ثلاثة صفوف البشر ، الأرض ، السماء
…
توقف لين مينغ ، ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟
…
كانت كلمات لين بينغ مليئة بإحساس شديد بالثقة . ومع ذلك ، كان لديه بالفعل مؤهلات ليكون واثقا . كان لين بينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط ، لكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان في المرحلة المبكرة . من بين كل الحاضرين ، كان لديه أعلى تدريب .
…
تابع جيانغ باويون قائلاً : “هذا تشانغ شاوشان ليس قويًا جدًا . لكن من بين هؤلاء الأشخاص ، هناك بعض الأشخاص الذين أشعر بالقلق منهم – فهم أقوياء للغاية”.
في هذه اللحظة ، كان لين مينغ في حاجة ماسة إلى رمح جيد . في معركته ضد جيانغ باويون ، تعرض لضغوط شديدة من قبله ، لكنه في النهاية تغلب على جيانغ باويون بتحمله ، مما أجبره على القيام بضربة نهائية .
ترجمة : إبراهيم
كان هذا بدون شك يرجع جزئياً إلى سرعة لين مينغ البطيئة ، لكن سببًا آخر هو أن القوة غير الكافية للرمح اللين العميق الثقيل الذي كان غير قادر على عرض القوة الكاملة للجوهر الحقيقي اللازوردي . على وجه الخصوص ضد سيف الكريستال الأسود لجيانغ باويون ، كان الفرق مثل السماء والأرض .
“هذا أنا.”
إذا كان بإمكانه إستخدام خيزران الكهرباء الأرجوانية الروحي لإنشاء رمح كنز من الدرجة الأرضية ، فإن قوة لين مينغ القتالية ستمر على الفور بقفزة كبيرة ، وستكون قوة الرعد لديه أقوى بكثير . إذا قاتل جيانغ باويون مرة أخرى ، فلن يكون ذلك مرهقًا .
عندما إلتقوا في أدغال البراري الجنوبية ، رأى لين مينغ تصرف مو تشيان يو الذي كان يشبه عذراء شابة . ولكن بالنسبة إلى مو تشيان يو الحالية ، فقد كانت مثل القديسة الإلهية . كانت لديها طريقة نبيلة جعلت من الصعب النظر إليها .
وبعد بضعة أيام أخرى ، كان لين مينغ سيذهب إلى البرية الجنوبية ويأخذ جوهر اللهب الخالد . مع جوهر اللهب لمساعدة خيزران الكهرباء الأرجوانية الروحي في إنشاء الرمح ، سيكون أكثر قوة .
هز جيانغ باويون رأسه وأجاب : “لست واضحًا جدًا بشأن هذا . خلال اليومين الأخيرين ، دعت جزيرة العنقاء الإلهية شيوخ أكبر الطوائف إلى المجيء إلى هنا ومناقشة شيء ما . من المحتمل أن يحدث شيء كبير قريبًا”.
كما كان يفكر في ذلك ، وصل النسر السماوي إلى أعلى قمة في الوديان السبعة العميقة . قفز لين مينغ من أسفل النسر ومشى إلى المدخل . في الوديان السبعة العميقة ، لم يكن بإمكان النسور الطيران فوق القاعة الكبرى .
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
“أنا أقول ، إبن الأخ المتدرب لين ، على الرغم من أنه مع تدريب عمك هذا ، فإن إنجازاتي أبعد ما تكون عن الإنجازات التي حققتها ، ولكن لا يزال لدي العديد من سنوات الخبرة . الرمح قوي ، لكن هناك عدد قليل جدًا من الفنانين القتاليين الذين يمارسون الرمح . أما بالنسبة لفنانين القتال الذين يمارسون السيف ، فهم موجودون في كل مكان! يا ، ماذا يعني هذا؟ هذا دليل على أن السيف أعلى بكثير من الرمح . لا توجد وسيلة لأن الكثير من الناس سيكونون أغبياء … ” جاب ليو شوان بلا نهاية بينما كانوا يسيرون معًا . في الحقيقة ، كان يستخدم هذا كوسيلة لتهدئة لين مينغ وإظهار أنه يهتم به من أجل بناء علاقة أفضل .
مع تجمّع العديد من تلاميذ طوائف الرتبة الثالثة الأساسيين وشيوخهم في الوديان السبعة العميقة ، وأيضًا إنشاء برنامج تدريبي مشترك للعباقرة ، ما الذي حدث هنا؟
إعتقد لين مينغ أن هذا كان مضحكا للغاية وببساطة لم يستجب . هكذا ، وصل الإثنان أمام القاعة الكبرى داخل الساحة .
من كان قويا ومن كان ضعيفا سيكون كل شيء واضحا في المعركة .
عند هذه النقطة ، كان هناك الكثير من الناس تجمعوا بالفعل في الساحة . لقد ألقى نظرة خاطفة عليهم ، ووجد أن كلا من جيانغ باويون و موغو بويو و شين ووشين و جيانغ لانجيان كانوا جميعا هنا . بما في ذلك نفسه ، كانوا أعلى ستة رتب في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
في هذه اللحظة ، كان لين مينغ في حاجة ماسة إلى رمح جيد . في معركته ضد جيانغ باويون ، تعرض لضغوط شديدة من قبله ، لكنه في النهاية تغلب على جيانغ باويون بتحمله ، مما أجبره على القيام بضربة نهائية .
“هل يعطون المكافآت؟” فكر لين مينغ . أثناء نظره من حوله ، رأى العديد من الشباب الآخرين الذين لم يرتدوا ملابس تلاميذ الوديان السبعة العميقة . لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن سبب وجود هؤلاء الأشخاص هنا .
رأى جيانغ باويون تعبير لين مينغ الصريح ، وضحك قائلاً : “الحقيقة هي أن هؤلاء الأشخاص الذين قفزوا إليك – إلى جانب لين بينغ – ليسوا أقوياء . تلك التي هي قوية حقا لم تصدر صوتا بعد . لا يعتقدون أنهم سيخسرون لك . الجميع يهدف إلى أن يأخذ بقعة المواهب برتبة السماء . بعد أن يتم تقييم الفرد على أنه موهبة في رتبة سماء ، فسيستمتعون بمعاملة مساوية لكونهم تلميذاً أساسياً في جزيرة العنقاء الإلهية . ليس ذلك فحسب ، بل سيكونون قادرين على البقاء لفترة طويلة في جزيرة العنقاء الإلهية.”
“لين مينغ ، هنا!”
من بين أكثر من 20 شخصًا ، كان الأشخاص الذين كانوا على دراية ببعضهم البعض يناقشون لين مينغ باستخدام إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتبار جيانغ باويون ذو سمعة ممتازة . هذا العام ، تمكن من هزيمة أربعة مواهب بارزة من مختلف الطوائف على التوالي ، لكنه الآن خسر بالفعل على يد صبي في المرحلة المبكرة من تكثيف النبض . هذا تسبب لهم للإشتباه في أن الوديان السبعة العميقة كانت تعبث معهم .
كما دعا جيانغ باويون لين مينغ ، تحولت عيون أكثر من 20 شخصا فجأة ، رؤيتهم تماما مثل السهام الحادة .
عند هذه النقطة ، ضحك جيانغ باويون ، وإبتسم وهو يمرر نقل صوت آخر ، “هل تعتقد أنه من الغريب أن هؤلاء الناس جميعهم يتطلعون إليك هكذا؟ قدمت جزيرة العنقاء الإلهية برنامج تدريب مشترك لرفع المواهب . ولكي نكون أكثر تحديداً ، سيتم تقسيم أكبر المواهب الشابة في تسعة عشر طائفة من الرتبة الثالثة إلى ثلاثة صفوف : الإنسان والأرض والسماء . سيتم رفع هؤلاء الناس عن طريق جزيرة العنقاء الإلهية والطوائف .
توقف لين مينغ ، ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟
“أرى”. عند الإستماع إلى كلمات جيانغ باويون ، لم يستطع لين مينغ سوى الإستمتاع بمزاج جيانغ باويون . عادة ، إذا خسر أحد الفنانين القتاليين أمام أي شخص ، فسيعود في العادة في وقت لاحق من اليوم ليضع تحديًا آخر ، إذا كان فقط لتخفيف روحهم ، فإن جوهرهم الحقيقي سيتدفق بحرية . ومع ذلك ، لم يهتم جيانغ باويون مطلقًا بما إذا كان قد فاز أو خسر ، وتمنى فقط تحدي الأسياد المتفوقين من أجل تعزيز مهارته . بعد أن علم أن هذا الزميل كان أدنى منه تمامًا ، لم يدفع له جيانغ باويون ثانية من الإهتمام .
“هذا الفتى لين مينغ؟”
كانت كلمات لين بينغ مليئة بإحساس شديد بالثقة . ومع ذلك ، كان لديه بالفعل مؤهلات ليكون واثقا . كان لين بينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط ، لكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان في المرحلة المبكرة . من بين كل الحاضرين ، كان لديه أعلى تدريب .
“النجم الصاعد الذي هزم جيانغ باويون؟ بالنظر إلى عمره … ربما يبلغ من العمر 18 عامًا.”
رأى جيانغ باويون تعبير لين مينغ الصريح ، وضحك قائلاً : “الحقيقة هي أن هؤلاء الأشخاص الذين قفزوا إليك – إلى جانب لين بينغ – ليسوا أقوياء . تلك التي هي قوية حقا لم تصدر صوتا بعد . لا يعتقدون أنهم سيخسرون لك . الجميع يهدف إلى أن يأخذ بقعة المواهب برتبة السماء . بعد أن يتم تقييم الفرد على أنه موهبة في رتبة سماء ، فسيستمتعون بمعاملة مساوية لكونهم تلميذاً أساسياً في جزيرة العنقاء الإلهية . ليس ذلك فحسب ، بل سيكونون قادرين على البقاء لفترة طويلة في جزيرة العنقاء الإلهية.”
“عمره ليس غريباً ، لكن لماذا عندما أنظر إليه أرى تدريب المرحلة المبكرة من تكثيف النبض؟ ماذا يفعل جيانغ باويون؟ خسر بالفعل لصبي في المرحلة المبكرة من تكثيف النبض؟ هل الأودية السبعة العميقة تخدعنا؟”
كانت كلمات لين بينغ مليئة بإحساس شديد بالثقة . ومع ذلك ، كان لديه بالفعل مؤهلات ليكون واثقا . كان لين بينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط ، لكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان في المرحلة المبكرة . من بين كل الحاضرين ، كان لديه أعلى تدريب .
من بين أكثر من 20 شخصًا ، كان الأشخاص الذين كانوا على دراية ببعضهم البعض يناقشون لين مينغ باستخدام إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتبار جيانغ باويون ذو سمعة ممتازة . هذا العام ، تمكن من هزيمة أربعة مواهب بارزة من مختلف الطوائف على التوالي ، لكنه الآن خسر بالفعل على يد صبي في المرحلة المبكرة من تكثيف النبض . هذا تسبب لهم للإشتباه في أن الوديان السبعة العميقة كانت تعبث معهم .
“كل رتبة تحصل بطبيعة الحال على موارد مختلفة . ليس ذلك فحسب ، لكن الفرق كبير . الكل يريد الحصول على مرتبة أعلى والحصول على المزيد من الموارد . أما بالنسبة لمو تشينغ هونغ ، فهي تشيد بك أمام شيوخ الطوائف الأخرى … لقد تم إطلاع الجميع هنا على هذا الأمر …”
“أنت لين مينغ؟”
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
بدا شاب يحمل صابرًا في لين مينغ عرضًا لأعلى ولأسفل ، وحجمه وهو يتكلم .
“النجم الصاعد الذي هزم جيانغ باويون؟ بالنظر إلى عمره … ربما يبلغ من العمر 18 عامًا.”
“هذا أنا.”
“أنت …!” كان تشانغ شوشان على وشك التصرف ، عندما ظهر قارب روح فجأة في السماء فوق ساحة القاعة الكبرى . عندما طار الزورق ، إستطاع لين مينغ رؤية ما يزيد عن 20 من أسياد شيان تيان على متن القارب . عندما ضيق لين مينغ عينيه ، رأى أنه من بين هؤلاء الأسياد كان أسياد الأودية السبعة العميقة ونواب أسياد الوادي . كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس مختلفة عما كان يرتديه شيوخ الوديان السبعة العميقة . من الواضح أن هؤلاء كانوا شيوخًا من طوائف الرتبة الثلاثة عشر الأخرى .
“سمعت أنك هزمت جيانغ باويون . حسن . هذا يمنحك المؤهلات لتكون خصمي . بعد إنتهاء هذا التجمع ، سألتقي بك عند سفح أعظم جبل في الوديان السبعة . أنا أريد أن أتحداك! “قام الشاب بضرب شفرة الصابر الخاصة به كما قال هذا ، ويبدو أنه واثق تمامًا .
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
كان لين مينغ فاقد للكلام . من أين قفز هذا الزميل؟ لماذا كان هذا الزميل ينظر إليه صعودا وهبوطا … هل كان أحمق؟
“هذا أنا.”
في هذه اللحظة ، إستخدم جيانغ باويون إرسال الصوت وقال : “لين مينغ ، هذا الزميل السخيف هو تشانغ شاوشان من الطائفة البيضاء و يبلغ عمره 20 عامًا . في العام الماضي ، ذهبت إلى قمة الذروة البيضاء لتحديه ، وهزمني بصعوبة . الآن ، إرتفعت قوتي بشدة ، وأنا أعلم بالفعل في قلبي أن تشانغ شاوشان لم يعد مطابقًا لي . إذا كنت أقاتل معه ، فلن يساعد ذلك في زيادة مهاراتي ، لذلك لم أذهب إلى قمة الذروة البيضاء هذا العام لعدم إضاعة الوقت”.
إذا كان بإمكانه إستخدام خيزران الكهرباء الأرجوانية الروحي لإنشاء رمح كنز من الدرجة الأرضية ، فإن قوة لين مينغ القتالية ستمر على الفور بقفزة كبيرة ، وستكون قوة الرعد لديه أقوى بكثير . إذا قاتل جيانغ باويون مرة أخرى ، فلن يكون ذلك مرهقًا .
“أرى”. عند الإستماع إلى كلمات جيانغ باويون ، لم يستطع لين مينغ سوى الإستمتاع بمزاج جيانغ باويون . عادة ، إذا خسر أحد الفنانين القتاليين أمام أي شخص ، فسيعود في العادة في وقت لاحق من اليوم ليضع تحديًا آخر ، إذا كان فقط لتخفيف روحهم ، فإن جوهرهم الحقيقي سيتدفق بحرية . ومع ذلك ، لم يهتم جيانغ باويون مطلقًا بما إذا كان قد فاز أو خسر ، وتمنى فقط تحدي الأسياد المتفوقين من أجل تعزيز مهارته . بعد أن علم أن هذا الزميل كان أدنى منه تمامًا ، لم يدفع له جيانغ باويون ثانية من الإهتمام .
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
تابع جيانغ باويون قائلاً : “هذا تشانغ شاوشان ليس قويًا جدًا . لكن من بين هؤلاء الأشخاص ، هناك بعض الأشخاص الذين أشعر بالقلق منهم – فهم أقوياء للغاية”.
من بين هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 20 شخصًا ، كان هناك بالفعل بعض الذين بلغوا 21 أو 22 عامًا . على الرغم من أن مواهبهم قد تكون أسوأ قليلاً من مواهب جيانغ باويون ، بسبب الإختلاف في العمر ، فقد كانت أقوى في الواقع .
على الرغم من أن جيانغ باويون كانت لديه موهبة تتحدى السماوات وتمكن من هزيمة أربعة من أفضل المواهب على التوالي هذا العام ، إلا أن هذا لم يكن يعني أنه كان المبتدئين رقم واحد بين كل جيل من شباب الجيل الثالث من الطوائف المجاورة .
كان لين مينغ فاقد للكلام . من أين قفز هذا الزميل؟ لماذا كان هذا الزميل ينظر إليه صعودا وهبوطا … هل كان أحمق؟
من بين هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 20 شخصًا ، كان هناك بالفعل بعض الذين بلغوا 21 أو 22 عامًا . على الرغم من أن مواهبهم قد تكون أسوأ قليلاً من مواهب جيانغ باويون ، بسبب الإختلاف في العمر ، فقد كانت أقوى في الواقع .
من بين أكثر من 20 شخصًا ، كان الأشخاص الذين كانوا على دراية ببعضهم البعض يناقشون لين مينغ باستخدام إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتبار جيانغ باويون ذو سمعة ممتازة . هذا العام ، تمكن من هزيمة أربعة مواهب بارزة من مختلف الطوائف على التوالي ، لكنه الآن خسر بالفعل على يد صبي في المرحلة المبكرة من تكثيف النبض . هذا تسبب لهم للإشتباه في أن الوديان السبعة العميقة كانت تعبث معهم .
نظر الشاب الذي كان بالفعل في عالم هوتيان في المرحلة المبكرة إلى لين مينغ وقال: “لين مينغ ، أنا لين بينغ من جبل الطاووس ، يمكن القول إننا بالكاد نرتبط ببعضنا البعض لأننا نتشارك في نفس الاسم الأخير . أنا مهتم جدا بك . أنا أتطلع إلى نمو مستقبلك . بعد سنتين أو ثلاث سنوات ، قد يكون لديك المؤهلات لتكون مباريا لي . في ذلك الوقت ، يمكنك القدوم إلى جبل الطاووس والبحث عني لأجل مباراة”.
“أنت …!” كان تشانغ شوشان على وشك التصرف ، عندما ظهر قارب روح فجأة في السماء فوق ساحة القاعة الكبرى . عندما طار الزورق ، إستطاع لين مينغ رؤية ما يزيد عن 20 من أسياد شيان تيان على متن القارب . عندما ضيق لين مينغ عينيه ، رأى أنه من بين هؤلاء الأسياد كان أسياد الأودية السبعة العميقة ونواب أسياد الوادي . كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس مختلفة عما كان يرتديه شيوخ الوديان السبعة العميقة . من الواضح أن هؤلاء كانوا شيوخًا من طوائف الرتبة الثلاثة عشر الأخرى .
كانت كلمات لين بينغ مليئة بإحساس شديد بالثقة . ومع ذلك ، كان لديه بالفعل مؤهلات ليكون واثقا . كان لين بينغ يبلغ من العمر 21 عامًا فقط ، لكن تدريبه وصل بالفعل إلى عالم هوتيان في المرحلة المبكرة . من بين كل الحاضرين ، كان لديه أعلى تدريب .
نظر الشاب الذي كان بالفعل في عالم هوتيان في المرحلة المبكرة إلى لين مينغ وقال: “لين مينغ ، أنا لين بينغ من جبل الطاووس ، يمكن القول إننا بالكاد نرتبط ببعضنا البعض لأننا نتشارك في نفس الاسم الأخير . أنا مهتم جدا بك . أنا أتطلع إلى نمو مستقبلك . بعد سنتين أو ثلاث سنوات ، قد يكون لديك المؤهلات لتكون مباريا لي . في ذلك الوقت ، يمكنك القدوم إلى جبل الطاووس والبحث عني لأجل مباراة”.
بعد أن تحدث لين بينغ وتشانغ شاوشان ، تحدى شخصان آخران لين مينغ لمباراة . هذه الأنواع من المعارك بين زملائهم التلاميذ العباقرة شجعتها أكبر الطوائف . من أجل التحسن ، كان على المرء أن يقاتل ويتعلم باستمرار من المعارضين الآخرين . بعض التلاميذ ذوي الإدراك العالي الطبيعي قد يكتسبون رؤى من كل معركة .
في هذه اللحظة ، إستخدم جيانغ باويون إرسال الصوت وقال : “لين مينغ ، هذا الزميل السخيف هو تشانغ شاوشان من الطائفة البيضاء و يبلغ عمره 20 عامًا . في العام الماضي ، ذهبت إلى قمة الذروة البيضاء لتحديه ، وهزمني بصعوبة . الآن ، إرتفعت قوتي بشدة ، وأنا أعلم بالفعل في قلبي أن تشانغ شاوشان لم يعد مطابقًا لي . إذا كنت أقاتل معه ، فلن يساعد ذلك في زيادة مهاراتي ، لذلك لم أذهب إلى قمة الذروة البيضاء هذا العام لعدم إضاعة الوقت”.
لكن … بينما لم يكن الأمر غريبًا ، تساءل لين مينغ عن السبب الذي جعل كل هؤلاء الأشخاص يبحثون عنه . هل سخر منهم في وقت ما؟
كما كان يفكر في ذلك ، وصل النسر السماوي إلى أعلى قمة في الوديان السبعة العميقة . قفز لين مينغ من أسفل النسر ومشى إلى المدخل . في الوديان السبعة العميقة ، لم يكن بإمكان النسور الطيران فوق القاعة الكبرى .
عند هذه النقطة ، ضحك جيانغ باويون ، وإبتسم وهو يمرر نقل صوت آخر ، “هل تعتقد أنه من الغريب أن هؤلاء الناس جميعهم يتطلعون إليك هكذا؟ قدمت جزيرة العنقاء الإلهية برنامج تدريب مشترك لرفع المواهب . ولكي نكون أكثر تحديداً ، سيتم تقسيم أكبر المواهب الشابة في تسعة عشر طائفة من الرتبة الثالثة إلى ثلاثة صفوف : الإنسان والأرض والسماء . سيتم رفع هؤلاء الناس عن طريق جزيرة العنقاء الإلهية والطوائف .
كما دعا جيانغ باويون لين مينغ ، تحولت عيون أكثر من 20 شخصا فجأة ، رؤيتهم تماما مثل السهام الحادة .
“كل رتبة تحصل بطبيعة الحال على موارد مختلفة . ليس ذلك فحسب ، لكن الفرق كبير . الكل يريد الحصول على مرتبة أعلى والحصول على المزيد من الموارد . أما بالنسبة لمو تشينغ هونغ ، فهي تشيد بك أمام شيوخ الطوائف الأخرى … لقد تم إطلاع الجميع هنا على هذا الأمر …”
رأى جيانغ باويون تعبير لين مينغ الصريح ، وضحك قائلاً : “الحقيقة هي أن هؤلاء الأشخاص الذين قفزوا إليك – إلى جانب لين بينغ – ليسوا أقوياء . تلك التي هي قوية حقا لم تصدر صوتا بعد . لا يعتقدون أنهم سيخسرون لك . الجميع يهدف إلى أن يأخذ بقعة المواهب برتبة السماء . بعد أن يتم تقييم الفرد على أنه موهبة في رتبة سماء ، فسيستمتعون بمعاملة مساوية لكونهم تلميذاً أساسياً في جزيرة العنقاء الإلهية . ليس ذلك فحسب ، بل سيكونون قادرين على البقاء لفترة طويلة في جزيرة العنقاء الإلهية.”
إستمع لين مينغ ، في صمت . هو فقط لم يكن لديه الكلمات للرد . يبدو أنه على الرغم من أنه كان مستلقياً ، إلا أنه ما زالت تصيبه السهام! هذه المواهب من طوائف الرتبة الثالثة ، كانوا جميعا مليئين بالغطرسة والفخر . رفضوا تصديق أن أي شخص كان فوقهم . على الرغم من أن جيانغ باويون قد هزم أربعة من أفضل المواهب ، و لين مينغ نفسه قد هزم جيانغ باويون ، فإن هؤلاء التلاميذ الموهوبين الذين كانوا ممتلئين بالثقة لم يصدقوا أن الباقي سيهزمهم جيانغ باويون .
عندما إلتقوا في أدغال البراري الجنوبية ، رأى لين مينغ تصرف مو تشيان يو الذي كان يشبه عذراء شابة . ولكن بالنسبة إلى مو تشيان يو الحالية ، فقد كانت مثل القديسة الإلهية . كانت لديها طريقة نبيلة جعلت من الصعب النظر إليها .
من كان قويا ومن كان ضعيفا سيكون كل شيء واضحا في المعركة .
مع تجمّع العديد من تلاميذ طوائف الرتبة الثالثة الأساسيين وشيوخهم في الوديان السبعة العميقة ، وأيضًا إنشاء برنامج تدريبي مشترك للعباقرة ، ما الذي حدث هنا؟
رأى جيانغ باويون تعبير لين مينغ الصريح ، وضحك قائلاً : “الحقيقة هي أن هؤلاء الأشخاص الذين قفزوا إليك – إلى جانب لين بينغ – ليسوا أقوياء . تلك التي هي قوية حقا لم تصدر صوتا بعد . لا يعتقدون أنهم سيخسرون لك . الجميع يهدف إلى أن يأخذ بقعة المواهب برتبة السماء . بعد أن يتم تقييم الفرد على أنه موهبة في رتبة سماء ، فسيستمتعون بمعاملة مساوية لكونهم تلميذاً أساسياً في جزيرة العنقاء الإلهية . ليس ذلك فحسب ، بل سيكونون قادرين على البقاء لفترة طويلة في جزيرة العنقاء الإلهية.”
إذا كان بإمكانه إستخدام خيزران الكهرباء الأرجوانية الروحي لإنشاء رمح كنز من الدرجة الأرضية ، فإن قوة لين مينغ القتالية ستمر على الفور بقفزة كبيرة ، وستكون قوة الرعد لديه أقوى بكثير . إذا قاتل جيانغ باويون مرة أخرى ، فلن يكون ذلك مرهقًا .
“يا؟ لقد شعر لين مينغ بالدهشة ، ثم سأل عن طريق إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي مع بعض الإلتباس ، “لماذا تقترح جزيرة العنقاء الإلهية برنامج تدريب مشترك؟ هذا ليس ذو ميزة بالنسبة لهم ، أليس كذلك؟ لماذا يريدون تربية أطفال الآخرين بأرزهم؟”
كما كان يفكر في ذلك ، وصل النسر السماوي إلى أعلى قمة في الوديان السبعة العميقة . قفز لين مينغ من أسفل النسر ومشى إلى المدخل . في الوديان السبعة العميقة ، لم يكن بإمكان النسور الطيران فوق القاعة الكبرى .
هز جيانغ باويون رأسه وأجاب : “لست واضحًا جدًا بشأن هذا . خلال اليومين الأخيرين ، دعت جزيرة العنقاء الإلهية شيوخ أكبر الطوائف إلى المجيء إلى هنا ومناقشة شيء ما . من المحتمل أن يحدث شيء كبير قريبًا”.
…
في هذا الوقت ، قاطع صوت فاقد للصبر حديث لين مينغ وجيانغ باويون من خلال نقل الصوت بالجوهر الحقيقي .
عند هذه النقطة ، كان هناك الكثير من الناس تجمعوا بالفعل في الساحة . لقد ألقى نظرة خاطفة عليهم ، ووجد أن كلا من جيانغ باويون و موغو بويو و شين ووشين و جيانغ لانجيان كانوا جميعا هنا . بما في ذلك نفسه ، كانوا أعلى ستة رتب في تجمع الفصائل القتالي لهذا العام .
“لين مينغ ، هل أنت فتاة صغيرة أو شيء من هذا؟ ألا تجرؤ على قتالي؟” بعد أن تجاهلها لين مينغ بالكامل ، بدا تشانغ شاوشان غير سعيد للغاية .
كما دعا جيانغ باويون لين مينغ ، تحولت عيون أكثر من 20 شخصا فجأة ، رؤيتهم تماما مثل السهام الحادة .
“آسف ، أنا لست مهتمًا.” أجاب لين مينغ بوضوح . بما أن جيانغ باويون قال أن هذا الشاب كان ضعيفًا ، فهو بطبيعة الحال لا يريد أن يضيع وقته عليه .
“هذا الفتى لين مينغ؟”
“أنت …!” كان تشانغ شوشان على وشك التصرف ، عندما ظهر قارب روح فجأة في السماء فوق ساحة القاعة الكبرى . عندما طار الزورق ، إستطاع لين مينغ رؤية ما يزيد عن 20 من أسياد شيان تيان على متن القارب . عندما ضيق لين مينغ عينيه ، رأى أنه من بين هؤلاء الأسياد كان أسياد الأودية السبعة العميقة ونواب أسياد الوادي . كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس مختلفة عما كان يرتديه شيوخ الوديان السبعة العميقة . من الواضح أن هؤلاء كانوا شيوخًا من طوائف الرتبة الثلاثة عشر الأخرى .
“لين مينغ ، هل أنت فتاة صغيرة أو شيء من هذا؟ ألا تجرؤ على قتالي؟” بعد أن تجاهلها لين مينغ بالكامل ، بدا تشانغ شاوشان غير سعيد للغاية .
مع تجمّع العديد من تلاميذ طوائف الرتبة الثالثة الأساسيين وشيوخهم في الوديان السبعة العميقة ، وأيضًا إنشاء برنامج تدريبي مشترك للعباقرة ، ما الذي حدث هنا؟
نظر الشاب الذي كان بالفعل في عالم هوتيان في المرحلة المبكرة إلى لين مينغ وقال: “لين مينغ ، أنا لين بينغ من جبل الطاووس ، يمكن القول إننا بالكاد نرتبط ببعضنا البعض لأننا نتشارك في نفس الاسم الأخير . أنا مهتم جدا بك . أنا أتطلع إلى نمو مستقبلك . بعد سنتين أو ثلاث سنوات ، قد يكون لديك المؤهلات لتكون مباريا لي . في ذلك الوقت ، يمكنك القدوم إلى جبل الطاووس والبحث عني لأجل مباراة”.
بعد أن طار العديد من أسياد شيان تيان وأجلسوا أنفسهم ، كان هناك صوت طفيف من رفرفة الملابس وظهرت امرأة رشيقة رائعة ذات شخصية سماوية تطفو إلى أسفل . كانت ترتدي ثوبًا خرافيًا ملونًا باللهب ، وشرائط من الحرير الفضي ترفرف في الريح خلفها مثل الأجنحة الرفيعة . تم تلطيف شعرها الأسود الأملس الناعم في دوامة طائر العنقاء النبيلة ، وكان وجهها الجميل ممتلئًا بجو هادئ لا يضاهى . كانت مثل الإلهة الإلهية التي كانت تتعلق بالعالم البشري .
“أنت لين مينغ؟”
توقف لين مينغ قليلا . كانت هذه المرأة مو تشيان يو . كان لديه بالفعل تخمين خافت في قلبه عن من ستكون هذه ، لذلك لم يفاجأ .
من بين هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 20 شخصًا ، كان هناك بالفعل بعض الذين بلغوا 21 أو 22 عامًا . على الرغم من أن مواهبهم قد تكون أسوأ قليلاً من مواهب جيانغ باويون ، بسبب الإختلاف في العمر ، فقد كانت أقوى في الواقع .
عندما إلتقوا في أدغال البراري الجنوبية ، رأى لين مينغ تصرف مو تشيان يو الذي كان يشبه عذراء شابة . ولكن بالنسبة إلى مو تشيان يو الحالية ، فقد كانت مثل القديسة الإلهية . كانت لديها طريقة نبيلة جعلت من الصعب النظر إليها .
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
“لين مينغ ، هنا!”
على الرغم من أن هؤلاء التلاميذ الأساسيين للطوائف الكبيرة لديهم موهبة مذهلة ، إلا أن تدريبهم في نهاية المطاف لم يكن عاليا جدًا ، ولم يبدو أنهم يمتلكون قلبًا ثابتًا بشكل لا يُضاهى لفنون القتال مثل لين مينغ ، أو قلب السيف مثل جيانغ باويون لذلك كان هناك الكثير من الناس الذين تحولوا بالدوار عند رؤية مو تشيان يو . لحسن الحظ ، تمكن معظمهم من تعديل أفكارهم بسرعة .
على الرغم من أن جيانغ باويون كانت لديه موهبة تتحدى السماوات وتمكن من هزيمة أربعة من أفضل المواهب على التوالي هذا العام ، إلا أن هذا لم يكن يعني أنه كان المبتدئين رقم واحد بين كل جيل من شباب الجيل الثالث من الطوائف المجاورة .
ولكن كانت هناك أقلية صغيرة ، مثل أويانغ مينغ ، من فصيل أكاسيا ، الذي تدرب على قوة الأكاسيا الإلهية ، الذي وجد صعوبة بالغة في ضبط نفسه .
“كل رتبة تحصل بطبيعة الحال على موارد مختلفة . ليس ذلك فحسب ، لكن الفرق كبير . الكل يريد الحصول على مرتبة أعلى والحصول على المزيد من الموارد . أما بالنسبة لمو تشينغ هونغ ، فهي تشيد بك أمام شيوخ الطوائف الأخرى … لقد تم إطلاع الجميع هنا على هذا الأمر …”
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا تشانغ شوشان الذي تحدى لين مينغ . كان يحدق في مو تشيان يو بمظهر من السحر ، وكان لخديه لون أحمر مفتون . لقد كان يفكر في كم سيكون لطيفًا إذا تم إختياره كموهبة سماء يمكن أن يقيم في جزيرة العنقاء الإلهية . التفكير في هذا ، بدأ قلب تشانغ شاوشان في الإحتراق . إذا كان يمكن أن يعيش في جزيرة العنقاء الإلهية ، هل سيكون قادرا على رؤية هذه العذراء كل يوم؟
أما بالنسبة للتلاميذ الآخرين حول لين مينغ ، فالكثير منهم كانوا يحدقون بها بعيون واسعة . لم يكن من الصعب معرفة سبب وجودهم في مثل هذه الحالة المحزنة . بعد كل شيء ، يمكن وصف مو تشيان يو بأنها واحدة من أجمل النساء وأكثرهم أناقة داخل منطقة الأفق الجنوبي ، وهي تنضح بشعور غريب آخر ، وخالي من نقاط الضعف البشرية . إلى جانب وضعها المتفوق والمتغطرس ، تسبب هذا حتما في جنون الناس بأفكار قهر نبلها وجمالها .
ترجمة : إبراهيم
“أنت لين مينغ؟”
رأى جيانغ باويون تعبير لين مينغ الصريح ، وضحك قائلاً : “الحقيقة هي أن هؤلاء الأشخاص الذين قفزوا إليك – إلى جانب لين بينغ – ليسوا أقوياء . تلك التي هي قوية حقا لم تصدر صوتا بعد . لا يعتقدون أنهم سيخسرون لك . الجميع يهدف إلى أن يأخذ بقعة المواهب برتبة السماء . بعد أن يتم تقييم الفرد على أنه موهبة في رتبة سماء ، فسيستمتعون بمعاملة مساوية لكونهم تلميذاً أساسياً في جزيرة العنقاء الإلهية . ليس ذلك فحسب ، بل سيكونون قادرين على البقاء لفترة طويلة في جزيرة العنقاء الإلهية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات