المهر
الفصل
باختصار، هو غافل عن صفقة تشو فان مع عشيرة شانججوان.
“جو– جو ييفان؟“
[ المترجم: كالعادة هراء كثير مالوش لازمة ].
تسارع نبض شانججوان يولين، واتسعت عيناه.
الشيخ السادس يكره نوعه أكثر من غيره.
[ما الذي يجري هنا؟ ماذا يفعل هذا الخائن هنا؟ والأهم من ذلك، كيف دخل إلى هنا؟]
لم يرى تشو فان أبدًا عيون شانججوان يولين ، حيث رفع صدره وأظهر جوا قويا أثناء إلقاء النظر حوله ” غرفة سيئة. لا يوجد حتى كرسي هنا… “
نظرًا لأن كل فرد في عشيرة شانججوان رآه خائنًا، لم يكن من المنطقي بالنسبة له أن يدخل إلى هنا.
نظر إليه المبجل وجذب الشيخ السادس إلى الجانب ليهمس في أذنه. عاد الشيخ السادس إلى تشو فان بنظرة جديدة ” أطلب مسامحة السيد جو على خطئي السابق.”
ملأت الأسئلة ذهن شانججوان يولين، ومع ذلك لم تكن هناك إجابة لإزالة الارتباك، ولا توجد أي علامة لتوضيح شكوكه. ومع ذلك، سرعان ما لم يكن أي من ذلك مهمًا، ليس عندما استحوذت كراهية الانتقام على عقله وصر على أسنانه من الغضب.
هاجم تشو فان، بكف يده للإمساك به. اصطدمت قوة مرحلة إئتياب الأصل المتأخرة بـ تشو فان على الفور.
كل ما هو فيه بسبب هذا الرجل، تدمر مستقبله المشرق كجاسوس مزدوج بسببه.
هراء هراء هراء هراء هراء…
ذهب كل شيء إلى البالوعة بمجرد ظهور جو ييفان في الصورة. لقد خان عشيرة شانججوان وأصبح الآن تحت التعذيب الصارم والإبداعي، بينما فقد قيمته أيضًا لـ شانججوان فييون.
نبع ذلك من ازدرائه العميق لـ تشو فان منذ البداية ؛ لم يستطع التخلي عنه. أو ربما هوسه بـ شانججوان تشينجيان، التي انتهى بها الأمر بالاقتراب من تشو فان الذي لم يستطع التغلب عليه.
لم يره أحد كإنسان بعد الآن. احتقره الجميع، الجميع يكرهونه. ما هو أسوأ، لم يكن لديه الآن مستقبل، كل ذلك بسبب هذا الشيطان، جو ييفان.
نبع ذلك من ازدرائه العميق لـ تشو فان منذ البداية ؛ لم يستطع التخلي عنه. أو ربما هوسه بـ شانججوان تشينجيان، التي انتهى بها الأمر بالاقتراب من تشو فان الذي لم يستطع التغلب عليه.
زاد غضب شانججوان يولين مع ظهور كل إخفاقاته في ذهنه. بالنظر إلى الوجه المتعجرف الذي لا يطاق وتلك الابتسامة المهينة، لن يرغب في شيء أكثر من تمزيقه قطعة قطعة .
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
الشيء الذي اغضبه حقا هو أن الشرير زيف كونه ممارس شيطاني قوي ليلعب معه وحتى اضطر إلى ضرب رأسه بالأرض . لقد كان إهانة لا يمكن لهذا السيد الشاب أن يتقبلها أبدًا.
” الشيخ السادس، توقف!”
أي إمبراطور سيسجد لمتسول قذر؟
بغض النظر عن مدى قوة هجوم الشيخ السادس وإن بدا هجومه مميتًا، فهو يهدف إلى القبض عليه وليس قتله.
[ سيفعل ذلك لأي شخص أفضل من هذا الغريب!]
باختصار، هو غافل عن صفقة تشو فان مع عشيرة شانججوان.
[يمكن لأي شخص أن يكون أفضل مني ولكن ليس هذا اللقيط. أنا متفوق عليك في كل شيء!]
“ليس هناك خطأ في الجهل. قد لا أكون محترما، لكن على الأقل أنا لطيف، هاهاها… “
نبع ذلك من ازدرائه العميق لـ تشو فان منذ البداية ؛ لم يستطع التخلي عنه. أو ربما هوسه بـ شانججوان تشينجيان، التي انتهى بها الأمر بالاقتراب من تشو فان الذي لم يستطع التغلب عليه.
لكن هذه لم تكن نهاية الأم. فكر وكأن شيئًا ما مفقود وسعل.
على أي حال، بينما تم توضيح الحدث بأكمله، هو لا يزال عالقًا في الماضي، أعمى ورأسه عالق في الرمال.
“بما أنه لا يوجد، لا يوجد. لماذا تهتم؟ أنا لست من الأشخاص الذين يتضايقون من هذه الاشياء الصغيرة، هاهاها… “
نفس الرجل الذي اعتبره أقل شأنا، مجرد نقطة في مستقبله المجيد انتهى به الأمر إلى أن يكون خبيرًا .
هراء هراء هراء هراء هراء هراء هراء هراء…
هراء هراء هراء هراء هراء…
“نعم سيدي!”
[ المترجم: كالعادة هراء كثير مالوش لازمة ].
صرخ شانججوان يولين في ذهنه، لكن وجه تشو فان المثير للسخرية جعله يصر على أسنانه بغضب.
“الشيخ السادس، هو سبب فقداننا الكثير من الناس في قصر السحابة الطافية! لقد أعطانا خريطة مزيفة! يجب على الشيخ أن يمسكه وينتقم لهم جميعًا! “
وصل اثنان من التلاميذ بسرعة، ووضعوا طاولة برفق بجوار تشو فان. الآخر وضع الشاي بعناية لضيفهم الثمين.
نظر الشيخ السادس تشو فان نظرة جليدية.
[ما أمر الشيوخ؟ لماذا يخدمونه مثل أسلافهم إن لم يكن أفضل؟]
بالكاد تحدث مع تشو فان في منزل جو وعرف كيف سارت الأمور، وبالتالي وصفه بأنه عميل مزدوج أيضًا. نظرًا لأنه كان مشغولًا جدًا بتعذيب في شانججوان يولين هنا، لم يسمع خطاب تشو فان الذي ألقاه في الخارج.
صاح أحد الشيوخ ” اجلب طاولة وشاي! حمقى، هل أنتم عميان؟ كيف يمكنكم أن تنسو الطاولة عندما أحضرتم الكرسي؟ “
باختصار، هو غافل عن صفقة تشو فان مع عشيرة شانججوان.
أي إمبراطور سيسجد لمتسول قذر؟
لم يفكر الآن في أي شيء آخر سوى الإمساك بهذا الخائن ويعذبه.
[ المترجم: كالعادة هراء كثير مالوش لازمة ].
الشيخ السادس يكره نوعه أكثر من غيره.
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
هاجم تشو فان، بكف يده للإمساك به. اصطدمت قوة مرحلة إئتياب الأصل المتأخرة بـ تشو فان على الفور.
كل ما هو فيه بسبب هذا الرجل، تدمر مستقبله المشرق كجاسوس مزدوج بسببه.
ومع ذلك، لا يبدو أن هذا يؤثر عليه، كما لو أنه اختار البقاء في مكانه .
[ ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يعامله الشيوخ مثل الكنز الثمين؟ لم يكونوا هكذا حتى مع عمي!]
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
بغض النظر عن مدى قوة هجوم الشيخ السادس وإن بدا هجومه مميتًا، فهو يهدف إلى القبض عليه وليس قتله.
هراء هراء هراء هراء…
[هكذا نتعامل مع الجواسيس. نأسرهم للاستجواب وليس لقتلهم.]
خرجت يد عجوز من الظلام وأمسكت يد الشيخ السادس قبل أن تصل إلى هدفها.
هراء هراء هراء هراء…
“بما أنه لا يوجد، لا يوجد. لماذا تهتم؟ أنا لست من الأشخاص الذين يتضايقون من هذه الاشياء الصغيرة، هاهاها… “
تخيل شانججوان يولين تشو فان وهو معلق بسلسلة بجانبه.
نظر الشيخ السادس ووجد انه أحد المبجلين الثلاثة لعشيرة شانججوان والعديد من الشيوخ الآخرين .
هراء هراء هراء هراء هراء هراء هراء هراء…
[ما الذي يجري هنا؟ ماذا يفعل هذا الخائن هنا؟ والأهم من ذلك، كيف دخل إلى هنا؟]
[آه، لقد انتظرت أيامًا من أجل ذلك. ليس هناك متعة أفضل من رؤية هذا…]
[هل ليس لديكم كرامة، أيها العجوز؟]
” الشيخ السادس، توقف!”
“نعم شيخ.”
خرجت يد عجوز من الظلام وأمسكت يد الشيخ السادس قبل أن تصل إلى هدفها.
[ ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يتلقى هذه المعاملة؟]
نظر الشيخ السادس ووجد انه أحد المبجلين الثلاثة لعشيرة شانججوان والعديد من الشيوخ الآخرين .
[ سيفعل ذلك لأي شخص أفضل من هذا الغريب!]
اهتز الشيخ السادس ” م– ماذا…”
“نظرًا لأن السيد جو يقول إنه يجب أن يكون هناك كرسي، إذن يجب أن يكون هناك كرسي .”
“السيد جو ضيف ويجب معاملته باحترام.”
بالكاد تحدث مع تشو فان في منزل جو وعرف كيف سارت الأمور، وبالتالي وصفه بأنه عميل مزدوج أيضًا. نظرًا لأنه كان مشغولًا جدًا بتعذيب في شانججوان يولين هنا، لم يسمع خطاب تشو فان الذي ألقاه في الخارج.
نظر إليه المبجل وجذب الشيخ السادس إلى الجانب ليهمس في أذنه. عاد الشيخ السادس إلى تشو فان بنظرة جديدة ” أطلب مسامحة السيد جو على خطئي السابق.”
ابتسم تشو فان من الأذن إلى الأذن، وانحنى على الكرسي، كرسي سيد العشيرة، مثل الرئيس. ثم قدم عرضًا برفع فنجانه وارتشافه ب أكثر التعبيرات المبالغة على الإطلاق.
بوو!
ذهب كل شيء إلى البالوعة بمجرد ظهور جو ييفان في الصورة. لقد خان عشيرة شانججوان وأصبح الآن تحت التعذيب الصارم والإبداعي، بينما فقد قيمته أيضًا لـ شانججوان فييون.
أصبح الكهف صامتا بشكل فظيع، لم ينطبق الشيء نفسه على عقل شانججوان يولين، حيث شعر أن القنابل تنفجر في عقله.
[ ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يتلقى هذه المعاملة؟]
اختفت السعادة التي كان يأملها في رؤية تشو فان يعاني، وتحطم عقل شانججوان يولين.
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
[ ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يعامله الشيوخ مثل الكنز الثمين؟ لم يكونوا هكذا حتى مع عمي!]
صرخ شانججوان يولين في ذهنه، لكن وجه تشو فان المثير للسخرية جعله يصر على أسنانه بغضب.
“ليس هناك خطأ في الجهل. قد لا أكون محترما، لكن على الأقل أنا لطيف، هاهاها… “
[آه، لقد انتظرت أيامًا من أجل ذلك. ليس هناك متعة أفضل من رؤية هذا…]
لم يرى تشو فان أبدًا عيون شانججوان يولين ، حيث رفع صدره وأظهر جوا قويا أثناء إلقاء النظر حوله ” غرفة سيئة. لا يوجد حتى كرسي هنا… “
ملأت الأسئلة ذهن شانججوان يولين، ومع ذلك لم تكن هناك إجابة لإزالة الارتباك، ولا توجد أي علامة لتوضيح شكوكه. ومع ذلك، سرعان ما لم يكن أي من ذلك مهمًا، ليس عندما استحوذت كراهية الانتقام على عقله وصر على أسنانه من الغضب.
“نظرًا لأن السيد جو يقول إنه يجب أن يكون هناك كرسي، إذن يجب أن يكون هناك كرسي .”
أي إمبراطور سيسجد لمتسول قذر؟
صرخ مبجل ” يا حارس، أحضر للسيد جو كرسي! ماذا تقصد ليس لدينا واحدة؟ اجلب كرسي سيد العشيرة من قاعة الاجتماعات إذا تحتم عليك ذلك! “
“السيد جو ضيف ويجب معاملته باحترام.”
“نعم سيدي!”
“ليس هناك خطأ في الجهل. قد لا أكون محترما، لكن على الأقل أنا لطيف، هاهاها… “
جاء الرد من الخارج وفي لمح البصر، أحضر تلميذ الكرسي خلف تشو فان ليريح مؤخرته ولكن ليس قبل أن ينظفه التلميذ جيدًا بردائه ” السيد جو، تفضل…”
ارتعش شانججوان يولين، المتدلي من سلسلته.
“بما أنه لا يوجد، لا يوجد. لماذا تهتم؟ أنا لست من الأشخاص الذين يتضايقون من هذه الاشياء الصغيرة، هاهاها… “
ارتعش شانججوان يولين، المتدلي من سلسلته.
بابتسامة متعجرفة، زيف تشو فان التواضع وجلس على الكرسي الثمين.
“ليس هناك خطأ في الجهل. قد لا أكون محترما، لكن على الأقل أنا لطيف، هاهاها… “
لكن هذه لم تكن نهاية الأم. فكر وكأن شيئًا ما مفقود وسعل.
بغض النظر عن مدى قوة هجوم الشيخ السادس وإن بدا هجومه مميتًا، فهو يهدف إلى القبض عليه وليس قتله.
صاح أحد الشيوخ ” اجلب طاولة وشاي! حمقى، هل أنتم عميان؟ كيف يمكنكم أن تنسو الطاولة عندما أحضرتم الكرسي؟ “
نظر إليه المبجل وجذب الشيخ السادس إلى الجانب ليهمس في أذنه. عاد الشيخ السادس إلى تشو فان بنظرة جديدة ” أطلب مسامحة السيد جو على خطئي السابق.”
“نعم شيخ.”
زاد غضب شانججوان يولين مع ظهور كل إخفاقاته في ذهنه. بالنظر إلى الوجه المتعجرف الذي لا يطاق وتلك الابتسامة المهينة، لن يرغب في شيء أكثر من تمزيقه قطعة قطعة .
وصل اثنان من التلاميذ بسرعة، ووضعوا طاولة برفق بجوار تشو فان. الآخر وضع الشاي بعناية لضيفهم الثمين.
جاء الرد من الخارج وفي لمح البصر، أحضر تلميذ الكرسي خلف تشو فان ليريح مؤخرته ولكن ليس قبل أن ينظفه التلميذ جيدًا بردائه ” السيد جو، تفضل…”
ابتسم تشو فان من الأذن إلى الأذن، وانحنى على الكرسي، كرسي سيد العشيرة، مثل الرئيس. ثم قدم عرضًا برفع فنجانه وارتشافه ب أكثر التعبيرات المبالغة على الإطلاق.
أصبح الكهف صامتا بشكل فظيع، لم ينطبق الشيء نفسه على عقل شانججوان يولين، حيث شعر أن القنابل تنفجر في عقله.
[هذه هي الحياة.]
[ما أمر الشيوخ؟ لماذا يخدمونه مثل أسلافهم إن لم يكن أفضل؟]
ارتعش شانججوان يولين، المتدلي من سلسلته.
جاء الرد من الخارج وفي لمح البصر، أحضر تلميذ الكرسي خلف تشو فان ليريح مؤخرته ولكن ليس قبل أن ينظفه التلميذ جيدًا بردائه ” السيد جو، تفضل…”
كان أمله الأكبر في أيام التعذيب الماضية هو رؤية تشو فان يمر بنفس الألم.
[هذه هي الحياة.]
[ ما هذا بحق الجحيم؟ لماذا يتلقى هذه المعاملة؟]
[ما أمر الشيوخ؟ لماذا يخدمونه مثل أسلافهم إن لم يكن أفضل؟]
بابتسامة متعجرفة، زيف تشو فان التواضع وجلس على الكرسي الثمين.
[هل ليس لديكم كرامة، أيها العجوز؟]
صاح أحد الشيوخ ” اجلب طاولة وشاي! حمقى، هل أنتم عميان؟ كيف يمكنكم أن تنسو الطاولة عندما أحضرتم الكرسي؟ “
صرخ شانججوان يولين في ذهنه، لكن وجه تشو فان المثير للسخرية جعله يصر على أسنانه بغضب.
جاء الرد من الخارج وفي لمح البصر، أحضر تلميذ الكرسي خلف تشو فان ليريح مؤخرته ولكن ليس قبل أن ينظفه التلميذ جيدًا بردائه ” السيد جو، تفضل…”
[جو ييفان، هل وضعتك السماء على هذه الأرض حتى تتمكن من تعذيبي؟ اللعنة…]
ذهب كل شيء إلى البالوعة بمجرد ظهور جو ييفان في الصورة. لقد خان عشيرة شانججوان وأصبح الآن تحت التعذيب الصارم والإبداعي، بينما فقد قيمته أيضًا لـ شانججوان فييون.
ضحك شانججوان يولين، مستمتعًا بمحنة عدوه المميت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
