للتحمل بصمد
“الأخ الأكبر تشين إن الأخ الأصغر تشو فنغ والأخت الصغيرة روتشين أصدقائي. على الرغم من أنني لا أعرف كيف أتى الإثنان للإساءة إليك ، آمل أن تكون مستعدًا لمنحي وجه وأن لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لهم بعد الآن” قالت جيانغ فورونغ بهدوء بابتسامة على وجهها.
“لا تقل لي أنك لا تشك في دوافعها؟” سأل باي روتشين.
عندما سمع هذه الكلمات ، بدأت عيون تشين لينغ يون تضيق ، وتغير تعبيره على الفور. ومع ذلك ، في النهاية ، هدأ نفسه واتجه إلى باي روتشين “بغض النظر عن العشيرة الإمبراطورية التي تنتمين إليها ، سيكون من الأفضل لك معرفة مكانك في جبل الخشب السماوي. خلاف ذلك ، حتى لو كان لديك شقيقة صغيرة خلفك ، لن أسمح لك بالذهاب.”
“إذا كنتم تريدون حقا أن تضحكوا ، فمن الأفضل لكم أن تنتظروا حتى يبلغ الأخ الأصغر تشو فنغ نفس عمركم قبل أن تضحكوا عليه.”
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، ضغط تشين لينغ يون على أكمامه واستدار وغادر. ومع ذلك ، توقف فجأة بعد المشي مسافة قصيرة.
استدار ، ونظر إلى تشو فنغ ساخرا ، “في وقت سابق ، قلت أنك ستقتلني؟”
“الأخ الأكبر باي ، انساها. دعنا ننتظر حتى يخرج الأخ الأكبر موين من تدريبه المغلق لتعليم هذه المرأة درسًا” بالنظر إلى أن الوضع لم يكن جيدًا ، أرسلت تاو شيانغ يو على عجل إلى باي يون شياو نقل صوت.
“إذا كنت تعتقد أن لديك القدرة ، فيمكنك القدوم والتجربة.”
في هذه اللحظة ، تعاقدت حواجب جيانغ فورونغ الطويلة والرشيقة فجأة. في الوقت نفسه ، ارتفعت نية قتل شرسة عبر السماء.
“الوغد!” سماع هذه الكلمات ، دعم تشو فنغ نفسه. ومع ذلك ، بعد التردد ، لم يهاجم تشين لينغ يون.
بعد مغادرة باي يون شياو ، قادت تاو شيانغ يو و تشي يان يو و شياو جين جان والآخرون مرؤوسيهم وغادروا على عجل. لم يكن أي منهم على استعداد للقتال مع جيانغ فورونغ.
“لكي ينتقم النبلاء ، فإن عشر سنوات ليست طويلة للغاية.”
سماع هذه الكلمات ، أذهلت جيانغ فورونغ. ومض أثر المفاجأة أمام عينيها الذكية.
“لكي ينتقم النبلاء ، فإن عشر سنوات ليست طويلة للغاية.”
بعد أن سمع ما قاله باي روتشين ، ابتسم تشو فنغ ابتسامة مرتاحة. قال: “لا تفكرِ في الأمر كثيرًا. بالنسبة لبعض الأمور ، ليس من الجيد المبالغة في تعقيدها”.
“لكي ينتقم النبلاء ، فإن عشر سنوات ليست طويلة للغاية.”
أجابت جيانغ فورونغ بكل احترام: “اممم”.
استمرت هذه الكلمات تتعالى من خلال قلب تشو فنغ. كان يحث نفسه ، وحث نفسه على عدم أخذ طعم استفزاز تشين لينغ يون. في النهاية ، قرر أن يتحمل.
استمرت هذه الكلمات تتعالى من خلال قلب تشو فنغ. كان يحث نفسه ، وحث نفسه على عدم أخذ طعم استفزاز تشين لينغ يون. في النهاية ، قرر أن يتحمل.
“همف ، قمامة.” عندما رأى أن تشو فنغ لم يحاول مهاجمته ، كان تشين لينغ يون يتنشق بخيبة أمل. بعد أن قال تلك الكلمات ، استدار وغادر.
“ومع ذلك ، إذا كنتما في نفس العمر ، فأنا أعتقد اعتقادًا راسخًا أنه ، مع الموهبة التي يمتلكها كلاكما ، لن يكون تشين لينغ يون بالتأكيد مباري لكما” ، كما لو أنها رأت عدم ارتياح باي روتشين ، فقد عزتها جيانغ فورونغ.
“هاهاها ، أنت لست سوى القمامة. كنت تجرؤ فقط على التصرف بتغطرسه أمامنا. أمام الأخ الأكبر تشين ، أنت لست سوى القمامة”.
بعد مغادرة باي يون شياو ، قادت تاو شيانغ يو و تشي يان يو و شياو جين جان والآخرون مرؤوسيهم وغادروا على عجل. لم يكن أي منهم على استعداد للقتال مع جيانغ فورونغ.
في هذه اللحظة ، انتهزت تاو شيانغ يو والآخرون الفرصة للسخرية من تشو فنغ. مرة أخرى ، بدا الضحك و السخرية يملئ هذه المنطقة من الفضاء.
“ما قاله الأخ الصغير تشو فنغ صحيح. تشين لينغ يون يكره رجال العشائر الإمبراطورية. بطبيعة الحال ، هناك سبب لذلك”.
“هل هو مضحك للغاية؟”
“لقد كان مجرد اجتماع واحد ، لكنها كانت على استعداد للإساءة إلى تشين لينغ يون والآخرين لمساعدتك.” وقالت باي روتشين “بغض النظر عن كيفية رؤيته ، أشعر أنه أمر غريب.”
“إذا كنتم تريدون حقا أن تضحكوا ، فمن الأفضل لكم أن تنتظروا حتى يبلغ الأخ الأصغر تشو فنغ نفس عمركم قبل أن تضحكوا عليه.”
بعد أن سمع ما قاله باي روتشين ، ابتسم تشو فنغ ابتسامة مرتاحة. قال: “لا تفكرِ في الأمر كثيرًا. بالنسبة لبعض الأمور ، ليس من الجيد المبالغة في تعقيدها”.
“في ذلك الوقت ، أتساءل حقاً عما إذا كان لديكم جميعًا القدرة على الضحك”. في هذه اللحظة ، صرخت جيانغ فورونغ فجأة بهذه الكلمات.
“همف ، قمامة.” عندما رأى أن تشو فنغ لم يحاول مهاجمته ، كان تشين لينغ يون يتنشق بخيبة أمل. بعد أن قال تلك الكلمات ، استدار وغادر.
بمجرد أن قالت هذه الكلمات ، بدأ العالم يرتجف على الفور ، وقد اجتاح ظلم لا حدود له السماء والأرض ، متوغلاً في أجسام الجميع هناك.
“ومع ذلك ، إذا كنتما في نفس العمر ، فأنا أعتقد اعتقادًا راسخًا أنه ، مع الموهبة التي يمتلكها كلاكما ، لن يكون تشين لينغ يون بالتأكيد مباري لكما” ، كما لو أنها رأت عدم ارتياح باي روتشين ، فقد عزتها جيانغ فورونغ.
في هذه اللحظة ، توقفت تاو شيانغ يو وجيشهم المكون من عشرات الآلاف عن الضحك. لم يجرؤ أحد على الضحك على تشو فنغ مرة أخرى.
قالت باي روتشين: “إنها حقًا شخص طيب القلب أو شخص يمتلك مخططًا”.
جيانغ فورونغ، هذا الوجود الذي احتل الرتبة الثالثة في قائمة خلافة الخشب السماوي ، بالتأكيد لم تكن لها سمعة غير مستحقة.
“الوغد!” سماع هذه الكلمات ، دعم تشو فنغ نفسه. ومع ذلك ، بعد التردد ، لم يهاجم تشين لينغ يون.
حتى عندما يضطر شخص مثل تشين لينغ يون إلى إعطاء جيانغ فورونغ وجهًا ، كيف يمكن لأشخاص مثلهم أن يتمكنوا من فعل أي شيء لها؟
في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يعالج إصابات باي روتشين. على الرغم من أن باي روتشين كانت مصابة بشكل سطحي فقط ، فقد شعر تشو فنغ بالغضب لرؤيتها مغطاة بالدم وشعر أنه من الصعب للغاية السيطرة على نفسه.
“إنه شيء واحد أن يتنمر على الشباب. ومع ذلك ، فقد اعتمدتم جميعًا بالفعل على قوتكم المتفوقة للتنمر على الضعيف. هل هذا كل الشرف الذي لديكم جميعا؟ لا أريد أن أرى شخصيات حقيرة مثلكم حفنة القمامة.” وأضافت جيانغ فورونغ.
“هل هو مضحك للغاية؟”
“جيانغ فورونغ، من الأفضل عدم الإفراط في الكلام. لقد قلت بأننا أشخاص حقيرين ، هل تعني أنك شخص جيد؟” ووبخها باي يون شياو بغضب. على الرغم من أنه كان يعرف أنه أدنى من جيانغ فورونغ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تحمل الإذلال أمام هذا العدد الكبير من الناس.
تدقيق : Don Kol
“باي يون شياو ، لا أهتم بما يراه الآخرون جميعًا. ومع ذلك ، في نظري ، أنتم جميعًا لستم أكثر من شخصيات صغيرة حقيرة. هل لديك اعتراض على ذلك؟”
“إنه شيء واحد أن يتنمر على الشباب. ومع ذلك ، فقد اعتمدتم جميعًا بالفعل على قوتكم المتفوقة للتنمر على الضعيف. هل هذا كل الشرف الذي لديكم جميعا؟ لا أريد أن أرى شخصيات حقيرة مثلكم حفنة القمامة.” وأضافت جيانغ فورونغ.
في هذه اللحظة ، تعاقدت حواجب جيانغ فورونغ الطويلة والرشيقة فجأة. في الوقت نفسه ، ارتفعت نية قتل شرسة عبر السماء.
تدقيق : Don Kol
لم يكن هدفها من القتل هو استهداف باي يون شياو فقط. وبدلاً من ذلك ، اخترقت قلوب عشرات الآلاف من الأشخاص الذين أحاطوا بأراضي تشو فنغ.
“إنه شيء واحد أن يتنمر على الشباب. ومع ذلك ، فقد اعتمدتم جميعًا بالفعل على قوتكم المتفوقة للتنمر على الضعيف. هل هذا كل الشرف الذي لديكم جميعا؟ لا أريد أن أرى شخصيات حقيرة مثلكم حفنة القمامة.” وأضافت جيانغ فورونغ.
“أنت …” أن يتعرض للإهانة من قبل جيانغ فورونغ بهذه الطريقة تسبب في إغضاب باي يون شياو للغاية. ومع ذلك ، بعد أن شعر بقوة جيانغ فورونغ القمعية والنية القاتلة ، تردد في الهجوم.
أجابت جيانغ فورونغ بكل احترام: “اممم”.
“الأخ الأكبر باي ، انساها. دعنا ننتظر حتى يخرج الأخ الأكبر موين من تدريبه المغلق لتعليم هذه المرأة درسًا” بالنظر إلى أن الوضع لم يكن جيدًا ، أرسلت تاو شيانغ يو على عجل إلى باي يون شياو نقل صوت.
“الوغد!” سماع هذه الكلمات ، دعم تشو فنغ نفسه. ومع ذلك ، بعد التردد ، لم يهاجم تشين لينغ يون.
بعد سماع ما قالته تاو شيانغ يو، على الرغم من أن باي يون شياو كان غير راغب للغاية ، في النهاية ، كان لا يزال يلوح بكمه وقاد الحشد من شعبة استعلام السماء وغادر.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، ضغط تشين لينغ يون على أكمامه واستدار وغادر. ومع ذلك ، توقف فجأة بعد المشي مسافة قصيرة.
بعد مغادرة باي يون شياو ، قادت تاو شيانغ يو و تشي يان يو و شياو جين جان والآخرون مرؤوسيهم وغادروا على عجل. لم يكن أي منهم على استعداد للقتال مع جيانغ فورونغ.
“أنت …” أن يتعرض للإهانة من قبل جيانغ فورونغ بهذه الطريقة تسبب في إغضاب باي يون شياو للغاية. ومع ذلك ، بعد أن شعر بقوة جيانغ فورونغ القمعية والنية القاتلة ، تردد في الهجوم.
عندما غادرت حتى الشخصيات الرئيسية ، لم يجرؤ الحشد الذي جاء للاستمتاع بالعرض بشكل طبيعي على البقاء لفترة أطول. في لحظة قصيرة فقط ، تفرق البحر الشاسع من الناس.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى الاطمئنان. ابتسم تشو فنغ بهدوء إذا لم نتمكن من التعامل مع أمر صغير مثل هذا ، فإننا سنحمل لقب تلاميذ غابة الخشب السماوي عبثا.”
في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يعالج إصابات باي روتشين. على الرغم من أن باي روتشين كانت مصابة بشكل سطحي فقط ، فقد شعر تشو فنغ بالغضب لرؤيتها مغطاة بالدم وشعر أنه من الصعب للغاية السيطرة على نفسه.
“هاهاها ، أنت لست سوى القمامة. كنت تجرؤ فقط على التصرف بتغطرسه أمامنا. أمام الأخ الأكبر تشين ، أنت لست سوى القمامة”.
“الأخ الصغير تشو فنغ ، هل الأخت الصغرى روتشين بخير؟” لم تغادر جيانغ فورونغ. بدلا من ذلك ، سارت تجاههم.
حتى عندما يضطر شخص مثل تشين لينغ يون إلى إعطاء جيانغ فورونغ وجهًا ، كيف يمكن لأشخاص مثلهم أن يتمكنوا من فعل أي شيء لها؟
“شكرا لك ، الأخت الكبرى جيانغ ، على اهتمامك.” ردت باي روتيشن “أنا بخير ، إنها مجرد جروح سطحية. بعد أن تم علاجها بدقة من قبل تشو فنغ ، تم شفاء معظم الجروح الآن ، ولم تعد تشعر بأي ألم.
“إن الأمر الذي تحدثت عنه هو سر. سيكون من الأفضل لكما أن لا تنشروه إلى أي شخص آخر. وإلا ، إذا كان تشين لينغ يون سيكتشف الأمر ، فإنه بالتأكيد لن يسمح لكما بالخروج. وحذرت جيانغ فورونغ في ذلك الوقت ، حتى أنني لن أتمكن من إيقافه.
ومع ذلك ، على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، كانت تجبر تلك الابتسامة. لقد أجبرها تشين لينغ يون على الدوس بفخرها الشديد على الركوع علنًا ، وبالتالي شعرت بقدر كبير جدًا من الإذلال.
“لكي ينتقم النبلاء ، فإن عشر سنوات ليست طويلة للغاية.”
“الأخت الصغرى روتشين ، الأخ الأصغر تشو فنغ ، كلاكما لا تزالان صغيرين. السبب في أن تشين لينغ يون قادر على هزيمتكما أنتما الإثنان هو ببساطة أنه تدرب لفترة أطول منكما.”
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، ذهلت باي روتشين. بعد ذلك ، لم تتحدث بعد الآن وبدأت تنظر بعناية إلى الاتجاه الذي غادرت فيه جيانغ فورونغ.
“ومع ذلك ، إذا كنتما في نفس العمر ، فأنا أعتقد اعتقادًا راسخًا أنه ، مع الموهبة التي يمتلكها كلاكما ، لن يكون تشين لينغ يون بالتأكيد مباري لكما” ، كما لو أنها رأت عدم ارتياح باي روتشين ، فقد عزتها جيانغ فورونغ.
“باي يون شياو ، لا أهتم بما يراه الآخرون جميعًا. ومع ذلك ، في نظري ، أنتم جميعًا لستم أكثر من شخصيات صغيرة حقيرة. هل لديك اعتراض على ذلك؟”
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى الاطمئنان. ابتسم تشو فنغ بهدوء إذا لم نتمكن من التعامل مع أمر صغير مثل هذا ، فإننا سنحمل لقب تلاميذ غابة الخشب السماوي عبثا.”
عندما سمع هذه الكلمات ، بدأت عيون تشين لينغ يون تضيق ، وتغير تعبيره على الفور. ومع ذلك ، في النهاية ، هدأ نفسه واتجه إلى باي روتشين “بغض النظر عن العشيرة الإمبراطورية التي تنتمين إليها ، سيكون من الأفضل لك معرفة مكانك في جبل الخشب السماوي. خلاف ذلك ، حتى لو كان لديك شقيقة صغيرة خلفك ، لن أسمح لك بالذهاب.”
بعد أن ألقى نظرة على باي روتشين ، سأل: “ببساطة ، الأخت الكبرى جيانغ ، لا أفهم لماذا يكره تشين لينغ يون رجال العشائر الإمبراطورية بهذه الطريقة. هل يمكن أن يكون لديه نوع من التاريخ مع رجال العشائر الإمبراطورية؟”
“الأخ الصغير تشو فنغ ، هل الأخت الصغرى روتشين بخير؟” لم تغادر جيانغ فورونغ. بدلا من ذلك ، سارت تجاههم.
سماع هذه الكلمات ، أذهلت جيانغ فورونغ. ومض أثر المفاجأة أمام عينيها الذكية.
ومع ذلك ، على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، كانت تجبر تلك الابتسامة. لقد أجبرها تشين لينغ يون على الدوس بفخرها الشديد على الركوع علنًا ، وبالتالي شعرت بقدر كبير جدًا من الإذلال.
بالنسبة إلى الغرباء ، قد يبدو أن تشين لينغ يون قد جاء من أجل تاو شيانغ يو، و قد أتي عن قصد لمهاجمة تشو فنغ وباي روتشين.
استمرت هذه الكلمات تتعالى من خلال قلب تشو فنغ. كان يحث نفسه ، وحث نفسه على عدم أخذ طعم استفزاز تشين لينغ يون. في النهاية ، قرر أن يتحمل.
ومع ذلك ، فاجأها تشو فنغ. لم يكن فقط قادرًا على معرفة أن تشين لينغ يون جاء من أجل جعل الأمور صعبة على باي روتشين، بل تمكن أيضا من تخمين أنه يجب أن يكون هناك نوع من التاريخ بين تشين لينغ يون و عشيرة إمبراطوريه.
“إن الأمر الذي تحدثت عنه هو سر. سيكون من الأفضل لكما أن لا تنشروه إلى أي شخص آخر. وإلا ، إذا كان تشين لينغ يون سيكتشف الأمر ، فإنه بالتأكيد لن يسمح لكما بالخروج. وحذرت جيانغ فورونغ في ذلك الوقت ، حتى أنني لن أتمكن من إيقافه.
هزت جيانغ فورونغ رأسها وتظاهرت بأنها لا تعرف شيئًا: “لا أعرف جيدًا عن الأمور المتعلقة بشين لينغ يون”.
“كان تشين لينغ يون معروفًا بأنه الأقوى في جبل الخشب السماوي ، وكان عمليًا لا مثيل له بين جيل الشباب. بعد تلك الحادثة ، ترك عقدة في قلبه ، وبدأ يكره بشدة رجال العشائر الإمبراطورية”.
ومع ذلك ، في الوقت الذي شعر فيه تشو فنغ و باي روتشين بخيبة أمل ، دخل الإرسال الصوتي في آذانهم. أما بالنسبة للإرسال الصوتي ، فقد كان من جيانغ فورونغ.
بمجرد أن قالت هذه الكلمات ، بدأ العالم يرتجف على الفور ، وقد اجتاح ظلم لا حدود له السماء والأرض ، متوغلاً في أجسام الجميع هناك.
“ما قاله الأخ الصغير تشو فنغ صحيح. تشين لينغ يون يكره رجال العشائر الإمبراطورية. بطبيعة الحال ، هناك سبب لذلك”.
عندما سمع هذه الكلمات ، بدأت عيون تشين لينغ يون تضيق ، وتغير تعبيره على الفور. ومع ذلك ، في النهاية ، هدأ نفسه واتجه إلى باي روتشين “بغض النظر عن العشيرة الإمبراطورية التي تنتمين إليها ، سيكون من الأفضل لك معرفة مكانك في جبل الخشب السماوي. خلاف ذلك ، حتى لو كان لديك شقيقة صغيرة خلفك ، لن أسمح لك بالذهاب.”
“كان تشين لينغ يون قد أصيب بجروح خطيرة وأهين على يد شاب من عشيره إمبراطورية. علاوة على ذلك ، كان ذلك الشاب من العشيرة الإمبراطورية أصغر منه بكثير.”
في هذه اللحظة ، توقفت تاو شيانغ يو وجيشهم المكون من عشرات الآلاف عن الضحك. لم يجرؤ أحد على الضحك على تشو فنغ مرة أخرى.
“كان تشين لينغ يون معروفًا بأنه الأقوى في جبل الخشب السماوي ، وكان عمليًا لا مثيل له بين جيل الشباب. بعد تلك الحادثة ، ترك عقدة في قلبه ، وبدأ يكره بشدة رجال العشائر الإمبراطورية”.
“شكرا لك ، الأخت الكبرى جيانغ ، على اهتمامك.” ردت باي روتيشن “أنا بخير ، إنها مجرد جروح سطحية. بعد أن تم علاجها بدقة من قبل تشو فنغ ، تم شفاء معظم الجروح الآن ، ولم تعد تشعر بأي ألم.
“هذا هو الحال. شكرا لك الأخت الكبرى جيانغ” بعد التعرف على الأمر ، أعرب كل من تشو فنغ وباى روتشين عن شكرهما عبر الإرسال الصوتي.
لم يكن هدفها من القتل هو استهداف باي يون شياو فقط. وبدلاً من ذلك ، اخترقت قلوب عشرات الآلاف من الأشخاص الذين أحاطوا بأراضي تشو فنغ.
“إن الأمر الذي تحدثت عنه هو سر. سيكون من الأفضل لكما أن لا تنشروه إلى أي شخص آخر. وإلا ، إذا كان تشين لينغ يون سيكتشف الأمر ، فإنه بالتأكيد لن يسمح لكما بالخروج. وحذرت جيانغ فورونغ في ذلك الوقت ، حتى أنني لن أتمكن من إيقافه.
“الأخ الصغير تشو فنغ ، هل الأخت الصغرى روتشين بخير؟” لم تغادر جيانغ فورونغ. بدلا من ذلك ، سارت تجاههم.
“نحن نتفهم.” كان كلا من تشو فنغ و باي روتشين أشخاصًا أذكياء. فقط من خلال قرار جيانغ فورونغ بالقول إنها لم تكن تعرف أي شيء بينما كانت تخبرهم سراً بما حدث ، عرف الاثنان أن هذه المسألة خطيرة للغاية.
“لكي ينتقم النبلاء ، فإن عشر سنوات ليست طويلة للغاية.”
بعد ذلك ، أجرى جيانغ فورونغ بعض المحادثات غير الرسمية مع تشو فنغ قبل مغادرته أراضيه.
“إنه شيء واحد أن يتنمر على الشباب. ومع ذلك ، فقد اعتمدتم جميعًا بالفعل على قوتكم المتفوقة للتنمر على الضعيف. هل هذا كل الشرف الذي لديكم جميعا؟ لا أريد أن أرى شخصيات حقيرة مثلكم حفنة القمامة.” وأضافت جيانغ فورونغ.
بعد مغادرة جيانغ فورونغ، سألت باي روتشين ، “تشو فنغ ، هل كانت هي الشخص الذي التقيت به في حديقة الطب الثابت الخاصة بالمؤسسة؟”
أجابت جيانغ فورونغ بكل احترام: “اممم”.
أومأ تشو فنغ برأسه.
حتى عندما يضطر شخص مثل تشين لينغ يون إلى إعطاء جيانغ فورونغ وجهًا ، كيف يمكن لأشخاص مثلهم أن يتمكنوا من فعل أي شيء لها؟
“لقد كان مجرد اجتماع واحد ، لكنها كانت على استعداد للإساءة إلى تشين لينغ يون والآخرين لمساعدتك.” وقالت باي روتشين “بغض النظر عن كيفية رؤيته ، أشعر أنه أمر غريب.”
“جيانغ فورونغ، من الأفضل عدم الإفراط في الكلام. لقد قلت بأننا أشخاص حقيرين ، هل تعني أنك شخص جيد؟” ووبخها باي يون شياو بغضب. على الرغم من أنه كان يعرف أنه أدنى من جيانغ فورونغ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تحمل الإذلال أمام هذا العدد الكبير من الناس.
“ما الغريب في ذلك؟” سأل تشو فنغ.
في هذه اللحظة ، انتهزت تاو شيانغ يو والآخرون الفرصة للسخرية من تشو فنغ. مرة أخرى ، بدا الضحك و السخرية يملئ هذه المنطقة من الفضاء.
قالت باي روتشين: “إنها حقًا شخص طيب القلب أو شخص يمتلك مخططًا”.
“همف ، قمامة.” عندما رأى أن تشو فنغ لم يحاول مهاجمته ، كان تشين لينغ يون يتنشق بخيبة أمل. بعد أن قال تلك الكلمات ، استدار وغادر.
بعد أن سمع ما قاله باي روتشين ، ابتسم تشو فنغ ابتسامة مرتاحة. قال: “لا تفكرِ في الأمر كثيرًا. بالنسبة لبعض الأمور ، ليس من الجيد المبالغة في تعقيدها”.
“كان تشين لينغ يون معروفًا بأنه الأقوى في جبل الخشب السماوي ، وكان عمليًا لا مثيل له بين جيل الشباب. بعد تلك الحادثة ، ترك عقدة في قلبه ، وبدأ يكره بشدة رجال العشائر الإمبراطورية”.
“لا تقل لي أنك لا تشك في دوافعها؟” سأل باي روتشين.
“لقد كان مجرد اجتماع واحد ، لكنها كانت على استعداد للإساءة إلى تشين لينغ يون والآخرين لمساعدتك.” وقالت باي روتشين “بغض النظر عن كيفية رؤيته ، أشعر أنه أمر غريب.”
“كل ما أعرفه هو الحقيقة.” وقال تشو فنغ: “لقد ساعدتنا اليوم”.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى الاطمئنان. ابتسم تشو فنغ بهدوء إذا لم نتمكن من التعامل مع أمر صغير مثل هذا ، فإننا سنحمل لقب تلاميذ غابة الخشب السماوي عبثا.”
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، ذهلت باي روتشين. بعد ذلك ، لم تتحدث بعد الآن وبدأت تنظر بعناية إلى الاتجاه الذي غادرت فيه جيانغ فورونغ.
عندما غادرت حتى الشخصيات الرئيسية ، لم يجرؤ الحشد الذي جاء للاستمتاع بالعرض بشكل طبيعي على البقاء لفترة أطول. في لحظة قصيرة فقط ، تفرق البحر الشاسع من الناس.
بالنسبة لجيانغ فورونغ، على الرغم من أنها طارت باتجاه أراضيها ، إلا أنها لم تعد إلى أراضيها. بدلاً من ذلك ، بعد الدوران ، وصلت إلى غابة قبل أن تنزل.
استمرت هذه الكلمات تتعالى من خلال قلب تشو فنغ. كان يحث نفسه ، وحث نفسه على عدم أخذ طعم استفزاز تشين لينغ يون. في النهاية ، قرر أن يتحمل.
“لقد أكملت ذلك؟” بدا صوت من الغابة.
“الوغد!” سماع هذه الكلمات ، دعم تشو فنغ نفسه. ومع ذلك ، بعد التردد ، لم يهاجم تشين لينغ يون.
أجابت جيانغ فورونغ بكل احترام: “اممم”.
“الأخ الصغير تشو فنغ ، هل الأخت الصغرى روتشين بخير؟” لم تغادر جيانغ فورونغ. بدلا من ذلك ، سارت تجاههم.
ترجمة: Dark girl
“باي يون شياو ، لا أهتم بما يراه الآخرون جميعًا. ومع ذلك ، في نظري ، أنتم جميعًا لستم أكثر من شخصيات صغيرة حقيرة. هل لديك اعتراض على ذلك؟”
تدقيق : Don Kol
بمجرد أن قالت هذه الكلمات ، بدأ العالم يرتجف على الفور ، وقد اجتاح ظلم لا حدود له السماء والأرض ، متوغلاً في أجسام الجميع هناك.
“ما الغريب في ذلك؟” سأل تشو فنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
