الإشمئزاز، أصبحت الحرب حادة
الفصل 263 – الإشمئزاز، أصبحت الحرب حادة
ليس فقط شياو تيانياو كان فضوليًا حول حظ لين تشوجيو ، ولكن أيضًا ليو باي.
بعد كل شيء ، بالمقارنة مع ملجأ الأيتام ، كانت الحبوب التي سُرقت أكثر أهمية بكثير.
سو تشا لم يسمح لهم بالانتظار لفترة طويلة ، وقال: “عندما كانت الأميرة تنقذ الاثنين ، ابن العميد مينغ ، مينغ شيويوان كان في شارع زو كوي.”
أين كانت هذه اللقطة وما الهدف منها وماالذى حصل بعدها
“مينغ شيويوان؟” فتح ليو باي فمه في دهشة. “كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه الصدفة الجيدة؟ “كان هذا الحظ جيدًا جدًا.
الفصل 263 – الإشمئزاز، أصبحت الحرب حادة ليس فقط شياو تيانياو كان فضوليًا حول حظ لين تشوجيو ، ولكن أيضًا ليو باي.
“لهذا السبب قلت ، الأميرة محظوظة”. كانت عيون سو تشا تتألق قليلاً ، وكان سعيدًا للغاية.
حدث أن أقوى 200 ألف من الجنود المفقودة كونوا الجنود الأصليين لشياو تيانياو. تحت قيادة القائد شو ، طاردوا الجيش الشمالي في الغابة. تم استخدامهم كأعلاف مدفع لمهاجمة الجيش الشمالي.
أومأ شياو تيانياو برأسه بلطف: “لقد كانت محظوظة حقًا”. كان لا يزال يفكر في الأمر ، وما الذي يجب عمله لجعل أسرة مينغ تلاحظ موهبة لين تشوجيو الطبية. ولكن على ما يبدو ، لم يعد بحاجة إلى فعل أي شيء ، فقد التقت لين تشوجيو بالفعل مع مينغ شيويوان.
وناو ننتقل للمسابقة
ومع ذلك ، فإن لدى سو تشا مخاوف أيضًا: “لكنني أخشى أن عائلة مينغ قد تعتقد أننا صنعنا هذا الحدث فقط.”
بكلمات الإمبراطور ، لم يقل مسؤولو المحكمة أي شيء. أصبحت الحادثة التي وقعت في ملجأ الأيتام كبيرة ، لكنها كانت مجرد مسألة تافهة. يمكن القول أن هذا الحادث لم يُلاحظ إلا بسبب تورط شياو تيانياو.
“لا يهم ، إذا لم تمتلك لين تشوجيو مقدرة حقيقية ، بغض النظر عن عدد المرات صنعنا،سيكون بلا فائدة.” العميد مينغ ذكي. حتى لو صنعنا الأحداث، أو أجرينا الحسابات. سوف يعلم العميد مينغ ما إذا كان فخ أم لا.
كانت الغابة كثيفة ولديها طريق معقد. كان من المستحيل على الناس البقاء على قيد الحياة. حتى لو كان لدى الجيش ما يكفي من الغذاء ، فلن يدوم طويلاً. لن يدخل الأشخاص ذوو العقول إلى تلك الغابة أبدًا. لذلك ، عندما علم القائد شو بإختفاء 200 ألف جندي والحبوب تمامًا بعد دخولهم إلى الغابة ، كان يعلم على الفور أنه قد خُدع.
*
إذا لم يظهر شياو تيانياو في ملجأ الأيتام ، فسيتم مسح هذا الحادث بواسطة المسؤولين بصمت ولن يصل إلى آذان الإمبراطور.
تمامًا كما أعتقد شياو تيانياو ، اعتقد العميد مينغ أن هذا من قِبل شياو تيانياو ، لكنه لم يكن مشمئزاً. شياو تيانياو فقط سمح لهم برؤية قدرة أميرته. قرار عائلة مينغ النهائي لا علاقة له به.
لقد أراد أن يستعيد الحبوب في جبل الأشباح ، لكن القضية الأكثر أهمية الآن هي إطعام الخط الأمامي.
“الأمير شياو جيد في الحساب”. وبغض النظر عن الغرض من شياو تيانياو ، فهم يعرفون الآن أن الأميرة شياو لديها موهبة طبية. وكانت هي الشخص الذي شفي مرض الأمير شياو ومرض الأمير شياو زيان. العميد مينغ الآن يرى بعض الأمل في النهاية.
أين كانت هذه اللقطة وما الهدف منها وماالذى حصل بعدها
وضع شياو تيانياو هذه المسرحية ، فقط ليقول لهم أنه ليس فقط الطبيب الإلهي مو هو أملهم.
تلقى الجيش الشمالي أيضًا الأخبار التي تفيد بأن ساقي شياو تيانياو قد شفيت. عرف الجيش الشمالي جيدًا أن الإمبراطور الشرقي يكره شياو تيانياو أكثر من غيره وسيخطط لإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن. لذلك ، لن يحصل شياو تيانياو على فرصة لاستعادة قوته.
“شيويوان ، إذا لم تكن على استعداد لقبول علاج الطبيب الإلهي مو ، فماذا عن الأميرة شياو؟” سلم العميد مينغ المعلومات التي وجدها جواسيسه الخفية لابنه “لكن قد تكون هذه الأشياء خاطئة. كانت المهارات الطبية للأميرة شياو رائعة ، لكنها لم تكن مشهورة مثل الطبيب الإلهي مو. “
كانت الدولة الشرقية غنية ، لكنهم لا يستطيعون تحمل السرقة مرة أخرى. كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الخط الأمامي لم يعد ينتظر الدفعة الثالثة من الحبوب …
مينغ شيويوان لم يرد على الفور. بدلاً من ذلك ، قرأ المعلومات المكتوبة على الورقة. نظر إليها مرتين إلى ثلاث مرات. بعد القراءة ، كتب كلمتين فقط: لا تعجل!
بعد تأكيد هذا الخبر ، أمر الإمبراطور فوراً القائد شو بمهاجمة جيش الشمال بكل قوته. يجب عليه اللحاق بجيش الشمال وإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن. إذا لزم الأمر ، يمكنه التضحية بـ 300 ألف جندي الذين ينتمون في الأصل إلى شياو تيانياو ، لكن …
نعم ، ليست هناك حاجة للاستعجال.
الفصل 263 – الإشمئزاز، أصبحت الحرب حادة ليس فقط شياو تيانياو كان فضوليًا حول حظ لين تشوجيو ، ولكن أيضًا ليو باي.
مينغ شيويوان يأمل حقًا في أن يتكلم ، لكنه لم يكن في عجلة من أمره. بعد كل شيء ، حتى لو كان لا يستطيع الكلام ، يمكنه العيش بشكل جيد للغاية. كان راضيا عن حياته الحالية. إذا لم يصر والديه ، فلن يأتي إلى الشرق لتلقي العلاج الطبي.
أقوى 200 ألف جنود الشرق اختفت في الغابة. ولكن ليس هذا فحسب ، فقد اختفت أيضًا حبوب جيش الخط الأمامي.
لكن بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يتكلم مثل الآخرين. ومع ذلك ، لم يكن الأمر عاجلاً ولا ضرورياً.
نعم ، ليست هناك حاجة للاستعجال.
“حسنًا ، سأستمع إليك ، ليس هناك عجلة من امرنا”. العميد مينغ يعرف أنه لا يستطيع إقناع ابنه ، لذلك غادر فقط.
وناو ننتقل للمسابقة
*
“حسنًا ، سأستمع إليك ، ليس هناك عجلة من امرنا”. العميد مينغ يعرف أنه لا يستطيع إقناع ابنه ، لذلك غادر فقط.
بسبب مشاركة لين تشوجيو و شياو تيانياو في قضية ملجأ الأيتام ، أصبحت الضجة كبيرة. في اليوم التالي ، تم استدعاء مسؤولي الدولة ووزير الإيرادات وإدانتهم بالإهمال واجباتهم. كان ملجأ الأيتام تحت إدارة وزارة الإيرادات. عندما حدث مثل هذا الشيء الكبير ، تم توبيخ إدارتهم بشكل كبير.
نعم ، ليست هناك حاجة للاستعجال.
كان الامبراطور غير مدرك تماما لهذا الحدث الخاطئ وراء ملجأ الأيتام. ومع ذلك ، على الرغم من أنه غير راض عن وزارة الإيرادات ، إلا أنه كان غير راضٍ أكثر عن لين تشوجيو وشياو تيانياو.
والسؤااااااااااااااااااااااااااااال هو
من وجهة نظر الإمبراطور، كشف شياو تيانياو الأشياء البشعة لملجأ الأيتام من أجل ضرب وجهه.
o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o
وبخ الإمبراطور وزير الإيرادات ، فأمره بالتحقيق في كل شيء عن هذه القضية ومعاقبة الشخص المسؤول وفقًا للقانون. وفي الوقت نفسه ، تم توبيخ مسؤول الدولة لاتهامه الناس زوراً.
مينغ شيويوان يأمل حقًا في أن يتكلم ، لكنه لم يكن في عجلة من أمره. بعد كل شيء ، حتى لو كان لا يستطيع الكلام ، يمكنه العيش بشكل جيد للغاية. كان راضيا عن حياته الحالية. إذا لم يصر والديه ، فلن يأتي إلى الشرق لتلقي العلاج الطبي.
بكلمات الإمبراطور ، لم يقل مسؤولو المحكمة أي شيء. أصبحت الحادثة التي وقعت في ملجأ الأيتام كبيرة ، لكنها كانت مجرد مسألة تافهة. يمكن القول أن هذا الحادث لم يُلاحظ إلا بسبب تورط شياو تيانياو.
وضع شياو تيانياو هذه المسرحية ، فقط ليقول لهم أنه ليس فقط الطبيب الإلهي مو هو أملهم.
إذا لم يظهر شياو تيانياو في ملجأ الأيتام ، فسيتم مسح هذا الحادث بواسطة المسؤولين بصمت ولن يصل إلى آذان الإمبراطور.
كان الامبراطور غير مدرك تماما لهذا الحدث الخاطئ وراء ملجأ الأيتام. ومع ذلك ، على الرغم من أنه غير راض عن وزارة الإيرادات ، إلا أنه كان غير راضٍ أكثر عن لين تشوجيو وشياو تيانياو.
بعد كل شيء ، بالمقارنة مع ملجأ الأيتام ، كانت الحبوب التي سُرقت أكثر أهمية بكثير.
الحمد لله ثلاثية اليوم انتهت
وانطلاقًا من تقرير المعركة الأخير ، كان الخط الأمامي عصبيًا جدًا. في البداية ، استخدم القائد شو قواته بحكمة وفاز بالعديد من المعارك. لم يهاجم بتهور ، لقد كان يقاتل بثبات. اعتقد الإمبراطور أن النصر كان في قبضة يده. ومع ذلك ، تم علاج ساقي شياو تيانياو!
مينغ شيويوان لم يرد على الفور. بدلاً من ذلك ، قرأ المعلومات المكتوبة على الورقة. نظر إليها مرتين إلى ثلاث مرات. بعد القراءة ، كتب كلمتين فقط: لا تعجل!
بعد تأكيد هذا الخبر ، أمر الإمبراطور فوراً القائد شو بمهاجمة جيش الشمال بكل قوته. يجب عليه اللحاق بجيش الشمال وإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن. إذا لزم الأمر ، يمكنه التضحية بـ 300 ألف جندي الذين ينتمون في الأصل إلى شياو تيانياو ، لكن …
“شيويوان ، إذا لم تكن على استعداد لقبول علاج الطبيب الإلهي مو ، فماذا عن الأميرة شياو؟” سلم العميد مينغ المعلومات التي وجدها جواسيسه الخفية لابنه “لكن قد تكون هذه الأشياء خاطئة. كانت المهارات الطبية للأميرة شياو رائعة ، لكنها لم تكن مشهورة مثل الطبيب الإلهي مو. “
تلقى الجيش الشمالي أيضًا الأخبار التي تفيد بأن ساقي شياو تيانياو قد شفيت. عرف الجيش الشمالي جيدًا أن الإمبراطور الشرقي يكره شياو تيانياو أكثر من غيره وسيخطط لإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن. لذلك ، لن يحصل شياو تيانياو على فرصة لاستعادة قوته.
أومأ شياو تيانياو برأسه بلطف: “لقد كانت محظوظة حقًا”. كان لا يزال يفكر في الأمر ، وما الذي يجب عمله لجعل أسرة مينغ تلاحظ موهبة لين تشوجيو الطبية. ولكن على ما يبدو ، لم يعد بحاجة إلى فعل أي شيء ، فقد التقت لين تشوجيو بالفعل مع مينغ شيويوان.
كان لدى الجيش الشمالي أيضًا نفس فكرة الإمبراطور الشرقي ، لكنه تحرك أولاً. باستخدام فكرة إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن ، خدع الجيش الشمالي الجيش الشرقي وقادهم إلى غابة.
سو تشا لم يسمح لهم بالانتظار لفترة طويلة ، وقال: “عندما كانت الأميرة تنقذ الاثنين ، ابن العميد مينغ ، مينغ شيويوان كان في شارع زو كوي.”
أقوى 200 ألف جنود الشرق اختفت في الغابة. ولكن ليس هذا فحسب ، فقد اختفت أيضًا حبوب جيش الخط الأمامي.
“الأمير شياو جيد في الحساب”. وبغض النظر عن الغرض من شياو تيانياو ، فهم يعرفون الآن أن الأميرة شياو لديها موهبة طبية. وكانت هي الشخص الذي شفي مرض الأمير شياو ومرض الأمير شياو زيان. العميد مينغ الآن يرى بعض الأمل في النهاية.
حدث أن أقوى 200 ألف من الجنود المفقودة كونوا الجنود الأصليين لشياو تيانياو. تحت قيادة القائد شو ، طاردوا الجيش الشمالي في الغابة. تم استخدامهم كأعلاف مدفع لمهاجمة الجيش الشمالي.
سو تشا لم يسمح لهم بالانتظار لفترة طويلة ، وقال: “عندما كانت الأميرة تنقذ الاثنين ، ابن العميد مينغ ، مينغ شيويوان كان في شارع زو كوي.”
كانت الغابة كثيفة ولديها طريق معقد. كان من المستحيل على الناس البقاء على قيد الحياة. حتى لو كان لدى الجيش ما يكفي من الغذاء ، فلن يدوم طويلاً. لن يدخل الأشخاص ذوو العقول إلى تلك الغابة أبدًا. لذلك ، عندما علم القائد شو بإختفاء 200 ألف جندي والحبوب تمامًا بعد دخولهم إلى الغابة ، كان يعلم على الفور أنه قد خُدع.
“لا يهم ، إذا لم تمتلك لين تشوجيو مقدرة حقيقية ، بغض النظر عن عدد المرات صنعنا،سيكون بلا فائدة.” العميد مينغ ذكي. حتى لو صنعنا الأحداث، أو أجرينا الحسابات. سوف يعلم العميد مينغ ما إذا كان فخ أم لا.
الجيش الشمالي لم يخطط كل شيء بمفرده. لقد وضعوا خطط مع الأمير شياو. مع هذه الطريقة ، كان الأمير شياو قادراً على إنقاذ واستعادة جيشه القوي.
مينغ شيويوان لم يرد على الفور. بدلاً من ذلك ، قرأ المعلومات المكتوبة على الورقة. نظر إليها مرتين إلى ثلاث مرات. بعد القراءة ، كتب كلمتين فقط: لا تعجل!
يمكن القول أن الجنود البالغ عددهم 300 ألف جندي الذين دربهم الأمير شياو شخصيًا هم الجيش الأكثر رعباً في الدولة الشرقية. حتى جيش الشمال خائف منهم. ولكن الآن ، 200 ألف جندي والجرحى 100 ألف جندي في عداد المفقودين. حتى لو أضاف البلد الشرقي 300 ألف جندي آخر ، فإن الجيش الشمالي لن يخاف منهم.
ترجمة وتدقيق: Mariam
كانت هزيمة جيش الشمال في الأفق ، ولكن بسبب هذه المسرحية ، انتهى بهم المطاف فائزين. من ناحية أخرى ، بسبب هزيمتهم المفاجئة ، أصبحت معنويات الجنود الشرقيين الآخرين منخفضة. إلى جانب فقدان عدد كبير من الحبوب ، أصبح الجيش الشرقي في وضع سيء.
كان لدى الجيش الشمالي أيضًا نفس فكرة الإمبراطور الشرقي ، لكنه تحرك أولاً. باستخدام فكرة إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن ، خدع الجيش الشمالي الجيش الشرقي وقادهم إلى غابة.
كتب القائد شو دا على الفور رسالة للإبلاغ عن الوضع على خط المواجهة وكتب أيضا تكهناته الخاصة. لذلك ، عندما قرأ الإمبراطور تقريره ، كاد الإمبراطور يسعل الدم غاضبًا.
o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o
إنه يريد استخدام هذه الحرب لاستهلاك جيش شياو تيانياو ومنعه من استعادة قوته العسكرية. ولكن الآن بعد أن اختفى جنود شياو تيانياو في الغابة ، عرف على الفور أنها كانت مؤامرة شياو تيانياو.
يجب التحقيق مع شياو تيانياو بسبب هذا. لكن المهمة الأكثر إلحاحاً الآن هي الحرب بين الدولة الشرقية والشمالية. لا يمكن أن يخسر البلد الشرقي. أو على الأرجح ، لا يمكن أن يخسر الإمبراطور الشرقي.
لقد أراد أن يستعيد الحبوب في جبل الأشباح ، لكن القضية الأكثر أهمية الآن هي إطعام الخط الأمامي.
أصدر الإمبراطور مرسومًا على الفور ، ليس فقط لإرسال ما يكفي من الطعام إلى القائد شو ، بل قدم له أيضًا 200 ألف جندي وخيول إضافية. الآن بعد أن كان هناك 700 ألف جندي وخيول بين يدي القائد شو. لم يكن لدى الجيش الشمالي فرصة للفوز في هذه الحرب. كان الإمبراطور ممتلئًا بالثقة في المعركة التالية ، لكن …
وبخ الإمبراطور وزير الإيرادات ، فأمره بالتحقيق في كل شيء عن هذه القضية ومعاقبة الشخص المسؤول وفقًا للقانون. وفي الوقت نفسه ، تم توبيخ مسؤول الدولة لاتهامه الناس زوراً.
تم سرقة الحبوب التي تم إرسالها مرة أخرى إلى الخط الأمامي.
بكلمات الإمبراطور ، لم يقل مسؤولو المحكمة أي شيء. أصبحت الحادثة التي وقعت في ملجأ الأيتام كبيرة ، لكنها كانت مجرد مسألة تافهة. يمكن القول أن هذا الحادث لم يُلاحظ إلا بسبب تورط شياو تيانياو.
استهلاك 700 ألف جندي كل يوم لم يكن صغيرا. لم يستطع القائد شو دعمهم جميعًا.
بكلمات الإمبراطور ، لم يقل مسؤولو المحكمة أي شيء. أصبحت الحادثة التي وقعت في ملجأ الأيتام كبيرة ، لكنها كانت مجرد مسألة تافهة. يمكن القول أن هذا الحادث لم يُلاحظ إلا بسبب تورط شياو تيانياو.
لقد أراد أن يستعيد الحبوب في جبل الأشباح ، لكن القضية الأكثر أهمية الآن هي إطعام الخط الأمامي.
بعد كل شيء ، بالمقارنة مع ملجأ الأيتام ، كانت الحبوب التي سُرقت أكثر أهمية بكثير.
كانت الدولة الشرقية غنية بالطعام والموارد. لديهم ما يكفي من القوة لزراعة الحبوب في أرضهم. لكن من الذي سيرسل الحبوب في الخط الأمامي؟ ألن يواجه حادثة أخرى؟
وضع شياو تيانياو هذه المسرحية ، فقط ليقول لهم أنه ليس فقط الطبيب الإلهي مو هو أملهم.
كانت الدولة الشرقية غنية ، لكنهم لا يستطيعون تحمل السرقة مرة أخرى. كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الخط الأمامي لم يعد ينتظر الدفعة الثالثة من الحبوب …
كانت هزيمة جيش الشمال في الأفق ، ولكن بسبب هذه المسرحية ، انتهى بهم المطاف فائزين. من ناحية أخرى ، بسبب هزيمتهم المفاجئة ، أصبحت معنويات الجنود الشرقيين الآخرين منخفضة. إلى جانب فقدان عدد كبير من الحبوب ، أصبح الجيش الشرقي في وضع سيء.
ترجمة وتدقيق: Mariam
o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o
الحمد لله ثلاثية اليوم انتهت
بعد كل شيء ، بالمقارنة مع ملجأ الأيتام ، كانت الحبوب التي سُرقت أكثر أهمية بكثير.
وناو ننتقل للمسابقة
من وجهة نظر الإمبراطور، كشف شياو تيانياو الأشياء البشعة لملجأ الأيتام من أجل ضرب وجهه.
والسؤااااااااااااااااااااااااااااال هو
الجيش الشمالي لم يخطط كل شيء بمفرده. لقد وضعوا خطط مع الأمير شياو. مع هذه الطريقة ، كان الأمير شياو قادراً على إنقاذ واستعادة جيشه القوي.
الحمد لله ثلاثية اليوم انتهت
أين كانت هذه اللقطة وما الهدف منها وماالذى حصل بعدها
“لهذا السبب قلت ، الأميرة محظوظة”. كانت عيون سو تشا تتألق قليلاً ، وكان سعيدًا للغاية.
o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o o(〃^▽^〃)o
كانت الغابة كثيفة ولديها طريق معقد. كان من المستحيل على الناس البقاء على قيد الحياة. حتى لو كان لدى الجيش ما يكفي من الغذاء ، فلن يدوم طويلاً. لن يدخل الأشخاص ذوو العقول إلى تلك الغابة أبدًا. لذلك ، عندما علم القائد شو بإختفاء 200 ألف جندي والحبوب تمامًا بعد دخولهم إلى الغابة ، كان يعلم على الفور أنه قد خُدع.
طبعا بمزح بس عن جد مين يقدر يتذكر الموقف دا حصل أمتى
لكن بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يتكلم مثل الآخرين. ومع ذلك ، لم يكن الأمر عاجلاً ولا ضرورياً.
مينغ شيويوان يأمل حقًا في أن يتكلم ، لكنه لم يكن في عجلة من أمره. بعد كل شيء ، حتى لو كان لا يستطيع الكلام ، يمكنه العيش بشكل جيد للغاية. كان راضيا عن حياته الحالية. إذا لم يصر والديه ، فلن يأتي إلى الشرق لتلقي العلاج الطبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات