خاضع
الفصل ،
[ماذا حدث في المجال الفاني في الماضي؟ لم يترك هذا الخبير بصمته هنا؟]
[اللعنة!]
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
ضاقت عينا تشو فان و شحب وجهه.
هو و روح السيف على خلاف. عليه أن يسحق الروح إذا أراد الحصول على اعتراف السيف. لذلك كان يستخدم الأوهام للسيطرة على روح السيف و تهدئتها.
في هذه اللحظة ، أصبح السيف الطويل فوق رأسه ، على بعد مسافة شعرة منه. مع تلاشي إبادة الفراغ ، لم يعد لديه المزيد من الوقت لتفعيل التحول.
بعد الزئير ، أصبحت يده مغطاة بوميض أخضر ، مليئة بالحياة ، و مع ذلك ظلت ذراع تشيلين مصابة.
مصيره الوحيد هو الموت!
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
هناك خيار واحد متبقي ، استخدام هجوم إبادة الفراغ الذي لم يتبدد بعد و توجيهه نحو السيف الطويل.
اهتز السيف ، ثم طار من قبضة تشو فان. تصاعد في الهواء ، و ظهر رضيع الدم.
[كما لو أن هذا سيحدث!]
ومضت يد تشو فان و ظهرت عشرات الأحجار المقدسة و دخلوا إلى بطنه. “لكن هذا السلاح المقدس يحتاج إلى حجارة مقدسة. تناول الطعام أيها الرجل الصغير ، تناول الطعام و أصبح أقوى.”
بغض النظر عن قوة إبادة الفراغ، لا يمكن مقارنتها بذراع تشيلين. إذا اخترقت طاقة السيف الذراع وحدها ، فكيف يمكن لإبادة الفراغ أن تمنع هجوم السيف الطويل نفسه؟
في هذه اللحظة ، أصبح السيف الطويل فوق رأسه ، على بعد مسافة شعرة منه. مع تلاشي إبادة الفراغ ، لم يعد لديه المزيد من الوقت لتفعيل التحول.
وصل تشو فان إلى نهايته.
لاحظ أن الضوء يتدفق على طول الجدار ، مثل نوع من الحاجز ، مغطى بجميع أنواع الرموز. اتسعت عيناه “كنت أعرف ذلك. يجب أن يكون الشخص الذي قام بإعداد هذه المصفوفة سيدًا. إنه عبقري لدرجة أنني لا أستطيع أن أجد أدنى نقطة ضعف. كما لو…“
ومع ذلك ، عند مشاهدة السيف الطويل على وشك أن يمزقه ، لم يستطع تشو فان سوى أن يصر أسنانه و يخاطر بكل شيء!
هو و روح السيف على خلاف. عليه أن يسحق الروح إذا أراد الحصول على اعتراف السيف. لذلك كان يستخدم الأوهام للسيطرة على روح السيف و تهدئتها.
[يستحق الأمر محاولة، حتى لو مقابل لا شيء!]
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي مرة أخرى “المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
“هذا حيث ختم المنجم المقدس. لا يمكن الحفر في الكهف أكثر من ذلك.” عند لمس نهاية النفق ، فكر تشو فان.
همهمة ~
ومضت يد تشو فان و ظهرت عشرات الأحجار المقدسة و دخلوا إلى بطنه. “لكن هذا السلاح المقدس يحتاج إلى حجارة مقدسة. تناول الطعام أيها الرجل الصغير ، تناول الطعام و أصبح أقوى.”
أطلقت عين تشو فان اليمنى تموجًا مكانيًا اصطدم بالسيف الطويل.
الفصل ،
قعقعة!
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
بدا الأمر كما لو أنه اصطدم بمعدن. دفع السيف الطويل إلى الوراء بسبب الضربة و غرق في الحائط المليء بالحجارة المقدسة.
هدير!
ذهل تشو فان ، ثم نظر إلى ذراعه اليمنى التي تنزف بغزارة. بنقرة من يده ، حطم ثقبًا كبيرًا في الحائط المجاور له.
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
[من المؤكد أن ذراع تشيلين أقوى بكثير من إبادة الفراغ. فلم لا تستطيع الدفاع ضد هذا السيف بينما إبادة الفراغ تستطيع؟]
إذا فقد سلاح مقدس روح سيفه ، فإن جودته ستنخفض بشكل حاد. عليه أن يضع روحًا أخرى في مكانها.
بينما غرق في أفكاره ، توسع تشقق الجدار. خرج السيف الطويل من الحائط و هاجم تشو فان مرة أخرى.
اهتز السيف ، ثم طار من قبضة تشو فان. تصاعد في الهواء ، و ظهر رضيع الدم.
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
بام!
همهمة ~
طار السيف في الهواء مرة أخرى عند الاصطدام.
ضاقت عيون تشو فان ، و ومضت عينه اليمنى مرة أخرى ثلاث مرات “المرحلة الثالثة من عين الفراغ الإلهية ، عالم الوهم!”
بعبوس عميق ، تساءل تشو فان عن سبب نجاح إبادة الفراغ بينما فشلت ذراع تشيلين الثمينة.
أذهل تشو فان.
[ربما هم متضادون بشكل طبيعي؟]
اختفت الحجارة المقدسة ، وعندما نظر إلى الداخل ، لاحظ أن رضيع الدم أخذها.
فكر تشو فان و توصل إلى إدراك صدمه. بما أن إبادة الفراغ يمكن أن تتعامل معه ، فماذا عن المهارات الأخرى لعين الفراغ الإلهية؟
عاد السيف الطويل مرة أخرى.
ووش!
أمسك ضمادة و لفها بإحكام حول ذراعه. ترك كمه يخفيها قبل أن يتعمق أكثر في الكهف.
عاد السيف الطويل مرة أخرى.
ومضت طاقة سوداء على السيف الطويل جنبًا إلى جنب مع صرخات رضيع الدم. ثدرت صرخة خوف من السيف. كانت روح السيف الأصلية.
هذه المرة، لم يعد تشو فان مذعورًا. أصبح مثل ثعلب عجوز ينتظر كي تقع فريسته في فخه.
بعبوس عميق ، تساءل تشو فان عن سبب نجاح إبادة الفراغ بينما فشلت ذراع تشيلين الثمينة.
أخيرًا ، اصبح السيف الطويل على بعد مائة متر ، ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي أربع مرات. “المرحلة الرابعة عين الفراغ الإلهية ، كسارة الفضاء!”
همهمة ~
همهمة ~
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
اهتز الكهف كله ، وسقطت الحجارة المقدسة المتناثرة على الجدران على الأرض. لكن هذا مجرد اهتزاز على عكس ما يحدث عادة في الخارج ، حيث يسحق كل شيء.
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
[المنجم المقدس صلب بشكل جنوني!]
ضاقت عينا تشو فان و شحب وجهه.
أومأ تشو فان برأسه ، ثم أعاد انتباهه إلى السيف الطويل الذي اهتز قلب توقف.
همهمة ~
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
فكر تشو فان و توصل إلى إدراك صدمه. بما أن إبادة الفراغ يمكن أن تتعامل معه ، فماذا عن المهارات الأخرى لعين الفراغ الإلهية؟
[كما اعتقدت ، تستطيع عين الفراغ الإلهية كبح السلاح المقدس.]
الفصل ،
ضاقت عيون تشو فان ، و ومضت عينه اليمنى مرة أخرى ثلاث مرات “المرحلة الثالثة من عين الفراغ الإلهية ، عالم الوهم!”
هو و روح السيف على خلاف. عليه أن يسحق الروح إذا أراد الحصول على اعتراف السيف. لذلك كان يستخدم الأوهام للسيطرة على روح السيف و تهدئتها.
همهمة ~
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
توقفت الاهتزازات. أحبط السيف الطويل بتقلبات غير مرئية تمنعه من تثبيت نفسه.
ذهل تشو فان ، ثم نظر إلى ذراعه اليمنى التي تنزف بغزارة. بنقرة من يده ، حطم ثقبًا كبيرًا في الحائط المجاور له.
“همف ، بما أنك لا تريد العمل معي و حاولت قتلي ، فلا داعي لأن يكون لديك وعي.” ومضت عيون تشو فان بنية القتل.
ضحك تشو فان ، “مع وجود الكثير من الأحجار المقدسة بداخلي ، آمل ألا أصاب بحصوات الكلى ، هاهاها. انتظر ، مع وجود الكثير من الحجارة المقدسة حولنا ، لماذا بحق الجحيم أخرجتهم من حقيبتي؟ “
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
فكر تشو فان و توصل إلى إدراك صدمه. بما أن إبادة الفراغ يمكن أن تتعامل معه ، فماذا عن المهارات الأخرى لعين الفراغ الإلهية؟
هو و روح السيف على خلاف. عليه أن يسحق الروح إذا أراد الحصول على اعتراف السيف. لذلك كان يستخدم الأوهام للسيطرة على روح السيف و تهدئتها.
أطلقت عين تشو فان اليمنى تموجًا مكانيًا اصطدم بالسيف الطويل.
إذا فقد سلاح مقدس روح سيفه ، فإن جودته ستنخفض بشكل حاد. عليه أن يضع روحًا أخرى في مكانها.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
نظر تشو فان حوله ، متأملًا. خرج وميض أحمر من جسده وغرق في السيف الطويل.
ومضت طاقة سوداء على السيف الطويل جنبًا إلى جنب مع صرخات رضيع الدم. ثدرت صرخة خوف من السيف. كانت روح السيف الأصلية.
“فن تحول الشيطان ، تحويل السيف إلى جسد ، تجديد روح السيف!”
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
ووش!
مع تموج خفيف ، بدأ السيف الطويل الذي يحوم في الارتعاش ، و اسودت شفرته اللامعة ببطء بينما انتشرت خطوط قرمزية على سطحه ، مما جعله يخرج هالة شريرة.
ومضت طاقة سوداء على السيف الطويل جنبًا إلى جنب مع صرخات رضيع الدم. ثدرت صرخة خوف من السيف. كانت روح السيف الأصلية.
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
ومع ذلك ، نظرًا لأن تشو فان قمع إحساسه الإلهي مع بعالم الوهم، لم يكن لديها طريقة للرد حتى لو أراد ذلك. عندما استخدم تشو فان فن تحول الشيطان جنبًا إلى جنب مع إبادة الفراغ ، تفككت روح السيف ببطء ، و أصبحت غذاء لروح السيف الجديدة.
توقفت الاهتزازات. أحبط السيف الطويل بتقلبات غير مرئية تمنعه من تثبيت نفسه.
همهمة ~
مع تموج خفيف ، بدأ السيف الطويل الذي يحوم في الارتعاش ، و اسودت شفرته اللامعة ببطء بينما انتشرت خطوط قرمزية على سطحه ، مما جعله يخرج هالة شريرة.
هذه المرة، لم يعد تشو فان مذعورًا. أصبح مثل ثعلب عجوز ينتظر كي تقع فريسته في فخه.
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
ووش!
عند النظر إليه عن كثب ، ابتسم تشو فان بارتياح “من الآن فصاعدًا ، فقد العالم سلاحًا مقدسًا من الدرجة السادسة ، لكنه اكتسب سيفًا شيطانيًا مقدسًا! أيها الرجل الصغير ، ستكون الآن روح هذا السيف و رضيع الدم ، أقوى سيف شيطاني مقدس من الدرجة السادسة في المجال المقدس! كم هذا رائع! مزعج أنني لا أستطيع إطلاق العنان حتى لجزء بسيط مما أنت قادر عليه ، ليس كما أنا الآن على الأقل “.
ومع ذلك ، نظرًا لأن تشو فان قمع إحساسه الإلهي مع بعالم الوهم، لم يكن لديها طريقة للرد حتى لو أراد ذلك. عندما استخدم تشو فان فن تحول الشيطان جنبًا إلى جنب مع إبادة الفراغ ، تفككت روح السيف ببطء ، و أصبحت غذاء لروح السيف الجديدة.
اهتز السيف ، ثم طار من قبضة تشو فان. تصاعد في الهواء ، و ظهر رضيع الدم.
أذهل تشو فان.
ثم اتجه رضيع الدم إلى جسم تشو فان.
ووش!
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
أومأ تشو فان برأسه ، ثم أعاد انتباهه إلى السيف الطويل الذي اهتز قلب توقف.
استراح رضيع الدم ببساطة في جسم تشو فان ، مثل طفل نائم.
[المنجم المقدس صلب بشكل جنوني!]
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
[المنجم المقدس صلب بشكل جنوني!]
ومضت يد تشو فان و ظهرت عشرات الأحجار المقدسة و دخلوا إلى بطنه. “لكن هذا السلاح المقدس يحتاج إلى حجارة مقدسة. تناول الطعام أيها الرجل الصغير ، تناول الطعام و أصبح أقوى.”
انسَ حتى الاتصال بتلك الوحوش المقدسة ، ليس عندما لا يستطيع فتح الباب…
ووش!
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
اختفت الحجارة المقدسة ، وعندما نظر إلى الداخل ، لاحظ أن رضيع الدم أخذها.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
ضحك تشو فان ، “مع وجود الكثير من الأحجار المقدسة بداخلي ، آمل ألا أصاب بحصوات الكلى ، هاهاها. انتظر ، مع وجود الكثير من الحجارة المقدسة حولنا ، لماذا بحق الجحيم أخرجتهم من حقيبتي؟ “
بام!
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
توقفت الاهتزازات. أحبط السيف الطويل بتقلبات غير مرئية تمنعه من تثبيت نفسه.
[أنا أحمق جدا.]
في هذه اللحظة ، أصبح السيف الطويل فوق رأسه ، على بعد مسافة شعرة منه. مع تلاشي إبادة الفراغ ، لم يعد لديه المزيد من الوقت لتفعيل التحول.
لم يحدث أي ضرر لأنه سيأخذها.
ثم اتجه رضيع الدم إلى جسم تشو فان.
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
هدير!
هدير!
بعد الزئير ، أصبحت يده مغطاة بوميض أخضر ، مليئة بالحياة ، و مع ذلك ظلت ذراع تشيلين مصابة.
[كما لو أن هذا سيحدث!]
أذهل تشو فان.
“همف ، بما أنك لا تريد العمل معي و حاولت قتلي ، فلا داعي لأن يكون لديك وعي.” ومضت عيون تشو فان بنية القتل.
[ألا يمكن شفاء ذراع تشيلين ، أو أن جروح السلاح المقدس لا تلتئم؟]
بينما غرق في أفكاره ، توسع تشقق الجدار. خرج السيف الطويل من الحائط و هاجم تشو فان مرة أخرى.
نظرًا لأن هذه أول إصابة له في ذراع تشيلين ، كان تشو فان غير متأكد قليلاً.
بغض النظر عن قوة إبادة الفراغ، لا يمكن مقارنتها بذراع تشيلين. إذا اخترقت طاقة السيف الذراع وحدها ، فكيف يمكن لإبادة الفراغ أن تمنع هجوم السيف الطويل نفسه؟
[بغض النظر ، سأدعها تتعافى مع مرور الوقت. من الأفضل أن أبقي هذا طي الكتمان ، و إلا سيتم الكشف عن أفعالي هنا.]
أمسك ضمادة و لفها بإحكام حول ذراعه. ترك كمه يخفيها قبل أن يتعمق أكثر في الكهف.
أمسك ضمادة و لفها بإحكام حول ذراعه. ترك كمه يخفيها قبل أن يتعمق أكثر في الكهف.
[كما اعتقدت ، تستطيع عين الفراغ الإلهية كبح السلاح المقدس.]
في النهاية ، هدفه الرئيسي هو التحقيق في المصفوفة. لن يكون مرتاحًا بالعودة مع سلاح مقدس فقط.
وصل تشو فان إلى نهايته.
“هذا حيث ختم المنجم المقدس. لا يمكن الحفر في الكهف أكثر من ذلك.” عند لمس نهاية النفق ، فكر تشو فان.
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
لاحظ أن الضوء يتدفق على طول الجدار ، مثل نوع من الحاجز ، مغطى بجميع أنواع الرموز. اتسعت عيناه “كنت أعرف ذلك. يجب أن يكون الشخص الذي قام بإعداد هذه المصفوفة سيدًا. إنه عبقري لدرجة أنني لا أستطيع أن أجد أدنى نقطة ضعف. كما لو…“
وصل تشو فان إلى نهايته.
ضيق تشو فان عينيه “تمامًا مثل وادي البرق الذي حاصر تشيلين. لا يمكن أن يكون نفس الشخص أو الخبير الذي قام بإعداده ، أليس كذلك؟ هذا يعني أن هذه بقايا إمبراطور أخرى! “
[اللعنة!]
[ماذا حدث في المجال الفاني في الماضي؟ لم يترك هذا الخبير بصمته هنا؟]
أمسك ضمادة و لفها بإحكام حول ذراعه. ترك كمه يخفيها قبل أن يتعمق أكثر في الكهف.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
[اللعنة!]
تمكن فقط من دخول وادي البرق لأن تشيلين استخدم حياته لعمل ثقب. أما المنطقتين المحرمتين الأخريين ، فلن يدخلها حتى لو خاطر بحياته. مصفوفاتهم سليمة.
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
انسَ حتى الاتصال بتلك الوحوش المقدسة ، ليس عندما لا يستطيع فتح الباب…
مصيره الوحيد هو الموت!
ووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
