Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

magic emperor 105

جذور بوذا*

جذور بوذا*

انتظر الأشقاء دونغ بقلق بينما بدا تشوش فان أكثر هدوءًا من أي وقت مضى.

“أربع كلمات:” لا تستفز ذلك المجنون! ”

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى وتحدث بنبرة خطيرة ، “المشرفة ، نحن الثلاثة قدمنا ​​طلبًا.”

سرعان ما عادت السيدة وتحدثت بنبرة مخيفة ، “سوف تراك المشرفة!”

 

 

كانت السيدة الأخرى خائفة الآن ، وعيناها واسعتان مثل الصحون.  لم تكن تعرف هوية تشو فان لكن مشرفهم ذهب بالفعل إلى حد التوصية بعدم الإساءة إليه؟

“اوه رائع!  شكرا لك!”

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى وتحدث بنبرة خطيرة ، “المشرفة ، نحن الثلاثة قدمنا ​​طلبًا.”

 

 

انحنى دونغ تيان با ثم اندفع إلى الداخل وسحب أخته.  تمايل تشوش فان في أبطأ وأبطأ طريقة ، مبتسمًا للسيدات ومنحهن الإصبع الأوسط أثناء مروره.

 

 

 

تراجعت السيدات مرعوبات ، ولم يكتسبن سوى بعض الطمأنينة عندما رحل.

 

 

كانت السيدة الأخرى خائفة الآن ، وعيناها واسعتان مثل الصحون.  لم تكن تعرف هوية تشو فان لكن مشرفهم ذهب بالفعل إلى حد التوصية بعدم الإساءة إليه؟

“اوي ، هل أبلغت أيضًا عن مدى سخافة هذا البغي؟”  سألت السيدة الأخرى.

حدق تشو فان ، “دعونا نسمع ذلك.  وإذا لم أتمكن من القيام بذلك ، فأعتقد أنك ستدمرنا على أي حال.  ”

 

 

الأولي كانت متجهمًا ، “أخت ، لقد فعلت ذلك مرارًا وتكرارًا!”

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى في حالة من الذعر ، “هذا ليس سوى عربون تقديري.  من فضلك خذيها ، وإلا فلن أتمكن من إيجاد السلام “.

 

 

“إذن لماذا تسمح لهم المشرفة بالدخول؟  كان يجب عليها إرسال شخص ليضعه في مكانه! ”

 

 

 

كانت السيدة الأخرى على وشك البكاء ، “أختي ، لا تقواى ذلك ، لا فائدة.  هل تعلم ما قالته المشرفة عندما ذكرت سلوكه الفاحش؟ ”

“أنا أقبل لطفك.  سأتعامل مع دان دان بنفس الطريقة. ”  لم يلقي تشين كاي تشينغ نظرة سريعة على تشو فان.

 

قالوا إن مشرفة إيريس كانت شخصًا ودودًا ، لكنه لم يعتقد أنه كان بهذا الحد.  [إنها ودودة للغاية بحيث يسهل التعامل مع مشكلتنا!]

“ماذا؟”

[هذا رائع!  هذه في فرصتي ، هاهاها …]

 

 

“أربع كلمات:” لا تستفز ذلك المجنون! ”

 

 

مسح دونغ تيان با جبهته وسحب أخته إلى مقعد ، بينما لم ينسى أن يرسل إلى تشو فان وهجًا.

“ماذا؟!”

“يا له من نبيذ رائع!”

 

“كنز سيد الصرح ، جذور بوذا!”

كانت السيدة الأخرى خائفة الآن ، وعيناها واسعتان مثل الصحون.  لم تكن تعرف هوية تشو فان لكن مشرفهم ذهب بالفعل إلى حد التوصية بعدم الإساءة إليه؟

“اوه رائع!  شكرا لك!”

 

امتدح دونغ تيان با لكنه سقط على الطاولة فاقدًا للوعي في الثانية التالية.  الشيء نفسه ينطبق على دونغ شياو وان ، في حين أن تشو فان كان الوحيد الرصين.

[هل هو من البيوت السبعة؟]

انتظر الأشقاء دونغ بقلق بينما بدا تشوش فان أكثر هدوءًا من أي وقت مضى.

 

حدق تشو فان ، “لا يسعني إلا أن أتمنى!”

[لا يمكن أن يكون.  تنص الدعوة بوضوح على عشائر دونغ وسونغ.  عشيرة دونغ هي عشيرة من الدرجة الثانية ، وعشيرة سونغ هي عشيرة من الدرجة الثالثة.  ليس من المنطقي السماح له بالذهاب بلا قيود!]

 

 

تجمد دونغ تيان با ولكن للحظة ، ثم نظر إلى تشو فان.  كانت تشوتشو صديقة تشو فان وكان الأمر متروكًا له إذا أراد الكشف عن تورطها.  إذا أدلى بتعليق مهمل ودعا إلى كارثة في وقت لاحق ، فإن أخيه الصغير العزيز سيلومه على بقية حياته.

كان هذا هو تفكير الأشخاص الذين لم يشهدوا بعد وحشية تشو فان سيئ السمعة.

كان هذا هو تفكير الأشخاص الذين لم يشهدوا بعد وحشية تشو فان سيئ السمعة.

 

 

المجنون لم يكن مخيفًا ، لكن مجنونًا برأس خنزير كان كذلك.

أومأ تشو فان برأسه راضية.  كان دونغ تيان با خروفًا أسود للعائلة ولكن كان لديه ميزة الاخلاص ، قلبه المخلص.

 

 

ارتدى تشو فان وجه شونغ بو عندما جاء إلى مدينة الزهور المنجرفة ، لكن سلوكه كان تافهًا وغريبًا كما كان دائمًا.  على أي حال ، ستقع المشكلة على عشيرة سونغ.  لذلك ، كان حراً في أن يكون أكثر صرامة من أي وقت مضى.

 

 

 

مع هذا الحافز ، أغرق تلميذ الغابات المقدسة في عالم من الأذى ، مما أدى إلى إثارة العرض من خلال إذلال تلميذة صرح بيوني ، ثم التخلص من تلميذ قاعة ملك الحبوب عندما سقطت الستائر.  لم يُظهر أي تساهل مع أي منهم ، على الرغم من انحدارهم من المنازل السبعة.

أعرب دونغ تيان با عن أسفه في ذهنه عندما سارع إلى إصلاح الأمر ، “من فضلك تجاهلي أفعاله مع الحراس.  أخي متسرع وغير متحضر.  من فضلك لا تلوميه “.

 

“ماذا؟”

ومع ذلك ، مع كل المشاكل التي تتراكم على رأسه ، لم يكن مهتمًا على الأقل بالخطر الذي كان يجلبه لعشيرة سونغ.  حتى إيريس أوفيرسير لم تكن على استعداد للعبث مع مثل هذا المجنون ، الذي لم يكن لديه عقل للتداعيات.

 

 

 

كان بخير إذا لم يهتم بحياته ولكن آخرين مقربين منه؟

 

 

 

كانت هذه حقيقة واضحة عندما ضرب يان فو.  وهكذا حذر تشين كاي تشينغ التلميذة من تجنب شيء ستندم عليه بوضوح.

 

 

 

على الرغم من أن الاثنين لم يكن على دراية بالقصة بأكملها ، لذلك اعتقدوا أن تشو فان كان شخصًا يتمتع بقوة هائلة بخلفية عميقة أثرت حتى على المشرفة.

 

 

 

لطالما توقع تشو فان مثل هذا الاحتمال.  الشخص الوحيد المخيف حقًا هم أولئك الأشخاص العنيدون والمتصلبون الذين كانوا على استعداد للتخلي حتى عن حياتهم.

 

 

كان مقتضبًا وصريحًا ، “قابلت امرأة تغطي وجهها وبددت السم بسرعة!”

في نظر أولئك الذين شاهدوا معركته مع يان فو ، كان رجلاً مات مرة واحدة.  وقد عمل هذا فقط على تعزيز سلوكه الأناني بدلاً من ترطيبه ، مما أدى إلى إزالة العديد من المشاكل.

تراجعت السيدات مرعوبات ، ولم يكتسبن سوى بعض الطمأنينة عندما رحل.

 

تنهدت تشين كاي تشينغ سرا بينما ظل وجهها صامتًا ، “أنا لا أطلب المستحيل.  أريدك فقط أن تسرق لي شيئًا! ”

كان انتقاد الضعيف وخوف القوي مع الحفاظ على الذات قانونًا يلتزم به الجميع ، قويًا كان أم ضعيفًا.  حتى المنازل السبعة كان عليها أن تفكر مرتين عندما تعبث بهذا البغل العنيد ، حتى لو اعتقدوا أنه كان تحتها.

 

 

بعيون واسعة ، كان قلب تشو فان مبتهجًا.

بابتسامة غادرة على وجهه ، قرقع تشو فان في قلبه.  لم يُقابل بأي عوائق أثناء سيره مع شقيقيه إلى غرفة استقبال إيريس أوفرسير.  كانت جالسة بالفعل هناك وشاهدت تشو فان في رهبة ، “من فضلك ، اجلس!”

 

 

الأولي كانت متجهمًا ، “أخت ، لقد فعلت ذلك مرارًا وتكرارًا!”

“لن أجرؤ!”

[هذا رائع!  هذه في فرصتي ، هاهاها …]

 

 

قام دونغ تيان با بجر أخته إلى قوس بينما سقط تشو فان على كرسي ، “ممتن للغاية”.

[هذا رائع!  هذه في فرصتي ، هاهاها …]

 

“هل هذا تهديد؟”  غطى تشو فان زاوية فمه بابتسامة شريرة.

كان دونغ تيان با خائفًا ، على وشك البكاء.

 

 

 

[أطلقوا كل شيء إلى الجحيم!  أنت في منزل شخص آخر!  إذا أزعجتها ، فلن يتم دفن عشيرة سونغ فقط!]

 

 

صفقت تشين كاي تشينغ ، وأحضر تلميذاتها النبيذ.

[ناشدتك طوال هذا الوقت أن تتصرف.  لو كنت أعرفك بهذا الوقح لما كنت قد أحضرتك أبدًا.]

على الرغم من أن الاثنين لم يكن على دراية بالقصة بأكملها ، لذلك اعتقدوا أن تشو فان كان شخصًا يتمتع بقوة هائلة بخلفية عميقة أثرت حتى على المشرفة.

 

 

أعرب دونغ تيان با عن أسفه في ذهنه عندما سارع إلى إصلاح الأمر ، “من فضلك تجاهلي أفعاله مع الحراس.  أخي متسرع وغير متحضر.  من فضلك لا تلوميه “.

كان هذا هو تفكير الأشخاص الذين لم يشهدوا بعد وحشية تشو فان سيئ السمعة.

 

“أنا أفهم هذا الأمر و دان دان ه من اسرفت في البحر.  سأكون متأكدا من تقويمها “.  أومأت تشين كاي تشينغ برأسها ، ثم ابتسم لـ تشو فان ، “ومع ذلك ، لا يسعني إلا أن أشعر بالاهتمام بشيء ما.  يقولون إن السيد الشاب سونغ قد تعرض لكف سحابة الألوان السبعة من قبل يان فو بسبب داندان.  كيف يقف على قدميه بعد أيام قليلة فقط؟  ليس من السهل إزالة سم قاعة ملك الحبوب “.

“ها ها ها ، السيد الشاب سونغ صادق مع نفسه ، لماذا ألومه؟  أيضا ، يمكنكما الاستغناء عن المجاملة والجلوس “.  قال تشين كاي تشينغ بابتسامة.

 

 

“جذور بوذا!”  كررت تشين كاي تشينغ.

مسح دونغ تيان با جبهته وسحب أخته إلى مقعد ، بينما لم ينسى أن يرسل إلى تشو فان وهجًا.

 

 

هزت تشين كاي تشينغ رأسها ، “لا.  حقيقة.  أعلم أنك رجل شجاع ولا يعرف الخوف ، لكن ألم تأت إلى هنا لتسوية الأمر مع دان دان؟  إذا لم تفعل هذا من أجلي ، فلن أساعدك أيضًا.  وبهذه الطباع ، لن يكون لعشيرتك مستقبل! ”

تجاهلها تشو فات ، بالطبع ، لأنه لم يراها حتى.

كانت السيدة الأخرى على وشك البكاء ، “أختي ، لا تقواى ذلك ، لا فائدة.  هل تعلم ما قالته المشرفة عندما ذكرت سلوكه الفاحش؟ ”

 

 

تنهد دونغ تيان با ، وتوترت ملامحه كما لو كان في جنازة!

 

 

انتظر الأشقاء دونغ بقلق بينما بدا تشوش فان أكثر هدوءًا من أي وقت مضى.

ضحكت تشين كاي تشينغ ، وعيناها تنجرفان فوقهما ، “السيد الشاب دونغ ، هذا ليس جنازة.  الاسترخاء!  حاول أن تكون مثل السيد الشاب سونغ! ”

من حديث الاثنين غير الرسمي ، لم يكن موضوع تشوتشو مؤلمًا.  كان دونغ تيان با خائفا من وجود بعض الخلاف مع صرح هوا يو الذي قد يؤثر على محادثات اليوم.

 

“ماذا؟”  تثاءب تشو فان.

لاحظ دونغ تيان با حقًا أن تشو فان يأخذ قضمة من فاكهة عشوائية التقطها من على الطاولة.

 

 

“أربع كلمات:” لا تستفز ذلك المجنون! ”

كانت جفون دونغ تيان با ترتعش ، [إنه مرتاح للغاية.  هذا ليس منزلك ، كما تعلم؟]

كان مقتضبًا وصريحًا ، “قابلت امرأة تغطي وجهها وبددت السم بسرعة!”

 

 

لكنه احتفظ بها لنفسه فقط عندما رأى حالة تشين كاي تشينغ الهادئة.

تجاهلها تشو فات ، بالطبع ، لأنه لم يراها حتى.

 

“أربع كلمات:” لا تستفز ذلك المجنون! ”

قالوا إن مشرفة إيريس كانت شخصًا ودودًا ، لكنه لم يعتقد أنه كان بهذا الحد.  [إنها ودودة للغاية بحيث يسهل التعامل مع مشكلتنا!]

“تكلم!”  ابتسمت تشين كاي تشينغ.

 

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى وتحدث بنبرة خطيرة ، “المشرفة ، نحن الثلاثة قدمنا ​​طلبًا.”

 

 

كان هذا العنصر نادرًا جدًا لدرجة أن تشو فان أثار حاجبًا.  كان عديم الفائدة للمزارعين ولكن قيمته جاءت من ندرته.  كانت تساوي أكثر من مائة ألف حجر روح.

“تكلم!”  ابتسمت تشين كاي تشينغ.

 

 

“ماذا؟”

“ايتها المشرفو ، قبل أيام قليلة أساءنا إلى الآنسة شياو دان دان وهذا جعلنا في حالة من الذعر خلال اليومين الماضيين.  قد يكون هذا فظاظة مني ، لكنني أريد أن أطلب من المشرفة التوسط لإزالة هذه الضغينة بيننا.  ستظل عشائر سونغ ودونغ في امتنانك إلى الأبد! ”

 

 

 

“أنا أفهم هذا الأمر و دان دان ه من اسرفت في البحر.  سأكون متأكدا من تقويمها “.  أومأت تشين كاي تشينغ برأسها ، ثم ابتسم لـ تشو فان ، “ومع ذلك ، لا يسعني إلا أن أشعر بالاهتمام بشيء ما.  يقولون إن السيد الشاب سونغ قد تعرض لكف سحابة الألوان السبعة من قبل يان فو بسبب داندان.  كيف يقف على قدميه بعد أيام قليلة فقط؟  ليس من السهل إزالة سم قاعة ملك الحبوب “.

“جذور بوذا!”  كررت تشين كاي تشينغ.

 

ضحكت تشين كاي تشينغ ، وعيناها تنجرفان فوقهما ، “السيد الشاب دونغ ، هذا ليس جنازة.  الاسترخاء!  حاول أن تكون مثل السيد الشاب سونغ! ”

تجمد دونغ تيان با ولكن للحظة ، ثم نظر إلى تشو فان.  كانت تشوتشو صديقة تشو فان وكان الأمر متروكًا له إذا أراد الكشف عن تورطها.  إذا أدلى بتعليق مهمل ودعا إلى كارثة في وقت لاحق ، فإن أخيه الصغير العزيز سيلومه على بقية حياته.

 

 

 

أومأ تشو فان برأسه راضية.  كان دونغ تيان با خروفًا أسود للعائلة ولكن كان لديه ميزة الاخلاص ، قلبه المخلص.

 

 

كان انتقاد الضعيف وخوف القوي مع الحفاظ على الذات قانونًا يلتزم به الجميع ، قويًا كان أم ضعيفًا.  حتى المنازل السبعة كان عليها أن تفكر مرتين عندما تعبث بهذا البغل العنيد ، حتى لو اعتقدوا أنه كان تحتها.

بالنسبة إلى تشوتشو ، كانت تشو فان يفكر أيضًا في السؤال عنها.  كانت تشين كاي تشينغ مشرفة ويجب أنها تعرف خبيرة السماء العميقة تشوتشو.

تجمد دونغ تيان با ولكن للحظة ، ثم نظر إلى تشو فان.  كانت تشوتشو صديقة تشو فان وكان الأمر متروكًا له إذا أراد الكشف عن تورطها.  إذا أدلى بتعليق مهمل ودعا إلى كارثة في وقت لاحق ، فإن أخيه الصغير العزيز سيلومه على بقية حياته.

 

“هل هذا تهديد؟”  غطى تشو فان زاوية فمه بابتسامة شريرة.

كان مقتضبًا وصريحًا ، “قابلت امرأة تغطي وجهها وبددت السم بسرعة!”

 

 

“هاهاها ، السيد الشاب سونغ محظوظ لمثل هذا اللقاء.  سيكون مستقبلك بلا حدود! ”

“امرأة تغطي وجهها؟”  اقبض قلب  تشين كاي تشينغ على حين غرة.

 

 

[هل هو من البيوت السبعة؟]

“نعم.  التقيت بها في الأحياء الفقيرة ، امرأة تطلق على نفسها اسم تشوتشو.  الناس هناك يسمونها المرأة الملعونة! ”  حدد تشو فان عينيه على تشين كاي تشينغ ، ولاحظ الشك في عينيها.  عندها بدا أن الإدراك المفاجئ قد تغلب عليها لكنها سرعان ما أخفته.

في نظر أولئك الذين شاهدوا معركته مع يان فو ، كان رجلاً مات مرة واحدة.  وقد عمل هذا فقط على تعزيز سلوكه الأناني بدلاً من ترطيبه ، مما أدى إلى إزالة العديد من المشاكل.

 

جمعت جذور بوذا جوهر الأرض وحوله إلى جوهر الحياة على شكل سائل يشم بوذا.  من كان قد رأى هذا قادمًا؟  لقد فقد دربه للتو على سائل يشم بوذا والآن لديه أدلة حول جذور بوذا!

“هاهاها ، السيد الشاب سونغ محظوظ لمثل هذا اللقاء.  سيكون مستقبلك بلا حدود! ”

=======

 

 

حدق تشو فان ، “لا يسعني إلا أن أتمنى!”

“الضيوف أتون من بعيد ، و أعطوني هدية عظيمة.  هذه الزجاجات الثلاث من نبيذ المائة زهرة هو تخصصنا في صرح هوا يو الذي يساعد في زراعة المرء.  أرجو قبول هديتي “.

 

 

من حديث الاثنين غير الرسمي ، لم يكن موضوع تشوتشو مؤلمًا.  كان دونغ تيان با خائفا من وجود بعض الخلاف مع صرح هوا يو الذي قد يؤثر على محادثات اليوم.

“ايتها المشرفو ، قبل أيام قليلة أساءنا إلى الآنسة شياو دان دان وهذا جعلنا في حالة من الذعر خلال اليومين الماضيين.  قد يكون هذا فظاظة مني ، لكنني أريد أن أطلب من المشرفة التوسط لإزالة هذه الضغينة بيننا.  ستظل عشائر سونغ ودونغ في امتنانك إلى الأبد! ”

 

رفع حاجبه وابتسم ، “أيتهاا المشرفة ، هل هناك شيء تريد أن تقوليه لي؟”

تومضت يده وظهر مرجان كبير مثل الرجل ، يتوهج بلون أحمر باهت.

 

 

“ماذا؟”  تثاءب تشو فان.

كان هذا العنصر نادرًا جدًا لدرجة أن تشو فان أثار حاجبًا.  كان عديم الفائدة للمزارعين ولكن قيمته جاءت من ندرته.  كانت تساوي أكثر من مائة ألف حجر روح.

 

 

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى ، “إذن من فضلك هذا الأعذار من أجل اضافه هذا لمشاكلك ، أيها المشرفة.”

أعطته تشين كاي تشينغ نظرة مدح وأومأت برأسها ، “أنت ذكي.  أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.  افعلها جيدًا ويمكن أن يغادر كلاكما مدينة الزهور المنجرفة في أمان.  تفشل ، وستتبعك عشيرتك قريبًا إلى القبر! ”

 

 

“أنا أقبل لطفك.  سأتعامل مع دان دان بنفس الطريقة. ”  لم يلقي تشين كاي تشينغ نظرة سريعة على تشو فان.

 

 

“ماذا؟!”

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى في حالة من الذعر ، “هذا ليس سوى عربون تقديري.  من فضلك خذيها ، وإلا فلن أتمكن من إيجاد السلام “.

[لا ، من المحتمل أن تكون قد نسيتنا بحلول ذلك الوقت.  على الأقل أخذ هديتي يجب أن يذكرك بمحنتنا في كل مرة تنظر فيها ، أليس كذلك؟]

 

مع هذا الحافز ، أغرق تلميذ الغابات المقدسة في عالم من الأذى ، مما أدى إلى إثارة العرض من خلال إذلال تلميذة صرح بيوني ، ثم التخلص من تلميذ قاعة ملك الحبوب عندما سقطت الستائر.  لم يُظهر أي تساهل مع أي منهم ، على الرغم من انحدارهم من المنازل السبعة.

[هراء!  الثروات تُعطى مقابل النعم.  إذا لم تأخذها ، كيف أعرف أنك ستفعلها؟  إذا تجاهلت هذا بمجرد مغادرتنا ، فإن تلك الفتاة اللعينة ستحرق عشائرنا على الأرض.  وقد لا تعرف ذلك حتى!]

[مجنون حقيقي!  هذا الرجل لا يمكن السيطرة عليه!]

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى في حالة من الذعر ، “هذا ليس سوى عربون تقديري.  من فضلك خذيها ، وإلا فلن أتمكن من إيجاد السلام “.

[لا ، من المحتمل أن تكون قد نسيتنا بحلول ذلك الوقت.  على الأقل أخذ هديتي يجب أن يذكرك بمحنتنا في كل مرة تنظر فيها ، أليس كذلك؟]

 

 

 

لعن دونغ تيان با ذلك داخل عقله.  فهمته تشين كاي تشينغ وهزت رأسها عندما أخذت هذا العربون.

 

 

 

عندها فقط ابتسم دونغ تيان با مرتاحًا.

 

 

 

صفقت تشين كاي تشينغ ، وأحضر تلميذاتها النبيذ.

 

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى وتحدث بنبرة خطيرة ، “المشرفة ، نحن الثلاثة قدمنا ​​طلبًا.”

“الضيوف أتون من بعيد ، و أعطوني هدية عظيمة.  هذه الزجاجات الثلاث من نبيذ المائة زهرة هو تخصصنا في صرح هوا يو الذي يساعد في زراعة المرء.  أرجو قبول هديتي “.

 

 

[هل هو من البيوت السبعة؟]

“آه ، لا يمكننا رفض كرم الضيافة السخية لـ مشرفة الطابق.”  ضحك دونغ تيان با وهو يسكب لنفسه فنجانًا.  تشو فان ودونغ شياو وان شربوا ايضا.

[لا ، من المحتمل أن تكون قد نسيتنا بحلول ذلك الوقت.  على الأقل أخذ هديتي يجب أن يذكرك بمحنتنا في كل مرة تنظر فيها ، أليس كذلك؟]

 

قهق تشو فان بالداخل ، وعيناه تلمعان باهتمام …

“يا له من نبيذ رائع!”

 

 

 

امتدح دونغ تيان با لكنه سقط على الطاولة فاقدًا للوعي في الثانية التالية.  الشيء نفسه ينطبق على دونغ شياو وان ، في حين أن تشو فان كان الوحيد الرصين.

 

 

في نظر أولئك الذين شاهدوا معركته مع يان فو ، كان رجلاً مات مرة واحدة.  وقد عمل هذا فقط على تعزيز سلوكه الأناني بدلاً من ترطيبه ، مما أدى إلى إزالة العديد من المشاكل.

رفع حاجبه وابتسم ، “أيتهاا المشرفة ، هل هناك شيء تريد أن تقوليه لي؟”

 

 

امتدح دونغ تيان با لكنه سقط على الطاولة فاقدًا للوعي في الثانية التالية.  الشيء نفسه ينطبق على دونغ شياو وان ، في حين أن تشو فان كان الوحيد الرصين.

أعطته تشين كاي تشينغ نظرة مدح وأومأت برأسها ، “أنت ذكي.  أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي.  افعلها جيدًا ويمكن أن يغادر كلاكما مدينة الزهور المنجرفة في أمان.  تفشل ، وستتبعك عشيرتك قريبًا إلى القبر! ”

رفع حاجبه وابتسم ، “أيتهاا المشرفة ، هل هناك شيء تريد أن تقوليه لي؟”

 

بابتسامة غادرة على وجهه ، قرقع تشو فان في قلبه.  لم يُقابل بأي عوائق أثناء سيره مع شقيقيه إلى غرفة استقبال إيريس أوفرسير.  كانت جالسة بالفعل هناك وشاهدت تشو فان في رهبة ، “من فضلك ، اجلس!”

“هل هذا تهديد؟”  غطى تشو فان زاوية فمه بابتسامة شريرة.

[هذا رائع!  هذه في فرصتي ، هاهاها …]

 

قهق تشو فان بالداخل ، وعيناه تلمعان باهتمام …

هزت تشين كاي تشينغ رأسها ، “لا.  حقيقة.  أعلم أنك رجل شجاع ولا يعرف الخوف ، لكن ألم تأت إلى هنا لتسوية الأمر مع دان دان؟  إذا لم تفعل هذا من أجلي ، فلن أساعدك أيضًا.  وبهذه الطباع ، لن يكون لعشيرتك مستقبل! ”

المجنون لم يكن مخيفًا ، لكن مجنونًا برأس خنزير كان كذلك.

 

 

حدق تشو فان ، “دعونا نسمع ذلك.  وإذا لم أتمكن من القيام بذلك ، فأعتقد أنك ستدمرنا على أي حال.  ”

[ناشدتك طوال هذا الوقت أن تتصرف.  لو كنت أعرفك بهذا الوقح لما كنت قد أحضرتك أبدًا.]

 

“اوه رائع!  شكرا لك!”

يبدو أن نبرة تشوش فان الخالية من الهموم تقول إنه لا يهتم.  لكن تشين كاي تشينغ وجد هذا غريبًا للغاية.  من في هذا العالم لم يهتم بمصير عشيرته؟

 

 

 

[مجنون حقيقي!  هذا الرجل لا يمكن السيطرة عليه!]

 

 

كان مقتضبًا وصريحًا ، “قابلت امرأة تغطي وجهها وبددت السم بسرعة!”

تنهدت تشين كاي تشينغ سرا بينما ظل وجهها صامتًا ، “أنا لا أطلب المستحيل.  أريدك فقط أن تسرق لي شيئًا! ”

“ماذا؟”  تثاءب تشو فان.

 

انحنى دونغ تيان با مرة أخرى في حالة من الذعر ، “هذا ليس سوى عربون تقديري.  من فضلك خذيها ، وإلا فلن أتمكن من إيجاد السلام “.

“ماذا؟”  تثاءب تشو فان.

 

 

“أنا أقبل لطفك.  سأتعامل مع دان دان بنفس الطريقة. ”  لم يلقي تشين كاي تشينغ نظرة سريعة على تشو فان.

“كنز سيد الصرح ، جذور بوذا!”

تراجعت السيدات مرعوبات ، ولم يكتسبن سوى بعض الطمأنينة عندما رحل.

 

على الرغم من أن الاثنين لم يكن على دراية بالقصة بأكملها ، لذلك اعتقدوا أن تشو فان كان شخصًا يتمتع بقوة هائلة بخلفية عميقة أثرت حتى على المشرفة.

“ماذا؟”

“ايتها المشرفو ، قبل أيام قليلة أساءنا إلى الآنسة شياو دان دان وهذا جعلنا في حالة من الذعر خلال اليومين الماضيين.  قد يكون هذا فظاظة مني ، لكنني أريد أن أطلب من المشرفة التوسط لإزالة هذه الضغينة بيننا.  ستظل عشائر سونغ ودونغ في امتنانك إلى الأبد! ”

 

 

“جذور بوذا!”  كررت تشين كاي تشينغ.

ومع ذلك ، مع كل المشاكل التي تتراكم على رأسه ، لم يكن مهتمًا على الأقل بالخطر الذي كان يجلبه لعشيرة سونغ.  حتى إيريس أوفيرسير لم تكن على استعداد للعبث مع مثل هذا المجنون ، الذي لم يكن لديه عقل للتداعيات.

 

 

بعيون واسعة ، كان قلب تشو فان مبتهجًا.

 

 

 

جمعت جذور بوذا جوهر الأرض وحوله إلى جوهر الحياة على شكل سائل يشم بوذا.  من كان قد رأى هذا قادمًا؟  لقد فقد دربه للتو على سائل يشم بوذا والآن لديه أدلة حول جذور بوذا!

قالوا إن مشرفة إيريس كانت شخصًا ودودًا ، لكنه لم يعتقد أنه كان بهذا الحد.  [إنها ودودة للغاية بحيث يسهل التعامل مع مشكلتنا!]

 

[هل هو من البيوت السبعة؟]

[هذا رائع!  هذه في فرصتي ، هاهاها …]

 

 

أومأ تشو فان برأسه راضية.  كان دونغ تيان با خروفًا أسود للعائلة ولكن كان لديه ميزة الاخلاص ، قلبه المخلص.

قهق تشو فان بالداخل ، وعيناه تلمعان باهتمام …

 

=======

 

H I J E

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط