You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-241

تجمع الأبطال

تجمع الأبطال

الفصل 241 – تجمع الأبطال

كان الجميع يستخدمون الإرسال الصوتي الحقيقي من أجل التحدث، لم يكونوا سعداء للغاية بعد تجاوزهم.

كما رأى فنانون الدفاع عن النفس المحيطون لين مينغ يهرول مباشرة نحو منتصف خطوات اليشم أضمروا شماتة في أذهانهم. “ربما لا يعلم هذا الطفل أن هناك مصيدة تنتظره“.

بما أن زهويو و ليانغ لونغ قاموا بخطوة في منتصف خطوات اليشم، فقد صدمهم تيار هواء الطاقة وأُرسلوا في الجو. كان هناك أيضا العديد من الفنانين القتالية الذين رافقهم في رحلتهم. كان هناك حتى بعض الفنانين العسكريين الذين عادوا بعد أن تعرضوا للضرب على أقدامهم وزحفوا للأمام مرة أخرى.

بعد عبور لين مينغ حاجز وسط الدرج اليشم، لم تعد هناك عقبات أمامنا. ارتفع لين مينغ مباشرة مثل سحابة، والوصول بسرعة إلى بوابة الجبل. ولأن لين مينغ كان يحاول عمدا إخفاء قوته الحقيقية، فقد بدأ متأخراً عن الآخرين. عندما وصل إلى البوابة الجبلية، كان هناك بالفعل حوالي 70 شخصًا ينتظرون هناك. أكثر من 90 ٪ منهم كانوا من تلاميذ الفصائل، وكان هناك عدد قليل جدا من التلاميذ من 36 دولة أو 16 أسرة تدريب قتالي.

طار لين مينغ بسرعة إلى منتصف خطوات اليشم. في هذا الوقت، سمع صوتًا باردًا من خلفه. يا ولد، لديك القليل من المهارة، يبدو أنني قللت من شأنك“.

‘هيا، أنت تسير بسرعة كبيرة، أريد أن أرى متى أتغلب عليك.’ لعن وانغ مو في قلبه. كان هناك فخ صغير في منتصف خطوات اليشم. إذا لم يكن المرء حذراً، فسيكون من السهل التعرض لخسارة مخزية. على الرغم من أن هذا لم يكن كافيًا لهزيمة شخص ما بقوة لين مينغ، إلا أن هذا الفشل كان كافياً لجعله يشعر بتحسن كبير تجاه نفسه.

استدار لين مينغ ليرى وانغ مو من جماعة أمة هولو يتبعه من الخلف، وليس بعيدًا جدًا. كما بدا مرتاح جدا. على ما يبدو، لم يستخدم الكثير من الجهد.

العديد من التلاميذ السبعة الحاضرين الموجودين قد سمعوا بالفعل خبر إصابة أويانغ زيون بجروح خطيرة. بالتأكيد لن يفوت تلاميذ الفصائل الستة الأخرى فرصة للضحك على فصيل أكاسيا. لذلك انتشرت أخبار إصابات أويانغ زيون الخطيرة بسرعة في جميع أنحاء الوديان السبعة العميقة.

شكرا لك. أنت لست بهذا السوء أيضاً.” قال لين مينغ عرضا.

مع اقتراب المرء من منتصف خطوات اليشم، زاد عدد فناني القتال. كان هناك بعض الفنانين القتاليين الذين أسرعوا إلى الأمام هنا، وتقدمهم بطيء للغاية.

عند سماع نغمة لين مينغ غير الرسمية، استنشق وانغ مو ببرود وقال: “دعنا نرى كم من الوقت ستتعجب“.

أما بالنسبة للعائلات القتالية الـ 16، فقد كان وضعهم أفضل إلى حد ما من 36 دولة. عادةً ما كان لدى هذه الأسر القتالية القديمة تلميذ مُدرَّب خصيصًا، وبالتالي سيكون لديهم عادةً تلميذ واحد على الأقل. كان هناك بعض الأسر القتالية الكبيرة التي كان لديها حتى 2 أو 3 تلاميذ غادروا.

مع اقتراب المرء من منتصف خطوات اليشم، زاد عدد فناني القتال. كان هناك بعض الفنانين القتاليين الذين أسرعوا إلى الأمام هنا، وتقدمهم بطيء للغاية.

نظرت المواهب الشابة التي وصلت بالفعل إلى البوابة الجبلية لأسفل على هؤلاء الفنانين القتاليين الذين ما زالوا يكافحون مع أثر ازدراء في عيونهم. كان هذا الاحتقار، نحو الذين ما زالوا على خطوات اليشم من فكروا ذات يوم أنهم عباقرة منقطعي النظير، محفزًا أيضًا.

على الرغم من أن لين مينغ كان يعتقد أن هناك شيئًا غير عادي حول هذا، إلا أنه لم يتباطأ. توجه نحو البوابة بنفس السرعة كما كان من قبل.

قضم تشو يو أسنانه وقال: “سنفعل ذلك! لقد وصلنا بالفعل إلى هذا الحد، حتى لو كنا نعلم جيدًا أنه لا توجد فرصة للموت، إذا استسلمنا الآن فسوف ندمر قلوبنا الخاصة بفنون القتال! إذا لم نكن قد غادرنا مملكة ثروة السماء، فلن نعرف أبدًا مدى ضخامة التباين بيننا وبينهم، فلا توجد طريقة تمكننا من البقاء مكتوفي الأيدي! “

هيا، أنت تسير بسرعة كبيرة، أريد أن أرى متى أتغلب عليك.’ لعن وانغ مو في قلبه. كان هناك فخ صغير في منتصف خطوات اليشم. إذا لم يكن المرء حذراً، فسيكون من السهل التعرض لخسارة مخزية. على الرغم من أن هذا لم يكن كافيًا لهزيمة شخص ما بقوة لين مينغ، إلا أن هذا الفشل كان كافياً لجعله يشعر بتحسن كبير تجاه نفسه.

“يجب أن يكون مستعدًا لذلك، حتى كفنان عسكري محنك في فترة تكثيف النبض، وإلا فإنه من السهل جدًا أن يتم ملاحظتك“.

كما رأى فنانون الدفاع عن النفس المحيطون لين مينغ يهرول مباشرة نحو منتصف خطوات اليشم أضمروا شماتة في أذهانهم. ربما لا يعلم هذا الطفل أن هناك مصيدة تنتظره“.

استدار لين مينغ ليرى وانغ مو من جماعة أمة هولو يتبعه من الخلف، وليس بعيدًا جدًا. كما بدا مرتاح جدا. على ما يبدو، لم يستخدم الكثير من الجهد.

يجب أن يكون مستعدًا لذلك، حتى كفنان عسكري محنك في فترة تكثيف النبض، وإلا فإنه من السهل جدًا أن يتم ملاحظتك“.

لهذا الأمل المقيت، كان على المرء أن يراهن بكل ما لديه. كان هذا طريق فنون القتال.

كان الجميع يستخدمون الإرسال الصوتي الحقيقي من أجل التحدث، لم يكونوا سعداء للغاية بعد تجاوزهم.

قضم تشو يو أسنانه وقال: “سنفعل ذلك! لقد وصلنا بالفعل إلى هذا الحد، حتى لو كنا نعلم جيدًا أنه لا توجد فرصة للموت، إذا استسلمنا الآن فسوف ندمر قلوبنا الخاصة بفنون القتال! إذا لم نكن قد غادرنا مملكة ثروة السماء، فلن نعرف أبدًا مدى ضخامة التباين بيننا وبينهم، فلا توجد طريقة تمكننا من البقاء مكتوفي الأيدي! “

بمجرد أن صعدت قدم لين مينغ في منتصف خطوات اليشم، اكتشف أن هناك خطأ ما هناك. حتى أويانغ مينغ وجيانغ باويون توقفوا هناك لعدة أنفاس بدلاً من شق طريقهم في نفس واحد.

استدار لين مينغ ليرى وانغ مو من جماعة أمة هولو يتبعه من الخلف، وليس بعيدًا جدًا. كما بدا مرتاح جدا. على ما يبدو، لم يستخدم الكثير من الجهد.

إذاً فهناك مجموعة منفصلة من مصفوفة الوهم هنا … ” فكر لين مينغ عندما رأى الرموز على خطوات اليشم تتصاعد فجأة ويبدأ تيار الهواء الأصلي في التدفق خارجًا من تكوين الصفيف، حيث يأتي عموديًا تمامًا كما يحاول التأثير عليه.

استدار لين مينغ ليرى وانغ مو من جماعة أمة هولو يتبعه من الخلف، وليس بعيدًا جدًا. كما بدا مرتاح جدا. على ما يبدو، لم يستخدم الكثير من الجهد.

اكتسح لين مينغ قوة روحه ورأى أن التيار الجوي كان مكافئًا تقريبًا للهجوم الشامل لأضعف فنان عسكري في فترة تكاثف النبض. على الرغم من أنه سيكون من السهل صده، إلا أن التهرب منه يتطلب جهداً أقل بكثير.

اكتسح لين مينغ قوة روحه ورأى أن التيار الجوي كان مكافئًا تقريبًا للهجوم الشامل لأضعف فنان عسكري في فترة تكاثف النبض. على الرغم من أنه سيكون من السهل صده، إلا أن التهرب منه يتطلب جهداً أقل بكثير.

أثناء قيامه بتنشيط الرخ الذهبي محطم الفراغ، شعر جسد لين مينغ وكأنه ريشة تحت تأثير مفهوم الرياح. بفضل تحركاته السريعة للغاية، تمكن من تفادي جميع التيارات الهوائية للطاقة الأصلية. لأنه كان سريعًا جدًا، تحول جسم لين مينغ إلى سلسلة من الصور اللاحقة. بعد فترة وجيزة، وصل إلى منتصف تيارات الطاقة الهوائية المضطربة، وفي بضع لحظات أخرى تجاوزها تمامًا.

كان هناك حوالي 200 من فناني القتال الباقين. ما يقرب من 60 ٪ من العدد الأصلي قد تم القضاء عليها. في هذه المجموعة التي تضم 200 شخص، كان 70٪ منهم من تلاميذ الوديان السبعة العميقة. لم يكن هناك سوى بضع عشرات من التلاميذ من 36 دولة و 16 عائلة قتالية. كان هناك حتى العديد من الفنانين في وقت مبكر من فترة تكثيف النبض الذين تم القضاء عليهم عندما وصلوا إلى هواء الطاقة. كان هواء الطاقة مساوياً لضربة القوة الكاملة لأضعف فنان تكثيف النبض. ليس ذلك فحسب، بل كان هناك عدة عشرات من التيارات الهوائية متصلة ببعضها البعض. لن يكون بمقدور فنان الدفاع عن النفس في وقت مبكر من تكثيف النبض أن يتحملها جميعًا.

لقد تفادى كل منهم؟ “

كيف يمكن أن يتفادى كل منهم؟ حتى لو وصل فنان الدفاع عن النفس “فترة تكاثف النبض” إلى هذه المرحلة، فإنه لا يزال يتعين عليه استخدام جوهره الحقيقي الكثيف من أجل مقاومة الهجوم. الجاذبية هنا قوية للغاية، من المستحيل الاختباء“.

لكن تلك الفرص المحظوظة لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل المستعدين، وإلا فإن تلك الفرص كانت لا قيمة لها.

ما هي تقنية الحركة الغريبة. من حيث تقنية الحركة، فهو ليس أضعف من أي من المواهب في الوديان السبعة العميقة. وأتساءل فقط كيف تختلف قدرته القتالية“.

بعد بعض النقاش، كان كل فنانو القتال القريبون ينتبهون سراً إلى لين مينغ، خاصةً الفنانين القتاليين في فترة النبض المبكر. بدأوا يفكرون في الاعتراف بالهزيمة مقدمًا إذا واجهوا لين مينغ؛ لم يصدقوا أنهم كانوا أقوى من أويانغ زيون.

العديد من المواهب الشابة المتميزة ناقشت فيما بينها. عند هذه النقطة، ابتسم شاب يرتدي ملابس بيضاء وقال: “أنت مخطئ. السبب في أنه كان قادرًا على تفادي التيارات الهوائية للطاقة لم يكن لأنه استخدم أسلوب حركته، ولكن لأنه يمتلك قوة روح قوية. لقد كشف عن مسار التيارات الهوائية بقوة روحه، وكان قادرًا على حساب المسار الذي يجب اتخاذه حتى لا يصطدم بأي منهم. هذا الشخص عبقري قوة الروح. رأيته في قاعة زهرة الصحراء باستخدام قوة روحه. ضد فنان عسكري من تدريبه، يمكنه هزيمة أي منهم في ثانية، حتى تلميذ الوديان السبعة العميقة أويانغ زيون“.

لذلك اتضح أن هناك وقتاً كافياً. فهم لين مينغ أخيرا. كانت هذه التجربة بوابة الجبل للتلاميذ أنفسهم. كان ذلك من أجل السماح لأولئك المواهب الشابة المفرطة في الثقة، والصراخ، والمتغطرس بإدراك الفرق بينهم وبين المواهب الحقيقية. إذا لم يثنهم هذا الأمر وتخلوا عن الصعود، فإنهم ببساطة ليس لديهم مؤهلات للسير في طريق فنون القتال.

ماذا؟  هزم أويانغ زيون على الفور؟ أرى، هكذا كان الأمر أذاً… سمعت أن أويانغ زيون من فصيل أكاسيا قد تم التعامل معه من قبل شخص ما، يبدو أنه كان هذا الزميل… “

في هذا الوقت، بدأ البخور يحترق بشكل أبطأ. على الرغم من أنه لم يتبق سوى ربع عصا البخور، إلا أنه كان لا يزال بطول قدمين ونصف. قدّر لين مينغ أنه عند هذا المعدل، سيستغرق الأمر أقل من نصف ساعة لإنهائه.

العديد من التلاميذ السبعة الحاضرين الموجودين قد سمعوا بالفعل خبر إصابة أويانغ زيون بجروح خطيرة. بالتأكيد لن يفوت تلاميذ الفصائل الستة الأخرى فرصة للضحك على فصيل أكاسيا. لذلك انتشرت أخبار إصابات أويانغ زيون الخطيرة بسرعة في جميع أنحاء الوديان السبعة العميقة.

كان هناك أيضا أولئك الذين ضربوا مرة واحدة ثم استسلموا. وكان هناك حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للضرب ولكنهم استداروا واستسلموا على أي حال، لأنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد لن يمروا.

بعد بعض النقاش، كان كل فنانو القتال القريبون ينتبهون سراً إلى لين مينغ، خاصةً الفنانين القتاليين في فترة النبض المبكر. بدأوا يفكرون في الاعتراف بالهزيمة مقدمًا إذا واجهوا لين مينغ؛ لم يصدقوا أنهم كانوا أقوى من أويانغ زيون.

مع ملاحظة عيون هذه المواهب، تنهد لين مينغ مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ مؤهلين فقط ليتم استدعاؤهم المواهب في الوديان السبعة العميقة، وبالتالي ينظرون بازدراء مع الآخرين. ولكن إذا تم وضعهم في طائفة أعلى وأقوى، فقد يكونون هم الذين يكافحون لتسلق خطوات اليشم.

بعد عبور لين مينغ حاجز وسط الدرج اليشم، لم تعد هناك عقبات أمامنا. ارتفع لين مينغ مباشرة مثل سحابة، والوصول بسرعة إلى بوابة الجبل. ولأن لين مينغ كان يحاول عمدا إخفاء قوته الحقيقية، فقد بدأ متأخراً عن الآخرين. عندما وصل إلى البوابة الجبلية، كان هناك بالفعل حوالي 70 شخصًا ينتظرون هناك. أكثر من 90 ٪ منهم كانوا من تلاميذ الفصائل، وكان هناك عدد قليل جدا من التلاميذ من 36 دولة أو 16 أسرة تدريب قتالي.

كان الجميع يستخدمون الإرسال الصوتي الحقيقي من أجل التحدث، لم يكونوا سعداء للغاية بعد تجاوزهم.

عرف لين مينغ أنه حتى لو وصلوا أولاً، فهذا لا يعني أنهم كانوا أكثر قوة من التلاميذ الذين لا يزالون على خطوات اليشم. بالنسبة إلى تجربة بوابة الجبل، فقد كان جيدًا طالما مر الشخص خلال الوقت المخصص. كان هناك العديد من التلاميذ الآخرين الذين كانوا يحاولون إخفاء قوتهم أيضًا. لا يريد هؤلاء الفنانون الإعلان عن قوتهم وإثارة انتباه الآخرين في وقت مبكر. لكن بالطبع لا يمكن أن يكونوا بطيئين للغاية، وإلا سيتم الاستهزاء بهم.

هذه المحاولات المتكررة والهزائم لهؤلاء الذين حاولوا مرارًا وتكرارًا انعكست جميعًا في عيون لين مينغ. تنهد بعاطفة. كان مثلهم منذ وقت ليس ببعيد، يسعى بجد من أجل الأمل بعيد المنال، وبعد تذوق الفشل مرارا وتكرارا.

تم حرق ثلاثة أرباع عصا البخور بسرعة. مجموعة القتل الوهمية المنفصلة في منتصف خطوات اليشم قضت على عدد هائل من الفنانين القتاليين. كان الكثير من الأشخاص الذين وصلوا إلى هذا الموقع قد صرفوا انتباههم ومن ثم أصابهم تيار هواء الطاقة. لحسن الحظ، لم ينتج عن تيار الهواء إلا إصابات سطحية ولم يكن مميتًا، وإلا فإن الفنانين الشباب القتلى سوف يسقطون من السماء مثل الذباب..

تمامًا كما كان لين مينغ في فكره، رأى تشين شينغ شوان تصل أخيرًا إلى بوابة الجبل، وكان وجهها مغمورًا باللون الأحمر وجهها وجسمها مبتلًا بالعرق. ابتسم لين مينغ بالارتياح واستقبلها، ثم سلمها على عجل زجاجة من حبوب الاستعادة.

كان تشو يوي وليانغ لونغ لا يزالان يتسلقان، حيث كانا يشبهان كبار السن الذين كانوا يحاولون الزحف إلى أحد الجبال. عندما رأوا شخصاً بعد شخص يمر بهم، لم يتمكنوا من المساعدة في النظر إلى أنفسهم بابتسامات قسرية. لقد فهموا أيضًا أن السبب وراء جمع تشين زيا لهم هو الوفاء بحصة خمسة أشخاص. منذ البداية، لم يكن لدى الاثنين أي أمل في اجتياز تجربة بوابة الجبل.

العديد من التلاميذ السبعة الحاضرين الموجودين قد سمعوا بالفعل خبر إصابة أويانغ زيون بجروح خطيرة. بالتأكيد لن يفوت تلاميذ الفصائل الستة الأخرى فرصة للضحك على فصيل أكاسيا. لذلك انتشرت أخبار إصابات أويانغ زيون الخطيرة بسرعة في جميع أنحاء الوديان السبعة العميقة.

ماذا علينا ان نفعل؟ نظرنا ليانغ لونغ إلى فنانين عسكريين أرسلهما الطيران الجوي الحالي للأمام أمامهما، وترتعش قلبه في حالة عصبية. كان للفنانين القتاليين الأبطأ قوة أضعف. عند هذه النقطة، فإن أي شخص كان لا يزال هنا سيجد أنه من المستحيل عبور تيار هواء الطاقة. إذا حاولوا، فإنهم سيعانون من نفس المصير ويرسلون في السماء.

على الرغم من أنها بالكاد مرت ببوابة الجبل، إلا أن هذا كان لا يزال صادمًا بدرجة كافية مع انخفاض سن تشين شينغ شيوان وتدريبها في تكثيف العظام الأوسط.

قضم تشو يو أسنانه وقال: “سنفعل ذلكلقد وصلنا بالفعل إلى هذا الحد، حتى لو كنا نعلم جيدًا أنه لا توجد فرصة للموت، إذا استسلمنا الآن فسوف ندمر قلوبنا الخاصة بفنون القتالإذا لم نكن قد غادرنا مملكة ثروة السماء، فلن نعرف أبدًا مدى ضخامة التباين بيننا وبينهم، فلا توجد طريقة تمكننا من البقاء مكتوفي الأيدي! “

العديد من المواهب الشابة المتميزة ناقشت فيما بينها. عند هذه النقطة، ابتسم شاب يرتدي ملابس بيضاء وقال: “أنت مخطئ. السبب في أنه كان قادرًا على تفادي التيارات الهوائية للطاقة لم يكن لأنه استخدم أسلوب حركته، ولكن لأنه يمتلك قوة روح قوية. لقد كشف عن مسار التيارات الهوائية بقوة روحه، وكان قادرًا على حساب المسار الذي يجب اتخاذه حتى لا يصطدم بأي منهم. هذا الشخص عبقري قوة الروح. رأيته في قاعة زهرة الصحراء باستخدام قوة روحه. ضد فنان عسكري من تدريبه، يمكنه هزيمة أي منهم في ثانية، حتى تلميذ الوديان السبعة العميقة أويانغ زيون“.

كانت العائلات الأربعة القتالية في مملكة ثروة السماء دائمًا تحتل مكانة متفوقة. الآن، فهم تشو يو أخيرًا أنه ناهيك عن تلاميذ عائلاتهم القتالية، حتى لو كانت العائلات الأربع نفسها موضوعة في منطقة السبعة أعماق، فلن يعتبروا سوى نمل صغير. في محيط مئات الآلاف من الأميال من الأرض، ربما كان هناك عدد لا يحصى من الأسر القتالية التي كانت أكبر وأشهر من تلك الخاصة بهم.

كان هناك أيضا أولئك الذين ضربوا مرة واحدة ثم استسلموا. وكان هناك حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للضرب ولكنهم استداروا واستسلموا على أي حال، لأنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد لن يمروا.

بما أن زهويو و ليانغ لونغ قاموا بخطوة في منتصف خطوات اليشم، فقد صدمهم تيار هواء الطاقة وأُرسلوا في الجو. كان هناك أيضا العديد من الفنانين القتالية الذين رافقهم في رحلتهم. كان هناك حتى بعض الفنانين العسكريين الذين عادوا بعد أن تعرضوا للضرب على أقدامهم وزحفوا للأمام مرة أخرى.

مع اقتراب المرء من منتصف خطوات اليشم، زاد عدد فناني القتال. كان هناك بعض الفنانين القتاليين الذين أسرعوا إلى الأمام هنا، وتقدمهم بطيء للغاية.

كان هناك أيضا أولئك الذين ضربوا مرة واحدة ثم استسلموا. وكان هناك حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للضرب ولكنهم استداروا واستسلموا على أي حال، لأنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد لن يمروا.

ترجمة وتدقيق: Exoss

هذه المحاولات المتكررة والهزائم لهؤلاء الذين حاولوا مرارًا وتكرارًا انعكست جميعًا في عيون لين مينغ. تنهد بعاطفة. كان مثلهم منذ وقت ليس ببعيد، يسعى بجد من أجل الأمل بعيد المنال، وبعد تذوق الفشل مرارا وتكرارا.

كان تشو يوي وليانغ لونغ لا يزالان يتسلقان، حيث كانا يشبهان كبار السن الذين كانوا يحاولون الزحف إلى أحد الجبال. عندما رأوا شخصاً بعد شخص يمر بهم، لم يتمكنوا من المساعدة في النظر إلى أنفسهم بابتسامات قسرية. لقد فهموا أيضًا أن السبب وراء جمع تشين زيا لهم هو الوفاء بحصة خمسة أشخاص. منذ البداية، لم يكن لدى الاثنين أي أمل في اجتياز تجربة بوابة الجبل.

لهذا الأمل المقيت، كان على المرء أن يراهن بكل ما لديه. كان هذا طريق فنون القتال.

في هذا الوقت، بدأ البخور يحترق بشكل أبطأ. على الرغم من أنه لم يتبق سوى ربع عصا البخور، إلا أنه كان لا يزال بطول قدمين ونصف. قدّر لين مينغ أنه عند هذا المعدل، سيستغرق الأمر أقل من نصف ساعة لإنهائه.

حتى في الأبعاد التي لا تعد ولا تحصى داخل عالم الآلهة، كان هناك عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين، لكن في النهاية لم يكن سوى حفنة منهم قادرين على الوقوف في قمة الجميع.

مع ملاحظة عيون هذه المواهب، تنهد لين مينغ مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ مؤهلين فقط ليتم استدعاؤهم المواهب في الوديان السبعة العميقة، وبالتالي ينظرون بازدراء مع الآخرين. ولكن إذا تم وضعهم في طائفة أعلى وأقوى، فقد يكونون هم الذين يكافحون لتسلق خطوات اليشم.

للوصول إلى تلك المرحلة، كان يتعين عليهم المثابرة والموهبة، ولكن أيضا الفرصة!

لقد اعتادوا دائما أن يكونوا متفوقين. متى تلقوا مثل هذا الاحتقار سابقاً؟

لكن تلك الفرص المحظوظة لا يمكن الحصول عليها إلا من قبل المستعدين، وإلا فإن تلك الفرص كانت لا قيمة لها.

“إذاً فهناك مجموعة منفصلة من مصفوفة الوهم هنا … ” فكر لين مينغ عندما رأى الرموز على خطوات اليشم تتصاعد فجأة ويبدأ تيار الهواء الأصلي في التدفق خارجًا من تكوين الصفيف، حيث يأتي عموديًا تمامًا كما يحاول التأثير عليه.

كان الرؤساء الثلاثة للأودية السبعة يقفون على قمة قارب الروح، متجاهلين فناني القتال الذين كانوا يبذلون قصارى جهدهم لتسلق السلالم. بالنسبة لهم، لم يكن هؤلاء التلاميذ أكثر من النمل على الأرض.

“شكرا لك. أنت لست بهذا السوء أيضاً.” قال لين مينغ عرضا.

في هذا الوقت، بدأ البخور يحترق بشكل أبطأ. على الرغم من أنه لم يتبق سوى ربع عصا البخور، إلا أنه كان لا يزال بطول قدمين ونصف. قدّر لين مينغ أنه عند هذا المعدل، سيستغرق الأمر أقل من نصف ساعة لإنهائه.

قضم تشو يو أسنانه وقال: “سنفعل ذلك! لقد وصلنا بالفعل إلى هذا الحد، حتى لو كنا نعلم جيدًا أنه لا توجد فرصة للموت، إذا استسلمنا الآن فسوف ندمر قلوبنا الخاصة بفنون القتال! إذا لم نكن قد غادرنا مملكة ثروة السماء، فلن نعرف أبدًا مدى ضخامة التباين بيننا وبينهم، فلا توجد طريقة تمكننا من البقاء مكتوفي الأيدي! “

لذلك اتضح أن هناك وقتاً كافياً. فهم لين مينغ أخيرا. كانت هذه التجربة بوابة الجبل للتلاميذ أنفسهم. كان ذلك من أجل السماح لأولئك المواهب الشابة المفرطة في الثقة، والصراخ، والمتغطرس بإدراك الفرق بينهم وبين المواهب الحقيقية. إذا لم يثنهم هذا الأمر وتخلوا عن الصعود، فإنهم ببساطة ليس لديهم مؤهلات للسير في طريق فنون القتال.

عرف لين مينغ أنه حتى لو وصلوا أولاً، فهذا لا يعني أنهم كانوا أكثر قوة من التلاميذ الذين لا يزالون على خطوات اليشم. بالنسبة إلى تجربة بوابة الجبل، فقد كان جيدًا طالما مر الشخص خلال الوقت المخصص. كان هناك العديد من التلاميذ الآخرين الذين كانوا يحاولون إخفاء قوتهم أيضًا. لا يريد هؤلاء الفنانون الإعلان عن قوتهم وإثارة انتباه الآخرين في وقت مبكر. لكن بالطبع لا يمكن أن يكونوا بطيئين للغاية، وإلا سيتم الاستهزاء بهم.

كان هذا هو المد والجزر وكان هذا المد. أولئك الذين بقوا سيصبحون أكثر خبرة وخسارة. لكن بالنسبة لأولئك الذين تم إقصاؤهم، فسيتم وضعهم على ركبهم، ومن غير المرجح أن يتعافوا من هذا الفشل.

نظرت المواهب الشابة التي وصلت بالفعل إلى البوابة الجبلية لأسفل على هؤلاء الفنانين القتاليين الذين ما زالوا يكافحون مع أثر ازدراء في عيونهم. كان هذا الاحتقار، نحو الذين ما زالوا على خطوات اليشم من فكروا ذات يوم أنهم عباقرة منقطعي النظير، محفزًا أيضًا.

نظرت المواهب الشابة التي وصلت بالفعل إلى البوابة الجبلية لأسفل على هؤلاء الفنانين القتاليين الذين ما زالوا يكافحون مع أثر ازدراء في عيونهم. كان هذا الاحتقار، نحو الذين ما زالوا على خطوات اليشم من فكروا ذات يوم أنهم عباقرة منقطعي النظير، محفزًا أيضًا.

هذه المحاولات المتكررة والهزائم لهؤلاء الذين حاولوا مرارًا وتكرارًا انعكست جميعًا في عيون لين مينغ. تنهد بعاطفة. كان مثلهم منذ وقت ليس ببعيد، يسعى بجد من أجل الأمل بعيد المنال، وبعد تذوق الفشل مرارا وتكرارا.

لقد اعتادوا دائما أن يكونوا متفوقين. متى تلقوا مثل هذا الاحتقار سابقاً؟

كان تشو يوي وليانغ لونغ لا يزالان يتسلقان، حيث كانا يشبهان كبار السن الذين كانوا يحاولون الزحف إلى أحد الجبال. عندما رأوا شخصاً بعد شخص يمر بهم، لم يتمكنوا من المساعدة في النظر إلى أنفسهم بابتسامات قسرية. لقد فهموا أيضًا أن السبب وراء جمع تشين زيا لهم هو الوفاء بحصة خمسة أشخاص. منذ البداية، لم يكن لدى الاثنين أي أمل في اجتياز تجربة بوابة الجبل.

مع ملاحظة عيون هذه المواهب، تنهد لين مينغ مرة أخرى. كان هؤلاء التلاميذ مؤهلين فقط ليتم استدعاؤهم المواهب في الوديان السبعة العميقة، وبالتالي ينظرون بازدراء مع الآخرين. ولكن إذا تم وضعهم في طائفة أعلى وأقوى، فقد يكونون هم الذين يكافحون لتسلق خطوات اليشم.

على سبيل المثال، خذ مو تشان يو. تكاثف النبض في سن 15 عامًا، وهوتيان في السابعة عشر، وشيانتيان في الثانية والعشرين من العمر. إذا كانت مو تشيانو البالغة من العمر 20 عامًا تقف هنا، فإن جميع العباقرة الحاضرين، بما في ذلك الوديان السبعة، لن يطغوا على تألقها!

كما رأى فنانون الدفاع عن النفس المحيطون لين مينغ يهرول مباشرة نحو منتصف خطوات اليشم أضمروا شماتة في أذهانهم. “ربما لا يعلم هذا الطفل أن هناك مصيدة تنتظره“.

تمامًا كما كان لين مينغ في فكره، رأى تشين شينغ شوان تصل أخيرًا إلى بوابة الجبل، وكان وجهها مغمورًا باللون الأحمر وجهها وجسمها مبتلًا بالعرق. ابتسم لين مينغ بالارتياح واستقبلها، ثم سلمها على عجل زجاجة من حبوب الاستعادة.

قضم تشو يو أسنانه وقال: “سنفعل ذلك! لقد وصلنا بالفعل إلى هذا الحد، حتى لو كنا نعلم جيدًا أنه لا توجد فرصة للموت، إذا استسلمنا الآن فسوف ندمر قلوبنا الخاصة بفنون القتال! إذا لم نكن قد غادرنا مملكة ثروة السماء، فلن نعرف أبدًا مدى ضخامة التباين بيننا وبينهم، فلا توجد طريقة تمكننا من البقاء مكتوفي الأيدي! “

على الرغم من أنها بالكاد مرت ببوابة الجبل، إلا أن هذا كان لا يزال صادمًا بدرجة كافية مع انخفاض سن تشين شينغ شيوان وتدريبها في تكثيف العظام الأوسط.

كان هذا هو المد والجزر وكان هذا المد. أولئك الذين بقوا سيصبحون أكثر خبرة وخسارة. لكن بالنسبة لأولئك الذين تم إقصاؤهم، فسيتم وضعهم على ركبهم، ومن غير المرجح أن يتعافوا من هذا الفشل.

بعد أقل من نصف ساعة، تم الانتهاء من تجربة بوابة الجبل أخيرًا. كان هناك العديد من الفنانين القتاليين الذين تم تهالكهم من الإرهاق وانهاروا على الدرج. على الرغم من الصعوبة التي جربوها، إلا أنهم فشلوا في الوصول إلى البوابة الجبلية. كان ليانغ لونغ وتشو يو هما الآخران فشلا في المرور.

كانت مملكة ثرة السماء في الأصل بلدًا تم وضعه في منتصف العبوة. إن نجاحهم في هذا الاجتماع القتالي كان مفاجئًا للغاية.

كان هناك حوالي 200 من فناني القتال الباقين. ما يقرب من 60 ٪ من العدد الأصلي قد تم القضاء عليها. في هذه المجموعة التي تضم 200 شخص، كان 70٪ منهم من تلاميذ الوديان السبعة العميقة. لم يكن هناك سوى بضع عشرات من التلاميذ من 36 دولة و 16 عائلة قتالية. كان هناك حتى العديد من الفنانين في وقت مبكر من فترة تكثيف النبض الذين تم القضاء عليهم عندما وصلوا إلى هواء الطاقة. كان هواء الطاقة مساوياً لضربة القوة الكاملة لأضعف فنان تكثيف النبض. ليس ذلك فحسب، بل كان هناك عدة عشرات من التيارات الهوائية متصلة ببعضها البعض. لن يكون بمقدور فنان الدفاع عن النفس في وقت مبكر من تكثيف النبض أن يتحملها جميعًا.

‘هيا، أنت تسير بسرعة كبيرة، أريد أن أرى متى أتغلب عليك.’ لعن وانغ مو في قلبه. كان هناك فخ صغير في منتصف خطوات اليشم. إذا لم يكن المرء حذراً، فسيكون من السهل التعرض لخسارة مخزية. على الرغم من أن هذا لم يكن كافيًا لهزيمة شخص ما بقوة لين مينغ، إلا أن هذا الفشل كان كافياً لجعله يشعر بتحسن كبير تجاه نفسه.

من بين مجموعة  مملكة ثروة السماء، الذين بقوا هم لينغ سين و لين مينغ وتشين شينغ شوان. في هذه البلدان الستة والثلاثين، كان من المعروف أن نصفها على الأقل فشل بالكامل في الدخول. الدول الكبيرة فقط مثل أمة هولو وأمة تبجيل التألق التي كان لديها حصة من عشرة أشخاص لا تزال لديها ثلاثة تلاميذ.

كما رأى فنانون الدفاع عن النفس المحيطون لين مينغ يهرول مباشرة نحو منتصف خطوات اليشم أضمروا شماتة في أذهانهم. “ربما لا يعلم هذا الطفل أن هناك مصيدة تنتظره“.

كانت مملكة ثرة السماء في الأصل بلدًا تم وضعه في منتصف العبوة. إن نجاحهم في هذا الاجتماع القتالي كان مفاجئًا للغاية.

كان هناك أيضا أولئك الذين ضربوا مرة واحدة ثم استسلموا. وكان هناك حتى أولئك الذين لم يتعرضوا للضرب ولكنهم استداروا واستسلموا على أي حال، لأنهم كانوا يعلمون أنهم بالتأكيد لن يمروا.

أما بالنسبة للعائلات القتالية الـ 16، فقد كان وضعهم أفضل إلى حد ما من 36 دولة. عادةً ما كان لدى هذه الأسر القتالية القديمة تلميذ مُدرَّب خصيصًا، وبالتالي سيكون لديهم عادةً تلميذ واحد على الأقل. كان هناك بعض الأسر القتالية الكبيرة التي كان لديها حتى 2 أو 3 تلاميذ غادروا.

لقد اعتادوا دائما أن يكونوا متفوقين. متى تلقوا مثل هذا الاحتقار سابقاً؟

——————————

بعد بعض النقاش، كان كل فنانو القتال القريبون ينتبهون سراً إلى لين مينغ، خاصةً الفنانين القتاليين في فترة النبض المبكر. بدأوا يفكرون في الاعتراف بالهزيمة مقدمًا إذا واجهوا لين مينغ؛ لم يصدقوا أنهم كانوا أقوى من أويانغ زيون.

ترجمة وتدقيق: Exoss

كان هذا هو المد والجزر وكان هذا المد. أولئك الذين بقوا سيصبحون أكثر خبرة وخسارة. لكن بالنسبة لأولئك الذين تم إقصاؤهم، فسيتم وضعهم على ركبهم، ومن غير المرجح أن يتعافوا من هذا الفشل.

بمجرد أن صعدت قدم لين مينغ في منتصف خطوات اليشم، اكتشف أن هناك خطأ ما هناك. حتى أويانغ مينغ وجيانغ باويون توقفوا هناك لعدة أنفاس بدلاً من شق طريقهم في نفس واحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط