين أزورا، لا يهم إن كان ذلك من حيث عدد أو قوة الشيوخ والتلاميذ، كانت مدرسة لينغيون بعيدةً من مقارنتها بالمدارس الأخرى. مدرسة لينغيون كانت الزعيم الحقيقي ضمن الكثير جدًّا من المدارس. حتى إذا عملت المدارس الأخرى معًا، سيبقون غير قادرين على هز منصب مدرسة لينغيون. ذلك كان كيف هم أقوياء.

ذلك الشخص كان تحديدًا تشو فنغ. مع تلويحة ذراعه، تشكيلات روحية غير محدودة أغلقت كلَّ مخارج القاعة الرئيسية، وبعد ذلك، اجتاحت نظرته الشرسة كلَّ شيوخ وتلاميذ مدرسة لينغيون. ابتسم بخبث وقال، “الزعيم لمقاطعة أزورا، هل كنتم بخير منذ آخر مرة؟”

بعد ذلك، رفع تشو فنغ رأسه ومررّ نظرته ذات نية القتل نحو الأجساد المجتمعة المكتظة في القاعة الرئيسية وقال ببرود،

“تشو فنغ؟!”

“آآه، أتساءل إن وصل زعيم المدرسة والآخرون إلى مدرسة تنين أزورا الآن أو لا وكيف هو حال المعركة.”

تسبب التغيير المفاجئ بجعل العديد من الأشخاص مندهشين، لكن حين رأوا من كان الشخص الذي أتى والحامي الذي تم الدوس عليه تحت قدمه، أصبحوا هلعين فورًا بشكلٍ لا يوصف. كلّ شخصٍ كان مصعوقًا من الخوف، وثقتهم السابقة، غطرستهم العنيفة السابقة كانت، في تلك اللحظة، لا شيء.

“هذا صحيح. حتى إذا كان هناك شخص ما يأتي ليصنع فوضى، سنقتلهم إلى درجة أنهم سيصبحون مرتعبين وسيبللون أنفسهم. سندعهم يعرفون قوتنا، وسندعهم يعرفون أن كرامة مدرستي لينغيون لا تسمح بأي تكذيب.” في تلك اللحظة، لا يهم إن كانوا شيوخ أو تلاميذ مدرسة لينغيون، لقد صاحوا عاليًا بثقةٍ كبيرة.

“اهربوا!!”

“يان يانغ تيان ذهب إلى مدرستي تنين أزورا؟” في تلك اللحظة، تغير تعبير تشو فنغ وقطب حاجبيه بشدة. فكَّر في احتمال. كان احتمالًا ضمن التوقعات ورغم ذلك لا يتمنى حصوله.

أخيرًا، صاح شخص ما بصوت عالٍ، والنخبة الحالية لمدرسة لينغيون كانوا مثل طيور خائفة من صوت القوس. بدؤوا القيام بكلِّ ما يستطيعون للهرب بجنونٍ نحو مخارج القاعة الرئيسية.

“سيدي الحامي، لا تقلق. حتى إذا لم يكن الزعيم هنا، مدرستي لينغيون لا تزال الزعيم لمقاطعة أزورا ولا أحد سيجرؤ على المجيء إلى هنا لصنع فوضى.”

لكن ذلك كان بلا جدوى. كانت المخارج مغلقة بالفعل من قِبل تشو فنغ. التشكيل الروحي الذي وضعه تشو فنغ كان جدار نحاس وحديد لا يمكن عبوره وكل شخصٍ في ذلك المكان كان مسجونًا.

أخيرًا دمار مدرسة لينغيون السخيفة فقط تخيل كيف سيصبح وجه يان يانغ تيان يشوقني ??

“تشو فنغ، ما الذي تخطط لفعله؟” في تلك اللحظة، الحامي الذي كان يتم الدوس عليه تحت قدم تشو فنغ كان حذرًا بشكلٍ لا يقارن بينما صرخ عاليًا.

في تلك اللحظة، في المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون، ضمن قاعة رئيسية واسعة وفاخرة، الشيوخ الأقوى من المنطقة الأساسية لمدرسة لينغيون وحتى التلاميذ الداخليين رفقة التلاميذ الأساسيين الأكثر براعة في مدرسة لينغيون. مع بعض الحسابات التقريبية، كان هناك بضع عشرات آلاف الأشخاص.

رغم أن الأشخاص في ذلك المكان لم يكونوا أقوى الأشخاص في مدرسة لينغيون، لكن كانوا لا يزالون الأمل المستقبلي لمدرسة لينغيون. خاصةً التلاميذ الأساسيين. كانوا الأهداف المهمة للحماية لمدرسة لينغيون لأنه إن استطاعت المدرسة الارتفاع كثيرًا في القوة في المستقبل كان يعتمد عليهم.

قصر الأمير كيلين الحالي تحالف مع مدرسة لينغيون للقبض على تشو فنغ، لذا صوره بالفعل قد نُشرت في كامل مدرسة لينغيون. لهذا، لا يهم إن رأى أحدهم تشو فنغ من قبل أم لا، عرف الجميع مظهر تشو فنغ.

في تلك اللحظة، أولئك الأشخاص كانوا جميعًا عالقين في ذلك المكان لذا كيف يمكن ألا يكون ذلك الحامي قلقًا؟ بعد كلِّ شيء، كان تشو فنغ ومدرسة لينغيون حاليًا كالماء والنار ولم يختلطوا. حتى الحمقى يستطيعون تخيل ما كان تشو فنغ سيفعل عندما ظهر في ذلك المكان.

بعد ذلك، رفع تشو فنغ رأسه ومررّ نظرته ذات نية القتل نحو الأجساد المجتمعة المكتظة في القاعة الرئيسية وقال ببرود،

“ما الذي أخطط لفعله؟” حين واجه سؤال الحامي، ابتسم تشو فنغ قليلًا، ثم داس فجأة وحطّم رأس الحامي. انتشرت الدماء الطازجة وتناثرت على المنصة الطويلة.

رغم أن الأشخاص في ذلك المكان لم يكونوا أقوى الأشخاص في مدرسة لينغيون، لكن كانوا لا يزالون الأمل المستقبلي لمدرسة لينغيون. خاصةً التلاميذ الأساسيين. كانوا الأهداف المهمة للحماية لمدرسة لينغيون لأنه إن استطاعت المدرسة الارتفاع كثيرًا في القوة في المستقبل كان يعتمد عليهم.

بعد ذلك، رفع تشو فنغ رأسه ومررّ نظرته ذات نية القتل نحو الأجساد المجتمعة المكتظة في القاعة الرئيسية وقال ببرود،

“هذه المرة، غالبًا كلّ الخبراء لمدرستي لينغيون قد تم إرسالهم وجميعهم ركبوا على نسور بيضاء الرأس عالية الجودة. بالنظر إلى الوقت، لا بدّ أنهم وصلوا إلى مدرسة تنين أزورا الآن. أنا متأكد أن مدرسة تنين أزورا قد سويت بالأرض من قِبل مدرستي لينغيون صحيح؟”

“يان يانغ تيان يقود حاليًا قوات مدرسة لينغيون لتدمير السنوات الألف لتأسيس مدرستي تنين أزورا. رغم ذلك، ما أريد أن أفعله في هذه الفترة من الوقت هو فقط أن أعيد هديةً له!”

كانت أعينهم متسعة بشكلٍ دائري ولم يملكا تعطشهما السابق للدماء. في مكانها (نية القتل) كان خوف لا ينتهي، وكما ارتجفا بينما تراجعا للخلف، أشارا إلى تشو فنغ وقالا، “أنت…أنت…أنت…” كانا خائفين جدًّا حتى أنهما لم يستطيعا الكلام بعد الآن.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

لذا، بقلوب مليئة بالغضب، لف التلميذان جسدهما فجأة. وجوههما الشرسة يمكنها حقًّا إخافة مجموعة من الأطفال حتى الموت. لكن عندما واجهوا تشو فنغ الذي امتلك ابتسامةً شريرة على وجهه. كانا مصدومين فورًا.

أخيرًا دمار مدرسة لينغيون السخيفة فقط تخيل كيف سيصبح وجه يان يانغ تيان يشوقني ??

“يان يانغ تيان يقود حاليًا قوات مدرسة لينغيون لتدمير السنوات الألف لتأسيس مدرستي تنين أزورا. رغم ذلك، ما أريد أن أفعله في هذه الفترة من الوقت هو فقط أن أعيد هديةً له!”

آسفة على التأخير كان عندنا مشوار ضروري اليوم

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل وشكرًا على الدعم ❤❤

أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل وشكرًا على الدعم ❤❤

ترجمة soosoo

“سيدي الحامي، لا تقلق. حتى إذا لم يكن الزعيم هنا، مدرستي لينغيون لا تزال الزعيم لمقاطعة أزورا ولا أحد سيجرؤ على المجيء إلى هنا لصنع فوضى.”

في تلك اللحظة، أولئك الأشخاص كانوا جميعًا عالقين في ذلك المكان لذا كيف يمكن ألا يكون ذلك الحامي قلقًا؟ بعد كلِّ شيء، كان تشو فنغ ومدرسة لينغيون حاليًا كالماء والنار ولم يختلطوا. حتى الحمقى يستطيعون تخيل ما كان تشو فنغ سيفعل عندما ظهر في ذلك المكان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط