Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Second Life Ranker 22

الصفقة (3)

الصفقة (3)

الفصل الثاني والعشرون: صفقة (3)

’كان جونج وو ليحب هذا النوع من الجو الصامت’

 

عقله الآن اصفى مما كان عليه مطلقا. فقط مثل السماء بعد انقشاع المطر الغزير.

مع حلول الظلام ، بدأ حزب يون وو بعمل استعدادات للتخييم بالخراج.

“ماذا؟”

عندما كان في المنطقة الداخلية، كان يون وو يأخذ قيلولات قصيرة من حين لآخر نظرا لعدم استطاعته تفريق الليل من النهار. لكن الآن هو يستطيع، هو لم يستطع الاستمرار بفعل هذا، والأكثر أهمية اقترح جان فكرة بهدف الحفاظ على انفسهم بأفضل حالة.

لقد كانت الرموز امرا مميزا نوعا ما . لقد كانت تحتوي على نوع ما من القوى الخاصة، الشعور الذي انتابه منهم كان مختلفا عن الشعور بالعناصر الأخرى.

“الوحوش التي سنتعامل معها صعبة للغاية . نحتاج ان نكون مستعدين بالكامل”

بالرغم من ادعاء يون وو لعدم المبالاة، هو عرف ما يبحث عنه جان ودويل. ملك رجال السحالي هارجان. كأحد زعماء الوحوش في المنطقة  E، هارجان كان قويا كفاية لسحق اللاعبين العاديين بسهولة .الثنائي المصنف من النخبة، جان ودويل، لم يستطيعا تأكيد اذا ما كانا سيستطيعان الفوز ضده ام لا. والمشكلة الأكبر كانت.

اوما يون وو في موافقة.

عندما كان في المنطقة الداخلية، كان يون وو يأخذ قيلولات قصيرة من حين لآخر نظرا لعدم استطاعته تفريق الليل من النهار. لكن الآن هو يستطيع، هو لم يستطع الاستمرار بفعل هذا، والأكثر أهمية اقترح جان فكرة بهدف الحفاظ على انفسهم بأفضل حالة.

بالرغم من ادعاء يون وو لعدم المبالاة، هو عرف ما يبحث عنه جان ودويل. ملك رجال السحالي هارجان. كأحد زعماء الوحوش في المنطقة  E، هارجان كان قويا كفاية لسحق اللاعبين العاديين بسهولة .الثنائي المصنف من النخبة، جان ودويل، لم يستطيعا تأكيد اذا ما كانا سيستطيعان الفوز ضده ام لا. والمشكلة الأكبر كانت.

هو لم يعرف كيف لخبراء مثلهم، واللذان بدا أيضا انهما يملكان خلفية مميزة ان يكونا مقربين للغاية من بعضهما، ولما كان يجب ان يجعلا الأمور اصعب بالنسبة اليهما.

’هو ليس وحده’

مع انهاء جان لحديثه.

هناك  ما مجموعه اثنان من ملوك رجال السحالي .السبب الوحيد لتسمية هذه القطعة المخفية ب’ طابق هارجان’ كان بسبب انه تمت تسميتها تبعا للملك الذكر، رغم ذلك المالك الحقيقي كانت الملكة الأنثى التي تقيم عميقا بداخل الطابق، وليس الذكر. اذا تركت نفسك تشعر بالراحة بعد هزيمة الذكر فقط ، فسوف تجد نفسك في مشكلة عويصة.

 

’التي تحمل تاج هارجان هي أيضا ملكة رجال السحالي الانثى. هذان الاثنان من المفترض انهما اكتشفا ذلك بالفعل’

“هممم؟”

لأخذ التاج، يجب ان يكون هناك لاعب على الأقل يهدف لكل واحد ، الذكر والأنثى من ملوك رجال السحالي. حتى اذا خاطر جان بحياته، هو يمكنه فقط التعامل في مع واحد في المرة ، لذا هو سيحتاج لشخص اخر ليتعامل مع الآخر.

هو لم يعرف كيف لخبراء مثلهم، واللذان بدا أيضا انهما يملكان خلفية مميزة ان يكونا مقربين للغاية من بعضهما، ولما كان يجب ان يجعلا الأمور اصعب بالنسبة اليهما.

دويل صاحب الجسد الضعيف والضعيف نسبيا ، يمكنه فقط أخذ دور خطف التاج اثناء انشغال الوحوش بالقتال مع الخصم الذي امامهم . لهذا يجب ان يكون الثلاثة في أفضل احوالهم الممكنة بالغد قبل وضع قدم في طابق هارجان.

رمى يون وو خمسة رموز لفمه ورفع رأسه للنظر للقمر.

ربما بسبب اخذ جان ودويل الكثير من الخبرة عن النوم في الخارج ، هم بسرعة جهزوا نفسهم للتخييم . دويل بصورة عامة أرى يون وو مشهدا مبهرا أثناء اشعاله لنار المخيم. مستخدما الحشرات، هو استدعى نوعا ما من الحشرات وجعلهم يصطفون فوق حطب النار. والحشرات انفجرت فجأة لشعل صغيرة مكونة اداءا مذهلا للشرارات.

لأخذ التاج، يجب ان يكون هناك لاعب على الأقل يهدف لكل واحد ، الذكر والأنثى من ملوك رجال السحالي. حتى اذا خاطر جان بحياته، هو يمكنه فقط التعامل في مع واحد في المرة ، لذا هو سيحتاج لشخص اخر ليتعامل مع الآخر.

“مذهل”

’ انا لم أتصور ابدا ان بإمكان حواسي المعززة معرفة مواقع الرموز’

أظهر دويل ابتسامة خجولة كرد لتعجب يون وو القصير.

’بالإضافة للتي لدي بالفعل ، لدي الآن خمس رموز’

“انهم يدعون بحشرات النار. عند مواجهة عدو طبيعي ، سيشعلون انفسهم ويحرقون العدو معهم. البرج ملئ بحشرات مبهرة.”

مع تعلق الآلاف من الحشرات بجلدهم ، هم لوحوا بسيوفهم محاولين ازالتهم. لكن الحشرات استمرت بالحفر اعمق واعمق بداخل جلدهم والتغذي على اللحم.

أثناء ايمائه برأسه حدق يون وو بحشرات الضوء المتبقية تختفي ببطء بداخل النار.

سمع دويل أصوات مكتومة من الخطوات المتسللة من خلفه. لقد بدا كما لو انهم يهدفون لمنطقته العمياء.

’هناك العديد من الأشياء في البرج التي حتى جونج وو لم يعلم عنها (اخوه)’

ظله اختفى فجأة.

ليس كل شيء عن البرج كان محفورا في مذكرته. احتاج يون وو بشكل مؤكد لاستكشاف هذه الأشياء الغير مسجلة.

ظله اختفى فجأة.

مع توهج  نار المخيم المشتعلة ، هم اراحوا أنفسهم في أكياس النوم الخاصة بهم. بعد تقريرهم كيفيه تقسيم نوبات الحراسة الليلية ، هم بدأوا بالنوم واحدا تلو الآخر.

“ماذا؟”

يون وو كان الأول في نوبة الحراسة. لم يكن هناك أي سبب عام لذلك. لقد تم تقريره فقط بسبب انه فاز في لعبة حجرة ورقة مقص.

*تكسر*

*تكسر*

الأثنان بديا مستعدين للغاية لائتمان حياتهما لبعضهما. هذه العلاقة من المستحيل حدوثها بدون ايمان وثقة متبادلين.

حدق يون وو بهدوء في الحطب المشتعل، وفتح احد يديه. خمسة خرزات زرق تدحرجوا في كفه . لقد كانوا رموزا.

“مذهل”

’بالإضافة للتي لدي بالفعل ، لدي الآن خمس رموز’

الفصل الثاني والعشرون: صفقة (3)

يون وو لم يتمشى فقط خلال رحلته لطابق هارجان. هو كان يبحث عن الرموز المخفية الموزعة بشكل ضئيل في انحاء الغابة. في شقوق الصخر ، بحواف جدول، فوق شجرة ، في عش طير وهكذا.

“سأقوم بالتخلص منهم عندما يقتربون. انا اعتذر لتركهم يوقظونكم”

لكن لم يكن من الصعب للغاية ايجادهم.

’علي تجميع اقصى قدر ممكن من الرموز. كلما زادت كمية الرموز التي اجمعها كلما زادت نقاط الكارما التي سأكسبها. خصوصا من الرمز 100 وما فوق، ستكون هناك زيادات جذرية لذا علي البقاء مركزا’

’ انا لم أتصور ابدا ان بإمكان حواسي المعززة معرفة مواقع الرموز’

“تبا! حشرات لعينة!”

لقد كانت الرموز امرا مميزا نوعا ما . لقد كانت تحتوي على نوع ما من القوى الخاصة، الشعور الذي انتابه منهم كان مختلفا عن الشعور بالعناصر الأخرى.

’ انا لم أتصور ابدا ان بإمكان حواسي المعززة معرفة مواقع الرموز’

’علي تجميع اقصى قدر ممكن من الرموز. كلما زادت كمية الرموز التي اجمعها كلما زادت نقاط الكارما التي سأكسبها. خصوصا من الرمز 100 وما فوق، ستكون هناك زيادات جذرية لذا علي البقاء مركزا’

’ياله من ثنائي مثير للاهتمام’

بالطبع ، بحثه عن الرموز كان في السر. لم تكن هناك أي حاجة لجعل جان ودويل يعلمان بالأمر.

فكر يون وو بانه اصبح محتاجا عاطفيا منذ بداية الليل. (جفاف عاطفي XD)

بدأ الاثنان بإظهار علامات الندم متحسرين على كيف ان يون وو لم يعثر على اية رموز نظرا لكونه مشغولا بمساعدتهم في حملتهم. دويل تمادى بشكل اكبر لدرجة انه احضر فكرة تقديم الرموز له كتعويض.

مثبتا له ان هذا المكان كان مختلفا عن الأرض، كان معلقا في سماء الليل أحد الأقمار الذي كان كبيرا والأخر الذي كان صغيرا.

سواءا كانا يقصدان ذلك ام لا، فكر يون وو بأنهما يجب ان يكونا أشخاصا جيدين للغاية، بالنظر لحقيقة انهما كان في مكان حيث تنتشر فيه الانانية بشكل مهول.

فقط بالنظر الى الاثنان، يون وو لم يستطع المساعدة بعدم التفكير في انعكاس الشخص الذي اعتاد ان يعرفه. (يقصد اخوه)

’بالمناسبة……’

مع تعلق الآلاف من الحشرات بجلدهم ، هم لوحوا بسيوفهم محاولين ازالتهم. لكن الحشرات استمرت بالحفر اعمق واعمق بداخل جلدهم والتغذي على اللحم.

رمى يون وو خمسة رموز لفمه ورفع رأسه للنظر للقمر.

هو شعر بأن الوضع غير ملائم قليلا كونه استطاع الاستمتاع بنسيم الليل هنا بسهولة. فكر يون وو ما اذا كان هذا بسبب انه مضي بتخطي المناطق بدون اخذ استراحات.

مثبتا له ان هذا المكان كان مختلفا عن الأرض، كان معلقا في سماء الليل أحد الأقمار الذي كان كبيرا والأخر الذي كان صغيرا.

“اللعنة! كيف لاحظوا اننا هنا؟”

’ هل حقا قمت بتخطي كل هذا الطريق الى هنا؟ الوقت يمر بسرعة’

بعدها، شيء تحرك من بين الشجيرات والعديد من اللعبين ظهروا من بينها، جميعهم انشغلوا بالتحرك في اتجاهات مختلفة.

هو شعر بأن الوضع غير ملائم قليلا كونه استطاع الاستمتاع بنسيم الليل هنا بسهولة. فكر يون وو ما اذا كان هذا بسبب انه مضي بتخطي المناطق بدون اخذ استراحات.

*سبرررررت*

بالنسبة له، الحصول على هذا الوقت المسالم كان مثل وضع الاحجية المربعة في مدخل دائري. هو لم يحصل على استراحة جيدة منذ دخوله البرنامج التعليمي. لقد كان يتدحرج على الأرض، يطعن الوحوش ويركض في كل انحاء المكان. قسط النوم الوحيد الذي حصل عليه كان عبارة عن قيلولات سريعة للتعافي من الإرهاق.

هو تأمل سماء الليل الهادئة واستمتع بنسيم الليل. هذا لوحده بدا كأنه يعالج ارهاقه العقلي والضغط الذي كان يتراكم حتى الان.

لكن عندما استند للخلف وفكر بالماضي، هو ادرك كيف ابقى جدوله مكثفا للغاية. لقد كان يبدو كما لو انه دخل البرنامج التعليمي بالكاد بالأمس والآن فقط بدأ يستريح، هو شعر بالقليل من التعب. ولكن ليس بالتعب الجسدي بل التعب الذهني الذي ظل يتراكم بشكل مستمر.

اوما يون وو في موافقة.

رغم ذلك، هو حاول عدم اخفاض حذره. حواسه كانت تمسح المنطقة بشكل مستمر بتفصيل دقيق . هو تجاهل كل المشتتات بداخل عقله.

*تكسر*

*حفيف*

’ياله من ثنائي مثير للاهتمام’

هو تأمل سماء الليل الهادئة واستمتع بنسيم الليل. هذا لوحده بدا كأنه يعالج ارهاقه العقلي والضغط الذي كان يتراكم حتى الان.

’هو ليس وحده’

’هذا يذكرني بسماء افريقيا’

“لما نهضت؟ مازال هناك بعض الوقت قبل دورك”

تذكر يون وو جنوده وقواده الذين لابد انهم يعملون بجد في ذلك المكان الآن. هو شعر بالقليل من الأسف عندما فكر بقائده الذي اعتنى به كما لو كان والده.

شعر يون وو بالقليل من الغيرة من علاقتهما. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو انه يريد التعرف اليهما بشكل مفصل او الانضمام لعلاقتهما.

’كان جونج وو ليحب هذا النوع من الجو الصامت’

قبل ان يعلم، نهض دويل أيضا وهو يتثاءب. هو كشر قليلا بوجهه الوسيم. بدا منزعجا من الشيء الذي ضايق نومه.

ثم نقل يون وو تحديقه ناحيه دويل وجان . كما يبدو، لقد كانا متعبين للغاية لدرجة نومهما فور استلقائهما.

التف جان حولهم ولوح بسيفه، كما لو لم يكن لديهم اية نية في تركهم يفلتون. مع كل تلويحه، تطايرت الدماء على العشب وسقطت الأجساد على الأرض.

’ياله من ثنائي مثير للاهتمام’

“هل هم يعلمون بأنك هنا؟”

لقد بدا ليون وو ان جان ودويل كانا مختلفين للغاية عن اللاعبين العاديين. وجهيهما كان يشع دائما بالبهجة. وفي ذات الوقت، هما تصرفا بأسلوب واثق.

’هؤلاء الحمقى. من كل الخيارات التي كان بإمكانهم عملها، لقد تمكنوا من اختيار الأسوأ’

لقد كان لدى هذان الاثنان نوع من ’التحمل’ لا يملكه اللاعبون الاخرون. لقد تعاملا مع كل موقف كما لو انهما بالفعل معتادين عليه.

“…….”

’بأي ارض نشأ هذا الاثنان؟’

“ماذا؟”

في طريقهم للمستنقع، يون وو استطاع أخيرا تفقد مهارتهما. جان من حين لآخر اظهر مقتطفات من قدراته كممارس سيف. لقد كانت قوية وحادة وعنيفة. لقد بدا انها تضرب  بتوازن بين الروعة والعملية. هذه المرحلة من اتقان مهارات السيف لم يكن من الممكن اكتسابها خلال أيام قليلة. يون وو كان متأكدا من انه قد مر خلال العديد من الخبرات والتدريب. بالرغم من انه كان ثرثارا واحمق من الخارج، يجب ان يكون قد حظى بطفولة غير اعتيادية.

*بات*

وهكذا أيضا دويل. هو كان لديه دائما وجه جامد وعيون ناعسة، لكن في بعض الأحيان يظهر عيونا حادة. وحين يفعل يظهر قرارات حكيمة وفطنة حادة . اذا كان جان هو المنفذ والفاعل الذي يشبك في القتالات قريبة المدى، دويل كان العقل المفكر الذي يقف في الكواليس ويتخذ القرارات.

لكن لمفاجئته.

بشكل عام، قدرة دويل على ترويض الحشرات قد تبدو ضعيفة عندما يستعملها في غرض عام، لكن قوتها الحقيقية  تشع بقوة عند استخدامها ضد الوحوش.

ثم نقل يون وو تحديقه ناحيه دويل وجان . كما يبدو، لقد كانا متعبين للغاية لدرجة نومهما فور استلقائهما.

الحشرات التي كان يسيطر عليها صغيرة للغاية. ماذا اذا تسللوا لأحد الفوهات كالأنف او الأذن او الفم؟ ماذا اذا اخترقوا الجلد، وامتصوا دماء الخصم ومزقوا عضلاته؟ لذا الوحوش غريزيا تجنبت الاصطدام بدويل واختاروا الاندفاع ناحية جان. وفي كل مرة يحدث هذا، يصبح جان محبطا من الوحوش ورغم ذلك ينتهي به الامر بسحقهم.

ظله اختفى فجأة.

التعاون الذي اظهره هذا الثنائي، مثل التروس التي تشابكت بمثالية معا، لم تكن اقل ابهارا. لم يكن يبدو كما لو انهما قد تعلما او تدربا عليه من قبل، لكنهما قد طورا نوعا معينا من التواصل الغريزي الذي يخبرهم بما هي مجموعة حركات الآخر التالية. هذا يجب ان يكون نتيجة عملهم معا ليس فقط ليوم او اثنان، لكن على الأقل خمس او عشر سنوات. حتى الاشقاء الحقيقيون لم يكونوا بهذا التزامن المثالي مثلهما.

قبل ان يعلم، نهض دويل أيضا وهو يتثاءب. هو كشر قليلا بوجهه الوسيم. بدا منزعجا من الشيء الذي ضايق نومه.

“ماهي علاقتكما؟ انا متأكد من انكما لستما شقيقين’

*بزززززز*

هو لم يعرف كيف لخبراء مثلهم، واللذان بدا أيضا انهما يملكان خلفية مميزة ان يكونا مقربين للغاية من بعضهما، ولما كان يجب ان يجعلا الأمور اصعب بالنسبة اليهما.

“هممم؟”

لكن كان هناك امر واحد مؤكد.

بدأ الاثنان بإظهار علامات الندم متحسرين على كيف ان يون وو لم يعثر على اية رموز نظرا لكونه مشغولا بمساعدتهم في حملتهم. دويل تمادى بشكل اكبر لدرجة انه احضر فكرة تقديم الرموز له كتعويض.

’هما يبدوان جيدين معا’

*تكسر*

الأثنان بديا مستعدين للغاية لائتمان حياتهما لبعضهما. هذه العلاقة من المستحيل حدوثها بدون ايمان وثقة متبادلين.

قبل ان يعلم، نهض دويل أيضا وهو يتثاءب. هو كشر قليلا بوجهه الوسيم. بدا منزعجا من الشيء الذي ضايق نومه.

شعر يون وو بالقليل من الغيرة من علاقتهما. بالطبع، لم يكن الأمر كما لو انه يريد التعرف اليهما بشكل مفصل او الانضمام لعلاقتهما.

 

فقط بالنظر الى الاثنان، يون وو لم يستطع المساعدة بعدم التفكير في انعكاس الشخص الذي اعتاد ان يعرفه. (يقصد اخوه)

بوجه غاضب قليلا، كان دويل على وشك ارسال حشراته لهم.

“…….”

مثبتا له ان هذا المكان كان مختلفا عن الأرض، كان معلقا في سماء الليل أحد الأقمار الذي كان كبيرا والأخر الذي كان صغيرا.

فكر يون وو بانه اصبح محتاجا عاطفيا منذ بداية الليل. (جفاف عاطفي XD)

أجاب دويل بابتسامة على وجهه.

هو كان يحاول التخلص من جميع الأفكار المحشورة برأسه. هو لم يستطع التصديق انه كان لديه هذا الكم من الأفكار المتنوعة.

هو تأمل سماء الليل الهادئة واستمتع بنسيم الليل. هذا لوحده بدا كأنه يعالج ارهاقه العقلي والضغط الذي كان يتراكم حتى الان.

لكن لمفاجئته.

لكن لم يكن من الصعب للغاية ايجادهم.

’هل هذا بسبب الاستراحة القصيرة التي اخذتها؟’

لأخذ التاج، يجب ان يكون هناك لاعب على الأقل يهدف لكل واحد ، الذكر والأنثى من ملوك رجال السحالي. حتى اذا خاطر جان بحياته، هو يمكنه فقط التعامل في مع واحد في المرة ، لذا هو سيحتاج لشخص اخر ليتعامل مع الآخر.

عقله الآن اصفى مما كان عليه مطلقا. فقط مثل السماء بعد انقشاع المطر الغزير.

يون وو كان الأول في نوبة الحراسة. لم يكن هناك أي سبب عام لذلك. لقد تم تقريره فقط بسبب انه فاز في لعبة حجرة ورقة مقص.

عندما فتح عينيه واغلقهما مجدد، لقد كانا ممتلئان بعزيمة واحدة ساحقة.

*تكسر*

ثم فجأة، تحرك جان واستيقظ من نومه .عينياه اللتان ظهرتا من خلال شعره الهائج مازالتا تبدوان ناعستين. هو حتى اطلق تثاؤبا كبيرا.

صدى الصرخات المؤلمة تردد في جميع انحاء الغابة.

“لما نهضت؟ مازال هناك بعض الوقت قبل دورك”

بدأ الاثنان بإظهار علامات الندم متحسرين على كيف ان يون وو لم يعثر على اية رموز نظرا لكونه مشغولا بمساعدتهم في حملتهم. دويل تمادى بشكل اكبر لدرجة انه احضر فكرة تقديم الرموز له كتعويض.

“كيف يمكنني النوم في وسط هذا الازعاج؟”

عقله الآن اصفى مما كان عليه مطلقا. فقط مثل السماء بعد انقشاع المطر الغزير.

تسللت قهقهة من فم يون وو.

كان في الواقع بؤرة الموت.

على عكس حالة جان، محيطهم كان هادئا جدا. كما لو ان شخصا عن عمد كتم جميع الأصوات. صرير الحشرات، هبوب الرياح. لا صوت يمكن سماعه.

’ هل حقا قمت بتخطي كل هذا الطريق الى هنا؟ الوقت يمر بسرعة’

فرك جان عيناه الناعستين ثم اخذ غمد سيفه الذي كان على الجانب الأيسر لرأسه.

’كان جونج وو ليحب هذا النوع من الجو الصامت’

رغم ذلك، كل شيء كان صامتا للغاية.

الحشرات التي كان يسيطر عليها صغيرة للغاية. ماذا اذا تسللوا لأحد الفوهات كالأنف او الأذن او الفم؟ ماذا اذا اخترقوا الجلد، وامتصوا دماء الخصم ومزقوا عضلاته؟ لذا الوحوش غريزيا تجنبت الاصطدام بدويل واختاروا الاندفاع ناحية جان. وفي كل مرة يحدث هذا، يصبح جان محبطا من الوحوش ورغم ذلك ينتهي به الامر بسحقهم.

قبل ان يعلم، نهض دويل أيضا وهو يتثاءب. هو كشر قليلا بوجهه الوسيم. بدا منزعجا من الشيء الذي ضايق نومه.

هو لم يعرف كيف لخبراء مثلهم، واللذان بدا أيضا انهما يملكان خلفية مميزة ان يكونا مقربين للغاية من بعضهما، ولما كان يجب ان يجعلا الأمور اصعب بالنسبة اليهما.

“هااااووم! الى متى ستتركهم هكذا؟”

فقط بالنظر الى الاثنان، يون وو لم يستطع المساعدة بعدم التفكير في انعكاس الشخص الذي اعتاد ان يعرفه. (يقصد اخوه)

“سأقوم بالتخلص منهم عندما يقتربون. انا اعتذر لتركهم يوقظونكم”

سواءا كانا يقصدان ذلك ام لا، فكر يون وو بأنهما يجب ان يكونا أشخاصا جيدين للغاية، بالنظر لحقيقة انهما كان في مكان حيث تنتشر فيه الانانية بشكل مهول.

أجاب دويل بابتسامة على وجهه.

لكن كان هناك امر واحد مؤكد.

“لا بأس. لقد كنت اشعر بالتصلب بما انني لم احرك جسدي كثيرا مؤخرا. ربما أيضا يمكنني القيام ببعض التمارين المحترمة”

*حفيف*

في ذات الوقت، التفت دويل للتحديق بجان.

لكن كان هناك امر واحد مؤكد.

“هيونغ لقد كنت اسأل نفسي”

الأثنان بديا مستعدين للغاية لائتمان حياتهما لبعضهما. هذه العلاقة من المستحيل حدوثها بدون ايمان وثقة متبادلين.

“ماذا؟”

رغم ذلك، كل شيء كان صامتا للغاية.

“هل هم يعلمون بأنك هنا؟”

’بأي ارض نشأ هذا الاثنان؟’

“هل هذا يهم؟”

يون وو لم يتمشى فقط خلال رحلته لطابق هارجان. هو كان يبحث عن الرموز المخفية الموزعة بشكل ضئيل في انحاء الغابة. في شقوق الصخر ، بحواف جدول، فوق شجرة ، في عش طير وهكذا.

اخرج جان سيفه ببطء من غمده وعيناه تعطيان اشعاعا باردا.

الغابة كانت موطن العديد من الحشرات والذباب. سحابات عديدة من الذباب تكونت في أماكن واندفعت نحو اللاعبين الأقرب اليهم.

“الذي يهم هو الأعداء الذي يشهرون سيوفهم نحونا”

بعدها، شيء تحرك من بين الشجيرات والعديد من اللعبين ظهروا من بينها، جميعهم انشغلوا بالتحرك في اتجاهات مختلفة.

مع انهاء جان لحديثه.

*بزززززز*

*بات*

لأخذ التاج، يجب ان يكون هناك لاعب على الأقل يهدف لكل واحد ، الذكر والأنثى من ملوك رجال السحالي. حتى اذا خاطر جان بحياته، هو يمكنه فقط التعامل في مع واحد في المرة ، لذا هو سيحتاج لشخص اخر ليتعامل مع الآخر.

ظله اختفى فجأة.

هو شعر بأن الوضع غير ملائم قليلا كونه استطاع الاستمتاع بنسيم الليل هنا بسهولة. فكر يون وو ما اذا كان هذا بسبب انه مضي بتخطي المناطق بدون اخذ استراحات.

*سبرررررت*

“اااااااااكككك!”

“اااااااااكككك!”

مع انهاء جان لحديثه.

مع صوت انهمار الدماء ، صرخة يائسة أتت من الشجيرات.

لقد كان لدى هذان الاثنان نوع من ’التحمل’ لا يملكه اللاعبون الاخرون. لقد تعاملا مع كل موقف كما لو انهما بالفعل معتادين عليه.

“اللعنة! كيف لاحظوا اننا هنا؟”

“تبا! حشرات لعينة!”

“المرح انتهى! انه اكثر خطرا اذا تجمعنا!”

لكن كان هناك امر واحد مؤكد.

بعدها، شيء تحرك من بين الشجيرات والعديد من اللعبين ظهروا من بينها، جميعهم انشغلوا بالتحرك في اتجاهات مختلفة.

يون وو لم يتمشى فقط خلال رحلته لطابق هارجان. هو كان يبحث عن الرموز المخفية الموزعة بشكل ضئيل في انحاء الغابة. في شقوق الصخر ، بحواف جدول، فوق شجرة ، في عش طير وهكذا.

لقد كانوا يخططون في الأصل بالاقتراب الى اقصى حد ممكن من أهدافهم ثم مباغتتهم جميعا في وقت واحد. لكن تم امساكهم جميعا ،لم تكن هناك اية ميزة من القيام بهجوم متسلل بعد الآن. بدلا من ذلك، لقد كان الامر اكثر خطرا عليهم اذا تجمعوا معا.  لقد كانوا حاليا لا يواجهون شخصا اخر غير السيف الدموي وذيل الثعلب. لم تكن هناك فرصة للفوز اذا قاموا بمواجهتهم مباشرة.

هو كان يحاول التخلص من جميع الأفكار المحشورة برأسه. هو لم يستطع التصديق انه كان لديه هذا الكم من الأفكار المتنوعة.

التف جان حولهم ولوح بسيفه، كما لو لم يكن لديهم اية نية في تركهم يفلتون. مع كل تلويحه، تطايرت الدماء على العشب وسقطت الأجساد على الأرض.

بدأ الاثنان بإظهار علامات الندم متحسرين على كيف ان يون وو لم يعثر على اية رموز نظرا لكونه مشغولا بمساعدتهم في حملتهم. دويل تمادى بشكل اكبر لدرجة انه احضر فكرة تقديم الرموز له كتعويض.

صنع دويل أيضا تلويحات كبيرة في الهواء.

بالرغم من ان جان ودويل كانا يذبحان الأعداء بسرعة غير بشرية، لقد كان هناك العديد من اللاعبين الذين مازالوا يختبؤون في الشجيرات.

*بزززززز*

بالنسبة له، الحصول على هذا الوقت المسالم كان مثل وضع الاحجية المربعة في مدخل دائري. هو لم يحصل على استراحة جيدة منذ دخوله البرنامج التعليمي. لقد كان يتدحرج على الأرض، يطعن الوحوش ويركض في كل انحاء المكان. قسط النوم الوحيد الذي حصل عليه كان عبارة عن قيلولات سريعة للتعافي من الإرهاق.

الغابة كانت موطن العديد من الحشرات والذباب. سحابات عديدة من الذباب تكونت في أماكن واندفعت نحو اللاعبين الأقرب اليهم.

رغم ذلك، هو حاول عدم اخفاض حذره. حواسه كانت تمسح المنطقة بشكل مستمر بتفصيل دقيق . هو تجاهل كل المشتتات بداخل عقله.

“تبا! حشرات لعينة!”

“مذهل”

“ابعدوها عني! ابعدوها عنيييي!”

 

مع تعلق الآلاف من الحشرات بجلدهم ، هم لوحوا بسيوفهم محاولين ازالتهم. لكن الحشرات استمرت بالحفر اعمق واعمق بداخل جلدهم والتغذي على اللحم.

صدى الصرخات المؤلمة تردد في جميع انحاء الغابة.

صدى الصرخات المؤلمة تردد في جميع انحاء الغابة.

عقله الآن اصفى مما كان عليه مطلقا. فقط مثل السماء بعد انقشاع المطر الغزير.

بالرغم من ان جان ودويل كانا يذبحان الأعداء بسرعة غير بشرية، لقد كان هناك العديد من اللاعبين الذين مازالوا يختبؤون في الشجيرات.

المكان الذي كانوا يتجهون له الآن،

*حفيف*

’بأي ارض نشأ هذا الاثنان؟’

سمع دويل أصوات مكتومة من الخطوات المتسللة من خلفه. لقد بدا كما لو انهم يهدفون لمنطقته العمياء.

“ماهي علاقتكما؟ انا متأكد من انكما لستما شقيقين’

بوجه غاضب قليلا، كان دويل على وشك ارسال حشراته لهم.

لأخذ التاج، يجب ان يكون هناك لاعب على الأقل يهدف لكل واحد ، الذكر والأنثى من ملوك رجال السحالي. حتى اذا خاطر جان بحياته، هو يمكنه فقط التعامل في مع واحد في المرة ، لذا هو سيحتاج لشخص اخر ليتعامل مع الآخر.

“هممم؟”

الفصل الثاني والعشرون: صفقة (3)

عندما ادرك الى اين سيتجهون، هو كان يحاول كتم الضحكة الصغيرة التي خرجت من فمه.

عندما كان في المنطقة الداخلية، كان يون وو يأخذ قيلولات قصيرة من حين لآخر نظرا لعدم استطاعته تفريق الليل من النهار. لكن الآن هو يستطيع، هو لم يستطع الاستمرار بفعل هذا، والأكثر أهمية اقترح جان فكرة بهدف الحفاظ على انفسهم بأفضل حالة.

لقد كانوا متجهين ناحية يون وو.

رغم ذلك، كل شيء كان صامتا للغاية.

ربما هم كانوا يستهدفون يون وو لأنه على عكسهم، اسمه لم يكن معروفا. ربما ظنوا ان يون وو كان حمالا او شيء من هذا القبيل.

لكن لم يكن من الصعب للغاية ايجادهم.

لكن أيا كانت الحالة.

’هؤلاء الحمقى. من كل الخيارات التي كان بإمكانهم عملها، لقد تمكنوا من اختيار الأسوأ’

هل كان بإمكانهم توقع هذا؟

ربما هم كانوا يستهدفون يون وو لأنه على عكسهم، اسمه لم يكن معروفا. ربما ظنوا ان يون وو كان حمالا او شيء من هذا القبيل.

المكان الذي كانوا يتجهون له الآن،

يون وو لم يتمشى فقط خلال رحلته لطابق هارجان. هو كان يبحث عن الرموز المخفية الموزعة بشكل ضئيل في انحاء الغابة. في شقوق الصخر ، بحواف جدول، فوق شجرة ، في عش طير وهكذا.

’هؤلاء الحمقى. من كل الخيارات التي كان بإمكانهم عملها، لقد تمكنوا من اختيار الأسوأ’

الأثنان بديا مستعدين للغاية لائتمان حياتهما لبعضهما. هذه العلاقة من المستحيل حدوثها بدون ايمان وثقة متبادلين.

كان في الواقع بؤرة الموت.

ثم نقل يون وو تحديقه ناحيه دويل وجان . كما يبدو، لقد كانا متعبين للغاية لدرجة نومهما فور استلقائهما.

أظهر دويل ابتسامة خجولة كرد لتعجب يون وو القصير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط