Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حياة المتسلق الثانية 11

البرنامج التعليمي (9)

البرنامج التعليمي (9)

 

*ضحكة مكتومة*

الفصل 11

‘بذكر ذلك،’

– البرنامج التعليمي (9)-

كنا نتوقع أن يحدث ذلك لأنهم كانوا جميعًا متفاخرين بذلك. كنت أعلم أنهم سيتعرضون للضرب يومًا ما. و هاهو قد حدث، هم ليسوا بتلك الروعة.

في اللحظة تقابل أعينهم مع أعين يون-وو الشرسة ، تجمد زملاء كين في أماكنهم.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

مجرد النظر إلى عينيه الخاليتين من المشاعر جعل سيقانهم ترتجف بشكل غير إرادي.

” قدرته تتيح له إضفاء المانا على أي شخص أو اداة. لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الأشياء هنا “.

“مالذي، و لماذا تفعل هذا! فلاعلاقة لك بهذا الصبي! لماذا توقفنا؟! ”

“و ما الخطب فى ذلك؟”

استجمع أحدهم شجاعته ليصرخ في وجه يون-وو.

“واااااه!”

عادة لا يتدخل اللاعبون في أعمال بعضهم البعض.كانت مثل القاعدة غير المكتوبة التي يعلمها جميع من في البرنامج التعليمي.

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

كان لكل منهم وجهات نظر مختلف وتعاملات مختلفة مع مشاكلهم.

“مالذي، و لماذا تفعل هذا! فلاعلاقة لك بهذا الصبي! لماذا توقفنا؟! ”

و باتت الكراهية تجاه الآخرين ممّن يتدخل في شؤونهم سمة مشتركة بين اللاعبين ذوي العلاقات القوية.

[تفاديًا للغلط الآن اللي بيتكلم هو أخي يون-وو و هذه ذكرياته]

لذلك من الناحية الفنية ، لم يكن لدى يون-وو أي سبب ليتدخل في الوضع.

“و ما الخطب فى ذلك؟”

الا أن يون-وو صارحهم بقول:

“لكنك قلت إن الرجل قد ثمل للتو مع أرنجدون ، لذلك فهذا سيثير جنون تشونغ-هو، أليس كذلك؟”

“أنا لا أرضى بذلك.”

تثاؤب الصبي.

“مالذي؟،ماذا؟”

بشعره الأشعث ،و ملابسه الريفية ، ومظهره المريب. لم يكن الشخص الذي يترك انطباعًا قويًا لدى الآخرين.

“قلت إنني لا أرضى بذلك. هل لديك أي مشكلة في ذلك؟ ”

“حسنًا ، لست مقتنعًا بعد. من المتعب للغاية الاشتباكوفي مشاكل مع تشونغ-هو “.

“…!”

تمكن من ضرب الخنجر.

“…!”

أعطاهم يون-وو نظرة سخرية وضغط على قدمه بقوة أكبر ، مما أدى إلى كسر العمود الفقري لكين.

قال يون-وو ساخرًا منهم.

اندفع يون-وو مقتربًا منه ، ليضرب صدره باستعمال كوعه ، وضرب قفصه الصدري بركبته ، ولكم بطنه.

“أنتم يا رفاق تفعلون ما يحلو لكم ، فمن أنتم لتقولوا أنٌي لا أستطيع؟”

لكن العيون المرعبة التي ترمش خلف القناع جعلتهم غير قادرين على قول أي شيء من بعد الآن.

أرادوا الصراخ معارضة لمثل هذا الهراء.

“هيونغ ، هذه فكرة سيئة.”

لكن العيون المرعبة التي ترمش خلف القناع جعلتهم غير قادرين على قول أي شيء من بعد الآن.

“ماذا؟! و منذ متى وأنت تهتم بذلك؟ ”

كان لديهم حدس يخبرهم بأنهم قد يدخلون في فوضى كبيرة إذا استمروا على هذا النحو.

في تلك اللحظة ، ركض العضوان الآخران من خلف يون-وو مؤرجحين سيوفهما نحو رقبته وخصره.

تحدث يون-وو.

الحكمة ، الإدراك ، الملاحظة، التركيز ، المثابرة ، إلخ.

“ضعوا أسلحتكم جانبا”.

كان أمامه طريق طويل ليقطعه، لكنه لم يمانع في هذا النوع من الكلام القصير فقط من أجل بعض الانتعاش.

“….”

“….”

“….”

“سوف أقتلك!”

*كسر*

“قلت إنني لا أرضى بذلك. هل لديك أي مشكلة في ذلك؟ ”

“آاااااه!”

لكن مظهره تغير تمامًا بمجرد أن وجد ما يثير اهتمامه بجوار البوابة.

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

“آاااه!،قدمي!”

“افعلها! ارمها بعيدا! نحن نرجوك!”

*كسر*

في النهاية ، لم يعد بإمكان كين التحمل أكثر من ذلك وبدأ بالصراخ.

‘بذكر ذلك،’

بدأ الثلاثة باسقاط أسلحتهم واحدًا تلو الآخر أثناء النظر إلى بعضهم البعض.

لكن يون-وو ذهب في سبيله الخاص دون الالتفات إلى الوراء.

* رعشة * * رعشة *

*غرغرة*

“حسنًا الآن ، دع كين يرحل.”

“أين الممر الذي يؤدي إلى القسم B؟”

قال أحدهم بصوت مرتعش ، بينما هو واقف في حالة تأهب ضد يون-وو.

استجمع أحدهم شجاعته ليصرخ في وجه يون-وو.

في تلك اللحظة،

كان شعوره مثل طفل وجد لعبة ممتعة.

*ضحكات ساخرة*

‘بذكر ذلك،’

“أغبياء.”

“اعتنِ بنفسك. و لتحذر من الأشخاص الآخرين من الآن فصاعدًا “.

أعطاهم يون-وو نظرة سخرية وضغط على قدمه بقوة أكبر ، مما أدى إلى كسر العمود الفقري لكين.

“….”

*تحطيم*

*تقطر*

تراجعت عينا كين إلى الوراء ،مغشيًا عليه ساقطًا على الأرض.

“إذا كان بإمكاني إبقائه قريبًا مني …”

لكنه لازال يتنفس، حتى و ان كان من الواضح أنه لن يقدر على تحريك أطرافه بعد الآن.

مجرد النظر إلى عينيه الخاليتين من المشاعر جعل سيقانهم ترتجف بشكل غير إرادي.

“هذ…، هذا ليس ما وعدتنا به!… آااك!”

أعطى الصبي علامة تعجب صغيرة قائلا “أوه!” ، وابتسم ابتسامة خبيثة وهو ينظر إلى البوابة المؤدية نحو القسم A.

صاح أحدهم بينما يتغير وجهه ليصبح شاحبًا و يشهق شهقة متفاجئة.

اندفع يون-وو مقتربًا منه ، ليضرب صدره باستعمال كوعه ، وضرب قفصه الصدري بركبته ، ولكم بطنه.

و قبل أنا يلاحظ ذلك، كانيون-وو قد ألقى خنجرا عليه بالفعل.

“افعلها! ارمها بعيدا! نحن نرجوك!”

تمكن من ضرب الخنجر.

لهذا السبب أراد أن يعبر عن امتنانه.

في غضون ذلك ، اقترب منه يون-وو بسرعة ضاربًا رقبته بمقبض الخنجر.

أعطاهم يون-وو نظرة سخرية وضغط على قدمه بقوة أكبر ، مما أدى إلى كسر العمود الفقري لكين.

اندفع يون-وو مقتربًا منه ، ليضرب صدره باستعمال كوعه ، وضرب قفصه الصدري بركبته ، ولكم بطنه.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

*طحن*

‘بذكر ذلك،’

*سحق*

اندهش يول لوهلة ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأ.

لقد تمزقت عضلاته و طحنت جميع العظام من ضرباته، المصحوبة بصوت انفجار في الهواء. ليحطم فكه و يسقط ثلاثً او أربع من أسنانه الأمامية.

“….”

*تقطر*

لقد سمع بعض السخرية منه ، لكنه لم يسمع قط بضحكة حقيقة من يون-وو.

في النهاية سقط على الأرض ملطخًا بدماءه.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

بالكاد يلهث للحصول على رشفة من الهواء.  بدا كما لو أنه سيتوقف عن التنفس تمامًا في أي لحظة.

لكن العيون المرعبة التي ترمش خلف القناع جعلتهم غير قادرين على قول أي شيء من بعد الآن.

“سوف أقتلك!”

الا أن يون-وو صارحهم بقول:

“فلتمت!”

كان يون-وو هادئًا ومسترخيًا كما لو أنه قد انتهى من التنزه للتو.

في تلك اللحظة ، ركض العضوان الآخران من خلف يون-وو مؤرجحين سيوفهما نحو رقبته وخصره.

” قدرته تتيح له إضفاء المانا على أي شخص أو اداة. لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الأشياء هنا “.

في محاولة يائسة منهم.

“شكرا لك! هيونغ*! سأصبح مثلك يوما ما! ”

لقد انهار اثنان من زملائهم في الفريق دون إلحاق أدنى ضرر.
والهروب لم يعد خيارًا.
لذا حاولوا المقاومة على الأقل.

كان لكل منهم وجهات نظر مختلف وتعاملات مختلفة مع مشاكلهم.

أنزل يون-وو نفسه على مستوى الأرض لتجنب الهجمات و في نفس الوقت سحب خنجره من خصره و قام بقطع ما امامه.

ثم ابتسم بخجل.

*قطع* *قطع*

لكن يون-وو ذهب في سبيله الخاص دون الالتفات إلى الوراء.

“واااااه!”

ضحك يون وو وهو يتذكر الكلمات التي قالها يول.

“آاااه!،قدمي!”

“لعابك يسيل؟.”

سقط كلاهما أرضا حيث تم قطع و تر العرقوب الخاص بكلايهما و شريانهما.

أعطى الصبي علامة تعجب صغيرة قائلا “أوه!” ، وابتسم ابتسامة خبيثة وهو ينظر إلى البوابة المؤدية نحو القسم A.

[وتر العرقوب أو وتر أخيل:
هو حبل ليفي عضلي يقع بين منطقة الربلة و عظمة الكعب]

“افعلها! ارمها بعيدا! نحن نرجوك!”

و بعد ذلك.

بدا كما لو أن أربعتهم لن قادرين على التشافي مما حصل لهم، إلا إذا أخذهم شخص ما إلى رئيس قساوسة، أو أعطاهم جرعة شفاء فائقة.

*تقيء*تقيء*

“بالطبع ، هذا فقط في حالة تمكنه من المرور من هنا بأمان.”

و اذا بهم بقبضة متجهة صوب وجهيهم، دافعةً رأسيهما للخلف تمامًا.

“انا سأختار،”

*غرغرة*

كان الصبي على وشك قول هذا ، ولكن عندما أضاف الشاب الجملة التالية ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق فيه بعينين واسعتين.

كانت أفواههم مليئة بالرغوة الممتزجة بالدماء.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

سقط فك يول وهو يرى هذا الموقف.

“رأيت ماذا؟”

لقد حدث كل شيء بسرعة.

“انا سأختار،”

على الرغم من حقارتهم ، إلا أنهم ما زالوا لاعبين اجتازو القسم A بمفردهم.

“اعتنِ بنفسك. و لتحذر من الأشخاص الآخرين من الآن فصاعدًا “.

و يون-وو لم يسحق اثنين فقط ، بل سحق أربعة منهم في آن واحد.

سقط فك يول وهو يرى هذا الموقف.

كان يعلم حقيقة أن يون-وو قوي ، لكنه لم يعتقد أن قوته ساحقة لهذه الدرجة.

تحدث يون-وو.

بدا كما لو أن أربعتهم لن قادرين على التشافي مما حصل لهم، إلا إذا أخذهم شخص ما إلى رئيس قساوسة، أو أعطاهم جرعة شفاء فائقة.

في غضون ذلك ، اقترب منه يون-وو بسرعة ضاربًا رقبته بمقبض الخنجر.

إذا بقوا على هذا الحال ، فقد يموتون أو ينتهي بهم الأمر مشلولين لبقية حياتهم.

“أوه! هلا نظرت الى ذلك؟”

يجب أن يكون أحد هذين الأمرين ، والأخير هو الأرجح.

و بعد ذلك.

شعر يول بالكثير من الارتياح ، ليس لأنهم على شفا الموت، ولكن لأنهم مجبرون على العيش هكذا حتى موتهم.

[يحتوي القسم B على ما مجموعه أربعة أقسام. حدد بابًا واحدًا وانهي القسم.]

لهذا السبب أراد أن يعبر عن امتنانه.

شعر يول بالكثير من الارتياح ، ليس لأنهم على شفا الموت، ولكن لأنهم مجبرون على العيش هكذا حتى موتهم.

كان يون-وو هادئًا ومسترخيًا كما لو أنه قد انتهى من التنزه للتو.

فقد كان له متطلب آخر.

قام بنفض الدم عن خنجره ، ووضعه بسلاسة حول خصره ونظر إلى الوراء باتجاه يول.

“جرب التوجه نحو حديقة فريزيا.”

“لعابك يسيل؟.”

سقط فك يول وهو يرى هذا الموقف.

مسح يول فمه بكمّه على عجل.

شعر يول بالكثير من الارتياح ، ليس لأنهم على شفا الموت، ولكن لأنهم مجبرون على العيش هكذا حتى موتهم.

*ضحكة مكتومة*

“أغبياء.”

ماذا؟،هل سمع يول يون-وو يضحك للتو؟.

“جميعهم على يد شخص واحد؟”

رفع يول رأسه وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

و بعد ذلك.

مرتديًا لا تظهر منه سوى عيناه الباردتان، لذلك جزم يول أنه سيكون شخصا عديم العاطفة.

كان اختبار القسم “A” محصورا على قياس الأداء البدني للاعبين.

لقد سمع بعض السخرية منه ، لكنه لم يسمع قط بضحكة حقيقة من يون-وو.

“جرب التوجه نحو حديقة فريزيا.”

أدار يون-وو وكأن شيئًا لم يحدث.

توقف يول هناك للحظة و على وجهه تعبير فارغ ، لكنه سرعان ما أدرك مقصده وشد قبضتيه.

“اعتنِ بنفسك. و لتحذر من الأشخاص الآخرين من الآن فصاعدًا “.

تحدث يون-وو.

“اه ، اه ، مهلا! ….”

أدار يون-وو وكأن شيئًا لم يحدث.

دون تفكير ، قام يول بمناداة يون-وو.

استجمع أحدهم شجاعته ليصرخ في وجه يون-وو.

لكن يون-وو ذهب في سبيله الخاص دون الالتفات إلى الوراء.

الفصل 11

لذلك صرخ يول عليه باستعجال .

عندما تذكر يون-وو مكان القطعة المخفية في القسم B ، قام بدفع يده ببطء على الباب الأسود.

“شكرا لك! هيونغ*! سأصبح مثلك يوما ما! ”

– البرنامج التعليمي (9)-

*[اذا ما كنت تعرفها مسبقًا هيونغ كناية للاحترام تعني الأخ الكبير مثلها مثل كناية آنيكي اليابانية]

في نهاية الجدار على يمينه ،هناك أربع أبواب واقفة على التوالي.

 

و يون-وو لم يسحق اثنين فقط ، بل سحق أربعة منهم في آن واحد.

اعتقد يول في داخله أنه عليه التخلص من ضعف نفسه و الغدو قوياً مثل هذا الشخص.

بالكاد يلهث للحصول على رشفة من الهواء.  بدا كما لو أنه سيتوقف عن التنفس تمامًا في أي لحظة.

فجأة ، توقف يون-وو للحظة و التفت برأسه للخلف.

“مالذي، و لماذا تفعل هذا! فلاعلاقة لك بهذا الصبي! لماذا توقفنا؟! ”

اندهش يول لوهلة ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأ.

لكن يون-وو ذهب في سبيله الخاص دون الالتفات إلى الوراء.

“جرب التوجه نحو حديقة فريزيا.”

“شكرا لك! هيونغ*! سأصبح مثلك يوما ما! ”

“اعذرني؟!”

سقط فك يول وهو يرى هذا الموقف.

“سيكون هذا عونا كبيرًا لك.”

“حسنًا ، الرجال الذين كانوا يتفاخرون بانضمامهم لأرنجدان، تعرضوا للضرب المبرح.”

ترك يون-وو هذه الكلمات وراءه ولوح مودّعًا دون قول أي شيء آخر.

“خلف الباب الأسود ، المعروف أيضًا باسم” المسار الأسود “،كان هناك طفيليات بيضاء و آكلوا لحوم بشر ينتظرونك في الداخل.”

توقف يول هناك للحظة و على وجهه تعبير فارغ ، لكنه سرعان ما أدرك مقصده وشد قبضتيه.

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

“حديقة فريزيا؟ ، أليس كذلك؟”

كان كل واحد منهم متماثلًا في الحجم والشكل، لكن كل واحد له لون مختلف.

كما لو كان يتعهد لنفسه ،وجه نظره إلى الجانب الآخر من الغرفة.

*غرغرة*

*؟ ؟ *؟ ؟ *

لكن رغم ذلك ، كان لديه وجه جميل من شأنه أن يجعل أي شخص يقف في حالة من الصدمة.؟ فلولا تفاحة آدم* في رقبته ، لكان الناس يعتقدون أنه فتاة.

“أوه! هلا نظرت الى ذلك؟”

“اه ، اه ، مهلا! ….”

في مكان به الكثير من المنسحبين ، الرجل الذي كان يجلس في زاوية واحدة ويتثاءب من وقت لآخر ، قد صرخ بإعجاب.

كان الصبي على وشك قول هذا ، ولكن عندما أضاف الشاب الجملة التالية ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق فيه بعينين واسعتين.

بشعره الأشعث ،و ملابسه الريفية ، ومظهره المريب. لم يكن الشخص الذي يترك انطباعًا قويًا لدى الآخرين.

“سوف أقتلك!”

لكن مظهره تغير تمامًا بمجرد أن وجد ما يثير اهتمامه بجوار البوابة.

“اعتنِ بنفسك. و لتحذر من الأشخاص الآخرين من الآن فصاعدًا “.

كان شعوره مثل طفل وجد لعبة ممتعة.

مسح يول فمه بكمّه على عجل.

“هيا! ،هيا!. توقف عن النوم واستيقظ “.

“هذ…، هذا ليس ما وعدتنا به!… آااك!”

”هاااااه!، ألن تدعني أنام؟. مالأمر؟ ”

كان لكل منهم وجهات نظر مختلف وتعاملات مختلفة مع مشاكلهم.

قام الشاب ذو الشعر الأشعث بركل الصبي الذي كان يتقلب ويتلفت بجانبها.

“….”

نهض الصبي الصغير ذو وجه الطفل و عابسًا قليلا وهو يفرك عينيه.

“جميعهم على يد شخص واحد؟”

بشعر غير مرتب وعينان ناعستان.

أعطاهم يون-وو نظرة سخرية وضغط على قدمه بقوة أكبر ، مما أدى إلى كسر العمود الفقري لكين.

لكن رغم ذلك ، كان لديه وجه جميل من شأنه أن يجعل أي شخص يقف في حالة من الصدمة.؟ فلولا تفاحة آدم* في رقبته ، لكان الناس يعتقدون أنه فتاة.

” قدرته تتيح له إضفاء المانا على أي شخص أو اداة. لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الأشياء هنا “.

*[نتوء في الرقبة يشبه التفاحة يظهر عند الرجال البالغين فقط]

“رأيت ماذا؟”

“هل رأيت ذلك؟”

كان أمامه طريق طويل ليقطعه، لكنه لم يمانع في هذا النوع من الكلام القصير فقط من أجل بعض الانتعاش.

 

ماذا؟،هل سمع يول يون-وو يضحك للتو؟.

“رأيت ماذا؟”

– البرنامج التعليمي (9)-

“حسنًا ، الرجال الذين كانوا يتفاخرون بانضمامهم لأرنجدان، تعرضوا للضرب المبرح.”

*ضحكات ساخرة*

“هااه؟”.

عادة لا يتدخل اللاعبون في أعمال بعضهم البعض.كانت مثل القاعدة غير المكتوبة التي يعلمها جميع من في البرنامج التعليمي.

تثاؤب الصبي.

“يجب أن أضع يدي على سيف مصاص الدماء الخاص بباتوري الموجود هنا.”

“و ما الخطب فى ذلك؟”

كان يون-وو هادئًا ومسترخيًا كما لو أنه قد انتهى من التنزه للتو.

كنا نتوقع أن يحدث ذلك لأنهم كانوا جميعًا متفاخرين بذلك. كنت أعلم أنهم سيتعرضون للضرب يومًا ما. و هاهو قد حدث، هم ليسوا بتلك الروعة.

في النهاية سقط على الأرض ملطخًا بدماءه.

كان الصبي على وشك قول هذا ، ولكن عندما أضاف الشاب الجملة التالية ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق فيه بعينين واسعتين.

سقط فك يول وهو يرى هذا الموقف.

“لقد تعرضوا للهزيمة على يد رجل واحد.”

في تلك اللحظة ، ركض العضوان الآخران من خلف يون-وو مؤرجحين سيوفهما نحو رقبته وخصره.

“هاه؟”

“مالذي؟،ماذا؟”

ومضت عيناه النائمة فجأة.

وأخيرًا ، القدرة على العثور على القطع المخفية التي أخفاها الحراس كما لو كانت مهمة بحث عن الكنز ، بالاعتماد على القدرات المذكورة سابقًا.

“جميعهم على يد شخص واحد؟”

لكن رغم ذلك ، كان لديه وجه جميل من شأنه أن يجعل أي شخص يقف في حالة من الصدمة.؟ فلولا تفاحة آدم* في رقبته ، لكان الناس يعتقدون أنه فتاة.

“أجل. و أعتقد أنه اجتاز القسم A بمفرده أيضًا “.

“جرب التوجه نحو حديقة فريزيا.”

أعطى الصبي علامة تعجب صغيرة قائلا “أوه!” ، وابتسم ابتسامة خبيثة وهو ينظر إلى البوابة المؤدية نحو القسم A.

كان القسم A صعبًا بالفعل ، لذلك قرر هو وزملاؤه اختيار باب أسهل نسبيًا لأخذ قسط من الراحة.

لقد كانت ابتسامة لطيفة من شأنها أن تجعل قلب الرجال يخفق.

مرتديًا لا تظهر منه سوى عيناه الباردتان، لذلك جزم يول أنه سيكون شخصا عديم العاطفة.

[شكل الكاتب ناوي يضيف تراب|:]

تحدث يون-وو.

“حقًا؟ في مثل هذا الوقت؟ هذا رائع ~ لقد اعتقدت أنه لن يكون هناك أي قادمين جدد. لكن ذلك المدعو كين أو شيئا ما كان قويا “.

“ماذا؟! و منذ متى وأنت تهتم بذلك؟ ”

أمال الصبي رأسه بلطف.

“حسنًا ، الرجال الذين كانوا يتفاخرون بانضمامهم لأرنجدان، تعرضوا للضرب المبرح.”

“لكنك قلت إن الرجل قد ثمل للتو مع أرنجدون ، لذلك فهذا سيثير جنون تشونغ-هو، أليس كذلك؟”

و لكن بدلاً من ذلك ، تلقيت اوامر لاختيار باب واحد من أربعة أبواب ، لذلك فعلت …لكني ندمت على قراري فيما بعد.

ضحك الفتى ضحكتًا شريرة.

اعتقد يول في داخله أنه عليه التخلص من ضعف نفسه و الغدو قوياً مثل هذا الشخص.

“على وجه الدقة ، كانوا محض مرشحين. هيهي. لكن رغم ذاك ، أتيت إلى هنا بآمال منخفضة ، لكنني الآن رأيت شيئًا ممتعًا منذ البداية. فما رأيك؟”

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

“ماذا؟”

*ضحكة مكتومة*

“عن ضمه عضوًا في فريقنا. هل تظن أنه سيستمر بخير؟ كونه منفردًا يعني أنه عدم انتماءه إلى أي فريق آخر حتى الآن. أعتقد أنه لن يكون هناك أي شخص آخر مثل هذا “.

توقف يون-وو ونظر حوله للحظة.

“حسنًا ، لست مقتنعًا بعد. من المتعب للغاية الاشتباكوفي مشاكل مع تشونغ-هو “.

في النهاية ظهرت طبقة أرضية ضخمة ووضعت أربعة أبواب في خط مستقيم أمامه.

“ماذا؟! و منذ متى وأنت تهتم بذلك؟ ”

“حسنًا الآن ، دع كين يرحل.”

“هيهي. أنت على حق.”

[تفاديًا للغلط الآن اللي بيتكلم هو أخي يون-وو و هذه ذكرياته]

“على كل حال. في حالة التأكد منه مرة أخرى ، هل علينا ملاحقته؟ ”

تم تصميم كل باب لتوجيه اللاعبين إلى غرفة مختلفة بمستوى صعوبة محدد. كلما اتجهنا نحو اليمين ، كان الأمر أكثر صعوبة.

“هيونغ ، هذه فكرة سيئة.”

لقد حدث كل شيء بسرعة.

“لماذا؟ انت لست بآتي؟”

عندما تذكر يون-وو مكان القطعة المخفية في القسم B ، قام بدفع يده ببطء على الباب الأسود.

نفخ الصبي خديه ردا على سؤال الشاب.

أرادوا الصراخ معارضة لمثل هذا الهراء.

“و متى قلت لا”.

لقد كانت ابتسامة لطيفة من شأنها أن تجعل قلب الرجال يخفق.

ثم ابتسم بخجل.

“هيهي. أنت على حق.”

“ألا تعرف أنني أحب هذا النوع من الأشياء أكثر بكثير منك؟ هيهي “.

“ألا تعرف أنني أحب هذا النوع من الأشياء أكثر بكثير منك؟ هيهي “.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

*كسر*

“لقد قال ، شكرا …”

كانت أفواههم مليئة بالرغوة الممتزجة بالدماء.

ضحك يون وو وهو يتذكر الكلمات التي قالها يول.

[سيبدأ تحدي القسم B.]

كان أمامه طريق طويل ليقطعه، لكنه لم يمانع في هذا النوع من الكلام القصير فقط من أجل بعض الانتعاش.

اختلفت المكافآت على حسب لون الباب المحدد في القسم B.

علاوة على ذلك ، فقد ألقى نظرة خاطفة على قدرة السلالة التي ينتمي لها يول باستخداك عيون التنين.

عادة لا يتدخل اللاعبون في أعمال بعضهم البعض.كانت مثل القاعدة غير المكتوبة التي يعلمها جميع من في البرنامج التعليمي.

انه ساحر.

“أوه! هلا نظرت الى ذلك؟”

” قدرته تتيح له إضفاء المانا على أي شخص أو اداة. لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الأشياء هنا “.

لكنه لازال يتنفس، حتى و ان كان من الواضح أنه لن يقدر على تحريك أطرافه بعد الآن.

*ضحكة مكتومة*

كانت غرفة الانتظار في القسم B بالتأكيد مكانًا مليئًا بالمتعثرين.لكن لا يمكنني الاستسلام مثلهم. لقد وعدت أصدقائي بالخروج من هنا بأمان. أنا لست الوحيد الذي يواجه صعوبة هنا ، لذلك لا أقدر على التراجع.

لقد شعر بالاعجاب لمثل هذه القدرة الفريدة التي يصعب العثور عليها حتى في البرج.

*قطع* *قطع*

“إذا كان بإمكاني إبقائه قريبًا مني …”

و لكن بدلاً من ذلك ، تلقيت اوامر لاختيار باب واحد من أربعة أبواب ، لذلك فعلت …لكني ندمت على قراري فيما بعد.

فسيكون عونا كبيرا في المستقبل.

لقد شعر بالاعجاب لمثل هذه القدرة الفريدة التي يصعب العثور عليها حتى في البرج.

“بالطبع ، هذا فقط في حالة تمكنه من المرور من هنا بأمان.”

توقف يون-وو ونظر حوله للحظة.

لم يستطع يون-وو محو الابتسامة من وجهه في كل مرة يتذكر المظهر الجاد ليول.

في غضون ذلك ، اقترب منه يون-وو بسرعة ضاربًا رقبته بمقبض الخنجر.

‘بذكر ذلك،’

بالكاد يلهث للحصول على رشفة من الهواء.  بدا كما لو أنه سيتوقف عن التنفس تمامًا في أي لحظة.

توقف يون-وو ونظر حوله للحظة.

“فلتمت!”

“أين الممر الذي يؤدي إلى القسم B؟”

” قدرته تتيح له إضفاء المانا على أي شخص أو اداة. لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الأشياء هنا “.

لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب القتال مع مجموعة كين ، لكنه كان بنظرات اللاعبين اليع.لكنه تجاهلهم و مشى من وسط غرفة الانتظار.

قال يون-وو ساخرًا منهم.

في نهاية الجدار على يمينه ،هناك أربع أبواب واقفة على التوالي.

تحدث يون-وو.

تخطيه من فوق الخط أصفر يعني بداية المنطقة الأولية للقسم B ، و تلقائيا ظهرت رسالة على شبكية عينه.

لقد سمع بعض السخرية منه ، لكنه لم يسمع قط بضحكة حقيقة من يون-وو.

[سيبدأ تحدي القسم B.]

فجأة ، توقف يون-وو للحظة و التفت برأسه للخلف.

[يحتوي القسم B على ما مجموعه أربعة أقسام. حدد بابًا واحدًا وانهي القسم.]

*كسر*

في النهاية ظهرت طبقة أرضية ضخمة ووضعت أربعة أبواب في خط مستقيم أمامه.

*؟ ؟ *؟ ؟ *

كان كل واحد منهم متماثلًا في الحجم والشكل، لكن كل واحد له لون مختلف.

[تفاديًا للغلط الآن اللي بيتكلم هو أخي يون-وو و هذه ذكرياته]

“انا سأختار،”

“…!”

كانوا بالألوان (الأبيض والأزرق والأحمر والأسود.)

لقد سمع بعض السخرية منه ، لكنه لم يسمع قط بضحكة حقيقة من يون-وو.

‘…الأسود.’

لم يستطع يون-وو محو الابتسامة من وجهه في كل مرة يتذكر المظهر الجاد ليول.

قام يون-وو بمسح كل باب أثناء توجهه نحو الباب في أقصى اليمين بدون أي تردد.

لذلك من الناحية الفنية ، لم يكن لدى يون-وو أي سبب ليتدخل في الوضع.

[تفاديًا للغلط الآن اللي بيتكلم هو أخي يون-وو و هذه ذكرياته]

كانت أفواههم مليئة بالرغوة الممتزجة بالدماء.

كانت غرفة الانتظار في القسم B بالتأكيد مكانًا مليئًا بالمتعثرين.لكن لا يمكنني الاستسلام مثلهم. لقد وعدت أصدقائي بالخروج من هنا بأمان. أنا لست الوحيد الذي يواجه صعوبة هنا ، لذلك لا أقدر على التراجع.

“اختيار جاي-وو كان الأزرق”.

و لكن بدلاً من ذلك ، تلقيت اوامر لاختيار باب واحد من أربعة أبواب ، لذلك فعلت …لكني ندمت على قراري فيما بعد.

“أنا لا أرضى بذلك.”

“اختيار جاي-وو كان الأزرق”.

“افعلها! ارمها بعيدا! نحن نرجوك!”

تم تصميم كل باب لتوجيه اللاعبين إلى غرفة مختلفة بمستوى صعوبة محدد. كلما اتجهنا نحو اليمين ، كان الأمر أكثر صعوبة.

اختلفت المكافآت على حسب لون الباب المحدد في القسم B.

اختار شقيقه الباب الثاني الأسهل.

[شكل الكاتب ناوي يضيف تراب|:]

كان القسم A صعبًا بالفعل ، لذلك قرر هو وزملاؤه اختيار باب أسهل نسبيًا لأخذ قسط من الراحة.

كما لو كان يتعهد لنفسه ،وجه نظره إلى الجانب الآخر من الغرفة.

ولكن بعد فترة طويلة ، عندما استقر إلى حد ما في البرج وتعرف على أسرار البرنامج التعليمي ، أعرب عن أسفه للاختيار الذي اتخذه في القسم B.

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

اختلفت المكافآت على حسب لون الباب المحدد في القسم B.

كان شعوره مثل طفل وجد لعبة ممتعة.

“خلف الباب الأسود ، المعروف أيضًا باسم” المسار الأسود “،كان هناك طفيليات بيضاء و آكلوا لحوم بشر ينتظرونك في الداخل.”

“هيا! ،هيا!. توقف عن النوم واستيقظ “.

كان اختبار القسم “A” محصورا على قياس الأداء البدني للاعبين.

في محاولة يائسة منهم.

لكنه كان مختلفًا قليلاً عن القسم B.

كان يعلم حقيقة أن يون-وو قوي ، لكنه لم يعتقد أن قوته ساحقة لهذه الدرجة.

فقد كان له متطلب آخر.

“لقد قلت,ضعهم أرضًا”.

الحكمة ، الإدراك ، الملاحظة، التركيز ، المثابرة ، إلخ.

كان لكل منهم وجهات نظر مختلف وتعاملات مختلفة مع مشاكلهم.

صنع القرار والأفكار ومسار العمل الذي يقوم به اللاعبون المختلفون أثناء مواجهتهم نفس العقبات. و حتى مدى ادراكهم للموقف الذي كانوا فيه.

“اعتنِ بنفسك. و لتحذر من الأشخاص الآخرين من الآن فصاعدًا “.

وأخيرًا ، القدرة على العثور على القطع المخفية التي أخفاها الحراس كما لو كانت مهمة بحث عن الكنز ، بالاعتماد على القدرات المذكورة سابقًا.

اندهش يول لوهلة ، متسائلاً عما إذا كان قد ارتكب خطأ.

“يجب أن أضع يدي على سيف مصاص الدماء الخاص بباتوري الموجود هنا.”

في النهاية ، لم يعد بإمكان كين التحمل أكثر من ذلك وبدأ بالصراخ.

عندما تذكر يون-وو مكان القطعة المخفية في القسم B ، قام بدفع يده ببطء على الباب الأسود.

“ماذا؟! و منذ متى وأنت تهتم بذلك؟ ”

اعتقد يول في داخله أنه عليه التخلص من ضعف نفسه و الغدو قوياً مثل هذا الشخص.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط