“الكبير ، أنت في الواقع …” في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ مبتهجًا تمامًا بهذا التحول المفاجئ في الأحداث.
لم يكن قادرًا بالفعل على وصف ما كان يشعر به حاليًا.
“الكبير ، أنت في الواقع …” في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ مبتهجًا تمامًا بهذا التحول المفاجئ في الأحداث.
ثم قال ، ” هذا الشخص هنا هو اللورد بيلي شوان كونغ.”
اتضح أن هذا الرجل العجوز الغامض كان في الواقع شخصًا من جبل الخشب السماوي.
“تشو فنغ ، اسمح لي أن أقدمه لك. هذا هو شيخ تجمع الخشب السماوي المقدس ، غوان هونغ ، “أشار دوجو شينغ فنغ إلى الرجل العجوز ذو الوجه الأحمر وقدمه.
من هذا ، شعر تشو فنغ أن هذا الرجل العجوز الغامض سيساعده بالتأكيد ..
بعد كل شيء ، من حيث المكانة ، يمكن أن يقال إنه كبير تشو فنغ ، حيث كان تشو فنغ لا يزال تلميذًا لجبل الخشب السماوي.
جبل الخشب السماوي الجنوبية يعرفون عن هذا ، فأنا لا أعرف حقًا مدى سعادتهم ، “ما قاله تشو فنغ هو ما كان يشعر به من أعماق قلبه.
عند التفكير في كيفية امتلاكه بالفعل لمثل هذا الداعم القوي ، شعر تشو فنغ ، الذي كان مطلوبًا حاليًا من قبل عشيرة نانغونغ الامبراطورية ،
ومع ذلك ، إذا اكتشفوا أن مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية لا يزال على قيد الحياة ، فمن يجرؤ على التنمر على غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ على الأرجح ، حتى كبار السن من جبل الخشب السماوي سيصبحون محترمين للغاية تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية.
“ومع ذلك ، كنت قلقًا عليك طوال الوقت ، وأردت أن أعرف ما إذا كنت قادرًا على أن تصبح موهبة كبيرة أم لا ، ام اذا كنت أنت الشخص الذي كنت أنتظره أم لا.”
براحة أكبر.
كان الأمر كما لو أن طفلًا بلا مأوى قد وجد أخيرًا مأوى. علاوة على ذلك ، كان المأوى الذي وجده قادرًا على الدفاع عنه.
بحيرة هادئة.
ثم قال ، “عندما دخلت الباغودا القديمة ، كنت في تدريب مغلق ، كنت أرغب في الوصول إلى اختراق ، وهكذا لم أخرج لأجدك “.
“تشو فنغ ، اسمح لي أن أقدمه لك. هذا هو شيخ تجمع الخشب السماوي المقدس ، غوان هونغ ، “أشار دوجو شينغ فنغ إلى الرجل العجوز ذو الوجه الأحمر وقدمه.
“تشو فنغ يعرب عن احترامه للشيخ غوان هونغ ،” شبك تشو فنغ قبضته على الفور باحترام تجاه ذلك الرجل العجوز.
أومأ بيلي شوان كونغ برأسه وهو يبتسم.
نظرًا لأن هذا الشخص كان شيخًا في تجمع الخشب السماوي المقدس ، كان من الطبيعي أن
يحييه تشو فنغ باحترام.
“بالنسبة لهذا الشخص الأخير ، فهو أكثر روعة ، لا
بعد كل شيء ، من حيث المكانة ، يمكن أن يقال إنه كبير تشو فنغ ، حيث كان تشو فنغ لا يزال تلميذًا لجبل الخشب السماوي.
بينما كان لهذا الرجل العجوز ذو الوجه الأحمر مظهر شرس للغاية ، إلا أن النظرة التي نظر بها إلى تشو فنغ كانت ودية للغاية.
جبل الخشب السماوي الجنوبية يعرفون عن هذا ، فأنا لا أعرف حقًا مدى سعادتهم ، “ما قاله تشو فنغ هو ما كان يشعر به من أعماق قلبه.
علاوة على ذلك ، عندما انحنى تشو فنغ لتحيته ، أومأ برأسه بطريقة تقديرية للغاية.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، عندما كان يواجه بيلي شوان كونغ ، شعر أن نظرة بيلي شوان كونغ كانت تمامًا مثل النظرة التي شعر بها من الباغودا القديمة.
“بالنسبة لهذا الشخص هنا ، فهو شخصية عظيمة. إنه سيد تجمع جبل الخشب السماوي المقدس “، نظر دوجو شينغ فنغ إلى الرجل العجوز ذو الوجه الأبيض وقدمه أيضًا.
فجأة أصبح تشو فنغ على وشك الركوع إلى بيلي شوان كونغ لتقديم احترامه له.
عند سماع هذه الكلمات ، صُدم تشو فنغ للغاية. كان يعتقد في الأصل أن الرجل العجوز الذي تنبعث من أجواء خالدة سيكون سيد التجمع المقدس.
ومع ذلك ، يبدو أنه قد خمّن خطأ.
ومع ذلك ، كان سيد التجمع اامقدس يحميه من الظل. هذا جعل تشو فنغ يشعر بالامتنان الشديد.
ومع ذلك ، قبل أن يركع تشو فنغ أمامه ، قام بيلي شوان كونغ شخصيًا بالتحرك الى تشو فنغ ومنعه من الركوع.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن سيد تجميع اللورد كان الوجود الأسمى لتجمع الخشب السماوي المقدس ، المتحكم الحقيقي في جبل الخشب السماوي.
إذا كان هذا الرجل العجوز ذو الوجه الأبيض هو سيد التجمع المقدس ، فمن يكون ذلك الرجل العجوز الذي يتمتع بقوة أقوى منه بوضوح ، والذي كان يرتدي أيضًا لباس التجمع المقدس ،؟
“تشو فنغ يعرب عن احترامه للورد تجمع الخشب السماوي.”
على الرغم من ظهور الارتباك في قلب تشو فنغ ، إلا أنه ظل يستقبل هذا الرجل العجوز ذو الوجه الأبيض باحترام.
قبل ظهور تشو فنغ ، يمكن القول أن غابة الخشب السماوي الجنوبية عانت من جميع أنواع الإذلال.
سيد تجمع الخشب السماوي المقدس ، بغض النظر عما إذا كان من الممكن أن يكون وضعه أو منصبه ، سيكون كلاهما الأكثر شهرة في جبل الخشب السماوي.
لم يمت مؤسس غابة جبل الخشب السماوي الجنوبية فحسب ، بل أصبح أيضًا خبيرًا مع تدريب إمبراطور قتالي من المرتبة الثالثة ، وهو خبير كبير قادر على مواجهة رئيس عشيرة
حتى دوغو تشينغ فنغ سيكون أدنى منه بكثير.
بصفته تلميذًا ، كان بالفعل امتيازًا عظيمًا لـ تشو فنغ للقاء سيد التجمع.
ومع ذلك ، كان سيد التجمع اامقدس يحميه من الظل. هذا جعل تشو فنغ يشعر بالامتنان الشديد.
علاوة على ذلك ، لم يكن تشو فنغ يعتبر نفسه تلميذًا لجبل الخشب السماوي عندما قال هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، كان يعتبر نفسه تلميذا لغابة جبل الخشب السماوي الجنوبية.
“الصديق الصغير تشو فنغ ، ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا. اسم هذا الرجل العجوز هو يين تشينغ كونغ ، إذا كان الصديق الصغير لا يمانع ، يمكنك مخاطبتي بصفتي الكبير يين ، ليست هناك حاجة لمخاطبتي بصفتي لورد التجمع ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى إبعاد علاقتنا “.
مقارنةً بالشيخ كونغ هونغ ، كان سيد التجمع هذا مغرمًا أكثر بـ تشو فنغ.
يمكن أن نرى أنه كان يقدر بشدة أن تشو فنغ.
“بالنسبة لهذا الشخص الأخير ، فهو أكثر روعة ، لا
“بالنسبة لهذا الشخص الأخير ، فهو أكثر روعة ، لا
حاجة لي لتقديمه لك. بمجرد إخبارك باسمه ، ستعرف كل شيء عنه ”
بعد تقديم الرجلين المسنين ، نظر دوغو تشينغ فنغ إلى ذلك الرجل العجوز الذي أطلق أجواء الخالدة وتحدث بطريقة غامضة عمداً.
من المؤكد أن هذا الرجل العجوز كان بيلي شوان كونغ.
ثم قال ، ” هذا الشخص هنا هو اللورد بيلي شوان كونغ.”
أومأ بيلي شوان كونغ برأسه وهو يبتسم.
“وهكذا ، بدأت أتبعك من الظلال ، وبالتالي ، فأنا أعرف عمليا كل الأشياء التي واجهتها فيما بعد “.
“بيلي شوان كونغ؟ !!!”
يمكن أن نرى أنه كان يقدر بشدة أن تشو فنغ.
صُدم تشو فنغ فور سماعه تلك الكلمات.
بينما كان لهذا الرجل العجوز ذو الوجه الأحمر مظهر شرس للغاية ، إلا أن النظرة التي نظر بها إلى تشو فنغ كانت ودية للغاية.
لقد صُدم حقًا بشكل لا يضاهى.
وهكذا ، في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ أنه كان مجرد تصور خاطئ.
كان الأمر كما لو أن موجة هائلة ظهرت فجأة على
علاوة على ذلك ، لم يكن تشو فنغ يعتبر نفسه تلميذًا لجبل الخشب السماوي عندما قال هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، كان يعتبر نفسه تلميذا لغابة جبل الخشب السماوي الجنوبية.
بحيرة هادئة.
من كان بيلي شوان كونغ؟.
بعد فترة طويلة ، تمكنت أخيرًا من العثور على تلميذ يستحق أن أعتني به “.
سمع تشو فنغ عن اسم هذا الشخص العظيم منذ اللحظة التي وصل فيها لأول مرة إلى الأرض القتالية المقدسة.
“هذا التمثال ببساطة ليس أناى
كان بيلي شوان كونغ مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية.
لقد كان في يوم من الأيام أحد أقوى الأشخاص في جبل الخشب السماوي.
كان هذا سؤالًا كان لدى تشو فنغ في قلبه طوال الوقت.
يحييه تشو فنغ باحترام.
ومع ذلك ، ألم يمت بيلي شوان كونغ منذ فترة طويلة؟ كيف يمكن أن يظهر أمام تشو فنغ الآن؟
علاوة على ذلك ، رأى تشو فنغ منحوتة بيلي شوان كونغ في معبد طائفة الصعود القديم.
وهكذا ، في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ أنه كان مجرد تصور خاطئ.
علاوة على ذلك ، رأى تشو فنغ منحوتة بيلي شوان كونغ في معبد طائفة الصعود القديم.
حاجة لي لتقديمه لك. بمجرد إخبارك باسمه ، ستعرف كل شيء عنه ”
كان هذا التمثال ببساطة شخصًا مختلفًا تمامًا عن بيلي شوان كونغ أمامه الآن.
قال بايلي شوان كونغ بابتسامة ، ” بدلاً من ذلك ، إنه تمثال لصديقي المقرب ”
“بيلي شوان كونغ؟ !!!”
“أنا أفهم الآن ” بعد التفكير حول ذلك ، توصل تشو فنغ إلى إدراك مفاجئ.
والسبب في ذلك هو أنه في ذلك اليوم عندما دخل قمة الباغودا القديمة وكان ظهره مواجهًا لنحت بيلي شوان كونغ ، شعر بنظرة.
“بيلي شوان كونغ؟ !!!”
اتضح أن هذا الرجل العجوز الغامض كان في الواقع شخصًا من جبل الخشب السماوي.
نشأت هذه النظرة من تمثال بيلي شوان كونغ.
لقد كان في يوم من الأيام أحد أقوى الأشخاص في جبل الخشب السماوي.
على الرغم من أن تشو فنغ قد استدار وفحص التمثال بعناية بعد ذلك ، إلا أنه لم يتمكن من
اكتشاف أي شيء.
وهكذا ، في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ أنه كان مجرد تصور خاطئ.
“لقد تقدم تدريبك بسرعة هائلة ، أسرع بكثير مما توقعت.”
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، عندما كان يواجه بيلي شوان كونغ ، شعر أن نظرة بيلي شوان كونغ كانت تمامًا مثل النظرة التي شعر بها من الباغودا القديمة.
لقد شعر دائمًا أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن يتم إنقاذه في ذلك اليوم.
من المؤكد أن هذا الرجل العجوز كان بيلي شوان كونغ.
علاوة على ذلك ، لم يكن تشو فنغ يعتبر نفسه تلميذًا لجبل الخشب السماوي عندما قال هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، كان يعتبر نفسه تلميذا لغابة جبل الخشب السماوي الجنوبية.
لم يمت مؤسس غابة جبل الخشب السماوي الجنوبية فحسب ، بل أصبح أيضًا خبيرًا مع تدريب إمبراطور قتالي من المرتبة الثالثة ، وهو خبير كبير قادر على مواجهة رئيس عشيرة
نانغونغ إمبراطورية ، نانغونغ بيدو ، وهو شخص يمكن أن يكون مصنف من بين الوجودةت الأعلى في الأرض القتالية المقدسة.
“في ذلك الوقت ، أدركت إلى أنني لم أكن مخطئًا في إنشاء غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وأنني لم أنتظر كل هذه السنوات عبثًا.
“تلميذ غابة جبل الخشب السماوي الجنوبية هذا يعرب عن احترامه للسلف”
كان هذا سؤالًا كان لدى تشو فنغ في قلبه طوال الوقت.
فجأة أصبح تشو فنغ على وشك الركوع إلى بيلي شوان كونغ لتقديم احترامه له.
كان السبب في ذلك هو أن بيلي شوان كونغ كان حقًا شخصًا مؤثرًا للغاية بالنسبة لـ تشو فنغ.
“بيلي شوان كونغ؟ !!!”
علاوة على ذلك ، لم يكن تشو فنغ يعتبر نفسه تلميذًا لجبل الخشب السماوي عندما قال هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، كان يعتبر نفسه تلميذا لغابة جبل الخشب السماوي الجنوبية.
“ومع ذلك ، كنت قلقًا عليك طوال الوقت ، وأردت أن أعرف ما إذا كنت قادرًا على أن تصبح موهبة كبيرة أم لا ، ام اذا كنت أنت الشخص الذي كنت أنتظره أم لا.”
بعد كل شيء ، كان الرجل العجوز أمامه هو مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية.
“هذا هو الحال. السلف ، تشو فنغ لديه سؤال آخر. في ذلك اليوم ، الشخص الذي أنقذنا في طائفة التربة الملعونة هل كان أنت؟ ” سأل تشو فنغ.
” تشو فنغ ، نحن عائلة ، ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا بشكل مفرط ، خلاف ذلك ، ستجعل الأمر يبدو كما لو كنا غرباء ”
“هاها ، لا يهم ما إذا كانوا يعرفون عن هذا أم لا ، ما يهم هو ما تعرفه أنت “.
بعد كل شيء ، كان الرجل العجوز أمامه هو مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية.
ومع ذلك ، قبل أن يركع تشو فنغ أمامه ، قام بيلي شوان كونغ شخصيًا بالتحرك الى تشو فنغ ومنعه من الركوع.
“صحيح ، ما زال الصغير يتذكر ذلك ، فقط ايها اللورد سلف ، هذا التمثال لا يشبهك على الإطلاق ، ” طرح تشو فنغ السؤال في قلبه بصوت عالس
كان التقدير الذي كان لديه اتجاه تشو فنغ واضحًا تمامًا.
“اللورد السلف ، لم يتوقع تشو فنغ حقًا أنك ما زلت على قيد الحياة ، إذا كان الناس من غابة
جبل الخشب السماوي الجنوبية يعرفون عن هذا ، فأنا لا أعرف حقًا مدى سعادتهم ، “ما قاله تشو فنغ هو ما كان يشعر به من أعماق قلبه.
لقد شعر دائمًا أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن يتم إنقاذه في ذلك اليوم.
قبل ظهور تشو فنغ ، يمكن القول أن غابة الخشب السماوي الجنوبية عانت من جميع أنواع الإذلال.
حتى بعد أن أصبح تشو فنغ مشهور جدًا ، لم تصبح غابة الخشب السماوي الجنوبية قوية كما تخيلها تشو فنغ.
ومع ذلك ، إذا اكتشفوا أن مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية لا يزال على قيد الحياة ، فمن يجرؤ على التنمر على غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ على الأرجح ، حتى كبار السن من جبل الخشب السماوي سيصبحون محترمين للغاية تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية.
عند سماع هذه الكلمات ، صُدم تشو فنغ للغاية. كان يعتقد في الأصل أن الرجل العجوز الذي تنبعث من أجواء خالدة سيكون سيد التجمع المقدس.
“هاها ، لا يهم ما إذا كانوا يعرفون عن هذا أم لا ، ما يهم هو ما تعرفه أنت “.
قبل ظهور تشو فنغ ، يمكن القول أن غابة الخشب السماوي الجنوبية عانت من جميع أنواع الإذلال.
“تشو فنغ ، لقد التقينا ببعضنا البعض بالفعل”
“تشو فنغ ، لقد التقينا ببعضنا البعض بالفعل”
لقد كان في يوم من الأيام أحد أقوى الأشخاص في جبل الخشب السماوي.
قال بيلي شوان كونغ بابتسامة مبتهجة “لقد التقيت بك بالفعل في باغودة طائفة الصعود ”
“هاها ، لا يهم ما إذا كانوا يعرفون عن هذا أم لا ، ما يهم هو ما تعرفه أنت “.
“صحيح ، ما زال الصغير يتذكر ذلك ، فقط ايها اللورد سلف ، هذا التمثال لا يشبهك على الإطلاق ، ” طرح تشو فنغ السؤال في قلبه بصوت عالس
“هذا التمثال ببساطة ليس أناى
“لقد كنت بالفعل انا”.
قال بايلي شوان كونغ بابتسامة ، ” بدلاً من ذلك ، إنه تمثال لصديقي المقرب ”
“هذا هو الحال. السلف ، تشو فنغ لديه سؤال آخر. في ذلك اليوم ، الشخص الذي أنقذنا في طائفة التربة الملعونة هل كان أنت؟ ” سأل تشو فنغ.
“هذا هو الحال. السلف ، تشو فنغ لديه سؤال آخر. في ذلك اليوم ، الشخص الذي أنقذنا في طائفة التربة الملعونة هل كان أنت؟ ” سأل تشو فنغ.
“هذا التمثال ببساطة ليس أناى
كان هذا سؤالًا كان لدى تشو فنغ في قلبه طوال الوقت.
لقد صُدم حقًا بشكل لا يضاهى.
لقد شعر دائمًا أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن يتم إنقاذه في ذلك اليوم.
بدلاً من ذلك ، كان شخص ما يساعدهم عن قصد.
أراد تشو فنغ معرفة من الذي ساعدهم طوال الوقت.
ثم قال ، ” هذا الشخص هنا هو اللورد بيلي شوان كونغ.”
من كان بيلي شوان كونغ؟.
كما يبدو الآن ، الشخص الذي ساعدهم على الأرجح هو بيلي شوان كونغ.
ومع ذلك ، يبدو أنه قد خمّن خطأ.
اتضح أن هذا الرجل العجوز الغامض كان في الواقع شخصًا من جبل الخشب السماوي.
بعد كل شيء ، كان بيلي شوان كونغ يمتلك القوة والعلاقة لمساعدتهم.
والسبب في ذلك هو أنه في ذلك اليوم عندما دخل قمة الباغودا القديمة وكان ظهره مواجهًا لنحت بيلي شوان كونغ ، شعر بنظرة.
كانت هناك أسباب وراء قيام بيلي شوان كونغ بالتصرف وإنقاذ تشو فنغ والآخرين.
ومع ذلك ، كان سيد التجمع اامقدس يحميه من الظل. هذا جعل تشو فنغ يشعر بالامتنان الشديد.
من المؤكد أن هذا الرجل العجوز كان بيلي شوان كونغ.
علاوة على ذلك ، امتلك بيلي شوان كونغ القوة
“لقد كنت بالفعل انا”.
لإنقاذ تشو فنغ والآخرين.
أومأ بيلي شوان كونغ برأسه وهو يبتسم.
حتى دوغو تشينغ فنغ سيكون أدنى منه بكثير.
بعد كل شيء ، كان الرجل العجوز أمامه هو مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية.
“لقد كنت بالفعل انا”.
بعد كل شيء ، كان بيلي شوان كونغ يمتلك القوة والعلاقة لمساعدتهم.
كان الأمر كما لو أن طفلًا بلا مأوى قد وجد أخيرًا مأوى. علاوة على ذلك ، كان المأوى الذي وجده قادرًا على الدفاع عنه.
ثم قال ، “عندما دخلت الباغودا القديمة ، كنت في تدريب مغلق ، كنت أرغب في الوصول إلى اختراق ، وهكذا لم أخرج لأجدك “.
ومع ذلك ، ألم يمت بيلي شوان كونغ منذ فترة طويلة؟ كيف يمكن أن يظهر أمام تشو فنغ الآن؟
حتى بعد أن أصبح تشو فنغ مشهور جدًا ، لم تصبح غابة الخشب السماوي الجنوبية قوية كما تخيلها تشو فنغ.
“ومع ذلك ، كنت قلقًا عليك طوال الوقت ، وأردت أن أعرف ما إذا كنت قادرًا على أن تصبح موهبة كبيرة أم لا ، ام اذا كنت أنت الشخص الذي كنت أنتظره أم لا.”
“عندما خرجت من تدريبي المغلق ، صادف أن يكون اليوم الذي انتهت فيه صيد القوى التسع ، على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤية تفوقك في حدث صيد القوى التسعة ، فقد تمكنت من رؤية المعركة بينك وبين تشين ونتيان “.
وهكذا ، في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ أنه كان مجرد تصور خاطئ.
“لقد تقدم تدريبك بسرعة هائلة ، أسرع بكثير مما توقعت.”
ومع ذلك ، كان من الواضح أن سيد تجميع اللورد كان الوجود الأسمى لتجمع الخشب السماوي المقدس ، المتحكم الحقيقي في جبل الخشب السماوي.
أومأ بيلي شوان كونغ برأسه وهو يبتسم.
“في ذلك الوقت ، أدركت إلى أنني لم أكن مخطئًا في إنشاء غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وأنني لم أنتظر كل هذه السنوات عبثًا.
حاجة لي لتقديمه لك. بمجرد إخبارك باسمه ، ستعرف كل شيء عنه ”
“اللورد السلف ، لم يتوقع تشو فنغ حقًا أنك ما زلت على قيد الحياة ، إذا كان الناس من غابة
صُدم تشو فنغ فور سماعه تلك الكلمات.
بعد فترة طويلة ، تمكنت أخيرًا من العثور على تلميذ يستحق أن أعتني به “.
حتى بعد أن أصبح تشو فنغ مشهور جدًا ، لم تصبح غابة الخشب السماوي الجنوبية قوية كما تخيلها تشو فنغ.
“ومع ذلك ، لم أرغب في أن تعرف عن وجودي. كنت أخشى أن تشعر بالغطرسة بعد أن تعلم أنني سأحميك ، وتثير المتاعب دون سبب “.
“وهكذا ، بدأت أتبعك من الظلال ، وبالتالي ، فأنا أعرف عمليا كل الأشياء التي واجهتها فيما بعد “.
نشأت هذه النظرة من تمثال بيلي شوان كونغ.
“هاها ، لا يهم ما إذا كانوا يعرفون عن هذا أم لا ، ما يهم هو ما تعرفه أنت “.
قال بايلي شون كونغ بابتسامة ، “بالطبع ، لا أعرف ما حدث داخل بحر الغيوم شديد السمية”.
اكتشاف أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
