You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 167

الوضع الاجتماعي الواضح

الوضع الاجتماعي الواضح

 “أبي، عد إلى المنزل…”

 الفصل 167: الوضع الاجتماعي الواضح

 يبدو أن مزاج تشاو تشونغهنغ يتحسن.  في أحد الأيام، بعد أن فتحوا نفقًا مخفيًا مليئًا بالمطفرات، وكانوا ينتظرون أن يتبدد المطفر، قام تشاو تشونغهنغ بسحب علبتي أقراص طبية من رداءه وسلمهما إلى دينغ شيوي.

 

 عندما انقبض بؤبؤي عين شو تشينغ، سمعت دينغ شيوي وتشاو تشونغ هينغ الصوت أيضًا، وتغيرت تعبيراتهما.

 “الانضمام إلى تحالف الطوائف السبعة هو حلمي!”  قالت دينغ شيوي ، وعيناها مليئة بالعزم.  “لدي كل ما أحتاجه باستثناء السيرة الذاتية الكاملة!  لا أستطيع الاستسلام لمجرد أنني ارتكبت خطأً بسيطًا!  لقد قبلت ستة عشر مهمة اليوم، أيها الأخ الأكبر شو.  لدي كفاءة متوسطة فقط، وبالتالي فإن الطريقة الوحيدة للتقدم هي العمل الجاد.  قد أتألم، لكنني لن أستسلم.  وإلا فما الفائدة من كل العمل الذي قمت به حتى الآن؟  لا أستطيع أن أخذل عمتي.  الأخ الأكبر شو، هل يمكنك مساعدتي في إنهاء مهماتي؟  لو سمحت؟؟”

 تشاو تشونغهنغ.

 

 

 في النهاية، ارتعد صوت دينغ شيوي، حتى أخيرًا أعطت انحناءة.  ومع ذلك، بدت ضعيفة جدًا لدرجة أنها بالكاد تستطيع الوقوف، لذلك تقدم شو تشينغ للأمام ومد يده لدعمها.  انهارت بين ذراعيه، ورفرفت رموشها، وكانت تلهث قليلاً بينما تسللت موجة من الدفء إلى رقبتها ووجهها.

 

 

 

 لم يقل شو تشينغ أي شيء.  كان بإمكانه أن يقول أن شيئًا غريبًا كان يحدث، لكنه أيضًا لم يستطع التفكير في طريقة لرفض طلبها.  بعد كل شيء، دينغ شيوي أصيبت بالفعل، وبدا الأمر خطيرًا.  وهكذا، أمضى اليوم في مساعدتها على إكمال جميع مهامها الستة عشر.

 إلا بعد أن سمع عما كان يحدث مع شو تشينغ ودينغ شيوي ، قرر أنه سيشارك في الحرب بعد كل شيء.

 

 

 أما بالنسبة لدينغ شيوي ، على الرغم من أنها كانت ضعيفة، إلا أنها كانت تشعر بحماس لا يصدق بشأن كيفية سير الأمور.  وكانت هذه هي النتيجة التي كانت تأمل فيها.  السبب الكامل وراء توسلها إلى عمتها لتعيين شو تشينغ كحامي داو لها هو أنها أرادت قضاء الوقت بمفردها معه لتكوين روابط أعمق.  كانت تعلم أيضًا أن الفوز به سيستغرق وقتًا.  كانت أفضل استراتيجية هي أن تأخذ وقتها وتقترب منه ببطء.  وهذا هو السبب في أنها جرحت نفسها عمدا.  بالطبع، لم تكن قادرة على فعل هذا النوع من الأشياء طوال الوقت.  كما أنها لا تستطيع أن تسمح لنفسها بأن تبدو يائسة.

 وبعد حوالي أسبوع، قررت دينغ شيوي أن الوقت قد حان للانتقال إلى المرحلة الثانية من خطتها.  كانت واثقة من أنها ستكون قادرة خلال هذه المرحلة على التعرف على شو تشينغ بشكل أفضل.  بعد كل شيء، كانت تستعد لكل هذا لعدة أشهر.

 

 عندما انقبض بؤبؤي عين شو تشينغ، سمعت دينغ شيوي وتشاو تشونغ هينغ الصوت أيضًا، وتغيرت تعبيراتهما.

 لذلك، في اليوم التالي عندما شعرت بالتحسن، عاد كل شيء إلى طبيعته.  خلال الأيام التالية، تابعت دينغ شيوي بعناية مقدار الوقت المتبقي للمهمة.  بحماس كبير، قامت بسحب شو تشينغ من جزيرة إلى أخرى للقيام بجميع أنواع المهام.

 

 

 

 وبعد حوالي أسبوع، قررت دينغ شيوي أن الوقت قد حان للانتقال إلى المرحلة الثانية من خطتها.  كانت واثقة من أنها ستكون قادرة خلال هذه المرحلة على التعرف على شو تشينغ بشكل أفضل.  بعد كل شيء، كانت تستعد لكل هذا لعدة أشهر.

 

 

Hijazi

 لسوء الحظ، حدث شيء خفف من حماستها.  وكان ذلك ضيفًا غير متوقع.

 لم تكن دينغ شيوي سعيدًا على الإطلاق بتواجد تشاو تشونغهنغ معه.

 

 

 تشاو تشونغهنغ.

 

 

 منذ لحظات، بعد أن فتحت دينغ شيوي النفق، نبه المطفر القوي الذي خرج منه شو تشينغ إلى حقيقة أن شيئًا غريبًا كان يحدث.

 لسبب غير معروف، بعد أن وصل شو تشينغ إلى تأسيس الأساس، بدأ تشو تشونغهنغ فجأة في إحراز تقدم سريع في زراعته.  في الوقت الحالي، كان في الدائرة العظيمة لتكثيف تشي، مما جعله قريبًا جدًا من نقطة محاولة اختراق تأسيس الاساس.  من الناحية الواقعية، كان ينبغي عليه أن يستعد للذهاب إلى العزلة للتحضير لهذا الاختراق.

 بدا الأمر وكأنه نداء صبي صغير، مملوء بالشوق.  في الواقع، عندما وصل إلى آذان شو تشينغ، بدا الأمر واقعيًا للغاية لدرجة أنه تساءل عما إذا كان هناك بالفعل صبي في النفق.

 

 

 إلا بعد أن سمع عما كان يحدث مع شو تشينغ ودينغ شيوي ، قرر أنه سيشارك في الحرب بعد كل شيء.

 تنهدت دينغ شيوي.  بقدر ما كانت تشعر بالقلق، كان تشاو تشونغ هنغ يتصرف وكأنه ممسوس.  تبدو الحواجب المختلفة مختلفة على وجوه الأشخاص المختلفين، وبالطبع، تبدو حواجب شو تشينغ أفضل بكثير على وجه شو تشينغ.  لقد اعتقدت في الواقع أن حواجب تشاو تشونغهنغ الأصلية تبدو جيدة، في حين أن الحواجب الجديدة تبدو غريبة.  في الواقع، كانا يشبهان ريشتي طاووس ملتصقتين بدجاجة برية.

 

 

 بعد وصوله إلى جزر سكان البحر ، تجاهل كل إحساس باللياقة والوجه، وذهب للعثور على دينغ شيوي.  وبمجرد أن وجدها، رفض أن يترك جانبها.

 بقي تعبير تشاو تشونغهنغ كما هو دائمًا.  شعر بسعادة غامرة بنفسه، فرفع ذقنه ليمنح شو تشينغ و دينغ شيوي رؤية جيدة لحاجبيه.

 

 خلال الأيام القليلة التالية، كان الثلاثة منهم على ما يرام.  ومع ذلك، استمر مظهر تشاو تشونغهنغ  في التغير ببطء.  ومع ذلك، كان ما يحدث واضحًا جدًا، مما ترك شو تشينغ عاجزًا عن الكلام.

 عندما غضبت من وجوده، قام بسرعة بسحب زلة اليشم الخاصة بالمهمة.  باستخدام طريقة غير معروفة، حصل على نفس المهمة التي حصلت عليها .  وبالتالي، لم يكن أمامها خيار سوى قبول وجوده .

 

 

 لسبب غير معروف، بعد أن وصل شو تشينغ إلى تأسيس الأساس، بدأ تشو تشونغهنغ فجأة في إحراز تقدم سريع في زراعته.  في الوقت الحالي، كان في الدائرة العظيمة لتكثيف تشي، مما جعله قريبًا جدًا من نقطة محاولة اختراق تأسيس الاساس.  من الناحية الواقعية، كان ينبغي عليه أن يستعد للذهاب إلى العزلة للتحضير لهذا الاختراق.

 شو تشينغ لم يهتم.  بعد كل شيء، لم يكن له أي علاقة به.  علاوة على ذلك، بعد حساب الوقت المنقضي، أدرك أنهم يقتربون جدًا من نهاية المهمة التي تستغرق شهرًا.

 

 

 عندما غضبت من وجوده، قام بسرعة بسحب زلة اليشم الخاصة بالمهمة.  باستخدام طريقة غير معروفة، حصل على نفس المهمة التي حصلت عليها .  وبالتالي، لم يكن أمامها خيار سوى قبول وجوده .

 بينما وقف شو تشينغ جانبًا، نظرت دينغ شيوي بغضب إلى تشو تشونغهنغ

 

 

 “أبي، عد إلى المنزل…”

 وقالت: “إذا كنت تريد أن تأتي معنا، تشاو تشونغ هنغ، عليك أن توافق على شيئين.  أولاً.  لا يُسمح لك بالتحدث، منذ بداية المهمة وحتى نهايتها!  ثانيًا.  عليك أن تبقى على بعد تسعة أمتار مني على الأقل.  إذا كنت لا توافق على هذه الأشياء، يمكنك المغادرة!  إذا وافقت، يمكنك البقاء!”

 كان هناك تغيير آخر في تشاو تشونغهنغ والذي كان أكثر إثارة للدهشة لشو تشينغ.  وكان ذلك… كلما قدم تشاو تشونغهنغ هدايا إلى دينغ شيوي، كان يعطيها اثنتين من نفس الشيء.

 

 لم تكن دينغ شيوي سعيدًا على الإطلاق بتواجد تشاو تشونغهنغ معه.

 أخذ تشاو تشونغهنغ نفسا عميقا.  قبل مجيئه، كان يفترض أنها ستتفاعل بهذه الطريقة.  بالنظر إلى وجهها الجميل وشكلها الرشيق، ثم إلى شو تشينغ، الذي لا يبدو أنه ينتبه إلى ما كانوا يتحدثون عنه، تومض عيناه بتصميم غير مسبوق.

Hijazi

 

 ابتسم تشاو تشونغهنغ وأومأ برأسه.

 لا يهمني مدى ارتفاع قاعدته الزراعية.  فهو لا يستطيع أن يرقى إلى مستوى إخلاصي الذي لا يتزعزع.  ملاحقة المرأة ليست معركة، لذا فإن مستوى الزراعة المرتفع لا يعني شيء .  قاعدة زراعة جدي أعلى من ذلك، وقد ركلته جدتي إلى الرصيف!  ويعيش السيد السابع بمفرده في القمة السابعة.  وهذا يثبت أن وجود قاعدة زراعة عالية لا طائل منه!

 

 

 

” إخلاصي هو مفتاح السعادة المطلقة.  إنه أمر لا يمكن إيقافه!  إنه انعكاس للسماء، وهو درس لكل من السامين والبشر على حد سواء!  عيون الوجه المحطم في الأعلى لا يمكن أن تدمره أبدًا!

 تشاو تشونغهنغ.

 

 

 إذا كانت ملاحقة النساء مجرد مسألة قاعدة زراعة، فسيكون لدى البطريرك محظيات كثيرة !  جميع النساء في الطائفة سيكونن له!

 بدا الأمر وكأنه نداء صبي صغير، مملوء بالشوق.  في الواقع، عندما وصل إلى آذان شو تشينغ، بدا الأمر واقعيًا للغاية لدرجة أنه تساءل عما إذا كان هناك بالفعل صبي في النفق.

 

 أخذ تشاو تشونغهنغ نفسا عميقا.  قبل مجيئه، كان يفترض أنها ستتفاعل بهذه الطريقة.  بالنظر إلى وجهها الجميل وشكلها الرشيق، ثم إلى شو تشينغ، الذي لا يبدو أنه ينتبه إلى ما كانوا يتحدثون عنه، تومض عيناه بتصميم غير مسبوق.

 كلما فكر تشاو تشونغهنغ في الأمر بهذه الطريقة، كلما أصبح الأمر منطقيًا.  ملأ التصميم عينيه وهو ينظر إلى الفتاة التي كان يحبها طوال حياته.

 

 

 في النهاية، ارتعد صوت دينغ شيوي، حتى أخيرًا أعطت انحناءة.  ومع ذلك، بدت ضعيفة جدًا لدرجة أنها بالكاد تستطيع الوقوف، لذلك تقدم شو تشينغ للأمام ومد يده لدعمها.  انهارت بين ذراعيه، ورفرفت رموشها، وكانت تلهث قليلاً بينما تسللت موجة من الدفء إلى رقبتها ووجهها.

 “جيد!”  قال.

 

 

 

 لم تكن دينغ شيوي سعيدًا على الإطلاق بتواجد تشاو تشونغهنغ معه.

Hijazi

 

 مما يمكن أن يقوله شو تشينغ، أعدت الطائفة مهمات مثل هذه لمزارعي تكثيف تشي حتى يتمكنوا من فهم كيفية عمل الحرب.  في الواقع، لم يكن هناك أي خطر تقريبًا.

 لكن ذلك لم يحدث أي فرق بالنسبة لشو تشينغ، حتى عندما أمسك تشاو تشونغ هينغ وهو يحدق خلسة في اتجاه  جبهته.  هذا جعل شو تشينغ فضوليا، لكنه لم يكن قلقا كثيرا بشأن ذلك.  كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أن تشاو تشونغهنغ بذل قصارى جهده لتجنب القيام بأي شيء يسيء إلى شو تشينغ.  في بعض الأحيان، نسي شو تشينغ أنه كان موجودًا.

 لكن ذلك لم يحدث أي فرق بالنسبة لشو تشينغ، حتى عندما أمسك تشاو تشونغ هينغ وهو يحدق خلسة في اتجاه  جبهته.  هذا جعل شو تشينغ فضوليا، لكنه لم يكن قلقا كثيرا بشأن ذلك.  كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أن تشاو تشونغهنغ بذل قصارى جهده لتجنب القيام بأي شيء يسيء إلى شو تشينغ.  في بعض الأحيان، نسي شو تشينغ أنه كان موجودًا.

 

 

 بعد بضعة أيام، عندما أنهى الثلاثة مهمة عشوائية وكانوا يجتمعون بعد ليلة من الراحة، نظر شو تشينغ إلى تشاو تشونغ هنغ بتعبير غريب للغاية.

 في النهاية، ارتعد صوت دينغ شيوي، حتى أخيرًا أعطت انحناءة.  ومع ذلك، بدت ضعيفة جدًا لدرجة أنها بالكاد تستطيع الوقوف، لذلك تقدم شو تشينغ للأمام ومد يده لدعمها.  انهارت بين ذراعيه، ورفرفت رموشها، وكانت تلهث قليلاً بينما تسللت موجة من الدفء إلى رقبتها ووجهها.

 

 

 وعندما رأت دينغ شيوي تشاو تشونغ هينغ، كاد فكها أن يسقط.  نظرت إلى حواجب تشاو تشونغ هنغ، ثم نظرت إلى شو تشينغ، وأصبح تعبيرها أكثر غرابة.

 

 

 لا يهمني مدى ارتفاع قاعدته الزراعية.  فهو لا يستطيع أن يرقى إلى مستوى إخلاصي الذي لا يتزعزع.  ملاحقة المرأة ليست معركة، لذا فإن مستوى الزراعة المرتفع لا يعني شيء .  قاعدة زراعة جدي أعلى من ذلك، وقد ركلته جدتي إلى الرصيف!  ويعيش السيد السابع بمفرده في القمة السابعة.  وهذا يثبت أن وجود قاعدة زراعة عالية لا طائل منه!

 بقي تعبير تشاو تشونغهنغ كما هو دائمًا.  شعر بسعادة غامرة بنفسه، فرفع ذقنه ليمنح شو تشينغ و دينغ شيوي رؤية جيدة لحاجبيه.

 

 

 

 أي شخص حاضر لمراقبة ما كان يحدث سيدرك أن حواجب تشاو تشونغهنغ تبدو الآن تمامًا مثل حواجب شو تشينغ.  سواء كان ذلك مدى ارتفاعها على وجهه، أو طولها، أو زاويتها.  كل شيء كان هو نفسه.

 لم يقل شو تشينغ أي شيء.

 

 وبعد حوالي أسبوع، قررت دينغ شيوي أن الوقت قد حان للانتقال إلى المرحلة الثانية من خطتها.  كانت واثقة من أنها ستكون قادرة خلال هذه المرحلة على التعرف على شو تشينغ بشكل أفضل.  بعد كل شيء، كانت تستعد لكل هذا لعدة أشهر.

 عند رؤية ذلك، أدرك شو تشينغ الآن سبب نظر تشاو تشونغهنغ إلى جبهته خلال الأيام القليلة الماضية.  لقد كان ينظر إلى حاجبيه.

 

 

 

 يعتقد شو تشينغ أن هذا الرجل لديه برغي مفكوك.  ثم تذكر ما قاله الشيخ تشاو عن حفيده، وكان عليه أن يعترف بأن الرجل العجوز كان على حق. 

 

 

 

 تنهدت دينغ شيوي.  بقدر ما كانت تشعر بالقلق، كان تشاو تشونغ هنغ يتصرف وكأنه ممسوس.  تبدو الحواجب المختلفة مختلفة على وجوه الأشخاص المختلفين، وبالطبع، تبدو حواجب شو تشينغ أفضل بكثير على وجه شو تشينغ.  لقد اعتقدت في الواقع أن حواجب تشاو تشونغهنغ الأصلية تبدو جيدة، في حين أن الحواجب الجديدة تبدو غريبة.  في الواقع، كانا يشبهان ريشتي طاووس ملتصقتين بدجاجة برية.

 

 

 لكن من الواضح أن تشاو تشونغهنغ لم يعتقد ذلك.  لقد بدا سعيدًا جدًا، وشعر أنه أصبح الآن أكثر تميزًا عندما نظرت دينغ شيوي في وجهه.  بعد ذلك، بدأ يتطلع إلى أنف شو تشينغ….

 “جيد!”  قال.

 

 

 لم يقل شو تشينغ أي شيء.

 لم يكن لدى شو تشينغ أي مخاوف بشأن طريقة البحث الخاصة بهم.  بناءً على خبرته في قتل زومبي البحر ، كان يعلم أنه حتى لو كان هناك بعضهم مختبئًا في جزر سكان البحر، فلن يتمكن أحد مزارعي تكثيف تشي  مثل دينغ شيويه من العثور عليهم.  ولا حتى أداتها السحرية الخاصة لن تساعد كثيرًا.  ما لم يكشف زومبي البحر عن نفسه عمدًا، فسيكون من السهل عليهم إخفاء هالتهم إلى أجل غير مسمى.

 

 

 خلال الأيام القليلة التالية، كان الثلاثة منهم على ما يرام.  ومع ذلك، استمر مظهر تشاو تشونغهنغ  في التغير ببطء.  ومع ذلك، كان ما يحدث واضحًا جدًا، مما ترك شو تشينغ عاجزًا عن الكلام.

 

 

 

 كان هناك تغيير آخر في تشاو تشونغهنغ والذي كان أكثر إثارة للدهشة لشو تشينغ.  وكان ذلك… كلما قدم تشاو تشونغهنغ هدايا إلى دينغ شيوي، كان يعطيها اثنتين من نفس الشيء.

 

 

 

 وقد فوجئت دينغ شيوي أيضًا بهذا.

 

 

 لا تخبرني أن دينغ شيوي وجدت بالفعل زومبي بحري.

 عندما رأى تشاو تشونغهنغ كيف كان رد فعل شو تشينغ و دينغ شيوي على هذا السلوك الجديد، كان سعيدًا جدًا.  كانت جلسته الأخيرة للزراعة المنعزلة مثمرة للغاية، حيث أدت إلى هذه الفكرة.  عندما تقع في حب شخص ما، كان من الجيد أن تتذكر العبارة الشائعة، أن حب الشخص يمتد حتى إلى الغراب الموجود على سطح منزله.

 

 

 

 لقد كرس حياته لمتابعة دينغ شيوي، وبالتالي، كان عليه التحلي بالصبر.  وشمل ذلك التحلي بالصبر مع أي مسافرين عابرين آخرين واجهوهم.  فلماذا يقدم لها الهدايا بطريقة لا تتوافق مع الوضع الاجتماعي الواضح؟  إذا كان سيقدم هدية، فإنه سيعطي اثنتين!  وبهذه الطريقة، يمكنها تقديم هدية للمسافر العابر، ولكن أيضًا الحصول على هدية لنفسها.  وسوف يسلط الضوء أيضًا على مدى اختلاف تشاو تشونغهنغ.  كان تشاو تشونغهنغ فخورًا حقًا بالطريقة التي فكر بها في كل هذا.  [2]

 

 

 فكر شو تشينغ في الأمر وأدرك أن منطقها منطقي.  أخذ الحبوب .  كافح تشاو تشونغ هينغ للحفاظ على تنفسه ثابتًا، وفرض ابتسامة على وجهه، وأعطى شو تشينغ إيماءة بالموافقة.

 يبدو أن مزاج تشاو تشونغهنغ يتحسن.  في أحد الأيام، بعد أن فتحوا نفقًا مخفيًا مليئًا بالمطفرات، وكانوا ينتظرون أن يتبدد المطفر، قام تشاو تشونغهنغ بسحب علبتي أقراص طبية من رداءه وسلمهما إلى دينغ شيوي.

 

 

 

 عندما فتحتهم دينغ شيوي، بدت متفاجئة.

 

 

 

 “حبوب تجريد المطفرات؟”  قالت.  “هذه حبوب تراث سرية من القمة الثانية.  ولا يُسمح لهم حتى ببيعها.  في العادة، من الصعب أن تضع عينك على واحدة!

 

 

 

 ابتسم تشاو تشونغهنغ وأومأ برأسه.

 

 

 عند رؤية ذلك، أدرك شو تشينغ الآن سبب نظر تشاو تشونغهنغ إلى جبهته خلال الأيام القليلة الماضية.  لقد كان ينظر إلى حاجبيه.

 مع تعبير غريب على وجهها، أمسكت دينغ شيويه الصندوقين ونظرت إلى شو تشينغ.

 كان هناك تغيير آخر في تشاو تشونغهنغ والذي كان أكثر إثارة للدهشة لشو تشينغ.  وكان ذلك… كلما قدم تشاو تشونغهنغ هدايا إلى دينغ شيوي، كان يعطيها اثنتين من نفس الشيء.

 

 لا يهمني مدى ارتفاع قاعدته الزراعية.  فهو لا يستطيع أن يرقى إلى مستوى إخلاصي الذي لا يتزعزع.  ملاحقة المرأة ليست معركة، لذا فإن مستوى الزراعة المرتفع لا يعني شيء .  قاعدة زراعة جدي أعلى من ذلك، وقد ركلته جدتي إلى الرصيف!  ويعيش السيد السابع بمفرده في القمة السابعة.  وهذا يثبت أن وجود قاعدة زراعة عالية لا طائل منه!

 قالت: “الأخ الأكبر شو تشينغ، شكرًا لك على مساعدتي في مهماتي خلال الأيام القليلة الماضية.  وأيضا أشكرك على كل المعلومات المتعلقة بالنباتات .  لدي شعور بأن حبة مثل هذه لن تكون ذات فائدة كبيرة لك.  لكنه نادر.  ربما ستمنحك دراستها بعض الأفكار الجديدة. ” ابتسمت بلطف، وعرضت الحبوب الطبية لشو تشينغ.  “أيضًا، أيها الأخ الأكبر، لقد اعتنيت جيدًا بتشاو تشونغهنغ خلال الأيام القليلة الماضية.  إعتبر هذا جزاء لذلك.”

 

 

 

 فكر شو تشينغ في الأمر وأدرك أن منطقها منطقي.  أخذ الحبوب .  كافح تشاو تشونغ هينغ للحفاظ على تنفسه ثابتًا، وفرض ابتسامة على وجهه، وأعطى شو تشينغ إيماءة بالموافقة.

 خلال الأيام القليلة التالية، كان الثلاثة منهم على ما يرام.  ومع ذلك، استمر مظهر تشاو تشونغهنغ  في التغير ببطء.  ومع ذلك، كان ما يحدث واضحًا جدًا، مما ترك شو تشينغ عاجزًا عن الكلام.

 

 

 نظر شو تشينغ إلى الحبة وكان على وشك وضعها بعيدًا، عندما تغيير تعبيره فجأة ونظر إلى النفق المخفي.  قال وهو يسير نحو مدخل النفق: “عودا أنتما الاثنان”.

 

 

 عندما غضبت من وجوده، قام بسرعة بسحب زلة اليشم الخاصة بالمهمة.  باستخدام طريقة غير معروفة، حصل على نفس المهمة التي حصلت عليها .  وبالتالي، لم يكن أمامها خيار سوى قبول وجوده .

 رداً على ذلك، طارت دينغ شيوي على الفور إلى الخلف، كما فعل تشاو تشونغ هنغ.  وفي الوقت نفسه، كان شو تشينغ يحدق في فم النفق، وضاقت عيناه.  وكان مدخل النفق يقع تحت مبنى منهار.  من الواضح أن المنطقة قد تم حفرها مؤخرًا وتم إعدادها كنوع من المنزل الآمن.  كانت هناك رموز سحرية في كل مكان، على الرغم من أن أيا منها لم يكن يعمل.  على الأرجح، تم إعدادهم لإبقاء النفق مخفيًا.

 

 

 إذا كانت ملاحقة النساء مجرد مسألة قاعدة زراعة، فسيكون لدى البطريرك محظيات كثيرة !  جميع النساء في الطائفة سيكونن له!

 لم يكن النفق كبيرًا؛  تم تصميمه لاستيعاب شخص واحد يزحف من خلاله.  الآن بعد أن تم فتح مدخل النفق، اختلط الهواء البارد بالداخل مع الهواء الساخن الرطب بالخارج وخلق ضبابًا خفيفًا.  يحتوي هذا الضباب على مستويات طفرات قوية، بالإضافة إلى القليل من سم الزومبي.

 أي شخص حاضر لمراقبة ما كان يحدث سيدرك أن حواجب تشاو تشونغهنغ تبدو الآن تمامًا مثل حواجب شو تشينغ.  سواء كان ذلك مدى ارتفاعها على وجهه، أو طولها، أو زاويتها.  كل شيء كان هو نفسه.

 

 

 كان حذر شو تشينغ مستيقظا.  كانت هذه مهمة اختارتها دينغ شيوي للبحث عن زومبي البحر المختبئين في جميع أنحاء جزر سكان البحر.  لقد بحثوا حتى الآن في عدد قليل من المواقع ولكنهم لم يعثروا على أي زومبي.  الآن كانوا في بلدة في جزيرة القبو السفلي ، حيث كانت دينغ شيوي ستخدم أداة سحرية خاصة لاستشعار تقلبات المطفرات غير العادية.  وهذا ما قادهم إلى هنا.

 

 

 عندما رأى تشاو تشونغهنغ كيف كان رد فعل شو تشينغ و دينغ شيوي على هذا السلوك الجديد، كان سعيدًا جدًا.  كانت جلسته الأخيرة للزراعة المنعزلة مثمرة للغاية، حيث أدت إلى هذه الفكرة.  عندما تقع في حب شخص ما، كان من الجيد أن تتذكر العبارة الشائعة، أن حب الشخص يمتد حتى إلى الغراب الموجود على سطح منزله.

 لم يكن لدى شو تشينغ أي مخاوف بشأن طريقة البحث الخاصة بهم.  بناءً على خبرته في قتل زومبي البحر ، كان يعلم أنه حتى لو كان هناك بعضهم مختبئًا في جزر سكان البحر، فلن يتمكن أحد مزارعي تكثيف تشي  مثل دينغ شيويه من العثور عليهم.  ولا حتى أداتها السحرية الخاصة لن تساعد كثيرًا.  ما لم يكشف زومبي البحر عن نفسه عمدًا، فسيكون من السهل عليهم إخفاء هالتهم إلى أجل غير مسمى.

 

 

 

 مما يمكن أن يقوله شو تشينغ، أعدت الطائفة مهمات مثل هذه لمزارعي تكثيف تشي حتى يتمكنوا من فهم كيفية عمل الحرب.  في الواقع، لم يكن هناك أي خطر تقريبًا.

 يبدو أن مزاج تشاو تشونغهنغ يتحسن.  في أحد الأيام، بعد أن فتحوا نفقًا مخفيًا مليئًا بالمطفرات، وكانوا ينتظرون أن يتبدد المطفر، قام تشاو تشونغهنغ بسحب علبتي أقراص طبية من رداءه وسلمهما إلى دينغ شيوي.

 

 

 منذ لحظات، بعد أن فتحت دينغ شيوي النفق، نبه المطفر القوي الذي خرج منه شو تشينغ إلى حقيقة أن شيئًا غريبًا كان يحدث.

 

 

 لم تكن دينغ شيوي سعيدًا على الإطلاق بتواجد تشاو تشونغهنغ معه.

 لا تخبرني أن دينغ شيوي وجدت بالفعل زومبي بحري.

 أي شخص حاضر لمراقبة ما كان يحدث سيدرك أن حواجب تشاو تشونغهنغ تبدو الآن تمامًا مثل حواجب شو تشينغ.  سواء كان ذلك مدى ارتفاعها على وجهه، أو طولها، أو زاويتها.  كل شيء كان هو نفسه.

 

 

 تومض عيون شو تشينغ، وألقى بعض مسحوق السم في النفق، وقام أيضًا بتحييد سم الزومبي.  ومع ذلك، كان ذلك عندما أدرك أن سم الزومبي قد انهار منذ فترة طويلة وأصبح غير فعال.  وبينما كان يقف هناك لتقييم الوضع، تردد صوت ضعيف من داخل النفق.

 بعد وصوله إلى جزر سكان البحر ، تجاهل كل إحساس باللياقة والوجه، وذهب للعثور على دينغ شيوي.  وبمجرد أن وجدها، رفض أن يترك جانبها.

 

 

 “أبي، عد إلى المنزل…”

 “حبوب تجريد المطفرات؟”  قالت.  “هذه حبوب تراث سرية من القمة الثانية.  ولا يُسمح لهم حتى ببيعها.  في العادة، من الصعب أن تضع عينك على واحدة!

 

 يبدو أن مزاج تشاو تشونغهنغ يتحسن.  في أحد الأيام، بعد أن فتحوا نفقًا مخفيًا مليئًا بالمطفرات، وكانوا ينتظرون أن يتبدد المطفر، قام تشاو تشونغهنغ بسحب علبتي أقراص طبية من رداءه وسلمهما إلى دينغ شيوي.

 بدا الأمر وكأنه نداء صبي صغير، مملوء بالشوق.  في الواقع، عندما وصل إلى آذان شو تشينغ، بدا الأمر واقعيًا للغاية لدرجة أنه تساءل عما إذا كان هناك بالفعل صبي في النفق.

 الفصل 167: الوضع الاجتماعي الواضح

 

 ابتسم تشاو تشونغهنغ وأومأ برأسه.

 عندما انقبض بؤبؤي عين شو تشينغ، سمعت دينغ شيوي وتشاو تشونغ هينغ الصوت أيضًا، وتغيرت تعبيراتهما.

 نظر شو تشينغ إلى الحبة وكان على وشك وضعها بعيدًا، عندما تغيير تعبيره فجأة ونظر إلى النفق المخفي.  قال وهو يسير نحو مدخل النفق: “عودا أنتما الاثنان”.

 

 

 “هل هو هجوم؟”  سأل تشاو تشونغ هينغ وهو يتنفس بشدة.

 

…….

 عندما فتحتهم دينغ شيوي، بدت متفاجئة.

Hijazi

 يبدو أن مزاج تشاو تشونغهنغ يتحسن.  في أحد الأيام، بعد أن فتحوا نفقًا مخفيًا مليئًا بالمطفرات، وكانوا ينتظرون أن يتبدد المطفر، قام تشاو تشونغهنغ بسحب علبتي أقراص طبية من رداءه وسلمهما إلى دينغ شيوي.

……

 

 شو تشينغ لم يهتم.  بعد كل شيء، لم يكن له أي علاقة به.  علاوة على ذلك، بعد حساب الوقت المنقضي، أدرك أنهم يقتربون جدًا من نهاية المهمة التي تستغرق شهرًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط