انتشار أخبار الموت
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
…
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
…
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
…
…
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
فو!
كانت درجة الحرارة 20 درجة تحت الصفر. لكن هذا لم يكن أي شيء لفنان تكاثف النبض. طالما أنهم يدورون جوهرهم الحقيقي، فيمكنهم بسهولة تبديد البرودة القارصة. ومع ذلك، كانت الخادمات هم الذين عانوا. لم يكن لديهنّ أي تدريب، لذلك بعد أن وقفوا في مهب الريح الباردة والثلوج لفترة طويلة، سرعان ما بدأوا في الارتعاش.
كان الجناح فارغ!
على الرغم من أنهنّ كنّ مجمدات تقريبًا، إلا أن رابطة الحلفاء التجارية لديها قواعد صارمة للغاية. لم يتمكنوا من فرك أيديهم أو دوس أقدامهم للدفء.
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
في هذه اللحظة، كان هناك العديد من الخادمات يحملن العنب والوجبات الخفيفة الأخرى أثناء سيرهم. كانت وجوههم الصغيرة متجمدة تقريبًا، وكانت اللوحات التي حملوها مغطاة بالثلوج.
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
فحص أحد الحراس الفاكهة والوجبات الخفيفة قبل الايماء وأشار إلى أنه يمكنهم المرور وتقديم الصواني. ولكن بمجرد أن لوح لهم لذهاب، تشدد فجأة. ونظر بعيون غير مصدقة في جناح الماء.
عائلة باي رفضت. ومع ذلك، كان أويانغ دي هوا قد اقترب مباشرة من الإمبراطور، ثم أصدر الإمبراطور مرسومًا إمبراطوريًا. كان هذا أمرًا صارمًا، كيف يمكن أن يرفض باي يوانبي؟ كانت قوة أوويانغ ديهوا ونفوذها أكبر من الأباطرة. حتى لو كان الإمبراطور هو الذي أراد أن يستقبل ابنة الوزير كزميل إمبراطوري، فإن الوزير لن يجرؤ على الرفض. كان عم أويانغ ديهوا شيخًا للوديان العميقة السبعة. إذا كان عمه يتمنى، فيمكنه إلغاء الإمبراطور الحالي وتثبيت واحدا جديدا بدلاً منه.
كان الجناح فارغ!
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
“هذا … سيدي!؟”
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
“مم؟” نظر الحارس الثاني والحرس الثالث بذهول.
” اعد نسر الرياح السماوي، سوف أغادر إلى مملكة ثروه السماء على الفور!” أمر اويانغ بويان ببرود ، قلبه مليئة بتصميم حازم. حتى لو اضطر إلى قلب مملكة ثروه السماء رأسًا على عقب، فسوف يجد القاتل الذي قتل ابن أخية!
“ماذا يحدث هنا!؟”
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
أصيب الحراس الأربعة بالذعر واستخدموا أساليب حركتهم لدخول الجناح. لقد رأوا أن أويانغ دايهوا قد اختفى بالفعل، بينما كان تشانغ فنغ شيان مستلقًا على الأرض، حالته غير معروفة.
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
كانت قلوب الحراس الشخصيين الأربعة مليئة فجأة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها. لقد كانوا واقفين هنا، فكيف حدث هذا؟
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
“سيد اويانغ؟ هل تم اختطافه، أو … ”
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
“هذا … سيدي!؟”
وضع الحرس الأول يدهم على فم تشانغ فنغ شيان لمعرفة ما إذا كان لا يزال يتنفس، ووجد أنه كذلك. حالما فتح جفونه لفحصه، لهث الحرس الأول فجأة. لقد اختفى بؤبؤيه، ولم يتركوا سوى بياض عينيه!
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
“بسرعة… عجل وأبلغ عن هذا إلى بيت الدفاع عن النفس. استخدم مجموعة نقل المعلومات لمسافات طويلة لإبلاغ جميع الفصائل بأن السيد اويانغ في ورطة! ”
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
كانت الحقيقة هي أنه في اللحظة التي مات فيها أويانغ ديهوا، كانت الوديان العميقة السبعة قد أُبلغت بالفعل. كان اويانغ ديهوا شخصية مهمة، لذلك كان لديه لوحة يشم الحياة.
عرف باي جينغيون حقيقة الوضع. كان من المستحيل على جدها، الذي كان مجرد نائب وزير، التمرد على مبعوث السبعة العميق.
بمجرد موته، بغض النظر عن المسافة البعيدة، سوف تتحطم لوحة يشم الحياة
لم تذهب إلى بيت الدفاع عن النفس لعدة أيام. معظم الوقت، بقيت في غرفتها. هذا الصباح، بعد أن اغتسلت باي جينغيون، طرق أحدهم بابها.
سمع الضابط الشماس الذي كان يحرس غرفة يشم الحياة فجأة صوت كسر. صعق، نظر إلى علامة فى لوحة اليشم، وأضاء على الفور تعويذة لإرسال الصوت..
بمجرد موته، بغض النظر عن المسافة البعيدة، سوف تتحطم لوحة يشم الحياة
في هذه اللحظة، في أحد الكهوف الجبال الخلفية لوادي السبعة العميقة، كان رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء يجلس متشابكًا في التأمل. كان شعره الطويل الكثيف بالأبيض والأسود متدليًا حتى خصره، وكان وجهه لا مبالي مثل نحت الصخور. كان يدور جوهره الحقيقي لتدريب فنون الدفاع عن النفس. صوت خافت من صراخ شبح انتشرت من جسمه، وانتشرت طاقة تقشعر لها الأبدان من خلال جسده. طبقة من الجليد تشكلت على الأرض من حوله.
…
كان هذا الرجل عم اويانغ ديهوا، اويانغ بويان. لقد كان من كبار السن في فصيل اكاسيا بوادي الوديان السبعة العميقة وكان في عالم شيانتيان المبكر.
“لا يزال عليك أن تأكلي قليلاً. سأكلم المطبخ ليصنع شيئًا صغيرًا وأرسله لك “.
فو!
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
ظهرت شعلة مشتعلة أمام اويانغ بويان، وظهر صوت شماس غرفة لوحة اليشم في أذهان اويانغ بويان.
بمجرد موته، بغض النظر عن المسافة البعيدة، سوف تتحطم لوحة يشم الحياة
“ماذا!؟” صارت عيون اويانغ بويان مفتوحة، برد خطير يومض من خلالها. “من قتل ابن أخي!؟”
ولكن عندما كانت باي جينغيون في الخامسة عشرة من عمرها، كانت حياتها المشابهة للأميرة قد انتهت فجأة.
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
لم تذهب إلى بيت الدفاع عن النفس لعدة أيام. معظم الوقت، بقيت في غرفتها. هذا الصباح، بعد أن اغتسلت باي جينغيون، طرق أحدهم بابها.
“نظرًا لأنهم تجرأوا على قتل ابن أخي، بغض النظر عمن هم، فسأجعلهم يتوسلون للموت! ستدفع العائلة بأكملها بحياتهم! ”
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
على الرغم من أن فصيل اكسيا كان تابعًا للوديان السبعة العميقة، إلا أنه لم تخضع لقيود. كشيخ من فصيل اكسيا، كان لأويانغ بويان قوة وتأثير هائلين. كان قادرًا على حماية أويانغ ديهوا حتى يتمكن من فعل ما يريد.
وكما قال الحارس الأول هذه الكلمات، فقد تخلص من ذلك، ولم يرغب في المتابعة. وشعر الثلاثة الآخرون فجأة بأن قلوبهم أصبحت باردة وتغرق في بطنهم. إذا مات أويانغ ديهوا، فسيواجهون عقوبة شديدة من الوديان السبعة العميقة!
هكذا كان اويانغ بويان يحمي ابن أخيه، لكن الآن مات بالفعل! أثار هذا اغضب اويانغ بويان كثيرا. عندما ينتقل إلى العالم الاخر، كيف سيكون لديه وجه لرؤية شقيقه الكبير؟
وكان رئيس جيل عائلة باي الحالي باي يوانبي. هذا الجيل، وصلت عائلة باي إلى ذروة ازدهارها. أصبح باي يوانبي الباحث الأول في جيله، واجتاز الامتحان الإمبراطوري ليكون مسؤولًا في الصف الثاني عن عمر يناهز 45 عامًا، وكان نائبًا للوزير.
” اعد نسر الرياح السماوي، سوف أغادر إلى مملكة ثروه السماء على الفور!” أمر اويانغ بويان ببرود ، قلبه مليئة بتصميم حازم. حتى لو اضطر إلى قلب مملكة ثروه السماء رأسًا على عقب، فسوف يجد القاتل الذي قتل ابن أخية!
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
………………………
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
كانت الحقيقة هي أنه في اللحظة التي مات فيها أويانغ ديهوا، كانت الوديان العميقة السبعة قد أُبلغت بالفعل. كان اويانغ ديهوا شخصية مهمة، لذلك كان لديه لوحة يشم الحياة.
كانت عائلة باي التابعة لمدينة ثروة السماء مسؤولة عن المحكمة لعدة أجيال. كل جيل من الأسرة، سيكون لديهم شخص اجتاز الامتحان الإمبراطوري. ويمكن وصفها بأنها أسرة علمية كانت بارزة لعدة قرون.
………………………
معظم أفراد عائلة باي كانوا كتّاب، وكانوا مسؤولين عن حفظ وتتبع التاريخ والأدب، ومراجعة وثائق المحكمة، والتعامل مع شؤون الدولة.
لم تكن الأودية السبعة العميقة طائفة متجانسة. كل من الفصائل السبعة المختلفة لها مسائلها الخاصة. كانت أساليب تدريب كل منهم مختلفة، ونتيجة لذلك، كانت شخصياتهم المقابلة مختلفة أيضًا. كما يقول المثل، أولئك الذين يمشون في مسارات مختلفة يجب أن يسلكوا طريقهم المنفصل. لم يكن هناك الكثير من العلاقات بين كبار الشيوخ السبعة، وليس حتى الواديان السبعة العميقة تستطيع حل هذه المشكلة.
وكان رئيس جيل عائلة باي الحالي باي يوانبي. هذا الجيل، وصلت عائلة باي إلى ذروة ازدهارها. أصبح باي يوانبي الباحث الأول في جيله، واجتاز الامتحان الإمبراطوري ليكون مسؤولًا في الصف الثاني عن عمر يناهز 45 عامًا، وكان نائبًا للوزير.
وفقًا لتقاليد مملكة ثروه السماء، بمجرد وفاة الأب، كان على أطفالهم أن يعيشوا في كوخ صغير لمدة 100 يوم، ثم الحداد لمدة ثلاث سنوات للوفاء بالتزاماتهم كأولاد. أراد أويانغ ديهوا أن يتزوجها، لكن بعد تلقي هذا الخبر لم يستطع أن يكسر العرف، لذلك تم سحب الزواج.
ومع ذلك، في مملكة ثروه السماء، حيث كانت فنون القتال تُعتبر المسار الأكثر شهرة، كان مجد كونه الباحث الأول كل ثلاث سنوات أقل من كونها المرشح للامتحان رقم واحد من امتحان القبول في بيت وديان السبعة عميقة الذي يجرى مرتين في سنة. حتى منصب رئيس الوزراء في الحكومة كان أدنى من منصب الجنرالات العشرة الكبار.
كان الجناح فارغ!
إذاً، لم يكن وضع عائلة باي في مدينة ثروه السماء رائعًا.
الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
ومع ذلك، كان هناك في الواقع شذوذ حدث في جيل أحفاد باي يوانبي، ستكون حفيدة باي يوانبي، باي جينغيون. لقد ولدت بالفعل مع موهبة متفوقة من الدرجة الرابعة.
إذاً، لم يكن وضع عائلة باي في مدينة ثروه السماء رائعًا.
كان والد باي جينغيون بشراً بلا موهبة أو تدريب في فنون القتال. أما بالنسبة لأمها، فقد كانت موهبة عسكرية متفوقة من الدرجة الثالثة. لكي يولد باي جينغيون بموهبة قتالية كهذه، يمكن اعتباره معجزة ثمينة.
كانت الحقيقة هي أنه في اللحظة التي مات فيها أويانغ ديهوا، كانت الوديان العميقة السبعة قد أُبلغت بالفعل. كان اويانغ ديهوا شخصية مهمة، لذلك كان لديه لوحة يشم الحياة.
ولكن عندما كانت باي جينغيون في الخامسة عشرة من عمرها، كانت حياتها المشابهة للأميرة قد انتهت فجأة.
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
كان هذا لأن أويانغ ديهوا، عندما كان مسافر، كان مولع بجمال باى جينجيون الرائع وموهبتها المتميزة، وقرر أن يتزوجها كزوجة.
كان والد باي جينجيون مجرد فاني ضعيف. لم يكن جسمه يتمتع بصحة جيدة في البداية، وقد ظل طريح الفراش لسنوات. مع كل الضغط التي حدثت له، توفي فجأة.
عائلة باي رفضت. ومع ذلك، كان أويانغ دي هوا قد اقترب مباشرة من الإمبراطور، ثم أصدر الإمبراطور مرسومًا إمبراطوريًا. كان هذا أمرًا صارمًا، كيف يمكن أن يرفض باي يوانبي؟ كانت قوة أوويانغ ديهوا ونفوذها أكبر من الأباطرة. حتى لو كان الإمبراطور هو الذي أراد أن يستقبل ابنة الوزير كزميل إمبراطوري، فإن الوزير لن يجرؤ على الرفض. كان عم أويانغ ديهوا شيخًا للوديان العميقة السبعة. إذا كان عمه يتمنى، فيمكنه إلغاء الإمبراطور الحالي وتثبيت واحدا جديدا بدلاً منه.
الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
“ليس هناك حاجة. لا بد لي من الراحة لفترة من الوقت.” اليوم ، لم ترغب باي جينغيون في التحدث إلى باي يوانبي، لأنها لا تريد أن تعرف لماذا جاء باي يوانبي إلى هنا.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار المعارضة، لم يستطع باي يوانبي تغيير قراره.
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
كان والد باي جينجيون مجرد فاني ضعيف. لم يكن جسمه يتمتع بصحة جيدة في البداية، وقد ظل طريح الفراش لسنوات. مع كل الضغط التي حدثت له، توفي فجأة.
اويانغ ديهوا … في الواقع … مات !؟
وفقًا لتقاليد مملكة ثروه السماء، بمجرد وفاة الأب، كان على أطفالهم أن يعيشوا في كوخ صغير لمدة 100 يوم، ثم الحداد لمدة ثلاث سنوات للوفاء بالتزاماتهم كأولاد. أراد أويانغ ديهوا أن يتزوجها، لكن بعد تلقي هذا الخبر لم يستطع أن يكسر العرف، لذلك تم سحب الزواج.
الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
الآن، انتهت فترة الحداد التي دامت ثلاث سنوات، وأويانغ ديهوا قد أتى بالفعل إلى مملكة ثروه السماء، كمبعوث للبيت القتالي. تسبب هذا لباى جين يون أن تشعر باليأس المطلق يتأصل في قلبها.
كانت عيون أويانغ بويان تفيض بنية القتل. منذ 20 عامًا لم يصل أويانغ بويان إلى عالم شيانتيان وكان في مهمة مع والد اويانغ ديهوا عندما تعرض الاثنان لكمين وطوردا. قاتل الاثنان بحياتهم على الخط. توفي والد اويانغ ديهوا، لكن العدو تعرض لخسارة كبيرة بسببه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أويانغ بويان محظوظًا بما فيه الكفاية للحفاظ على حياته. لذلك، كان يعتبر دائمًا اويانغ دايهو كابنه، وحاول تلبية جميع احتياجاته بأفضل ما يستطيع. في بعض الأحيان، بسبب ولعه الخاص، كان اويانغ ديهوا يسيء إلى شخصية قوية في عالم البشر. عندما حدث هذا، فإن أويانغ بويان سيساعد ابن أخيه على حل الحادث.
قبل أن يصبح اويانغ دايهو مبعوثًا لمملكة ثروة السماء، لن تتمكن عائلة باي من مقاومته عندما اقترح الزواج. الآن، مع اويانغ ديهوا الذي شغل منصب المبعوث العميق السابع، كان وضعه مساويا لمكانة الملك. لم يكن باي يوانبي سوى نائب وزير صغير، ويمكن تصور نتائج أي رفض.
حملقت باي جينغيون في البطاقة. كان بإمكانها تخمين أنه في مأدبة امير السحاب، كان سيدعو أيضًا اويانغ دايهو. حقق الأمير العاشر بالفعل الدعم غير الرسمي لأويانغ ديهوا. بالنسبة إلى ولي العهد ، لأن لين مينغ غادر دون أن يتكلم، فقد شهدت سمعته ومكانته انخفاضًا كبيرًا. تلك القوى التي كانت تتخذ موقف الانتظار والترقب قد تحولت بالفعل نحو الأمير العاشر.
استخدمت باي جينغيون المغامرة كذريعة للمغادرة، واختبأت بالفعل لأكثر من شهر. الآن، عادت بلا حول ولا قوة من أجل مواجهة مصيرها الذي لا مفر منه.
…
لم تذهب إلى بيت الدفاع عن النفس لعدة أيام. معظم الوقت، بقيت في غرفتها. هذا الصباح، بعد أن اغتسلت باي جينغيون، طرق أحدهم بابها.
ولكن عندما كانت باي جينغيون في الخامسة عشرة من عمرها، كانت حياتها المشابهة للأميرة قد انتهت فجأة.
“جينغيون، هل يمكنني الدخول؟”
إذاً، لم يكن وضع عائلة باي في مدينة ثروه السماء رائعًا.
كان صوت باي يوانبي.
وضع الحرس الأول يدهم على فم تشانغ فنغ شيان لمعرفة ما إذا كان لا يزال يتنفس، ووجد أنه كذلك. حالما فتح جفونه لفحصه، لهث الحرس الأول فجأة. لقد اختفى بؤبؤيه، ولم يتركوا سوى بياض عينيه!
تنهدت باي جينغيون. من أجل مستقبل الأسرة، دفعها جدها إلى هذا الوضع. لم تكن تكرهه أو تحتقره، لكنها لم تحمل الكثير من المشاعر تجاهه أيضًا.
“سيد اويانغ؟ هل تم اختطافه، أو … ”
خاصة بعد وفاة والدها، كان موقفها من باي يوانبي أكثر برودة.
هز باي يوانبي رأسه بمرارة وهو يسحب بطاقة دعوة ذهبية من جيب صدره.
“تعال.” قالت باي جينغيون بهدوء.
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
قال باي يوانبي وهو يمشي: “جنغيون، هل تناولت الفطور بعد؟” حاول الابتسام من أجل إخفاء ضميره.
“بسرعة… عجل وأبلغ عن هذا إلى بيت الدفاع عن النفس. استخدم مجموعة نقل المعلومات لمسافات طويلة لإبلاغ جميع الفصائل بأن السيد اويانغ في ورطة! ”
“ليس لدي شهية.”
كان الثلج يسقط بشكل أسرع وأقوى. لم يكن الحراس الشخصيون في حالة تأهب قصوى.
“لا يزال عليك أن تأكلي قليلاً. سأكلم المطبخ ليصنع شيئًا صغيرًا وأرسله لك “.
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
“ليس هناك حاجة. لا بد لي من الراحة لفترة من الوقت.” اليوم ، لم ترغب باي جينغيون في التحدث إلى باي يوانبي، لأنها لا تريد أن تعرف لماذا جاء باي يوانبي إلى هنا.
مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
“حسنًا …” باي يوانباي سُعال بعنف، “أعرف عن الأمور المتعلقة بزواجك …”
“مم؟” نظر الحارس الثاني والحرس الثالث بذهول.
“لا داعي للقول بعد الآن، لقد فهمت بالفعل”. كان صوت باي جينجيون مهجورًا وكئيبًا. كان الزواج مجرد وسيلة لطيفة لوضعه. وفقًا لعادات مملكة ثروه السماء، يمكن أن يكون لدى الرجل عدة محظيات. وبصفة عامة، لا يمكن أن تتزوج إلا الزوجة الصحيحة والمشروعة، ولم تكن المحظية بهذا الامتياز. حتى محظية الإمبراطور لم تعتبر متزوجة.
“لكن يا جينغيون …”
عرف باي جينغيون حقيقة الوضع. كان من المستحيل على جدها، الذي كان مجرد نائب وزير، التمرد على مبعوث السبعة العميق.
“سيد اويانغ؟ هل تم اختطافه، أو … ”
كانت كلمات باي يوانبي عالقة في حلقه. كان يستطيع فقط أن يضحك بشكل أجوف. “هذا … بعد نصف شهر آخر ، قرر الأمير العاشر، صاحب السمو الأمير، إقامة مأدبة في قصره. مم … هذه هي الدعوة … ”
كانت الحقيقة هي أنه في اللحظة التي مات فيها أويانغ ديهوا، كانت الوديان العميقة السبعة قد أُبلغت بالفعل. كان اويانغ ديهوا شخصية مهمة، لذلك كان لديه لوحة يشم الحياة.
هز باي يوانبي رأسه بمرارة وهو يسحب بطاقة دعوة ذهبية من جيب صدره.
وضع الحرس الأول يدهم على فم تشانغ فنغ شيان لمعرفة ما إذا كان لا يزال يتنفس، ووجد أنه كذلك. حالما فتح جفونه لفحصه، لهث الحرس الأول فجأة. لقد اختفى بؤبؤيه، ولم يتركوا سوى بياض عينيه!
حملقت باي جينغيون في البطاقة. كان بإمكانها تخمين أنه في مأدبة امير السحاب، كان سيدعو أيضًا اويانغ دايهو. حقق الأمير العاشر بالفعل الدعم غير الرسمي لأويانغ ديهوا. بالنسبة إلى ولي العهد ، لأن لين مينغ غادر دون أن يتكلم، فقد شهدت سمعته ومكانته انخفاضًا كبيرًا. تلك القوى التي كانت تتخذ موقف الانتظار والترقب قد تحولت بالفعل نحو الأمير العاشر.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار المعارضة، لم يستطع باي يوانبي تغيير قراره.
“أنا لن أذهب!”
———————————–
“لكن يا جينغيون …”
كانت قلوب الحراس الشخصيين الأربعة مليئة فجأة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها. لقد كانوا واقفين هنا، فكيف حدث هذا؟
“لقد قلت بالفعل أنني سأحزن والدي لمدة ثلاث سنوات! لمدة ثلاث سنوات، سوف آكل الخضروات. لمدة ثلاث سنوات، سأرتدي الأبيض. لمدة ثلاث سنوات، لن أتزوج! قبل ذلك، لا أريد أن أرى اويانغ دايهو! إذا أجبرتني على ذلك، فإنني أفضل الموت! ”
لذلك لم يكن لدى باي يوانبي أي خيار سوي الامتثال. ومع ذلك، فقد عارض والد باي جينغيون ذلك بشدة. الذين عرفوا كم عدد المحظيات التي لدي أويانغ ديهو بالفعل؟ زواج من ابنته من هذا اللقيط كان أشبه بدفعها إلى حفرة ناريّة!
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
كانت قلوب الحراس الشخصيين الأربعة مليئة فجأة بقشعريرة لا يمكن تفسيرها. لقد كانوا واقفين هنا، فكيف حدث هذا؟
قال بسرعة، ” اهدئي جينغيون، لا تحتاجين للذهاب، حسناً. لا تحتاجين للذهاب. أنا فقط سأرفع تقريرا إلى صاحب السمو الأمير و … ”
عائلة باي رفضت. ومع ذلك، كان أويانغ دي هوا قد اقترب مباشرة من الإمبراطور، ثم أصدر الإمبراطور مرسومًا إمبراطوريًا. كان هذا أمرًا صارمًا، كيف يمكن أن يرفض باي يوانبي؟ كانت قوة أوويانغ ديهوا ونفوذها أكبر من الأباطرة. حتى لو كان الإمبراطور هو الذي أراد أن يستقبل ابنة الوزير كزميل إمبراطوري، فإن الوزير لن يجرؤ على الرفض. كان عم أويانغ ديهوا شيخًا للوديان العميقة السبعة. إذا كان عمه يتمنى، فيمكنه إلغاء الإمبراطور الحالي وتثبيت واحدا جديدا بدلاً منه.
كما تكلم باي يوانبي، أضاء تعويذة نقل الصوت فجأة أمامه. جمد مثل دجاج خشبي وهو يسمع الرسالة التي نقلت.
تحدث باي جينغيون بهذا بتعبير صارم. كان باي يونباي يشعر بالصدمة، حيث كان باي جينغيون قصير النظر للغاية. لن يخسر حفيدته فحسب، بل سيثير غضب أويانغ ديهوا.
اويانغ ديهوا … في الواقع … مات !؟
في اللحظة التالية، كان اويانغ بويان بمثابة شبح وهو يهرع من مسكن الكهف، ووصل فجأة إلى غرفة لوحة اليشم. كان شماس غرفة لوحة اليشم ينتظر بالفعل، ويداه تحملان صينية مع لوحة يشم حياة اويانغ ديهوا. كان هناك صدع حاد في لوحة اليشم، فقد أثبت أن أويانغ ديهوا قد مات بالفعل.
———————————–
ومع ذلك، كان هناك في الواقع شذوذ حدث في جيل أحفاد باي يوانبي، ستكون حفيدة باي يوانبي، باي جينغيون. لقد ولدت بالفعل مع موهبة متفوقة من الدرجة الرابعة.
ترجمة: Ahmed_4d
الفصل 222 – انتشار أخبار الموت
تدقيق: Exoss
حملقت باي جينغيون في البطاقة. كان بإمكانها تخمين أنه في مأدبة امير السحاب، كان سيدعو أيضًا اويانغ دايهو. حقق الأمير العاشر بالفعل الدعم غير الرسمي لأويانغ ديهوا. بالنسبة إلى ولي العهد ، لأن لين مينغ غادر دون أن يتكلم، فقد شهدت سمعته ومكانته انخفاضًا كبيرًا. تلك القوى التي كانت تتخذ موقف الانتظار والترقب قد تحولت بالفعل نحو الأمير العاشر.
مدينة ثروه السماء، أسرة باي –
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات