بحيرة الإحياء السماوية
الفصل 1301،
أشرقت عيون الرجل العجوز، “هذه هي بحيرة الإحياء السماوية، التي تقدم الأمل لجميع الأرواح المكسورة حتى تولد من جديد. كل الذين نجحوا تركوا وراءهم كل شيء حتى يتمكنوا من الاستمرار، بما في ذلك النفوس المكسورة.
ووش!
“هاهاهاها، خطأ. أنا مجرد روح ضعيقة أخرى.”
في ليلة صافية، عبر نجم ساقط السماء وسقط في الأدغال. بمجرد أن تلاشى الضوء، كشف عن شكل بشري ضبابي.
وضع تشو فان يديه، “أيها الكبير، ما هذا المكان؟ لماذا يتم نقل دراما عائلة السيادي السماوي؟ ”
“أين…”
“ماذا؟”
نظر تشو فان حوله إلى النباتات والمناظر الهادئة. شعر وكأنها الجنة، مع عدم وجود أي أثر للأوساخ يفسد جمالها. في وسط المرج توجد بحيرة صافية. الماء المثالي غرس فيه السلام.
نهض من جانب تشو فان وأظهر الرجل العجوز ابتسامة سيئة، “إلى جانب ذلك، فإن رؤية مشاهدة العائلة أمر ممتع للغاية، وأفضل من العالم الدنيوي، هاهاها…”
جثم تشو فان ولمس الماء.
ابتسم الرجل العجوز، “إن سيادي الإحياء لا يأتي عادة إلى هنا. يمكن لجميع الأرواح ذات المشاعر العميقة أن تترك الماضي وكل شيء خلفها لتولد من جديد. لا حاجة لتدخل السيادي. إنها ثروتنا.”
فوو!
انحنى تشو فان على الفور، معتقدًا أن الرجل يجب أن يكون خبيرًا عظيمًا قادمًا إلى هذا المكان الغامض.
انتشر تموج عبر البحيرة الصافية وانعكس شخصان.
وضع تشو فان يديه، “أيها الكبير، ما هذا المكان؟ لماذا يتم نقل دراما عائلة السيادي السماوي؟ ”
أحدهم سيدًا شابًا يرتدي ثيابًا بيضاء، بارزًا وأنيقًا. والآخر قاسية ملامحه. بينما كانوا يلعبون الشطرنج، بدت نظراتهم هادئة، بعد أن عرفوا كيف ستنتهي هذه اللعبة.
ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض وهو يصافحه قائلاً: “أقبل مهارتي الضئيلة وهزيمتي، هاهاها…”
يعرف من هو هذا، السيادي السماوي!
[بحيرة الإحياء السماوية؟]
شهق تشو فان ، “ما هذا المكان؟ هل تستطيع البحيرة مراقبة السيادي السماوي؟ ولا يشعر؟ ما الذي يجري؟ السياديين لديهم حواس حادة. إنهم متصلون بالعالم وسيشعرون بأي شخص ينظر إليهم…”
نظر تشو فان حوله إلى النباتات والمناظر الهادئة. شعر وكأنها الجنة، مع عدم وجود أي أثر للأوساخ يفسد جمالها. في وسط المرج توجد بحيرة صافية. الماء المثالي غرس فيه السلام.
“الأخ الصغير، خسرت مرة أخرى.”
“أين…”
وضع انعكاس السيادي السماوي قطعة أخيرة وأعلن للآخر، “هذه هي جولتك الـ99 دون فوز واحد. أليس هذا كافيا؟”
هز تشو فان كتفيه قائلاً: “لقد وصلت إلى هنا للتو دون أن أعرف. أحضرني صديق.”
[الأخ الصغير؟]
نظر تشو فان حوله إلى النباتات والمناظر الهادئة. شعر وكأنها الجنة، مع عدم وجود أي أثر للأوساخ يفسد جمالها. في وسط المرج توجد بحيرة صافية. الماء المثالي غرس فيه السلام.
[هل كان للسيادي السماوي أخ أصغر؟ ألم يناديني هكذا أيضاً؟ كيف يحدث أن هناك آخر؟ أم أنه يدعو الجميع بذلك؟]
“السماء بها مشاعر تعني الانحطاط. إن العالم المليء بالعواطف لا يختلف عن كل ما هو دنيوي، وغير قادر على الاستمرار إلى الأبد. ” تحدث السيادي السماوي باقتناع، “تذكير أخير، لم يتبق سوى مكان سيادي واحد. من الأفضل أن تسرع.”
[هل تسمي نفسك أخًا عندما تقتله بيديك العاريتين؟]
وقف السيادي السماوي، “أنا ألعب من أجل العالم، من أجل الكون، وأشكل مساري. كلانا يفهم الداو السماوي وقد وصلت إلى مرحلة السيادة معه وقد حقق ثمانية آخرون مسارهم أيضًا. بصفتي سيادة الداو السماوي، سأكون صادقًا. أستطيع أن أشعر بقوانين العالم، ولا يمكن أن يكون هناك سوى عشرة سياديين. متى ستحقق مسارك وتأخذ المركز الأخير؟ ”
راقب تشو فان.
“كفى ابتساماتك المزيفة!”
ابتسم الرجل ذو الرداء الأبيض وهو يصافحه قائلاً: “أقبل مهارتي الضئيلة وهزيمتي، هاهاها…”
[من هذا الشاب؟ إنه ثرثار للغاية. إنه يفضل مشاهدة دراما شخص آخر بدلاً من الاعتناء بروحه المتلاشية. أعتقد أن جميع الأشخاص الذين يموتون ثرثارون.]
“ما الهزيلة؟ إن الوصول إلى هنا ولعب الشطرنج هو مسألة مهارة ”
“أنت لا تعرف؟” رمش الرجل.
وقف السيادي السماوي، “أنا ألعب من أجل العالم، من أجل الكون، وأشكل مساري. كلانا يفهم الداو السماوي وقد وصلت إلى مرحلة السيادة معه وقد حقق ثمانية آخرون مسارهم أيضًا. بصفتي سيادة الداو السماوي، سأكون صادقًا. أستطيع أن أشعر بقوانين العالم، ولا يمكن أن يكون هناك سوى عشرة سياديين. متى ستحقق مسارك وتأخذ المركز الأخير؟ ”
ابتسم الرجل العجوز، “إن سيادي الإحياء لا يأتي عادة إلى هنا. يمكن لجميع الأرواح ذات المشاعر العميقة أن تترك الماضي وكل شيء خلفها لتولد من جديد. لا حاجة لتدخل السيادي. إنها ثروتنا.”
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “عندما يأتي المسار، أقبله.”
[ما الذي كانوا يلمحون إليه؟ يا لها من طريقة غريبة في الحديث. ماذا تقصد بقي مكان واحد؟ ألم يتم أخذ جميع المواقع؟]
“همف، لا. مسارك مليء بالعواطف ولن تنجح أبدًا. لتحقيق مسارك، عليك أن تكون مثلي وتعزل كل العواطف. ”
أشرقت عيون الرجل العجوز، “هذه هي بحيرة الإحياء السماوية، التي تقدم الأمل لجميع الأرواح المكسورة حتى تولد من جديد. كل الذين نجحوا تركوا وراءهم كل شيء حتى يتمكنوا من الاستمرار، بما في ذلك النفوس المكسورة.
“أوه، الأخ الأكبر، أنت مغرور للغاية.”
“هل صدقت أيضًا كلمات السيادي السماوي؟”
وقف الرجل ذو الرداء الأبيض مبتسمًا، “لقد حقق الصفي التسعة والآخرون مسارهم رغم المشاعر، أليس كذلك؟ المرحلة السيادية لا علاقة لها بمشاعرك، ها ها ها …”
صدر صوت قديم من الخلف.
“كفى ابتساماتك المزيفة!”
“ماذا؟”
حدق السيادي السماوي ورفع رأسه عالياً، “السماء هي العليا بينما الأرض في الأسفل. الداو السماوي هو نهاية المسار. نحن نفهم الداو السماوي ويجب أن نكون بلا قلب. كل الآخرين فهموا المسارات البشرية. يعيش البشر على الأرض، تحت الداو السماوي. مستوانا مثل السماء والأرض. لقد تم اختيارنا من قبل العالم لفهم الداو السماوي. لا تتحدث معي عن هؤلاء السياديين المتواضعين! ”
شهق تشو فان ، “ما هذا المكان؟ هل تستطيع البحيرة مراقبة السيادي السماوي؟ ولا يشعر؟ ما الذي يجري؟ السياديين لديهم حواس حادة. إنهم متصلون بالعالم وسيشعرون بأي شخص ينظر إليهم…”
أصبح الرجل ذو الرداء الأبيض جادًا، “إن المسار الفارغ للأخ الأكبر عظيم، لكن لا يجب أن تنكر مسارات الآخر. لو العالم بلا مشاعر، فلماذا يحتوي على كل ما في العالم؟ هذا يثبت أن الأشخاص هم الذين لا يفهمون حب العالم وعواطفه. الداو السماوي ليس بلا قلب، لأن ذلك لن يكون الداو السماوي.”
“أنا أقول إذا.”
“همف، يحتوي على كل ما في العالم؟ في احلامك!”
“ماذا؟”
سخر السيادي السماوي قائلاً: “يأتي العالم أولاً ثم كل شيء آخر. العالم أبدي، في حين أن كل شيء آخر ليس كذلك. هذا يعني أن العالم سيكون دائمًا هنا، ويتحرك وفقًا لقوانينه الخاصة، في حين أن الكائنات الموجودة بداخله هي مجرد دعائم على المسرح. جميع الكائنات تعتمد على العالم، في حين أنه مستقل. العالم بلا قلب، لذا توقف عن محاولة خلط الداو السماوي بالإنسانية. لهذا السبب أنت عالق في الوصول إلى مسارك.”
هز تشو فان كتفيه قائلاً: “لقد وصلت إلى هنا للتو دون أن أعرف. أحضرني صديق.”
تصلب الرجل ذو الرداء الأبيض، “وماذا لو السماء بها عواطف؟”
“السماء بها مشاعر تعني الانحطاط. إن العالم المليء بالعواطف لا يختلف عن كل ما هو دنيوي، وغير قادر على الاستمرار إلى الأبد. ” تحدث السيادي السماوي باقتناع، “تذكير أخير، لم يتبق سوى مكان سيادي واحد. من الأفضل أن تسرع.”
“مستحيل!”
[بحيرة الإحياء السماوية؟]
“أنا أقول إذا.”
“مستحيل!”
“السماء بها مشاعر تعني الانحطاط. إن العالم المليء بالعواطف لا يختلف عن كل ما هو دنيوي، وغير قادر على الاستمرار إلى الأبد. ” تحدث السيادي السماوي باقتناع، “تذكير أخير، لم يتبق سوى مكان سيادي واحد. من الأفضل أن تسرع.”
غادر السيادي السماوي بغضب وتردد الرجل ذو الرداء الأبيض.
“الأخ الصغير، خسرت مرة أخرى.”
عبس تشو فان قائلاً: “السيادي السماوي هو عدوي، لكن لديه وجهة نظر. العالم بلا قلب. إن اختيار الداو السماوي مع الاستمرار في التمسك بالعواطف لن يؤدي إلا إلى سحبك إلى الأسفل. مع ذلك لا يزال هناك شخص لديه أمل في أن يصبح سيادي؟ ليُنظر إليه من قبل السيادي السماوي أيضًا… بالحديث عنه،هل الأخ الصغير قريب أم أنه أخ غير شقيق؟ يجب أن يكون لطيفا. إذا بدأ يقول الأخ الأصغر كما فعل معي، لكان قد شعر بالملل حتى الآن.”
أشرقت عيون الرجل العجوز، “هذه هي بحيرة الإحياء السماوية، التي تقدم الأمل لجميع الأرواح المكسورة حتى تولد من جديد. كل الذين نجحوا تركوا وراءهم كل شيء حتى يتمكنوا من الاستمرار، بما في ذلك النفوس المكسورة.
هز تشو فان رأسه.
نظر تشو فان حوله إلى النباتات والمناظر الهادئة. شعر وكأنها الجنة، مع عدم وجود أي أثر للأوساخ يفسد جمالها. في وسط المرج توجد بحيرة صافية. الماء المثالي غرس فيه السلام.
[ما الذي كانوا يلمحون إليه؟ يا لها من طريقة غريبة في الحديث. ماذا تقصد بقي مكان واحد؟ ألم يتم أخذ جميع المواقع؟]
نظر له تشو فان نظرة طويلة.
“هل صدقت أيضًا كلمات السيادي السماوي؟”
غادر السيادي السماوي بغضب وتردد الرجل ذو الرداء الأبيض.
صدر صوت قديم من الخلف.
[هل تسمي نفسك أخًا عندما تقتله بيديك العاريتين؟]
جفل تشو فان ورأى رجلاً مغطى باللون الأسود وله لحية رمادية يقترب.
ووو!
انحنى تشو فان على الفور، معتقدًا أن الرجل يجب أن يكون خبيرًا عظيمًا قادمًا إلى هذا المكان الغامض.
ارتعش وجه تشو فان، وهو يجلس بجانب البحيرة ويراقب بينما عقله مشغول بالتفكير.
ربت الرجل العجوز على كتفه ليوقفه، ووقف بجانبه، “أيها الشاب، ليست هناك حاجة لذلك. نحن جميعًا مجرد بقايا روح يمكن أن تختفي في أي يوم الآن. ماذا تفعل المجاملة لنا في هذه المرحلة؟ دعنا نرى فقط ما ينوي السيادي السماوي فعله، لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به، هاهاها…”
ارتعش وجه تشو فان، وهو يجلس بجانب البحيرة ويراقب بينما عقله مشغول بالتفكير.
“آه، كبير، لديك منظور واسع، ها ها ها ..”
“ألم تسمعني؟ إعادة الإحياء تأتي بشرط أن تترك كل شيء وراءك. بعض الأشياء أكثر أهمية من حياتي وأنا أفضل أن أختفي على أن أُولد من جديد.”
ارتعش وجه تشو فان، وهو يجلس بجانب البحيرة ويراقب بينما عقله مشغول بالتفكير.
جثم تشو فان ولمس الماء.
[من هذا الشاب؟ إنه ثرثار للغاية. إنه يفضل مشاهدة دراما شخص آخر بدلاً من الاعتناء بروحه المتلاشية. أعتقد أن جميع الأشخاص الذين يموتون ثرثارون.]
أحدهم سيدًا شابًا يرتدي ثيابًا بيضاء، بارزًا وأنيقًا. والآخر قاسية ملامحه. بينما كانوا يلعبون الشطرنج، بدت نظراتهم هادئة، بعد أن عرفوا كيف ستنتهي هذه اللعبة.
[أوه، أين أنا على أي حال؟ لماذا أستطيع أن أرى ماشي السيادي السماوي؟]
[هل كان للسيادي السماوي أخ أصغر؟ ألم يناديني هكذا أيضاً؟ كيف يحدث أن هناك آخر؟ أم أنه يدعو الجميع بذلك؟]
وضع تشو فان يديه، “أيها الكبير، ما هذا المكان؟ لماذا يتم نقل دراما عائلة السيادي السماوي؟ ”
“هل صدقت أيضًا كلمات السيادي السماوي؟”
“أنت لا تعرف؟” رمش الرجل.
شهق تشو فان ، “ما هذا المكان؟ هل تستطيع البحيرة مراقبة السيادي السماوي؟ ولا يشعر؟ ما الذي يجري؟ السياديين لديهم حواس حادة. إنهم متصلون بالعالم وسيشعرون بأي شخص ينظر إليهم…”
هز تشو فان كتفيه قائلاً: “لقد وصلت إلى هنا للتو دون أن أعرف. أحضرني صديق.”
وقف السيادي السماوي، “أنا ألعب من أجل العالم، من أجل الكون، وأشكل مساري. كلانا يفهم الداو السماوي وقد وصلت إلى مرحلة السيادة معه وقد حقق ثمانية آخرون مسارهم أيضًا. بصفتي سيادة الداو السماوي، سأكون صادقًا. أستطيع أن أشعر بقوانين العالم، ولا يمكن أن يكون هناك سوى عشرة سياديين. متى ستحقق مسارك وتأخذ المركز الأخير؟ ”
“حسنا أرى ذلك. يجب أن يكون لديك حظ عظيم. هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص أن بتحرك فيه. بمجرد مجيئك إلى هنا، لديك فرصة كبيرة لأن تولد من جديد، طالما أنك تتخلى عن شيء واحد.”
[اللعنة، كل هذا لأنه فضولي لمعرفة الأحداث . كنت أفكر أنك تستحق الإحترام…]
“ماذا؟”
“همف، يحتوي على كل ما في العالم؟ في احلامك!”
“ذكرياتك، عواطفك، وكل شيء آخر…”
شهق تشو فان ، “ما هذا المكان؟ هل تستطيع البحيرة مراقبة السيادي السماوي؟ ولا يشعر؟ ما الذي يجري؟ السياديين لديهم حواس حادة. إنهم متصلون بالعالم وسيشعرون بأي شخص ينظر إليهم…”
أشرقت عيون الرجل العجوز، “هذه هي بحيرة الإحياء السماوية، التي تقدم الأمل لجميع الأرواح المكسورة حتى تولد من جديد. كل الذين نجحوا تركوا وراءهم كل شيء حتى يتمكنوا من الاستمرار، بما في ذلك النفوس المكسورة.
صدر صوت قديم من الخلف.
[بحيرة الإحياء السماوية؟]
“مستحيل!”
نظر تشو فان حول المكان الهادئ، وهو يصرخ، “مقر التنوير لسيادي الإحياء؟ هل أنت هو، كبير؟ ”
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “عندما يأتي المسار، أقبله.”
“هاهاهاها، خطأ. أنا مجرد روح ضعيقة أخرى.”
[من هذا الشاب؟ إنه ثرثار للغاية. إنه يفضل مشاهدة دراما شخص آخر بدلاً من الاعتناء بروحه المتلاشية. أعتقد أن جميع الأشخاص الذين يموتون ثرثارون.]
ابتسم الرجل العجوز، “إن سيادي الإحياء لا يأتي عادة إلى هنا. يمكن لجميع الأرواح ذات المشاعر العميقة أن تترك الماضي وكل شيء خلفها لتولد من جديد. لا حاجة لتدخل السيادي. إنها ثروتنا.”
“الأخ الصغير، خسرت مرة أخرى.”
التفت تشو فان إلى الرجل العجوز الذي يحدق في البحيرة، “بما أن هذا كل ما يتطلبه الأمر، ما الذي لا تزال تفعله هنا؟ لقد ذكرت الإحياء. ألا يمكنك أن تولد من جديد؟”
انحنى تشو فان على الفور، معتقدًا أن الرجل يجب أن يكون خبيرًا عظيمًا قادمًا إلى هذا المكان الغامض.
“ألم تسمعني؟ إعادة الإحياء تأتي بشرط أن تترك كل شيء وراءك. بعض الأشياء أكثر أهمية من حياتي وأنا أفضل أن أختفي على أن أُولد من جديد.”
انحنى تشو فان على الفور، معتقدًا أن الرجل يجب أن يكون خبيرًا عظيمًا قادمًا إلى هذا المكان الغامض.
نظر له تشو فان نظرة طويلة.
شهق تشو فان ، “ما هذا المكان؟ هل تستطيع البحيرة مراقبة السيادي السماوي؟ ولا يشعر؟ ما الذي يجري؟ السياديين لديهم حواس حادة. إنهم متصلون بالعالم وسيشعرون بأي شخص ينظر إليهم…”
تحرك قلب تشو فان، وضم يديه.
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “عندما يأتي المسار، أقبله.”
[يفضل الناس أن يتم تدميرهم من هذا العالم بدلاً من التخلي عن بعض الذكريات.]
أحدهم سيدًا شابًا يرتدي ثيابًا بيضاء، بارزًا وأنيقًا. والآخر قاسية ملامحه. بينما كانوا يلعبون الشطرنج، بدت نظراتهم هادئة، بعد أن عرفوا كيف ستنتهي هذه اللعبة.
قليلون هم أولئك الذين احتفظوا بشيء آخر أغلى من حياتهم. عدد قليل من الذين التقى بهم يستحقون الاحترام.
[الأخ الصغير؟]
نهض من جانب تشو فان وأظهر الرجل العجوز ابتسامة سيئة، “إلى جانب ذلك، فإن رؤية مشاهدة العائلة أمر ممتع للغاية، وأفضل من العالم الدنيوي، هاهاها…”
أشرقت عيون الرجل العجوز، “هذه هي بحيرة الإحياء السماوية، التي تقدم الأمل لجميع الأرواح المكسورة حتى تولد من جديد. كل الذين نجحوا تركوا وراءهم كل شيء حتى يتمكنوا من الاستمرار، بما في ذلك النفوس المكسورة.
ووو!
“مستحيل!”
كاد تشو فان أن يسقط في البحيرة، و وجهه يرتعش.
وضع تشو فان يديه، “أيها الكبير، ما هذا المكان؟ لماذا يتم نقل دراما عائلة السيادي السماوي؟ ”
[اللعنة، كل هذا لأنه فضولي لمعرفة الأحداث . كنت أفكر أنك تستحق الإحترام…]
“الأخ الصغير، خسرت مرة أخرى.”
هز تشو فان كتفيه قائلاً: “لقد وصلت إلى هنا للتو دون أن أعرف. أحضرني صديق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
