قناع السحري
“و إلا ماذا؟” ابتسم تشو فنغ بلا خجل ، ثم سأل بفضول.
* وووووش وووووش وووووش *
“و إلا … و إلا سوف أقتلك!” تجعد الفم الصغير لزى لينغ و ضمن عينيها الواضحتين ، ظهرت بالفعل إشارة إلى نية القتل.
“أردت هذا الكنز من قبل ، لكني لم أتمكن من فعل أي شيء حيث كان بالضبط الرجل العجوز لديه هذا القناع السحري عليه. لذلك ، لم يستطع أحد تقريبًا العثور عليه ، و لم يستطع جدي حتى العثور على آثار له. ”
“في هذه اللحظة ، لعن تشو فنغ بشكل خفي لأنه كان يرى أن زي لينغ كانت تبدو حقاً الفتاة التى تحرس جسدها كما اليشم”. أيضا ، بغض النظر عن كيف أعلنت أنها كانت تحب تشو فنغ أمام الغرباء ، عندما كانت أمام تشو فنغ ، بدت محرجه بعض الشيء.
“ناهيك عن ذلك ، حتى لو كنت تحفر حفرة في السماء ، فماذا؟ أنا ، زي لينغ ، سوف أرافقك و أكون بجانبك “.
كان من الصعب جدا التعامل مع فتاة من هذا القبيل. لم يكن باستطاعة تشو فنغ إجبارها ، و إلا كان كل ما قام به من عمل شاق لن يكن مجديا. كان بإمكانه فقط التحدث و التحدث شيئا فشيئا ، و أختراق خط دفاع زي لينغ.
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
لكن لحسن الحظ ، كانت زي لينغ لديها مشاعر تجاهه. حتى لو لم تقل زي لينغ ذلك ، يمكن أن يشعر تشو فنغ بذلك. لذلك ، لم يهرع لأنه كان واثقاً من أنه عاجلاً أم آجلاً ، ستكون زي لينغ له .
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
أيضا ، اكتشف تشو فنغ أنه بعد أن ترك زى لينغ ، الجمال القليل الاستثنائي ، القى عقله أنذار له ، كان عليه أن يقول أنه يحب حقا الفتيات الشريرة مثلها ، لطيفة ، شرسة ، و عنيدة. حتى لو كان لا يريد أن يحبها ، سيكون من الصعب عليه ذالك .
* وووووش وووووش وووووش *
“ما الذي تبتسم عليه بلا خجل؟” أطلقت زى لينغ أولاً الضربات بقوة على تشو فنغ ، و عرفت أن تشو فنغ بالتأكيد لم يفكر في أي شيئ جيد . بعد فترة وجيزة ، لم تعد تولي اهتماما له. ألقت نظرتها نحو جثة الرجل العجوز المجاور و تمتمت: “لقد قمت بالفعل بقتل الرجل العجوز ذي المائة وجه. أنت قوي كالعادة! ”
اليوم ، عندما سمع شخصياً زي لينغ تقول تلك الكلمات أمامه ، كان تشو فنغ قد تحرك بالفعل ولم تستطع المشاعر الجيدة تجاه الجمال الصغير أمامه إلا أن تتضاعف.
“مم. لقد جمعت ممتلكاته بشكل جيد ، لكنك فاتتك واحدة “. بعد وصولها أمام الرجل العجوز ، قامت زي لينغ بشد وجهه .
لكن لحسن الحظ ، كانت زي لينغ لديها مشاعر تجاهه. حتى لو لم تقل زي لينغ ذلك ، يمكن أن يشعر تشو فنغ بذلك. لذلك ، لم يهرع لأنه كان واثقاً من أنه عاجلاً أم آجلاً ، ستكون زي لينغ له .
“ما الذى فاتنى ؟” سئل تشو فنغ مع الخلط. من الواضح أنه نهب كل كنوز الرجل العجوز !
“بالتاكيد! السبب في أن الرجل العجوز ذو المائة وجه لديه موقفه الحالي هو لأنه اعتمد على هذا الكنز. حتى جدي قال أن هذا القناع هو بلا شك كنز غريب. إنه لا يعرف حتى المكان الذي حصل عليه منه الرجل العجوز ذو المائة وجه . “قالت زي لينغ بفضول ، و لكن بعد ذلك بسرعة ، سأل تشو فنغ ،” هل لديكى أي خطط؟ ”
“هل تعرف لماذا يسمى هذا الرجل العجوز بذو المئة وجه ؟ لأنه يمكن أن يغير وجهه إلى مائة شخص مختلف بالإضافة إلى مئات الهالات المختلفة. و هذا يجعل الناس غير قادرين على الإمساك به “.
“هذا هو أثمن كنز للرجل العجوز ذو المائة وجه. لا يمكنه فقط أن يحول وجه المرء ، بل يمكنه حتى تحويل هالته ، بل و حتى الروحاني العالمي لا يمكنه اكتشافه . عندما يخفي هالته ، فإنه يفعل ذلك بشكل جيد للغاية “.
“السبب في أنه كان بإمكانه فعل كل هذا لم يكن لأنه اعتمد على بعض التقنيات الخاصة الغامضة. لقد اعتمد على هذا … ”
و عندما تحدثت ، قامت زي لينغ بتمديد يدها و أمسكت وجه الرجل العجوز ذي المائة وجه الذي كان مليئاً بالدم ، و ألصقت أصابعها في جسدها.
و عندما تحدثت ، قامت زي لينغ بتمديد يدها و أمسكت وجه الرجل العجوز ذي المائة وجه الذي كان مليئاً بالدم ، و ألصقت أصابعها في جسدها.
“لكن الآن ، هذا الشيء هو غنيمة المعركة”. بعد الانتهاء من التحدث بكل ذلك ، لوحت زي لينغ بيدها ، و ألقت القناع السحري الى تشو فنغ.
* لوطي *
على الرغم من أنه كان قد سمع بالفعل عن عزم زي لينغ على اتباعه ، إلا أنه سمعها فقط على الطريق. لم يستطع تشو فنغ أن يقرر أنها صحيحة أو خاطئة ، لذا لم يصدقها تمامًا .
و فى الواقع أن زي لينغ ، الطفلة الصغيرة القاسية ، كانت تمسك أصابعها في وجه الرجل العجوز ذي المائة وجه . و مع ذلك ، عندما دخلت أصابع زي لينغ الخمسة بعمق في وجه الرجل العجوز ، أعطى وجهه الدموي تألقا باهتا.
بظهوره ، أيضا في تلك اللحظة ، كان لديه تغييرات. بدا و كأنه شخص آخر. على الرغم من أنه ما زال يبدو و كأنه شاب ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الأصلي لتشو فنغ ، و حتى كانت هالته مختلفة تمامًا.
سرعان ما تراجعت يد زي لينغ فجأة ، و ظهر قناع نصف شفاف في كفّ زي لينغ ، و في تلك اللحظة ، تغير وجه الرجل العجوز المائة الآخر إلى وجه آخر. على الرغم من أنه كان لا يزال دمويا ، كان هناك بالفعل تغيير.
و مع ذلك ، عندما واجهت دعوة تشو فنغ ، انزلقت زي لينغ بضراوة عليه ، لكنها لم تقل أي شيء. بدلا من ذلك ، حنت شفتيها وقالت: “مهارت الدفاع عن النفس الجسدية خاصتك ليست في الواقع سيئة ، و لكن بعد كل شيء ، إنها مهارة الدفاع عن النفس. وبما أننا نريد أن نسرع ، فمن الأفضل أن تجلس على عربتى . ”
“هذا هو أثمن كنز للرجل العجوز ذو المائة وجه. لا يمكنه فقط أن يحول وجه المرء ، بل يمكنه حتى تحويل هالته ، بل و حتى الروحاني العالمي لا يمكنه اكتشافه . عندما يخفي هالته ، فإنه يفعل ذلك بشكل جيد للغاية “.
بسماع هذا السؤال ، ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت: “إنها ليست سوى القوى الست الكبرى. ماذا هناك للخوف منهم؟
“أردت هذا الكنز من قبل ، لكني لم أتمكن من فعل أي شيء حيث كان بالضبط الرجل العجوز لديه هذا القناع السحري عليه. لذلك ، لم يستطع أحد تقريبًا العثور عليه ، و لم يستطع جدي حتى العثور على آثار له. ”
*إززز*
“لكن الآن ، هذا الشيء هو غنيمة المعركة”. بعد الانتهاء من التحدث بكل ذلك ، لوحت زي لينغ بيدها ، و ألقت القناع السحري الى تشو فنغ.
“لكن الآن ، هذا الشيء هو غنيمة المعركة”. بعد الانتهاء من التحدث بكل ذلك ، لوحت زي لينغ بيدها ، و ألقت القناع السحري الى تشو فنغ.
“منذ أن كنتى ترغبى فيه كثيرا ، يمكنكى الاحتفاظ به .” ابتسم تشو فنغ بشكل لا مبالى، ثم رماه إلى زي لينغ.
لكن لحسن الحظ ، كانت زي لينغ لديها مشاعر تجاهه. حتى لو لم تقل زي لينغ ذلك ، يمكن أن يشعر تشو فنغ بذلك. لذلك ، لم يهرع لأنه كان واثقاً من أنه عاجلاً أم آجلاً ، ستكون زي لينغ له .
و رأت زى لينغ عينيها و زاوية فمها يرتسمان ، و كشفت ابتسامة خفيفة جميلة كانت حلوة لدرجة أنها يمكن أن تجعل الشخص ثملا .
“مم. لقد جمعت ممتلكاته بشكل جيد ، لكنك فاتتك واحدة “. بعد وصولها أمام الرجل العجوز ، قامت زي لينغ بشد وجهه .
بعد ذلك بوقت قصير ، مشت ، و خطوة خطوة ، جاءت أمام تشو فنغ. و رفعت وجهها الصغير الجميل ، وقالت لتشو فنغ ، “أنت بحاجة إليه أكثر مما أريد ، لذا احتفظ به بعناية.” كما تحدثت ، وضعت زي لينغ القناع على وجه تشو فنغ.
سرعان ما تراجعت يد زي لينغ فجأة ، و ظهر قناع نصف شفاف في كفّ زي لينغ ، و في تلك اللحظة ، تغير وجه الرجل العجوز المائة الآخر إلى وجه آخر. على الرغم من أنه كان لا يزال دمويا ، كان هناك بالفعل تغيير.
*إززز*
اليوم ، عندما سمع شخصياً زي لينغ تقول تلك الكلمات أمامه ، كان تشو فنغ قد تحرك بالفعل ولم تستطع المشاعر الجيدة تجاه الجمال الصغير أمامه إلا أن تتضاعف.
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بانفجار قوي و قوة شفط من القناع على وجهه ، كما لو كان سيدخل في جلده .
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
بظهوره ، أيضا في تلك اللحظة ، كان لديه تغييرات. بدا و كأنه شخص آخر. على الرغم من أنه ما زال يبدو و كأنه شاب ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عن المظهر الأصلي لتشو فنغ ، و حتى كانت هالته مختلفة تمامًا.
“لكن الآن ، هذا الشيء هو غنيمة المعركة”. بعد الانتهاء من التحدث بكل ذلك ، لوحت زي لينغ بيدها ، و ألقت القناع السحري الى تشو فنغ.
* وووووش وووووش وووووش *
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
و بعد فترة وجيزة، تغير وجهه بشكل مستمر. أيضا ، يمكن أن يتبع أفكاره و العودة إلى مظهره الأصلي.
* لوطي *
“هاها ، هذا هو حقا كنز جيد!” بعد الشعور بعجائب القناع ، كان تشو فنغ مبتهجًا. لقد فكر في قلبه عندما رأى الرجل العجوز ذو المائة وجه اليوم و لم يكن قادرا على رؤية أنه كان أحد المتدربين ، و كان بالتأكيد بسبب القناع الرائع.
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
و مع كنز مثل هذا على جسده ، في المستقبل ، كان بإمكان تشو فنغ أن يفعل الكثير من الشرور و عدم ترك أي أثر له. لا أحد سيعرف ما فعله ، و كان ببساطة أفضل وسيلة لارتكاب الجرائم.
و مع ذلك ، عندما واجهت دعوة تشو فنغ ، انزلقت زي لينغ بضراوة عليه ، لكنها لم تقل أي شيء. بدلا من ذلك ، حنت شفتيها وقالت: “مهارت الدفاع عن النفس الجسدية خاصتك ليست في الواقع سيئة ، و لكن بعد كل شيء ، إنها مهارة الدفاع عن النفس. وبما أننا نريد أن نسرع ، فمن الأفضل أن تجلس على عربتى . ”
“بالتاكيد! السبب في أن الرجل العجوز ذو المائة وجه لديه موقفه الحالي هو لأنه اعتمد على هذا الكنز. حتى جدي قال أن هذا القناع هو بلا شك كنز غريب. إنه لا يعرف حتى المكان الذي حصل عليه منه الرجل العجوز ذو المائة وجه . “قالت زي لينغ بفضول ، و لكن بعد ذلك بسرعة ، سأل تشو فنغ ،” هل لديكى أي خطط؟ ”
ترجمة : ابراهيم
قال تشو فنغ: “سأقوم بذلك ، أستعدى للذهاب لزيارة مدرسة ملك النار.”
و بينما كانت تتحدث ، قلبت زي لينغ يدها اليمنى ، و ظهرت عربة رائعة على كفها.
“هل تريد الذهاب إلى مدرسة ملك النار؟” بعد سماع هذه الكلمات ، تغير وجه زي لينغ الصغير قليلا ، و لكن لم يكن هناك الكثير من الصدمة. لم تسأل تشو فنغ لماذا و قالت بكل بساطة: “هذا جيد ، دعنا نذهب”.
كانت العربة كبيرة بحجم كف اليد. كان لونها أخضر بالكامل ، كما لو كانت مصنوعه من اليشم ، و لكنها كانت جميله للغاية.
زي لينغ ، هل ستتبعيني حقاً؟ “يجب عليكى أن تعرفى مدى خطورة أن تتبعني في وقت مثل هذا اليس كذالك ؟” سأل تشو فنغ.
* لوطي *
بسماع هذا السؤال ، ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت: “إنها ليست سوى القوى الست الكبرى. ماذا هناك للخوف منهم؟
“هل تريد الذهاب إلى مدرسة ملك النار؟” بعد سماع هذه الكلمات ، تغير وجه زي لينغ الصغير قليلا ، و لكن لم يكن هناك الكثير من الصدمة. لم تسأل تشو فنغ لماذا و قالت بكل بساطة: “هذا جيد ، دعنا نذهب”.
“ناهيك عن ذلك ، حتى لو كنت تحفر حفرة في السماء ، فماذا؟ أنا ، زي لينغ ، سوف أرافقك و أكون بجانبك “.
“ما الذي تبتسم عليه بلا خجل؟” أطلقت زى لينغ أولاً الضربات بقوة على تشو فنغ ، و عرفت أن تشو فنغ بالتأكيد لم يفكر في أي شيئ جيد . بعد فترة وجيزة ، لم تعد تولي اهتماما له. ألقت نظرتها نحو جثة الرجل العجوز المجاور و تمتمت: “لقد قمت بالفعل بقتل الرجل العجوز ذي المائة وجه. أنت قوي كالعادة! ”
* با دم با دم* بعد سماع ذلك ، لم يستطع قلب تشو فنغ إلا أن يقفز بشكل مكثف مرتين و بعد ذلك ، أصبح دماغه فارغًا و ولد بعض المشاعر التى لا توصف في قلبه و دخلت دماغه .
و مع ذلك ، عندما واجهت دعوة تشو فنغ ، انزلقت زي لينغ بضراوة عليه ، لكنها لم تقل أي شيء. بدلا من ذلك ، حنت شفتيها وقالت: “مهارت الدفاع عن النفس الجسدية خاصتك ليست في الواقع سيئة ، و لكن بعد كل شيء ، إنها مهارة الدفاع عن النفس. وبما أننا نريد أن نسرع ، فمن الأفضل أن تجلس على عربتى . ”
على الرغم من أنه كان قد سمع بالفعل عن عزم زي لينغ على اتباعه ، إلا أنه سمعها فقط على الطريق. لم يستطع تشو فنغ أن يقرر أنها صحيحة أو خاطئة ، لذا لم يصدقها تمامًا .
“حسنا. زوجتي ، هيا الى تنين! ”ابتسم تشو فنغ بفخر ، ثم ظهر تنين سماوي تحته. لم يستطع حتى المساعدة سوى التربيت على المكان الذي جلست فيه زي لينغ من قبل ، و اشار اليها بالجلوس بسرعة.
اليوم ، عندما سمع شخصياً زي لينغ تقول تلك الكلمات أمامه ، كان تشو فنغ قد تحرك بالفعل ولم تستطع المشاعر الجيدة تجاه الجمال الصغير أمامه إلا أن تتضاعف.
على الرغم من أنه كان قد سمع بالفعل عن عزم زي لينغ على اتباعه ، إلا أنه سمعها فقط على الطريق. لم يستطع تشو فنغ أن يقرر أنها صحيحة أو خاطئة ، لذا لم يصدقها تمامًا .
“حسنا ، توقف عن أحلام اليقظة. منذ أن تم تحديد الرحلة ، دعنا نغادر بسرعة. ”و قالت زي لينغ.
* لوطي *
“حسنا. زوجتي ، هيا الى تنين! ”ابتسم تشو فنغ بفخر ، ثم ظهر تنين سماوي تحته. لم يستطع حتى المساعدة سوى التربيت على المكان الذي جلست فيه زي لينغ من قبل ، و اشار اليها بالجلوس بسرعة.
لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن المركبة أعطت بشكل غير متوقع تشو فنغ شعوراً بعدم القدرة على التهدم و المناعة. كما أنها أحتوت على قوة فريدة من نوعها.
و مع ذلك ، عندما واجهت دعوة تشو فنغ ، انزلقت زي لينغ بضراوة عليه ، لكنها لم تقل أي شيء. بدلا من ذلك ، حنت شفتيها وقالت: “مهارت الدفاع عن النفس الجسدية خاصتك ليست في الواقع سيئة ، و لكن بعد كل شيء ، إنها مهارة الدفاع عن النفس. وبما أننا نريد أن نسرع ، فمن الأفضل أن تجلس على عربتى . ”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بانفجار قوي و قوة شفط من القناع على وجهه ، كما لو كان سيدخل في جلده .
و بينما كانت تتحدث ، قلبت زي لينغ يدها اليمنى ، و ظهرت عربة رائعة على كفها.
أيضا ، اكتشف تشو فنغ أنه بعد أن ترك زى لينغ ، الجمال القليل الاستثنائي ، القى عقله أنذار له ، كان عليه أن يقول أنه يحب حقا الفتيات الشريرة مثلها ، لطيفة ، شرسة ، و عنيدة. حتى لو كان لا يريد أن يحبها ، سيكون من الصعب عليه ذالك .
كانت العربة كبيرة بحجم كف اليد. كان لونها أخضر بالكامل ، كما لو كانت مصنوعه من اليشم ، و لكنها كانت جميله للغاية.
“و إلا … و إلا سوف أقتلك!” تجعد الفم الصغير لزى لينغ و ضمن عينيها الواضحتين ، ظهرت بالفعل إشارة إلى نية القتل.
كان هناك ما مجموعه عشر عجلات ، و كان هناك اثنين من القرون في الجزء الأمامي من العربة. بدوا مثل قرون الأغنام و الآن مثل قرون البقر و الآن مثل قرون التنين. كانوا جميلين ، و كذلك الاستبداد. على الجزء العلوي من العربة ، تم نقش صورة. كان هناك حيوان لا يوصف. بدا مثل الوحش الوحشي ، و لكن أيضا مثل رمز.
و بينما كانت تتحدث ، قلبت زي لينغ يدها اليمنى ، و ظهرت عربة رائعة على كفها.
لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن المركبة أعطت بشكل غير متوقع تشو فنغ شعوراً بعدم القدرة على التهدم و المناعة. كما أنها أحتوت على قوة فريدة من نوعها.
* با دم با دم* بعد سماع ذلك ، لم يستطع قلب تشو فنغ إلا أن يقفز بشكل مكثف مرتين و بعد ذلك ، أصبح دماغه فارغًا و ولد بعض المشاعر التى لا توصف في قلبه و دخلت دماغه .
ترجمة : ابراهيم
بسماع هذا السؤال ، ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت: “إنها ليست سوى القوى الست الكبرى. ماذا هناك للخوف منهم؟
“ناهيك عن ذلك ، حتى لو كنت تحفر حفرة في السماء ، فماذا؟ أنا ، زي لينغ ، سوف أرافقك و أكون بجانبك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
