عربة رائعة
“زي لينغ ، انتى … لديكى أيضا سلاح النخبة ؟” مثل هذا الشعور الفريد تسبب لتشو فنغ على الفور التعرف على عربة ، التي كانت كبيرة مثل كفها ، كان سلاح النخبة.
“ماذا؟ توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه في الواقع؟ القاتل بعنوان رقم واحد في قارة المقاطعات التسع ، قتل عدد لا يحصى من الناس و لم يفشل أبدا ، توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه ؟ لقد قتل بالفعل من قبل تشو فنغ؟
“جدي قال إنه بما أنني اخترت متابعتك و أخذ المخاطر ، فلن يهتم بحياتي. و الأكثر من ذلك ، أنه لن يتبعني سراً لحمايتي. الحياة أو الموت ستعتمد على السماء ، و لن يتدخل “.
في تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خارج دائرة المعركة و نظروا بثبات في “لي الشجاع ” و انتظروا جوابه.
“و لكن برؤية أنه لم يكن من السهل تربيتي إلى هذا العمر ، قبل أن أتركه ، وهب هذه العربة الرائعة لي. هذه العربه ليست هي الأقوى ضمن أسلحة النخبة من حيث الهجوم أو الدفاع ، لكن سرعتها لا مثيل لها في العالم “.
و قد تسبب ذلك بالفعل في الضغط على أسنانهم ، مما جعلهم ينتقدون أنفسهم بشدة. في الواقع ، منذ وضع تشو فنغ على قائمة المطلوبين ، لقد حطموا بالفعل عدد لا يحصى من الطاولات لأنه في كل مرة تأتي الأخبار عن تشو فنغ ، فإنه بالتأكيد لن يكون أي خبر جيد .
ابتسمت زي لينغ بهدوء ، ثم بعد ذلك ، لوحت يدها بخفة و المركبة الرائعة مثل الكف فى راحة يدها. بعد ذلك بسرعة ، أنطلقت في كل الاتجاهات و فى طرفة ، أصبحت عربة ضخمة عرضها خمسة أمتار و طولها عشرة أمتار. في تلك اللحظة ، كانت تطفو على الأرض .
لكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة و رأوا الحفر العميقة على الأرض و كذلك المباني التي تم تدميرها بشكل لا يمكن إدراكه ، شعر الكثيرون بالخوف.
“واااا ، يا لها من عربة جميلة”. كان تشو فنغ مستاءً. في تلك اللحظة ، كانت العربة الرائعة أكثر جمالا مما كانت عليه عندما كانت على كف يد زى لينغ ، و حتى أكثر استبدادا .
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن أصبحت أكبر ، أصبحت القوة الفريدة لأسلحة النخبة واضحة تمامًا. كان أكثر من استطراد بالمقارنة مع عربة عائلة جيانغ الملكيه التي تم سحبها من قبل الوحوش الوحشيه في ذلك الوقت.
شيء عن أن تشو فنغ سطح المدرسة رقم واحد في مقاطعة أزورا بنفسه ، مما أسفر عن مقتل الكثير من الناس و رئيس مدرسة لينفوين تخلى عن مدرسته و هرب ، تم ذبح عدة ملايين من التلاميذ و لم يعيش واحدا ، و تدفق الدم و الأنهار في سلسلة جبال لينغوين ، و كان يمكن للجثث ملء المحيط …
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
عندما عرفت تلك الأخبار ، كان الجميع يشعرون بالدهشة و الشعور بالكفر.
* هوهوهوهو *
بعد إغلاق أبواب العربات ، بدأت العجلات العشرة تدور في الجو. أصبحت سرعتها أسرع و أسرع ، وكان هناك طبقات غاز خاصة تنبعث من العجلات. في النهاية ، تحت العجلات ، ظهرت السحب بالفعل.
“ماذا؟ توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه في الواقع؟ القاتل بعنوان رقم واحد في قارة المقاطعات التسع ، قتل عدد لا يحصى من الناس و لم يفشل أبدا ، توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه ؟ لقد قتل بالفعل من قبل تشو فنغ؟
*حفيف*
لكن في الوقت نفسه كانوا غاضبين ، بدأوا يشعرون بعدم الارتياح لأن تشو فنغ كان ساحقا للغاية. في الوقت الحالي ، كانت أركان العداء قد وضعت بالفعل. إذا استمر تشو فنغ في التطور هكذا ، في يوم من الأيام ، حتى أنهم لن يتمكنوا من هزيمة تشو فنغ . في ذلك الوقت ، ألن تأتي كارثة كبيرة؟
فجأة ، قوس قزح ظهر في السماء و ارتفع ، و اختفت العربة. كانت تلك السرعة أسرع بعدة مرات من مهارة التنين المسافر عبر السماوات التسع التي يسافر بها تشو فنغ .
إذا كان يتطور يومًا ما ، اعتقدوا أن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و حتى عشيرة جي ستتبع غبار مدرسة لينغون و سيتم إبادتهم.
بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ و زي لينغ ، و بعد تردد الناس في المدينة لفترة طويلة ، لم يعد بإمكانهم تحمل الفضول فى قلوبهم و بدأوا في السير بعناية نحو ساحة المعركة بين تشو فنغ و الرجل العجوز ذو المائة وجه .
و قد تسبب ذلك بالفعل في الضغط على أسنانهم ، مما جعلهم ينتقدون أنفسهم بشدة. في الواقع ، منذ وضع تشو فنغ على قائمة المطلوبين ، لقد حطموا بالفعل عدد لا يحصى من الطاولات لأنه في كل مرة تأتي الأخبار عن تشو فنغ ، فإنه بالتأكيد لن يكون أي خبر جيد .
لكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة و رأوا الحفر العميقة على الأرض و كذلك المباني التي تم تدميرها بشكل لا يمكن إدراكه ، شعر الكثيرون بالخوف.
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
في ذلك الوقت ، فقط شخص يدعى “لي الشجاع ” ضغط على أسنانه و مشى.
إذا كان يتطور يومًا ما ، اعتقدوا أن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و حتى عشيرة جي ستتبع غبار مدرسة لينغون و سيتم إبادتهم.
في تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خارج دائرة المعركة و نظروا بثبات في “لي الشجاع ” و انتظروا جوابه.
كان ذلك تشو فنغ هو ببساطة تناسخ لملك الذبح. فالأشخاص الذين أساءوا إليه لن ينتهي بهم الأمر بشكل جيد ، لأن تشو فنغ ، في الوقت الحالي ، لم يقتل بعد عددًا صغيرًا من التلاميذ و الشيوخ من القوى العظمى الست ، و كان ينتقم بالفعل.
أخيرا ، أخرج لي الشجاع بعض الأصوات. صرخ بصوت عال: “إن الرجل العجوز ذو المائة وجه واجه الموت! قتل الرجل العجوز ذو المائة وجه من قبل تشو فنغ! هناك جثة واحدة فقط هنا ، و بالتأكيد هذا هو الرجل العجوز ذو المائة وجه !! ”
فجأة ، قوس قزح ظهر في السماء و ارتفع ، و اختفت العربة. كانت تلك السرعة أسرع بعدة مرات من مهارة التنين المسافر عبر السماوات التسع التي يسافر بها تشو فنغ .
“ماذا؟ توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه في الواقع؟ القاتل بعنوان رقم واحد في قارة المقاطعات التسع ، قتل عدد لا يحصى من الناس و لم يفشل أبدا ، توفي الرجل العجوز ذو المائة وجه ؟ لقد قتل بالفعل من قبل تشو فنغ؟
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
عندما عرفت تلك الأخبار ، كان الجميع يشعرون بالدهشة و الشعور بالكفر.
لم يقتصر الأمر على أنهم فشلوا مرة أخرى في قتل تشو فنغ. بل إنه يعني أن خمسمائة ألف حبة عميقة جمعت لتخرج مثل “الصخور المنفقة لتخطي الماء”. هم من المحتمل جدا أعطوها إلى تشو فنغ مجانا. خمسمائة ألف خرزه عميقة دخلت أيدي تشو فنغ مرة أخرى .
لأنه ، بغض النظر عن مدى انتشار الأخبار عن تشو فنغ ، فإنه لم يعتقد أحداً أنه يستطيع أن يكسر الحس السليم إلى درجة أنه يستطيع أن يهزم الرجل العجوز ذو المائة وجه . بعد كل شيء ، كان الرجل العجوز ذو المائة وجه في الأصل أسطورة لم تهزم أبداً. اسم يجعل المرء يشعر بالخوف إذا سمعوه.
إذا كان يتطور يومًا ما ، اعتقدوا أن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و حتى عشيرة جي ستتبع غبار مدرسة لينغون و سيتم إبادتهم.
و مع ذلك ، بعد معرفة هذا الشيء ، لم يكن لدى الناس خيار سوى تصديقه. بعد كل شيء ، كان كثير من الناس قد سمعوا الحوارات بين تشو فنغ و الرجل العجوز ، و شاهد الكثير من الناس المعركة الكبرى بين تشو فنغ و الرجل العجوز ذو المائة وجه .
و قد تسبب ذلك في جعل رؤساء القوى العظمى العديدة يشعرون بالذعر و شعروا أن تشو فنغ كان بالفعل كارثة. يجب إزالة هذه النكبة. حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على سلاح النخبة ، حتى لو لم يتمكنوا من فتح الكنز ، كان لا يزال يتعين على تشو فنغ إزالته و إلا فإنهم سيواجهون كارثة كبيرة في المستقبل.
حتى في وقت لاحق ، عندما سأل شخص ما شيخه ، الذي كان في معسكر الاغتيال ، أن الرجل العجوز ذي المئة وجه ، من قبل ، لتحديد الهوية ، كانت النتيجة أن الرجل العجوز الذي مات هو بالتأكيد الرجل العجوز ذو المائة وجه .
بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ و زي لينغ ، و بعد تردد الناس في المدينة لفترة طويلة ، لم يعد بإمكانهم تحمل الفضول فى قلوبهم و بدأوا في السير بعناية نحو ساحة المعركة بين تشو فنغ و الرجل العجوز ذو المائة وجه .
عندما عرفت تلك الأخبار ، صدمت المقاطعات التسع على الفور لأنه كان يعني أن تشو فنغ تحدى حقا الحس السليم. حتى لو قتل الرجل العجوز ذو المائة وجه ، من الذي سيكون قادرًا على قتله ؟
لكن في الوقت نفسه كانوا غاضبين ، بدأوا يشعرون بعدم الارتياح لأن تشو فنغ كان ساحقا للغاية. في الوقت الحالي ، كانت أركان العداء قد وضعت بالفعل. إذا استمر تشو فنغ في التطور هكذا ، في يوم من الأيام ، حتى أنهم لن يتمكنوا من هزيمة تشو فنغ . في ذلك الوقت ، ألن تأتي كارثة كبيرة؟
هل من الممكن أن يكون رؤساء القوى الكبرى الستة مطالبين بالخروج من أجل التعامل مع شاب كان عمره ستة عشر عامًا فقط؟
ابتسمت زي لينغ بهدوء ، ثم بعد ذلك ، لوحت يدها بخفة و المركبة الرائعة مثل الكف فى راحة يدها. بعد ذلك بسرعة ، أنطلقت في كل الاتجاهات و فى طرفة ، أصبحت عربة ضخمة عرضها خمسة أمتار و طولها عشرة أمتار. في تلك اللحظة ، كانت تطفو على الأرض .
و لكن بغض النظر عن كيفية تصديق العالم الخارجي للصدمة أو كيف صدموا ، عندما سمعت مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الطائفة البيضاء الخفية ، و الوادي الحر و غير المقيد هذه الأخبار ، كانوا غاضبين بلا شك.
إذا كان يتطور يومًا ما ، اعتقدوا أن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و حتى عشيرة جي ستتبع غبار مدرسة لينغون و سيتم إبادتهم.
لم يقتصر الأمر على أنهم فشلوا مرة أخرى في قتل تشو فنغ. بل إنه يعني أن خمسمائة ألف حبة عميقة جمعت لتخرج مثل “الصخور المنفقة لتخطي الماء”. هم من المحتمل جدا أعطوها إلى تشو فنغ مجانا. خمسمائة ألف خرزه عميقة دخلت أيدي تشو فنغ مرة أخرى .
أخيرا ، أخرج لي الشجاع بعض الأصوات. صرخ بصوت عال: “إن الرجل العجوز ذو المائة وجه واجه الموت! قتل الرجل العجوز ذو المائة وجه من قبل تشو فنغ! هناك جثة واحدة فقط هنا ، و بالتأكيد هذا هو الرجل العجوز ذو المائة وجه !! ”
و قد تسبب ذلك بالفعل في الضغط على أسنانهم ، مما جعلهم ينتقدون أنفسهم بشدة. في الواقع ، منذ وضع تشو فنغ على قائمة المطلوبين ، لقد حطموا بالفعل عدد لا يحصى من الطاولات لأنه في كل مرة تأتي الأخبار عن تشو فنغ ، فإنه بالتأكيد لن يكون أي خبر جيد .
كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن أصبحت أكبر ، أصبحت القوة الفريدة لأسلحة النخبة واضحة تمامًا. كان أكثر من استطراد بالمقارنة مع عربة عائلة جيانغ الملكيه التي تم سحبها من قبل الوحوش الوحشيه في ذلك الوقت.
لكن في الوقت نفسه كانوا غاضبين ، بدأوا يشعرون بعدم الارتياح لأن تشو فنغ كان ساحقا للغاية. في الوقت الحالي ، كانت أركان العداء قد وضعت بالفعل. إذا استمر تشو فنغ في التطور هكذا ، في يوم من الأيام ، حتى أنهم لن يتمكنوا من هزيمة تشو فنغ . في ذلك الوقت ، ألن تأتي كارثة كبيرة؟
شيء عن أن تشو فنغ سطح المدرسة رقم واحد في مقاطعة أزورا بنفسه ، مما أسفر عن مقتل الكثير من الناس و رئيس مدرسة لينفوين تخلى عن مدرسته و هرب ، تم ذبح عدة ملايين من التلاميذ و لم يعيش واحدا ، و تدفق الدم و الأنهار في سلسلة جبال لينغوين ، و كان يمكن للجثث ملء المحيط …
لأن شهرة تشو فنغ أصبحت أكبر و أكبر ، كان شخص ما قد أعلن بالفعل عن أعمال تشو فنغ في مقاطعة أشورا إلى التسع مقاطعات ، و العديد من الأشياء التي أصبح تشو فنغ فيها كالأساطير .
فجأة ، قوس قزح ظهر في السماء و ارتفع ، و اختفت العربة. كانت تلك السرعة أسرع بعدة مرات من مهارة التنين المسافر عبر السماوات التسع التي يسافر بها تشو فنغ .
شيء عن أن تشو فنغ سطح المدرسة رقم واحد في مقاطعة أزورا بنفسه ، مما أسفر عن مقتل الكثير من الناس و رئيس مدرسة لينفوين تخلى عن مدرسته و هرب ، تم ذبح عدة ملايين من التلاميذ و لم يعيش واحدا ، و تدفق الدم و الأنهار في سلسلة جبال لينغوين ، و كان يمكن للجثث ملء المحيط …
و مع ذلك ، بعد معرفة هذا الشيء ، لم يكن لدى الناس خيار سوى تصديقه. بعد كل شيء ، كان كثير من الناس قد سمعوا الحوارات بين تشو فنغ و الرجل العجوز ، و شاهد الكثير من الناس المعركة الكبرى بين تشو فنغ و الرجل العجوز ذو المائة وجه .
أيضا ، كان هناك واحد عن تشو فنغ الذى ذهب إلى أراضي الإعدام في قصر كيلين، و قتل العديد من جنرالات قصر الأمير كيلين ، الحراس ، و حتى أمير قصر الأمير كيلين كان هناك كحصن ، كانوا غير قادرين على قمع تشو فنغ و فقط راقبوا عيونهم مفتوحة على مصراعيها عندما قام شخص بقتل و ترك جثث عدد لا يحصى من أعضاء قصر الأمير كيلين .
ابتسمت زي لينغ بهدوء ، ثم بعد ذلك ، لوحت يدها بخفة و المركبة الرائعة مثل الكف فى راحة يدها. بعد ذلك بسرعة ، أنطلقت في كل الاتجاهات و فى طرفة ، أصبحت عربة ضخمة عرضها خمسة أمتار و طولها عشرة أمتار. في تلك اللحظة ، كانت تطفو على الأرض .
على أي حال ، لم تكن فقط الأشياء التي قام بها تشو فنغ في مقاطعة أزورا ، بل إنها أخافت الملوك و تسببت للناس الذين لم يعرفوا الحقيقة أن يعتقدوا أن هذه الأشياء هي الحقيقة ، و حتى أنهم توصلوا إلى استنتاج بشأن تشو فنغ .
لكن في الوقت نفسه كانوا غاضبين ، بدأوا يشعرون بعدم الارتياح لأن تشو فنغ كان ساحقا للغاية. في الوقت الحالي ، كانت أركان العداء قد وضعت بالفعل. إذا استمر تشو فنغ في التطور هكذا ، في يوم من الأيام ، حتى أنهم لن يتمكنوا من هزيمة تشو فنغ . في ذلك الوقت ، ألن تأتي كارثة كبيرة؟
كان ذلك تشو فنغ هو ببساطة تناسخ لملك الذبح. فالأشخاص الذين أساءوا إليه لن ينتهي بهم الأمر بشكل جيد ، لأن تشو فنغ ، في الوقت الحالي ، لم يقتل بعد عددًا صغيرًا من التلاميذ و الشيوخ من القوى العظمى الست ، و كان ينتقم بالفعل.
و قد تسبب ذلك في جعل رؤساء القوى العظمى العديدة يشعرون بالذعر و شعروا أن تشو فنغ كان بالفعل كارثة. يجب إزالة هذه النكبة. حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على سلاح النخبة ، حتى لو لم يتمكنوا من فتح الكنز ، كان لا يزال يتعين على تشو فنغ إزالته و إلا فإنهم سيواجهون كارثة كبيرة في المستقبل.
إذا كان يتطور يومًا ما ، اعتقدوا أن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و حتى عشيرة جي ستتبع غبار مدرسة لينغون و سيتم إبادتهم.
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
و قد تسبب ذلك في جعل رؤساء القوى العظمى العديدة يشعرون بالذعر و شعروا أن تشو فنغ كان بالفعل كارثة. يجب إزالة هذه النكبة. حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على سلاح النخبة ، حتى لو لم يتمكنوا من فتح الكنز ، كان لا يزال يتعين على تشو فنغ إزالته و إلا فإنهم سيواجهون كارثة كبيرة في المستقبل.
كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد أن أصبحت أكبر ، أصبحت القوة الفريدة لأسلحة النخبة واضحة تمامًا. كان أكثر من استطراد بالمقارنة مع عربة عائلة جيانغ الملكيه التي تم سحبها من قبل الوحوش الوحشيه في ذلك الوقت.
لذا ، فإن مدرسة يوانغانغ ، و مدرسة ملك النار ، و الوادي الحر و غير المقيد ، و وادي السيف الملكى ، و الطائفة البيضاء المخفية ، و عشيرة جي ، اتحدت القوى الست الكبرى و كتبت رسالة ، تطلب من أسرة جيانغ أن ترسل قواتها لإزالة الشيطان ، تشو فنغ.
و إلا ، إذا تطور تشو فنغ في المستقبل ، فإنه من المحتمل أن يكون مثل الملك الوحش لجبل الألف وحش في ذلك الوقت و سيبدأ فى التمرد. في ذلك اليوم ، حتى سلالة جيانغ ستواجه الخطر .
و إلا ، إذا تطور تشو فنغ في المستقبل ، فإنه من المحتمل أن يكون مثل الملك الوحش لجبل الألف وحش في ذلك الوقت و سيبدأ فى التمرد. في ذلك اليوم ، حتى سلالة جيانغ ستواجه الخطر .
لأن شهرة تشو فنغ أصبحت أكبر و أكبر ، كان شخص ما قد أعلن بالفعل عن أعمال تشو فنغ في مقاطعة أشورا إلى التسع مقاطعات ، و العديد من الأشياء التي أصبح تشو فنغ فيها كالأساطير .
و عندما تواجه الرسالة الموحدة من القوى الكبرى الست ، بصفتها حاكماً لقارة المقاطعات التسعة ، لن تكون أسرة جيانغ في وضع جيد لتجلس فقط ولا تفعل أي شيء حيال ذالك . لذا ، أرسلت أسرة جيانغ مجموعة من الخبراء ، الذين دخلوا مقاطعة تشين ، و بدأوا في البحث عن أماكن وجود تشو فنغ.
فجأة ، قوس قزح ظهر في السماء و ارتفع ، و اختفت العربة. كانت تلك السرعة أسرع بعدة مرات من مهارة التنين المسافر عبر السماوات التسع التي يسافر بها تشو فنغ .
ترجمة : ابراهيم
و عندما تواجه الرسالة الموحدة من القوى الكبرى الست ، بصفتها حاكماً لقارة المقاطعات التسعة ، لن تكون أسرة جيانغ في وضع جيد لتجلس فقط ولا تفعل أي شيء حيال ذالك . لذا ، أرسلت أسرة جيانغ مجموعة من الخبراء ، الذين دخلوا مقاطعة تشين ، و بدأوا في البحث عن أماكن وجود تشو فنغ.
“توقف عن التحديق و دعنا نذهب.” شدت زي لينغ تشو فنغ و أبواب “العربة الرائعة” فتحت آليًا. قفزت زي لينغ مع جسدها المغري ، و دخلت جنبا إلى جنب مع تشو فنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
