Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية 15

نور من وسط الظلام

نور من وسط الظلام

كان ستال مستلقي على ظهره عندما استطاع أخيرا سماع خطوات أقدام تأتي من على يمينه . وبعدها بلحظات بسمع خطوات تأتي من خلفه

” أنا حقيقية أكثر من أي وقت مضى . بسبب ما فعله ستال الآن ، نستطيع أن نكون لوحدنا ، أستطيع أن أجعلك ترجع لرشدك ، لدي الفرصة الآن ولن أضيعها يا ديفيد ”

‘ اثنان عدد قليل ‘

 

نهض بخفه دون أن يسمعه أحد ، ثم لكم الشخص الذي خلفه ، وكانت اللكمة توحي بأنها أتت من الاتجاه الأيسر لهذا الشخص . ابتعد ستال للاتجاه الأيمن بعد لكم هذا الشخص ، فرد الشخص مباشرة بالضرب على الاتجاه الايسر ، هذا الاتجاه الذي يوجد فيه الشخص الآخر الذي كان على يمين ستال.

 

الشخص الذي على اليمين قام مباشرة باللكم إلى الاتجاه الذي سمع منه الصوت ، وبهذا تصادم مع زميله وبدأوا بالقتال . بعد أول اصطدام لهم اقترب ستال منهم للانضمام للقتال ، حيث كان واضح أنهم سيتعرفون على بعضهم في خلال ثواني .

الشخص الذي على اليمين قام مباشرة باللكم إلى الاتجاه الذي سمع منه الصوت ، وبهذا تصادم مع زميله وبدأوا بالقتال . بعد أول اصطدام لهم اقترب ستال منهم للانضمام للقتال ، حيث كان واضح أنهم سيتعرفون على بعضهم في خلال ثواني .

عندما شعر باقترابه ، سقط واحد منهم في حضن سام ، حيث تم دفعه من قبل زميله. سام فزع في تلك اللحظة، وغريزيا قام بإمساك رأس هذا الشخص وعضه في رقبته حتى انتزع الجلد مع اللحم من رقبته.

تضع يدها على وجهه لتكلمه بهدوء ولكنها تتوقف ولا تتكلم لسماعها صوت صراخ كبير أمامها ، على بعد ٥٠ متر تقريبا . حيث قام ستال للتو بشق بطن أحدهم حتى لا يستطيع التحرك ، كان هذا الشخص مستلقي على ظهره ، وستال كان واقفا جالسا فوق أقدامه ، ثم تقدم قليلا ليصبح فوق أفخاذه ، وبدأ بعدها بمحاولة إخراج عظام قفصه الصدري ليستخدمها كسلاح ، حيث أنه توقع أن المفتاح لن يجدي نفعا بعد وقت قصير.

كان ستال جالسا في تلك اللحظة والشخص الذي سقط عليه كان مستلقيا في حضن ستال بينما استخدم ستال يده اليسرى لامساك هذا الشخص من شعره لتثبيت رأسه بينما يعضه في الاجانب الأيسر لرقبته ويستخدم يده الأخرى لامساك المفتاح بشدة بينما يطعن الشخص المستلقي عليه طعنات متكررة وسريعة في الجانب الأيمن لرقبته . حدث كل هذا في ١٠ ثواني فقط ، وبدأ الدم في الخروج من رقبة هذا الشخص كما يخرج من النافورة ، ولكن بشكل متقطع ، كأنه يتم قذف الدم من الداخل على شكل دفعات ، ولم يستطع هذا الشخص الصراخ حتى.

يرد ديفيد بينما ينظر بحزن الى الأرض ونبرة صوته توحي أنه يبكي ، لكنه لم يكن يبكي

زميله كان يظن أنه يقاتل ستال . فعندما سمع سقوط هذا الشخص وسمع مباغته من الوراء ، وسمع الدم ، ظن أن واحد من زملائه قام بقتل ستال . فسأل مباشرة بينما كان قلقا بشده ، خائف من أن تكون النتيجة عكس ما توقع

تضع يدها على وجهه لتكلمه بهدوء ولكنها تتوقف ولا تتكلم لسماعها صوت صراخ كبير أمامها ، على بعد ٥٠ متر تقريبا . حيث قام ستال للتو بشق بطن أحدهم حتى لا يستطيع التحرك ، كان هذا الشخص مستلقي على ظهره ، وستال كان واقفا جالسا فوق أقدامه ، ثم تقدم قليلا ليصبح فوق أفخاذه ، وبدأ بعدها بمحاولة إخراج عظام قفصه الصدري ليستخدمها كسلاح ، حيث أنه توقع أن المفتاح لن يجدي نفعا بعد وقت قصير.

“من الذي أمامي؟ هل نجحت بقتل ستال ؟”

“حتى لو كنا لوحدنا ، لن أفعل ما تريديه ، سأفعل ما أريده فقط . لن تجدي محاولاتك نفعا لذلك دعيني وشأني.”

رد ستال بصوت هادئ لكن مخيف

“من الذي أمامي؟ هل نجحت بقتل ستال ؟”

“إنه ضعيف جدا ليستطيع قتلي. ”

يسمعه ستال ويصرخ

عندما سمع هذا الشخص صوت ستال ، دخل الرعب في قلبه وتراجع فورا . كانت خطوته الأولى مسموعة ، وبعدها حاول أن يخفف من حركته ليهرب بسلام ، لكنه يسمع صوت يقترب منه بسرعة . وبدلا من مقاتلة صاحب الصوت ، هرب بسرعة وهو يجري ، لكن ستال كان مسرعا أيضا في تلك اللحظة ، وأنقض على الرجل بسرعة دون أن يستطيع الرجل أن يجري ل ٥ أمتار حتى . عندما انقض ستال على الرجل من الخلف ، أمسكه من رقبته بكامل ذراعه وبدأ بخنقه بشده بينما يكافح هذا الرجل ويحاول التخلص من قبضة ستال وهو يلكم ستال بمرفقه ، لكن ستال كان يمسك برقبته بإحكام من خلال ذراعه بالكامل ، ثم رفع ستال يده اليمنى الى وجه الرجل وبدأ بالنحت على وجهه . أحس الرجل بألم شديد ولكنه لا يستطيع الصراخ . وبعد لحظات بدأت حرارة جسده ترتفع وبدأ يشعر بضغط كبير بينما يقاوم ستال . استمر على هذا المنوال للحظات قبل أن يبدأ إحساسه بالألم يختفي رغم أن ستال لا يزال ينحت على وجهه ، وفقد الوعي تزامنا مع انتهاء ستال نحت اسم كاستر على وجه هذا الرجل . لم يكن النحت واضحا ، كان مشوها بشده ،ولم يكن هناك أي شخص سيستطيع معرفة ما تم نحته ، بل سيرى نحت عشوائي لتشويه وجه الرجل ، وهذا بسبب أن أداة النحت هي مفتاح.

كان ستال مستلقي على ظهره عندما استطاع أخيرا سماع خطوات أقدام تأتي من على يمينه . وبعدها بلحظات بسمع خطوات تأتي من خلفه

الجميع شعر بالرهبة عند سماع ستال يصرخ

” أنا قادم لكم جميعا!! ”

” أنا قادم لكم جميعا!! ”

تضع يدها على وجهه لتكلمه بهدوء ولكنها تتوقف ولا تتكلم لسماعها صوت صراخ كبير أمامها ، على بعد ٥٠ متر تقريبا . حيث قام ستال للتو بشق بطن أحدهم حتى لا يستطيع التحرك ، كان هذا الشخص مستلقي على ظهره ، وستال كان واقفا جالسا فوق أقدامه ، ثم تقدم قليلا ليصبح فوق أفخاذه ، وبدأ بعدها بمحاولة إخراج عظام قفصه الصدري ليستخدمها كسلاح ، حيث أنه توقع أن المفتاح لن يجدي نفعا بعد وقت قصير.

ديفيد وصل لذروة تحمله ، وعندها استطاع رؤية شخص بوضوح وسط هذا الظلام . كان يرى زوجته كاترين أمامه بوضوح بينما تحادثه

“إنه ضعيف جدا ليستطيع قتلي. ”

” أنت قريب من تحقيق الكمال يا ديفيد ، تستطيع أن تكون أنت أخيرا ، ليس عليك التزييف بعد الآن ”

الجميع شعر بالرهبة عند سماع ستال يصرخ

يرد ديفيد بصوت هادئ ولكن يسمعه الجميع بسبب الهدوء العائم في ذلك الوقت

الشخص الذي على اليمين قام مباشرة باللكم إلى الاتجاه الذي سمع منه الصوت ، وبهذا تصادم مع زميله وبدأوا بالقتال . بعد أول اصطدام لهم اقترب ستال منهم للانضمام للقتال ، حيث كان واضح أنهم سيتعرفون على بعضهم في خلال ثواني .

” أعلم أنك لست حقيقة ، لذلك أغربي عن وجهي ليس الوقت او المكان المناسب ”

“أريد أن اكون إنسانا ، لكن في كل مرة أقترب من ذلك ، تمنعيني وتأخريني . لماذا تفعلي هذا لي؟ ”

ترد عليه وهي تصرخ في وجهه

“من الذي أمامي؟ هل نجحت بقتل ستال ؟”

” أنا حقيقية أكثر من أي وقت مضى . بسبب ما فعله ستال الآن ، نستطيع أن نكون لوحدنا ، أستطيع أن أجعلك ترجع لرشدك ، لدي الفرصة الآن ولن أضيعها يا ديفيد ”

بعد أن انتظرت كارلا ستال لينهي كلامه ، ردت على ديفيد بصوت هادئ

يرد ديفيد هذه المرة بصراخ وينتبه له الجميع ، ويذهبوا حوله ليحموه من ستال ، بينما يتقدم ستال ليحاول اصطيادهم واحدا تلو الآخر

كان ستال جالسا في تلك اللحظة والشخص الذي سقط عليه كان مستلقيا في حضن ستال بينما استخدم ستال يده اليسرى لامساك هذا الشخص من شعره لتثبيت رأسه بينما يعضه في الاجانب الأيسر لرقبته ويستخدم يده الأخرى لامساك المفتاح بشدة بينما يطعن الشخص المستلقي عليه طعنات متكررة وسريعة في الجانب الأيمن لرقبته . حدث كل هذا في ١٠ ثواني فقط ، وبدأ الدم في الخروج من رقبة هذا الشخص كما يخرج من النافورة ، ولكن بشكل متقطع ، كأنه يتم قذف الدم من الداخل على شكل دفعات ، ولم يستطع هذا الشخص الصراخ حتى.

“حتى لو كنا لوحدنا ، لن أفعل ما تريديه ، سأفعل ما أريده فقط . لن تجدي محاولاتك نفعا لذلك دعيني وشأني.”

“توقف عن الكذب على نفسك ، لم تقترب أبدا من تحقيق ذلك ، ولا حتى خطوة واحده . أنت تستمر بالتمثيل بأنك تقترب من ذلك . لا تستطيع أبدا أن تكون إنسان يا ديفيد وأنت تعلم ذلك ، لذلك توقف عن عيش حياه مزيفة. من الآن فصاعدا كن نفسك ، مت على حقيقتك ، افتخر بما أنت عليه ، هذا هو طريقك للكمال فلا تضيعه . عليك أن تموت كاملا لتستطيع عيش حياتك الأخرى كاملا ، لتستطيع العودة كاملا. ”

يسمعه ستال ويصرخ

نهض بخفه دون أن يسمعه أحد ، ثم لكم الشخص الذي خلفه ، وكانت اللكمة توحي بأنها أتت من الاتجاه الأيسر لهذا الشخص . ابتعد ستال للاتجاه الأيمن بعد لكم هذا الشخص ، فرد الشخص مباشرة بالضرب على الاتجاه الايسر ، هذا الاتجاه الذي يوجد فيه الشخص الآخر الذي كان على يمين ستال.

“هل أصبحت مجنونا من الخوف يا ديفيد ؟! هذا جيد ، هذا ما سيجعلني أستمتع في ما أفعله ”

يرد ديفيد هذه المرة بصراخ وينتبه له الجميع ، ويذهبوا حوله ليحموه من ستال ، بينما يتقدم ستال ليحاول اصطيادهم واحدا تلو الآخر

بعد أن انتظرت كارلا ستال لينهي كلامه ، ردت على ديفيد بصوت هادئ

زميله كان يظن أنه يقاتل ستال . فعندما سمع سقوط هذا الشخص وسمع مباغته من الوراء ، وسمع الدم ، ظن أن واحد من زملائه قام بقتل ستال . فسأل مباشرة بينما كان قلقا بشده ، خائف من أن تكون النتيجة عكس ما توقع

“هل أنت انسان يا ديفيد ؟ ”

يسمعه ستال ويصرخ

يرد ديفيد بينما ينظر بحزن الى الأرض ونبرة صوته توحي أنه يبكي ، لكنه لم يكن يبكي

كان ستال جالسا في تلك اللحظة والشخص الذي سقط عليه كان مستلقيا في حضن ستال بينما استخدم ستال يده اليسرى لامساك هذا الشخص من شعره لتثبيت رأسه بينما يعضه في الاجانب الأيسر لرقبته ويستخدم يده الأخرى لامساك المفتاح بشدة بينما يطعن الشخص المستلقي عليه طعنات متكررة وسريعة في الجانب الأيمن لرقبته . حدث كل هذا في ١٠ ثواني فقط ، وبدأ الدم في الخروج من رقبة هذا الشخص كما يخرج من النافورة ، ولكن بشكل متقطع ، كأنه يتم قذف الدم من الداخل على شكل دفعات ، ولم يستطع هذا الشخص الصراخ حتى.

“أريد أن اكون إنسانا ، لكن في كل مرة أقترب من ذلك ، تمنعيني وتأخريني . لماذا تفعلي هذا لي؟ ”

 

تضع يدها على وجهه لتكلمه بهدوء ولكنها تتوقف ولا تتكلم لسماعها صوت صراخ كبير أمامها ، على بعد ٥٠ متر تقريبا . حيث قام ستال للتو بشق بطن أحدهم حتى لا يستطيع التحرك ، كان هذا الشخص مستلقي على ظهره ، وستال كان واقفا جالسا فوق أقدامه ، ثم تقدم قليلا ليصبح فوق أفخاذه ، وبدأ بعدها بمحاولة إخراج عظام قفصه الصدري ليستخدمها كسلاح ، حيث أنه توقع أن المفتاح لن يجدي نفعا بعد وقت قصير.

يرد ديفيد بصوت هادئ ولكن يسمعه الجميع بسبب الهدوء العائم في ذلك الوقت

كان الشخص الذي أمامه لا يزال حيا ، وظل يصرخ حتى انزعج سام وأخرج أمعائه ووضعها بفمه حتى لا يخرج هذا الصوت المزعج ، ولكن الرجل اختنق بها أثناء صراخه ومات . والجميع ممن سمعوا صوته ظلوا ثابتين مكانهم ولم يهرعوا لمساعدته ، أرادوا ذلك ، لكن لا يعلمون ما الذي يمنعهم ، لا يعلمون سبب الرهبة التي يشعرون بها .

 

بعد توقف الصراخ ، بدأت كاترين بالرد على ديفيد

“إنه ضعيف جدا ليستطيع قتلي. ”

“توقف عن الكذب على نفسك ، لم تقترب أبدا من تحقيق ذلك ، ولا حتى خطوة واحده . أنت تستمر بالتمثيل بأنك تقترب من ذلك . لا تستطيع أبدا أن تكون إنسان يا ديفيد وأنت تعلم ذلك ، لذلك توقف عن عيش حياه مزيفة. من الآن فصاعدا كن نفسك ، مت على حقيقتك ، افتخر بما أنت عليه ، هذا هو طريقك للكمال فلا تضيعه . عليك أن تموت كاملا لتستطيع عيش حياتك الأخرى كاملا ، لتستطيع العودة كاملا. ”

عندما سمع هذا الشخص صوت ستال ، دخل الرعب في قلبه وتراجع فورا . كانت خطوته الأولى مسموعة ، وبعدها حاول أن يخفف من حركته ليهرب بسلام ، لكنه يسمع صوت يقترب منه بسرعة . وبدلا من مقاتلة صاحب الصوت ، هرب بسرعة وهو يجري ، لكن ستال كان مسرعا أيضا في تلك اللحظة ، وأنقض على الرجل بسرعة دون أن يستطيع الرجل أن يجري ل ٥ أمتار حتى . عندما انقض ستال على الرجل من الخلف ، أمسكه من رقبته بكامل ذراعه وبدأ بخنقه بشده بينما يكافح هذا الرجل ويحاول التخلص من قبضة ستال وهو يلكم ستال بمرفقه ، لكن ستال كان يمسك برقبته بإحكام من خلال ذراعه بالكامل ، ثم رفع ستال يده اليمنى الى وجه الرجل وبدأ بالنحت على وجهه . أحس الرجل بألم شديد ولكنه لا يستطيع الصراخ . وبعد لحظات بدأت حرارة جسده ترتفع وبدأ يشعر بضغط كبير بينما يقاوم ستال . استمر على هذا المنوال للحظات قبل أن يبدأ إحساسه بالألم يختفي رغم أن ستال لا يزال ينحت على وجهه ، وفقد الوعي تزامنا مع انتهاء ستال نحت اسم كاستر على وجه هذا الرجل . لم يكن النحت واضحا ، كان مشوها بشده ،ولم يكن هناك أي شخص سيستطيع معرفة ما تم نحته ، بل سيرى نحت عشوائي لتشويه وجه الرجل ، وهذا بسبب أن أداة النحت هي مفتاح.

 

يسمعه ستال ويصرخ

 

“هل أصبحت مجنونا من الخوف يا ديفيد ؟! هذا جيد ، هذا ما سيجعلني أستمتع في ما أفعله ”

 

” أنا قادم لكم جميعا!! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط