ذروة جميع المعارك
…
لم يستطع هو شوان ، السيادي في فصيل الصقل ، إلا أن يسأل ، “الشيخ جيانغ ، فقط ما الذي وصل إليه جيانغ باويون؟ منذ عام واحد فقط رأيته يتحرك ، وهو لا يضاهى تمامًا نفسه الحالية”.
…
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان شي تسونغ تيان يشاهد جيانغ باويون ، ووجد صعوبة في إلتزام الهدوء . كانت هذه الخطوة المسماة بالسيف عندما إندمجت حركة المرء في نية السيف . عندما حققت حركة شخص ما حدود أن تصبح واحدة مع السيف ، كان السيف يتحرك كما فعل الشخص ، وكان الشخص يتحرك كما فعل السيف . لهذا السبب ، تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى سرعة مرعبة حقًا .
…
…
كان فريق الحكأم مهتمًا للغاية بالمباراة النهائية لكلا من لين مينغ و جيانغ باويون . قرروا السماح لهما بضبط أوضاعهم وإستعادتها إلى الذروة . قبل بدء المباراة النهائية ، تم تعليق البطولة لمدة ثلاث ساعات حتى إنتهاء وقت الغداء .
“الآن ، ما سأقوله هو أنه إذا كنت ترغب في أن تأخذني كمنافس لمصيرك ، فسأخبرك أنني لن أخيب ظنك . ومع ذلك ، ما إذا كان يمكنك مواكبة وتيرتي أم لا سيعتمد كل شيء على نفسك!”
في الواقع ، في هذه المرحلة ، لم يكن الكثير من الناس في مزاج لتناول الغداء . بقوا في مقاعدهم ، متوقعين بشدة المباراة القادمة ومناقشتها فيما بينهم .
في هذه اللحظة ، أضاءت الأجواء الكاملة في الساحة في جنون مجيد . هذه المرة ، لم تكن الهتافات لجيانغ باويون – ولم تكن مع لين مينغ . لقد كانوا فقط لهذه المباراة التي من شأنها أن تقرر السيد الأعلى لجيل الشباب!
كان للتلاميذ المشتركين في الأودية السبعة العميقة رؤية محدودة لما سيحدث بالفعل . ومع ذلك ، كان لديهم قدرة رائعة على تخيل كيف ستلعب المباراة ، وطرح الأفكار بطرق لا حصر لها من قتال لين مينغ وجيانغ باويون . حتى لو كان لدى جيانغ باويون سيف الكريستال الأسود كان يبحث عن وظيفته وخصائصه جيدًا . خاصة بالنسبة لتلاميذ فصيل الصقل ، على الرغم من أنهم لم يكونوا جيدين في القتال ، إلا أنها كانت فرصة رائعة لهم لعرض مهاراتهم المتخصصة . لقد قاموا بتحليل سيف جيانغ باويون الأسود من زوايا متعددة وإستنتجوا سماته . إذا لم يكن أحد على دراية بالوضع ، فقد يظنوا أن تلاميذ الصثل هؤلاء هم الذين صنعوا السيف شخصيًا .
كانت شمس الظهيرة في فصل الشتاء لطيفة وضبابية . بعد إنقضاء الظهر ، ستبدأ المباراة الأخيرة لتجمع الفصائل القتالي . كانت هذه هي المواجهة بين أفضل المواهب ضمن مئات الآلاف من الأميال في الأراضي السبعة العميقة . هذا من شأنه أن يقرر من كان رقم واحد من جيل الشباب!
كانت شمس الظهيرة في فصل الشتاء لطيفة وضبابية . بعد إنقضاء الظهر ، ستبدأ المباراة الأخيرة لتجمع الفصائل القتالي . كانت هذه هي المواجهة بين أفضل المواهب ضمن مئات الآلاف من الأميال في الأراضي السبعة العميقة . هذا من شأنه أن يقرر من كان رقم واحد من جيل الشباب!
برد وجه لين مينغ ، كان هناك في الواقع مثل طريقة التدريب هذه في هذا العالم؟
مع إقتراب اللحظة المشؤومة ، أصبحت هتافات الساحة مدوية ، وغرقت كل الأصوات الأخرى لمئات الأميال . بحلول هذا الوقت ، لم يجرؤ أحد على السخرية من لين مينغ ، ولا حتى تلاميذ الوديان السبعة العميقة . الكل أراد فقط أن يرى هذه المواجهة بين هذين العبقرين اللذين وقفا على قمة المواهب . كانت هذه فرصة لم تتحقق إلا مرة واحدة كل عدة مئات من السنين . يمكن القول أن هذا النوع من الفرص لا يمكن أن يحدث إلا من خلال ثروات القدر المتقلبة . كان لابد من معرفة أنه إذا لم يخطو أحد الفنانين القتاليين إلى عالم شيان تيان ، فإنهم سيعيشون على الأكثر حوالي 200 عام . بالنسبة لهم ، لن تحدث هذه المعركة إلا مرة واحدة في حياتهم! أمام هذه النقطة وحدها ، كان ذلك يكفي لإثارتهم إلى حد وصول الرغوة في فمهم!
للمشي في طريق السيف ، لا يحتاج المرء فقط إلى تدريب عميق ، بل يحتاج أيضًا إلى تصور عالٍ للغاية . تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى حدود السيف هذه بسبب موهبته وإدراكه الذي لا غنى عنه!
على الساحة القتالية ، وقف لين مينغ وجيانغ باويون على بعد 200 قدم . إفتتح جيانغ باويون غمد السيف الذي حمله على ظهره ، وأخرج السيف الطويل الأزرق .
كيف كان هذا ممكنًا؟
مع وجود هذا السيف في يده ، تحول الزخم الذي جمعه جيانغ باويون من حوله فجأة . شحذ عينيه كما لو كانت تحتوي على ضوء السيف لا حدود لها ، إخترقت قلب أي شخص ينظر إليه .
“السيف الرشيق!”
إذا كان جيانغ باويون رجلاً هادئًا ذو مزاج لطيف ، فقد أصبح يتمتع الآن بخيرة صفات السيف . كان حادا ، بارد كالجليد ، ومليئ بنية القاتل!
على الساحة القتالية ، وقف لين مينغ وجيانغ باويون على بعد 200 قدم . إفتتح جيانغ باويون غمد السيف الذي حمله على ظهره ، وأخرج السيف الطويل الأزرق .
أشار جيانغ باويون بأصابع السيف في لين مينغ وقال : “قبل بدء هذا الإجتماع القتالي ، أخبرني السيادي ذات مرة أن أويانغ مينغ ، الذي فقدته منذ ثلاث سنوات في التجمع القتالي الأخير ، وصل إلى ذروة فترة تكثيف النبض وسيتم أعظم مباراة لي . لقد حذرني من توخي الحذر ، لكن أخبرته أن أويانغ مينغ لم يكن أعظم منافسي ؛ أعظم منافسي هو نفسي فقط! إذا لم أستطع هزيمة مواهب الفئة الثالثة بشكل مستمر ، فما هي المؤهلات التي يجب عليّ أن أتحدث عنها حتى لمتابعة نهاية مسار السيف .
في هذه اللحظة ، أضاءت الأجواء الكاملة في الساحة في جنون مجيد . هذه المرة ، لم تكن الهتافات لجيانغ باويون – ولم تكن مع لين مينغ . لقد كانوا فقط لهذه المباراة التي من شأنها أن تقرر السيد الأعلى لجيل الشباب!
“لكن الآن ، هذه الكلمات …” أخذ جيانغ باويون نفسًا عميقًا ، وعيناه تلمعان بضوء مبهر كما لو كانت نجوم ساطعة تتلألأ في ليلة حبر سوداء .
في عام واحد ، تحدى أربعة عباقرة آخرين من طوائف مختلفة ، وهزمتهم جميعًا . كان على المرء أن يعرف أن هذا كان إنجازا غير عادي . بعد كل شيء ، لا يمكن إعتبار الأودية العميقة السبعة الأعلى في طوائف الصنف الثالث .
“لا يسعني إلا أن أعترف بأن موهبتك تفوق بكثير خاصتي . عندما كنت وأنا في نفس العمر ، لم يكن لدي قوتك . ولكن أكثر من ذلك ، أنا أكثر حماسا . قوة منقطعة النظير تحتاج إلى مساحة أكبر للنمو . هذه الأراضي السبعة الصغيرة ليست مؤهلة لمثل هذه الموهبة ، وحتى كونك البطل رقم واحد في الأراضي السبعة العميقة لا يحمل أي معنى بالنسبة لي . والأسوأ من ذلك أن عيني قد تكون محطمة بهذا العنوان ، وقد أكون راضيًا وضعيفًا! لذلك عندما كان عمري 18 عامًا ، بدأت في تحدي مواهب جميع طوائف الصنف الثالث الأخرى ، بما في ذلك جبل الطاووس . في البداية ، خسرت الكثير وفزت عدة مرات فقط . لكن بعد ذلك ، فزت عدة مرات ، وخسرت بضع مرات فقط! والآن في هذا العام ، تحديت أربعة عباقرة ، ولم أهزم ولو مرة واحدة!
يعلم الجميع مدى كان رعب جيانغ باويون . في عام واحد ، تحدى أربعة من أفضل المواهب في طوائف الصنف الثالث ، وحقق النصر ضدهم جميعًا . ولكن نظرًا لأن جيانغ باويون قاتل في أراضٍ بعيدة ، فإن تحركاته لم تكن معروفة ، ولم يكن أحد يعلم بالضبط حدود قوته .
“لذلك ، أصبحت مرتبكا مرة أخرى ، معتقدًا أنني سأخسر طريقي . ثم ظهرت! أنت منافس قدري . بمجرد هزيمتك ، سأصبح بطلاً في هذا العصر . كلما زادت موهبتك ، كلما إرتفعت روحي المشتعلة!
تعاقدت عيون لين مينغ .
“لين مينغ ، لا تخذلني!”
كان لين مينغ مصدوم . كانت الحقيقة أن سرعة لين مينغ لم تكن بطيئة . تم دمج مفهوم الرياح في هجماته وفي تحركاته . سواء كانت سرعة الحركة أو سرعة الهجوم ، فقد تجاوز بكثير فنان الدفاع عن النفس من نفس المستوى!
نظر لين مينغ إلى جيانغ باويون بتفاجأ ، ولم يتخيل أنه سيكون لديه نظرة واسعة للعالم .
“لذلك ، أصبحت مرتبكا مرة أخرى ، معتقدًا أنني سأخسر طريقي . ثم ظهرت! أنت منافس قدري . بمجرد هزيمتك ، سأصبح بطلاً في هذا العصر . كلما زادت موهبتك ، كلما إرتفعت روحي المشتعلة!
في عام واحد ، تحدى أربعة عباقرة آخرين من طوائف مختلفة ، وهزمتهم جميعًا . كان على المرء أن يعرف أن هذا كان إنجازا غير عادي . بعد كل شيء ، لا يمكن إعتبار الأودية العميقة السبعة الأعلى في طوائف الصنف الثالث .
إخترق ضوء السيف مباشرة من خلال لين مينغ وجيانغ باويون وشرحت الشفرة من خلال جسم لين مينغ . ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أنه كان مجرد صورة لاحقة!
لا عجب . على الرغم من أن جيانغ باويون قد خسر أمام أويانغ مينغ في آخر تجمع فصائل قتالي ، إلا أن قوته ونفوذه تجاوزا الآن أويانغ مينغ ، وقد إحتل موقعًا ثابتًا في قلب كل تلميذ من الوديان السبعة العميقة . كل هذا تم إنجازه بسيفه!
“أخرج الرمح الخاص بك!”
فهم لين مينغ أيضًا سبب دعوة جيانغ باويون له للإنضمام إلى فصيل السيف . كان هذا لأنه لم يكن خائفًا من التحدي . على العكس من ذلك ، كان يتوق لخصم حقيقي لإختبار نفسه . الرغبة في تحدي نفسه … كان هذا قلبه لفنون القتال ، وكان هذا هو قلب فنون القتال الذي ينبغي أن يتمتع به سيد حقيقي!
وجد لين مينغ أن هذا صعب التصديق . هل كانت هذه حقًا سرعة تمكن فنان الدفاع عن النفس من تحقيقها؟
قال لين مينغ ببطء : “منذ اللحظة التي بدأت فيها السير في طريق فنون القتال ، سمعت إسم الوديان السبعة العميقة . بالنسبة لي في ذلك الوقت ، كانت الوديان السبعة العميقة تشبه معبدًا محظورًا يلوح في الأفق في السماء ، ومن المستحيل بالنسبة لنا حتى أن نراه نحن العاديين . بعد أن دخلت لمنزل القتال الأعماق السبعة في مملكة ثروة السماء ، أصبحت أكثر وعياً بمدى رعب الوديان السبعة العميقة . بسبب وجودك ، هناك العديد من فنانين القتال مثلي ، المشتركين العاديين ، الذين فقدوا إلى الأبد فرصتهم لممارسة فنون القتال . هذا هو مصير محفور داخل عظامهم منذ الولادة! منذ تلك اللحظة ، كنت قد عقدت العزم على إحضار رمح يومًا ما هنا وإختراق هذا المصير من السجن ، والقتال من أجل ما ينتمي لي ، والسيطرة على مصيري الخاص!
“أخرج الرمح الخاص بك!”
“الآن ، ما سأقوله هو أنه إذا كنت ترغب في أن تأخذني كمنافس لمصيرك ، فسأخبرك أنني لن أخيب ظنك . ومع ذلك ، ما إذا كان يمكنك مواكبة وتيرتي أم لا سيعتمد كل شيء على نفسك!”
تعاقدت عيون لين مينغ .
كما قال لين مينغ هذه الكلمات ، فوجئ الجمهور بأكمله .
“أخرج الرمح الخاص بك!”
كان هذا مجرد كلام مجنون ، فنان قتالي من 36 دولة قال في الواقع مثل هذه الكلمات الوقحة . لو كان الأمر قبل أيام قليلة ، لكان تلاميذ الوديان السبعة العميقة هؤلاء يضحكون حتى يتدحرجوا على الأرض ، ولكن الآن ، لم يجرؤ أحد على الضحك . وذلك لأن لين مينغ كان لديه القدرة على قول ذلك!
لم يستطع هو شوان ، السيادي في فصيل الصقل ، إلا أن يسأل ، “الشيخ جيانغ ، فقط ما الذي وصل إليه جيانغ باويون؟ منذ عام واحد فقط رأيته يتحرك ، وهو لا يضاهى تمامًا نفسه الحالية”.
“جيد!” ضحك جيانغ باويون ، “لين مينغ ، أخرج رمحك!”
إخترق ضوء السيف مباشرة من خلال لين مينغ وجيانغ باويون وشرحت الشفرة من خلال جسم لين مينغ . ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أنه كان مجرد صورة لاحقة!
كانت هذه الكلمات المليئة بروح القتال المتصاعدة تشبه إلى حد كبير صاعقة تدحرجت في جميع أنحاء جبال السماء العميقة .
“آه!” لم يكن لدى الجمهور الوقت حتى ليصرخون في حالة تأهب . ومضت عيون لين مينغ مع رحلة ، مفهوم الرياح!
“أخرج الرمح الخاص بك!”
في الحضور ، كانت تشين شينغ شوان تفرك يديها بعصبية ، وكفها مبلل بالفعل بالعرق . هل يمكن للين مينغ الدفاع عن هذا؟ وجيانغ باويون لا يزال لديه سيف الكريستال الأسود هذا!
“أخرج الرمح الخاص بك!”
“تجسد روحي للسيف؟”
“أخرج الرمح الخاص بك!”
ترجمة : إبراهيم
صدى صوت الجمهور في السماء ، يتردد بين السماء والأرض!
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان شي تسونغ تيان يشاهد جيانغ باويون ، ووجد صعوبة في إلتزام الهدوء . كانت هذه الخطوة المسماة بالسيف عندما إندمجت حركة المرء في نية السيف . عندما حققت حركة شخص ما حدود أن تصبح واحدة مع السيف ، كان السيف يتحرك كما فعل الشخص ، وكان الشخص يتحرك كما فعل السيف . لهذا السبب ، تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى سرعة مرعبة حقًا .
في هذه اللحظة ، أضاءت الأجواء الكاملة في الساحة في جنون مجيد . هذه المرة ، لم تكن الهتافات لجيانغ باويون – ولم تكن مع لين مينغ . لقد كانوا فقط لهذه المباراة التي من شأنها أن تقرر السيد الأعلى لجيل الشباب!
“السيف الرشيق!”
أدار لين مينغ معصمه ، وظهر الرمح اللين الثقيل العميق في يده . إندلعت هالته على الفور . لقد كان مثل جبل صعب!
كانت شمس الظهيرة في فصل الشتاء لطيفة وضبابية . بعد إنقضاء الظهر ، ستبدأ المباراة الأخيرة لتجمع الفصائل القتالي . كانت هذه هي المواجهة بين أفضل المواهب ضمن مئات الآلاف من الأميال في الأراضي السبعة العميقة . هذا من شأنه أن يقرر من كان رقم واحد من جيل الشباب!
في هذه اللحظة ، إنتقل جيانغ باويون أيضا . بدأ يمشي ببطء نحو لين مينغ . ومع ذلك ، كان لخطاه شعور لا يطاق ، كما لو أن الأرض التي يمشي عليها لا يمكن إنتهاكها . بعد بضع خطوات ، حدث ما لا يصدق . عندما تحرك جيانغ باويون إلى الأمام ، ترك وراءه شبح مماثل لظله!
“لا يسعني إلا أن أعترف بأن موهبتك تفوق بكثير خاصتي . عندما كنت وأنا في نفس العمر ، لم يكن لدي قوتك . ولكن أكثر من ذلك ، أنا أكثر حماسا . قوة منقطعة النظير تحتاج إلى مساحة أكبر للنمو . هذه الأراضي السبعة الصغيرة ليست مؤهلة لمثل هذه الموهبة ، وحتى كونك البطل رقم واحد في الأراضي السبعة العميقة لا يحمل أي معنى بالنسبة لي . والأسوأ من ذلك أن عيني قد تكون محطمة بهذا العنوان ، وقد أكون راضيًا وضعيفًا! لذلك عندما كان عمري 18 عامًا ، بدأت في تحدي مواهب جميع طوائف الصنف الثالث الأخرى ، بما في ذلك جبل الطاووس . في البداية ، خسرت الكثير وفزت عدة مرات فقط . لكن بعد ذلك ، فزت عدة مرات ، وخسرت بضع مرات فقط! والآن في هذا العام ، تحديت أربعة عباقرة ، ولم أهزم ولو مرة واحدة!
كان هذا الشبح يرتدي أيضًا ملابس سوداء ويحمل سيف الكنز الذروة الزرقاء في يده . كان من المستحيل تقريبًا التمييز بينه وبين جيانغ باويون .
…
شبح؟
أشار جيانغ باويون بأصابع السيف في لين مينغ وقال : “قبل بدء هذا الإجتماع القتالي ، أخبرني السيادي ذات مرة أن أويانغ مينغ ، الذي فقدته منذ ثلاث سنوات في التجمع القتالي الأخير ، وصل إلى ذروة فترة تكثيف النبض وسيتم أعظم مباراة لي . لقد حذرني من توخي الحذر ، لكن أخبرته أن أويانغ مينغ لم يكن أعظم منافسي ؛ أعظم منافسي هو نفسي فقط! إذا لم أستطع هزيمة مواهب الفئة الثالثة بشكل مستمر ، فما هي المؤهلات التي يجب عليّ أن أتحدث عنها حتى لمتابعة نهاية مسار السيف .
عقد لين مينغ حواجبه ، وإجتاح بقوة روحه ؛ لقد كان في الواقع قادرًا على الشعور بنية قاتلة تقشعر لها الأبدان تنبعث من هذا الجسم الوهمي!
الرخ الذهبي محطم الفراغ!
لم يكن مجرد شبح ، ولكن شبح حقيقي يمكن أن يهاجم . قوتها الهجومية لم تكن أضعف من جيانغ باويون الحقيقي!
لم يستطع هو شوان ، السيادي في فصيل الصقل ، إلا أن يسأل ، “الشيخ جيانغ ، فقط ما الذي وصل إليه جيانغ باويون؟ منذ عام واحد فقط رأيته يتحرك ، وهو لا يضاهى تمامًا نفسه الحالية”.
برد وجه لين مينغ ، كان هناك في الواقع مثل طريقة التدريب هذه في هذا العالم؟
لا عجب . على الرغم من أن جيانغ باويون قد خسر أمام أويانغ مينغ في آخر تجمع فصائل قتالي ، إلا أن قوته ونفوذه تجاوزا الآن أويانغ مينغ ، وقد إحتل موقعًا ثابتًا في قلب كل تلميذ من الوديان السبعة العميقة . كل هذا تم إنجازه بسيفه!
عندما ظهر إثنين جيانغ باويون ، فوجئ الجمهور .
“تجسد روحي للسيف؟”
قال جيانغ باويون ، “من تعبيرك ، يبدو أنك إستخلصت الحقيقة بالفعل . أنت على حق ، فالشبح الذي خلفي ليس مجرد شبح ، إنه مبارز حقيقي . لديه نفس السرعة وقوة الهجوم التي أمارسها – إنه تجسيد روحي لسيفي . الآن ، يمكن القول أنك تقاتل إثنين مني”.
في هذه اللحظة ، أضاءت الأجواء الكاملة في الساحة في جنون مجيد . هذه المرة ، لم تكن الهتافات لجيانغ باويون – ولم تكن مع لين مينغ . لقد كانوا فقط لهذه المباراة التي من شأنها أن تقرر السيد الأعلى لجيل الشباب!
“ماذا؟ قتال إثنين من جيانغ باويون في وقت واحد!؟”
لا عجب . على الرغم من أن جيانغ باويون قد خسر أمام أويانغ مينغ في آخر تجمع فصائل قتالي ، إلا أن قوته ونفوذه تجاوزا الآن أويانغ مينغ ، وقد إحتل موقعًا ثابتًا في قلب كل تلميذ من الوديان السبعة العميقة . كل هذا تم إنجازه بسيفه!
كان كثير من الناس خائفين بشكل سخيف . كان جيانغ باويون بالفعل مهوس غير طبيعي ، وكانت مهارته بالسيف في أعلى قمة . وكانت هجماته حادة وسريعة وشرسة بشكل لا يضاهى . والآن كان على لين مينغ أن يقاتل إثنين من جيانغ باويون في آن واحد ، ما هو نوع هذا المفهوم؟
الرخ الذهبي محطم الفراغ!
يعلم الجميع مدى كان رعب جيانغ باويون . في عام واحد ، تحدى أربعة من أفضل المواهب في طوائف الصنف الثالث ، وحقق النصر ضدهم جميعًا . ولكن نظرًا لأن جيانغ باويون قاتل في أراضٍ بعيدة ، فإن تحركاته لم تكن معروفة ، ولم يكن أحد يعلم بالضبط حدود قوته .
“أخرج الرمح الخاص بك!”
في الحضور ، كانت تشين شينغ شوان تفرك يديها بعصبية ، وكفها مبلل بالفعل بالعرق . هل يمكن للين مينغ الدفاع عن هذا؟ وجيانغ باويون لا يزال لديه سيف الكريستال الأسود هذا!
“السيف الرشيق!”
“تجسد روحي للسيف؟”
“سرعة جيدة!”
يمكن إعتبار لين مينغ شخص منفتح . كان هناك عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين ، والكثير منهم لم يفهمه . كان هناك البعض لم يسمع به قط ، وحتى البعض الذي لم يكن يتخيله أبدًا .
كان فريق الحكأم مهتمًا للغاية بالمباراة النهائية لكلا من لين مينغ و جيانغ باويون . قرروا السماح لهما بضبط أوضاعهم وإستعادتها إلى الذروة . قبل بدء المباراة النهائية ، تم تعليق البطولة لمدة ثلاث ساعات حتى إنتهاء وقت الغداء .
كانت كل هذه القدرات والمهارات تقريبًا إما متوسطة أو من أصل غير تقليدي . نظرًا لوجود عدد كبير جدًا منها ، كان لابد من وجود بعض أساليب التدريب التي كانت تعتبر كنوز رائعة حتى في عالم الآلهة ، في إنتظار أن يجدها .
في الواقع ، في هذه المرحلة ، لم يكن الكثير من الناس في مزاج لتناول الغداء . بقوا في مقاعدهم ، متوقعين بشدة المباراة القادمة ومناقشتها فيما بينهم .
“السيف الرشيق!”
“أخرج الرمح الخاص بك!”
أعطى جيانغ باويون ضربة بصوت عال ، ولم يكن هناك سوى وميض من اللون الأزرق . كانت ذلك الوميض الأزرق سريع جدًا ، فقد كان مثل وميض الذي ظهر فجأة أمام لين مينغ!
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان شي تسونغ تيان يشاهد جيانغ باويون ، ووجد صعوبة في إلتزام الهدوء . كانت هذه الخطوة المسماة بالسيف عندما إندمجت حركة المرء في نية السيف . عندما حققت حركة شخص ما حدود أن تصبح واحدة مع السيف ، كان السيف يتحرك كما فعل الشخص ، وكان الشخص يتحرك كما فعل السيف . لهذا السبب ، تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى سرعة مرعبة حقًا .
تعاقدت عيون لين مينغ .
أعطى جيانغ باويون ضربة بصوت عال ، ولم يكن هناك سوى وميض من اللون الأزرق . كانت ذلك الوميض الأزرق سريع جدًا ، فقد كان مثل وميض الذي ظهر فجأة أمام لين مينغ!
الرخ الذهبي محطم الفراغ!
كان فريق الحكأم مهتمًا للغاية بالمباراة النهائية لكلا من لين مينغ و جيانغ باويون . قرروا السماح لهما بضبط أوضاعهم وإستعادتها إلى الذروة . قبل بدء المباراة النهائية ، تم تعليق البطولة لمدة ثلاث ساعات حتى إنتهاء وقت الغداء .
كا!
“أرى … لذا فإن جيانغ باويون قد فهم بالفعل خطوات السيف خاصته.”
إخترق ضوء السيف مباشرة من خلال لين مينغ وجيانغ باويون وشرحت الشفرة من خلال جسم لين مينغ . ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أنه كان مجرد صورة لاحقة!
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان شي تسونغ تيان يشاهد جيانغ باويون ، ووجد صعوبة في إلتزام الهدوء . كانت هذه الخطوة المسماة بالسيف عندما إندمجت حركة المرء في نية السيف . عندما حققت حركة شخص ما حدود أن تصبح واحدة مع السيف ، كان السيف يتحرك كما فعل الشخص ، وكان الشخص يتحرك كما فعل السيف . لهذا السبب ، تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى سرعة مرعبة حقًا .
لم ينظر جيانغ باويون إلى الوراء عندما إنطلق التجسد الروحي للسيف في المقدمة بنفس السرعة ، ولا يمكن إيقافه!
كانت شمس الظهيرة في فصل الشتاء لطيفة وضبابية . بعد إنقضاء الظهر ، ستبدأ المباراة الأخيرة لتجمع الفصائل القتالي . كانت هذه هي المواجهة بين أفضل المواهب ضمن مئات الآلاف من الأميال في الأراضي السبعة العميقة . هذا من شأنه أن يقرر من كان رقم واحد من جيل الشباب!
ومض السيف الأزرق ، وتوجه مباشرة نحو حلق لين مينغ . في هذا الوقت ، كان لين مينغ في الهواء – لم يستطع التهرب!
“لكن الآن ، هذه الكلمات …” أخذ جيانغ باويون نفسًا عميقًا ، وعيناه تلمعان بضوء مبهر كما لو كانت نجوم ساطعة تتلألأ في ليلة حبر سوداء .
“آه!” لم يكن لدى الجمهور الوقت حتى ليصرخون في حالة تأهب . ومضت عيون لين مينغ مع رحلة ، مفهوم الرياح!
“أخرج الرمح الخاص بك!”
كاا!
لم يكن شي تسونغ تيان فقط . كان العديد من شيوخ الفصائل مندهشين . كانت سرعة لين مينغ جديرة بالثناء حقًا ، لكن سرعة جيانغ باويون كانت أسرع! كان لديه روح السيف الفطرية الطبيعية ، وتمكّن من فهم خطوة السيف الخاصة به في سن مبكرة من العمر 19 عامًا . لم يُرَ مثل هذا المبارز الرهيب في المناطق السبعة العميقة خلال الألفية الأخيرة!
تم قطع حافة أخرى . سقط لين مينغ على الأرض مع رمحه ، مع قطعة بطول قدم ظاهرة من خلال ملابسه .
لم يكن شي تسونغ تيان فقط . كان العديد من شيوخ الفصائل مندهشين . كانت سرعة لين مينغ جديرة بالثناء حقًا ، لكن سرعة جيانغ باويون كانت أسرع! كان لديه روح السيف الفطرية الطبيعية ، وتمكّن من فهم خطوة السيف الخاصة به في سن مبكرة من العمر 19 عامًا . لم يُرَ مثل هذا المبارز الرهيب في المناطق السبعة العميقة خلال الألفية الأخيرة!
“سرعة جيدة!”
مع وجود هذا السيف في يده ، تحول الزخم الذي جمعه جيانغ باويون من حوله فجأة . شحذ عينيه كما لو كانت تحتوي على ضوء السيف لا حدود لها ، إخترقت قلب أي شخص ينظر إليه .
كان لين مينغ مصدوم . كانت الحقيقة أن سرعة لين مينغ لم تكن بطيئة . تم دمج مفهوم الرياح في هجماته وفي تحركاته . سواء كانت سرعة الحركة أو سرعة الهجوم ، فقد تجاوز بكثير فنان الدفاع عن النفس من نفس المستوى!
عقد لين مينغ حواجبه ، وإجتاح بقوة روحه ؛ لقد كان في الواقع قادرًا على الشعور بنية قاتلة تقشعر لها الأبدان تنبعث من هذا الجسم الوهمي!
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا تمامًا على اللحاق بسرعة جيانغ باويون . يمكن القول أن سرعة جيانغ باويون كانت غير طبيعية تمامًا!
مع وجود هذا السيف في يده ، تحول الزخم الذي جمعه جيانغ باويون من حوله فجأة . شحذ عينيه كما لو كانت تحتوي على ضوء السيف لا حدود لها ، إخترقت قلب أي شخص ينظر إليه .
كيف كان هذا ممكنًا؟
كاا!
وجد لين مينغ أن هذا صعب التصديق . هل كانت هذه حقًا سرعة تمكن فنان الدفاع عن النفس من تحقيقها؟
مع إقتراب اللحظة المشؤومة ، أصبحت هتافات الساحة مدوية ، وغرقت كل الأصوات الأخرى لمئات الأميال . بحلول هذا الوقت ، لم يجرؤ أحد على السخرية من لين مينغ ، ولا حتى تلاميذ الوديان السبعة العميقة . الكل أراد فقط أن يرى هذه المواجهة بين هذين العبقرين اللذين وقفا على قمة المواهب . كانت هذه فرصة لم تتحقق إلا مرة واحدة كل عدة مئات من السنين . يمكن القول أن هذا النوع من الفرص لا يمكن أن يحدث إلا من خلال ثروات القدر المتقلبة . كان لابد من معرفة أنه إذا لم يخطو أحد الفنانين القتاليين إلى عالم شيان تيان ، فإنهم سيعيشون على الأكثر حوالي 200 عام . بالنسبة لهم ، لن تحدث هذه المعركة إلا مرة واحدة في حياتهم! أمام هذه النقطة وحدها ، كان ذلك يكفي لإثارتهم إلى حد وصول الرغوة في فمهم!
“أرى … لذا فإن جيانغ باويون قد فهم بالفعل خطوات السيف خاصته.”
لم يكن شي تسونغ تيان فقط . كان العديد من شيوخ الفصائل مندهشين . كانت سرعة لين مينغ جديرة بالثناء حقًا ، لكن سرعة جيانغ باويون كانت أسرع! كان لديه روح السيف الفطرية الطبيعية ، وتمكّن من فهم خطوة السيف الخاصة به في سن مبكرة من العمر 19 عامًا . لم يُرَ مثل هذا المبارز الرهيب في المناطق السبعة العميقة خلال الألفية الأخيرة!
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان شي تسونغ تيان يشاهد جيانغ باويون ، ووجد صعوبة في إلتزام الهدوء . كانت هذه الخطوة المسماة بالسيف عندما إندمجت حركة المرء في نية السيف . عندما حققت حركة شخص ما حدود أن تصبح واحدة مع السيف ، كان السيف يتحرك كما فعل الشخص ، وكان الشخص يتحرك كما فعل السيف . لهذا السبب ، تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى سرعة مرعبة حقًا .
“لا يسعني إلا أن أعترف بأن موهبتك تفوق بكثير خاصتي . عندما كنت وأنا في نفس العمر ، لم يكن لدي قوتك . ولكن أكثر من ذلك ، أنا أكثر حماسا . قوة منقطعة النظير تحتاج إلى مساحة أكبر للنمو . هذه الأراضي السبعة الصغيرة ليست مؤهلة لمثل هذه الموهبة ، وحتى كونك البطل رقم واحد في الأراضي السبعة العميقة لا يحمل أي معنى بالنسبة لي . والأسوأ من ذلك أن عيني قد تكون محطمة بهذا العنوان ، وقد أكون راضيًا وضعيفًا! لذلك عندما كان عمري 18 عامًا ، بدأت في تحدي مواهب جميع طوائف الصنف الثالث الأخرى ، بما في ذلك جبل الطاووس . في البداية ، خسرت الكثير وفزت عدة مرات فقط . لكن بعد ذلك ، فزت عدة مرات ، وخسرت بضع مرات فقط! والآن في هذا العام ، تحديت أربعة عباقرة ، ولم أهزم ولو مرة واحدة!
للمشي في طريق السيف ، لا يحتاج المرء فقط إلى تدريب عميق ، بل يحتاج أيضًا إلى تصور عالٍ للغاية . تمكن جيانغ باويون من الوصول إلى حدود السيف هذه بسبب موهبته وإدراكه الذي لا غنى عنه!
“جيد!” ضحك جيانغ باويون ، “لين مينغ ، أخرج رمحك!”
لم يكن شي تسونغ تيان فقط . كان العديد من شيوخ الفصائل مندهشين . كانت سرعة لين مينغ جديرة بالثناء حقًا ، لكن سرعة جيانغ باويون كانت أسرع! كان لديه روح السيف الفطرية الطبيعية ، وتمكّن من فهم خطوة السيف الخاصة به في سن مبكرة من العمر 19 عامًا . لم يُرَ مثل هذا المبارز الرهيب في المناطق السبعة العميقة خلال الألفية الأخيرة!
لا عجب . على الرغم من أن جيانغ باويون قد خسر أمام أويانغ مينغ في آخر تجمع فصائل قتالي ، إلا أن قوته ونفوذه تجاوزا الآن أويانغ مينغ ، وقد إحتل موقعًا ثابتًا في قلب كل تلميذ من الوديان السبعة العميقة . كل هذا تم إنجازه بسيفه!
لم يستطع هو شوان ، السيادي في فصيل الصقل ، إلا أن يسأل ، “الشيخ جيانغ ، فقط ما الذي وصل إليه جيانغ باويون؟ منذ عام واحد فقط رأيته يتحرك ، وهو لا يضاهى تمامًا نفسه الحالية”.
يمكن إعتبار لين مينغ شخص منفتح . كان هناك عدد لا يحصى من الفنانين القتاليين ، والكثير منهم لم يفهمه . كان هناك البعض لم يسمع به قط ، وحتى البعض الذي لم يكن يتخيله أبدًا .
ترجمة : إبراهيم
كانت شمس الظهيرة في فصل الشتاء لطيفة وضبابية . بعد إنقضاء الظهر ، ستبدأ المباراة الأخيرة لتجمع الفصائل القتالي . كانت هذه هي المواجهة بين أفضل المواهب ضمن مئات الآلاف من الأميال في الأراضي السبعة العميقة . هذا من شأنه أن يقرر من كان رقم واحد من جيل الشباب!
كان هذا مجرد كلام مجنون ، فنان قتالي من 36 دولة قال في الواقع مثل هذه الكلمات الوقحة . لو كان الأمر قبل أيام قليلة ، لكان تلاميذ الوديان السبعة العميقة هؤلاء يضحكون حتى يتدحرجوا على الأرض ، ولكن الآن ، لم يجرؤ أحد على الضحك . وذلك لأن لين مينغ كان لديه القدرة على قول ذلك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
